عشيرة مو؟
الفصل 37 – عشيرة مو؟
حتى مع فقدانه للذاكرة ، كان هناك شيء عميق داخله يرفض الفكرة تمامًا ، كما لو أن غرائزه نفسها ترفض القبول بالهوية التي تم إلصاقها به.
“هذا الطفل من عشيرة مو”
الفصل 37 – عشيرة مو؟
سقطت كلمات أدريان كالمطرقة ، حاسمة ومطلقة ، لكن داخل عقل ليو ، لم تخلق سوى الفوضى.
➤ من المحتمل أن يكون من عشيرة مو.
لم يُظهر ليو أي رد فعل خارجي ، محافِظًا على تعبيره الشارد والغير مركز ليحافظ على الوهم بأن المخدر قد أثر عليه بالكامل. ولكن بداخله ، كانت أفكاره تتموج بعنف ، تحاول فهم ما سمعه للتو.
يبدو أن وضعه الجديد لم يجلب له مجرد اهتمام… بل تغييرات في معاملة الناس له.
عشيرة مو؟ انا؟
“ستتعافى قريبًا… سأساعدك” قالت بنبرة إغوائية ناعمة ، ولكن صوتها الناعم لم يسبب له سوى الغثيان.
لم تخطر هذه الفكرة بباله قط من قبل.
كان يستطيع أن يشعر به في عظامه.
حتى مع فقدانه للذاكرة ، كان هناك شيء عميق داخله يرفض الفكرة تمامًا ، كما لو أن غرائزه نفسها ترفض القبول بالهوية التي تم إلصاقها به.
مما يترك احتمالًا أخيرًا ، وأكثر خطورة بكثير.
كانت عشيرة مو واحدة من العشائر الستة العظمى—عائلة من المحاربين الراقيين والنخبويين الذين يعملون في قمة السلطة الكونية.
تقييم التهديد – احتمالية الانتماء إلى الطائفة الشريرة: ➤ لا شيء.
وُلد ورثتهم في عالم من الهيبة ، ونشأوا في الثراء ، وتشكّلوا على يد أفضل المعلمين والاستراتيجيين الذين يمكن أن يقدمهم الكون.
مع إيماءة راضية ، أغلق أدريان الملف ، وظلّت ابتسامته وهو يمنح ليو نظرة أخيرة موافقة.
ومع ذلك ، هل يُفترض أنه واحد منهم؟
فتح الملف السميك الذي أغلقه في بداية المحادثة مرة أخرى ، وقلب الصفحة حيث كان من المقرر تدوين معلومات ليو.
لم يبدو الأمر منطقيًا.
كانت عشيرة مو واحدة من العشائر الستة العظمى—عائلة من المحاربين الراقيين والنخبويين الذين يعملون في قمة السلطة الكونية.
على الرغم من كل التفسيرات التي قدمها أدريان—تدفق المانا السلس الذي يمتلكه ، حركاته الصامتة ، قدرته على تحمل الترهيب—لم يستطع ليو التخلص من الشعور بأن هناك خطأ ما.
➤ انضباط طبيعي غير عادي. تحكم عقلي استثنائي.
أنه بغض النظر عن مدى ملاءمة القِطع بشكل جيد ، فقد تم تجميعها معًا بالقوة بدلاً من أن تتلاءم بشكل طبيعي.
هز ليو رأسه ، “لا شيء. يبدو أنهم مجرد مصدر للمشاكل ، وأنا لا أريد هذا النوع من المشاكل في حياتي”.
شخص ما يحاول أن يجعله يبدو كعضو في عشيرة مو.
“هل لديك أي ميول للانضمام إليها في المستقبل؟ هل لديك أي تعاطف معهم؟”
ولكن لماذا؟
حتى مع فقدانه للذاكرة ، كان هناك شيء عميق داخله يرفض الفكرة تمامًا ، كما لو أن غرائزه نفسها ترفض القبول بالهوية التي تم إلصاقها به.
هل كانت هذه خطة متقنة من قبل عشيرة صغيرة تحاول رفع مكانتها؟ هل قاموا بخلق وريث مزيف ، آملين في إدخاله إلى الأكاديمية تحت اسم قوي؟
“ستتعافى قريبًا… سأساعدك” قالت بنبرة إغوائية ناعمة ، ولكن صوتها الناعم لم يسبب له سوى الغثيان.
أم أن الأمر كان أكثر خبثًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبدو الأمر منطقيًا.
هل يمكن أن تكون الطائفة الشريرة وراء كل هذا؟ هل زرعوه هنا كعميل نائم ، ممسوح الذاكرة لضمان اندماجه بسلاسة في التحالف الصالح—بانتظار اللحظة المناسبة لتفعيل ولاءه الحقيقي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ➤ طالب يستحق المراقبة هذا العام.
ولكن لم يكن هذا منطقيا أيضا.
لقد شق طريقه من شيء آخر. شيء أدنى. شيء أقسى.
إذا كانت الطائفة الشريرة مسؤولة حقًا ، ألم يكن من المفترض أن يشعر بشيء—غريزة مدفونة ، انجذاب عميق نحو قضيتهم؟ حتى لو كان لديه روابط معهم في ماضيه ، فإن “ليو” الحالي لم يكن لديه أي ميل لذلك. لا ولاء. لا إحساس خفي بالانتماء.
➤ انضباط طبيعي غير عادي. تحكم عقلي استثنائي.
لو كان واحدًا منهم ، لن يتركوه يذهب بهذه السهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت هذه خطة متقنة من قبل عشيرة صغيرة تحاول رفع مكانتها؟ هل قاموا بخلق وريث مزيف ، آملين في إدخاله إلى الأكاديمية تحت اسم قوي؟
مما يترك احتمالًا أخيرًا ، وأكثر خطورة بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا لماذا—لماذا—يحاول شخص ما جاهدًا إقناع العالم بعكس ذلك؟
أن تكون هذه مؤامرة من عشيرة عظيمة أخرى.
على عكس اللامبالاة الباردة من قبل ، أصبح سلوكها الآن ناعما وحنونا ، حيث حاولت ترك انطباع أولي جيد في عقل ليو.
لعبة خداع على مستوى يتجاوز فهمه.
حقيقة.
كانت العشائر الستة العظمى في صراع سياسي دائم ، فهم دائما ما يتلاعبون ويتآمرون ويبحثون عن طرق لإضعاف بعضهم البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تحاول إغراءه. كانت تحاول ترك انطباع إيجابي ، ولكن لسوء حظها ، لم يكن ليو يهتم إطلاقًا بمحاولاتها البائسة.
إذا كان أحدهم قد وضعه هنا ، تحت غطاء كونه وريثًا لعشيرة مو ، فإنه لم يكن مجرد بيدق—بل كان طُعمًا.
لقد شق طريقه من شيء آخر. شيء أدنى. شيء أقسى.
ولكن لمن؟ ولأي غرض؟
➤ من المحتمل أن يكون من عشيرة مو.
تحركت أفكاره بسرعة تفوق قدرة عقله المخدر على مجاراتها ، ومع ذلك ، وسط كل تلك النظريات المتشابكة ، برز تأكيد واحد فوق كل شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعض الأشياء لا تُتذكر ، بل تُشعر ، وكأن كل خلية في جسده تخبره أنه لم يولد نبيلاً.
“أنا لست من عشيرة مو”
“هذا الطفل من عشيرة مو”
لم يكن يعرف كيف عرف ذلك. لم يكن لديه ذكريات او ماضي ليثبت ذلك. لكنه لم يكن بحاجة إلى ذلك.
لم يتردد ليو هذه المرة.
بعض الأشياء لا تُتذكر ، بل تُشعر ، وكأن كل خلية في جسده تخبره أنه لم يولد نبيلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استجابت سابرينا على الفور ، حيث تقدمت إلى جانب ليو وأمسكت بخصره برفق.
لم يكن من النوع الذي ينشأ في قصر فاخر ويتدرب تحت إشراف معلمين مرموقين مع طريق ممهد بالثروة والنسب.
“أنا لست من عشيرة مو”
لا.
إذا كانت الطائفة الشريرة مسؤولة حقًا ، ألم يكن من المفترض أن يشعر بشيء—غريزة مدفونة ، انجذاب عميق نحو قضيتهم؟ حتى لو كان لديه روابط معهم في ماضيه ، فإن “ليو” الحالي لم يكن لديه أي ميل لذلك. لا ولاء. لا إحساس خفي بالانتماء.
كان يستطيع أن يشعر به في عظامه.
فتح الملف السميك الذي أغلقه في بداية المحادثة مرة أخرى ، وقلب الصفحة حيث كان من المقرر تدوين معلومات ليو.
لقد شق طريقه من شيء آخر. شيء أدنى. شيء أقسى.
فتح الملف السميك الذي أغلقه في بداية المحادثة مرة أخرى ، وقلب الصفحة حيث كان من المقرر تدوين معلومات ليو.
إذًا لماذا—لماذا—يحاول شخص ما جاهدًا إقناع العالم بعكس ذلك؟
“مما قرأته ، إنها منظمة حمقاء على وشك أن تُباد” قال ليو بوضوح “إنهم يسيطرون على أقل من خمسة بالمائة من الكون وهم يخوضون حربًا لا يمكنهم الفوز بها. مات زعيمهم منذ ألفي عام ، ولكن ما زالوا متشبثين بقضية خاسرة”.
قبل أن يتمكن ليو من التعمق في الفكرة ، قطع صوت أدريان شروده.
كانت العشائر الستة العظمى في صراع سياسي دائم ، فهم دائما ما يتلاعبون ويتآمرون ويبحثون عن طرق لإضعاف بعضهم البعض.
“حسنًا” تمتم الطبيب النفسي وهو يقلب إلى صفحة جديدة في ملاحظاته “لننتقل إلى شيء أكثر… مباشرة”
ملاحظات فرعية:
حدق فيه بنظرة حادة “ما رأيك في الطائفة الشريرة؟ هل تعرف ما هي؟”
اقتربت عمدًا وهي تترك أنفاسها الدافئة تلامس أنفه ، متعمدة ترك رائحتها العطرية عالقة في أنفه.
لم يتردد ليو هذه المرة.
سجل أدريان شيئًا ما قبل أن يطرح سؤاله التالي.
“لا أعرف الكثير ، ولكنني زرت المكتبة بالأمس لملء بعض الفراغات في ذاكرتي” بدأ الحديث ، بينما أومأ أدريان له كي يكمل.
➤ من المحتمل أن يكون من عشيرة مو.
“مما قرأته ، إنها منظمة حمقاء على وشك أن تُباد” قال ليو بوضوح “إنهم يسيطرون على أقل من خمسة بالمائة من الكون وهم يخوضون حربًا لا يمكنهم الفوز بها. مات زعيمهم منذ ألفي عام ، ولكن ما زالوا متشبثين بقضية خاسرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعرف الكثير ، ولكنني زرت المكتبة بالأمس لملء بعض الفراغات في ذاكرتي” بدأ الحديث ، بينما أومأ أدريان له كي يكمل.
سجل أدريان شيئًا ما قبل أن يطرح سؤاله التالي.
قبل أن يتمكن ليو من التعمق في الفكرة ، قطع صوت أدريان شروده.
“هل لديك أي ميول للانضمام إليها في المستقبل؟ هل لديك أي تعاطف معهم؟”
“سابرينا—” قال وهو يشير إلى مساعدته.
هز ليو رأسه ، “لا شيء. يبدو أنهم مجرد مصدر للمشاكل ، وأنا لا أريد هذا النوع من المشاكل في حياتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعض الأشياء لا تُتذكر ، بل تُشعر ، وكأن كل خلية في جسده تخبره أنه لم يولد نبيلاً.
صدر صوت تنبيه ناعم.
“حسنًا” تمتم الطبيب النفسي وهو يقلب إلى صفحة جديدة في ملاحظاته “لننتقل إلى شيء أكثر… مباشرة”
حقيقة.
“خُذيه إلى غرفة الاستشفاء. تأكدي من زوال المخدر تمامًا قبل اختباره التالي”
انتشرت ابتسامة ناعمة على وجه أدريان عندما سجل الجهاز إجابة ليو كحقيقة ، حيث بدا الآن راضيًا حقًا عن نتائج الاستجواب.
حدق فيه بنظرة حادة “ما رأيك في الطائفة الشريرة؟ هل تعرف ما هي؟”
فتح الملف السميك الذي أغلقه في بداية المحادثة مرة أخرى ، وقلب الصفحة حيث كان من المقرر تدوين معلومات ليو.
أن تكون هذه مؤامرة من عشيرة عظيمة أخرى.
تقييم التهديد – احتمالية الانتماء إلى الطائفة الشريرة: ➤ لا شيء.
الصلابة العقلية: جديرة بالملاحظة.
القوة النفسية كمحارب: أعلى من المتوسط.
ولكنه لم يكن ينوي استغلال هذا الوضع الجديد. ليس بعد.
الصلابة العقلية: جديرة بالملاحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان واحدًا منهم ، لن يتركوه يذهب بهذه السهولة.
ملاحظات فرعية:
عندما سمعت تقييم أدريان وانه من “عشيرة مو” ، قررت فجأة أنه يستحق الاهتمام.
➤ من المحتمل أن يكون من عشيرة مو.
“ستتعافى قريبًا… سأساعدك” قالت بنبرة إغوائية ناعمة ، ولكن صوتها الناعم لم يسبب له سوى الغثيان.
➤ انضباط طبيعي غير عادي. تحكم عقلي استثنائي.
ولكن لماذا؟
➤ طالب يستحق المراقبة هذا العام.
لم يتردد ليو هذه المرة.
مع إيماءة راضية ، أغلق أدريان الملف ، وظلّت ابتسامته وهو يمنح ليو نظرة أخيرة موافقة.
تقييم التهديد – احتمالية الانتماء إلى الطائفة الشريرة: ➤ لا شيء.
“مرحبًا بك في أكاديمية رودوفا العسكرية ، السيد سكيشارد” قال بهدوء وهو ينقر على الملف المغلق “آمل أن تسير بقية اختباراتك كما سار هذا الاختبار. سأراقبك هذا العام—”
ولكن لم يكن هذا منطقيا أيضا.
“سابرينا—” قال وهو يشير إلى مساعدته.
“مرحبًا بك في أكاديمية رودوفا العسكرية ، السيد سكيشارد” قال بهدوء وهو ينقر على الملف المغلق “آمل أن تسير بقية اختباراتك كما سار هذا الاختبار. سأراقبك هذا العام—”
“خُذيه إلى غرفة الاستشفاء. تأكدي من زوال المخدر تمامًا قبل اختباره التالي”
اقتربت عمدًا وهي تترك أنفاسها الدافئة تلامس أنفه ، متعمدة ترك رائحتها العطرية عالقة في أنفه.
استجابت سابرينا على الفور ، حيث تقدمت إلى جانب ليو وأمسكت بخصره برفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تحاول إغراءه. كانت تحاول ترك انطباع إيجابي ، ولكن لسوء حظها ، لم يكن ليو يهتم إطلاقًا بمحاولاتها البائسة.
كان ليو لا يزال يشعر بتأثير المخدر ، بالكاد يمتلك القوة للمقاومة وهي تسحبه إلى الأعلى ، موجهة جسده نصف المشلول نحو المخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان واحدًا منهم ، لن يتركوه يذهب بهذه السهولة.
على عكس ما حدث في السابق ، عندما كانت تتعامل معه بلا اهتمام ، تغير سلوكها الآن تمامًا.
إذا كانت الطائفة الشريرة مسؤولة حقًا ، ألم يكن من المفترض أن يشعر بشيء—غريزة مدفونة ، انجذاب عميق نحو قضيتهم؟ حتى لو كان لديه روابط معهم في ماضيه ، فإن “ليو” الحالي لم يكن لديه أي ميل لذلك. لا ولاء. لا إحساس خفي بالانتماء.
على عكس اللامبالاة الباردة من قبل ، أصبح سلوكها الآن ناعما وحنونا ، حيث حاولت ترك انطباع أولي جيد في عقل ليو.
أم أن الأمر كان أكثر خبثًا؟
اقتربت عمدًا وهي تترك أنفاسها الدافئة تلامس أنفه ، متعمدة ترك رائحتها العطرية عالقة في أنفه.
الفصل 37 – عشيرة مو؟
كانت تحاول إغراءه. كانت تحاول ترك انطباع إيجابي ، ولكن لسوء حظها ، لم يكن ليو يهتم إطلاقًا بمحاولاتها البائسة.
مما يترك احتمالًا أخيرًا ، وأكثر خطورة بكثير.
“ستتعافى قريبًا… سأساعدك” قالت بنبرة إغوائية ناعمة ، ولكن صوتها الناعم لم يسبب له سوى الغثيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعض الأشياء لا تُتذكر ، بل تُشعر ، وكأن كل خلية في جسده تخبره أنه لم يولد نبيلاً.
كان عقله لا يزال مترنحًا ، لكن ليس بما يكفي ليفوته ما كان يحدث.
أم أن الأمر كان أكثر خبثًا؟
كانت هذه العاهرة مجرد انتهازية.
لقد شق طريقه من شيء آخر. شيء أدنى. شيء أقسى.
عندما سمعت تقييم أدريان وانه من “عشيرة مو” ، قررت فجأة أنه يستحق الاهتمام.
“هذا الطفل من عشيرة مو”
وهو ما جعله يكرهها على الفور.
الصلابة العقلية: جديرة بالملاحظة.
يبدو أن وضعه الجديد لم يجلب له مجرد اهتمام… بل تغييرات في معاملة الناس له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تحاول إغراءه. كانت تحاول ترك انطباع إيجابي ، ولكن لسوء حظها ، لم يكن ليو يهتم إطلاقًا بمحاولاتها البائسة.
ولكنه لم يكن ينوي استغلال هذا الوضع الجديد. ليس بعد.
كانت هذه العاهرة مجرد انتهازية.
أن يُخطئ الناس في اعتباره نبيلاً قد يحمل فوائد—لكنه يجلب أيضًا التدقيق.
لم يُظهر ليو أي رد فعل خارجي ، محافِظًا على تعبيره الشارد والغير مركز ليحافظ على الوهم بأن المخدر قد أثر عليه بالكامل. ولكن بداخله ، كانت أفكاره تتموج بعنف ، تحاول فهم ما سمعه للتو.
والآن ، كان التدقيق آخر ما يحتاجه.
فتح الملف السميك الذي أغلقه في بداية المحادثة مرة أخرى ، وقلب الصفحة حيث كان من المقرر تدوين معلومات ليو.
حتى يكتشف من هو حقًا ، كان من الأفضل له البقاء في الظلال.
قبل أن يتمكن ليو من التعمق في الفكرة ، قطع صوت أدريان شروده.
يبدو أن وضعه الجديد لم يجلب له مجرد اهتمام… بل تغييرات في معاملة الناس له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان أحدهم قد وضعه هنا ، تحت غطاء كونه وريثًا لعشيرة مو ، فإنه لم يكن مجرد بيدق—بل كان طُعمًا.
الترجمة: Hunter
على عكس ما حدث في السابق ، عندما كانت تتعامل معه بلا اهتمام ، تغير سلوكها الآن تمامًا.
أن يُخطئ الناس في اعتباره نبيلاً قد يحمل فوائد—لكنه يجلب أيضًا التدقيق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
