المكر
الفصل 18 – المكر
لكن التردد الذي ارتسم على وجهها أكد كل شكوك ليو—لم تكن مغادرة الاختبار نيتها الحقيقية.
نظرت إلى ليو بتوسل ، مع وجهها الملطخ بالدموع والدماء ، مما يعكس صورة حقيقية من اليأس.
كان ليو يشك بها منذ البداية ، وقد راقب نظراتها وحركات جسدها بعناية ، متوقعًا نواياها حتى قبل أن تتحرك نحو فيليكس.
لكن رغم أدائها المقنع ، إلا أن ليو لم يقتنع بتمثيلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، أخرجت البلورة ورفعتها كما لو كانت على وشك تنفيذ أوامره. لكن في اللحظة التي بدت وكأنها ستسحقها ، ارتسمت ابتسامة ناعمة على شفتيها ، ثم تمتمت بكلمتين:
بينما كان يراقبها ، ظل مستعدًا للقتال ، وعقله يعج بالشكوك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، أخرجت البلورة ورفعتها كما لو كانت على وشك تنفيذ أوامره. لكن في اللحظة التي بدت وكأنها ستسحقها ، ارتسمت ابتسامة ناعمة على شفتيها ، ثم تمتمت بكلمتين:
كان هناك شيء ما في توسلاتها يزعجه ، يطلق جميع إنذارات الخطر في رأسه. كانت كلماتها محسوبة بدقة.
أصبح الهواء كثيفًا والظلال السوداء تلتف حولها وكأنها كائنات حية ، مما ادى الى حجب الرؤية.
كانت ثعلبة ، كاذبة ماكرة ، ورغم أنه لم يستطع تذكر ما إذا كان قد قابل شخصًا مثلها سابقًا ، الا ان شيئًا ما بداخله أكد له أنها لا تستحق ثقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل يجب أن أدعها ترحل؟’ تساءل للحظة ، قبل أن يهمس صوت بارد وعميق في داخله:
“لكن كيف؟ كيف أصابني من خلال الضباب؟” تساءلت.
لا تثق بأحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن هذه المرة الأولى التي يظهر فيها هذا الصوت أثناء الاختبار ، وعلى مر الوقت ، تعلم ليو شيئًا واحدًا عنه: لم يكن هذا الصوت مخطئًا أبدًا.
لم تكن هذه المرة الأولى التي يظهر فيها هذا الصوت أثناء الاختبار ، وعلى مر الوقت ، تعلم ليو شيئًا واحدًا عنه: لم يكن هذا الصوت مخطئًا أبدًا.
شدّ قبضته على خنجره ، وازداد جسده توترًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت عيناه الحادة مثبتة على كل حركة تقوم بها مثل الصقر.
إن كانت يائسة ، فهذا يعني أنها خطيرة ، فاليأس غالبًا ما يدفع الناس للكذب ، والخداع ، والقتل بدون تردد.
“السمين… هو الحلقة الأضعف. إن تخلصت منه ، فسينهار الآخر”
“إن كنتِ تريدين العيش” قال ليو أخيرًا ، بصوت خالٍ من المشاعر “فأخرجي بلورتك واسحقيها. ستخرجين من المنافسة… حية”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن كانت يائسة ، فهذا يعني أنها خطيرة ، فاليأس غالبًا ما يدفع الناس للكذب ، والخداع ، والقتل بدون تردد.
رمشت المرأة بعينيها ، بينما انحبست أنفاسها وكأنها لم تكن تتوقع هذا الرد.
كان هناك شيء ما في توسلاتها يزعجه ، يطلق جميع إنذارات الخطر في رأسه. كانت كلماتها محسوبة بدقة.
كان عرضًا ذكيًا. إن كانت حقًا بلا شريك إلى جانبها وكل ما تريده هو مغادرة شرفة السجن حية ، فإن سحق البلورة كان أسرع وأسهل طريقة للخروج.
“ضباب الظلام”
لكن التردد الذي ارتسم على وجهها أكد كل شكوك ليو—لم تكن مغادرة الاختبار نيتها الحقيقية.
شدّ قبضته على خنجره ، وازداد جسده توترًا.
على الأرجح ، أنها كانت تأمل في العثور على شريكها بعد الهروب ، والتخطيط للعودة بقوة. لم تكن تنوي التخلي عن اختبار الدخول بعد.
لو كان مكانها ، لكان قد اختار مهاجمة فيليكس أيضًا كفرصة أخيرة للنجاة ، وهذه الفكرة نفسها هي ما مكنته من الإطاحة بها الآن.
راقب ليو لغة جسدها بعناية ، منتبهًا إلى ارتخاء كتفيها وانحناء جسدها وكأن عرضه قد استنزف آخر قوتها.
في لحظة ، انفجر الظلام حولها ، وهو عبارة عن ضباب دوّار قد اجتاح الشرفة خلال ثوانٍ.
ومع ذلك ، بدلًا من الاعتراض ، وافقت بذكاء ، متظاهرة بأن عرضه كان منطقيًا تمامًا.
“لم يتبقَ لدي سوى ما يكفي من المانا لاستخدام مهارة واحدة —هذا الضباب. عليّ أن أستغله جيدًا” فكرت وهي تشدد قبضتها على نصلها.
“أنا… حسنًا” أومأت بصوت ناعم بينما حركت يدها المرتجفة نحو جيب سترتها.
في هذه اللحظة رأى وميضًا خافتًا في عينيها — وميضًا خان نواياها الحقيقية.
على الرغم من أنها بدت مستعدة للامتثال ، إلا أن ليو لم يسترخي.
الفصل 18 – المكر
ظلت عيناه الحادة مثبتة على كل حركة تقوم بها مثل الصقر.
تراجع ليو إلى الخلف وخنجره مرفوعا ، وقلبه الذي ينبض بقوة “فيليكس!” صرخ بصوت يخترق الضباب الغير طبيعي “ابق متيقظًا!”
في هذه اللحظة رأى وميضًا خافتًا في عينيها — وميضًا خان نواياها الحقيقية.
“لم يتبقَ لدي سوى ما يكفي من المانا لاستخدام مهارة واحدة —هذا الضباب. عليّ أن أستغله جيدًا” فكرت وهي تشدد قبضتها على نصلها.
إنها تماطل.
كان هناك شيء ما في توسلاتها يزعجه ، يطلق جميع إنذارات الخطر في رأسه. كانت كلماتها محسوبة بدقة.
أدرك الأمر كالصاعقة. شد قبضته على مقبض خنجره حتى ابيضّت مفاصله بينما كانت غرائزه تصرخ تحذيرًا.
“لكن كيف؟ كيف أصابني من خلال الضباب؟” تساءلت.
ترددها ، نظراتها الخفية— لم تكن هذه تصرفات شخص مستسلم. كانت تحسب خطواتها ، تبحث عن فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا ، أخرجت البلورة ورفعتها كما لو كانت على وشك تنفيذ أوامره. لكن في اللحظة التي بدت وكأنها ستسحقها ، ارتسمت ابتسامة ناعمة على شفتيها ، ثم تمتمت بكلمتين:
أخيرًا ، أخرجت البلورة ورفعتها كما لو كانت على وشك تنفيذ أوامره. لكن في اللحظة التي بدت وكأنها ستسحقها ، ارتسمت ابتسامة ناعمة على شفتيها ، ثم تمتمت بكلمتين:
كان هناك شيء ما في توسلاتها يزعجه ، يطلق جميع إنذارات الخطر في رأسه. كانت كلماتها محسوبة بدقة.
“ضباب الظلام”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت عيناه الحادة مثبتة على كل حركة تقوم بها مثل الصقر.
في لحظة ، انفجر الظلام حولها ، وهو عبارة عن ضباب دوّار قد اجتاح الشرفة خلال ثوانٍ.
“أنا… حسنًا” أومأت بصوت ناعم بينما حركت يدها المرتجفة نحو جيب سترتها.
أصبح الهواء كثيفًا والظلال السوداء تلتف حولها وكأنها كائنات حية ، مما ادى الى حجب الرؤية.
“لكن كيف؟ كيف أصابني من خلال الضباب؟” تساءلت.
تراجع ليو إلى الخلف وخنجره مرفوعا ، وقلبه الذي ينبض بقوة “فيليكس!” صرخ بصوت يخترق الضباب الغير طبيعي “ابق متيقظًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهارت في الارض ، مشلولة من الخصر إلى الأسفل ، بينما اجتاحها الإحساس الحاد لخنجر مغروس بعمق في عمودها الفقري.
“ما هذا بحق الجحيم؟!” رد فيليكس بصوت مذعور يتردد صداه من مسافة بعيدة، ونبرته مشبعة بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترنح للخلف ، والضباب يخنق رؤيته.
*ثود*
على الجانب الآخر ، ابتسمت المرأة بخبث وهي تتحرك بصمت داخل الضباب. لم يكن لديها سوى فرصة واحدة أخيرة لقلب الموازين لصالحها.
لكن التردد الذي ارتسم على وجهها أكد كل شكوك ليو—لم تكن مغادرة الاختبار نيتها الحقيقية.
“لم يتبقَ لدي سوى ما يكفي من المانا لاستخدام مهارة واحدة —هذا الضباب. عليّ أن أستغله جيدًا” فكرت وهي تشدد قبضتها على نصلها.
“أنا… حسنًا” أومأت بصوت ناعم بينما حركت يدها المرتجفة نحو جيب سترتها.
“السمين… هو الحلقة الأضعف. إن تخلصت منه ، فسينهار الآخر”
كان عرضًا ذكيًا. إن كانت حقًا بلا شريك إلى جانبها وكل ما تريده هو مغادرة شرفة السجن حية ، فإن سحق البلورة كان أسرع وأسهل طريقة للخروج.
كان جسدها يحترق ألمًا بسبب جرحها ولكنها استمرت في التقدم ، دافعة نفسها للأمام بقوة إرادتها وحدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باندفاع مفاجئ ، انطلقت نحو فيليكس ، مع نصلها الذي رُفِع لأجل ضربة أخيرة ، يائسة.
باندفاع مفاجئ ، انطلقت نحو فيليكس ، مع نصلها الذي رُفِع لأجل ضربة أخيرة ، يائسة.
لكن قبل أن تصل إليه ، شعرت بألم حاد وهو يخترق ظهرها.
لكنها قللت من شأنه.
اتسعت عيناها من الصدمة.
ترددها ، نظراتها الخفية— لم تكن هذه تصرفات شخص مستسلم. كانت تحسب خطواتها ، تبحث عن فرصة.
*ثود*
“ضباب الظلام”
انهارت في الارض ، مشلولة من الخصر إلى الأسفل ، بينما اجتاحها الإحساس الحاد لخنجر مغروس بعمق في عمودها الفقري.
لم تكن هذه المرة الأولى التي يظهر فيها هذا الصوت أثناء الاختبار ، وعلى مر الوقت ، تعلم ليو شيئًا واحدًا عنه: لم يكن هذا الصوت مخطئًا أبدًا.
“لكن كيف؟ كيف أصابني من خلال الضباب؟” تساءلت.
لكن التردد الذي ارتسم على وجهها أكد كل شكوك ليو—لم تكن مغادرة الاختبار نيتها الحقيقية.
كانت متأكدة من أن مهارتها [ضباب الظلام] نجحت في حجب رؤية ليو بشكل فعال ، مما جعل من المستحيل عليه تحديد موقعها.
على الرغم من أنها بدت مستعدة للامتثال ، إلا أن ليو لم يسترخي.
لكنها قللت من شأنه.
شدّ قبضته على خنجره ، وازداد جسده توترًا.
كان ليو يشك بها منذ البداية ، وقد راقب نظراتها وحركات جسدها بعناية ، متوقعًا نواياها حتى قبل أن تتحرك نحو فيليكس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى من خلال الضباب ، كان لدى ليو فكرة تقريبية عن المكان الذي قد تكون فيه وألقى بخنجرين في ذلك الاتجاه ، ليصيب الخنجر الثاني عمودها الفقري مباشرة.
“لكن كيف؟ كيف أصابني من خلال الضباب؟” تساءلت.
لو كان مكانها ، لكان قد اختار مهاجمة فيليكس أيضًا كفرصة أخيرة للنجاة ، وهذه الفكرة نفسها هي ما مكنته من الإطاحة بها الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا بحق الجحيم؟!” رد فيليكس بصوت مذعور يتردد صداه من مسافة بعيدة، ونبرته مشبعة بالخوف.
في هذه اللحظة رأى وميضًا خافتًا في عينيها — وميضًا خان نواياها الحقيقية.
راقب ليو لغة جسدها بعناية ، منتبهًا إلى ارتخاء كتفيها وانحناء جسدها وكأن عرضه قد استنزف آخر قوتها.
الترجمة: Hunter
أدرك الأمر كالصاعقة. شد قبضته على مقبض خنجره حتى ابيضّت مفاصله بينما كانت غرائزه تصرخ تحذيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا بحق الجحيم؟!” رد فيليكس بصوت مذعور يتردد صداه من مسافة بعيدة، ونبرته مشبعة بالخوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
