الخطر
الفصل 13 – الخطر
رغم كراهيته للاعتراف بذلك ، لم يكن فيليكس مخطئًا. انكشف مخبئهم. البقاء هنا يعني الانتظار بدون فائدة—أو الأسوأ ، الوقوع في كمين من شخص ذكي بما يكفي لاستغلال الوضع.
لفت التوهج الخافت للعداد انتباه ليو ، وأرقامه الحمراء تتناقص بثبات.
بعد الصعود ، رأوا شرفة واسعة تطل على جزء كبير من المنشأة. كان الهواء أكثر برودة هنا ، وأكثر نقاءً ، بينما ترددت أصوات المعارك البعيدة.
389 زوج متبقي.
صرخ ليو ، محذرًا إياه ، “تحرك!” ، وهو يقفز إلى الأمام ويدفع فيليكس بعيدًا بكل قوته.
انخفض العدد بالفعل إلى أقل من 400 ، مما جعل المنافسة تقترب أكثر من نهايتها القاتمة. مع تأهل 125 زوج فقط ، كان لا يزال يتعين القضاء على أكثر من 260 زوج قبل انتهاء الاختبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من هذه النقطة المتميزة ، استطاع ليو أن يرى أزواجًا يتحركون عبر الممرات بالأسفل. كان بعضهم محاصرين في قتال وحشي ، بينما كان آخرون يختبئون في الظلال.
أخرج ليو نفسه ببطء ، ثم فكر وهو يحدق في الجهاز المتوهج.
‘هل ننتظر هنا حتى ينتهي الاختبار؟ أم… حان الوقت للتحرك؟’
لفت التوهج الخافت للعداد انتباه ليو ، وأرقامه الحمراء تتناقص بثبات.
وقعت عيناه على بركة الدماء على الأرض.
همس ليو بغضب ، “فيليكس ، انتظر”
كان ذلك تذكيرًا مروعًا بما حدث هنا ، وجعل شيئًا واحدًا واضحًا بشكل مؤلم: أصبح هذا الممر مكشوفًا.
انخفض العدد بالفعل إلى أقل من 400 ، مما جعل المنافسة تقترب أكثر من نهايتها القاتمة. مع تأهل 125 زوج فقط ، كان لا يزال يتعين القضاء على أكثر من 260 زوج قبل انتهاء الاختبار.
أي شخص يدخل الآن سيرى بقع الدم ، سيشتم رائحة الخطر وسيتقدم بحذر. لم يعد هذا المكان مخبأً—بل أصبح فخًا ينتظر أن يُنصب.
بعد الصعود ، رأوا شرفة واسعة تطل على جزء كبير من المنشأة. كان الهواء أكثر برودة هنا ، وأكثر نقاءً ، بينما ترددت أصوات المعارك البعيدة.
“فيليكس” قال ليو بصوت منخفض.
رد ليو بنبرة متزنة ، “سأساعدك إن واجهنا مشكلة”
كان فيليكس مستندًا إلى الجدار ووجهه متورد ، مع وجود يقطينة في يده. كانت ملابسه مغطاة ببقع دماء جافة ، بينما كان سيفه يتدلى بشكل غير مستقر إلى جانبه.
رد فيليكس بصوت متثاقل لكنه مليء بالثقة ، “ماذا؟”
رد فيليكس بصوت متثاقل لكنه مليء بالثقة ، “ماذا؟”
ولكن الآن ، بعد أن اكتسب فهمًا غامضًا لما كانوا قادرين عليه ، حثته غرائزه على البحث عن أرض مرتفعة.
تردد ليو قبل أن يسأل ، “ما هي الخطة؟ ننتظر؟ نتحرك؟ نختبئ؟ نحن نقترب من الموعد النهائي وبالتالي يجب علينا أن نفكر في هذا الأمر جيدًا”
أخرج ليو نفسه ببطء ، ثم فكر وهو يحدق في الجهاز المتوهج.
دفع فيليكس نفسه بعيدًا عن الجدار بكتف مرتفع ، ثم وقف مع وضعية غير متزنة لكنها مهددة.
كبح ليو التنهيدة وهو يتبعه ، مع خطوات هادئة ومحسوبة.
“ننتظر؟ نختبئ؟ هل تمزح معي؟ نحن لسنا ضعفاء ، يا ليو بدون مهارات. نحن صيادون الآن. حان الوقت للتوقف عن الجلوس والبدء في الصيد”
أشار فيليكس بسيفه ، “هناك. الأرض المرتفعة التي أردتها”
عبس ليو “الصيد؟ هل تظن أن هذه فكرة جيدة؟”
لم تكن هذه الشرفة أعلى نقطة في السجن.
صرخ فيليكس بحماس ، ملوحًا بسيفه وكأنه قائد أوركسترا ، “بالطبع! انظر لهذا المكان! هل تظن أن هناك من هو غبي بما يكفي ليدخل بعد ما فعلته؟ أصبح هذا الممر بلا قيمة. علينا أن نتحرك لإيجاد فرائس جديدة ، ولإظهار من هو الزعيم الحقيقي!”
اهتز السلاح وهو مغروس في السور ، مع حافته التي تلمع تحت الضوء الخافت— قاتل ودقيق.
رغم كراهيته للاعتراف بذلك ، لم يكن فيليكس مخطئًا. انكشف مخبئهم. البقاء هنا يعني الانتظار بدون فائدة—أو الأسوأ ، الوقوع في كمين من شخص ذكي بما يكفي لاستغلال الوضع.
أمال فيليكس رأسه مع ابتسامة ساخرة “أوه؟ لديك خطة ، أيها العبقري؟”
أخيرًا ، قال ليو وهو يُعيد خنجره إلى غمده “حسنًا ، لنتحرك. لكننا لن نتجول بلا هدف”
لفت التوهج الخافت للعداد انتباه ليو ، وأرقامه الحمراء تتناقص بثبات.
أمال فيليكس رأسه مع ابتسامة ساخرة “أوه؟ لديك خطة ، أيها العبقري؟”
أمال فيليكس رأسه مع ابتسامة ساخرة “أوه؟ لديك خطة ، أيها العبقري؟”
“سنصعد للأعلى” أجاب ليو “أريد موقعًا مرتفعًا. مكانًا يمكننا من خلاله رؤية ما يحدث حولنا. أحتاج إلى معرفة مصدر التهديدات”
نبض قلب ليو بقوة وهو ينظر نحو الاتجاه الذي اتى منه ، حيث كان جسده متوترًا ومستعدًا.
ابتسم فيليكس وثقته تتحول إلى غرور ، “ليست مشكلة. سأقود الطريق ، وإذا كان هناك من هو غبي بما يكفي ليقف في طريقنا ، فسأتعامل معه قبل أن يصل إليك”
“ماذا الآن؟” عبس فيليكس.
رد ليو بنبرة متزنة ، “سأساعدك إن واجهنا مشكلة”
تردد ليو قبل أن يسأل ، “ما هي الخطة؟ ننتظر؟ نتحرك؟ نختبئ؟ نحن نقترب من الموعد النهائي وبالتالي يجب علينا أن نفكر في هذا الأمر جيدًا”
غمز فيليكس له مع ابتسامة حادة ومفترسة “فهمت يا شريكي. لنرَ ما تخبئه لنا هذه الساحة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ليو بنبرة حادة ، “فيليكس ، اخفض صوتك. لسنا وحدنا هنا”
**********
**********
كانت رغبة ليو في الانتقال إلى أرض مرتفعة مدفوعة بالغريزة.
صرخ ليو ، محذرًا إياه ، “تحرك!” ، وهو يقفز إلى الأمام ويدفع فيليكس بعيدًا بكل قوته.
في بداية الاختبار ، عندما لم يكن متأكدًا من قدراته وقدرات فيليكس ، بدا له الاختباء هو الخيار الأكثر أمانًا.
اتكأ فيليكس على السور ، مبتسمًا كطفل يرى متجرا للحلوى “انظر إليهم. إنهم كالنمل ، يركضون بلا هدف. ولا يدركون حتى أننا هنا.”
ولكن الآن ، بعد أن اكتسب فهمًا غامضًا لما كانوا قادرين عليه ، حثته غرائزه على البحث عن أرض مرتفعة.
ثبت ليو نظره على الدرج. ضيق ومظلم ، ودرجاته المعدنية الصدئة تصدر صريرًا مقلقًا عند أي حركة. تردد للحظة ، حيث كانت غريزته تحذره.
كان يشعر أن وجود نقطة مراقبة — مكان حيث يمكنه مراقبة الموقف والتحكم فيه — أمرا صحيحا بشكل فطري ، وكأنها ردة فعل مخبئة في أعماق وعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من هذه النقطة المتميزة ، استطاع ليو أن يرى أزواجًا يتحركون عبر الممرات بالأسفل. كان بعضهم محاصرين في قتال وحشي ، بينما كان آخرون يختبئون في الظلال.
لكن العثور على طريق للصعود لم يكن سهلًا. بدون خريطة للسجن ، سيكون تحديد الدرج المؤدي إلى السطح أمرا مستحيلا.
كان يشعر أن وجود نقطة مراقبة — مكان حيث يمكنه مراقبة الموقف والتحكم فيه — أمرا صحيحا بشكل فطري ، وكأنها ردة فعل مخبئة في أعماق وعيه.
ستقودهم معظم السلالم إلى غرف تخزين أو ستقودهم الى ممرات مسدودة. جعل الضوء الخافت الأمر أسوأ ، حيث ألقى بظلال طويلة ومتحركة قد أخفت كل زاوية ، مما جعل خطر الأعداء المتربصين موجودا في كل لحظة.
“فيليكس” قال ليو بصوت منخفض.
تحرك فيليكس مع خطواته الثقيلة ، وشتائمه التي تزداد ارتفاعًا مع كل خطوة.
رد ليو بنبرة متزنة ، “سأساعدك إن واجهنا مشكلة”
“هذا الاختبار اللعين” تمتم فيليكس بغضب “من الذي فكر في هذا الهراء؟ على الأرجح هو شخص لم يضطر يومًا لرفع إصبع في حياته. أراهن أنهم يجلسون هناك بالأعلى ويشاهدوننا كما لو كنا فئرانًا في متاهة”
بعد الصعود ، رأوا شرفة واسعة تطل على جزء كبير من المنشأة. كان الهواء أكثر برودة هنا ، وأكثر نقاءً ، بينما ترددت أصوات المعارك البعيدة.
لم يقل ليو شيئًا ، مع عينيه التي تمسح محيطهم بيقظة. كل ظل ، كل زاوية ، كل كمين محتمل.
أشار فيليكس بسيفه ، “هناك. الأرض المرتفعة التي أردتها”
تابع فيليكس ضاحكًا ، “والمتنافسون الآخرون؟ بفتت. إنهم مجرد مبتدئين. هل رأيت ذلك الأحمق ذو الصولجان؟ ياللعار!”
لم يقل ليو شيئًا ، مع عينيه التي تمسح محيطهم بيقظة. كل ظل ، كل زاوية ، كل كمين محتمل.
قال ليو بنبرة حادة ، “فيليكس ، اخفض صوتك. لسنا وحدنا هنا”
كان يشعر أن وجود نقطة مراقبة — مكان حيث يمكنه مراقبة الموقف والتحكم فيه — أمرا صحيحا بشكل فطري ، وكأنها ردة فعل مخبئة في أعماق وعيه.
ضحك فيليكس ساخرًا ثم لوّح بيده بلا مبالاة ، “اهدأ يا شريكي. لديك فيليكس بجانبك ، لا أحد سيفكر في العبث معنا”
الفصل 13 – الخطر
قطع الدرج القريب حديثهم.
“هذا الاختبار اللعين” تمتم فيليكس بغضب “من الذي فكر في هذا الهراء؟ على الأرجح هو شخص لم يضطر يومًا لرفع إصبع في حياته. أراهن أنهم يجلسون هناك بالأعلى ويشاهدوننا كما لو كنا فئرانًا في متاهة”
أشار فيليكس بسيفه ، “هناك. الأرض المرتفعة التي أردتها”
ضحك فيليكس ساخرًا ثم لوّح بيده بلا مبالاة ، “اهدأ يا شريكي. لديك فيليكس بجانبك ، لا أحد سيفكر في العبث معنا”
ثبت ليو نظره على الدرج. ضيق ومظلم ، ودرجاته المعدنية الصدئة تصدر صريرًا مقلقًا عند أي حركة. تردد للحظة ، حيث كانت غريزته تحذره.
رد ليو بنبرة متزنة ، “سأساعدك إن واجهنا مشكلة”
لكن فيليكس لم ينتظر. بابتسامة عريضة ، صعد الدرجات مع خطوات صاخبة ومهملة.
أخيرًا ، قال ليو وهو يُعيد خنجره إلى غمده “حسنًا ، لنتحرك. لكننا لن نتجول بلا هدف”
همس ليو بغضب ، “فيليكس ، انتظر”
لم يقل ليو شيئًا ، مع عينيه التي تمسح محيطهم بيقظة. كل ظل ، كل زاوية ، كل كمين محتمل.
لكنه كان قد وصل إلى منتصف الدرج ، بينما يدندن لحنًا وكأنه غير مكترث.
صرخ ليو ، محذرًا إياه ، “تحرك!” ، وهو يقفز إلى الأمام ويدفع فيليكس بعيدًا بكل قوته.
كبح ليو التنهيدة وهو يتبعه ، مع خطوات هادئة ومحسوبة.
“هذا الاختبار اللعين” تمتم فيليكس بغضب “من الذي فكر في هذا الهراء؟ على الأرجح هو شخص لم يضطر يومًا لرفع إصبع في حياته. أراهن أنهم يجلسون هناك بالأعلى ويشاهدوننا كما لو كنا فئرانًا في متاهة”
بعد الصعود ، رأوا شرفة واسعة تطل على جزء كبير من المنشأة. كان الهواء أكثر برودة هنا ، وأكثر نقاءً ، بينما ترددت أصوات المعارك البعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بينما كان فيليكس يتفاخر ، تسلل القلق إلى صدر ليو. كان هناك شيء مريب في هذا المكان.
من هذه النقطة المتميزة ، استطاع ليو أن يرى أزواجًا يتحركون عبر الممرات بالأسفل. كان بعضهم محاصرين في قتال وحشي ، بينما كان آخرون يختبئون في الظلال.
لكن العثور على طريق للصعود لم يكن سهلًا. بدون خريطة للسجن ، سيكون تحديد الدرج المؤدي إلى السطح أمرا مستحيلا.
اتكأ فيليكس على السور ، مبتسمًا كطفل يرى متجرا للحلوى “انظر إليهم. إنهم كالنمل ، يركضون بلا هدف. ولا يدركون حتى أننا هنا.”
“ننتظر؟ نختبئ؟ هل تمزح معي؟ نحن لسنا ضعفاء ، يا ليو بدون مهارات. نحن صيادون الآن. حان الوقت للتوقف عن الجلوس والبدء في الصيد”
راقب ليو المشهد وعيناه الحادة تلتقط كل تفصيل: مجموعة تترصد فريستها ، شخص وحيد مختبئ في الظلال ، آثار دماء ممتدة على الأرضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنصعد للأعلى” أجاب ليو “أريد موقعًا مرتفعًا. مكانًا يمكننا من خلاله رؤية ما يحدث حولنا. أحتاج إلى معرفة مصدر التهديدات”
اعترف ليو بصوت خافت ، “إنها نقطة مراقبة جيدة. يمكننا رؤية كل شيء من هنا”
“هذا لا يكفي” تمتم ليو.
ضحك فيليكس “ألم أقل لك أنني سأقودنا لمكان مثالي؟ هذا رائع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ليو “الصيد؟ هل تظن أن هذه فكرة جيدة؟”
لكن بينما كان فيليكس يتفاخر ، تسلل القلق إلى صدر ليو. كان هناك شيء مريب في هذا المكان.
الترجمة: Hunter
لم تكن هذه الشرفة أعلى نقطة في السجن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ليو “الصيد؟ هل تظن أن هذه فكرة جيدة؟”
كان السطح فوقهم ، مرتفعا ببضعة أمتار ، وظله يلقي بثقل غامض على المنطقة.
لم يقل ليو شيئًا ، مع عينيه التي تمسح محيطهم بيقظة. كل ظل ، كل زاوية ، كل كمين محتمل.
“هذا لا يكفي” تمتم ليو.
أخرج ليو نفسه ببطء ، ثم فكر وهو يحدق في الجهاز المتوهج.
“ماذا الآن؟” عبس فيليكس.
أشار فيليكس بسيفه ، “هناك. الأرض المرتفعة التي أردتها”
قبل أن يتمكن ليو من الإجابة ، التقطت عيناه الحادة وميض معدن يشق الهواء بسرعة خاطفة ، متجهًا إليهم مباشرةً.
لكنه كان قد وصل إلى منتصف الدرج ، بينما يدندن لحنًا وكأنه غير مكترث.
صرخ ليو ، محذرًا إياه ، “تحرك!” ، وهو يقفز إلى الأمام ويدفع فيليكس بعيدًا بكل قوته.
الفصل 13 – الخطر
شق النصل الهواء ، مارًا تمامًا في المكان الذي كان فيليكس يقف فيه قبل لحظات. اصطدم بالسور المعدني بصوت مدوٍّ ، بينما تطايرت الشرارات.
كان ذلك تذكيرًا مروعًا بما حدث هنا ، وجعل شيئًا واحدًا واضحًا بشكل مؤلم: أصبح هذا الممر مكشوفًا.
اهتز السلاح وهو مغروس في السور ، مع حافته التي تلمع تحت الضوء الخافت— قاتل ودقيق.
أمال فيليكس رأسه مع ابتسامة ساخرة “أوه؟ لديك خطة ، أيها العبقري؟”
نبض قلب ليو بقوة وهو ينظر نحو الاتجاه الذي اتى منه ، حيث كان جسده متوترًا ومستعدًا.
ولكن الآن ، بعد أن اكتسب فهمًا غامضًا لما كانوا قادرين عليه ، حثته غرائزه على البحث عن أرض مرتفعة.
كان الهواء أثقل الآن ، ومشحونًا بخطر جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس ليو “الصيد؟ هل تظن أن هذه فكرة جيدة؟”
“نحن لسنا وحدنا” همس ليو ويده مشدودة بالفعل حول مقبض خنجره ، مع عيونه الحادة التي تفحص الظلال بحثًا عن التهديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستقودهم معظم السلالم إلى غرف تخزين أو ستقودهم الى ممرات مسدودة. جعل الضوء الخافت الأمر أسوأ ، حيث ألقى بظلال طويلة ومتحركة قد أخفت كل زاوية ، مما جعل خطر الأعداء المتربصين موجودا في كل لحظة.
ضحك فيليكس “ألم أقل لك أنني سأقودنا لمكان مثالي؟ هذا رائع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فيليكس لم ينتظر. بابتسامة عريضة ، صعد الدرجات مع خطوات صاخبة ومهملة.
الترجمة: Hunter
اتكأ فيليكس على السور ، مبتسمًا كطفل يرى متجرا للحلوى “انظر إليهم. إنهم كالنمل ، يركضون بلا هدف. ولا يدركون حتى أننا هنا.”
“ماذا الآن؟” عبس فيليكس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
