القرار
الفصل 6 – القرار
“مستحيل أيها الخنزير”
استمر العد التنازلي.
وبما أنه غير متأكد من قدراته القتالية الخاصة ، فشريك بارع في الاختباء قد يكون أفضل فرصة له للنجاة.
19:05 … 19:04… 19:03…
وبعد جمع هذين الأمرين ، فكر في فكرة.
وعلى الرغم من الضغط الهائل لاختيار الشريك بسرعة ، الا ان ظل ليو هادئا وسط الفوضى وعيناه الثاقبة تفحص الحشد وهم يتدافعون ويتفاوضون ويهددون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرمش ليو “لم أسألك عما يظنه الآخرون عنك. أنا أسألك إن كنت تريد البقاء على قيد الحياة”
تقريبا كل من نظر إليه ليو بدا وكأنه مختل عقلي.
انفصلت أيديهم ولكن الاتفاق الغير معلن ما زال قائما.
بدا أن كل من التقى بهم وكأنهم حيوانات مفترسة قبل ان يكونوا بشرا ، وهو ما جعل ليو متردد للغاية في اختيارهم.
“لم يُحضر إلى هنا بالصدفة. ولا هم ايضا” كرر في رأسه وهو يتنفس بعمق.
لكن بينما كان يراقب المشهد ، وقعت عيناه على شخص مختلف تمامًا.
ألقى ليو نظرة سريعة على فيليكس— جسده الممتلئ ، العرق المتصبب على جبينه ، الارتجاف في أصابعه.
شاب ممتلئ الوجه ، بدين ، يترنح وسط الحشد ، باحثًا عن شريك.
ولكن الأمر لم يقتصر على ذلك فحسب ، حيث تذكر الورقة التي وجدها في العربة — التي وصفته بأنه واحد من أفضل القتلة على كوكب الأرض.
كان يبدو غريبًا بشكل صارخ بين بقية المتسابقين ، الذين كانوا جميعًا يتمتعون بأجساد رياضية.
كان هذا رهانًا.
تصبب العرق على خديه المتوردين وهو ينتقل بارتباك من مجموعة إلى أخرى ، رافعًا يديه المرتجفة في توسل صامت للحصول على شريك.
وبما أنه غير متأكد من قدراته القتالية الخاصة ، فشريك بارع في الاختباء قد يكون أفضل فرصة له للنجاة.
لكن في كل مرة ، ستكون النتيجة نفسها—
وصل العداد الى 00:01 ثم تجمد عند 00:00.
رفض قاس ، أو تجاهل بارد.
“ليو”
ابتعد الناس عنه، وتجنبوا التواصل البصري، أو تجاهلوه تمامًا كما لو أنه لم يكن موجودًا حتى.
وعند 00:10 ، تردد صوت القائد رورك عبر الساحة:
“مستحيل أيها الخنزير”
كل شخص هنا قد تم اختياره بعناية.
“أبعد انفك عني”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت… متأكد من هذا الاختبار؟ هل أنت متأكد من التأهل؟ يبدو الآخرون شرسين وأقوياء للغاية…” سأل فيليكس بتردد ، لكن ليو لم يلتفت إليه.
“أتريد أن أكون شريكك؟ لماذا؟ هل تريدني ان أموت أولًا؟”
حولهم ، بدأ الحراس بزيّهم الداكن يتحركون على أطراف الحشد ، ويسحبون القلة الذين فشلوا في العثور على شركاء ويجبرونهم على الاقتران قسرًا.
كانت هذه العبارات التي تلقاها ، ولكن حيث رأى الآخرون ضعفا في هذا البدين ، رأى ليو شيئًا آخر.
“إذن ، نحن شركاء”
“أنتم جميعًا بذور القتلة النخبة” تذكر كلمات القائد رورك في عقله.
ألقى ليو نظرة سريعة على فيليكس— جسده الممتلئ ، العرق المتصبب على جبينه ، الارتجاف في أصابعه.
ولكن الأمر لم يقتصر على ذلك فحسب ، حيث تذكر الورقة التي وجدها في العربة — التي وصفته بأنه واحد من أفضل القتلة على كوكب الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، أريده ” فكر ليو وهو يتقدم وسط الفوضى ، متجاوزا المتنافسين المنخرطين في جدالات أو مفاوضات متسارعة ، حتى توقف مباشرة أمام الرجل السمين.
وبعد جمع هذين الأمرين ، فكر في فكرة.
وبما أنه غير متأكد من قدراته القتالية الخاصة ، فشريك بارع في الاختباء قد يكون أفضل فرصة له للنجاة.
إن كان هو يُعتبر من النخبة في الأرض ، فلن يكون الآخرون هنا عاديين أيضًا.
ارتعشت شفتاه قليلاً ، بينما نظرت عيونه إلى الأسفل ثم الى الأعلى مرة أخرى.
لا بد أنهم كانوا مميزين بطريقتهم الخاصة.
الترجمة: Hunter
لم يكن هذا مجرد حشد من الفاشلين.
وبما أنه غير متأكد من قدراته القتالية الخاصة ، فشريك بارع في الاختباء قد يكون أفضل فرصة له للنجاة.
كل شخص هنا قد تم اختياره بعناية.
لكن كل ذلك لم يكن مهمًا.
هذا يعني أنه على الرغم من أن الرجل السمين يبدو ممتلئ الجسم وغير جيد في القتال ، إلا ان مهاراته يجب أن تكون جيدة في قسم آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 00:30…
ربما التخفي؟ المراوغة؟ الخداع؟
تصبب العرق على خديه المتوردين وهو ينتقل بارتباك من مجموعة إلى أخرى ، رافعًا يديه المرتجفة في توسل صامت للحصول على شريك.
كان هذا رهانًا.
كانت هذه العبارات التي تلقاها ، ولكن حيث رأى الآخرون ضعفا في هذا البدين ، رأى ليو شيئًا آخر.
لكن ليو شعر أن هناك ما هو أكثر في هذا الفتى مما يبدو عليه لأول نظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن كل من التقى بهم وكأنهم حيوانات مفترسة قبل ان يكونوا بشرا ، وهو ما جعل ليو متردد للغاية في اختيارهم.
وبما أنه غير متأكد من قدراته القتالية الخاصة ، فشريك بارع في الاختباء قد يكون أفضل فرصة له للنجاة.
لقد كان الأمر مخاطرة، تخمينًا متعلمًا من نوع ما، ومع ذلك، كان لدى ليو شعور بأن هناك المزيد من الدهون مما تراه العين للوهلة الأولى، ومع عدم تأكده من إمكاناته القتالية، فقد قام ليو بتحليل أن الشريك الماهر في الاختباء هو أفضل فرصة له للبقاء على قيد الحياة.
لقد كان الأمر مخاطرة، تخمينًا متعلمًا من نوع ما، ومع ذلك، كان لدى ليو شعور بأن هناك المزيد من الدهون مما تراه العين للوهلة الأولى، ومع عدم تأكده من إمكاناته القتالية، فقد قام ليو بتحليل أن الشريك الماهر في الاختباء هو أفضل فرصة له للبقاء على قيد الحياة.
تردد الفتى ، وانحنت كتفاه كما لو كان يستعد لرفض آخر.
“حسنًا ، أريده ” فكر ليو وهو يتقدم وسط الفوضى ، متجاوزا المتنافسين المنخرطين في جدالات أو مفاوضات متسارعة ، حتى توقف مباشرة أمام الرجل السمين.
تحرك فيليكس قليلاً ويداه تحومان بتوتر بالقرب من حزامه المجهز بمزيج غريب من خنجرين فقط وحوالي خمسة زجاجات عملاقة مليئة بالسائل.
تجمد الفتى ، مع وجهه الدائري الذي يلمع بالعرق وهو ينظر إلى ليو ، حيث كانت عيونه الواسعة مليئة بالتوتر والشك.
كان مزيجًا غريبًا لأي قاتل ، ولكن لم يعره ليو اهتمامًا كبيرًا.
“هل لديك شريك؟” سأل ليو بصوت منخفض وثابت.
كل شخص هنا قد تم اختياره بعناية.
تردد الفتى ، وانحنت كتفاه كما لو كان يستعد لرفض آخر.
“ليو”
“لا…لا أحد… يريد أن يكون شريكي” قال بتلعثم.
تجمد الفتى ، مع وجهه الدائري الذي يلمع بالعرق وهو ينظر إلى ليو ، حيث كانت عيونه الواسعة مليئة بالتوتر والشك.
لم يرمش ليو “لم أسألك عما يظنه الآخرون عنك. أنا أسألك إن كنت تريد البقاء على قيد الحياة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ ليو يده.
حدق الفتى في ليو طويلاً.
“ن–نعم… نعم ، أريد”
ارتعشت شفتاه قليلاً ، بينما نظرت عيونه إلى الأسفل ثم الى الأعلى مرة أخرى.
كانت هذه العبارات التي تلقاها ، ولكن حيث رأى الآخرون ضعفا في هذا البدين ، رأى ليو شيئًا آخر.
ثم ، بعد لحظة من التردد ، أومأ برأسه وهو يرتجف.
لم يكن هذا مجرد حشد من الفاشلين.
“ن–نعم… نعم ، أريد”
رفض قاس ، أو تجاهل بارد.
مدّ ليو يده.
ابتعد الناس عنه، وتجنبوا التواصل البصري، أو تجاهلوه تمامًا كما لو أنه لم يكن موجودًا حتى.
“إذن ، نحن شركاء”
تردد الفتى ، وانحنت كتفاه كما لو كان يستعد لرفض آخر.
حدّق الفتى في يد ليو الممدودة وكأنها طوق نجاة وسط عاصفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 10:00…
وبعد لحظة من التردد ، مدّ يده وأمسك بها بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما التخفي؟ المراوغة؟ الخداع؟
كانت راحة يده رطبة ومرتجفة ، لكن كان هناك إصرار خافت في الطريقة التي يمسك بها—شرارة عزيمة مدفونة تحت طبقات الخوف.
19:05 … 19:04… 19:03…
“اسمي فيليكس” قال بصوت خافت.
“لا…لا أحد… يريد أن يكون شريكي” قال بتلعثم.
“ليو”
وبعد جمع هذين الأمرين ، فكر في فكرة.
انفصلت أيديهم ولكن الاتفاق الغير معلن ما زال قائما.
وبعد لحظة من التردد ، مدّ يده وأمسك بها بقوة.
ألقى ليو نظرة سريعة على فيليكس— جسده الممتلئ ، العرق المتصبب على جبينه ، الارتجاف في أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن كان هو يُعتبر من النخبة في الأرض ، فلن يكون الآخرون هنا عاديين أيضًا.
لكن كل ذلك لم يكن مهمًا.
05:00…
‘بذور القتلة النخبة’
تردد صوت القائد رورك مرة أخيرة:
“واحد من أفضل قتلة الأرض”
حدق الفتى في ليو طويلاً.
أخبرته غرائزه أنه اتخذ القرار الصحيح.
وصل العداد الى 00:01 ثم تجمد عند 00:00.
“لم يُحضر إلى هنا بالصدفة. ولا هم ايضا” كرر في رأسه وهو يتنفس بعمق.
مع نظراته الصارمة ، حتى المتنافسين الذين كانوا يرفضون الاقتران مع بعضهم البعض ، تحركوا فجأة وأمسكوا الأيدي بسعادة مصطنعة.
وقف الاثنان جنبًا إلى جنب ، بينما عقارب الساعة تواصل الانخفاض.
انفصلت أيديهم ولكن الاتفاق الغير معلن ما زال قائما.
10:00…
ولكن الأمر لم يقتصر على ذلك فحسب ، حيث تذكر الورقة التي وجدها في العربة — التي وصفته بأنه واحد من أفضل القتلة على كوكب الأرض.
08:30…
وقف الاثنان جنبًا إلى جنب ، بينما عقارب الساعة تواصل الانخفاض.
05:00…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحرك فيليكس قليلاً ويداه تحومان بتوتر بالقرب من حزامه المجهز بمزيج غريب من خنجرين فقط وحوالي خمسة زجاجات عملاقة مليئة بالسائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرمش ليو “لم أسألك عما يظنه الآخرون عنك. أنا أسألك إن كنت تريد البقاء على قيد الحياة”
كان مزيجًا غريبًا لأي قاتل ، ولكن لم يعره ليو اهتمامًا كبيرًا.
لا بد أنهم كانوا مميزين بطريقتهم الخاصة.
“هل أنت… متأكد من هذا الاختبار؟ هل أنت متأكد من التأهل؟ يبدو الآخرون شرسين وأقوياء للغاية…” سأل فيليكس بتردد ، لكن ليو لم يلتفت إليه.
“لا…لا أحد… يريد أن يكون شريكي” قال بتلعثم.
“اصمت. ارفع عينيك. تنفس ببطء وستكون بخير. بدأ المتسابقون في مطاردتنا بالفعل ، إنهم يعتبروننا فريسة سهلة ، وافتقارك للثقة سيجعل الأمور أسوأ” قال ليو ، بينما ابتلع فيليكس لعابه بصعوبة ، حيث عدل وضعيته قليلاً ، لتصبح كتوفه أقل تشنجا.
“لم يُحضر إلى هنا بالصدفة. ولا هم ايضا” كرر في رأسه وهو يتنفس بعمق.
حولهم ، بدأ الحراس بزيّهم الداكن يتحركون على أطراف الحشد ، ويسحبون القلة الذين فشلوا في العثور على شركاء ويجبرونهم على الاقتران قسرًا.
ارتعشت شفتاه قليلاً ، بينما نظرت عيونه إلى الأسفل ثم الى الأعلى مرة أخرى.
02:00…
ارتعشت شفتاه قليلاً ، بينما نظرت عيونه إلى الأسفل ثم الى الأعلى مرة أخرى.
01:00…
تقريبا كل من نظر إليه ليو بدا وكأنه مختل عقلي.
00:30…
حدّق الفتى في يد ليو الممدودة وكأنها طوق نجاة وسط عاصفة.
وعند 00:10 ، تردد صوت القائد رورك عبر الساحة:
لكن ليو شعر أن هناك ما هو أكثر في هذا الفتى مما يبدو عليه لأول نظرة.
“انتهت مرحلة الاقتران. إن كنت لا تزال وحيدًا ، فقد حُسم مصيرك”
وبما أنه غير متأكد من قدراته القتالية الخاصة ، فشريك بارع في الاختباء قد يكون أفضل فرصة له للنجاة.
مع نظراته الصارمة ، حتى المتنافسين الذين كانوا يرفضون الاقتران مع بعضهم البعض ، تحركوا فجأة وأمسكوا الأيدي بسعادة مصطنعة.
ارتعشت شفتاه قليلاً ، بينما نظرت عيونه إلى الأسفل ثم الى الأعلى مرة أخرى.
وصل العداد الى 00:01 ثم تجمد عند 00:00.
كانت هذه العبارات التي تلقاها ، ولكن حيث رأى الآخرون ضعفا في هذا البدين ، رأى ليو شيئًا آخر.
في تلك اللحظة ، تردد صوت صفير يصم الآذان عبر الساحة ، بينما كانت البوابات الفولاذية الضخمة تنفتح بصوت عال.
لقد كان الأمر مخاطرة، تخمينًا متعلمًا من نوع ما، ومع ذلك، كان لدى ليو شعور بأن هناك المزيد من الدهون مما تراه العين للوهلة الأولى، ومع عدم تأكده من إمكاناته القتالية، فقد قام ليو بتحليل أن الشريك الماهر في الاختباء هو أفضل فرصة له للبقاء على قيد الحياة.
أصبح الهواء أكثر برودة ، بينما ضغط الصمت على جميع المتسابقين كغطاء خانق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة ، تردد صوت صفير يصم الآذان عبر الساحة ، بينما كانت البوابات الفولاذية الضخمة تنفتح بصوت عال.
تردد صوت القائد رورك مرة أخيرة:
كانت راحة يده رطبة ومرتجفة ، لكن كان هناك إصرار خافت في الطريقة التي يمسك بها—شرارة عزيمة مدفونة تحت طبقات الخوف.
“لقد انتهى وقت التردد ، وسيبدأ الاختبار الآن. لقد ألقينا تعويذة تعقب على جميع علاماتكم الحيوية وسنراقب جميع تحركاتكم عبر كرات سحرية بلورية. لديكم 20 دقيقة للتفرق والاختباء ، وبعدها سيُسمح بالقتل. سيتأهل آخر 125 ثنائي ، ولكن إذا لم تصلوا إلى حد الإقصاء حتى بعد 48 ساعة ، فسيتم استبعاد الجميع. حظًا موفقًا—”
تردد صوت القائد رورك مرة أخيرة:
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن كل من التقى بهم وكأنهم حيوانات مفترسة قبل ان يكونوا بشرا ، وهو ما جعل ليو متردد للغاية في اختيارهم.
“لم يُحضر إلى هنا بالصدفة. ولا هم ايضا” كرر في رأسه وهو يتنفس بعمق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات