الوصول
الفصل 4 – الوصول
تبع ذلك ضحكة حادة مثل حافة الخنجر.
ظل ليو صامتًا لفترة بعد الحادثة.
بدأوا في النزول من العربة ، واحدًا تلو الآخر—
كانت أطراف أصابعه المحترقة لا تزال تنبض بالحرارة ، لكنه حاول ألا يركز على الألم كثيرًا.
بعضهم بخطوات واثقة ، وآخرون بحماس متوتر.
وبدلًا من ذلك ، ظل عقله يكرر جملة واحدة باستمرار—
“يعمل سم باسيليسك بشكل أسرع عندما يصل إلى مجرى الدم مباشرة. خدش صغير عبر الحلق ، وسينتهي الأمر خلال ثواني”
” لا تثق بأحد”.
“هل هذا… سجن؟” تساءل ليو وهو يشعر الثقل في الهواء —
ترددت الكلمات من الورقة في عقله بإستمرار ، مثل مطرقة تضرب الزجاج ، وكل ضربة تهدد بتحطيم هدوئه الهش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف لم يلاحظ هذا من قبل؟
بقيت عيناه منخفضتين ، وتعبيره بلا ملامح ، وكأنه منحوت من الحجر. لم يجرؤ على مقابلة عيون الركاب الآخرين ، ولم يتحدث حتى مع الرجل ذي العيون الأفعوانية الذي ألقى السم على الورقة.
“لا تهدر شيئًا” تمتم الرجل وهو يمرر لسانه ببطء على حافة الخنجر المسموم ، مغمضًا عينيه بلذة.
وبدلا من ذلك ، اختار الاستماع.
قفز ليو أخيرًا من العربة ، وهبط بخفة على الأرض الترابية. وبينما كان يعدل وضع الحزام حول خصره ، لمحت عيناه الحادة المكان المحيط به بسرعة:
كانت العربة تهتز وتتأرجح ، لكن حتى مع هذا الضجيج ، تسللت الهمسات عبر الظلام كالأفاعي السامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —النبرات التي تحدثوا بها.
“يعمل سم باسيليسك بشكل أسرع عندما يصل إلى مجرى الدم مباشرة. خدش صغير عبر الحلق ، وسينتهي الأمر خلال ثواني”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بدلاً من الخوف ، انتشرت ضحكات خافتة وابتسامات ماكرة بين الركاب ، وكأنهم تجاهلوا تهديده ، معتبرين إياه مجرد تحذير فارغ.
“لا ، إنه سريع للغاية. يجب عليك أن تستخدم “حبر الأرملة السوداء”. سيجعلهم ذلك يختنقون بعصارتهم الصفراوية. إنه بطيء… ومؤلم”
“يعمل سم باسيليسك بشكل أسرع عندما يصل إلى مجرى الدم مباشرة. خدش صغير عبر الحلق ، وسينتهي الأمر خلال ثواني”
تبع ذلك ضحكة حادة مثل حافة الخنجر.
تبع ذلك ضحكة حادة مثل حافة الخنجر.
أمام ليو ، كان هناك رجل بعيون صفراء تشبه عيون القطط يتفحص نصله مع نوع غريب من التبجيل. كانت هناك مادة كثيفة زيتية تقطر من طرف سلاحه ، تصدر أزيزًا خافتًا وهي تلامس الأرض.
“هل هذا… سجن؟” تساءل ليو وهو يشعر الثقل في الهواء —
“لا تهدر شيئًا” تمتم الرجل وهو يمرر لسانه ببطء على حافة الخنجر المسموم ، مغمضًا عينيه بلذة.
لقد سمع مثل هذه المحادثات من قبل.
شعر ليو بالغثيان.
حزام المعدات؟
لم يكونوا يتحدثون عن الموت والقساوة فحسب ، بل كانوا يناقشونها كما لو كانوا وصفات طعام.
ساد صمت قاتل ، ولم يقطعه سوى صوت خافت لشخص وهو يبتلع لعابه بتوتر.
لم تكن مجرد وحشية—بل كانت طبيعتهم.
بدأوا في النزول من العربة ، واحدًا تلو الآخر—
انقبضت أصابعه على فخذه ، والرغبة في التصرف— للقيام بشيء ما — وهي تنهش هدوئه.
كانت أطراف أصابعه المحترقة لا تزال تنبض بالحرارة ، لكنه حاول ألا يركز على الألم كثيرًا.
لكن ليو أجبر نفسه على الثبات ، حيث سحب أنفاسًا طويلة بإستمرار عبر أنفه.
كانت العربة تهتز وتتأرجح ، لكن حتى مع هذا الضجيج ، تسللت الهمسات عبر الظلام كالأفاعي السامة.
انجو.. انتظر.. تحمل..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسوار معدنية شاهقة تعلوها أسلاك شائكة.
كانت كل عضلة في جسده مشدودة ، مثل سلك قد تم سحبه إلى نقطة الانقطاع ، لكن ظل وجهه بلا تعبير.
وبدلا من ذلك ، اختار الاستماع.
في الوقت الحالي ، كان الصمت درعه الوحيد.
بدأوا في النزول من العربة ، واحدًا تلو الآخر—
واصلت العربة رحلتها العنيفة ولكن عقل ليو ظل مركزًا كسكين حاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن قبل أن يتمكن من مطاردة هذا الخيط الهارب من الذاكرة ، توقفت العربة فجأة مع صوت معدني حاد.
لم يكن يستمع إلى المحادثات فحسب — بل كان يحللها.
ولكن الأهم…
—السموم التي ذُكرت.
—النبرات التي تحدثوا بها.
انقبضت أصابعه على فخذه ، والرغبة في التصرف— للقيام بشيء ما — وهي تنهش هدوئه.
—كيف تحركت أيديهم فوق أسلحتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحبست أنفاس ليو عندما رفعه الرجل ذو الزي العسكري بسهولة ، كما لو كان مجرد طفل قد ضُبط وهو يتسلل إلى منطقة محظورة.
في مكان ما في أعماق عقله ، ظهرت فكرة خافتة — همسة في الفراغ المظلم حيث يجب أن تتواجد فيه ذكرياته.
صرخ الرجل ذو الزي العسكري وهو يشير بحدة نحو الطابور الذي بدأ يتشكل خارج العربة.
لقد سمع مثل هذه المحادثات من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا يتحدثون عن الموت والقساوة فحسب ، بل كانوا يناقشونها كما لو كانوا وصفات طعام.
لقد كان محاطًا بالقتلة من قبل.
في المدخل ، وقف رجل طويل القامة ذو أكتاف عريضة مع زي عسكري صارم مزين بشارات فضية تعكس الضوء.
ولكن قبل أن يتمكن من مطاردة هذا الخيط الهارب من الذاكرة ، توقفت العربة فجأة مع صوت معدني حاد.
لم يكن هذا الوقت مناسبًا للأسئلة.
*صمت*
تبع ذلك ضحكة حادة مثل حافة الخنجر.
كان الصمت المفاجئ أعلى من أي صوت آخر ، حيث ترددت أصوات الأحذية الثقيلة والأوامر المكتومة في الخارج بشكل خافت عبر الجدران المعدنية الرقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكونوا يتحدثون عن الموت والقساوة فحسب ، بل كانوا يناقشونها كما لو كانوا وصفات طعام.
تلاشى غرور الركاب فجأة ، وتبخر استهتارهم.
شعر ليو بالغثيان.
اختفت الخناجر ، وأعيدت قوارير السم إلى أماكنها في غمضة عين.
تبع ذلك ضحكة حادة مثل حافة الخنجر.
تصلب فك ليو ، بينما ترسخت فكرة واحدة في عقله:
“تحركوا!”
“لقد بدأ الأمر”.
اختفت الخناجر ، وأعيدت قوارير السم إلى أماكنها في غمضة عين.
*كريك*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسوار معدنية شاهقة تعلوها أسلاك شائكة.
فُتحت البوابة المعدنية ، لتتدفق أضواء بيضاء ساطعة إلى الداخل ، قاطعة الظلام في الداخل.
بقيت عيناه منخفضتين ، وتعبيره بلا ملامح ، وكأنه منحوت من الحجر. لم يجرؤ على مقابلة عيون الركاب الآخرين ، ولم يتحدث حتى مع الرجل ذي العيون الأفعوانية الذي ألقى السم على الورقة.
في المدخل ، وقف رجل طويل القامة ذو أكتاف عريضة مع زي عسكري صارم مزين بشارات فضية تعكس الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف لم يلاحظ هذا من قبل؟
طافت نظراته الباردة عبر الركاب ، متفحصًا وجوههم كما لو كان قادرًا على رؤية أرواحهم مباشرة.
ولكن عندما كان على وشك القفز إلى الأسفل ، أمسكت يد خشنة بخصره ، مما منعه من النزول.
“جميعكم أحياء… جيد” كان صوته حادًا وآمرًا.
ولكن الأهم…
“على الاقل ، لم تكونوا أغبياء بما يكفي لتجاهل قوانين الجامعة. وإلا ، لكنت اضطررتُ إلى القضاء عليكم جميعًا هنا”
لكن ليو أجبر نفسه على الثبات ، حيث سحب أنفاسًا طويلة بإستمرار عبر أنفه.
ساد صمت قاتل ، ولم يقطعه سوى صوت خافت لشخص وهو يبتلع لعابه بتوتر.
كانت أطراف أصابعه المحترقة لا تزال تنبض بالحرارة ، لكنه حاول ألا يركز على الألم كثيرًا.
كانت رسالته واضحة: لو خالف أحدهم القاعدة التي تمنع القتل أثناء النقل ، لكان الجميع قد دفع الثمن.
لقد كان محاطًا بالقتلة من قبل.
ولكن بدلاً من الخوف ، انتشرت ضحكات خافتة وابتسامات ماكرة بين الركاب ، وكأنهم تجاهلوا تهديده ، معتبرين إياه مجرد تحذير فارغ.
بقيت عيناه منخفضتين ، وتعبيره بلا ملامح ، وكأنه منحوت من الحجر. لم يجرؤ على مقابلة عيون الركاب الآخرين ، ولم يتحدث حتى مع الرجل ذي العيون الأفعوانية الذي ألقى السم على الورقة.
بدأوا في النزول من العربة ، واحدًا تلو الآخر—
في الوقت الحالي ، كان الصمت درعه الوحيد.
بعضهم بخطوات واثقة ، وآخرون بحماس متوتر.
لقد كان محاطًا بالقتلة من قبل.
كان ليو آخر من يتحرك ، حيث كانت أطرافه متيبسة وهو يحاول التكيف مع الوقوف بعد ساعات من السكون ، لكنه تمكن من متابعة الآخرين ، متقدمًا بحذر نحو حافة العربة.
لقد كان محاطًا بالقتلة من قبل.
ولكن عندما كان على وشك القفز إلى الأسفل ، أمسكت يد خشنة بخصره ، مما منعه من النزول.
ظل ليو صامتًا لفترة بعد الحادثة.
انحبست أنفاس ليو عندما رفعه الرجل ذو الزي العسكري بسهولة ، كما لو كان مجرد طفل قد ضُبط وهو يتسلل إلى منطقة محظورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصلب فك ليو ، بينما ترسخت فكرة واحدة في عقله:
“لا يُسمح هنا بحمل الأسلحة المخفية ، أيها الوغد”، تحدث الرجل وهو ينظر بشدة في عيون ليو الواسعة “يجب أن ترتدي حزام معداتك فوق ردائك ، وليس تحته”.
مزيج من الترقب… والرعب.
تجمد ليو للحظة.
بضع قوارير زجاجية ، تحوي على سوائل متلألئة مع ألوان غريبة.
حزام المعدات؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحبست أنفاس ليو عندما رفعه الرجل ذو الزي العسكري بسهولة ، كما لو كان مجرد طفل قد ضُبط وهو يتسلل إلى منطقة محظورة.
سارع بإلقاء نظرة على خصره ، وبالفعل ، كان هناك حزام جلدي مشدود بإحكام حول خصره ، مخفيًا تحت الرداء الأسود الخشن الذي كان يرتديه.
بقيت عيناه منخفضتين ، وتعبيره بلا ملامح ، وكأنه منحوت من الحجر. لم يجرؤ على مقابلة عيون الركاب الآخرين ، ولم يتحدث حتى مع الرجل ذي العيون الأفعوانية الذي ألقى السم على الورقة.
كيف لم يلاحظ هذا من قبل؟
انجو.. انتظر.. تحمل..
“أنا… آسف ، لم—” تلعثم ليو وهو يفك الحزام ببطء ويسحبه إلى الخارج قبل أن يعيده إلى مكانه.
*صمت*
أطلق الرجل العسكري نفسا غاضبا قبل أن يتراجع للخلف بينما انخفضت انظار ليو نحو الحزام المألوف الذي أصبح الآن مكشوفًا أمامه.
فُتحت البوابة المعدنية ، لتتدفق أضواء بيضاء ساطعة إلى الداخل ، قاطعة الظلام في الداخل.
كان قديمًا ، ولكنه محفوظ بعناية ومزود بفتحات تحتوي على مخزون من الأدوات:
“على الاقل ، لم تكونوا أغبياء بما يكفي لتجاهل قوانين الجامعة. وإلا ، لكنت اضطررتُ إلى القضاء عليكم جميعًا هنا”
12 خنجر حاد ، مصطفين في أغماد متناظرة.
بضع قوارير زجاجية ، تحوي على سوائل متلألئة مع ألوان غريبة.
كرتان معدنيتان صغيرتان ، تعكسان الضوء بخفة غامضة.
“لا تهدر شيئًا” تمتم الرجل وهو يمرر لسانه ببطء على حافة الخنجر المسموم ، مغمضًا عينيه بلذة.
بضع قوارير زجاجية ، تحوي على سوائل متلألئة مع ألوان غريبة.
بقيت عيناه منخفضتين ، وتعبيره بلا ملامح ، وكأنه منحوت من الحجر. لم يجرؤ على مقابلة عيون الركاب الآخرين ، ولم يتحدث حتى مع الرجل ذي العيون الأفعوانية الذي ألقى السم على الورقة.
حبس ليو انفاسه وهو يلمس الحزام. ما هذه السوائل؟ ما هذه الكرات؟
صرخ الرجل ذو الزي العسكري وهو يشير بحدة نحو الطابور الذي بدأ يتشكل خارج العربة.
ولكن الأهم…
فجأة ، بدأ الطابور بالتحرك ، مما أجبر الجميع على التقدم في خطوات متزامنة.
لماذا يبدو هذا الحزام مألوفًا جدًا؟
لقد كان محاطًا بالقتلة من قبل.
شد على أسنانه وهو يبعد الشكوك التي بدأت تنهش أفكاره.
“يعمل سم باسيليسك بشكل أسرع عندما يصل إلى مجرى الدم مباشرة. خدش صغير عبر الحلق ، وسينتهي الأمر خلال ثواني”
لم يكن هذا الوقت مناسبًا للأسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن قبل أن يتمكن من مطاردة هذا الخيط الهارب من الذاكرة ، توقفت العربة فجأة مع صوت معدني حاد.
“تحركوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف لم يلاحظ هذا من قبل؟
صرخ الرجل ذو الزي العسكري وهو يشير بحدة نحو الطابور الذي بدأ يتشكل خارج العربة.
شعر ليو بالغثيان.
قفز ليو أخيرًا من العربة ، وهبط بخفة على الأرض الترابية. وبينما كان يعدل وضع الحزام حول خصره ، لمحت عيناه الحادة المكان المحيط به بسرعة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسوار معدنية شاهقة تعلوها أسلاك شائكة.
وبدلا من ذلك ، اختار الاستماع.
أبراج مراقبة تلوح في الأفق.
انجو.. انتظر.. تحمل..
ظلال متحركة عبر الساحات الواسعة المضاءة مع كشافات قوية.
كانت أطراف أصابعه المحترقة لا تزال تنبض بالحرارة ، لكنه حاول ألا يركز على الألم كثيرًا.
“هل هذا… سجن؟” تساءل ليو وهو يشعر الثقل في الهواء —
وبدلا من ذلك ، اختار الاستماع.
مزيج من الترقب… والرعب.
انجو.. انتظر.. تحمل..
“أوه ، سيكون هذا الاختبار ممتعًا للغاية ” قال الشخص الذي كان أمامه في الطابور بصوت متقطع.
فُتحت البوابة المعدنية ، لتتدفق أضواء بيضاء ساطعة إلى الداخل ، قاطعة الظلام في الداخل.
فجأة ، بدأ الطابور بالتحرك ، مما أجبر الجميع على التقدم في خطوات متزامنة.
تلاشى غرور الركاب فجأة ، وتبخر استهتارهم.
— الاختبار على وشك البدء.
أطلق الرجل العسكري نفسا غاضبا قبل أن يتراجع للخلف بينما انخفضت انظار ليو نحو الحزام المألوف الذي أصبح الآن مكشوفًا أمامه.
لقد كان محاطًا بالقتلة من قبل.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف لم يلاحظ هذا من قبل؟
ولكن عندما كان على وشك القفز إلى الأسفل ، أمسكت يد خشنة بخصره ، مما منعه من النزول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
