المقدمة
الفصل 1 – المقدمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة له ، لم تكن هذه القصة أكثر من مجرد قصة خيالية. لكن بالنسبة لكايليث ، كانت بمثابة ندبة — محفورة في نسيج الواقع.
على حافة جرف يطل على البحر الشاسع اللامتناهي ، وقف الحاكم الأبدي ، كايليث.
اشتدت الرياح ، وبدأت الأمواج الهادئة في الأسفل تضرب بقوة ضد الصخور.
باعتباره كائن رباعي الأبعاد ، فإن تصوره للكون يختلف اختلافًا كبيرًا عن تصور البشر.
تردد الصبي ، ناظرًا إلى الرسم الطفولي البسيط.
بالنسبة له ، لم تكن الأمواج بالاسفل والسماء المتحركة والأرض سوى لوحة متجمدة — ممتدة عبر الزمان والمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى الصبي الصغير الذي كان يركض نحوه وهو رافع ذراعيه بحماس ، لم يكن سوى وميض في نهر الأبدية — ارتباطًا عابرًا يظهر للحظة ، ولكنه قد يختفي في اللحظة التالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يا صغيري ، أنا أعيش خارج نطاق الزمن ، حتى لو تعرضت لإصابة ما ، فسأقوم بتصحيحها ببساطة”
“جدي! جدي!” نادى الطفل مع ضحكة مشرقة وخالية من الهموم.
استدار كايليث مع عيناه الذهبية التي بدأت تلين.
استدار كايليث مع عيناه الذهبية التي بدأت تلين.
“انظر! لقد رسمت صورة اليوم — صورتنا ونحن في الحديقة!”
“كان يصطادنا كالفريسة ، بسيف قادر على تمزيق الأبدية ذاتها … وحتى الأقوى بيننا قد سقط أمامه”
كان الصبي متحمسا للغاية ، وبسبب ذلك ، تعثر في طريقه.
أطلق كايليث ضحكة منخفضة. وبدلاً من الإجابة فورًا ، أشار إلى الرسم الذي كان الطفل لا يزال يمسكه بين يديه.
سقط جسده الصغير على الطريق الحجري ، وخرجت صرخة ألم حادة من شفتيه بينما خدش ركبته بعد إحتكاكها بالأرض.
كانت الرسمة عبارة عن الصبي وهو يقف بجانب كايليث مع تصميم مبالغ فيه ، مع زهور وأشجار مرسومة بعشوائية حولهم.
ضحك كايليث بخفة.
“بالضبط. فكما أن الرسم ثنائي الأبعاد لا يمكن أن يؤذيك ، فكائن ثلاثي الأبعاد لا يمكن أن يؤذيني مهما كان تصميمه جيدًا ، لأن نصل السيف لا يمتلك معنى بالنسبة لي ، مثل الحبر على الورق”
بمجرد إشارة من يده ، حملت الرياح الصبي ووضعته في ذراعيه. ثم بإيماءة أخرى ، اختفى الجرح على ركبته —وكأنها لم تكن موجودة قط.
أومأ الصبي برأسه في ارتباك “تصحيحها؟”
ضحك الصبي وهو يتشبث برقبة جده ، لكن الفضول اشتعل في عينيه.
طرح الصبي سؤالاً بريئاً ، لكن وزنه كان كبيرا للغاية.
“جدي ، ألا تتأذى أبدًا؟”
ابتسم كايليث بخفوت.
اشتدت الرياح ، وبدأت الأمواج الهادئة في الأسفل تضرب بقوة ضد الصخور.
“لا يا صغيري ، أنا أعيش خارج نطاق الزمن ، حتى لو تعرضت لإصابة ما ، فسأقوم بتصحيحها ببساطة”
بمجرد إشارة من يده ، حملت الرياح الصبي ووضعته في ذراعيه. ثم بإيماءة أخرى ، اختفى الجرح على ركبته —وكأنها لم تكن موجودة قط.
أومأ الصبي برأسه في ارتباك “تصحيحها؟”
“تخيل أن الزمن ليس شيئًا تتحرك خلاله ، بل شيئًا موجود بالفعل— كل لحظة ، كل ثانية ، كلها في آنٍ واحد. يعيش الفاني في لحظة ما وهو مقيد بذلك. ولكن كائن مثلي؟”
نظر كايليث مع عيونه الذهبية نحو الأفق ، ثم توقف لحظة قبل أن يشرح ، منتقيًا كلماته بعناية حتى يتمكن الطفل الصغير من الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم كايليث.
“تخيل أن الزمن ليس شيئًا تتحرك خلاله ، بل شيئًا موجود بالفعل— كل لحظة ، كل ثانية ، كلها في آنٍ واحد. يعيش الفاني في لحظة ما وهو مقيد بذلك. ولكن كائن مثلي؟”
“لكن الأبدية طويلة يا صغيري ، ولا نعلم ما إذا سيكرر التاريخ نفسه”
رفع يده ، ثم انثنت أصابعه قليلاً.
“كان يصطادنا كالفريسة ، بسيف قادر على تمزيق الأبدية ذاتها … وحتى الأقوى بيننا قد سقط أمامه”
“إذا جُرحت في هذه اللحظة ، فسأنتقل ببساطة إلى لحظة أخرى ، لحظة لم أُصب فيها. بالنسبة لك ، سيبدو الأمر وكأنه شفاء ، وكأنه خلود. ولكن بالنسبة لي… إنه مجرد تصحيح بسيط”
على حافة جرف يطل على البحر الشاسع اللامتناهي ، وقف الحاكم الأبدي ، كايليث.
عبس الصبي وهو يفكر ، محاولًا استيعاب مفهوم يفوق الفهم البشري.
“بالضبط. فكما أن الرسم ثنائي الأبعاد لا يمكن أن يؤذيك ، فكائن ثلاثي الأبعاد لا يمكن أن يؤذيني مهما كان تصميمه جيدًا ، لأن نصل السيف لا يمتلك معنى بالنسبة لي ، مثل الحبر على الورق”
وبعد لحظة ، رفع رأسه مجددًا ، ثم تحدث مع صوت أهدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جدي! جدي!” نادى الطفل مع ضحكة مشرقة وخالية من الهموم.
“ولا حتى بسيف قوي؟”
بعد صمت طويل ، زفر كايليث أخيرًا.
أطلق كايليث ضحكة منخفضة. وبدلاً من الإجابة فورًا ، أشار إلى الرسم الذي كان الطفل لا يزال يمسكه بين يديه.
تردد كايليث.
“انظر إلى رسمتك. لو أنك رسمت لذاتك في الصورة سيفًا قويًا… هل تعتقد أن ذاتك الصغيرة في الرسمة يمكنها أن تؤذيك في الحقيقة؟”
استدار كايليث مع عيناه الذهبية التي بدأت تلين.
تردد الصبي ، ناظرًا إلى الرسم الطفولي البسيط.
أومأ الصبي برأسه في ارتباك “تصحيحها؟”
كانت الرسمة عبارة عن الصبي وهو يقف بجانب كايليث مع تصميم مبالغ فيه ، مع زهور وأشجار مرسومة بعشوائية حولهم.
بعد صمت طويل ، زفر كايليث أخيرًا.
مرت أصابعه الصغيرة على رسمته ، متخيلًا سيفًا في يد ذاته التي كانت في الصورة.
ثم ضحك وهو يهز رأسه “لا ، بالطبع لا. إنها مجرد رسمة”
نظر كايليث مع عيونه الذهبية نحو الأفق ، ثم توقف لحظة قبل أن يشرح ، منتقيًا كلماته بعناية حتى يتمكن الطفل الصغير من الفهم.
ابتسم كايليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جدي! جدي!” نادى الطفل مع ضحكة مشرقة وخالية من الهموم.
“بالضبط. فكما أن الرسم ثنائي الأبعاد لا يمكن أن يؤذيك ، فكائن ثلاثي الأبعاد لا يمكن أن يؤذيني مهما كان تصميمه جيدًا ، لأن نصل السيف لا يمتلك معنى بالنسبة لي ، مثل الحبر على الورق”
كان الصبي متحمسا للغاية ، وبسبب ذلك ، تعثر في طريقه.
اتسعت عيون الصبي بذهول “إذًا… لا يمكن قتل الحكام؟”
للحظة ، سكنت الرياح.
تردد كايليث.
تردد كايليث.
للحظة ، سكنت الرياح.
“عندما كان القاتل الأزلي يسير بين اللحظات ، حتى الحكام سيرتجفون”
الأمواج في الأسفل ، التي كانت سابقًا إيقاعية وهادئة ، بدت وكأنها تتباطئ الآن.
تردد الصبي ، ناظرًا إلى الرسم الطفولي البسيط.
طرح الصبي سؤالاً بريئاً ، لكن وزنه كان كبيرا للغاية.
القاتل الأزلي.
بعد صمت طويل ، زفر كايليث أخيرًا.
“بالضبط. فكما أن الرسم ثنائي الأبعاد لا يمكن أن يؤذيك ، فكائن ثلاثي الأبعاد لا يمكن أن يؤذيني مهما كان تصميمه جيدًا ، لأن نصل السيف لا يمتلك معنى بالنسبة لي ، مثل الحبر على الورق”
“أوه ، لا… لقد مات الكثير”
ابتسم كايليث بخفوت.
اصبحت عيون كايليث الذهبية مظلمة ، وأفكاره تنجرف إلى مكان بعيد ، خارج حدود الحاضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمواج في الأسفل ، التي كانت سابقًا إيقاعية وهادئة ، بدت وكأنها تتباطئ الآن.
“كان هناك زمنٌ حتى الحكّام فيه كانوا يخشون الموت”
حتى الصبي الصغير الذي كان يركض نحوه وهو رافع ذراعيه بحماس ، لم يكن سوى وميض في نهر الأبدية — ارتباطًا عابرًا يظهر للحظة ، ولكنه قد يختفي في اللحظة التالية.
اشتدت الرياح ، وبدأت الأمواج الهادئة في الأسفل تضرب بقوة ضد الصخور.
“تخيل أن الزمن ليس شيئًا تتحرك خلاله ، بل شيئًا موجود بالفعل— كل لحظة ، كل ثانية ، كلها في آنٍ واحد. يعيش الفاني في لحظة ما وهو مقيد بذلك. ولكن كائن مثلي؟”
“عندما كان القاتل الأزلي يسير بين اللحظات ، حتى الحكام سيرتجفون”
تردد كايليث.
“كان يصطادنا كالفريسة ، بسيف قادر على تمزيق الأبدية ذاتها … وحتى الأقوى بيننا قد سقط أمامه”
استدار كايليث مع عيناه الذهبية التي بدأت تلين.
خفق قلب الصبي بشدة في صدره ، حيث لم يسبق له أن سمع جده يتحدث بهذا الشكل من قبل.
خفق قلب الصبي بشدة في صدره ، حيث لم يسبق له أن سمع جده يتحدث بهذا الشكل من قبل.
“رجل شرير كهذا ، لا بد أنه هلك ، أليس كذلك؟” سأل الصبي بينما تنهد كايليث بعمق.
الترجمة: Hunter
“قُتل خلال الخيانة العظمى ، قبل ألفي عام… ومنذ ذلك الوقت ، لم يمت أي حاكم—”
طرح الصبي سؤالاً بريئاً ، لكن وزنه كان كبيرا للغاية.
قبض الصبي على رسمته بشدة ، لكن عقله الصغير كان يكافح لاستيعاب ضخامة ما كان يسمعه.
“لكن الأبدية طويلة يا صغيري ، ولا نعلم ما إذا سيكرر التاريخ نفسه”
القاتل الأزلي.
بعد صمت طويل ، زفر كايليث أخيرًا.
الخيانة العظمى.
“تخيل أن الزمن ليس شيئًا تتحرك خلاله ، بل شيئًا موجود بالفعل— كل لحظة ، كل ثانية ، كلها في آنٍ واحد. يعيش الفاني في لحظة ما وهو مقيد بذلك. ولكن كائن مثلي؟”
بالنسبة له ، لم تكن هذه القصة أكثر من مجرد قصة خيالية. لكن بالنسبة لكايليث ، كانت بمثابة ندبة — محفورة في نسيج الواقع.
بعد صمت طويل ، زفر كايليث أخيرًا.
لفترة من الوقت ، ظل كايليث يفكر في صمت ، ولكن سرعان ما التفت إلى الصبي مع تعبير غير قابل للقراءة.
“قُتل خلال الخيانة العظمى ، قبل ألفي عام… ومنذ ذلك الوقت ، لم يمت أي حاكم—”
“لكن الأبدية طويلة يا صغيري ، ولا نعلم ما إذا سيكرر التاريخ نفسه”
سقط جسده الصغير على الطريق الحجري ، وخرجت صرخة ألم حادة من شفتيه بينما خدش ركبته بعد إحتكاكها بالأرض.
“اتمنى أن يبقى الماضي مدفونًا ، لأنه إن عاد للظهور… حتى الحكام سيرتجفون”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جدي! جدي!” نادى الطفل مع ضحكة مشرقة وخالية من الهموم.
نظر كايليث مع عيونه الذهبية نحو الأفق ، ثم توقف لحظة قبل أن يشرح ، منتقيًا كلماته بعناية حتى يتمكن الطفل الصغير من الفهم.
“عندما كان القاتل الأزلي يسير بين اللحظات ، حتى الحكام سيرتجفون”
الترجمة: Hunter
اشتدت الرياح ، وبدأت الأمواج الهادئة في الأسفل تضرب بقوة ضد الصخور.
“اتمنى أن يبقى الماضي مدفونًا ، لأنه إن عاد للظهور… حتى الحكام سيرتجفون”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
