معبد شيطانة النجاة
المجلد الثاني
ورغم كل تلك الأجواء، سامي بقي جالسًا هناك… على العرش، وسط القاعة.
لكنه كبَتَ كل تردد، كل خجل، كل خوف…
الفصل التاسع والأربعون: معبد شيطانة النجاة!
في لحظة، اخترق شعورٌ مهيبٌ صدور كل المقيدين في المكان.
توقف أمامهم، ورفع صوته بنبرة باردة، قوية، تشبه نداء مَلَكٍ من فوق العرش.
بعد أن أنهى سامي كلماته لنيكو، أشاح بنظره نحو الجالسين قرب النار. ويبدو أن “مين” قد انضمت إليهم مؤخرًا. ابتسم بخفة، ثم اقترب بخطوات واثقة.
كيف يسيطر… على هذا المعبد.
توقف أمامهم، ورفع صوته بنبرة باردة، قوية، تشبه نداء مَلَكٍ من فوق العرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“استمعوا جميعًا!”
في لحظة، اخترق شعورٌ مهيبٌ صدور كل المقيدين في المكان.
وفي خضم هذا كله…
“لقد اختارتني المحنة كقائدٍ لكم… وبدايةً من هذا، منحتني السلطة الكاملة على هذا المعبد. وبناءً على ذلك، على كل من في هذا المعبد.”
توقف لوهلة، ثم أطلق كلمته الأخيرة:
“سأُعيد ترتيب كل شيء… من البداية!”
ارتجّ المعبد بصوت هائل، كأن الصخور نفسها تهتز احترامًا لتلك الكلمات.
حتى سامي نفسه… رغم ما أظهره من ثباتٍ وثقة، كان في داخله مرتبكًا حتى العظم.
وفي ذات اللحظة، اشتدت ألسنة النار فجأة، وارتفعت عاليًا كأنها تستجيب لغضبٍ مقدّس.
تجمّد الجميع في أماكنهم، مذهولين. لم يجرؤ أحدٌ على أن ينطق بكلمة.
وجهه جامد، لكن عينيه تشتعلان بعاصفة أفكار لا تهدأ.
حتى سامي نفسه… رغم ما أظهره من ثباتٍ وثقة، كان في داخله مرتبكًا حتى العظم.
لكنه كبَتَ كل تردد، كل خجل، كل خوف…
وارتدى قناع اللامبالاة وهو يردد في عقله:
تحدث يوكي أيضًا، بنبرة غاضبة:
> “لن أهتم بشيء… هذا مجرد حلمٍ لعين!”
حول القاعة، كان بقية المقيدين يتبادلون نظرات الاستغراب والخوف، عاجزين عن استيعاب ما يحدث.
بينما ظل القليلون، مثل فيفا، يراقبون بصمت.
نظراتها كانت ثابتة، متأملة المشهد، صامتة في دهشة وريبة.
رفع بصره ببطء نحو المقيدين المنتشرين في القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتقصد أنها… منافسة؟”
كانت نظراتهم كلها مركّزة عليه. متوترة… ولكنها خاضعة.
تقدّم سامي نحوه بخطوات بطيئة وثابتة.
ارتجّ المعبد بصوت هائل، كأن الصخور نفسها تهتز احترامًا لتلك الكلمات.
شعر سامي بإحساسٍ داخلي غريب يدفعه لاستخدام العصا التي بيده، وكأن قوة خارجية توجهه.
توقف لوهلة، ثم أطلق كلمته الأخيرة:
وغريزيًا، رفع العصا إلى الأعلى…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم ضربها على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن أنهى سامي كلماته لنيكو، أشاح بنظره نحو الجالسين قرب النار. ويبدو أن “مين” قد انضمت إليهم مؤخرًا. ابتسم بخفة، ثم اقترب بخطوات واثقة.
وفجأة، وبين المقيدين، أمام النار تمامًا، انشقت الأرضية بهدوء.
ورغم كل تلك الأجواء، سامي بقي جالسًا هناك… على العرش، وسط القاعة.
ثم ارتفعت من باطنها منصة حجرية، بيضاء نقيّة، خالية من الزخارف لكنها تنبض بهيبة لا توصف.
“رأيناه يدعمك قبل ساعات!”
كان ذلك العرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأُعيد ترتيب كل شيء… من البداية!”
تقدّم سامي نحوه بخطوات بطيئة وثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتبكت “مين”، وتجمعت الدموع في عينيها… ثم سقطت على الأرض من الصدمة.
أفسح له الجميع الطريق بصمتٍ تام، وكأنهم يشهدون طقوس تتويج حقيقية.
ارتجّ المعبد بصوت هائل، كأن الصخور نفسها تهتز احترامًا لتلك الكلمات.
ارتقى سامي إلى قمة المنصة، ثم جلس على العرش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في زاوية أخرى، شاب ذو شعرٍ أزرق لامع ينسدل للخلف وقف يهزّ فتاةً ذات شعر أحمر طويل وقوامٍ مهيب، لكنها لم تُعِره أي انتباه.
أسند ظهره للخلف، عقد قدميه براحة، بينما ارتفعت ألسنة اللهب خلفه مجددًا، كأنها تُعلن اعترافها به كـ حاكم المعبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ان أحدٌ هناك، لتم سحقه دون فرصة للهرب.
كانت الصدمة تسيطر على الجميع.
“حسنًا، لا أعرف أنا أيضًا سبب اختياري بالضبط. لكن لا بد أن للأمر علاقة بإنهاء المحنة الثانية. كل ما عليكم فعله هو تقبّل الوضع، والتفكير معي في طريقة لجمع أغراض شيطانة النجاة وتنفيذ أوامر المحنة.”
نيكو، على غير عادته، وقف متصلّبًا في مكانه، مذهولًا من جرأة صديقه.
حتى أنه استدعى [مقعد اللاعب] الخاص به، وجلس عليه بصمت، ناظرًا نحو الأسفل وكأنه فقد القدرة على توقّع تصرفات سامي.
أفسح له الجميع الطريق بصمتٍ تام، وكأنهم يشهدون طقوس تتويج حقيقية.
> “ما معنى هذا؟!”
أما “صغير النسر”، فقد راقب المشهد بصمت، نظرات إعجاب واضحة على وجهه.
مين، التي وقفت بجانبها، بدت مدهوشة، تحدق بسامي بعيون مملوءة بالرهبة… لكنها كانت تبتسم.
ورغم كل تلك الأجواء، سامي بقي جالسًا هناك… على العرش، وسط القاعة.
فيفا؟ كانت تحدّق في العرش محاولة فهم ما يجري، ملامحها تحمل دهشة غير مصدّقة.
وجهه جامد، لكن عينيه تشتعلان بعاصفة أفكار لا تهدأ.
مين، التي وقفت بجانبها، بدت مدهوشة، تحدق بسامي بعيون مملوءة بالرهبة… لكنها كانت تبتسم.
“ربما هو صديقه أيضًا… يحاول تشتيتنا عنه!”
وفي الجانب المقابل، كان “كاي” يعض على أسنانه، يمتلئ وجهه بالغيظ وهو يهمس:
لكن كلماتها قوبلت بنظرات حادة، واتهامات لاذعة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
> “كيف… لماذا ليس أنا؟! تبًّا…”
ارتبك الجميع.
هالا، كعادتها، كانت تراقب الموقف بنظرات تعالٍ هادئة.
بعد أن أنهى سامي كلماته لنيكو، أشاح بنظره نحو الجالسين قرب النار. ويبدو أن “مين” قد انضمت إليهم مؤخرًا. ابتسم بخفة، ثم اقترب بخطوات واثقة.
استندت على مظلتها المزخرفة وكأن ما يجري لا يثير اهتمامها البتّة.
ثم أعادوا النظر نحو سامي… الذي ابتسم بهدوء، وقال بصوتٍ مرِح:
أما يوكي، فلم يصبر، بل بدأ يتقدّم نحو سامي، صائحًا بنبرة غاضبة:
ثم ارتفعت من باطنها منصة حجرية، بيضاء نقيّة، خالية من الزخارف لكنها تنبض بهيبة لا توصف.
> “ما معنى هذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، تجاهلت أفعالك لأنك صديق نيكو، وقد أثبت قيمته، لكن هذا قد تجاوز الحدود.
حول القاعة، كان بقية المقيدين يتبادلون نظرات الاستغراب والخوف، عاجزين عن استيعاب ما يحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى نطق شاب ذو وجه الماعز بنبرة مليئة بالشك:
في زاوية أخرى، شاب ذو شعرٍ أزرق لامع ينسدل للخلف وقف يهزّ فتاةً ذات شعر أحمر طويل وقوامٍ مهيب، لكنها لم تُعِره أي انتباه.
نظراتها كانت ثابتة، متأملة المشهد، صامتة في دهشة وريبة.
ثم، وبمجرد إيماءة خفيفة…
فيفا؟ كانت تحدّق في العرش محاولة فهم ما يجري، ملامحها تحمل دهشة غير مصدّقة.
ورغم كل تلك الأجواء، سامي بقي جالسًا هناك… على العرش، وسط القاعة.
سأخبركم بنظريتي: هناك خمسة معابد في هذه الغابة، جميعها تعود لشيطانة النجاة.
وجهه جامد، لكن عينيه تشتعلان بعاصفة أفكار لا تهدأ.
“لقد اختارتني المحنة كقائدٍ لكم… وبدايةً من هذا، منحتني السلطة الكاملة على هذا المعبد. وبناءً على ذلك، على كل من في هذا المعبد.”
في أعماقه، كان يلهث.
عشرات الأفكار، الأوامر، المشاعر، كلها تضرب وعيه كأمواجٍ هائجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى أنه استدعى [مقعد اللاعب] الخاص به، وجلس عليه بصمت، ناظرًا نحو الأسفل وكأنه فقد القدرة على توقّع تصرفات سامي.
شيء داخله بدأ يتغير.
سأخبركم بنظريتي: هناك خمسة معابد في هذه الغابة، جميعها تعود لشيطانة النجاة.
كأن المحنة نفسها تضخ في لاوعيه كمّيّة هائلة من المعلومات…
في لحظة، اخترق شعورٌ مهيبٌ صدور كل المقيدين في المكان.
لكن كلها تصبّ في اتجاهٍ واحد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انزل من ذلك العرش اللعين… الأرضية تليق بك أكثر، أيها المتغطرس المجنون.”
كيف يسيطر… على هذا المعبد.
أفسح له الجميع الطريق بصمتٍ تام، وكأنهم يشهدون طقوس تتويج حقيقية.
تحدث يوكي أيضًا، بنبرة غاضبة:
تحدث سامي بهدوء، مجيبًا على يوكي بنبرة ثابتة:
“حسنًا، لا أعرف أنا أيضًا سبب اختياري بالضبط. لكن لا بد أن للأمر علاقة بإنهاء المحنة الثانية. كل ما عليكم فعله هو تقبّل الوضع، والتفكير معي في طريقة لجمع أغراض شيطانة النجاة وتنفيذ أوامر المحنة.”
أما يوكي، فلم يصبر، بل بدأ يتقدّم نحو سامي، صائحًا بنبرة غاضبة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد قليلًا، ثم وقف من على العرش الحجري.
أما “صغير النسر”، فقد راقب المشهد بصمت، نظرات إعجاب واضحة على وجهه.
شهق الجميع، وتجمّدت الدماء في عروقهم.
“هناك إشعار ظاهر أمامي الآن: [أنت حاكم معبد النجمة الأولى].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادلت النظرات بين الحاضرين؛ ارتياب، خوف، وبعضها يحمل صمتًا غاضبًا.
تذكرون شيئًا من الإنشودة… تحديدًا مقطع الخمس نجوم؟
ازدادت فوضى الكلام، والصرخات، والاتهامات.
سأخبركم بنظريتي: هناك خمسة معابد في هذه الغابة، جميعها تعود لشيطانة النجاة.
وبما أن أغلبنا تم نقله إلى هذا المعبد أو بالقرب منه، فأرجّح أن البقية أيضًا مجتمعون في المعابد الأربعة الأخرى.
ارتجّ المعبد بصوت هائل، كأن الصخور نفسها تهتز احترامًا لتلك الكلمات.
وبشكل أدق، المحنة قامت بتفريقنا عمدًا… إلى فرق.”
لكنه كبَتَ كل تردد، كل خجل، كل خوف…
توقف أمامهم، ورفع صوته بنبرة باردة، قوية، تشبه نداء مَلَكٍ من فوق العرش.
عمّ القاعة صمت ثقيل ومريب.
حتى قالت الشابة ذات الشعر الأحمر والقوام المهيب، بصوت حذر:
شيء داخله بدأ يتغير.
“أتقصد أنها… منافسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتقصد أنها… منافسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انطلقت ضحكة خبيثة من كاي، وهو يتقدم بخطى بطيئة نحو الأمام:
نهض نيكو من مكانه وأجاب بجدية:
انزل من ذلك العرش اللعين… الأرضية تليق بك أكثر، أيها المتغطرس المجنون.”
“نعم، يبدو كذلك. نحن في منافسة لجمع أغراض شيطانة النجاة. وأظن أنه من الأفضل أن نتعاون مع سامي، ما دام هو من اختارته المحنة، حتى لا تسبقنا الفرق الأخرى.”
انكمش المدرج فجأة نحو السقف!
تبادلت النظرات بين الحاضرين؛ ارتياب، خوف، وبعضها يحمل صمتًا غاضبًا.
تحدث يوكي أيضًا، بنبرة غاضبة:
حتى نطق شاب ذو وجه الماعز بنبرة مليئة بالشك:
“أنت تقول هذا فقط لأنه صديقك… أتظنون أننا سنقبل هذا؟! ربما تكون مجرد مؤامرة منكما!”
ضربة ساحقة… سريعة… قاتلة.
تغير جو المكان بالكامل. توترٌ مشحون، كأنه قاب قوسين من الانفجار.
> “ما معنى هذا؟!”
وفي النهاية، جلس على عرشه من جديد، رفع رأسه… وابتسم بسخرية.
لكن نيكو لم يرد. لم يُنكر، ولم يؤكد. صمته أثار مزيدًا من القلق.
ما يهم فعلاً هو ما كُتب على الجدران… ولا أحد غيري يمكنه ترجمته لكم. هاهاها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث يوكي أيضًا، بنبرة غاضبة:
“أنت أحدث واحد بيننا، لم تشارك في أي من جولات الاستطلاع، لا تعرف شيئًا عن هذه الغابة المرعبة ولا عن الأهوال التي تقبع خارج المعبد.
وفجأةً، تعلن نفسك ملكًا، وتطلب منّا أن نطيعك وكأننا عبيد؟! أتمزح؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ان أحدٌ هناك، لتم سحقه دون فرصة للهرب.
هالا، التي كانت تراقب بصمت حتى تلك اللحظة، أطلقت كلماتها ببرود وسخرية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن… يمكننا الحديث.”
“أنا أكره أمثالك… هل تظن نفسك المختار؟
في البداية، تجاهلت أفعالك لأنك صديق نيكو، وقد أثبت قيمته، لكن هذا قد تجاوز الحدود.
بينما ظل القليلون، مثل فيفا، يراقبون بصمت.
انزل من ذلك العرش اللعين… الأرضية تليق بك أكثر، أيها المتغطرس المجنون.”
“ربما هو صديقه أيضًا… يحاول تشتيتنا عنه!”
أما فيفا، فاختارت الصمت، تراقب ما يجري بتعبيرات متجمدة.
ثم انطلقت ضحكة خبيثة من كاي، وهو يتقدم بخطى بطيئة نحو الأمام:
وفي خضم هذا كله…
“لا يهمني من أصبح حاكم المعبد… يبدو أنكم يا رفاق تركزون على التفاهات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما يهم فعلاً هو ما كُتب على الجدران… ولا أحد غيري يمكنه ترجمته لكم. هاهاها!”
لكنه كبَتَ كل تردد، كل خجل، كل خوف…
تحولت الأنظار إليه، بعضها غاضبة، بعضها مستهزئة:
أفسح له الجميع الطريق بصمتٍ تام، وكأنهم يشهدون طقوس تتويج حقيقية.
“فلتصمت يا هذا!”
ثم، وبمجرد إيماءة خفيفة…
“تبا لك، من يهتم بالنقوش الآن؟!”
الفصل التاسع والأربعون: معبد شيطانة النجاة!
“ربما هو صديقه أيضًا… يحاول تشتيتنا عنه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد كاي بتثاقل وتراجع إلى الخلف دون رد.
ازدادت فوضى الكلام، والصرخات، والاتهامات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نظراتهم كلها مركّزة عليه. متوترة… ولكنها خاضعة.
بين مجموعات المقيدين المختلفة، كانت الصدمة والجدل تتفاقم.
بينما ظل القليلون، مثل فيفا، يراقبون بصمت.
لكن كلماتها قوبلت بنظرات حادة، واتهامات لاذعة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نظراتهم كلها مركّزة عليه. متوترة… ولكنها خاضعة.
حاولت “مين” الدفاع عن سامي، بكلمات خجولة ومضطربة:
“لا أظن أن سامي شخص سيء… لقد شاركنا بمعلومات كثيرة. أعتقد أنه لا بأس إن أصبح الحاكم.”
“لا أظن أن سامي شخص سيء… لقد شاركنا بمعلومات كثيرة. أعتقد أنه لا بأس إن أصبح الحاكم.”
لكن كلماتها قوبلت بنظرات حادة، واتهامات لاذعة:
“هناك إشعار ظاهر أمامي الآن: [أنت حاكم معبد النجمة الأولى].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت أحدث واحد بيننا، لم تشارك في أي من جولات الاستطلاع، لا تعرف شيئًا عن هذه الغابة المرعبة ولا عن الأهوال التي تقبع خارج المعبد.
“أنتِ أيضًا صديقته!”
توقف لوهلة، ثم أطلق كلمته الأخيرة:
“رأيناه يدعمك قبل ساعات!”
“هل تدافعين عنه لأنه حبيبك؟!”
ارتبكت “مين”، وتجمعت الدموع في عينيها… ثم سقطت على الأرض من الصدمة.
هالا، كعادتها، كانت تراقب الموقف بنظرات تعالٍ هادئة.
وفي خضم هذا كله…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد كاي بتثاقل وتراجع إلى الخلف دون رد.
كان سامي صامتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يُبدل نظراته بين الحاضرين، بينما عقله – أو ما تبقى منه – يعيد هضم وتحليل الأوامر التي زرعها النظام بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > “لن أهتم بشيء… هذا مجرد حلمٍ لعين!”
يُبدل نظراته بين الحاضرين، بينما عقله – أو ما تبقى منه – يعيد هضم وتحليل الأوامر التي زرعها النظام بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي النهاية، جلس على عرشه من جديد، رفع رأسه… وابتسم بسخرية.
لكن كلماتها قوبلت بنظرات حادة، واتهامات لاذعة:
ثم قال بصوت واضح:
—
“حسنًا… لا أظن أن أيًا مما قلتموه مهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث سامي بهدوء، مجيبًا على يوكي بنبرة ثابتة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com > “كيف… لماذا ليس أنا؟! تبًّا…”
نظر إليهم بثبات. ثم أردف:
أما يوكي، فلم يصبر، بل بدأ يتقدّم نحو سامي، صائحًا بنبرة غاضبة:
أما فيفا، فاختارت الصمت، تراقب ما يجري بتعبيرات متجمدة.
“لكن لنكن واضحين… أنتم الآن تحت رحمتي. أتدرون لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أفسح له الجميع الطريق بصمتٍ تام، وكأنهم يشهدون طقوس تتويج حقيقية.
ارتبك الجميع.
“لقد اختارتني المحنة كقائدٍ لكم… وبدايةً من هذا، منحتني السلطة الكاملة على هذا المعبد. وبناءً على ذلك، على كل من في هذا المعبد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ان أحدٌ هناك، لتم سحقه دون فرصة للهرب.
رفع سامي عصاه للأعلى… وأشار بها نحو الجهة الخلفية من المدرج، حيث لا يقف أحد.
ثم، وبمجرد إيماءة خفيفة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انكمش المدرج فجأة نحو السقف!
ضربة ساحقة… سريعة… قاتلة.
لو ك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير جو المكان بالكامل. توترٌ مشحون، كأنه قاب قوسين من الانفجار.
ان أحدٌ هناك، لتم سحقه دون فرصة للهرب.
تقدّم سامي نحوه بخطوات بطيئة وثابتة.
شهق الجميع، وتجمّدت الدماء في عروقهم.
رفع بصره ببطء نحو المقيدين المنتشرين في القاعة.
ثم أعادوا النظر نحو سامي… الذي ابتسم بهدوء، وقال بصوتٍ مرِح:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم انطلقت ضحكة خبيثة من كاي، وهو يتقدم بخطى بطيئة نحو الأمام:
“الآن… يمكننا الحديث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي النهاية، جلس على عرشه من جديد، رفع رأسه… وابتسم بسخرية.
—
تقدّم سامي نحوه بخطوات بطيئة وثابتة.
لو ك
…يتبع.
حول القاعة، كان بقية المقيدين يتبادلون نظرات الاستغراب والخوف، عاجزين عن استيعاب ما يحدث.
وغريزيًا، رفع العصا إلى الأعلى…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات