العالم الآخر !
المجلد الثاني:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شعاع القمر.”
الفصل الثاني والاربعون : “العالم الآخر”
فتح عينيه تمامًا.
استمر الكيان العملاق في الهبوط بسرعة جنونية، محطمًا كل ما اعترض طريقه من أغصان ومخلوقات. سمع سامي بنفسه عدة صرخات أخيرة بدت وكأنها تعود لمخلوقات حاولت المقاومة…
فجأة، ظهر شيء صغير على كتف نيكو وبدأ يتضخم تدريجيًا حتى اتضح شكله. كان فتى يرتدي زيًا أبيض ممزقًا قليلًا، بشعر أسود مرتب.
كان سامي مرهقًا، مجروحًا، ومشوشًا. والأسوأ أنه لم يكن يعرف أين هو، أو لماذا وصل إلى هذا المكان أصلًا. الكثير من الأسئلة، والكثير من الأحداث المتلاحقة، جعلت رأسه يؤلمه بشدة. ومن دون أن يدرك، خارت الطاقة من يديه.
“أولًا، لم أمت. تم نقلي إلى مكان آخر. ولحسن الحظ، لست وحدي. يبدو أني في غابة… لكن لا توجد غابة بهذه الصفات في عالم البشر. من المسافة التي سقطتُها، لا بد أني قطعت عدة كيلومترات على الأقل. هذا يعني أنني في المحنة الثانية… وغالبًا، الخطأ الذي ارتكبته عندما أطلقت الضوء هو ما جعل نيكو يراني ويقوم بنقلي. وهذه الفتاة… يبدو أنها تملك قدرة شفاء. حسنًا… يبدو أن حظي السيء له حدود بعد كل شيء.”
“اتبعني. حاول تقليد حركتي تمامًا، وابقَ صامتًا قدر الإمكان.”
“اللعنة!”
المجلد الثاني:
بمجرد أن أفلت سامي المخلوق، انزلق بسرعة في الهواء. وبسبب القصور الذاتي، بدأ هو الآخر بالسقوط نحو الهاوية المظلمة بسرعة مرعبة. لم يستطع رؤية أي شيء، ولم يملك أي فكرة عن موقعه أو ما تحته. حاول جاهدًا التمسك بأي شيء، لكن فجأة، ارتطم بشيء خشن وصلب للغاية. شعر بأضلاعه تخترق جلده، ثم تتابعت الضربات وهو يصطدم بجذع تلو الآخر.
تعرف عليه سامي على الفور. كان صغير النسر.
لم يعد قادرًا على الحركة. لم يعرف ما الذي يجب عليه فعله، ولا حتى متى قرر استخدام سيفه ليحصل على رؤية. وبسبب الألم والتشوش، فعّل دون وعي قدرة سيفه الأخرى:
فتح عينيه قليلًا. كان المكان مظلمًا، لكنّه شعر بوجود أشخاص بجانبه، بل وسمع كلمات بشرية همسًا جعلته يطمئن.
كان الضوء ينطفئ تدريجيًا مع مرور الثواني، ومن غير أن ينتبه، بدأ يشعر بآلاف… لا، ملايين العيون التي تحدق به بنية افتراسٍ كامل. خوف بدائي، مرعب، اخترق عموده الفقري. بدأ جسده يرتعش، وسرعة سقوطه ازدادت.
“شعاع القمر.”
لحظات، استسلم… وانطلق خلفه.
انطلق ضوء قوي وساطع، أضاء كل ما حوله، بل إنه حجَب رؤية سامي نفسه. لكنه رغم ذلك، أدرك من خلال ذلك الضوء شيئًا واحدًا: مدى رعب وضخامة هذه الهاوية اللامتناهية. بدا وكأنه نجم صغير معلق في سماء سوداء.
الفصل الثاني والاربعون : “العالم الآخر”
كان الضوء ينطفئ تدريجيًا مع مرور الثواني، ومن غير أن ينتبه، بدأ يشعر بآلاف… لا، ملايين العيون التي تحدق به بنية افتراسٍ كامل. خوف بدائي، مرعب، اخترق عموده الفقري. بدأ جسده يرتعش، وسرعة سقوطه ازدادت.
وأخيرًا، استطاع تحديد الصوت:
لكن قبل أن تصل تلك النظرات إليه، شعر فجأة بشيء صلب تحته، وكأنه ارتكز على منصة خفية، ثم… اختفى من ذلك المكان.
—
فتح عينيه بصعوبة، فوجهه كان مغطى بالكدمات والدماء، ولم يستطع الرؤية جيدًا. ثم شعر فجأة بطاقة دافئة، مريحة، تخترق جسده. كأن الحياة تُضخ فيه من جديد. الألم الخانق بدأ يتلاشى، والأصوات التي كانت تمزق عقله هدأت، والضعف الذي شلّ حركته بدأ يختفي.
“اتبعني. حاول تقليد حركتي تمامًا، وابقَ صامتًا قدر الإمكان.”
فتح عينيه قليلًا. كان المكان مظلمًا، لكنّه شعر بوجود أشخاص بجانبه، بل وسمع كلمات بشرية همسًا جعلته يطمئن.
تحرك سامي قليلًا، فالتفت إليه الاثنان.
فجأة، ظهر شيء صغير على كتف نيكو وبدأ يتضخم تدريجيًا حتى اتضح شكله. كان فتى يرتدي زيًا أبيض ممزقًا قليلًا، بشعر أسود مرتب.
وأخيرًا، استطاع تحديد الصوت:
لحظات، استسلم… وانطلق خلفه.
“متى سيستيقظ؟ لا نملك وقتًا كثيرًا للبقاء هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سامي، إذا كنت تسمعني، فهذه بداية جيدة. باختصار، أنقذناك بالصدفة… لكننا خسرنا الكثير. لا نملك وقتًا. ما إن يعود صغير النسر، سننزل فورًا. إذا كان لديك طاقة كافية، احمل ‘فيفا’ بهدوء، وامسك بيدي. سنكمل الحديث لاحقًا.”
ما إن سمع تلك الكلمات حتى أدرك من كان ذلك.
“الحمد لله… إنه نيكو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف سامي لحظة، وهو يحدق بالحائط محاولًا فهم ما يجري، لكن بعد
فجأة، ظهر شيء صغير على كتف نيكو وبدأ يتضخم تدريجيًا حتى اتضح شكله. كان فتى يرتدي زيًا أبيض ممزقًا قليلًا، بشعر أسود مرتب.
وبمجرد أن استعاد وعيه الكامل، بعد أن شُفي، بدأ يشعر ببرودة قاسية تلسع جلده، وروائح عديدة وغريبة تملأ أنفه.
تعرّف سامي عليها فورًا. رآها في يوم افتتاح الساحة. إنها ابنة مشرف الساحة. ومن حالتها، استنتج أنها من أنقذته وشفته.
فتح عينيه تمامًا.
“الحمد لله… إنه نيكو.”
وعلى الجهة الأخرى من الجذع، جلست فتاة قصيرة القامة بشعر أشقر أشعث وطويل نسبيًا، تحدق نحوه بنظرات حادة. بدا عليها التعب الشديد، وكان العرق يتصبب من جبينها رغم البرودة.
كل ما رآه كان الظلام. فعّـل على الفور قدرته:
“اتبعني. حاول تقليد حركتي تمامًا، وابقَ صامتًا قدر الإمكان.”
“رؤية الشياطين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن قبل أن تصل تلك النظرات إليه، شعر فجأة بشيء صلب تحته، وكأنه ارتكز على منصة خفية، ثم… اختفى من ذلك المكان.
انكشفت أمامه الرؤية، بالأبيض والأسود فقط، لكنها أوضح من الظلام المطبق حوله.
تعرف عليه سامي على الفور. كان صغير النسر.
استمر الكيان العملاق في الهبوط بسرعة جنونية، محطمًا كل ما اعترض طريقه من أغصان ومخلوقات. سمع سامي بنفسه عدة صرخات أخيرة بدت وكأنها تعود لمخلوقات حاولت المقاومة…
هناك، جلس نيكو بشعره الأشقر المبعثر وعيونه النعسة، مرتديًا درعًا معقد الطبقات يغطي جسده بلونين قاتمين، وكان ينظر نحو سامي بحذر، ثم يلتفت للخلف وكأنه يترقّب شيئًا ما.
لم يعد قادرًا على الحركة. لم يعرف ما الذي يجب عليه فعله، ولا حتى متى قرر استخدام سيفه ليحصل على رؤية. وبسبب الألم والتشوش، فعّل دون وعي قدرة سيفه الأخرى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يحدث هنا بحق ؟”
وعلى الجهة الأخرى من الجذع، جلست فتاة قصيرة القامة بشعر أشقر أشعث وطويل نسبيًا، تحدق نحوه بنظرات حادة. بدا عليها التعب الشديد، وكان العرق يتصبب من جبينها رغم البرودة.
تعرّف سامي عليها فورًا. رآها في يوم افتتاح الساحة. إنها ابنة مشرف الساحة. ومن حالتها، استنتج أنها من أنقذته وشفته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعرف عليه سامي على الفور. كان صغير النسر.
هذا المشهد جعله يدرك عدة أمور بسرعة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ نيكو يمشي بطريقة غريبة عبر الممر، يتحرك نحو الحائط الأيمن، ثم يعود نحو الأيسر بطريقة خلفية. تبعه سامي بصمت، بينما يحمل فيفا على ظهره.
“أولًا، لم أمت. تم نقلي إلى مكان آخر. ولحسن الحظ، لست وحدي. يبدو أني في غابة… لكن لا توجد غابة بهذه الصفات في عالم البشر. من المسافة التي سقطتُها، لا بد أني قطعت عدة كيلومترات على الأقل. هذا يعني أنني في المحنة الثانية… وغالبًا، الخطأ الذي ارتكبته عندما أطلقت الضوء هو ما جعل نيكو يراني ويقوم بنقلي. وهذه الفتاة… يبدو أنها تملك قدرة شفاء. حسنًا… يبدو أن حظي السيء له حدود بعد كل شيء.”
قال نيكو بصوت منخفض كأنه يهمس، بينما عيناه لا تزالان تحدقان في الفراغ:
تحرك سامي قليلًا، فالتفت إليه الاثنان.
تحرك سامي قليلًا، فالتفت إليه الاثنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، ظهر شيء صغير على كتف نيكو وبدأ يتضخم تدريجيًا حتى اتضح شكله. كان فتى يرتدي زيًا أبيض ممزقًا قليلًا، بشعر أسود مرتب.
قال نيكو بصوت منخفض كأنه يهمس، بينما عيناه لا تزالان تحدقان في الفراغ:
كل ما رآه كان الظلام. فعّـل على الفور قدرته:
“شعاع القمر.”
“سامي، إذا كنت تسمعني، فهذه بداية جيدة. باختصار، أنقذناك بالصدفة… لكننا خسرنا الكثير. لا نملك وقتًا. ما إن يعود صغير النسر، سننزل فورًا. إذا كان لديك طاقة كافية، احمل ‘فيفا’ بهدوء، وامسك بيدي. سنكمل الحديث لاحقًا.”
“أولًا، لم أمت. تم نقلي إلى مكان آخر. ولحسن الحظ، لست وحدي. يبدو أني في غابة… لكن لا توجد غابة بهذه الصفات في عالم البشر. من المسافة التي سقطتُها، لا بد أني قطعت عدة كيلومترات على الأقل. هذا يعني أنني في المحنة الثانية… وغالبًا، الخطأ الذي ارتكبته عندما أطلقت الضوء هو ما جعل نيكو يراني ويقوم بنقلي. وهذه الفتاة… يبدو أنها تملك قدرة شفاء. حسنًا… يبدو أن حظي السيء له حدود بعد كل شيء.”
وعلى الجهة الأخرى من الجذع، جلست فتاة قصيرة القامة بشعر أشقر أشعث وطويل نسبيًا، تحدق نحوه بنظرات حادة. بدا عليها التعب الشديد، وكان العرق يتصبب من جبينها رغم البرودة.
تنهد سامي. لكنه كان يعرف نيكو بما يكفي ليفهم أنه لا يمزح. نهض بهدوء، فحص جسده أولًا. كان لباسه ممزقًا ومغطى بالدماء، لكن جسده سليم تمامًا.
اقترب من الفتاة وأدار لها ظهره، دون أن ينبس بكلمة. لم تتحدث هي الأخرى، بل اقتربت منه وصعدت بهدوء على ظهره، ولفّت ذراعيها حول رقبته.
اقترب نيكو أيضًا، بهدوء وصمت. أمسك سامي بيده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجميع صامتًا. حتى نيكو بدا وكأنه يتنفس بصمت.
فهم سامي أن نيكو قادر على الرؤية في الظلام أيضًا، لكن الفتاة ليست كذلك، ولهذا كان عليه حملها. كما أدرك أن نيكو كان يعلم بقدرة سامي على الرؤية، لذا اعتمد عليه في الحركة.
“أولًا، لم أمت. تم نقلي إلى مكان آخر. ولحسن الحظ، لست وحدي. يبدو أني في غابة… لكن لا توجد غابة بهذه الصفات في عالم البشر. من المسافة التي سقطتُها، لا بد أني قطعت عدة كيلومترات على الأقل. هذا يعني أنني في المحنة الثانية… وغالبًا، الخطأ الذي ارتكبته عندما أطلقت الضوء هو ما جعل نيكو يراني ويقوم بنقلي. وهذه الفتاة… يبدو أنها تملك قدرة شفاء. حسنًا… يبدو أن حظي السيء له حدود بعد كل شيء.”
بعد ثوانٍ من الصمت والترقب، بينما كانت حدود رؤية سامي تنتهي في الظلام السحيق، ارتعش جسد نيكو فجأة، وكأنه تلقى ضربة، ثم شدّ يد سامي بشدة.
في لحظة، اختفى كل شيء أمامهم.
الفصل الثاني والاربعون : “العالم الآخر”
اقترب نيكو أيضًا، بهدوء وصمت. أمسك سامي بيده.
وبعد ثانية واحدة، ظهر أمامهم مشهد جديد: حائط حجري ضخم، وممر طويل مهترئ.
“اتبعني. حاول تقليد حركتي تمامًا، وابقَ صامتًا قدر الإمكان.”
لم يتحدث نيكو كثيرًا، بل التفت نحو سامي وقال بهدوء:
استمر الكيان العملاق في الهبوط بسرعة جنونية، محطمًا كل ما اعترض طريقه من أغصان ومخلوقات. سمع سامي بنفسه عدة صرخات أخيرة بدت وكأنها تعود لمخلوقات حاولت المقاومة…
“اتبعني. حاول تقليد حركتي تمامًا، وابقَ صامتًا قدر الإمكان.”
فهم سامي أن نيكو قادر على الرؤية في الظلام أيضًا، لكن الفتاة ليست كذلك، ولهذا كان عليه حملها. كما أدرك أن نيكو كان يعلم بقدرة سامي على الرؤية، لذا اعتمد عليه في الحركة.
كل ما رآه كان الظلام. فعّـل على الفور قدرته:
بدأ نيكو يمشي بطريقة غريبة عبر الممر، يتحرك نحو الحائط الأيمن، ثم يعود نحو الأيسر بطريقة خلفية. تبعه سامي بصمت، بينما يحمل فيفا على ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمر الكيان العملاق في الهبوط بسرعة جنونية، محطمًا كل ما اعترض طريقه من أغصان ومخلوقات. سمع سامي بنفسه عدة صرخات أخيرة بدت وكأنها تعود لمخلوقات حاولت المقاومة…
فجأة، ظهر شيء صغير على كتف نيكو وبدأ يتضخم تدريجيًا حتى اتضح شكله. كان فتى يرتدي زيًا أبيض ممزقًا قليلًا، بشعر أسود مرتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن سمع تلك الكلمات حتى أدرك من كان ذلك.
تعرف عليه سامي على الفور. كان صغير النسر.
انطلق ضوء قوي وساطع، أضاء كل ما حوله، بل إنه حجَب رؤية سامي نفسه. لكنه رغم ذلك، أدرك من خلال ذلك الضوء شيئًا واحدًا: مدى رعب وضخامة هذه الهاوية اللامتناهية. بدا وكأنه نجم صغير معلق في سماء سوداء.
واصلوا السير بخطوات ملتوية، يتحركون للخلف أحيانًا، وعلى قدم واحدة أحيانًا أخرى، حتى وصلوا إلى نهاية الحائط… لكن نيكو لم يتوقف.
بل اخترق الحائط ومشى عبره.
كان الجميع صامتًا. حتى نيكو بدا وكأنه يتنفس بصمت.
توقف سامي لحظة، وهو يحدق بالحائط محاولًا فهم ما يجري، لكن بعد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يحدث هنا بحق ؟”
لحظات، استسلم… وانطلق خلفه.
تعرف عليه سامي على الفور. كان صغير النسر.
بينما فكر في داخله:
“ما الذي يحدث هنا بحق ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في لحظة، اختفى كل شيء أمامهم.
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ نيكو يمشي بطريقة غريبة عبر الممر، يتحرك نحو الحائط الأيمن، ثم يعود نحو الأيسر بطريقة خلفية. تبعه سامي بصمت، بينما يحمل فيفا على ظهره.
وبمجرد أن استعاد وعيه الكامل، بعد أن شُفي، بدأ يشعر ببرودة قاسية تلسع جلده، وروائح عديدة وغريبة تملأ أنفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات