You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العودة لصفر : لعنة الخيارات 40

مذا حصل؟_مذا سيحصل؟

مذا حصل؟_مذا سيحصل؟

 

 

المجلد الأول – الفصل الأربعون

أعرف نوع الأشخاص مثلك… يلومون أنفسهم على كل شيء، حتى ما لا يخصهم.

 

فاجأها رده، وانفجرت بالضحك، رغم ألمها.

“ماذا حصل – ماذا سيحصل”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه حياته الآن.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا سامي… من مقيدي الساحة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان سامي ملقى على الأرض، قدمه تنزف إثر رصاصة، جسده محطم من أثر الضغط، وعقله متعب من كثرة التفكير… لقد فشل بالكامل.

لكنه رفض ذلك.

أو بالأحرى، لم يفشل، بل لم يُتح له ما يمكن أن يفشل فيه. لم يفعل شيئًا أصلًا… كان فقط بلا فائدة.

 

ومع ذلك، نجا.

 

 

 

كانت السماء تتلون بألوان الفجر، والدخان بدأ يتلاشى.

كانت السماء تتلون بألوان الفجر، والدخان بدأ يتلاشى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

القتالات لم تتوقف… بل انتهت.

 

 

 

كان ينظر إلى السماء، يفكر في كل ما حدث له.

“حسنًا… يبدو أنها كانت ليلة سيئة، أليس كذلك؟”

محنته الأولى لم تكن ذات معنى حقيقي، لم يحصل منها على الكثير من القوة، لكنه نجا، وأنهاها بجدارة.

 

 

كان ينظر إلى السماء، يفكر في كل ما حدث له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دخل الساحة بعدها، كوّن صداقات على عكس ما توقع… إن كانت تُعدّ صداقات أصلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت:

ثم ماذا؟ هجوم مباشر في يومه الثاني، مات الكثير، وهو نفسه عانى بشدة.

 

 

نظرت إليه بدهشة:

“لكنه كان جيدًا… جعلني أفكر، هذا حماسي. أليست حياة الشخصيات الرئيسية هكذا عادة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يكن صغير النسر من النبلاء؟ أتمنى أن ينجو…

ثم توقفت الساحة بعد يومين. لم يعش حياة الأكاديمية كما أراد، لكن لا بأس.

ومثلما انتهت، كان مستقبله مليئًا بالعنف والقتال والحزن والوحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عاد إلى المنزل، تدرب، تعلّم أكثر…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أردت شيئًا حقًا، وكنت مستعدًا للتضحية بالعالم كاملًا لأجله،

ثم جاء هذا الهجوم، ودُمّرت عشيرته بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد إلى المنزل، تدرب، تعلّم أكثر…

 

 

“أي هراء هذا…؟ إذا كانت هذه هي الحلقة الأولى، فأرجوك توقف.

عاش بهدوء ولطف…

لا أريد أن أرى بقية الحلقات.”

انتهى المجلد الأول من لعنة الخيارات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانا يسيران وسط الأنقاض، بخطى بطيئة. سامي يسير بتكلف، وبجواره الفتاة الملطخة بالدماء.

لم يكن سامي شخصًا سيئًا، ولا قويًا.

 

لم يعتد على البيئة الصعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يعقل… لا، مستحيل… العشيرة لا يمكن أن تُهزم بهذا الشكل،

عاش بهدوء ولطف…

لكن ما إن استقام، حتى سقط مباشرة على وجهه.

كان يشعر بالحزن ليوم كامل بمجرد رؤيته جثة قطة في الشارع.

ويبدو أن سلحفاة الماء كان مشاركًا في الأمر بطريقة ما. ربما هو الجاسوس…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان طيبًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا… ما زلت ضعيفًا. سأبقى هنا وأنتظر دعم العشيرة…”

يحب الجميع…

 

فلماذا تغير كل شيء؟

بصعوبة، استجمع قواه، وأرغم نفسه على الوقوف.

 

هي ابنة القائد، والهجوم واضح أنه يستهدفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يطلب أن يعاني بهذا الشكل…

 

ولكن هذه هي حياته الآن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر نحوها للحظة، ثم أشاح ببصره.

لقد عرف ذلك منذ محنته الأولى.

 

دائمًا ما تقوم بتحطيم الشخص… وتُريه مستقبله.

عاش بهدوء ولطف…

ومثلما انتهت، كان مستقبله مليئًا بالعنف والقتال والحزن والوحدة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هذه حياته الآن.

 

 

 

لكنه رفض ذلك.

 

بالأحرى… كرهه.

لقد عرف ذلك منذ محنته الأولى.

أراد فقط أن يعود لما كان عليه… أن يعود لنفسه السابقة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —

“لماذا أصبحتُ شخصًا كهذا؟ لم أرد ذلك أبدًا…”

نظرت إليه باستغراب:

 

اختفى هو الآخر.

زحف نحو أقرب جدار مدمر، وأسند جسده عليه.

كان ينظر إلى السماء، يفكر في كل ما حدث له.

أدخل يده المرتجفة في جيبه، وأخرج دفتره.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نفس الدفتر الذي خاطر بحياته لأجله يوم الهجوم على الساحة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه… فتاة الدراما الرومانسية.

كان محترقًا قليلًا، ومغطى بالرخام…

 

مسح عنه بيده، وفتحه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد إلى المنزل، تدرب، تعلّم أكثر…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت أول صفحة مكتوب فيها:

نظرت إليه بدهشة:

 

“حسنًا… هذا جيد، بطريقة ما.”

> “المنتصر لا يستسلم أبدًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

والمستسلم لا ينتصر أبدًا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر نحوها للحظة، ثم أشاح ببصره.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا أردت شيئًا حقًا، وكنت مستعدًا للتضحية بالعالم كاملًا لأجله،

كانا يسيران وسط الأنقاض، بخطى بطيئة. سامي يسير بتكلف، وبجواره الفتاة الملطخة بالدماء.

فأنت ستحققه لا محالة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا… ما زلت ضعيفًا. سأبقى هنا وأنتظر دعم العشيرة…”

 

نظر حوله… كل شيء اختفى تحت هذا الضوء الساحق.

“من لا يستطيع تحمل المعاناة والألم… لا يستحق الراحة والسعادة.”

“جيد؟! لقد تدمّرت العشيرة! ومات الكثير! ما الجيد في ذلك؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القتالات لم تتوقف… بل انتهت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“أي هراء هذا…؟ إذا كانت هذه هي الحلقة الأولى، فأرجوك توقف.

 

كان يشعر بالحزن ليوم كامل بمجرد رؤيته جثة قطة في الشارع.

جمل ثلاث، يبدو أنه كتبها بنفسه.

ضحك سامي معها.

قد تبدو سخيفة أو طفولية… لكنها ساعدته.

“لا بد أنكِ عانيتِ كثيرًا.”

ابتسم رغم الألم، وأعاد الدفتر إلى جيبه.

اثنان، غارقان بالدماء والجروح، يجلسان وسط أنقاض مبنى مدمر، يحيط به جثث محترقة وحي مشتعل…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“الوضع ليس بذلك السوء… لقد نجوت.

 

عليّ فقط تحليل كل شيء.”

ضحك سامي معها.

 

كان سامي ملطخًا بالجروح والدماء، يرتدي ملابسه المنزلية الرمادية الممزقة، وشعره المصفف للخلف غيّر مظهره المعتاد. لم يكن غريبًا ألا تتعرف عليه بعد أن التقت به مرة أو مرتين بالكاد.

بدأ يفكر ببطء:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“الهجوم على الساحة كان لقتل ذلك الشيطان…

 

ويبدو أن سلحفاة الماء كان مشاركًا في الأمر بطريقة ما. ربما هو الجاسوس…

“لا أظن أنه عليكِ فعل أي شيء الآن… أنتِ مرهقة.

وإن لم أكن مخطئًا، فذلك الكيان هو شيطان السيف… القائد السابق… هذه معلومة جيدة.

قال سامي بابتسامة خفيفة:

 

بصعوبة، استجمع قواه، وأرغم نفسه على الوقوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

يبدو أن عجوز الماء تسبب بطريقة ما في مساعدته على تحقيق هدفه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مشهدًا منافسًا لأي مشهد درامي…

تدمير مركز عشيرة الرياح الحزينة.

سألها:

 

كان محترقًا قليلًا، ومغطى بالرخام…

لا أفهم السبب بالضبط…

لم يكن سامي شخصًا سيئًا، ولا قويًا.

لكن لا بأس، هذا لا يهم في الصورة الكبرى.”

ضحك سامي معها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

فجأة، توقف تفكيره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

تذكّر شيئًا…

أضاف:

 

“غالبًا… والدها قُتل، لأن الهجوم كان يستهدفه. وهذا المكان… الآن فقط أدركته، هذا هو مركز القيادة، قصر قائد العشيرة. هذا منزلها.”

“إخوتي… تركتهم تحت تلك الشجرة…

قرر أن يتكلم أخيرًا. رغم مشاكله، شعر أنه عليه قول شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ويبدو أن أمي لم تكن في المنزل حين بحثت عنها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

منطقي… امرأة بقوتها، لا يجب أن تكون هناك. لابد أنها ذهبت للدفاع عن العشيرة.”

المجلد الأول – الفصل الأربعون

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرها الأسود الطويل ينساب كالحرير، وعيونها الحادة، وملامح وجهها المتناسقة… لم يكن هناك شك. كانت هي.

فكر في الآخرين…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

– كانت آسيا في غرفتها تعتني بسيفها حين غمرها اللون الأصفر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ألم يكن صغير النسر من النبلاء؟ أتمنى أن ينجو…

“بصراحة… لا أعلم. بعض الأشياء حدثت.”

ونيكو يعيش في الأحياء السفلية، مع أخته… على الأغلب، بخير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وآسيا تتدرب في الساحة، إذًا، هي بأمان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سامي ملقى على الأرض، قدمه تنزف إثر رصاصة، جسده محطم من أثر الضغط، وعقله متعب من كثرة التفكير… لقد فشل بالكامل.

 

 

لكن… لماذا أشعر أني نسيت شخصًا ما؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أوه… فتاة الدراما الرومانسية.

لأنه لم يدرك بعد نوع الرهان الذي وضع نفسه فيه.

هي ابنة القائد، والهجوم واضح أنه يستهدفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ:

أتوقع أنها بخير… لنرجُ أن الجميع نجا. فأنا نجوت أيضاً.

للحظة، شعر سامي بالراحة. ولكن سرعان ما لاحظ التفاصيل الأخرى…

 

اقتربت حتى أصبحت تقف مباشرة فوق سامي، الذي حدق فيها بدهشة… لقد تعرف عليها.

والآن، لنحاول الوقوف.”

لكن ما إن استقام، حتى سقط مباشرة على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بصعوبة، استجمع قواه، وأرغم نفسه على الوقوف.

“حسنًا، بعد التفكير… هذا ليس غريبًا.”

نجح…

ويبدو أن سلحفاة الماء كان مشاركًا في الأمر بطريقة ما. ربما هو الجاسوس…

لكن ما إن استقام، حتى سقط مباشرة على وجهه.

لا أفهم السبب بالضبط…

 

> “المنتصر لا يستسلم أبدًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تبًا… ما زلت ضعيفًا. سأبقى هنا وأنتظر دعم العشيرة…”

قرر أن يتكلم أخيرًا. رغم مشاكله، شعر أنه عليه قول شيء.

 

ونيكو يعيش في الأحياء السفلية، مع أخته… على الأغلب، بخير.

فجأة، لمح شكلاً ضبابيًا يقترب تحت ضوء الفجر.

للحظة، شعر سامي بالراحة. ولكن سرعان ما لاحظ التفاصيل الأخرى…

 

اثنان، غارقان بالدماء والجروح، يجلسان وسط أنقاض مبنى مدمر، يحيط به جثث محترقة وحي مشتعل…

استطاع تمييز اللون الأحمر فقط… اجتاحه الرعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل يعقل… لا، مستحيل… العشيرة لا يمكن أن تُهزم بهذا الشكل،

 

حتى لو كان شيطان السيف بنفسه هو المهاجم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويبدو أن أمي لم تكن في المنزل حين بحثت عنها.

 

حتى لو كان شيطان السيف بنفسه هو المهاجم.”

ولكن ما إن اقترب الشكل حتى بدأت معالمه تتضح أكثر. كانت فتاة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أول صفحة مكتوب فيها:

واللون الأحمر لم يكن عباءة مهيبة كما تخيل، بل لم يكن سوى دماء… كانت ملطخة بها بالكامل.

فلماذا تغير كل شيء؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كانت تترنح، تنزف، وكل خطوة تخطوها بدت وكأنها تتحدى الموت ذاته.

“بصراحة… لا أعلم. بعض الأشياء حدثت.”

عزيمتها الحديدية هي ما أعادها إلى هنا، ولا يبدو أن شيئًا قادر على إيقافها، حتى هذا النزيف العنيف.

 

 

 

اقتربت حتى أصبحت تقف مباشرة فوق سامي، الذي حدق فيها بدهشة… لقد تعرف عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعرها الأسود الطويل ينساب كالحرير، وعيونها الحادة، وملامح وجهها المتناسقة… لم يكن هناك شك. كانت هي.

 

ابنة قائد العشيرة.

أصبح خاليًا تمامًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

للحظة، شعر سامي بالراحة. ولكن سرعان ما لاحظ التفاصيل الأخرى…

“لا أعلم… لكنه اختفى فجأة، بعد أن دمّر كل شيء.”

ملابسها البيضاء قد صُبغت تمامًا بالدماء. جرح عميق في جانبها الأيسر، وذراع تنزف دون توقف، ووجهها… لم يكن يحمل الحدة المعتادة، ولا الثقة، ولا حتى الخجل الذي كان يراه فيها من قبل.

أضاف:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

نظرت إليه باستغراب:

كانت منكسرة تمامًا.

“هل توقف الهجوم؟”

 

“نعم… إنها ليلة سيئة بحق. العشيرة تدمرت، وفقدنا الكثير من الناس… لا أعلم ما الذي يفترض بي فعله الآن.”

الدموع تنهمر من عينيها بغزارة، مما جعل سامي يشعر بألم طفيف في صدره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت:

“حسنًا، بعد التفكير… هذا ليس غريبًا.”

بصعوبة، استجمع قواه، وأرغم نفسه على الوقوف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“على عكسي، أنا الذي لم أهتم يومًا بأمر العشيرة… هي، ابنة القائد، رُبيت لأجل العشيرة وكل ما تمثله. وفي ليلة واحدة، تدمرت عشيرتها بالكامل.”

ومثلما انتهت، كان مستقبله مليئًا بالعنف والقتال والحزن والوحدة.

“غالبًا… والدها قُتل، لأن الهجوم كان يستهدفه. وهذا المكان… الآن فقط أدركته، هذا هو مركز القيادة، قصر قائد العشيرة. هذا منزلها.”

اثنان، غارقان بالدماء والجروح، يجلسان وسط أنقاض مبنى مدمر، يحيط به جثث محترقة وحي مشتعل…

“لقد خسرت كل شيء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن عجوز الماء تسبب بطريقة ما في مساعدته على تحقيق هدفه:

 

لكنه رفض ذلك.

رفع سامي نظره نحوها. كانت جامدة في مكانها، تنظر حولها بعينين دامعتين ووجهٍ غارق بالحزن، بدت كلوحة فنية حزينة.

كان عارمًا، مرعبًا، غمر المدينة وما حولها بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ثم ماذا؟ هجوم مباشر في يومه الثاني، مات الكثير، وهو نفسه عانى بشدة.

قرر أن يتكلم أخيرًا. رغم مشاكله، شعر أنه عليه قول شيء.

لكن لا بأس، هذا لا يهم في الصورة الكبرى.”

قال بصوت خافت:

والمستسلم لا ينتصر أبدًا…”

“حسنًا… يبدو أنها كانت ليلة سيئة، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

نظر حوله… كل شيء اختفى تحت هذا الضوء الساحق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم تنهد في داخله، “يا له من أسوأ أسلوب لمواساة أحد…”

> “المنتصر لا يستسلم أبدًا…

أضاف:

 

“لا بد أنكِ عانيتِ كثيرًا.”

تًا… ثم اختفى.

 

فقط… اجلسي. خذي نفسًا، وسننتظر حتى الصباح.”

نظرت نحوه، وكأنها انتبهت أخيرًا لوجوده.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مسحت دموعها بعجلة، وحدقت فيه للحظات، ثم قالت بصوت متعب هامس:

 

“من أنت؟”

“لا أظن أنه عليكِ فعل أي شيء الآن… أنتِ مرهقة.

 

ومثلما انتهت، كان مستقبله مليئًا بالعنف والقتال والحزن والوحدة.

لم يكن هذا مفاجئًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كان سامي ملطخًا بالجروح والدماء، يرتدي ملابسه المنزلية الرمادية الممزقة، وشعره المصفف للخلف غيّر مظهره المعتاد. لم يكن غريبًا ألا تتعرف عليه بعد أن التقت به مرة أو مرتين بالكاد.

نظرت نحوه بدهشة، ثم تشكلت على وجهها ابتسامة صغيرة، وهمست:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يعتد على البيئة الصعبة.

ربما كانت مميزة لديه، لكنه بالنسبة لها مجرد رقم آخر… لم يكن مميزًا بما يكفي لتتذكره.

قال بصوت خافت:

شعر بخيبة أمل… ولكن قليلاً فقط.

فلماذا تغير كل شيء؟

 

“لا أعلم… لكنه اختفى فجأة، بعد أن دمّر كل شيء.”

قال بهدوء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا سامي… من مقيدي الساحة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“حسنًا… هذا جيد، بطريقة ما.”

نظرت إليه باستغراب:

“سامي؟ ماذا تفعل هنا؟ وكيف نجوت؟”

“سامي؟ ماذا تفعل هنا؟ وكيف نجوت؟”

قال سامي بابتسامة خفيفة:

 

أو بالأحرى، لم يفشل، بل لم يُتح له ما يمكن أن يفشل فيه. لم يفعل شيئًا أصلًا… كان فقط بلا فائدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّ:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المنازل المحطمة، المنشآت المحترقة، والركام في كل مكان.

“بصراحة… لا أعلم. بعض الأشياء حدثت.”

فكر في الآخرين…

 

لكن ما إن استقام، حتى سقط مباشرة على وجهه.

أشاحت بنظرها بعيدًا، ثم همست بشفتيها ببطء:

 

“نعم… إنها ليلة سيئة بحق. العشيرة تدمرت، وفقدنا الكثير من الناس… لا أعلم ما الذي يفترض بي فعله الآن.”

قرر أن يتكلم أخيرًا. رغم مشاكله، شعر أنه عليه قول شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أجابها سامي، بنبرة أخف قليلاً:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد إلى المنزل، تدرب، تعلّم أكثر…

“لا أظن أنه عليكِ فعل أي شيء الآن… أنتِ مرهقة.

 

أعرف نوع الأشخاص مثلك… يلومون أنفسهم على كل شيء، حتى ما لا يخصهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يكن صغير النسر من النبلاء؟ أتمنى أن ينجو…

فقط… اجلسي. خذي نفسًا، وسننتظر حتى الصباح.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

فكر في الآخرين…

نظرت نحوه بدهشة، ثم تشكلت على وجهها ابتسامة صغيرة، وهمست:

يحب الجميع…

“أنا… متعبة حقًا.”

شعر بخيبة أمل… ولكن قليلاً فقط.

 

نظرت إليه باستغراب:

جلست إلى جواره، لكنها أبقت مسافة بينها وبينه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر نحوها للحظة، ثم أشاح ببصره.

 

 

أما سامي… فقد شاهد الشعاع الأصفر يقترب، يبتلع كل شيء.

سألها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هل توقف الهجوم؟”

فجأة، لمح شكلاً ضبابيًا يقترب تحت ضوء الفجر.

 

“حسنًا… هذا جيد، بطريقة ما.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أجابت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لا أعلم… لكنه اختفى فجأة، بعد أن دمّر كل شيء.”

فلماذا تغير كل شيء؟

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

قال سامي بابتسامة خفيفة:

كان محترقًا قليلًا، ومغطى بالرخام…

“حسنًا… هذا جيد، بطريقة ما.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه… فتاة الدراما الرومانسية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا أردت شيئًا حقًا، وكنت مستعدًا للتضحية بالعالم كاملًا لأجله،

نظرت إليه بدهشة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويبدو أن أمي لم تكن في المنزل حين بحثت عنها.

“جيد؟! لقد تدمّرت العشيرة! ومات الكثير! ما الجيد في ذلك؟”

 

 

وإن لم أكن مخطئًا، فذلك الكيان هو شيطان السيف… القائد السابق… هذه معلومة جيدة.

ابتسم سامي:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا نظرنا من زاوية مختلفة… هذا يعني أن العطلة ستصبح أطول، أليس كذلك؟”

عليّ فقط تحليل كل شيء.”

 

فلماذا تغير كل شيء؟

فاجأها رده، وانفجرت بالضحك، رغم ألمها.

فأنت ستحققه لا محالة.”

ضحك سامي معها.

ملابسها البيضاء قد صُبغت تمامًا بالدماء. جرح عميق في جانبها الأيسر، وذراع تنزف دون توقف، ووجهها… لم يكن يحمل الحدة المعتادة، ولا الثقة، ولا حتى الخجل الذي كان يراه فيها من قبل.

 

ربما كانت مميزة لديه، لكنه بالنسبة لها مجرد رقم آخر… لم يكن مميزًا بما يكفي لتتذكره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان مشهدًا منافسًا لأي مشهد درامي…

اقتربت حتى أصبحت تقف مباشرة فوق سامي، الذي حدق فيها بدهشة… لقد تعرف عليها.

اثنان، غارقان بالدماء والجروح، يجلسان وسط أنقاض مبنى مدمر، يحيط به جثث محترقة وحي مشتعل…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا نظرنا من زاوية مختلفة… هذا يعني أن العطلة ستصبح أطول، أليس كذلك؟”

ومع ذلك، كانت ضحكتهما أجمل ما في الوجود.

 

 

فجأة، توقف تفكيره.

 

فكر في الآخرين…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا بد أنكِ عانيتِ كثيرًا.”

 

أجابها سامي، بنبرة أخف قليلاً:

تحت إشراقة صباح جديد…

“لقد خسرت كل شيء.”

كانا يسيران وسط الأنقاض، بخطى بطيئة. سامي يسير بتكلف، وبجواره الفتاة الملطخة بالدماء.

نظرت إليه بدهشة:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المنازل المحطمة، المنشآت المحترقة، والركام في كل مكان.

 

العشيرة قد دُمّرت بالكامل، ويبدو أن هذا سيكون… آخر يوم لها.

“من لا يستطيع تحمل المعاناة والألم… لا يستحق الراحة والسعادة.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

فكر سامي:

والمستسلم لا ينتصر أبدًا…”

“إذا أراد العالم أن يحطمني… فسأحطم العالم.”

“نعم… إنها ليلة سيئة بحق. العشيرة تدمرت، وفقدنا الكثير من الناس… لا أعلم ما الذي يفترض بي فعله الآن.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“حسنًا، بعد التفكير… هذا ليس غريبًا.”

تصريح جريء… وأحمق،

للحظة، شعر سامي بالراحة. ولكن سرعان ما لاحظ التفاصيل الأخرى…

لأنه لم يدرك بعد نوع الرهان الذي وضع نفسه فيه.

 

مسح عنه بيده، وفتحه.

وفجأة…

“غالبًا… والدها قُتل، لأن الهجوم كان يستهدفه. وهذا المكان… الآن فقط أدركته، هذا هو مركز القيادة، قصر قائد العشيرة. هذا منزلها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان ينظر إلى السماء، يفكر في كل ما حدث له.

ظهر شعاع أصفر هائل من الأفق.

تًا… ثم اختفى.

كان عارمًا، مرعبًا، غمر المدينة وما حولها بالكامل.

ضحك سامي معها.

 

 

غطى كل شيء: الحي المدمر، المدينة، المزارع، الساحة… عشرات الكيلومترات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على عكسي، أنا الذي لم أهتم يومًا بأمر العشيرة… هي، ابنة القائد، رُبيت لأجل العشيرة وكل ما تمثله. وفي ليلة واحدة، تدمرت عشيرتها بالكامل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا… ما زلت ضعيفًا. سأبقى هنا وأنتظر دعم العشيرة…”

في أماكن متفرقة:

 

– كانت آسيا في غرفتها تعتني بسيفها حين غمرها اللون الأصفر.

 

– وكان نيكو يجلس على حافة سطح منزل قديم، ينظر نحو أعلى المدينة، حين اجتاحه الضوء.

تًا… ثم اختفى.

– أما صغير النسر، فكان نائمًا فوق تراب قبر مزخرف، حين غمره اللون نفسه.

شعر بخيبة أمل… ولكن قليلاً فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ:

أما سامي… فقد شاهد الشعاع الأصفر يقترب، يبتلع كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نظر حوله… كل شيء اختفى تحت هذا الضوء الساحق.

فكر في الآخرين…

أصبح كل شيء باه

فأنت ستحققه لا محالة.”

تًا… ثم اختفى.

مسح عنه بيده، وفتحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

لم يبقَ شيء.

واللون الأحمر لم يكن عباءة مهيبة كما تخيل، بل لم يكن سوى دماء… كانت ملطخة بها بالكامل.

لا شارع، لا أنقاض، لا بشر.

أو بالأحرى، لم يفشل، بل لم يُتح له ما يمكن أن يفشل فيه. لم يفعل شيئًا أصلًا… كان فقط بلا فائدة.

فقط… اللون الأصفر النقي.

ملابسها البيضاء قد صُبغت تمامًا بالدماء. جرح عميق في جانبها الأيسر، وذراع تنزف دون توقف، ووجهها… لم يكن يحمل الحدة المعتادة، ولا الثقة، ولا حتى الخجل الذي كان يراه فيها من قبل.

 

لا شارع، لا أنقاض، لا بشر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أول صفحة مكتوب فيها:

اختفى هو الآخر.

ولكن ما إن اقترب الشكل حتى بدأت معالمه تتضح أكثر. كانت فتاة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه… فتاة الدراما الرومانسية.

المكان الذي كان يسير فيه سامي وابنة قائد العشيرة قبل لحظة…

“هل توقف الهجوم؟”

أصبح خاليًا تمامًا.

لكن ما إن استقام، حتى سقط مباشرة على وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أول صفحة مكتوب فيها:

 

لكن ما إن استقام، حتى سقط مباشرة على وجهه.

“لماذا أصبحتُ شخصًا كهذا؟ لم أرد ذلك أبدًا…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —

انتهى المجلد الأول من لعنة الخيارات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

ولكن هذه هي حياته الآن.

شكرا على صبركم وأتمنى دعمكم للعمل و إنتظاري بصبر حتى أعود بالمجلد الثاني الذي يحمل ذروة العمل كان معكم القلم الكسول !

لا أريد أن أرى بقية الحلقات.”

قال بصوت خافت:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط