You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العودة لصفر : لعنة الخيارات 38

سلحفاة الماء

سلحفاة الماء

 

وفي هذا المشهد، سأل سامي نفسه:

المجلد الأول – الفصل الثامن والثلاثون

ربما لم يعرفه أكثر من يوم…

 

يال حظك السيء… لم أتوقع أن تكون من أبناء الغيلان.”

“سلحفاة الماء”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركض سامي في كل مكان، بسرعة مجنونة، يبحث بجديّة، غاضبًا، مكبوتًا… لكنه كان أيضًا مليئًا بالأمل.

 

خيط الأمل الوحيد الذي انتظره طوال عامين، أخيرًا أمسك به.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رصاصة اخترقت قدمه.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، اصطدم بطفل يحمل رأس رجل مقطوع، الرأس مشوّه، وعيناه منطفئتان باللون الأحمر.

المنازل كانت محطّمة في كل مكان.

قال العجوز بصوته الهادئ المعتاد:

صواعق البرق تنهمر خلفه، الأعاصير تكتسح ما حوله، والمنازل تطير في الهواء كما لو كانت من ورق.

استدعى سيفه، الذي تشكّل بين يديه، وواصل الجري، يترك خلفه خطًا أحمر من دمائه على طول الطريق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فوقه، موجات من الطاقة تتصادم في السماء، الأرض تتألم، والسماء تبكي، والرياح تصرخ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأجده مهما كلف الأمر.

وفي وسط هذا الجحيم، كانت أعين سامي مشتعلة، تفيض برغبةٍ جامحة وأملٍ لا يمكن كبحه.

عبس سامي، تراجع للخلف، وانفجار ضخم وبعيد أضاء بجانبه.

 

سأتحرّر من هذا الحلم اللعين…

كان يجري بلا تردد، متجاهلًا كل شيء.

 

وفجأة، صاعقة برق تضرب المنزل المجاور له. انفجر المبنى، وتفجّرت منه موجة طاقة قوية أطاحت بسامي أرضًا، وانهال عليه الحطام.

“سلحفاة الماء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استدعى سامي قوته، وبإطلاق خاطف، أبعد الأنقاض عنه وخرج منها مغطى بالدماء.

اقترب منه، تملأه مشاعر مختلطة من القلق والتوقع.

استدعى سيفه، الذي تشكّل بين يديه، وواصل الجري، يترك خلفه خطًا أحمر من دمائه على طول الطريق.

حاول تهدئة الموقف:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ركض بجنون، لا يبالي بشيء، حتى الجثث التي تملأ المكان، لم يلاحظها.

“يا لك من فتى بحظ سيء حقًا.”

أطفال يبكون، نساء يصرخن، وكل شيء من حوله ينزف.

“هل هذا هو نفس العجوز الذي عرفته؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفجأة، اصطدم بطفل يحمل رأس رجل مقطوع، الرأس مشوّه، وعيناه منطفئتان باللون الأحمر.

 

وقع الطفل من شدّة الاصطدام، لكنّه تجاهل جروحه، التقط الرأس مجددًا وواصل الهروب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض سامي في كل مكان، بسرعة مجنونة، يبحث بجديّة، غاضبًا، مكبوتًا… لكنه كان أيضًا مليئًا بالأمل.

 

استدعى سيفه، الذي تشكّل بين يديه، وواصل الجري، يترك خلفه خطًا أحمر من دمائه على طول الطريق.

توقف سامي.

 

لأول مرة، أدرك الرعب الحقيقي لما يحدث حوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدرك أنه في جحيم لا يرحم، وأن القرار الوحيد الصائب الآن هو الهروب.

 

 

أين يجب أن أذهب؟

ارتعش، مسح الدم عن وجهه، وأكمل الجري…

توقف سامي.

رغبته في الوصول إلى ذلك “الكيان” كانت أقوى من كل شيء.

بمجرّد أن أجده، سينتهي كل شيء.

 

خلف سلحفاة الماء، ظهر كيان ضبابي، بردائه الرمزي القبيح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“علي أن أجدَه مجددًا… لن أسمح له أن يضيع مني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أين هو؟

 

أين يجب أن أذهب؟

عبس سامي، تراجع للخلف، وانفجار ضخم وبعيد أضاء بجانبه.

أين يمكن أن يكون؟

 

تبًا… لا يهم. سأواصل الجري وسأجده…

تبًا… لا يهم. سأواصل الجري وسأجده…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سأجده مهما كلف الأمر.

 

بمجرّد أن أجده، سينتهي كل شيء.

ماذا فعلت لأستحق هذا؟

سأتحرّر من هذا الحلم اللعين…

سأعود…”

سأعود…”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأجده مهما كلف الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واصل الجري، رغم النزيف والانفجارات المتكررة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأجده مهما كلف الأمر.

ذلك الكيان كان كل ما يشغله.

 

 

 

أخيرًا، وصل إلى قلب العشيرة… قصرها.

سقط على الأرض، الألم يفجّره من الداخل.

كان مدمّرًا بالكامل، يشتعل، محطّمًا إلى رماد.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

هل هذا ما سأعيشه من الآن فصاعدًا؟

اقترب منه، تملأه مشاعر مختلطة من القلق والتوقع.

جلس سامي، مد يده ببطء نحو سيفه…

لكن فجأة، رأى شيئًا لم يكن يتوقع رؤيته مطلقًا…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يضحك، يضحك بهستيرية، كالمجنون.

 

هل هذا ما سأعيشه من الآن فصاعدًا؟

وسط الحطام، وسط الجثث والدماء…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رجل أربعيني بلباس أسود ملطّخ، يحمل بندقية قنص رمادية تلمع تحت ضوء القمر والنيران.

لكن فجأة، رأى شيئًا لم يكن يتوقع رؤيته مطلقًا…

كان حليق الرأس، بلحية قصيرة، وعلى وجهه ابتسامة مجنونة.

 

 

 

“سلحفاة الماء.”

“لماذا تفعل هذا؟

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يضحك، يضحك بهستيرية، كالمجنون.

خيط الأمل الوحيد الذي انتظره طوال عامين، أخيرًا أمسك به.

 

ذلك الكيان كان كل ما يشغله.

صُعق سامي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

قبض على سيفه بكلتا يديه، وانطلق بقطع سريع نحوه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، اصطدم بطفل يحمل رأس رجل مقطوع، الرأس مشوّه، وعيناه منطفئتان باللون الأحمر.

لكن سلحفاة الماء فتح ذراعيه، كما لو كان يرحّب به.

وفي هذا المشهد، سأل سامي نفسه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

تردد سامي للحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقد سامي وعيه.

خفض سيفه قليلاً، فأصاب ساق الرجل بجرح غائر، ومع ذلك واصل الضحك.

ركّز عليه بقوة، حتى فقد القدرة على الحركة.

 

يال حظك السيء… لم أتوقع أن تكون من أبناء الغيلان.”

اقترب منه سامي، في اضطراب كامل.

“هل هذا هو نفس العجوز الذي عرفته؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

اقترب منه، تملأه مشاعر مختلطة من القلق والتوقع.

“هل هذا هو نفس العجوز الذي عرفته؟

وفجأة، صاعقة برق تضرب المنزل المجاور له. انفجر المبنى، وتفجّرت منه موجة طاقة قوية أطاحت بسامي أرضًا، وانهال عليه الحطام.

العجوز الهادئ، الكسول، صاحب العيون الكئيبة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رصاصة اخترقت قدمه.

 

أنا لم أطلب أي شيء من هذا…”

ربما لم يعرفه أكثر من يوم…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن كان من الصعب تصديق هذا التغيّر.

وقع الطفل من شدّة الاصطدام، لكنّه تجاهل جروحه، التقط الرأس مجددًا وواصل الهروب.

 

تردد سامي للحظة.

أنزل سيفه، استدار، وابتعد.

 

كان “سلحفاة الماء” يلهو ببندقيته، في نشوة غريبة.

 

 

اقترب أكثر، وسامي عاجز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال سامي بصوت حازم:

 

 

“لم أكن أتوقع أن تكون هكذا… بعد التفكير، أنت لا تبدو رائعًا مع البندقية!”

أطفال يبكون، نساء يصرخن، وكل شيء من حوله ينزف.

 

لكن فجأة، رأى شيئًا لم يكن يتوقع رؤيته مطلقًا…

تابع سيره، لكنه فجأة شعر بألم حارق…

“لماذا تفعل هذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رصاصة اخترقت قدمه.

 

 

 

“بانغ!”

 

 

 

سقط على الأرض، الألم يفجّره من الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المسافة بينهما متران فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

قال العجوز بصوته الهادئ المعتاد:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل أربعيني بلباس أسود ملطّخ، يحمل بندقية قنص رمادية تلمع تحت ضوء القمر والنيران.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يضحك، يضحك بهستيرية، كالمجنون.

“أوه… إنه أنت. ذلك الفتى.

تابع سيره، لكنه فجأة شعر بألم حارق…

يال حظك السيء… لم أتوقع أن تكون من أبناء الغيلان.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كن سامي رأى الابتسامة الساخرة…

وضع يده على وجهه:

وفجأة…

 

العجوز الهادئ، الكسول، صاحب العيون الكئيبة؟”

“يا لك من فتى بحظ سيء حقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

اشتعلت عينا سامي من جديد، لكن عاد الشعور القديم… القمع، الشلل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سامي يتلوى من الألم.

 

سلحفاة الماء يقترب، البندقية لا تزال موجهة نحوه.

كلاهما كان وسط القصر المدمر.

توسعت ابتسامة سلحفاة الماء، سعادته كانت حقيقية، غير مصطنعة.

كان مدمّرًا بالكامل، يشتعل، محطّمًا إلى رماد.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، اصطدم بطفل يحمل رأس رجل مقطوع، الرأس مشوّه، وعيناه منطفئتان باللون الأحمر.

اقترب أكثر، وسامي عاجز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المسافة بينهما متران فقط.

كن سامي رأى الابتسامة الساخرة…

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يضحك، يضحك بهستيرية، كالمجنون.

جلس سامي، مد يده ببطء نحو سيفه…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض سامي في كل مكان، بسرعة مجنونة، يبحث بجديّة، غاضبًا، مكبوتًا… لكنه كان أيضًا مليئًا بالأمل.

طلقة تفصل بينه وبين سلاحه.

سأتحرّر من هذا الحلم اللعين…

أعاد يده، نظرات الحقد تزداد.

ذلك الكيان كان كل ما يشغله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك أنه في جحيم لا يرحم، وأن القرار الوحيد الصائب الآن هو الهروب.

حاول تهدئة الموقف:

اقترب منه، تملأه مشاعر مختلطة من القلق والتوقع.

 

النيران تلتهم كل شيء، والدماء تلطخ الوجوه.

“لماذا تفعل هذا؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أنت لست من هذا النوع… أنت شخص طيب، أعرفك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأجده مهما كلف الأمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أرجوك… توقف.”

 

 

 

ضحك سلحفاة الماء، وقال بابتسامة أكبر:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“بانغ!”

“توقف عن تمثيل الصلاح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفجأة، اصطدم بطفل يحمل رأس رجل مقطوع، الرأس مشوّه، وعيناه منطفئتان باللون الأحمر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تظن أن هذا الحوار الضعيف سيؤثّر بي؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سلحفاة الماء… يبتسم بجنون، وجهه مغطّى بالدم.

عبس سامي، تراجع للخلف، وانفجار ضخم وبعيد أضاء بجانبه.

سأعود…”

 

 

“لم أكن أتوقّع ذلك…” قال بغضب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

المجلد الأول – الفصل الثامن والثلاثون

كلاهما كان وسط القصر المدمر.

 

النيران تلتهم كل شيء، والدماء تلطخ الوجوه.

سأتحرّر من هذا الحلم اللعين…

 

 

سامي… غاضب، محترق من الداخل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سلحفاة الماء… يبتسم بجنون، وجهه مغطّى بالدم.

أطفال يبكون، نساء يصرخن، وكل شيء من حوله ينزف.

 

أين هو؟

حولهما، جثث الخدم وسكان القصر، هامدة، متفحمة.

 

 

 

وفي هذا المشهد، سأل سامي نفسه:

رغبته في الوصول إلى ذلك “الكيان” كانت أقوى من كل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

حاول تهدئة الموقف:

“هل هذه حياتي الآن؟

هل هذا ما سأعيشه من الآن فصاعدًا؟

هل هذا ما سأعيشه من الآن فصاعدًا؟

ماذا فعلت لأستحق هذا؟

 

أنا لم أطلب أي شيء من هذا…”

وقع الطفل من شدّة الاصطدام، لكنّه تجاهل جروحه، التقط الرأس مجددًا وواصل الهروب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“لماذا تفعل هذا؟

وفجأة…

صُعق سامي.

خلف سلحفاة الماء، ظهر كيان ضبابي، بردائه الرمزي القبيح.

خيط الأمل الوحيد الذي انتظره طوال عامين، أخيرًا أمسك به.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رجل أربعيني بلباس أسود ملطّخ، يحمل بندقية قنص رمادية تلمع تحت ضوء القمر والنيران.

اشتعلت عينا سامي من جديد، لكن عاد الشعور القديم… القمع، الشلل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لكن فجأة، رأى شيئًا لم يكن يتوقع رؤيته مطلقًا…

ركّز عليه بقوة، حتى فقد القدرة على الحركة.

اشتعلت عينا سامي من جديد، لكن عاد الشعور القديم… القمع، الشلل.

الألم يمزّقه، عقله توقّف، حواسه تعطّلت.

أنا لم أطلب أي شيء من هذا…”

 

اقترب منه سامي، في اضطراب كامل.

بصره يضيق، الكيان يقترب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عينيه تشتعلان بالأحمر، وجهه ضبابي ومشوّه، ل

“بانغ!”

كن سامي رأى الابتسامة الساخرة…

“أوه… إنه أنت. ذلك الفتى.

 

سقط على الأرض، الألم يفجّره من الداخل.

ثم… كل شيء اسود.

قبض على سيفه بكلتا يديه، وانطلق بقطع سريع نحوه.

 

استدعى سيفه، الذي تشكّل بين يديه، وواصل الجري، يترك خلفه خطًا أحمر من دمائه على طول الطريق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فقد سامي وعيه.

تبًا… لا يهم. سأواصل الجري وسأجده…

غرق في الحزن، في الضعف، في الظلام…

كان حليق الرأس، بلحية قصيرة، وعلى وجهه ابتسامة مجنونة.

 

وفجأة، صاعقة برق تضرب المنزل المجاور له. انفجر المبنى، وتفجّرت منه موجة طاقة قوية أطاحت بسامي أرضًا، وانهال عليه الحطام.

كان شعورًا حارقًا، مؤلمًا، وقبيحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض سامي في كل مكان، بسرعة مجنونة، يبحث بجديّة، غاضبًا، مكبوتًا… لكنه كان أيضًا مليئًا بالأمل.

 

غرق في الحزن، في الضعف، في الظلام…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

المجلد الأول – الفصل الثامن والثلاثون

ربما لم يعرفه أكثر من يوم…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط