لا يمكنه النوم
المجلد الأول – الفصل التاسع والعشرون
كان على سامي أن يعترف بأنه لم يتوقع أن تكون المهارة التي اكتسبها من قتل مخلوقات عادية في المحنة مفيدة إلى هذه الدرجة.
“لا يمكنه النوم”
نظر سامي إلى الرجل بينما كان يتحمل الألم الحارق الذي سببه الجرح في ذراعه. كسر الزجاج، وسقط السائل السام على الرجل، لكن ما حدث كان عكس ما توقع تمامًا. لم يُحرق لباس الرجل، ولم يخترقه السائل، بل انزلق منه وسقط على الأرض. لم يكن ذلك بسبب أن السم غير مؤثر، فبمجرد ملامسته للأرض، بدأ يحرقها وصنع مستنقعًا صغيرًا حارقًا.
نظر سامي إلى الرجل بينما كان يتحمل الألم الحارق الذي سببه الجرح في ذراعه. كسر الزجاج، وسقط السائل السام على الرجل، لكن ما حدث كان عكس ما توقع تمامًا. لم يُحرق لباس الرجل، ولم يخترقه السائل، بل انزلق منه وسقط على الأرض. لم يكن ذلك بسبب أن السم غير مؤثر، فبمجرد ملامسته للأرض، بدأ يحرقها وصنع مستنقعًا صغيرًا حارقًا.
وقع سامي في اضطراب كامل، فلم يكن يتوقع هذه النتيجة أبدًا. كان السم مستخلصًا من وحش من الرتبة الثالثة، ولم يكن من المفترض لأي درع عادي أن يتحمله. إلا إذا كان درعًا من الرتبة الرابعة أو أعلى، وهو ما لم يرد سامي تصديقه، لأن ذلك يعني أن الرجل الذي أمامه لم يكن إنسانًا عاديًا، بل لم يكن إنسانًا من الأساس، بل كان شيطانًا بدرع من الرتبة الرابعة أو أعلى. وهذا ببساطة يعني حكم إعدام لسامي.
تنهد الرجل وهو ينظر إلى السم المتساقط على الأرض، ثم تحدث بنبرة مزدرية: “أعتقد أنك تملك في جعبتك الكثير من الحيل المثيرة… لكن لا طائل من ذلك. الآن، فقط اهدأ ودعني أقتلك بصمت… فأنا لا أملك وقت لهذه المهزلة…”
نظر صغير النسر إلى سامي باستغراب، ثم ابتسم بلطف: “مرحبًا يا أخي… هل يمكنك النوم معي؟ لا أستطيع النوم عندما أكون بمفردي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“….”
دخل الرجل إلى الداخل، وتنفس سامي الصعداء وأكمل الزحف بصمت، غير متأكد من وجهته.
حرك الرجل رأسه باندهاش، وبدأ ينظر حوله. كان الفتى، الذي كان مستلقيًا قبل لحظات أمامه مجروحًا، قد اختفى بالكامل، وكأنه لم يكن هناك من الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قاتل الأفعى]: يمكنك إخفاء حضورك والتسلل بهدوء ما دمت تزحف على الأرض.
أمسك الرجل بسيفه بحركة دفاعية وبدأ بالتراجع للخلف. لقد كان مضطربًا وحذرًا، ويبدو أنه شك في أن شخصًا آخر قد تدخل وأخذ الفتى، إذ لم يكن من المنطقي لمستيقظ في سنه أن يملك هذه السرعة. وبينما كان يبحث عن الدخيل أو أي أثر له، اختفى الضوء من القاعة، وفور أن لاحظ المستيقظون ذلك، تحرك بسرعة نحوهم وتنهد بغضب: “حسنًا، لا يمكنني تضييع الجميع لأجل جرذ واحد… يبدو أنه محظوظ بما فيه الكفاية.”
بينما كان يتجه إلى قسم الأجهزة، سمع صوتًا. تجمد في مكانه، وأرهف السمع. في البداية، ظنه صوت ضحك، لكنه أدرك بعد التركيز أنه أقرب إلى تأوهات متواصلة. كان الصوت رفيعًا ولطيفًا… صوت طفل يتذمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن سامي كان بعيدًا كل البعد عن الحظ. كان لا يزال مستلقيًا في نفس المكان، ولا تزال الدماء تقطر من ذراعه التي خبأها تحت بطنه، بينما ضغط جسده على الأرض وبدأ يزحف.
أمسك الرجل بسيفه بحركة دفاعية وبدأ بالتراجع للخلف. لقد كان مضطربًا وحذرًا، ويبدو أنه شك في أن شخصًا آخر قد تدخل وأخذ الفتى، إذ لم يكن من المنطقي لمستيقظ في سنه أن يملك هذه السرعة. وبينما كان يبحث عن الدخيل أو أي أثر له، اختفى الضوء من القاعة، وفور أن لاحظ المستيقظون ذلك، تحرك بسرعة نحوهم وتنهد بغضب: “حسنًا، لا يمكنني تضييع الجميع لأجل جرذ واحد… يبدو أنه محظوظ بما فيه الكفاية.”
كان ينظر خلفه بينما كان الرجل الضخم يتجه نحو الباب، ثم تمتم بكلمات جعلت دم سامي يغلي: “حظ؟ أي حظ هذا؟ بينما أضغط جسدي وأزحف مثل اليرقة والدماء تغطي الأرض؟ أي حظ هذا أيها اللعين؟!”
“تبا، لا يوجد هنا سوى مكملات غذائية. أكره قسم الصيدلة في مركز التجارة… في مثل هذه اللحظة، أتمنى لو كنت في مستوى “راغب” وأملك قوة روح تتجمع عندي. لو كنت كذلك، لما نفدت طاقتي بهذه السرعة… تبا!”
كان على سامي أن يعترف بأنه لم يتوقع أن تكون المهارة التي اكتسبها من قتل مخلوقات عادية في المحنة مفيدة إلى هذه الدرجة.
كانت العشيرة أكبر سجن في العالم، تضم العديد من المساجين، ومن بينهم القائد السابق لشياطين السيف. كان الأمر غريبًا، إذ تم تسليم القائد السابق للسجن من قبل عشيرته نفسها بتهمة الطغيان، فكيف تهاجم العشيرة الآن السجن لتحريره؟او ربما كان هناك دافع آخر تماما، لكن، هل كان بإمكان سامي حقًا فهم دوافع الشياطين؟
لأنه بمجرد أن أدرك أن السم لم يؤثر على الرجل، قام بتفعيل قدرته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[قاتل الأفعى]: يمكنك إخفاء حضورك والتسلل بهدوء ما دمت تزحف على الأرض.
تنهد الرجل وهو ينظر إلى السم المتساقط على الأرض، ثم تحدث بنبرة مزدرية: “أعتقد أنك تملك في جعبتك الكثير من الحيل المثيرة… لكن لا طائل من ذلك. الآن، فقط اهدأ ودعني أقتلك بصمت… فأنا لا أملك وقت لهذه المهزلة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [قاتل الأفعى]: يمكنك إخفاء حضورك والتسلل بهدوء ما دمت تزحف على الأرض.
دخل الرجل إلى الداخل، وتنفس سامي الصعداء وأكمل الزحف بصمت، غير متأكد من وجهته.
المجلد الأول – الفصل التاسع والعشرون
عندما استوعب محيطه، أدرك مدى الدمار. كانت الساحة محطمة بالكامل، المباني الضخمة والمرتبة أصبحت مجرد أنقاض، والمراكز التي كانت مجهزة أصبحت ساحات انفجارات، وكأنها آثار حرب مروعة. لم يكن هذا مستبعدًا أبدًا، خاصة إن كان كل الغزاة بنفس قوة ذلك الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضيق سامي عينيه بسبب الدخان ، وشعر بطعم الدم في فمه ، وكانت العديد من الروائح تخترق أنفه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصل سامي زحفه، مرتعشًا، تاركًا خلفه خطًا طويلًا من الدماء. كان الألم يمزقه، لكنه ركز على شيء واحد: النجاة. لم يكن بإمكانه التفكير بشكل صحيح. حيث كان الالم يحرمه من التفكير في اي شيء عميق حقا، ولكن، كان الألم وسيلته لتصفية عقله. وبينما كان يزحف، بدأ يدرك مدى رعب الوضع.
الساحة تتعرض لهجوم، وعدم وصول دعم حتى الآن يعني أن العشيرة نفسها كانت تحت الهجوم. والأسوأ، أن المهاجمين لم يكونوا مجرد غزاة، بل شياطين. أدرك سامي ذلك بسرعة، فالأقنعة التي كانوا يرتدونها كانت تتبع عشيرة معينة من الشياطين، ليست أي عشيرة، بل عشيرة “شياطين السيف” تحديدًا.
شعر سامي بالحزن على الفتى، وكان هو متعب بنفسه، لذلك قرر أن يأخذ استراحة ويعطي جسده المقيد فرصة للتعافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت العشيرة أكبر سجن في العالم، تضم العديد من المساجين، ومن بينهم القائد السابق لشياطين السيف. كان الأمر غريبًا، إذ تم تسليم القائد السابق للسجن من قبل عشيرته نفسها بتهمة الطغيان، فكيف تهاجم العشيرة الآن السجن لتحريره؟او ربما كان هناك دافع آخر تماما، لكن، هل كان بإمكان سامي حقًا فهم دوافع الشياطين؟
أمسك الرجل بسيفه بحركة دفاعية وبدأ بالتراجع للخلف. لقد كان مضطربًا وحذرًا، ويبدو أنه شك في أن شخصًا آخر قد تدخل وأخذ الفتى، إذ لم يكن من المنطقي لمستيقظ في سنه أن يملك هذه السرعة. وبينما كان يبحث عن الدخيل أو أي أثر له، اختفى الضوء من القاعة، وفور أن لاحظ المستيقظون ذلك، تحرك بسرعة نحوهم وتنهد بغضب: “حسنًا، لا يمكنني تضييع الجميع لأجل جرذ واحد… يبدو أنه محظوظ بما فيه الكفاية.”
على أي حال، لم يكن لهذا علاقة مباشرة به، فقد كان يتألم بشدة، محاولًا النجاة.
يبدو أن قدرة سامي على التحمل وصلت إلى حدها، فاختفت مهارة “قاتل الأفاعي”، وأصبح الآن معرضًا للخطر. استند إلى جدار المركز التجاري المدمر، بينما كانت ذراعه الجريحة ملفوفة بقماش أبيض بإحكام. كان يمضغ شيئًا بلا طعم.
ضيق سامي عينيه بسبب الدخان ، وشعر بطعم الدم في فمه ، وكانت العديد من الروائح تخترق أنفه .
“تبا، لا يوجد هنا سوى مكملات غذائية. أكره قسم الصيدلة في مركز التجارة… في مثل هذه اللحظة، أتمنى لو كنت في مستوى “راغب” وأملك قوة روح تتجمع عندي. لو كنت كذلك، لما نفدت طاقتي بهذه السرعة… تبا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أكمل المضغ في صمت، بينما كان عقله يعمل بسرعة، يحلل الاحتمالات. وأخيرًا، نهض بصعوبة وبدأ يمشي، باحثًا عن قسم الاتصالات. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت الإشارة لا تزال تعمل وسط هذا الهجوم، لكنه أراد معرفة ما يحدث خارج الساحة، فقد كانت تقع بعيدا عن ارض العشيرة بعدة كيلومترات، فلم يكن بإمكانه معرفة ما يحصل هناك. وايضا أراد أن يعرف التوقيت، لانه يبدو أن الوقت يقترب من منتصف الليل.
أكمل المضغ في صمت، بينما كان عقله يعمل بسرعة، يحلل الاحتمالات. وأخيرًا، نهض بصعوبة وبدأ يمشي، باحثًا عن قسم الاتصالات. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت الإشارة لا تزال تعمل وسط هذا الهجوم، لكنه أراد معرفة ما يحدث خارج الساحة، فقد كانت تقع بعيدا عن ارض العشيرة بعدة كيلومترات، فلم يكن بإمكانه معرفة ما يحصل هناك. وايضا أراد أن يعرف التوقيت، لانه يبدو أن الوقت يقترب من منتصف الليل.
بينما كان يتجه إلى قسم الأجهزة، سمع صوتًا. تجمد في مكانه، وأرهف السمع. في البداية، ظنه صوت ضحك، لكنه أدرك بعد التركيز أنه أقرب إلى تأوهات متواصلة. كان الصوت رفيعًا ولطيفًا… صوت طفل يتذمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقترب سامي بحذر، ورفع رأسه بين الصناديق. هناك، كان طفل صغير، في التاسعة من عمره، يرتدي ملابس بيضاء بالكامل، متكئًا وهو يتلوى وكأنه يحاول النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر سامي بالحزن على الفتى، وكان هو متعب بنفسه، لذلك قرر أن يأخذ استراحة ويعطي جسده المقيد فرصة للتعافي.
كان “صغير النسر”.
“لا يمكنه النوم”
تنهد الرجل وهو ينظر إلى السم المتساقط على الأرض، ثم تحدث بنبرة مزدرية: “أعتقد أنك تملك في جعبتك الكثير من الحيل المثيرة… لكن لا طائل من ذلك. الآن، فقط اهدأ ودعني أقتلك بصمت… فأنا لا أملك وقت لهذه المهزلة…”
اقترب منه سامي بهدوء، محاولًا ألا يخيفه، وتحدث بصوت مريح رغم الألم: “مرحبًا يا فتى، لماذا تهمهم هكذا؟ ألا تستطيع النوم؟”
حرك الرجل رأسه باندهاش، وبدأ ينظر حوله. كان الفتى، الذي كان مستلقيًا قبل لحظات أمامه مجروحًا، قد اختفى بالكامل، وكأنه لم يكن هناك من الأساس.
نظر صغير النسر إلى سامي باستغراب، ثم ابتسم بلطف: “مرحبًا يا أخي… هل يمكنك النوم معي؟ لا أستطيع النوم عندما أكون بمفردي.”
ضيق سامي عينيه بسبب الدخان ، وشعر بطعم الدم في فمه ، وكانت العديد من الروائح تخترق أنفه .
نظر سامي إلى الرجل بينما كان يتحمل الألم الحارق الذي سببه الجرح في ذراعه. كسر الزجاج، وسقط السائل السام على الرجل، لكن ما حدث كان عكس ما توقع تمامًا. لم يُحرق لباس الرجل، ولم يخترقه السائل، بل انزلق منه وسقط على الأرض. لم يكن ذلك بسبب أن السم غير مؤثر، فبمجرد ملامسته للأرض، بدأ يحرقها وصنع مستنقعًا صغيرًا حارقًا.
اقترب سامي بحذر، ورفع رأسه بين الصناديق. هناك، كان طفل صغير، في التاسعة من عمره، يرتدي ملابس بيضاء بالكامل، متكئًا وهو يتلوى وكأنه يحاول النوم.
شعر سامي بالحزن على الفتى، وكان هو متعب بنفسه، لذلك قرر أن يأخذ استراحة ويعطي جسده المقيد فرصة للتعافي.
المجلد الأول – الفصل التاسع والعشرون
واصل سامي زحفه، مرتعشًا، تاركًا خلفه خطًا طويلًا من الدماء. كان الألم يمزقه، لكنه ركز على شيء واحد: النجاة. لم يكن بإمكانه التفكير بشكل صحيح. حيث كان الالم يحرمه من التفكير في اي شيء عميق حقا، ولكن، كان الألم وسيلته لتصفية عقله. وبينما كان يزحف، بدأ يدرك مدى رعب الوضع.
“ماذا تقول يا صغير النسر هل تخاف من الظلام ،حسنا لا مشكلة. نعم، سأنام بجانبك، فأنا متعب بدوري كما ترى.”
“تبا، لا يوجد هنا سوى مكملات غذائية. أكره قسم الصيدلة في مركز التجارة… في مثل هذه اللحظة، أتمنى لو كنت في مستوى “راغب” وأملك قوة روح تتجمع عندي. لو كنت كذلك، لما نفدت طاقتي بهذه السرعة… تبا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع سامي ذراعه المجروحة ليُريها للفتى، ثم جلس بجانبه تحت الصناديق. ابتسم الطفل برضى، وأمسك بذراع سامي، وغرق في النوم فورًا. أمضى سامي بضع دقائق جالسًا بجانبه، يفكر في عدت أشياء مثلا مذا حصل للعجوز بعد هروبه، وأين نيكو، ولكن لم يكن هذا يعنيه حقا بطريقة ما أو هكذا اقنع نفسه.
“تبا، لا يوجد هنا سوى مكملات غذائية. أكره قسم الصيدلة في مركز التجارة… في مثل هذه اللحظة، أتمنى لو كنت في مستوى “راغب” وأملك قوة روح تتجمع عندي. لو كنت كذلك، لما نفدت طاقتي بهذه السرعة… تبا!”
ثم أخيرًا، وضع رأسه على الأرض ونام بهدوء…
—
يتبع…
لأنه بمجرد أن أدرك أن السم لم يؤثر على الرجل، قام بتفعيل قدرته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
