كيف تتحدث مع الفتياة
المجلد الأول – الفصل السادس والعشرون:
نظر سامي خلفه في محاولة لإيجاد طريقة أخرى للنجاة.
“كيف تتحدث مع الفتيات”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدأ بالضحك بطريقة محرجة، بينما كان وجهه أحمر بالكامل. وأخيرًا، بعد أن استمر على هذا الحال لفترة، وقف من مكانه وبدأ بالمشي نحو المخرج. يبدو أنه كان يحمل بعض الكتب بنفسه أيضًا.
بعد أن رأى سامي هذا المشهد، لم يعد بإمكانه التراجع. للأسف، اقترب أكثر حتى أصبح فوقها تمامًا… ويبدو أنها لا تزال تحاول بيأس الاختباء.
يرجى النزول إلى أقرب منشأة دفاعية بالقرب منك.
عندما أصبح سامي بجانبها تمامًا، وقف مواجهًا للرف وأمسك بأحد الكتب بيده.
“ماذا يحصل لي! لماذا وجهي أحمر بالكامل؟ تبا! توقف عن الخجل يا أنا… يا ترى كم هو صعب أن تتحدث مع فتاة؟ فقط قل أي شيء، أي شيء سيكون مفيدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفور أن دخل قال:
فتح فمه بإجبار وحرك شفتيه بعسر.
نظر سامي نحوها بهدوء، يبدو أنه استطاع تمالك نفسه، أو أنه لم يعد يستطيع تمالك نفسه، أو كلاهما.
“أه…ا…م..ر…حبا…”
يرجى من كل المقيدين التجمع مع فرقته ونزول إلى نفس المنشأة.
“أه…ا…م..ر…حبا…”
تبا! لقد فشلت! يبدو أن سامي لم يكن كما توقع عن نفسه. لم يكن بطل مانغا قتالية جريئًا أبدًا، بل كان مجرد فتى مراهق خجول. ويبدو أن ذلك قد اتضح له الآن لأنه كان متجمدًا بالكامل في مكانه أمام الرف، ويبدو أن البخار بدأ يخرج من رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع سامي رأسه ببطء واتكأ على السرير في محاولة للنوم، ولكن فجأة سمع دويًا قويًا في الخارج بدا كصوت حطام ضخم، وتبعتها أصوات انفجارات أخرى.
ولحسن أو سوء حظه، يبدو أن الفتاة المعنية لاحظت ذلك، أبعدت الكتاب عن وجهها ووقفت بهدوء، لتصبح في مواجهة سامي. ويبدو أنها ستقول شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشاح سامي بعينيه نحوها بعد أن استطاع أن يسيطر على حروبه الداخلية، ولكن عندما رآها، اتضح أنها في نفس وضعه أيضًا. كان وجهها مطليًا بالخجل، وعينها تدور بسرعة، ولكن يبدو أنها تحاول بجد.
“أوه يا نيكو، لن تتخيل ما حصل لي… أتعرف؟ ليس عليك التخيل… أو تعرف أيضًا، ليس عليك أن تعرف من الأساس… ها ها.”
حسنًا، يبدو أن سامي قرر تفعيل الخطة الاحتياطية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا قائدة، يبدو أن لديكِ ذوقًا غريبًا في الكتب، أليس كذلك؟… حسنًا، رغم ذلك، أنا لا أكرهه.”
بمجرد أن أطلق تلك الكلمات، أصبح وجه الفتاة أكثر احمرارًا، وأطلقت صرخة محرجة.
أشاح سامي بعينيه نحوها بعد أن استطاع أن يسيطر على حروبه الداخلية، ولكن عندما رآها، اتضح أنها في نفس وضعه أيضًا. كان وجهها مطليًا بالخجل، وعينها تدور بسرعة، ولكن يبدو أنها تحاول بجد.
“يا قائدة، يبدو أن لديكِ ذوقًا غريبًا في الكتب، أليس كذلك؟… حسنًا، رغم ذلك، أنا لا أكرهه.”
“ااااه!!! عن أي هراء تتحدث؟ هذا ليس لي! أنا فقط كنت هنا بالغلط، نعم صحيح، بالغلط… والآن سأعود…”
“ماذا يحصل لي! لماذا وجهي أحمر بالكامل؟ تبا! توقف عن الخجل يا أنا… يا ترى كم هو صعب أن تتحدث مع فتاة؟ فقط قل أي شيء، أي شيء سيكون مفيدًا.”
نظر سامي نحوها بهدوء، يبدو أنه استطاع تمالك نفسه، أو أنه لم يعد يستطيع تمالك نفسه، أو كلاهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجو صامتًا. بحث سامي عن زميله، ولكن يبدو أنه لم يعد بعد.
نظر نحوها بثقل، وهي متجهة نحو المخرج.
هذا المشهد إن فعل شيئًا، فهو جعل سامي مرتعبًا للغاية. لقد حصل هو أيضًا على حصته العادلة من القتالات في محنته الأولى ورأى مقاتلين أقوياء مثل كاف، وقتل هو بعضهم، ولكن ما رآه الآن كان خارج الحدود البشرية ببساطة.
“أوي! أيتها القائدة، خذي كتابك قبل أن ترحلي على الأقل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد كسره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن كان خلفه، بضبط على بعد مئة متر تقريبًا، يحصل تصادم قوي بين محاربين مروعين. كان أحدهما يحمل سيفًا ضخمًا وينزله بقوة على خصمه، بحيث جعلت كل ضربة منه الأرض تتأوه وتبكي.
نظرت نحوه من خلف كتفها، وكانت عينها خجولة. أنزلت رأسها بعنف، واقتربت بسرعة وانتزعت الكتاب من قبضته، ورفعت وجهها نحوه. كانت عينها السوداء مثل الألماس، مع شعرها الأسود الطويل ووجهها المثالي الذي صبغ عليه الخجل، تنظر نحوه بإحراج.
فكر سامي في نفسه:
“حسنًا، سأخذه… وإياك أن تخبر أي شخص عن هذا يا… سامي.”
يرجى النزول إلى أقرب منشأة دفاعية بالقرب منك.
أوي! توقف يا أنا! هل هذا مهم من الأساس؟! لم يكن لديك خيار، كان عليك إنهاء المحنة مهما كلف الأمر. لا تكره نفسك كثيرًا لهذا..
رد عليها سامي بنفس الهدوء الذي كان عليه.
بمجرد أن أطلق تلك الكلمات، أصبح وجه الفتاة أكثر احمرارًا، وأطلقت صرخة محرجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقلقي، لن أخبر أي أحد.”
رمت سامي في الداخل وأغلقت عليه مباشرة.
وهكذا راقبها بينما ابتعدت في صمت. وفور أن خرجت، سقط على الأرض. يبدو أن قدرة التحمل قد اختفت بالكامل، والآن لم يعد هناك سوى إحراج كامل مع القليل من الفرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن أطلق تلك الكلمات، أصبح وجه الفتاة أكثر احمرارًا، وأطلقت صرخة محرجة.
“ماذا حدث توًا؟ هل فعلتها؟… نعم، أنا فعلتها حقًا! لقد أجريت حديثًا ناجحًا معها وسيطرت على زمام الأمور… حقًا! نعم حقًا… واو! يبدو أني تطورت حقًا…”
بدأ بالمحاولة من جديد، وفجأة ظهر شخص بجانبه، يبدو أنها المشرفة صاحبة أعين الغراب، لكن لم تعد مرعبة ووقورة مثل السابق. كانت أعينها متعبة أكثر وكان وجهها ملطخًا بالدماء. وكانت ملابسها الرسمية ممزقة، كشفت عن بعض من جسدها الذي كان ملطخًا بالجروح.
وبدأ بالضحك بطريقة محرجة، بينما كان وجهه أحمر بالكامل. وأخيرًا، بعد أن استمر على هذا الحال لفترة، وقف من مكانه وبدأ بالمشي نحو المخرج. يبدو أنه كان يحمل بعض الكتب بنفسه أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليّ أن أتعلم كيف أتحدث مع الفتيات…”
كان يمشي بينما يغني بعض الألحان الغريبة، ويبدو أن السعادة تنفجر من جواره. كان يمشي بخطوات مرحة، ويبدو أنه نسي سبب مجيئه إلى هنا في الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليّ أن أتعلم كيف أتحدث مع الفتيات…”
عاد بسرعة نحو غرفته وفتح باب الغرفة لكي يدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولحسن أو سوء حظه، يبدو أن الفتاة المعنية لاحظت ذلك، أبعدت الكتاب عن وجهها ووقفت بهدوء، لتصبح في مواجهة سامي. ويبدو أنها ستقول شيئًا ما.
وفور أن دخل قال:
“أوه يا نيكو، لن تتخيل ما حصل لي… أتعرف؟ ليس عليك التخيل… أو تعرف أيضًا، ليس عليك أن تعرف من الأساس… ها ها.”
فتح فمه بإجبار وحرك شفتيه بعسر.
صرخت فيه:
كان الجو صامتًا. بحث سامي عن زميله، ولكن يبدو أنه لم يعد بعد.
فكر سامي في نفسه:
وضع سامي الكتب على الرف وجلس بهدوء على سريره. ويبدو أن نظرته تغيرت بالكامل وأصبح وجهه غائمًا وكئيبًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، سأخذه… وإياك أن تخبر أي شخص عن هذا يا… سامي.”
أنزل رأسه للأسفل في صمت.
وفي الجانب الآخر، لم يكن خصمه أقل رعبًا. كان ضخمًا هو الآخر ويداه تغطيهما طبقة من الحديد الصلب. وكل ضربة منه بدت وكأنها تحمل إعصارًا ضخمًا. واستمر القتال بسرعة ومهارة لم يستطع سامي تتبعها بعينيه المجردة.
“هل يحق لي حقًا أن أفرح أساسًا؟… أنا في النهاية قاتل، حتى لو كانوا مجرد نسخ. أنا قتلتهم. دماؤهم كانت ساخنة، وأعينهم كانت تبكي. أنا لا أستحق أن أكون بخير أو أن أحصل على حياة عادية…
“ماذا حدث توًا؟ هل فعلتها؟… نعم، أنا فعلتها حقًا! لقد أجريت حديثًا ناجحًا معها وسيطرت على زمام الأمور… حقًا! نعم حقًا… واو! يبدو أني تطورت حقًا…”
أوي! توقف يا أنا! هل هذا مهم من الأساس؟! لم يكن لديك خيار، كان عليك إنهاء المحنة مهما كلف الأمر. لا تكره نفسك كثيرًا لهذا..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع سامي رأسه ببطء واتكأ على السرير في محاولة للنوم، ولكن فجأة سمع دويًا قويًا في الخارج بدا كصوت حطام ضخم، وتبعتها أصوات انفجارات أخرى.
بدأ بالمحاولة من جديد، وفجأة ظهر شخص بجانبه، يبدو أنها المشرفة صاحبة أعين الغراب، لكن لم تعد مرعبة ووقورة مثل السابق. كانت أعينها متعبة أكثر وكان وجهها ملطخًا بالدماء. وكانت ملابسها الرسمية ممزقة، كشفت عن بعض من جسدها الذي كان ملطخًا بالجروح.
. أيو! يا أنا توقف عن الحديث بلهراء رجاء! لقد قتلتهم لكي أنجو، ويبدو أني سأقتل المزيد من الناس مستقبلاً لكي أحقق ما أريد…
نظرت نحوه من خلف كتفها، وكانت عينها خجولة. أنزلت رأسها بعنف، واقتربت بسرعة وانتزعت الكتاب من قبضته، ورفعت وجهها نحوه. كانت عينها السوداء مثل الألماس، مع شعرها الأسود الطويل ووجهها المثالي الذي صبغ عليه الخجل، تنظر نحوه بإحراج.
نظرت نحوه من خلف كتفها، وكانت عينها خجولة. أنزلت رأسها بعنف، واقتربت بسرعة وانتزعت الكتاب من قبضته، ورفعت وجهها نحوه. كانت عينها السوداء مثل الألماس، مع شعرها الأسود الطويل ووجهها المثالي الذي صبغ عليه الخجل، تنظر نحوه بإحراج.
حسنًا، هذا الطريق الذي اخترته، لا تلم نفسك كثيرًا، فقط أكمل السير. سيكون لكل هذا معنى في النهاية، أظن! …
وفي الجانب الآخر، لم يكن خصمه أقل رعبًا. كان ضخمًا هو الآخر ويداه تغطيهما طبقة من الحديد الصلب. وكل ضربة منه بدت وكأنها تحمل إعصارًا ضخمًا. واستمر القتال بسرعة ومهارة لم يستطع سامي تتبعها بعينيه المجردة.
حسنًا، أين كان؟ أتعرف؟ أكره التفكير من الأساس. دعنا نتجاهل الأمر الآن… كل ما علي فعله حاليًا هو أن أصبح أقوى… أقوى بما فيه الكفاية لكي أتحصل على الإجابات التي أبحث عنها… نعم، صحيح. فلنركز على جمع القوة حاليًا… حسنًا، لنفعل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أصبح سامي بجانبها تمامًا، وقف مواجهًا للرف وأمسك بأحد الكتب بيده.
رفع سامي رأسه ببطء واتكأ على السرير في محاولة للنوم، ولكن فجأة سمع دويًا قويًا في الخارج بدا كصوت حطام ضخم، وتبعتها أصوات انفجارات أخرى.
وقف سامي في فزع، خرج مسرعًا من الغرفة، وعندما فتح الباب، رأى مشهدًا لم يتوقعه أبدًا.
كان هذا الإعلان صادمًا حقًا بالنسبة لسامي. كان يعرف أن حظه سيء، ولكن هجوم في ثاني يوم له في الساحة؟ هذا كان مبالغًا فيه للغاية.
كانت السماء مصبوغة بالألوان الحمراء، العديد من النجوم الحمراء ملأت السماء، أم هل كانت بشرًا؟ لم يستطع سامي التحديد بشكل دقيق، ولكن عندما أنزل نظره، كانت الساحة تبدو مثل ساحة صواريخ، حطام في كل مكان وانفجارات. حتى أن سامي رأى شخصين يتقاتلان في الساحة، ويبدو أن قوتهم فاقت تصوره الخاص. كانت ضربة كل واحد منهما تنسف مؤسسة كاملة. لم يستطع سامي إدراك كل ما يحصل أمامه في هذه اللحظة. العديد من الأحداث، كل ما تبادر في ذهنه هو أنهم يتعرضون لهجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام سامي باستدعاء سيف في محاولة لكي يكون جاهزًا.
قام سامي باستدعاء سيف في محاولة لكي يكون جاهزًا.
عاد بسرعة نحو غرفته وفتح باب الغرفة لكي يدخل.
ولكن فجأة وصله إشعار على جهازه الخاص. فتح سامي الجهاز على عجل.
“أوه يا نيكو، لن تتخيل ما حصل لي… أتعرف؟ ليس عليك التخيل… أو تعرف أيضًا، ليس عليك أن تعرف من الأساس… ها ها.”
إشعار أحمر إلى كل قاطني الساحة:
تتعرض الساحة لهجوم من قبل إرهابيين مجهولي الهوية.
كان يمشي بينما يغني بعض الألحان الغريبة، ويبدو أن السعادة تنفجر من جواره. كان يمشي بخطوات مرحة، ويبدو أنه نسي سبب مجيئه إلى هنا في الأساس.
يرجى النزول إلى أقرب منشأة دفاعية بالقرب منك.
قام سامي باستدعاء سيف في محاولة لكي يكون جاهزًا.
يرجى من كل المقيدين التجمع مع فرقته ونزول إلى نفس المنشأة.
” بسرعة! ”
كان هذا الإعلان صادمًا حقًا بالنسبة لسامي. كان يعرف أن حظه سيء، ولكن هجوم في ثاني يوم له في الساحة؟ هذا كان مبالغًا فيه للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدأ بالضحك بطريقة محرجة، بينما كان وجهه أحمر بالكامل. وأخيرًا، بعد أن استمر على هذا الحال لفترة، وقف من مكانه وبدأ بالمشي نحو المخرج. يبدو أنه كان يحمل بعض الكتب بنفسه أيضًا.
حسنًا، لم يكن لديه الوقت حاليًا للتفكير في حظه. فتح الغرفة المجاورة، ويبدو أن سلحفاة الماء وصغير النسر ذهبا. نزل سامي بسرعة عن الدرج وركض مسرعًا إلى أقرب منشأة يظهرها له جهازه.
حسنًا، أين كان؟ أتعرف؟ أكره التفكير من الأساس. دعنا نتجاهل الأمر الآن… كل ما علي فعله حاليًا هو أن أصبح أقوى… أقوى بما فيه الكفاية لكي أتحصل على الإجابات التي أبحث عنها… نعم، صحيح. فلنركز على جمع القوة حاليًا… حسنًا، لنفعل ذلك.”
وفي طريقه، وهو يهرب متجهًا نحو منشأة الأمان، ومتمنيًا أن لا يموت بالغلط بإحدى الضربات العشوائية من هذه الشخصيات المرعبة، كانت الساحة الآن تبدو مثل نهاية العالم حقًا.
وهكذا، أخيرًا وصل سامي إلى منشأة الأمان، وأمسك الباب بسرعة في محاولة لفتحه. قام بمسح جهازه على المستشعر، ولكن يبدو أن العملية فشلت. تبا! أعاد المحاولة مرة أخرى، مرة أخرى، وظل يفشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إشعار أحمر إلى كل قاطني الساحة:
وكان على سامي النجاة من هذه النهاية!
كان يمشي بينما يغني بعض الألحان الغريبة، ويبدو أن السعادة تنفجر من جواره. كان يمشي بخطوات مرحة، ويبدو أنه نسي سبب مجيئه إلى هنا في الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدأ بالضحك بطريقة محرجة، بينما كان وجهه أحمر بالكامل. وأخيرًا، بعد أن استمر على هذا الحال لفترة، وقف من مكانه وبدأ بالمشي نحو المخرج. يبدو أنه كان يحمل بعض الكتب بنفسه أيضًا.
وهكذا، أخيرًا وصل سامي إلى منشأة الأمان، وأمسك الباب بسرعة في محاولة لفتحه. قام بمسح جهازه على المستشعر، ولكن يبدو أن العملية فشلت. تبا! أعاد المحاولة مرة أخرى، مرة أخرى، وظل يفشل.
“أوي! أيتها القائدة، خذي كتابك قبل أن ترحلي على الأقل!”
“تبا! توقعت هذا من حظي. يبدو أن الجهاز تعطل بسبب هذه المعركة الضخمة التي تحدث في الجوار.”
نظر سامي خلفه في محاولة لإيجاد طريقة أخرى للنجاة.
ولكن كان خلفه، بضبط على بعد مئة متر تقريبًا، يحصل تصادم قوي بين محاربين مروعين. كان أحدهما يحمل سيفًا ضخمًا وينزله بقوة على خصمه، بحيث جعلت كل ضربة منه الأرض تتأوه وتبكي.
” بسرعة! ”
وفي الجانب الآخر، لم يكن خصمه أقل رعبًا. كان ضخمًا هو الآخر ويداه تغطيهما طبقة من الحديد الصلب. وكل ضربة منه بدت وكأنها تحمل إعصارًا ضخمًا. واستمر القتال بسرعة ومهارة لم يستطع سامي تتبعها بعينيه المجردة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولحسن أو سوء حظه، يبدو أن الفتاة المعنية لاحظت ذلك، أبعدت الكتاب عن وجهها ووقفت بهدوء، لتصبح في مواجهة سامي. ويبدو أنها ستقول شيئًا ما.
نظر سامي خلفه في محاولة لإيجاد طريقة أخرى للنجاة.
هذا المشهد إن فعل شيئًا، فهو جعل سامي مرتعبًا للغاية. لقد حصل هو أيضًا على حصته العادلة من القتالات في محنته الأولى ورأى مقاتلين أقوياء مثل كاف، وقتل هو بعضهم، ولكن ما رآه الآن كان خارج الحدود البشرية ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدأ بالضحك بطريقة محرجة، بينما كان وجهه أحمر بالكامل. وأخيرًا، بعد أن استمر على هذا الحال لفترة، وقف من مكانه وبدأ بالمشي نحو المخرج. يبدو أنه كان يحمل بعض الكتب بنفسه أيضًا.
بدأ بالمحاولة من جديد، وفجأة ظهر شخص بجانبه، يبدو أنها المشرفة صاحبة أعين الغراب، لكن لم تعد مرعبة ووقورة مثل السابق. كانت أعينها متعبة أكثر وكان وجهها ملطخًا بالدماء. وكانت ملابسها الرسمية ممزقة، كشفت عن بعض من جسدها الذي كان ملطخًا بالجروح.
صرخت فيه:
“هل يحق لي حقًا أن أفرح أساسًا؟… أنا في النهاية قاتل، حتى لو كانوا مجرد نسخ. أنا قتلتهم. دماؤهم كانت ساخنة، وأعينهم كانت تبكي. أنا لا أستحق أن أكون بخير أو أن أحصل على حياة عادية…
“ماذا تفعل أيها المقيد؟ ادخل الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدأ بالضحك بطريقة محرجة، بينما كان وجهه أحمر بالكامل. وأخيرًا، بعد أن استمر على هذا الحال لفترة، وقف من مكانه وبدأ بالمشي نحو المخرج. يبدو أنه كان يحمل بعض الكتب بنفسه أيضًا.
وبمجرد أن نظرت إلى رد فعل سامي، فهمت الموقف بسرعة خارقة.
أمسكت بيده وتوجهت به نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدأ بالضحك بطريقة محرجة، بينما كان وجهه أحمر بالكامل. وأخيرًا، بعد أن استمر على هذا الحال لفترة، وقف من مكانه وبدأ بالمشي نحو المخرج. يبدو أنه كان يحمل بعض الكتب بنفسه أيضًا.
ثم رفعت خنجرًا كانت تحمله في يدها، ونزلته بخط سريع على القفل، ويبدو أنه
أشاح سامي بعينيه نحوها بعد أن استطاع أن يسيطر على حروبه الداخلية، ولكن عندما رآها، اتضح أنها في نفس وضعه أيضًا. كان وجهها مطليًا بالخجل، وعينها تدور بسرعة، ولكن يبدو أنها تحاول بجد.
قد كسره.
رمت سامي في الداخل وأغلقت عليه مباشرة.
كان يمشي بينما يغني بعض الألحان الغريبة، ويبدو أن السعادة تنفجر من جواره. كان يمشي بخطوات مرحة، ويبدو أنه نسي سبب مجيئه إلى هنا في الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر سامي في نفسه:
تبا! لقد فشلت! يبدو أن سامي لم يكن كما توقع عن نفسه. لم يكن بطل مانغا قتالية جريئًا أبدًا، بل كان مجرد فتى مراهق خجول. ويبدو أن ذلك قد اتضح له الآن لأنه كان متجمدًا بالكامل في مكانه أمام الرف، ويبدو أن البخار بدأ يخرج من رأسه.
“عليّ أن أتعلم كيف أتحدث مع الفتيات…”
حسنًا، يبدو أن سامي قرر تفعيل الخطة الاحتياطية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أوي! توقف يا أنا! هل هذا مهم من الأساس؟! لم يكن لديك خيار، كان عليك إنهاء المحنة مهما كلف الأمر. لا تكره نفسك كثيرًا لهذا..
كانت السماء مصبوغة بالألوان الحمراء، العديد من النجوم الحمراء ملأت السماء، أم هل كانت بشرًا؟ لم يستطع سامي التحديد بشكل دقيق، ولكن عندما أنزل نظره، كانت الساحة تبدو مثل ساحة صواريخ، حطام في كل مكان وانفجارات. حتى أن سامي رأى شخصين يتقاتلان في الساحة، ويبدو أن قوتهم فاقت تصوره الخاص. كانت ضربة كل واحد منهما تنسف مؤسسة كاملة. لم يستطع سامي إدراك كل ما يحصل أمامه في هذه اللحظة. العديد من الأحداث، كل ما تبادر في ذهنه هو أنهم يتعرضون لهجوم.
رمت سامي في الداخل وأغلقت عليه مباشرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
