هدية اعتذار
المجلد الأول – الفصل الخامس والعشرون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكت الفتاة وقالت: “آه، آسفة يا سيدي، لكنني لا أتبعك. أنا فقط أتجه لنفس المكان الذي تتجه إليه—هذا هو الطريق الوحيد نحو المطعم!”
تحدث العجوز بلهجة هادئة: “لا بأس يا فتى، يبدو أنه كان قلقًا عليَّ. شكرًا لك، ما اسمك؟”
“هدية اعتذار”
لحسن حظه، لمح شخصًا يعرفه.
تحدث العجوز بلهجة هادئة: “لا بأس يا فتى، يبدو أنه كان قلقًا عليَّ. شكرًا لك، ما اسمك؟”
وجد سامي نفسه في موقف مألوف من المانهوا، حيث يتم سحب الشخصية الرئيسية من قبل فتاة جميلة. عاد سريعًا إلى الواقع—قد يكون الأمر ممتعًا في القصص، لكن سامي لم يكن يحب أن يمسك أحد بيده أو بأي جزء منه. نزع يده بعنف ونظر إليها ببرود.
توقّف نيكو مكانه، مستغربًا من تصرف زميل سكنه الكئيب. اقترب بحذر، محللًا الموقف.
“من أنتِ؟ ولماذا تمسكين أيدي الناس فجأة؟!”
لحسن حظه، لمح شخصًا يعرفه.
نظرت إليه الفتاة بخجل وقالت بنبرة متأسفة:
وهكذا، وجد نفسه في الغرفة المجاورة لغرفته، برفقة أكبر مُقيد عرفه في حياته وأصغر مُقيد أيضًا. كانا ثنائيًا متناقضًا بشكل غريب.
“آه، آسفة لذلك، كنت فقط متحمسة… قرأت في تعريفك أنك سياف، وأنا كذلك. أردت فقط خوض نزال ضدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الطفل إليه باستغراب. “أوه، أخي الكبير، لماذا أوقفتني فجأة؟ كنت فقط أتدرب مع العم.”
تفاجأ سامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نزال؟ هكذا فجأة؟ هل لديكِ أي حس بالأخلاق يا فتاة؟! وأيضًا، لماذا أنا بالذات؟ يمكنكِ مبارزة أي شخص آخر.”
احمرّ وجه الفتاة قليلًا قبل أن ترد: “آه، آسفة، لم أقصد أن أكون بلا أخلاق… أما عن سبب اختياري لك… همم، لا يوجد سبب محدد. لم أستطع تقرير من أواجه أولًا من طلاب الفصل، فقررت أن أبارز أول سياف يخرج.”
“إنها… لطيفة للغاية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا وجد سامي نفسه جالسًا مع فتاة جميلة في ثاني يوم له في الساحة. لم يكن هذا كما توقع، لكنه فكر: “حسنًا، ومن يهتم؟”
نظر إليها سامي بارتباك. “يا فتاة، أنتِ غريبة حقًا، لكنني لا أود مبارزة أحد.” ثم أدار ظهره وأكمل طريقه، لكن الفتاة لم تتوقف عن تتبعه.
“اسمي آسيا… نعم، آسيا. ما اسمك أنت؟”
بعد بضع دقائق من التجاهل، زفر سامي بحدة وقال بضيق: “لماذا تتبعينني؟! أخبرتكِ أنني لن أبارزكِ، هل تفهمين؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك العجوز بدوره وقال: “ربما أنتما على حق… لكني أصبحت عجوزًا جدًا على أن أكون رائعًا للأسف.”
ضحكت الفتاة وقالت: “آه، آسفة يا سيدي، لكنني لا أتبعك. أنا فقط أتجه لنفس المكان الذي تتجه إليه—هذا هو الطريق الوحيد نحو المطعم!”
“إنها… لطيفة للغاية!”
شعر سامي بالإحراج، فقد ترك جنون العظمة يسيطر عليه وصاح على فتاة التقى بها لتوّه. لم يكن هذا من طباعه.
نظر إليها سامي، متفاجئًا من سرعتها في التقرب منه. بدت وكأنها لا ترى في بروده أي مشكلة، بل على العكس، كانت تبتسم. استسلم سامي وابتسم بدوره قائلاً: “اسمي سامي.”
“آه، آسف يا… أين كان اسمكِ؟ لقد أسأت فهمكِ.”
رفع حاجبه بدهشة. “متى أصبحنا أصدقاء أساسًا؟ أنتِ تتسرعين يا فتاة.”
“اسمي آسيا… نعم، آسيا. ما اسمك أنت؟”
تحدث العجوز بلهجة هادئة: “لا بأس يا فتى، يبدو أنه كان قلقًا عليَّ. شكرًا لك، ما اسمك؟”
“هدية اعتذار”
نظر إليها سامي، متفاجئًا من سرعتها في التقرب منه. بدت وكأنها لا ترى في بروده أي مشكلة، بل على العكس، كانت تبتسم. استسلم سامي وابتسم بدوره قائلاً: “اسمي سامي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، سامي إذن! حسنًا، بما أننا أصبحنا أصدقاء، هل ستبارزني الآن؟”
وجد سامي نفسه في موقف مألوف من المانهوا، حيث يتم سحب الشخصية الرئيسية من قبل فتاة جميلة. عاد سريعًا إلى الواقع—قد يكون الأمر ممتعًا في القصص، لكن سامي لم يكن يحب أن يمسك أحد بيده أو بأي جزء منه. نزع يده بعنف ونظر إليها ببرود.
رفع حاجبه بدهشة. “متى أصبحنا أصدقاء أساسًا؟ أنتِ تتسرعين يا فتاة.”
نظر إليها سامي، متفاجئًا من سرعتها في التقرب منه. بدت وكأنها لا ترى في بروده أي مشكلة، بل على العكس، كانت تبتسم. استسلم سامي وابتسم بدوره قائلاً: “اسمي سامي.”
أثناء حديثهم، اكتشف أن الرجل يُدعى “سلحفاة الماء”، والصبي “صغير النسر”—أسماء منحتهما إياها المحنة. كان الأمر غريبًا، لكنه أعجب سامي، كونه محبًا للخيال. تجنب كلاهما الحديث عن ماضيهما، ولم يسأل سامي بدوره، فليس لديه الحق.
نظرت إليه بحيرة. “لسنا كذلك؟”
تحدث العجوز بلهجة هادئة: “لا بأس يا فتى، يبدو أنه كان قلقًا عليَّ. شكرًا لك، ما اسمك؟”
لم يجد سامي ردًا. لم يكن جيدًا في الحوارات، خاصة مع هذا النوع من الأشخاص. “حسنًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفجأة، ضربته على ظهره بلطف وقالت بمرح: “أنت لطيف في النهاية! هيا، لنذهب لتناول الغداء معًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء الحديث، قال سامي ممازحًا العجوز: “أوه، سلحفاة الماء، قلتَ إنك قناص؟ هذه مهارة نادرة حقًا! تخيل لو كنت تحمل بندقية، ستكون رائعًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا وجد سامي نفسه جالسًا مع فتاة جميلة في ثاني يوم له في الساحة. لم يكن هذا كما توقع، لكنه فكر: “حسنًا، ومن يهتم؟”
نظرت إليه بحيرة. “لسنا كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، سامي إذن! حسنًا، بما أننا أصبحنا أصدقاء، هل ستبارزني الآن؟”
أثناء تناول الطعام، تبادل الحديث مع آسيا—أو بالأحرى، هي من سيطرت على الحوار. اكتشف أنها فتاة نشأت في ضواحي ارض العشيرة على الشاطئ، وتدرّبت على يد معلم بارع في السيف. أتت إلى الساحة بحثًا عن شخص معين، لكنها لم تذكر الكثير من التفاصيل. كانت مرحة ونشيطة أكثر مما يمكنه تحمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، سامي إذن! حسنًا، بما أننا أصبحنا أصدقاء، هل ستبارزني الآن؟”
لحسن حظه، لمح شخصًا يعرفه.
“أوووي، نيكو! تعال إلى هنا! نيكوووو!”
“أوووي، نيكو! تعال إلى هنا! نيكوووو!”
توقّف نيكو مكانه، مستغربًا من تصرف زميل سكنه الكئيب. اقترب بحذر، محللًا الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا وجد سامي نفسه جالسًا مع فتاة جميلة في ثاني يوم له في الساحة. لم يكن هذا كما توقع، لكنه فكر: “حسنًا، ومن يهتم؟”
ابتسم سامي وقال: “أوه، يا صديقي نيكو! اجلس معنا! أوه، آسف، لم أعرّفكما ببعضكما. آسيا، هذا صديقي نيكو، لاعب سيوف محترف ومهووس بكل ما يتعلق بالسيوف. لا ينام الليل بسببها! أتمنى أن يحل مشكلتكِ. أما أنا، فسأذهب لإنجاز شيء وأعود.”
“من أنتِ؟ ولماذا تمسكين أيدي الناس فجأة؟!”
صُدم نيكو. لم يعرف لماذا قدمه سامي بهذه الطريقة، لكن أسوأ ما في الأمر كان انسحاب الأخير السريع. التفت نحو آسيا، ورأى بريق الحماس في عينيها. لم يفهم تمامًا ما الذي تم جره إليه، لكنه أدرك أنه لن يخرج سليمًا.
نظرت إليه بحيرة. “لسنا كذلك؟”
وهكذا، هرب سامي من مهووسة المبارزة، لكنه شعر بوخزة ذنب تجاه نيكو. قرر أنه سيعوضه لاحقًا.
توقّف نيكو مكانه، مستغربًا من تصرف زميل سكنه الكئيب. اقترب بحذر، محللًا الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان سامي في طريقه للعودة، رأى مشهدًا غريبًا: رجل أربعيني يتبارز مع طفل في التاسعة. المشهد بدا هزليًا، لولا أن مهارة الطفل كانت مرعبة! حتى سامي شكّك في فرص نجاته أمامه. العجوز كان في وضع دفاعي بالكامل.
لكن الفتاة لاحظته أيضًا. فور أن رأته، احمرّ وجهها بالكا
أثناء تناول الطعام، تبادل الحديث مع آسيا—أو بالأحرى، هي من سيطرت على الحوار. اكتشف أنها فتاة نشأت في ضواحي ارض العشيرة على الشاطئ، وتدرّبت على يد معلم بارع في السيف. أتت إلى الساحة بحثًا عن شخص معين، لكنها لم تذكر الكثير من التفاصيل. كانت مرحة ونشيطة أكثر مما يمكنه تحمله.
وفجأة، تعثر الرجل وسقط على ظهره، بينما استمر الطفل في توجيه ضربته نحوه دون أن يدرك ما حدث. لم يكن سامي مهتمًا بإنقاذ الناس، لكنه لم يكن يريد أن يكون شاهدًا في جلسة تحقيق لهذا الحادث ، لذا تدخّل بسرعة وأمسك ذراع الطفل قبل أن يوجه الضربة.
أثناء تجوله، صادف شخصًا غير متوقع تمامًا—ابنة رئيس العشيرة. اقترب منها محاولًا بدء حديث عابر، لكنه لاحظ الرف الذي كانت تقف أمامه.
بعد بضع دقائق من التجاهل، زفر سامي بحدة وقال بضيق: “لماذا تتبعينني؟! أخبرتكِ أنني لن أبارزكِ، هل تفهمين؟!”
نظر الطفل إليه باستغراب. “أوه، أخي الكبير، لماذا أوقفتني فجأة؟ كنت فقط أتدرب مع العم.”
وفجأة، ضربته على ظهره بلطف وقالت بمرح: “أنت لطيف في النهاية! هيا، لنذهب لتناول الغداء معًا.”
تحدث العجوز بلهجة هادئة: “لا بأس يا فتى، يبدو أنه كان قلقًا عليَّ. شكرًا لك، ما اسمك؟”
لم يبد سامي أي رد فعل
“أنا سامي.”
لحسن حظه، لمح شخصًا يعرفه.
ابتسم العجوز. “أوه، سامي، ما رأيك أن نتحدث قليلًا؟”
“نزال؟ هكذا فجأة؟ هل لديكِ أي حس بالأخلاق يا فتاة؟! وأيضًا، لماذا أنا بالذات؟ يمكنكِ مبارزة أي شخص آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رف الروايات الدرامية والرومانسية.
لم يكن لدى سامي ما يفعله، ولم يكن يرغب في العودة لغرفته، فوافق.
“آه، آسف يا… أين كان اسمكِ؟ لقد أسأت فهمكِ.”
وهكذا، وجد نفسه في الغرفة المجاورة لغرفته، برفقة أكبر مُقيد عرفه في حياته وأصغر مُقيد أيضًا. كانا ثنائيًا متناقضًا بشكل غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء الحديث، قال سامي ممازحًا العجوز: “أوه، سلحفاة الماء، قلتَ إنك قناص؟ هذه مهارة نادرة حقًا! تخيل لو كنت تحمل بندقية، ستكون رائعًا!”
توقّف نيكو مكانه، مستغربًا من تصرف زميل سكنه الكئيب. اقترب بحذر، محللًا الموقف.
أثناء حديثهم، اكتشف أن الرجل يُدعى “سلحفاة الماء”، والصبي “صغير النسر”—أسماء منحتهما إياها المحنة. كان الأمر غريبًا، لكنه أعجب سامي، كونه محبًا للخيال. تجنب كلاهما الحديث عن ماضيهما، ولم يسأل سامي بدوره، فليس لديه الحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أثناء الحديث، قال سامي ممازحًا العجوز: “أوه، سلحفاة الماء، قلتَ إنك قناص؟ هذه مهارة نادرة حقًا! تخيل لو كنت تحمل بندقية، ستكون رائعًا!”
“هدية اعتذار”
نظرت إليه الفتاة بخجل وقالت بنبرة متأسفة:
ضحك صغير النسر قائلاً: “صحيح! قلتُ له نفس الشيء، العم سيكون مذهلًا بالبندقية. أنت تفهم يا أخي سامي!”
بعد بضع دقائق من التجاهل، زفر سامي بحدة وقال بضيق: “لماذا تتبعينني؟! أخبرتكِ أنني لن أبارزكِ، هل تفهمين؟!”
أثناء تجوله، صادف شخصًا غير متوقع تمامًا—ابنة رئيس العشيرة. اقترب منها محاولًا بدء حديث عابر، لكنه لاحظ الرف الذي كانت تقف أمامه.
ضحك العجوز بدوره وقال: “ربما أنتما على حق… لكني أصبحت عجوزًا جدًا على أن أكون رائعًا للأسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا، استمر الحديث حتى غابت الشمس. ودّعهم سامي، لكنه تذكّر أنه لم يحضر شيئًا للاعتذار لنيكو. قرر التوجه إلى المنشأة التجارية في الساحة لشراء شيء مناسب.
ابتسم العجوز. “أوه، سامي، ما رأيك أن نتحدث قليلًا؟”
أثناء تجوله، صادف شخصًا غير متوقع تمامًا—ابنة رئيس العشيرة. اقترب منها محاولًا بدء حديث عابر، لكنه لاحظ الرف الذي كانت تقف أمامه.
وهكذا، وجد نفسه في الغرفة المجاورة لغرفته، برفقة أكبر مُقيد عرفه في حياته وأصغر مُقيد أيضًا. كانا ثنائيًا متناقضًا بشكل غريب.
المجلد الأول – الفصل الخامس والعشرون
رف الروايات الدرامية والرومانسية.
لكن الفتاة لاحظته أيضًا. فور أن رأته، احمرّ وجهها بالكا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد سامي، غير متأكد مما يجب أن يفعله. هل يعود أدراجه؟ أم يتظاهر بالغباء؟
احمرّ وجه الفتاة قليلًا قبل أن ترد: “آه، آسفة، لم أقصد أن أكون بلا أخلاق… أما عن سبب اختياري لك… همم، لا يوجد سبب محدد. لم أستطع تقرير من أواجه أولًا من طلاب الفصل، فقررت أن أبارز أول سياف يخرج.”
أثناء حديثهم، اكتشف أن الرجل يُدعى “سلحفاة الماء”، والصبي “صغير النسر”—أسماء منحتهما إياها المحنة. كان الأمر غريبًا، لكنه أعجب سامي، كونه محبًا للخيال. تجنب كلاهما الحديث عن ماضيهما، ولم يسأل سامي بدوره، فليس لديه الحق.
لكن الفتاة لاحظته أيضًا. فور أن رأته، احمرّ وجهها بالكا
نظرت إليه بحيرة. “لسنا كذلك؟”
مل ورفعت كتابًا أمام وجهها في محاولة يائسة للاختباء.
تفاجأ سامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر سامي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد سامي، غير متأكد مما يجب أن يفعله. هل يعود أدراجه؟ أم يتظاهر بالغباء؟
“إنها… لطيفة للغاية!”
لم يجد سامي ردًا. لم يكن جيدًا في الحوارات، خاصة مع هذا النوع من الأشخاص. “حسنًا…”
فكر سامي:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات