You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العودة لصفر : لعنة الخيارات 22

الكثير من الشخصيات

الكثير من الشخصيات

 

وقف أخيرًا، وقال بشكل مستهتر:

 

 

المجلد الأول – الفصل الثاني والعشرون:

أو على الأقل، هذا ما فهمه سامي من الخطاب.

“الكثير من الشخصيات”

فكر سامي:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبشكل غريب، مثلما وجد سامي نفسه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقف سيد العشيرة، الذي كان يتميز بشعره الأبيض وأعينه الزرقاء العميقة ووجهه الجاد، وكانت ملامحه تنم عن محارب مخضرم. ارتدى بذلة أنيقة دمجت بين اللونين الأبيض والأسود، مع حزام رمادي في منتصفها حمل شيئًا بدا وكأنه سيف ضخم، أو هكذا رآه سامي. ثم بدأ القائد بالكلام، وبشكل مذهل كان صوته يتناسب تمامًا مع هيئته.

أول ما جذب انتباهه كان ابنة قائد العشيرة. كانت تقف بثبات، غير متأثرة بما حولها. شعرها الأسود الطويل انسدل على خصرها، وكانت السترة البيضاء الفضفاضة تبدو أفضل حتى بعد أن ارتدتها هي. عندما حرك سامي رأسه لكي يرى وجهها، لاحظ أنها كانت تعطي نظرة جدية بعينين حادتين بلون أسود. كان وجهها الجميل مثاليًا، مع شعرها وبشرتها البيضاء، ولباسها الأبيض بدا وكأنها لوحة فنية حقيقية.

 

“إلى أي مدى هو غريب هذا الشخص!”

“أيها المقيدون الجدد، يشرفني أن أكون أول من يرشدكم في طريقكم نحو خدمة العشيرة ورفعها إلى القمة. أعلم أنكم عانيتم بشدة في محنتكم الأولى، وهناك من لم يتجاوز آثارها حتى الآن، لكن أعدكم بشيء واحد: لن تجدوا مكانًا أفضل من الساحة لكي تنيروا طريقكم تحت إشراف أفضل الخبراء. سيتم تعليمكم كيف تسيطرون على وقتكم وكيف تستخدمون قواكم من أجل العدالة، ومن ثم من أجل العشيرة. أنتم أملنا يا أيها المقيدون. فمنكم من سيتحدى المحنة الثانية والثالثة ويرتقي في المراتب. مهمتنا هي تجهيزكم لذلك، وسنقوم بذلك على أكمل وجه. ولهذا تم إنشاء الساحة، أيها المقيدون. أتمنى أن تبذلوا جهدكم من أجل عشيرة الرياح الحزينة وتصبحوا محاربين نفخر بهم.”

“لا يهم، الآن أعلن أن مراسم التقسيم انتهت!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، سنقسمكم إلى فرق، وكل فرقة لها قائد. سيتم تدريب كل فرقة في منشأة خاصة بها. هذا كل شيء. قادة الفرق تم اختيارهم بالفعل. ستتلقون أجهزة تحمل جدول حضوركم، تدريباتكم، حصصكم، أماكنكم وكل ما تحتاجون معرفته. حسنًا، هذا كل شيء… صحيح؟”

كان الخطاب غريبًا جدًا، معقدًا بطريقة محيرة، لكن الأفكار الأساسية منه وصلت إلى الجميع.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“الكثير من الشخصيات”

“سيتم حجزكم في الساحة لتتعلموا كيفية استخدام قوتكم، ثم سيتم إخراجكم منها لاستخدامكم في رفع العشيرة. أولئك الذين يطمحون للقوة ويرغبون في تحدي المحن القادمة سيتم تطويعهم و ضمن ولائهم. لا تقلقوا، فالساحة هي أفضل مكان لصنع الجنود المناسبين للعشيرة، أليس هذا شرفًا لكم؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، سنقسمكم إلى فرق، وكل فرقة لها قائد. سيتم تدريب كل فرقة في منشأة خاصة بها. هذا كل شيء. قادة الفرق تم اختيارهم بالفعل. ستتلقون أجهزة تحمل جدول حضوركم، تدريباتكم، حصصكم، أماكنكم وكل ما تحتاجون معرفته. حسنًا، هذا كل شيء… صحيح؟”

أو على الأقل، هذا ما فهمه سامي من الخطاب.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر سامي إلى الشخص الذي كان يقف بجانبه، نيكو، لكن تفاجأ أنه لم يكن يستمع للخطاب على الإطلاق. كان نيكو يلعب بلعبة يدوية بين يديه.

 

 

لطالما كانت الفتيات الحادات ذوات الشعر الأسود من ذوقه، لكن لم يكن لديه وقت للتفكير في ذلك الآن. أشاح بنظره عنها وبدأ بتفحص البقية.

فكر سامي:

 

“إلى أي مدى هو غريب هذا الشخص!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبشكل غريب، مثلما وجد سامي نفسه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عاد سامي لينظر إلى الأمام. بدا أن باقي المشاركين في الخطاب كانوا يقفون لكي يلقوا كلماتهم أيضًا، لكنهم لم يضيفوا شيئًا جديدًا. كانوا يدورون حول نفس النقاط التي ذكرها القائد سابقًا: الساحة هي المكان المثالي لتطوير المقيدين، عليكم بذل الجهد والتنافس لتصبحوا أقوى، وكل الفضل يعود لعشيرة الرياح الحزينة، شرف لكم انتمائكم لها.

 

 

 

لم يكن سامي مهتمًا كثيرًا بالخطابات السياسية؛ كان من أفضل الناس في كشف البروباغندا. لذا قرر أن يستغل الوقت للتعرف على الأشخاص المهمين بين المقيدين وتجنب أولئك الذين قد يمثلون تهديدًا له. بدا أن دفعته تضم عددًا لا بأس به من الأشخاص المميزين.

المجلد الأول – الفصل الثاني والعشرون:

 

ثم قال:

أول ما جذب انتباهه كان ابنة قائد العشيرة. كانت تقف بثبات، غير متأثرة بما حولها. شعرها الأسود الطويل انسدل على خصرها، وكانت السترة البيضاء الفضفاضة تبدو أفضل حتى بعد أن ارتدتها هي. عندما حرك سامي رأسه لكي يرى وجهها، لاحظ أنها كانت تعطي نظرة جدية بعينين حادتين بلون أسود. كان وجهها الجميل مثاليًا، مع شعرها وبشرتها البيضاء، ولباسها الأبيض بدا وكأنها لوحة فنية حقيقية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف سيد العشيرة، الذي كان يتميز بشعره الأبيض وأعينه الزرقاء العميقة ووجهه الجاد، وكانت ملامحه تنم عن محارب مخضرم. ارتدى بذلة أنيقة دمجت بين اللونين الأبيض والأسود، مع حزام رمادي في منتصفها حمل شيئًا بدا وكأنه سيف ضخم، أو هكذا رآه سامي. ثم بدأ القائد بالكلام، وبشكل مذهل كان صوته يتناسب تمامًا مع هيئته.

لم يكن أمام سامي إلا أن يتساءل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لاحظ سامي عدة أشخاص آخرين. كان هناك رجل أربعيني بدا غير مناسب بين فوج الشباب، وكان الكل يبتعد عنه. شعره أسود قصير، لحيته حليقة، وعينيه ذابلة مع وجه متعب. لم يبدُ عليه أي هالة للأهمية، حتى تساءل سامي كيف يمكن لشخص مثله أن يكون هنا، لأنه من غير المعتاد أن يصبح الناس مقيدين في هذا السن.

“هل سيكون صوتها مثاليًا أيضًا مع وجهها، مثل والدها؟”

 

 

 

لطالما كانت الفتيات الحادات ذوات الشعر الأسود من ذوقه، لكن لم يكن لديه وقت للتفكير في ذلك الآن. أشاح بنظره عنها وبدأ بتفحص البقية.

“سيتم حجزكم في الساحة لتتعلموا كيفية استخدام قوتكم، ثم سيتم إخراجكم منها لاستخدامكم في رفع العشيرة. أولئك الذين يطمحون للقوة ويرغبون في تحدي المحن القادمة سيتم تطويعهم و ضمن ولائهم. لا تقلقوا، فالساحة هي أفضل مكان لصنع الجنود المناسبين للعشيرة، أليس هذا شرفًا لكم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان ابن قائد حرس القضبان – فرقة مسؤولة عن سجن العشيرة – يبدو حادًا مع شعر بني وأعين جادة، وبكتلة جسدية قوية. كما كان طويلًا بشكل مبالغ فيه، أو ربما لأن سامي كان قصيرًا نسبيًا ويرتدي نفس الباس الأبيض، كانت هالته تثير انطباعًا بالقوة. لكن سامي قيمه على أنه شخص غير ذكي، لأنه لم يكن يتصرف بطريقة ذكية. كان يحدق في والده مباشرة، كأنه يقول للناس “هذا والدي”. باختصار، كان سامي يراه شخصًا غير ذكي ومدلل.

 

 

كان ابن قائد حرس القضبان – فرقة مسؤولة عن سجن العشيرة – يبدو حادًا مع شعر بني وأعين جادة، وبكتلة جسدية قوية. كما كان طويلًا بشكل مبالغ فيه، أو ربما لأن سامي كان قصيرًا نسبيًا ويرتدي نفس الباس الأبيض، كانت هالته تثير انطباعًا بالقوة. لكن سامي قيمه على أنه شخص غير ذكي، لأنه لم يكن يتصرف بطريقة ذكية. كان يحدق في والده مباشرة، كأنه يقول للناس “هذا والدي”. باختصار، كان سامي يراه شخصًا غير ذكي ومدلل.

أشاح سامي بنظره إلى الفتاة الأخرى. كانت شابة بشعر أشقر أشعث وقصيرة القامة. لم تبدُ خطيرة بشكل أساسي، لكن أعينها تنم عن ذكاء وبصيرة قوية. قيمها سامي على أنها شخص يفضل أن لا يكون في جانب العدو.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد سامي لينظر إلى الأمام. بدا أن باقي المشاركين في الخطاب كانوا يقفون لكي يلقوا كلماتهم أيضًا، لكنهم لم يضيفوا شيئًا جديدًا. كانوا يدورون حول نفس النقاط التي ذكرها القائد سابقًا: الساحة هي المكان المثالي لتطوير المقيدين، عليكم بذل الجهد والتنافس لتصبحوا أقوى، وكل الفضل يعود لعشيرة الرياح الحزينة، شرف لكم انتمائكم لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كما لاحظ سامي عدة أشخاص آخرين. كان هناك رجل أربعيني بدا غير مناسب بين فوج الشباب، وكان الكل يبتعد عنه. شعره أسود قصير، لحيته حليقة، وعينيه ذابلة مع وجه متعب. لم يبدُ عليه أي هالة للأهمية، حتى تساءل سامي كيف يمكن لشخص مثله أن يكون هنا، لأنه من غير المعتاد أن يصبح الناس مقيدين في هذا السن.

أشاح سامي بنظره إلى الفتاة الأخرى. كانت شابة بشعر أشقر أشعث وقصيرة القامة. لم تبدُ خطيرة بشكل أساسي، لكن أعينها تنم عن ذكاء وبصيرة قوية. قيمها سامي على أنها شخص يفضل أن لا يكون في جانب العدو.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لاحظ سامي عدة أشخاص آخرين. كان هناك رجل أربعيني بدا غير مناسب بين فوج الشباب، وكان الكل يبتعد عنه. شعره أسود قصير، لحيته حليقة، وعينيه ذابلة مع وجه متعب. لم يبدُ عليه أي هالة للأهمية، حتى تساءل سامي كيف يمكن لشخص مثله أن يكون هنا، لأنه من غير المعتاد أن يصبح الناس مقيدين في هذا السن.

لم يكن هذا العجوز هو الشخص الوحيد الغريب؛ كان هناك أيضًا طفل صغير فسن تقريبا في التاسعة ويبدو مثل أطفال النبلاء التقليديين، لكن أعينه كانت غير طبيعية تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

فكر سامي:

تساءل سامي في نفسه:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أي دفعة غريبة هذه التي أنا فيها؟ بدأت أقتنع فعلاً أنني بطل مانهوا قتالية…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لاحظ سامي عدة أشخاص آخرين. كان هناك رجل أربعيني بدا غير مناسب بين فوج الشباب، وكان الكل يبتعد عنه. شعره أسود قصير، لحيته حليقة، وعينيه ذابلة مع وجه متعب. لم يبدُ عليه أي هالة للأهمية، حتى تساءل سامي كيف يمكن لشخص مثله أن يكون هنا، لأنه من غير المعتاد أن يصبح الناس مقيدين في هذا السن.

 

 

وأخيرًا، تقدم آخر شخص من العشرة الذين كانوا الأهم في نظر سامي. كان مؤسس الساحة وصاحب أهم قرار. كان رجلًا بشعر أشقر وأشعث، وأعينه غير مبالية. لم يبدُ كبيرًا في السن حقًا، وكان يرتدي لباسًا مزيجًا من الأبيض والأسود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي دفعة غريبة هذه التي أنا فيها؟ بدأت أقتنع فعلاً أنني بطل مانهوا قتالية…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وقف أخيرًا، وقال بشكل مستهتر:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“حسنًا، سنقسمكم إلى فرق، وكل فرقة لها قائد. سيتم تدريب كل فرقة في منشأة خاصة بها. هذا كل شيء. قادة الفرق تم اختيارهم بالفعل. ستتلقون أجهزة تحمل جدول حضوركم، تدريباتكم، حصصكم، أماكنكم وكل ما تحتاجون معرفته. حسنًا، هذا كل شيء… صحيح؟”

 

 

فكر سامي:

ثم قال:

 

“لا يهم، الآن أعلن أن مراسم التقسيم انتهت!”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبشكل غريب، مثلما وجد سامي نفسه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

في بداية مراسم غريبة، انتهت بشكل غريب أيضًا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبشكل غريب، مثلما وجد سامي نفسه

 

لم يكن سامي مهتمًا كثيرًا بالخطابات السياسية؛ كان من أفضل الناس في كشف البروباغندا. لذا قرر أن يستغل الوقت للتعرف على الأشخاص المهمين بين المقيدين وتجنب أولئك الذين قد يمثلون تهديدًا له. بدا أن دفعته تضم عددًا لا بأس به من الأشخاص المميزين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف سيد العشيرة، الذي كان يتميز بشعره الأبيض وأعينه الزرقاء العميقة ووجهه الجاد، وكانت ملامحه تنم عن محارب مخضرم. ارتدى بذلة أنيقة دمجت بين اللونين الأبيض والأسود، مع حزام رمادي في منتصفها حمل شيئًا بدا وكأنه سيف ضخم، أو هكذا رآه سامي. ثم بدأ القائد بالكلام، وبشكل مذهل كان صوته يتناسب تمامًا مع هيئته.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط