مدينة القمر 8
“المجلد الأول – الفصل الثامن عشر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مدينة القمر (8)”
أخذ سامي نفسًا عميقًا، واستدعى النظام أخيرًا.
ثم أضافت بنبرة أكثر جدية: “حسنًا يا سامي، ما هو قرارك؟ وعليك أن تحسمه بسرعة، لأن الوقت ينفد.”
بعد الحديث الذي أجرته معه سين، ومعرفته للعديد من الحقائق، وجد سامي نفسه في مأزق حقيقي. لقد حصل على إجابات كثيرة، لكن في المقابل، ازدادت تساؤلاته.
“أنا آسفة يا سامي، لكنني تعبت… لقد سئمت من كل شيء. لطالما كرهت هذه المدينة وكل من فيها. لطالما كرهت جدي وأنانيته، وكرهت العالم الذي عشت فيه… الشخص الوحيد الذي أحببته كان جدتي، الكاهنة الكبرى، لكنها لم تحبني أبدًا. لطالما نظرت إليّ وإلى أبي بحقد… حسنًا، لم يعد لأيٍّ من هذا أهمية الآن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
_”هل عليَّ قتلهم جميعًا حقًا؟… أين اختفى البشر الذين تحولوا إلى وحوش؟… ماذا تخطط سين لفعله الآن؟… ماذا عليَّ أن أفعل؟…”_
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -النوع: أداة
لم يكن لدى سامي الوقت لمراجعة كل شيء، لكنه بحث بعينيه عن معلومة محددة، حتى وجدها أخيرًا:
تراكمت الأفكار في عقله بسرعة، تسارعت أنفاسه، وشعر بالتشتت. لم يكن يعرف ما ينبغي عليه فعله. لكنه أجبر نفسه على التماسك، عدّل وقفته، وانحنى ليلتقط السيف الذي أسقطه قبل قليل، ثم رفعه ونظر ببرود إلى سين قبل أن يتحدث أخيرًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -العمر: 16
“إذن، ما هو هذا السيف بالضبط؟”
أجابت سين بنبرة هادئة، وعيناها تحملان نظرتها الميتة المعتادة:
ظهرت أمامه شاشة شفافة:
“لا أحد يعلم الحقيقة الكاملة. هناك العديد من الروايات، البعض يقول إنه يحمل روح مأسس عشيرة شياطين القمر، بينما يعتقد آخرون أنه سيف ملعون. لكن الشيء الوحيد المؤكد هو أنه قوي للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتقدم بثبات، بعينين خاويتين من المشاعر، حتى وقف أمام سين. رفع سيف القمر بيده اليمنى، وأخذ وضعية الضرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث مع وت داخله
ثم أضافت بنبرة أكثر جدية: “حسنًا يا سامي، ما هو قرارك؟ وعليك أن تحسمه بسرعة، لأن الوقت ينفد.”
أخذ سامي نفسًا عميقًا، واستدعى النظام أخيرًا.
ظهرت الشاشة الخضراء المعتادة.
لكن لم يكن لديه خيار… لطالما عاش بهذه الطريقة، ولطالما توقع أن تكون المحنة قاسية.
ظهرت أمامه شاشة شفافة:
اشتعل ضوء خافت في عيني سين، وابتسمت بضعف قبل أن تهمس:
-الاسم: سامي
-العمر: 16
-النوع: بشري
_”تذكر من أنت…”_
…
ظهرت أمامه شاشة شفافة:
ظهرت معلومات جديدة في الأسفل:
ظهرت معلومات جديدة في الأسفل:
-الاسم: [سيف القمر]
-النوع: سلاح
_”تذكر من أنت…”_
-الرتبة: الثالثة
ظهرت معلومات جديدة في الأسفل:
-الوصف: [كيان يحمل إرادة شياطين القمر الفخورين ويبحث عن الثأر لهم]
أخذ سامي نفسًا عميقًا، واستدعى النظام أخيرًا.
-المهارات: [رأية الشياطين]، [شعاع القمر]، [قاطع الصحراء]
-الاسم: سامي
_”تذكر من أنت…”_
لم يكن لدى سامي الوقت لمراجعة كل شيء، لكنه بحث بعينيه عن معلومة محددة، حتى وجدها أخيرًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ سامي نفسًا عميقًا، واستدعى النظام أخيرًا.
-الاسم: [مفتاح القمر]
-النوع: أداة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتقدم بثبات، بعينين خاويتين من المشاعر، حتى وقف أمام سين. رفع سيف القمر بيده اليمنى، وأخذ وضعية الضرب.
-الرتبة: الأولى
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
-الوصف: [مف…ال…..ق…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
-ملاحظة: [تم الاستهلاك]
لم يكن لدى سامي الوقت لمراجعة كل شيء، لكنه بحث بعينيه عن معلومة محددة، حتى وجدها أخيرًا:
_”هل عليَّ قتلهم جميعًا حقًا؟… أين اختفى البشر الذين تحولوا إلى وحوش؟… ماذا تخطط سين لفعله الآن؟… ماذا عليَّ أن أفعل؟…”_
أدرك سامي بعض الأمور، ورفع نظره إلى سين، ممسكًا بسيفه بإحكام، قبل أن يسألها:
“لا… لا أريد أن أموت هنا. لا أستطيع أن أموت هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا يا سين، أخبريني… ماذا ستفعلين الآن؟”
“أنا آسفة يا سامي، لكنني تعبت… لقد سئمت من كل شيء. لطالما كرهت هذه المدينة وكل من فيها. لطالما كرهت جدي وأنانيته، وكرهت العالم الذي عشت فيه… الشخص الوحيد الذي أحببته كان جدتي، الكاهنة الكبرى، لكنها لم تحبني أبدًا. لطالما نظرت إليّ وإلى أبي بحقد… حسنًا، لم يعد لأيٍّ من هذا أهمية الآن…”
للمرة الأولى، ظهرت شرارة من المشاعر في عيني سين، ربما كانت أملاً… أو حزناً. حركت شفتيها ببطء وقالت:
“أنا آسفة يا سامي، لكنني تعبت… لقد سئمت من كل شيء. لطالما كرهت هذه المدينة وكل من فيها. لطالما كرهت جدي وأنانيته، وكرهت العالم الذي عشت فيه… الشخص الوحيد الذي أحببته كان جدتي، الكاهنة الكبرى، لكنها لم تحبني أبدًا. لطالما نظرت إليّ وإلى أبي بحقد… حسنًا، لم يعد لأيٍّ من هذا أهمية الآن…”
“المجلد الأول – الفصل الثامن عشر”
رفعت نظرتها نحوه، والدموع بدأت تنعكس في عينيها.
-الاسم: سامي
“يا سامي، أتدري؟ لطالما تساءلت لماذا حدث كل هذا؟ هل كان جشع رجل واحد كافيًا ليدمر كل شيء؟ تبًا، لماذا البشر هكذا؟! لطالما كرهت كوني بشرية… نحن مذنبون، وأنا أعترف بذلك. لن أطلب منك أن تضحي من أجلنا. أشخاص مثلنا يستحقون الموت… لا أهتم بما يريده جدي، ولا أهتم إن كان الشياطين الذين عاشوا هنا جيدين أم سيئين. كل ما أعلمه هو أننا قتلنا بعضنا البعض، وظلمنا بعضنا البعض. لقد قتلت الكثير بيدي، وسجنت الأبرياء، وأطعمتهم للوحوش في أسفل المعبد… أنا لا أستحق الحياة، وأدرك ذلك تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
-ملاحظة: [تم الاستهلاك]
سقطت على ركبتيها، وتبعثرت خصلات شعرها البرتقالية الجميلة على وجهها المحطم، ثم قالت بصوت مهتز جعل سامي يرتعش:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لكن سؤالي الوحيد لك …. هو ”
-الرتبة: الثالثة
“لماذا أتيت في هذا الوقت المتأخر؟ لو أنك أتيت بسرعة، لما اضطرت جدتي للموت… لما فعل جدي كل هذا… لما مات جميع سكان هذه القرية! إن كانت مهمتك قتلنا، فلماذا لم تفعل ذلك قبل أن نصبح وحوشًا؟! هل هذه هي عدالتك يا سامي؟! أنا أكره هذا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
-الاسم: سامي
انحنت برأسها وانفجرت بالبكاء.
رفعت نظرتها نحوه، والدموع بدأت تنعكس في عينيها.
حيث انزل حكم الإعدام على كل حياة في مدينة القمر.
كان سامي صامتًا، لم يجرؤ على الكلام… لم يكن يعرف ماذا يقول. لم يكن يعرف سين لوقت طويل، ولم يشعر تجاهها بالتعاطف، بل ربما حتى كرهها لأنها حاولت قتله. لكنه أدرك الآن مدى المعاناة التي تحملتها.
“لماذا أتيت في هذا الوقت المتأخر؟ لو أنك أتيت بسرعة، لما اضطرت جدتي للموت… لما فعل جدي كل هذا… لما مات جميع سكان هذه القرية! إن كانت مهمتك قتلنا، فلماذا لم تفعل ذلك قبل أن نصبح وحوشًا؟! هل هذه هي عدالتك يا سامي؟! أنا أكره هذا…”
بمجرد قوله ذلك استطاع استعادت نظرته البارده
لقد كان دائمًا شخصًا عطوفًا، لكنه الآن وصل إلى حدوده… لم يعد بإمكانه التظاهر بالقوة. ظهر تعبير أسود على وجهه.
رفعت سين عينيها الممتلئتين بالدموع إليه، وكأنها ترجوه… وكأنها تطلب أمنيتها الأخيرة.
الأمر كذلك يبدو أن هناك وحوش أيضا ولكن لابد أنها ليست قوية لتلك الدرجة، وأيضا يبدو أن كل البشر قد ماتو تقريبا كل من بقي هي هذه الفتاة.
“يا سامي… أرجوك، اقتلني وأنا لا أزال بشرية… أرحني من هذه الحياة اللعينة…”
ارتجف جسد سامي. لم يكن يعرف ما هو الخيار الصحيح، لكن شيئًا واحدًا كان يصرخ في عقله:
“لكن سؤالي الوحيد لك …. هو ”
وهكذا… بدأت المجزرة الأولى لسامي.
_”تبا لكِ أيتها المحنة اللعينة… لماذا؟! لماذا كان عليَّ أن أكون في هذا الوضع بالضبط؟! ألم تجدي طريقة أفضل لتحطيمي؟! حقًا… هل هذا ما أستحقه منكِ؟! أنا أكرهكِ… لو أنها فقط لم تطلب مني قتلها بهذه الطريقة… أنا أكره حياتي هذه بالفعل…”_
“مدينة القمر (8)”
لم تكن كلمات سين مجرد كلمات عشوائية، بل كانت نفس الكلمات التي قالها سامي لنفسه قبل عامين. وكانت تأثيرها عليه واضحًا.
ارتعشت يداه، وبدت عيناه محطمتين بالكامل. حتى جسده بدأ يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت نظرتها نحوه، والدموع بدأت تنعكس في عينيها.
لكن لم يكن لديه خيار… لطالما عاش بهذه الطريقة، ولطالما توقع أن تكون المحنة قاسية.
للمرة الأولى، ظهرت شرارة من المشاعر في عيني سين، ربما كانت أملاً… أو حزناً. حركت شفتيها ببطء وقالت:
-الوصف: [كيان يحمل إرادة شياطين القمر الفخورين ويبحث عن الثأر لهم]
_”تذكر من أنت…”_
لكن لم يكن لديه خيار… لطالما عاش بهذه الطريقة، ولطالما توقع أن تكون المحنة قاسية.
نادى على نفسه داخليا
-النوع: بشري
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك سامي بعض الأمور، ورفع نظره إلى سين، ممسكًا بسيفه بإحكام، قبل أن يسألها:
بمجرد قوله ذلك استطاع استعادت نظرته البارده
ارتعشت يداه، وبدت عيناه محطمتين بالكامل. حتى جسده بدأ يرتجف.
تحدث مع وت داخله
رفعت سين عينيها الممتلئتين بالدموع إليه، وكأنها ترجوه… وكأنها تطلب أمنيتها الأخيرة.
الأمر واضح كل ماعليك فعله هو قتل كل بشري في هذه المدينة.
…
الأمر كذلك يبدو أن هناك وحوش أيضا ولكن لابد أنها ليست قوية لتلك الدرجة، وأيضا يبدو أن كل البشر قد ماتو تقريبا كل من بقي هي هذه الفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا سامي، أتدري؟ لطالما تساءلت لماذا حدث كل هذا؟ هل كان جشع رجل واحد كافيًا ليدمر كل شيء؟ تبًا، لماذا البشر هكذا؟! لطالما كرهت كوني بشرية… نحن مذنبون، وأنا أعترف بذلك. لن أطلب منك أن تضحي من أجلنا. أشخاص مثلنا يستحقون الموت… لا أهتم بما يريده جدي، ولا أهتم إن كان الشياطين الذين عاشوا هنا جيدين أم سيئين. كل ما أعلمه هو أننا قتلنا بعضنا البعض، وظلمنا بعضنا البعض. لقد قتلت الكثير بيدي، وسجنت الأبرياء، وأطعمتهم للوحوش في أسفل المعبد… أنا لا أستحق الحياة، وأدرك ذلك تمامًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
… حسنا يا سامي كل ماعليك فعله هو أن تفصل نفسك لا تفكر يا انا …. لا تفكر فقط نفذ …. لا تفكر … قم فقط بقتلها وانزل للاسفل والقتل كل تلك الوحوش … ومن ثم ابحث عن اي ناج وقم بقتله وهكذا ستنتهي هذه المحنة اللعينة وتعود للمنزل … هل ستصبح قاتل ؟ أهذا ما تفكر به .. بحقك توقف عن هذا الهراء هذا الحدث حصل بالفعل ويبدو أن فارس القمر الاصلي قتلهم بالفعل انت فقط في أعادت تجسيد لتاريخ كل ماعليك فعله هو قتل أشخاص ميتين اصلا … مذا الان هل تريد ان تموت هنا حقا ؟
حيث انزل حكم الإعدام على كل حياة في مدينة القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح فمه وقال بصوت هادئ وبارد:
انحنت برأسها وانفجرت بالبكاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا… لا أريد أن أموت هنا. لا أستطيع أن أموت هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -العمر: 16
“المجلد الأول – الفصل الثامن عشر”
وتقدم بثبات، بعينين خاويتين من المشاعر، حتى وقف أمام سين. رفع سيف القمر بيده اليمنى، وأخذ وضعية الضرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك سامي بعض الأمور، ورفع نظره إلى سين، ممسكًا بسيفه بإحكام، قبل أن يسألها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا سامي، أتدري؟ لطالما تساءلت لماذا حدث كل هذا؟ هل كان جشع رجل واحد كافيًا ليدمر كل شيء؟ تبًا، لماذا البشر هكذا؟! لطالما كرهت كوني بشرية… نحن مذنبون، وأنا أعترف بذلك. لن أطلب منك أن تضحي من أجلنا. أشخاص مثلنا يستحقون الموت… لا أهتم بما يريده جدي، ولا أهتم إن كان الشياطين الذين عاشوا هنا جيدين أم سيئين. كل ما أعلمه هو أننا قتلنا بعضنا البعض، وظلمنا بعضنا البعض. لقد قتلت الكثير بيدي، وسجنت الأبرياء، وأطعمتهم للوحوش في أسفل المعبد… أنا لا أستحق الحياة، وأدرك ذلك تمامًا.”
اشتعل ضوء خافت في عيني سين، وابتسمت بضعف قبل أن تهمس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
_”هل عليَّ قتلهم جميعًا حقًا؟… أين اختفى البشر الذين تحولوا إلى وحوش؟… ماذا تخطط سين لفعله الآن؟… ماذا عليَّ أن أفعل؟…”_
“شكرًا لك يا سامي… على تحريري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان دائمًا شخصًا عطوفًا، لكنه الآن وصل إلى حدوده… لم يعد بإمكانه التظاهر بالقوة. ظهر تعبير أسود على وجهه.
وهكذا، سقط رأسها على جانب المنبر، بينما بقي جسدها الهامد بلا حياة. لم يعد هناك سوى كتلة من اللحم والعظام، بلا رو
ثم أضافت بنبرة أكثر جدية: “حسنًا يا سامي، ما هو قرارك؟ وعليك أن تحسمه بسرعة، لأن الوقت ينفد.”
ح.
وهكذا… بدأت المجزرة الأولى لسامي.
“لا… لا أريد أن أموت هنا. لا أستطيع أن أموت هنا.”
حيث انزل حكم الإعدام على كل حياة في مدينة القمر.
أجابت سين بنبرة هادئة، وعيناها تحملان نظرتها الميتة المعتادة:
-النوع: سلاح
يتبع…
تراكمت الأفكار في عقله بسرعة، تسارعت أنفاسه، وشعر بالتشتت. لم يكن يعرف ما ينبغي عليه فعله. لكنه أجبر نفسه على التماسك، عدّل وقفته، وانحنى ليلتقط السيف الذي أسقطه قبل قليل، ثم رفعه ونظر ببرود إلى سين قبل أن يتحدث أخيرًا:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
