مدينة القمر 6
لم يعرف من أين أتى الضحك، أو من أين أتت هذه الصورة في ذهنه، لكنه شعر يقينًا أن الضحكة خرجت من السيف نفسه.
المجلد الأول – الفصل السادس عشر
“مدينة القمر 6”
“لهذا السبب قلت لك أنك متجول سيء الحظ حقًا.”
في وسط المدينة الحجرية، التي بدت مهجورة وهادئة وكأنها تجسيد لنهاية العالم، وقف بناء ضخم مصنوع من الحجر الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن… أليست هذه هي طبيعة المحنة؟
لكنها ظلت تحدق فيه بصمت.
أمام هذا البناء، وقف شاب ذو شعر أسود، يرتدي درعًا فضيًا لامعًا، مما جعله يبدو متناقضًا تمامًا مع الأجواء الراكدة من حوله.
مرة… مرتين… ثلاث مرات…
بخطوات ثابتة، اقترب من المبنى، حتى أصبح أمامه تمامًا. كان البناء مربع الشكل، متناسق التصميم، مع مدخل ضخم ذو حواف مربعة، مصنوع من حجر أسود بدا وكأنه يمتص الضوء نفسه.
تحرك سامي ببطء بين الحشد، متوقعًا رد فعل ما، لكنهم لم يتحركوا.
فوق المدخل، نقشت خمسة رموز بترتيب معين، لكنها بدت وكأنها أُزيلت عمدًا، وكأن شخصًا ما أراد إخفاء معانيها.
ثم قالت بصوت هادئ:
رفع سامي يديه، ووضعهما على الباب الغريب، ثم بدأ بالدفع.
شعر برعشة عميقة تخترق جسده، وكأن هواء القاعة بأكمله تغير.
ببطء، تباعدت المصاريع العملاقة، كاشفةً عن قاعة واسعة امتدت أمامه، تعجّ بالأشخاص الصامتين، المصطفين كتماثيل حجرية.
كانوا يرتدون عباءات بيضاء، مطرزة برمز قمر على ظهورهم، ومصطفين بنظام معين وهم يحدقون بصمت في المنبر الذي يتوسط القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على المنبر، كان هناك شكل دائري، وفي مركزه وضع “عرش” بسيط المظهر، أقل فخامةً من أن يستحق هذا اللقب.
كُسر السكون بصوت خطوات قادمة من الدرج الحجري على الجانب الأيسر من القاعة.
كانت ضحكة غريبة… غير طبيعية…
وعلى ذلك العرش، جلس كيان بشري مغطى بالكامل بقماش أسود، بدا وكأنه مجرد ظل لا حياة فيه.
في وسط المدينة الحجرية، التي بدت مهجورة وهادئة وكأنها تجسيد لنهاية العالم، وقف بناء ضخم مصنوع من الحجر الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يرتدون عباءات بيضاء، مطرزة برمز قمر على ظهورهم، ومصطفين بنظام معين وهم يحدقون بصمت في المنبر الذي يتوسط القاعة.
أمام العرش، وُضع حجر أسود من نفس مادة البناء، وغُرس في داخله سيف نحيف، بلا زخارف، بمقبض أسود، بدا وكأنه عالق في أعماق الحجر.
استنتج أن ما عليه فعله هو الاستمرار في لعب دوره كمجرد “فارس القمر”، وكل ما عليه فعله هو الحصول على هذا السيف، عندها ستبدأ الأمور في التغير لصالحه.
تجمد سامي في مكانه، وهو يراقب هذا المشهد الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لي من أحمق… هل أنا حقًا أشفق على شخص طعنني بسيف مسموم؟ هذا ليس الوقت المناسب لأكون ضعيفًا أمام النساء الجميلات.”
استمر في التقدم حتى وصل أمام السيف، ثم رفع نظره نحو الكيان الجالس على العرش، والذي ظل ساكنًا بلا حركة.
ولكن ما جعله أكثر ارتباكًا هو أن أحدًا من الحاضرين لم يلتفت إلى دخوله، وكأنه غير مرئي بالنسبة لهم، أو كأنهم مجرد تماثيل جامدة بلا روح.
كانت ضحكة غريبة… غير طبيعية…
تحرك سامي ببطء بين الحشد، متوقعًا رد فعل ما، لكنهم لم يتحركوا.
كاد يضحك بسخرية، لكنه أوقف نفسه.
هذا ما جعل الأمر في غاية الخطورة.
حتى عندما دفعهم، أو مرّ بينهم، لم يظهروا أي استجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عيونهم زائغة، فارغة… تمامًا مثل عينيّ تلك العجوز التي التقى بها سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سامي تجاهل الأمر، وقبض على مقبض السيف.
استمر في التقدم حتى وصل أمام السيف، ثم رفع نظره نحو الكيان الجالس على العرش، والذي ظل ساكنًا بلا حركة.
لكن…
وفجأة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كُسر السكون بصوت خطوات قادمة من الدرج الحجري على الجانب الأيسر من القاعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انتفض سامي لا إراديًا، وانسحب بسرعة، منبطحًا بين الجموع، مفعلًا مهارته “قاتل الأفاعي”، محاولًا إخفاء وجوده.
وأخيرًا، نزل الشخص القادم.
ارتدت نفس العباءة البيضاء التي يرتديها الآخرون، لكنها بدت غير ملائمة لها، وكأنها قيدٌ يسلبها بريقها الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، نزل الشخص القادم.
لم يكن مجرد أي شخص…
لكنها ظلت تحدق فيه بصمت.
هذا ما جعل الأمر في غاية الخطورة.
لقد كانت سين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حول نظره نحو سين…
ارتدت نفس العباءة البيضاء التي يرتديها الآخرون، لكنها بدت غير ملائمة لها، وكأنها قيدٌ يسلبها بريقها الطبيعي.
ولكن القيام بذلك لم يكن خيار بل كان السبيل الوحيد ، ولقد قام بتجهيز الف سيناريو ممكن .
كان مظهرها جميلًا كعادتها، لكن في هذه اللحظة، كان هناك حزن غريب يكسو ملامحها، وكأنها أسيرة في هذا المكان.
لكن الجسد المغطى بالسواد لم يتحرك.
اقتربت من السيف، وانحنت أمامه، ثم بدأت بمحاولة سحبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوق المدخل، نقشت خمسة رموز بترتيب معين، لكنها بدت وكأنها أُزيلت عمدًا، وكأن شخصًا ما أراد إخفاء معانيها.
مرة… مرتين… ثلاث مرات…
لكن السيف لم يتحرك قيد أنملة.
وأخيرًا، استسلمت، وسقطت على ركبتيها، وبدأت تبكي بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم سمع صوت ضحك.
نظر سامي إليها، وتوهج في عينيه شيء من الحزن.
لكن…
لكن السيف لم يتحرك قيد أنملة.
“تبا، لماذا تبكين الآن، أيتها الحقيرة؟”
وفجأة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كاد يضحك بسخرية، لكنه أوقف نفسه.
لقد كانت سين.
تحرك سامي ببطء بين الحشد، متوقعًا رد فعل ما، لكنهم لم يتحركوا.
“يا لي من أحمق… هل أنا حقًا أشفق على شخص طعنني بسيف مسموم؟ هذا ليس الوقت المناسب لأكون ضعيفًا أمام النساء الجميلات.”
كاد يضحك بسخرية، لكنه أوقف نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت ضحكة غريبة… غير طبيعية…
وقف خلفها بصمت، مترددًا، لكنه أدرك أنها لم تلحظ وجوده، كانت غارقة تمامًا في دموعها.
أمام العرش، وُضع حجر أسود من نفس مادة البناء، وغُرس في داخله سيف نحيف، بلا زخارف، بمقبض أسود، بدا وكأنه عالق في أعماق الحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سامي تجاهل الأمر، وقبض على مقبض السيف.
مر بجانبها، حتى وقف أمام السيف، ثم وضع يده عليه.
“لم تستطيعي سحب هذا السيف؟ يا لكِ من ضعيفة.”
ومباشرةً… انسل السيف بسهولة من الصخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمقها بنظرة ساخرة، ثم أكمل:
“انظري، سأنتزعه من أول محاولة.”
ورغم كل الاستعدادات، ما حدث الآن كان خارج توقعاته بالكامل.
ارتدت نفس العباءة البيضاء التي يرتديها الآخرون، لكنها بدت غير ملائمة لها، وكأنها قيدٌ يسلبها بريقها الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت خطة سامي بسيطة، لكنها مدروسة بعناية.
بخطوات ثابتة، اقترب من المبنى، حتى أصبح أمامه تمامًا. كان البناء مربع الشكل، متناسق التصميم، مع مدخل ضخم ذو حواف مربعة، مصنوع من حجر أسود بدا وكأنه يمتص الضوء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقتربت من السيف، وانحنت أمامه، ثم بدأت بمحاولة سحبه.
طوال الأيام الأربعة الماضية، لم يفعل سوى تحليل مهاراته، مراجعة أدواته، واستكشاف كل السيناريوهات الممكنة.
هذا ما جعل الأمر في غاية الخطورة.
أن ذلك السيف داخل المعبد الذي يسكنه الشيطان نفسه؟
استنتج أن ما عليه فعله هو الاستمرار في لعب دوره كمجرد “فارس القمر”، وكل ما عليه فعله هو الحصول على هذا السيف، عندها ستبدأ الأمور في التغير لصالحه.
وكأنه… كان ينتظر ذلك منذ البداية.
لكن…
نظر سامي إليها، وتوهج في عينيه شيء من الحزن.
أن ذلك السيف داخل المعبد الذي يسكنه الشيطان نفسه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر بجانبها، حتى وقف أمام السيف، ثم وضع يده عليه.
هذا ما جعل الأمر في غاية الخطورة.
“انظري، سأنتزعه من أول محاولة.”
ولكن القيام بذلك لم يكن خيار بل كان السبيل الوحيد ، ولقد قام بتجهيز الف سيناريو ممكن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ورغم كل الاستعدادات، ما حدث الآن كان خارج توقعاته بالكامل.
طوال الأيام الأربعة الماضية، لم يفعل سوى تحليل مهاراته، مراجعة أدواته، واستكشاف كل السيناريوهات الممكنة.
ولكن… أليست هذه هي طبيعة المحنة؟
ورغم كل الاستعدادات، ما حدث الآن كان خارج توقعاته بالكامل.
غير متوقعة… دوماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن أنهى تفكيره ، التقت عيناه بعينيّ سين، التي نظرت إليه بدموعها الصامتة.
استنتج أن ما عليه فعله هو الاستمرار في لعب دوره كمجرد “فارس القمر”، وكل ما عليه فعله هو الحصول على هذا السيف، عندها ستبدأ الأمور في التغير لصالحه.
لكنها لم تحاول منعه… لم تبدي أي مقاومة… فقط حدّقت فيه باستسلام.
فزع سامي، وقام فورًا برمي السيف بعيدًا.
كان هذا غريبًا.
وأخيرًا، خفض بصره نحو السيف في يده…
ببطء، تباعدت المصاريع العملاقة، كاشفةً عن قاعة واسعة امتدت أمامه، تعجّ بالأشخاص الصامتين، المصطفين كتماثيل حجرية.
لكن سامي تجاهل الأمر، وقبض على مقبض السيف.
لكن الجسد المغطى بالسواد لم يتحرك.
ومباشرةً… انسل السيف بسهولة من الصخرة.
وكأنه… كان ينتظر ذلك منذ البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سامي تجاهل الأمر، وقبض على مقبض السيف.
في تلك اللحظة، حدث شيء غريب.
شعر برعشة عميقة تخترق جسده، وكأن هواء القاعة بأكمله تغير.
كانت ضحكة غريبة… غير طبيعية…
ببطء، تباعدت المصاريع العملاقة، كاشفةً عن قاعة واسعة امتدت أمامه، تعجّ بالأشخاص الصامتين، المصطفين كتماثيل حجرية.
حول نظره سريعًا نحو العرش…
كان مظهرها جميلًا كعادتها، لكن في هذه اللحظة، كان هناك حزن غريب يكسو ملامحها، وكأنها أسيرة في هذا المكان.
تحرك سامي ببطء بين الحشد، متوقعًا رد فعل ما، لكنهم لم يتحركوا.
لكن الجسد المغطى بالسواد لم يتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حول نظره نحو سين…
وأخيرًا، خفض بصره نحو السيف في يده…
لكنها ظلت تحدق فيه بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمقها بنظرة ساخرة، ثم أكمل:
وأخيرًا، خفض بصره نحو السيف في يده…
استمر في التقدم حتى وصل أمام السيف، ثم رفع نظره نحو الكيان الجالس على العرش، والذي ظل ساكنًا بلا حركة.
ثم سمع صوت ضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيونهم زائغة، فارغة… تمامًا مثل عينيّ تلك العجوز التي التقى بها سابقًا.
أمام هذا البناء، وقف شاب ذو شعر أسود، يرتدي درعًا فضيًا لامعًا، مما جعله يبدو متناقضًا تمامًا مع الأجواء الراكدة من حوله.
كانت ضحكة غريبة… غير طبيعية…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعرف من أين أتى الضحك، أو من أين أتت هذه الصورة في ذهنه، لكنه شعر يقينًا أن الضحكة خرجت من السيف نفسه.
ولكن القيام بذلك لم يكن خيار بل كان السبيل الوحيد ، ولقد قام بتجهيز الف سيناريو ممكن .
فزع سامي، وقام فورًا برمي السيف بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انظري، سأنتزعه من أول محاولة.”
استدار نحو سين، محاولًا
استيعاب ما حدث، لكنها أخيرًا رفعت رأسها، ونظرت إليه بهدوء شديد.
شعر برعشة عميقة تخترق جسده، وكأن هواء القاعة بأكمله تغير.
وقف خلفها بصمت، مترددًا، لكنه أدرك أنها لم تلحظ وجوده، كانت غارقة تمامًا في دموعها.
ثم قالت بصوت هادئ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن… أليست هذه هي طبيعة المحنة؟
“لهذا السبب قلت لك أنك متجول سيء الحظ حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبا، لماذا تبكين الآن، أيتها الحقيرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حول نظره نحو سين…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، نزل الشخص القادم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات