رحلة في الصحراء
المجلد الأول – الفصل السادس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى ماذا تنظر، أيها المنحرف؟!”
“رحلة في الصحراء”
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبع سامي الفتاة في صمت، ثم ركب معها في المقطورة الأمامية.
بعد وقت طويل من الجلوس، شعر سامي بألم في ظهره. البلاط الخشبي لم يكن المكان الأمثل للجلوس كل هذه المدة. وجه نظره إلى حيث تجلس الفتاة، لكنه لم يتمكن من رؤيتها وسط الظلام الحالك، رغم أنه كان يشعر بوجودها ويسمع صوت أنفاسها الهادئة. يبدو أن الإشعار الذي منحته له المحنة سابقًا قد حسّن من حواسه بالفعل.
كانت المقطورة واسعة، مبنية من الخشب الرمادي، وأرضيتها تبدو قديمة ومهترئة. عندما نظر سامي حوله، اكتشف أن المقصورة مغلقة تمامًا ضد ضوء الشمس—لا يوجد بها أي منفذ عدا الباب الذي دخلا منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
نظرت الفتاة إلى سامي، وعلامات الحزن على وجهها، ثم قالت مازحة:
أشارت الفتاة بيدها ليجلس في مكان معين بجانب مجموعة من الأكياس، ثم أغلقت الباب خلفهما. جلس سامي في ظلام دامس، ولم يلبث أن سمع صوت الخيول تتحرك. لم يكن يعلم ما فعله الرجل الثامن في الخلف، لكن العربة بدأت بالتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هراء! لا يوجد شخص يعيش في الصحراء الأبدية ولا يستطيع الرؤية في الظلام… إلا إذا كنتَ الفارس الأسطوري مثلًا! وهو ما يبدو مستبعدًا بشدة مع وجهك الطفولي هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المقطورة واسعة، مبنية من الخشب الرمادي، وأرضيتها تبدو قديمة ومهترئة. عندما نظر سامي حوله، اكتشف أن المقصورة مغلقة تمامًا ضد ضوء الشمس—لا يوجد بها أي منفذ عدا الباب الذي دخلا منه.
—
سامي لم يسمع أي رد، فرفع عينيه لينظر إليهم، لكن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد وقت طويل من الجلوس، شعر سامي بألم في ظهره. البلاط الخشبي لم يكن المكان الأمثل للجلوس كل هذه المدة. وجه نظره إلى حيث تجلس الفتاة، لكنه لم يتمكن من رؤيتها وسط الظلام الحالك، رغم أنه كان يشعر بوجودها ويسمع صوت أنفاسها الهادئة. يبدو أن الإشعار الذي منحته له المحنة سابقًا قد حسّن من حواسه بالفعل.
“حسنًا… يبدو أن كل شيء في هذه المحنة غريب ومبعثر بطريقة حمقاء. لماذا لا يمكنني فهم أي شيء؟! أشعر أنني أعرف هذا المكان، لكن قطع الأحجية متناثرة بطريقة إعجازية… سأنتظر وأراقب أكثر. ولكن مهلاً! هناك شيء غريب حقًا… لماذا لم نصادف أيًا من العمالقة الحجرية في طريقنا؟! تبًّا، كل شيء غامض لحد الجنون!”
فجأة، اخترق صمت العربة صوت الفتاة وهي تقول بسخرية:
“أنا لا أحب الأشخاص الثرثارين كثيرًا.”
“إلى ماذا تنظر، أيها المنحرف؟!”
كان هناك مبنى حجري غريب في وسط الصحراء، مصنوع من العقيق الأسود—بدا وكأنه لوحة فنية غامضة وسط الرمال الممتدة.
ثم بدأت تضحك.
احمرّ وجه سامي خجلًا، لكنه سرعان ما أظهر غضبًا في عينيه وهو يرد:
“حسنًا! ليس وكأنني أهتم بفارس متجول يملك وجه طفل!”
“من تسمين بالمنحرف؟! ومع ذلك، لا يمكنني رؤية أي شيء في هذا الظلام!”
أجابها سامي بثقة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إلى ماذا تنظر، أيها المنحرف؟!”
ردت بلهجة مستهترة:
“أوه، تبًّا لك! ألا تعرف كيف تتكلم حتى؟”
“هراء! لا يوجد شخص يعيش في الصحراء الأبدية ولا يستطيع الرؤية في الظلام… إلا إذا كنتَ الفارس الأسطوري مثلًا! وهو ما يبدو مستبعدًا بشدة مع وجهك الطفولي هذا.”
“من الأفضل لك ألا تكون تكذب!!”
أشار لام إليهم بالتوجه نحوه، وعندما فتح الباب الحديدي، كُشف عن الداخل الواسع بشكل غير منطقي. دخل الثلاثة إلى المبنى، وكانت أعين الفتاة ولام تحمل تعابير انزعاج واضحة، بل وحتى الغضب.
نظر سامي نحوها باستغراب، لكنه فضل الصمت. لم يكن الكلام خيارًا جيدًا في وضعه الحالي.
انتظرت الفتاة رده للحظات، ثم تنهدت بضجر:
“أوه، تبًّا لك! ألا تعرف كيف تتكلم حتى؟”
تبع سامي الفتاة في صمت، ثم ركب معها في المقطورة الأمامية.
“من الأفضل لك ألا تكون تكذب!!”
أجابها سامي بنبرة هادئة متزنة:
“حسنًا… يبدو أن كل شيء في هذه المحنة غريب ومبعثر بطريقة حمقاء. لماذا لا يمكنني فهم أي شيء؟! أشعر أنني أعرف هذا المكان، لكن قطع الأحجية متناثرة بطريقة إعجازية… سأنتظر وأراقب أكثر. ولكن مهلاً! هناك شيء غريب حقًا… لماذا لم نصادف أيًا من العمالقة الحجرية في طريقنا؟! تبًّا، كل شيء غامض لحد الجنون!”
“أنا لا أحب الأشخاص الثرثارين كثيرًا.”
اطفة، وضعت يدها على رقبته، ثم صرخت في وجهه:
الأمر الغريب أن سامي نفسه كان من أكثر الأشخاص ثرثرةً الذين عرفهم في حياته!
“هراء! لا يوجد شخص يعيش في الصحراء الأبدية ولا يستطيع الرؤية في الظلام… إلا إذا كنتَ الفارس الأسطوري مثلًا! وهو ما يبدو مستبعدًا بشدة مع وجهك الطفولي هذا.”
زفرت الفتاة بهدوء، ثم قالت:
“حسنًا! ليس وكأنني أهتم بفارس متجول يملك وجه طفل!”
ردت الفتاة بنبرة منزعجة:
فضل سامي السكوت مجددًا.
سامي لم يسمع أي رد، فرفع عينيه لينظر إليهم، لكن…
“حسنًا… يبدو أن كل شيء في هذه المحنة غريب ومبعثر بطريقة حمقاء. لماذا لا يمكنني فهم أي شيء؟! أشعر أنني أعرف هذا المكان، لكن قطع الأحجية متناثرة بطريقة إعجازية… سأنتظر وأراقب أكثر. ولكن مهلاً! هناك شيء غريب حقًا… لماذا لم نصادف أيًا من العمالقة الحجرية في طريقنا؟! تبًّا، كل شيء غامض لحد الجنون!”
“يبدو أنها نكتة من نوع ما…” فكر سامي، لكنه تجاهلها وقال بجدية:
—
“هذا غريب، لأنني مشيت تقريبًا ليوم كامل تحتها قبل أن ألتقي بكم، ولم يحصل لي أي شيء.”
في ظلام العربة، عمّ الصمت بينهما. لم يكن الوضع مريحًا لسامي أبدًا—أن يجد نفسه محبوسًا في مقصورة مغلقة مع فتاة شابة جميلة، بدت وكأنها إحدى بطلات الويب تون التي كان يقرأ عنها. لكن غرائزه نجت من الانحراف بفضل إحساسه بالخطر، فأجبر نفسه على البقاء هادئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فضل سامي السكوت مجددًا.
مرت فترة قبل أن يُطرق الباب من الخارج، فقفزت الفتاة واقفة بحركة سريعة. غير متوقعة ،جعلت سامي يتخذ وضعًا قتاليًا تلقائيًا.
ثم بدأت تضحك.
عندما فُتح الباب، ظهر الرجل الغريب، وكان من الواضح أن القافلة الصغيرة قد توقفت في مرحلة ما من الطريق.
أشارت الفتاة بيدها ليجلس في مكان معين بجانب مجموعة من الأكياس، ثم أغلقت الباب خلفهما. جلس سامي في ظلام دامس، ولم يلبث أن سمع صوت الخيول تتحرك. لم يكن يعلم ما فعله الرجل الثامن في الخلف، لكن العربة بدأت بالتحرك.
أشار لام إليهم بالتوجه نحوه، وعندما فتح الباب الحديدي، كُشف عن الداخل الواسع بشكل غير منطقي. دخل الثلاثة إلى المبنى، وكانت أعين الفتاة ولام تحمل تعابير انزعاج واضحة، بل وحتى الغضب.
أخبر المرتزق لام كلاً من سامي والفتاة بأنهم يجب أن يأخذوا استراحة مؤقتة.
اطفة، وضعت يدها على رقبته، ثم صرخت في وجهه:
اطفة، وضعت يدها على رقبته، ثم صرخت في وجهه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—
لم يفهم سامي السبب، فجلس في صمت وهو يفكر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نزل سامي أخيرًا من الغرفة المظلمة، وراح يتفحص المكان من حوله. الشمس الغريبة لا تزال ثابتة في موقعها، كأنها نذير شؤم دائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف عن محاولة إلقاء النكات الآن! هذا ليس مضحكًا. هل نسيت كم شخصًا قتلته تلك الشمس اللعينة؟! يجب أن نستريح في هذه الغرف كل فترة، وإلا فستعبث بعقلك!”
كان هناك مبنى حجري غريب في وسط الصحراء، مصنوع من العقيق الأسود—بدا وكأنه لوحة فنية غامضة وسط الرمال الممتدة.
لم يفهم سامي السبب، فجلس في صمت وهو يفكر:
أشار لام إليهم بالتوجه نحوه، وعندما فتح الباب الحديدي، كُشف عن الداخل الواسع بشكل غير منطقي. دخل الثلاثة إلى المبنى، وكانت أعين الفتاة ولام تحمل تعابير انزعاج واضحة، بل وحتى الغضب.
زفرت الفتاة بهدوء، ثم قالت:
لم يفهم سامي السبب، فجلس في صمت وهو يفكر:
مرت فترة قبل أن يُطرق الباب من الخارج، فقفزت الفتاة واقفة بحركة سريعة. غير متوقعة ،جعلت سامي يتخذ وضعًا قتاليًا تلقائيًا.
“حسنًا… يبدو أن كل شيء في هذه المحنة غريب ومبعثر بطريقة حمقاء. لماذا لا يمكنني فهم أي شيء؟! أشعر أنني أعرف هذا المكان، لكن قطع الأحجية متناثرة بطريقة إعجازية… سأنتظر وأراقب أكثر. ولكن مهلاً! هناك شيء غريب حقًا… لماذا لم نصادف أيًا من العمالقة الحجرية في طريقنا؟! تبًّا، كل شيء غامض لحد الجنون!”
“لا تهتمي، لكن لدي سؤال بسيط: لماذا نحن مختبئون في هذا البيت فجأة؟ لماذا لا نكمل طريقنا؟ لا يبدو أن هناك أي خطر يهددنا!”
نظرت الفتاة إلى سامي، وعلامات الحزن على وجهها، ثم قالت مازحة:
“لماذا تبدو تعابيرك كشخص يحاول رفع سيف القمر؟!”
أخبر المرتزق لام كلاً من سامي والفتاة بأنهم يجب أن يأخذوا استراحة مؤقتة.
فجأة، اخترق صمت العربة صوت الفتاة وهي تقول بسخرية:
ثم بدأت تضحك.
“أنا لا أحب الأشخاص الثرثارين كثيرًا.”
مرت فترة قبل أن يُطرق الباب من الخارج، فقفزت الفتاة واقفة بحركة سريعة. غير متوقعة ،جعلت سامي يتخذ وضعًا قتاليًا تلقائيًا.
“يبدو أنها نكتة من نوع ما…” فكر سامي، لكنه تجاهلها وقال بجدية:
كانا متجمدين في مكانهم، وملامحهم تحمل صدمة وكأنهم سمعوا للتو أكثر شيء مرعب في حياتهم.
“لا تهتمي، لكن لدي سؤال بسيط: لماذا نحن مختبئون في هذا البيت فجأة؟ لماذا لا نكمل طريقنا؟ لا يبدو أن هناك أي خطر يهددنا!”
لم يفهم سامي السبب، فجلس في صمت وهو يفكر:
بعد وقت طويل من الجلوس، شعر سامي بألم في ظهره. البلاط الخشبي لم يكن المكان الأمثل للجلوس كل هذه المدة. وجه نظره إلى حيث تجلس الفتاة، لكنه لم يتمكن من رؤيتها وسط الظلام الحالك، رغم أنه كان يشعر بوجودها ويسمع صوت أنفاسها الهادئة. يبدو أن الإشعار الذي منحته له المحنة سابقًا قد حسّن من حواسه بالفعل.
ردت الفتاة بنبرة منزعجة:
سامي لم يسمع أي رد، فرفع عينيه لينظر إليهم، لكن…
“توقف عن محاولة إلقاء النكات الآن! هذا ليس مضحكًا. هل نسيت كم شخصًا قتلته تلك الشمس اللعينة؟! يجب أن نستريح في هذه الغرف كل فترة، وإلا فستعبث بعقلك!”
“أوه، تبًّا لك! ألا تعرف كيف تتكلم حتى؟”
أجابها سامي بثقة:
“حسنًا! ليس وكأنني أهتم بفارس متجول يملك وجه طفل!”
“هذا غريب، لأنني مشيت تقريبًا ليوم كامل تحتها قبل أن ألتقي بكم، ولم يحصل لي أي شيء.”
ثم أضاف ساخرًا:
“لذا، توقفي عن هذا ودعينا نكمل طريقنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأمر الغريب أن سامي نفسه كان من أكثر الأشخاص ثرثرةً الذين عرفهم في حياته!
ساد الصمت للحظة.
سامي لم يسمع أي رد، فرفع عينيه لينظر إليهم، لكن…
قفزت الفتاة من مكانها بسرعة خارقة لم يتوقعها سامي، وفي لحظة خ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
كانا متجمدين في مكانهم، وملامحهم تحمل صدمة وكأنهم سمعوا للتو أكثر شيء مرعب في حياتهم.
قفزت الفتاة من مكانها بسرعة خارقة لم يتوقعها سامي، وفي لحظة خ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا، توقفي عن هذا ودعينا نكمل طريقنا!”
قفزت الفتاة من مكانها بسرعة خارقة لم يتوقعها سامي، وفي لحظة خ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اطفة، وضعت يدها على رقبته، ثم صرخت في وجهه:
ثم أضاف ساخرًا:
نزل سامي أخيرًا من الغرفة المظلمة، وراح يتفحص المكان من حوله. الشمس الغريبة لا تزال ثابتة في موقعها، كأنها نذير شؤم دائم.
“من الأفضل لك ألا تكون تكذب!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتظرت الفتاة رده للحظات، ثم تنهدت بضجر:
في ظلام العربة، عمّ الصمت بينهما. لم يكن الوضع مريحًا لسامي أبدًا—أن يجد نفسه محبوسًا في مقصورة مغلقة مع فتاة شابة جميلة، بدت وكأنها إحدى بطلات الويب تون التي كان يقرأ عنها. لكن غرائزه نجت من الانحراف بفضل إحساسه بالخطر، فأجبر نفسه على البقاء هادئًا.
—
“يبدو أنها نكتة من نوع ما…” فكر سامي، لكنه تجاهلها وقال بجدية:
“من الأفضل لك ألا تكون تكذب!!”
نظرت الفتاة إلى سامي، وعلامات الحزن على وجهها، ثم قالت مازحة:
“حسنًا… يبدو أن كل شيء في هذه المحنة غريب ومبعثر بطريقة حمقاء. لماذا لا يمكنني فهم أي شيء؟! أشعر أنني أعرف هذا المكان، لكن قطع الأحجية متناثرة بطريقة إعجازية… سأنتظر وأراقب أكثر. ولكن مهلاً! هناك شيء غريب حقًا… لماذا لم نصادف أيًا من العمالقة الحجرية في طريقنا؟! تبًّا، كل شيء غامض لحد الجنون!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات