You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

العودة لصفر : لعنة الخيارات 05

أنا جائع !

أنا جائع !

المجلد الأول – الفصل الخامس

 

“أنا جائع حقًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت الفتاة بسخرية وقالت:

 

وجه سؤاله لسامي، الذي رفع رأسه قليلاً ورد بنبرة مواسية:

فتح سامي عينيه ببطء، ولاحظ أن الفتاة ذات الشعر البرتقالي لا تزال تحدق به بعينين حادتين كالسكاكين. لم يستطع تجاهل الطريقة التي أمسكت بها بياقة قميصه، وسحبته للأعلى بسهولة وكأن وزنه لا يعني شيئًا. ارتسمت على وجهه نظرة غضب، وضرب يدها بعيدًا وهو يتراجع للخلف بحذر.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسمت الفتاة بسخرية وقالت:

 

“متجول سيء الحظ حقًا، أليس كذلك؟”

 

 

قال الجملة الأخيرة بنبرة حزينة، لكن عينيه ظلتا بلا تعبير. كانت هناك فجوة بين كلماته ومشاعره.

فضل سامي الصمت. لم يكن قد استوعب بعد الوضع الذي وجد نفسه فيه. خيم صمت ثقيل على المكان بينما كان يحلل كل تفصيلة، يحاول فهم ما يدور حوله. لكن صبر الفتاة نفد سريعًا، فاشتعل الغضب في عينيها وقالت بحدة:

نظر الشاب إلى الفتاة وقال:

“هل أنت أبكم أم ماذا؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

نظر سامي إليها ببرود، ثم وجه عينيه نحو الشاب الجالس بجانبها، الذي بدا أكثر هدوءًا. سأل بصوت منخفض لكن واضح:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هل لديكم شيء صالح للأكل؟”

 

 

قال الشاب بنبرة هادئة بينما كانت الفتاة تكتفي بإلقاء نظرات عابرة نحو سامي:

في تلك اللحظة، أدرك سامي كم كان جائعًا. فمنذ دخوله المحنة، لم يأكل شيئًا سوى شربه لقنينة ماء سرقها من أحد الرجال سابقًا. لكن الجوع الآن كان ينهش عظامه بوحشية. في هذه البيئة الصحراوية الحارقة، لم يكن الجوع مجرد شعور عابر، بل أخطر عدو ممكن.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“هل تعتقد ذلك؟”

تفاجأ الشاب بطلب سامي، لكن سرعان ما تحرك بسرعة، متجهًا إلى حقيبة بجانبه. أخرج منها صحنًا بسيطًا وبدأ في تعبئته. في تلك الأثناء، ضحكت الفتاة ضحكة مكتومة وقالت بسخرية:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“آه، يبدو أنه جائع حقًا… يا سيد لام، أعطه شيئًا يأكله.”

حول الشاب نظره إلى سامي وقال باحترام:

 

نظر إليهم وقال بابتسامة خفيفة:

ناول الشاب الصحن لسامي، الذي أمسكه ببطء ونظر إليه بتردد. غريزة النجاة لديه لم تخمد بعد، وفكر في احتمال تسميمه. لكن سرعان ما نفى تلك الفكرة. لو أرادوا قتله، لفعلوا ذلك وهو فاقد للوعي. أو ربما… الجوع كان أقوى من أي حذر.

نظر سامي إليها ببرود، ثم وجه عينيه نحو الشاب الجالس بجانبها، الذي بدا أكثر هدوءًا. سأل بصوت منخفض لكن واضح:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“حسنًا، أظن أنه لا بأس من مرافقتكم.”

بدأ سامي في تناول الطعام، لكنه لم يستسغه. بصق بعض اللقمات بين الحين والآخر، لكن ذلك لم يمنعه من الاستمرار في الأكل. كان جسده بحاجة للطاقة، مهما كان طعم الطعام سيئًا.

نظر سامي إليها ببرود، ثم وجه عينيه نحو الشاب الجالس بجانبها، الذي بدا أكثر هدوءًا. سأل بصوت منخفض لكن واضح:

 

“السيد كاف وبقية الرجال كانوا أقوياء حقًا. لم أتوقع أن يخسروا في قتال كهذا. لكن… لا شيء متوقع في هذه الحياة، صحيح؟”

قال الشاب بنبرة هادئة بينما كانت الفتاة تكتفي بإلقاء نظرات عابرة نحو سامي:

“أنا جائع حقًا!”

“شكرًا لك، سيدي، على قتل الوحش. لم نكن نعلم أن هناك وحشًا في هذه البحيرة. توقفنا هنا فقط للاستراحة قليلاً من السفر في هذه الصحراء الملعونة.”

قال الجملة الأخيرة بنبرة حزينة، لكن عينيه ظلتا بلا تعبير. كانت هناك فجوة بين كلماته ومشاعره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كانت نبرة صوته خالية من أي انفعال، وكأن الأمر لا يعنيه. نظر إلى الفتاة ثم عاد بنظره إلى سامي، الذي لم يبدِ اهتمامًا بكلامه. ربما لأنه لم يصدقه، أو ربما لأن الجوع كان يسيطر عليه بالكامل.

 

 

أكمل الشاب بنبرة أكثر جدية:

“تبا… لماذا النساء الجميلات مزعجات دائمًا؟”

“ربما تتساءل لماذا نحن هنا. هذه السيدة المحترمة جندتنا لحماية قافلتها أثناء توجهنا إلى مدينة جبل القمر.”

قالت بنبرة آمرة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

توقف سامي عن الأكل للحظة، ورفع حاجبيه باهتمام. مدينة جبل القمر؟ هذه معلومة مهمة قد تساعده في فهم هذا العالم أكثر. أدرك بسرعة أن عليه الانتباه لما يُقال.

“آه، يبدو أنه جائع حقًا… يا سيد لام، أعطه شيئًا يأكله.”

 

 

تابع الشاب:

 

“لم نتوقع أن تخفي هذه البحيرة الجميلة وحشًا بهذا الحجم. لحسن الحظ كنت هنا، وإلا كنا سنلقى نفس مصير البقية.”

“نعم… ربما معك حق.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“ما رأيك، سيدي؟ هل ترغب في مرافقتنا إلى المدينة، إن كنت متجهًا إلى هناك؟”

قال الجملة الأخيرة بنبرة حزينة، لكن عينيه ظلتا بلا تعبير. كانت هناك فجوة بين كلماته ومشاعره.

رفع سامي نظره نحوها، ثم وضع الصحن جانبًا ووقف مستعدًا للرحيل. لم يكن يريد البقاء أكثر من ذلك، لكنه فضل أن يُدعى لمرافقتهم بدلًا من فرض نفسه. قال بنبرة هادئة:

 

“نعم… ربما معك حق.”

أضاف بعد لحظة صمت:

 

“السيد كاف وبقية الرجال كانوا أقوياء حقًا. لم أتوقع أن يخسروا في قتال كهذا. لكن… لا شيء متوقع في هذه الحياة، صحيح؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

وجه سؤاله لسامي، الذي رفع رأسه قليلاً ورد بنبرة مواسية:

 

“نعم… ربما معك حق.”

ردت الفتاة بلامبالاة:

 

“تبا… لماذا النساء الجميلات مزعجات دائمًا؟”

ثم أضاف وهو يحاول التخفيف من أهمية إنجازه:

تفاجأ الشاب بطلب سامي، لكن سرعان ما تحرك بسرعة، متجهًا إلى حقيبة بجانبه. أخرج منها صحنًا بسيطًا وبدأ في تعبئته. في تلك الأثناء، ضحكت الفتاة ضحكة مكتومة وقالت بسخرية:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كانوا أقوياء حقًا… أظن أنني فزت بالحظ فقط.”

“نعم… ربما معك حق.”

 

“لم نتوقع أن تخفي هذه البحيرة الجميلة وحشًا بهذا الحجم. لحسن الحظ كنت هنا، وإلا كنا سنلقى نفس مصير البقية.”

نظر الشاب إليه بتمعن وقال بابتسامة خفيفة:

كانت نبرة صوته خالية من أي انفعال، وكأن الأمر لا يعنيه. نظر إلى الفتاة ثم عاد بنظره إلى سامي، الذي لم يبدِ اهتمامًا بكلامه. ربما لأنه لم يصدقه، أو ربما لأن الجوع كان يسيطر عليه بالكامل.

“هل تعتقد ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة، تكلمت الفتاة التي ظلت صامتة طوال الوقت، وقالت ببرود:

 

“من يهتم؟ هم ماتوا، ونحن أحياء. علينا فقط أن نكمل طريقنا.”

“هل أنت أبكم أم ماذا؟!”

 

عاد إلى جلسته وأكمل طعامه.

رفع سامي نظره نحوها، ثم وضع الصحن جانبًا ووقف مستعدًا للرحيل. لم يكن يريد البقاء أكثر من ذلك، لكنه فضل أن يُدعى لمرافقتهم بدلًا من فرض نفسه. قال بنبرة هادئة:

 

“حسنًا، سأكمل طريقي.”

في تلك اللحظة، أدرك سامي كم كان جائعًا. فمنذ دخوله المحنة، لم يأكل شيئًا سوى شربه لقنينة ماء سرقها من أحد الرجال سابقًا. لكن الجوع الآن كان ينهش عظامه بوحشية. في هذه البيئة الصحراوية الحارقة، لم يكن الجوع مجرد شعور عابر، بل أخطر عدو ممكن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كما توقع تمامًا، لم يدم الصمت يطول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، تكلمت الفتاة التي ظلت صامتة طوال الوقت، وقالت ببرود:

 

“تبا… لماذا النساء الجميلات مزعجات دائمًا؟”

نظر الشاب إلى الفتاة وقال:

لم يرَ سامي سببًا مقنعًا لرفض الدعوة. كان عليه النجاة، ومواصلة فهم هذا العالم الغامض. البقاء وحده في هذه الصحراء تحت تلك الشمس الحارقة لم يكن خيارًا ذكيًا.

“سيدتي، ألا تظنين أنه من الأفضل أن يرافقنا شخص قوي مثله؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

ردت الفتاة بلامبالاة:

 

“أنا لا أهتم حقًا. افعل ما تريد.”

“أنا لا أهتم حقًا. افعل ما تريد.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعارضها سامي. لم يكن هناك جدوى من ذلك الآن. كانت معلوماته عنهم قليلة، وأفضل ما يمكنه فعله هو مجاراتهم حتى يفهم الوضع أكثر.

ثم وجهت نظرة سريعة نحو سامي، وابتسمت ابتسامة صغيرة، تلميح غامض لا يمكن تفسيره بسهولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“شكرًا لك، سيدي، على قتل الوحش. لم نكن نعلم أن هناك وحشًا في هذه البحيرة. توقفنا هنا فقط للاستراحة قليلاً من السفر في هذه الصحراء الملعونة.”

حول الشاب نظره إلى سامي وقال باحترام:

 

“ما رأيك، سيدي؟ هل ترغب في مرافقتنا إلى المدينة، إن كنت متجهًا إلى هناك؟”

المجلد الأول – الفصل الخامس

 

وجه سؤاله لسامي، الذي رفع رأسه قليلاً ورد بنبرة مواسية:

لم يرَ سامي سببًا مقنعًا لرفض الدعوة. كان عليه النجاة، ومواصلة فهم هذا العالم الغامض. البقاء وحده في هذه الصحراء تحت تلك الشمس الحارقة لم يكن خيارًا ذكيًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“حسنًا، سأكمل طريقي.”

فكر سامي: “يبدو كل شيء سهلاً أكثر من اللازم… لكن التفكير في الأمر لاحقًا سيكون أفضل. الحصول على طعام، ماء، ورفقة ليس خيارًا سيئًا الآن، خاصة أنني لا أعرف شيئًا عن هذا المكان.”

تفاجأ الشاب بطلب سامي، لكن سرعان ما تحرك بسرعة، متجهًا إلى حقيبة بجانبه. أخرج منها صحنًا بسيطًا وبدأ في تعبئته. في تلك الأثناء، ضحكت الفتاة ضحكة مكتومة وقالت بسخرية:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

نظر إليهم وقال بابتسامة خفيفة:

 

“حسنًا، أظن أنه لا بأس من مرافقتكم.”

عاد إلى جلسته وأكمل طعامه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

عاد إلى جلسته وأكمل طعامه.

“نعم… ربما معك حق.”

 

تفاجأ الشاب بطلب سامي، لكن سرعان ما تحرك بسرعة، متجهًا إلى حقيبة بجانبه. أخرج منها صحنًا بسيطًا وبدأ في تعبئته. في تلك الأثناء، ضحكت الفتاة ضحكة مكتومة وقالت بسخرية:

بعد أن انتهى الثلاثة من تناول الطعام، جمعوا أمتعتهم. لم يكن لدى سامي الكثير ليأخذه، فقط وقف وتوجه نحو المقطورة الأخيرة التي كان مختبئًا تحتها سابقًا. لكن قبل أن يصل إليها، شعر بيد تسحب ذراعه من الخلف.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استدار ليجد الفتاة ذات الشعر البرتقالي تنظر إليه بعينيها الحادتين.

“السيد كاف وبقية الرجال كانوا أقوياء حقًا. لم أتوقع أن يخسروا في قتال كهذا. لكن… لا شيء متوقع في هذه الحياة، صحيح؟”

 

قالت بنبرة آمرة:

رفع سامي نظره نحوها، ثم وضع الصحن جانبًا ووقف مستعدًا للرحيل. لم يكن يريد البقاء أكثر من ذلك، لكنه فضل أن يُدعى لمرافقتهم بدلًا من فرض نفسه. قال بنبرة هادئة:

“أنت ستكون في المقدمة. تعال معي.”

“من يهتم؟ هم ماتوا، ونحن أحياء. علينا فقط أن نكمل طريقنا.”

 

“ربما تتساءل لماذا نحن هنا. هذه السيدة المحترمة جندتنا لحماية قافلتها أثناء توجهنا إلى مدينة جبل القمر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يعارضها سامي. لم يكن هناك جدوى من ذلك الآن. كانت معلوماته عنهم قليلة، وأفضل ما يمكنه فعله هو مجاراتهم حتى يفهم الوضع أكثر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار ليجد الفتاة ذات الشعر البرتقالي تنظر إليه بعينيها الحادتين.

وبين

وبين

ما كان يسير بجانبها، فكر في نفسه ساخرًا:

حول الشاب نظره إلى سامي وقال باحترام:

“تبا… لماذا النساء الجميلات مزعجات دائمًا؟”

“آه، يبدو أنه جائع حقًا… يا سيد لام، أعطه شيئًا يأكله.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

توقف سامي عن الأكل للحظة، ورفع حاجبيه باهتمام. مدينة جبل القمر؟ هذه معلومة مهمة قد تساعده في فهم هذا العالم أكثر. أدرك بسرعة أن عليه الانتباه لما يُقال.

“حسنًا، أظن أنه لا بأس من مرافقتكم.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط