You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الصياد البدائي 57

الفصل 57: المعدن والطبيعة

الفصل 57: المعدن والطبيعة

كان داخل الكابينة حارًا جدًا بالنسبة لويليام، ومع ذلك لم يستطع أن يمنع نفسه من النظر. مع كل ضربة للمطرقة وكل شرارة تنطلق عند الاصطدام، كان يزداد انبهارًا.

 

كان الحداد يخطط لكل هذا منذ وقت طويل. كان يقوم حاليًا بوضع اللمسات الأخيرة على تحفته الفنية بقوة ومهارة لم يستطع ويليام سوى أن يتنهد إعجابًا بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستفتح المهارة أيضًا أمام جيك العديد من المهارات الجديدة عندما يصل إلى المستوى 40. كان هناك احتمال أن تأتي مهارة التقارب نفسها مع مهارة أخرى، على الرغم من أنه شك في ذلك.

كان يصنع ما بدا للوهلة الأولى وكأنه درع صدر، ولكن إذا نظر المرء عن كثب، يمكن أن يرى أن الشكل كان مختلفًا قليلاً. كانت هذه القطعة مجرد جزء من المنتج النهائي، بعد كل شيء. طبقة واحدة من الدرع التي سيتم دمجها مع البقية عند الانتهاء.

مرت الساعات، وعلى الرغم من طول المدة، لم يشعر أي منهما بمرور الوقت. كان ويليام منشغلاً للغاية في عملية التصنيع، بينما كان الحداد منغمسًا تمامًا في عمله.

كانت أكبر نقطة ضعف لدى ويليام، بلا شك، قدراته الدفاعية. في حين أنه كان قادرًا على قتل أي شيء في لحظات، كان الأمر نفسه ينطبق عليه، حيث كان القتال مع جيك مثالاً رائعاً على ذلك. جرح واحد وكاد أن يموت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”ما هي هذه القوة الحركية؟“ سأل ويليام الحداد، الذي كان بدوره يراقبه عن كثب.

كان سميث على دراية بهذه النقطة الضعف. أو على الأقل كان يفترض ذلك. ما كان يصنعه لم يكن مجرد درع صدر، بل مجموعة كاملة من الدروع. كان المعدن يشبه الفضة، لكن بناءً على قوة الضربات التي كان يوجهها الرجل، وقلة ما كان يتأثر به، كان من الواضح أنه شيء آخر.

لكن المهارة الأولى كانت جديدة تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أراد أن يسأل، لكن بناءً على تعبيرات وجه الرجل، بدا أنه في حالة تركيز شديد. كان ويليام على دراية كبيرة بالمعادن بسبب طبيعة فئته ، ويمكنه تقريبًا رؤية المانا والطاقة تتسرب من الرجل وهي تدخل الدرع. لكن ما كان أكثر إثارة للإعجاب هو السهولة التي امتص بها الدرع كل شيء.

كان داخل الكابينة حارًا جدًا بالنسبة لويليام، ومع ذلك لم يستطع أن يمنع نفسه من النظر. مع كل ضربة للمطرقة وكل شرارة تنطلق عند الاصطدام، كان يزداد انبهارًا.

عندما كان يحقن المانا في المعادن لتكييفها مع استخدامه لمهاراته في التلاعب، كان ذلك عادةً ما يترافق مع الكثير من الهدر. خاصةً إذا كان عليه التحكم في معدن لم يستخدمه من قبل. لكن هذه الدرع امتصت كل شيء بشراهة مثل رجل جائع في وليمة.

”إنها شيء تحتاجه بشدة“، ضحك الحداد. “إنها تمنعك من أن تتحول إلى هريسة داخل الدرع عندما يضربك شخص ما بمطرقة كبيرة أو شيء من هذا القبيل. إنها توزع القوة على سطح الدرع بدلاً من نقطة واحدة، مما يسمح للدروع بامتصاص المزيد من الضربات بشكل فعال.

فكر لوهلة في أن الأمر يستحق قتل الرجل من أجل المعدن وحده، لكن لسبب ما، شعرت أن هذه الفكرة… خاطئة.

كان داخل الكابينة حارًا جدًا بالنسبة لويليام، ومع ذلك لم يستطع أن يمنع نفسه من النظر. مع كل ضربة للمطرقة وكل شرارة تنطلق عند الاصطدام، كان يزداد انبهارًا.

مسح العرق عن جبينه، وابتسم السميث لويليام وهو يستدعي قطعة أخرى من الدرع النهائي ويبدأ في ربطها معًا. رفع مطرقته مرة أخرى، وواصل العمل. بدا الأمر بسيطًا، بل كوميديًا تقريبًا، لكن ويليام كان يرى الأنماط المعقدة التي تتحرك بها المانا عبر المطرقة وهي تدخل الدرع مع كل ضربة.

مهارة التقارب لم تكن مهارة نشطة. كانت تسمح للمستخدم بتغيير خصائص الطاقة، ولكن هذا كل ما في الأمر. كان جيك قادراً بالفعل على استخدام مانا الخاصة به، ولكن ليس بشكل فعال تماماً، حيث كان لا يزال يتدرب ويحسن من مهاراته. كان انفجار مانا الصغير الذي حدث أثناء الفخ مثالاً رائعاً على ذلك.

مرت الساعات، وعلى الرغم من طول المدة، لم يشعر أي منهما بمرور الوقت. كان ويليام منشغلاً للغاية في عملية التصنيع، بينما كان الحداد منغمسًا تمامًا في عمله.

بدأت في مطاردة جيك منذ ما يقرب من نصف ساعة بعد أن أطلق النار على حيوان كبير يشبه الجاموس. تمكنت الوحش من النجاة من الطلقة القوية وانقض عليه على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يأت أحد ليزعجهم خلال هذه الفترة. كان الجميع مشغولين بالتحضير للمعركة النهائية مع فصيل هايدن الذي مات الآن. مع وجود حاجز العزل، لم تسبب عملية التصنيع المكثفة في الكابينة أي إزعاج للآخرين.

”بعبارة أخرى، إنها تسمح حتى لشخص مثلك بتلقي بعض الضربات“، أنهى الحداد شرحه.

أخيرًا، تنفس سميث الصعداء وهو يضع المطرقة جانبًا. أخرج القطعة المكتملة من السندان، وابتسم بارتياح وهو يبدأ في تنظيفها. أراد ويليام أن يقفز للأمام ويأخذ الدرع، لكنه قرر ألا يفعل ذلك. كان الدرع ملكه في الأصل… لكنه شعر أنه من الخطأ أخذه قبل أن يمنحه سميث الإذن بذلك.

بينما كان يسترخي، بدأ يسترجع تفاصيل المعركة. في النهاية، كانت المعركة مثمرة إلى حد ما. فتح قائمة الإشعارات، ورأى أنه حصل على مستويين كاملين من المعركة مع الديناصورات والجاموس. لم تكن مستويات الديناصورات عالية جدًا، لكنه قتل عددًا كبيرًا منها.

أومأ الرجل برأسه، وأنهى تنظيف الدرع الفضي اللامع. بدت وكأنها مجرد قطعة من الدروع المعدنية التي تغطي الصدر فقط. كانت صلبة ولكنها بدت سهلة الحركة. لكن بالطبع، كان ويليام يعلم أن الأمر ليس بهذه البساطة. فقد أضاف الحداد عدة قطع من الدروع إليها. أجزاء تبدو الآن مدمجة في الدروع المعدنية – مجموعة كاملة من الدروع تغطي الجسم من الرأس إلى القدمين. الخوذة، واقيات الساقين، والأساور، والقفازات، كلها تم صهرها في هذه القطعة النهائية من الدروع.

يمكن استخدام مانا في أي شيء تقريباً. الطاقة السحرية المتقاربة مع الطبيعة كانت مجرد فئة فرعية أخرى من نوع المانا. كان جيك قد قرأ حتى أنه إذا أصبح المرء ماهرًا بما فيه الكفاية في نوع من السحر، فإن نوع طاقته السحرية يمكن أن يتغير، لذا بدأت نافذة الحالة تظهر ”طاقة سحرية طبيعية“ بدلاً من مجرد طاقة سحرية. في حين أن هذا سيحد بلا شك من الفرد في نواحٍ عديدة، فإنه سيمكّن أيضًا بشكل كبير أي شيء يستخدم الطاقة السحرية الطبيعية.

كان هذا دليلًا واضحًا على مدى استعداد الحداد. كل هذه القطع صُنعت من البداية. لم يكن عليه سوى القيام بالجزء الأخير. ولسبب ما، أراد أن يشهد ويليام على هذا الجزء الأخير من صنع الدرع.

[درع ميتريل المبارك الموسع (نادر)] – درع كامل مصنوع بحرفية عالية من قبل حداد ماهر بذل كل موهبته في صنعه. تصل هذه الدرع إلى درجة ندرة عالية، وإن كانت بالكاد، ولم يتم تحقيق هذا الإنجاز من خلال تعويذات معقدة، بل من خلال القوة الخالصة للمواد المستخدمة والحرفية المطلوبة لصنعها. قدرة عالية للغاية على امتصاص وتخزين المانا. التعويذات: درع متوسع. تشتيت القوة الحركية.

وضع الدرع الذي انتهى صنعه على طاولة، ونادى الشاب الذي كان ينتظر معه في الغرفة.

وضع الدرع الذي انتهى صنعه على طاولة، ونادى الشاب الذي كان ينتظر معه في الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”تعال إلى هنا يا فتى“ ضحك الحداد الملتحي. ”انظر إلى الدرع. ليس سيئًا، أليس كذلك؟“

*”دينغ!“ الفئة: [الصياد الطموح] وصل إلى المستوى 30 – تم تخصيص نقاط الإحصائيات، +4 نقاط مجانية*

دون تردد، تقدم ويليام وهو يتفحص الدرع.

عندما كان يحقن المانا في المعادن لتكييفها مع استخدامه لمهاراته في التلاعب، كان ذلك عادةً ما يترافق مع الكثير من الهدر. خاصةً إذا كان عليه التحكم في معدن لم يستخدمه من قبل. لكن هذه الدرع امتصت كل شيء بشراهة مثل رجل جائع في وليمة.

[درع ميتريل المبارك الموسع (نادر)] – درع كامل مصنوع بحرفية عالية من قبل حداد ماهر بذل كل موهبته في صنعه. تصل هذه الدرع إلى درجة ندرة عالية، وإن كانت بالكاد، ولم يتم تحقيق هذا الإنجاز من خلال تعويذات معقدة، بل من خلال القوة الخالصة للمواد المستخدمة والحرفية المطلوبة لصنعها. قدرة عالية للغاية على امتصاص وتخزين المانا. التعويذات: درع متوسع. تشتيت القوة الحركية.

مع أخذ كل ذلك في الاعتبار، انتقل إلى المهارة التالية.

المتطلبات: مستوى 25+ في عرق بشري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد أن يسأل، لكن بناءً على تعبيرات وجه الرجل، بدا أنه في حالة تركيز شديد. كان ويليام على دراية كبيرة بالمعادن بسبب طبيعة فئته ، ويمكنه تقريبًا رؤية المانا والطاقة تتسرب من الرجل وهي تدخل الدرع. لكن ما كان أكثر إثارة للإعجاب هو السهولة التي امتص بها الدرع كل شيء.

لم يستطع ويليام إلا أن يشعر بالإعجاب، ولكنه شعر في الوقت نفسه بخيبة أمل طفيفة. كان يأمل في الحصول على إحصائيات أو شيء من هذا القبيل، ولكنها كانت قوية بالتأكيد. ما لم يفهمه هو ما الذي تفعله قوة التشتيت الحركية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”ما هي هذه القوة الحركية؟“ سأل ويليام الحداد، الذي كان بدوره يراقبه عن كثب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”ما هي هذه القوة الحركية؟“ سأل ويليام الحداد، الذي كان بدوره يراقبه عن كثب.

لقد فاز في المعركة، لكنها كانت مشهدًا مثيرًا – مشهدًا جذب بعضًا من هذه الآفات. وللأسف، بدأ أول من رآه في إصدار أصوات صراخ عالية، مما جذب المزيد من هذه المخلوقات اللعينة.

”إنها شيء تحتاجه بشدة“، ضحك الحداد. “إنها تمنعك من أن تتحول إلى هريسة داخل الدرع عندما يضربك شخص ما بمطرقة كبيرة أو شيء من هذا القبيل. إنها توزع القوة على سطح الدرع بدلاً من نقطة واحدة، مما يسمح للدروع بامتصاص المزيد من الضربات بشكل فعال.

 

”بعبارة أخرى، إنها تسمح حتى لشخص مثلك بتلقي بعض الضربات“، أنهى الحداد شرحه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جيك يعتقد أنه في مأمن بالنظر إلى المنحدر الذي يبلغ ارتفاعه حوالي 100 متر والذي كان يقف عليه وهو يطلق النار على الوحش أدناه.

بعيون مفتوحة على مصراعيها، تغيرت خيبة أمل ويليام تمامًا. بدا ذلك قويًا للغاية. بالطبع، لم يكن يعرف بالضبط مدى فعاليته، لكنه بالتأكيد جعل الدرع أفضل بكثير. كان من السهل أن يتخيل نفسه يُقتل بضربات قوية إذا لم يكن لديه ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هذه الوحوش الصغيرة أعلى من خصره، لكنها كانت تندفع على الطريق بسرعة، وتقطع عدة أمتار مع كل خطوة.

”إذن، هل أنت راضٍ؟“ سأل السميث وهو يبتسم للشاب.

كان الصياد أسرع مما كان يتصور أي إنسان قبل النظام، وهو يركض على الطريق الجبلي. على الرغم من سرعته، كان ما يطارده أسرع منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”راضٍ بالتأكيد!“ ابتسم ويليام بدوره. لم تكن ابتسامة مزيفة كما اعتاد، بل كانت ابتسامة حقيقية. كان هذا الدرع يستحق الانتظار. شعر… بالامتنان.

مسح العرق عن جبينه، وابتسم السميث لويليام وهو يستدعي قطعة أخرى من الدرع النهائي ويبدأ في ربطها معًا. رفع مطرقته مرة أخرى، وواصل العمل. بدا الأمر بسيطًا، بل كوميديًا تقريبًا، لكن ويليام كان يرى الأنماط المعقدة التي تتحرك بها المانا عبر المطرقة وهي تدخل الدرع مع كل ضربة.

لم يخطر هذا الفكر على بال ويليام مع أي شخص آخر في هذا البرنامج التعليمي. لكن للمرة الأولى، ربما للمرة الأولى في حياته، شعر بالامتنان تجاه شخص ما. شعر أنه مدين للرجل الملتحي بشيء ما. لكي يكون على الأقل قليلاً الشخص الذي يعتقده الحداد أنه هو.

على الرغم من أنه كان يعلم أنها لن تضر به، بل ربما تحسن مهاراته في صنع الجرعات، إلا أنه كان يخشى أن تؤثر سلبًا على صنع السموم. كان مجرد خوف بسيط، لكن حدسه نصحه بعدم القيام بذلك. وإذا كان قد تعلم شيئًا واحدًا، فهو أن يثق بحدسه قبل أي شيء آخر عندما يتعلق الأمر بقرارات مثل هذه.

”يسعدني سماع ذلك“، قال الصانع المتعب، وهو يسلّم ويليام طبقًا معدنيًا مغطى بقطعة قماش. ”لقد تركت بعض المعلومات لك على هذا… إنها عن الحرب والدروع وما أتمناه أن تفعله. افتحه عندما ننتهي.“

على الرغم من امتلاكه لجعبتين، الأولى التي بدأ بها، والأخرى التي أخذها من الرامي الذي كان مع محارب الطبيعة، فقد استخدم كل السهام في كليهما. ويرجع ذلك أساسًا إلى أن الوحوش اللعينة كانت تتفاداه باستمرار.

كما قال، كانت هناك لمحة حزن في عينيه لثانية قبل أن يواصل. ”الآن… بالنسبة للجزء الثاني.“

أخيرًا، تنفس سميث الصعداء وهو يضع المطرقة جانبًا. أخرج القطعة المكتملة من السندان، وابتسم بارتياح وهو يبدأ في تنظيفها. أراد ويليام أن يقفز للأمام ويأخذ الدرع، لكنه قرر ألا يفعل ذلك. كان الدرع ملكه في الأصل… لكنه شعر أنه من الخطأ أخذه قبل أن يمنحه سميث الإذن بذلك.

كان الصياد أسرع مما كان يتصور أي إنسان قبل النظام، وهو يركض على الطريق الجبلي. على الرغم من سرعته، كان ما يطارده أسرع منه.

بينما كان يسترخي، بدأ يسترجع تفاصيل المعركة. في النهاية، كانت المعركة مثمرة إلى حد ما. فتح قائمة الإشعارات، ورأى أنه حصل على مستويين كاملين من المعركة مع الديناصورات والجاموس. لم تكن مستويات الديناصورات عالية جدًا، لكنه قتل عددًا كبيرًا منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن هذه الوحوش الصغيرة أعلى من خصره، لكنها كانت تندفع على الطريق بسرعة، وتقطع عدة أمتار مع كل خطوة.

فكر لوهلة في أن الأمر يستحق قتل الرجل من أجل المعدن وحده، لكن لسبب ما، شعرت أن هذه الفكرة… خاطئة.

كانت أسنانها الحادة تقطر لعابًا حامضيًا، وتصدر أصواتًا حارقة كلما لامست الأرض أثناء مطاردتها.

مرهقًا من المطاردة، استلقى على الأرض وهو يحدق في السماء. كان هناك سبب آخر أكثر إحراجًا لتخليه عن استخدام قوسه… لقد نفدت سهامه.

تمكن الصياد من البقاء في المقدمة حيث تحول إلى شكل ظلي وطار إلى الأمام، متجنبًا هجومها. في اللحظة التي هبط فيها، استدار وأطلق سهمًا أصاب الوحش الصغير، مما جعله يسقط على الأرض.

*لقد قتلت [كومبسوجناثوس ذو الناب الحمضي – المستوى 42] – حصلت على خبرة إضافية لقتل عدو أعلى من مستواك. حصلت على 44000 TP*

سرعان ما بدأت الجرح الذي خلفه السهم يتقيح ويتعفن بينما كان الوحش يتلوى من الألم والارتباك. تجاهلت المخلوقات الأخرى ببساطة آلامه الأخيرة وهي تقفز فوق رفيقها الذي كان على وشك الموت. كانت الوحوش لا ترحم. لا ترحم وغزيرة العدد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن جيك من القضاء على الوحوش بضربة واحدة، في حين أنها بالكاد تمكنت من إيذائه. كان الضرر الذي تسببه يأتي من السم الذي تفرزه من خلال عضاتها، والذي في النهاية ساعد جيك على استعادة القليل من المانا في كل مرة تلدغه. لم يكن بإمكانه تحمل هجماتها، لكنه كان قادرًا على التعامل بسهولة مع ضرباتها العرضية التي كانت تصيبه.

بدأت في مطاردة جيك منذ ما يقرب من نصف ساعة بعد أن أطلق النار على حيوان كبير يشبه الجاموس. تمكنت الوحش من النجاة من الطلقة القوية وانقض عليه على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يأت أحد ليزعجهم خلال هذه الفترة. كان الجميع مشغولين بالتحضير للمعركة النهائية مع فصيل هايدن الذي مات الآن. مع وجود حاجز العزل، لم تسبب عملية التصنيع المكثفة في الكابينة أي إزعاج للآخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان جيك يعتقد أنه في مأمن بالنظر إلى المنحدر الذي يبلغ ارتفاعه حوالي 100 متر والذي كان يقف عليه وهو يطلق النار على الوحش أدناه.

أومأ الرجل برأسه، وأنهى تنظيف الدرع الفضي اللامع. بدت وكأنها مجرد قطعة من الدروع المعدنية التي تغطي الصدر فقط. كانت صلبة ولكنها بدت سهلة الحركة. لكن بالطبع، كان ويليام يعلم أن الأمر ليس بهذه البساطة. فقد أضاف الحداد عدة قطع من الدروع إليها. أجزاء تبدو الآن مدمجة في الدروع المعدنية – مجموعة كاملة من الدروع تغطي الجسم من الرأس إلى القدمين. الخوذة، واقيات الساقين، والأساور، والقفازات، كلها تم صهرها في هذه القطعة النهائية من الدروع.

يا إلهي، كم كان مخطئًا! بدأ الوحش في الجري عموديًا على الجدار. كان هذا حقًا أحد أغبى الأشياء التي رآها جيك في حياته، لكن للأسف كان مشغولًا جدًا في محاولة تجنب أن يسحقه الوحش الضخم لكي يقدر هذه الكوميديا.

*لقد قتلت [كومبسوجناثوس ذو الناب الحمضي – المستوى 42] – حصلت على خبرة إضافية لقتل عدو أعلى من مستواك. حصلت على 44000 TP*

كانت المعركة طويلة إلى حد ما ولم تنته إلا بعد أن تمكن من ركوب الوحش أثناء حقنه بلمسة الأفعى الشريرة.

وضع الدرع الذي انتهى صنعه على طاولة، ونادى الشاب الذي كان ينتظر معه في الغرفة.

لقد فاز في المعركة، لكنها كانت مشهدًا مثيرًا – مشهدًا جذب بعضًا من هذه الآفات. وللأسف، بدأ أول من رآه في إصدار أصوات صراخ عالية، مما جذب المزيد من هذه المخلوقات اللعينة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”راضٍ بالتأكيد!“ ابتسم ويليام بدوره. لم تكن ابتسامة مزيفة كما اعتاد، بل كانت ابتسامة حقيقية. كان هذا الدرع يستحق الانتظار. شعر… بالامتنان.

كانت هذه الحشرات عبارة عن حيوانات صغيرة خضراء تشبه الطيور الجارحة، بحجم كلاب الجولدن ريتريفر. لكنها كانت سريعة ورشيقة بشكل لا يصدق، كما أن لدغاتها شديدة السمية. كان جيك قادرًا على تحمل اللدغات لأن السم لم يكن يؤثر عليه حقًا بفضل حنك الأفعى الشريرة، لكنها كانت تؤلمه بشدة.

مسح العرق عن جبينه، وابتسم السميث لويليام وهو يستدعي قطعة أخرى من الدرع النهائي ويبدأ في ربطها معًا. رفع مطرقته مرة أخرى، وواصل العمل. بدا الأمر بسيطًا، بل كوميديًا تقريبًا، لكن ويليام كان يرى الأنماط المعقدة التي تتحرك بها المانا عبر المطرقة وهي تدخل الدرع مع كل ضربة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان قد قتل بالفعل أكثر من عشرة منها، ومع ذلك لا تزال خمسة منها تطارده. على الأقل، كانت هذه الحشرات مصممة على مطاردته.

”إذن، هل أنت راضٍ؟“ سأل السميث وهو يبتسم للشاب.

بعد أن قفز مرة أخرى، تمكن من الهروب من الاثنين اللذين اقتربا منه، وأطلق سهمًا مسمومًا آخر على أحد الوحوش، مما جعله يتدحرج على الأرض.

بينما كان يسترخي، بدأ يسترجع تفاصيل المعركة. في النهاية، كانت المعركة مثمرة إلى حد ما. فتح قائمة الإشعارات، ورأى أنه حصل على مستويين كاملين من المعركة مع الديناصورات والجاموس. لم تكن مستويات الديناصورات عالية جدًا، لكنه قتل عددًا كبيرًا منها.

في المقابل، تعرض لأربع قذفات من الحمض أطلقها عليه الديناصورات الصغيرة الأخرى. كانت سرعة السائل سريعة جدًا بحيث لم يتمكن جيك من تجنبها، فاكتفى بتغطية رأسه وتركها تمطر عليه. لقد آلمه ذلك قليلاً، لكنه لم يكن سيئًا للغاية بصراحة.

إذا وجد رمز ترقية آخر، فسيود بلا شك ترقية الجعبة. ومن شأن ذلك أيضًا أن يساعد في تحسين سهامه، بحيث لا تنكسر دائمًا كلما أطلقها. حتى الآن، غالبًا ما تنكسر عندما يصيب وحشًا.

لا بد من القول أن هذه المخلوقات المسكينة كانت أضعف بكثير من جيك. كانت قوتها تتمثل في استخدام الحمض والسم، وهما أمران يتمتع جيك بمقاومة كبيرة لهما. وفي الوقت نفسه، لم تكن لديها مقاومة قوية للسم.

وضع الدرع الذي انتهى صنعه على طاولة، ونادى الشاب الذي كان ينتظر معه في الغرفة.

كانت سرعتها مذهلة، وقد تفادت معظم محاولات جيك للرد، ولكن في النهاية، كانت المعركة معركة استنزاف.

ولهذا السبب، لم يستغرق الأمر سوى بضع دقائق إضافية حتى مات آخر وحش على الأرض. عندما بقي اثنان منهم، لم يهتم جيك بالتهرب بعد الآن، بل واجههما في قتال متلاحم. أمسك بهما واحدًا تلو الآخر، واستخدم لمسة الأفعى الخبيثة للقضاء عليهما بسرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمكن جيك من القضاء على الوحوش بضربة واحدة، في حين أنها بالكاد تمكنت من إيذائه. كان الضرر الذي تسببه يأتي من السم الذي تفرزه من خلال عضاتها، والذي في النهاية ساعد جيك على استعادة القليل من المانا في كل مرة تلدغه. لم يكن بإمكانه تحمل هجماتها، لكنه كان قادرًا على التعامل بسهولة مع ضرباتها العرضية التي كانت تصيبه.

كانت المعركة طويلة إلى حد ما ولم تنته إلا بعد أن تمكن من ركوب الوحش أثناء حقنه بلمسة الأفعى الشريرة.

ولهذا السبب، لم يستغرق الأمر سوى بضع دقائق إضافية حتى مات آخر وحش على الأرض. عندما بقي اثنان منهم، لم يهتم جيك بالتهرب بعد الآن، بل واجههما في قتال متلاحم. أمسك بهما واحدًا تلو الآخر، واستخدم لمسة الأفعى الخبيثة للقضاء عليهما بسرعة.

لم يستطع ويليام إلا أن يشعر بالإعجاب، ولكنه شعر في الوقت نفسه بخيبة أمل طفيفة. كان يأمل في الحصول على إحصائيات أو شيء من هذا القبيل، ولكنها كانت قوية بالتأكيد. ما لم يفهمه هو ما الذي تفعله قوة التشتيت الحركية.

مرهقًا من المطاردة، استلقى على الأرض وهو يحدق في السماء. كان هناك سبب آخر أكثر إحراجًا لتخليه عن استخدام قوسه… لقد نفدت سهامه.

لم يخطر هذا الفكر على بال ويليام مع أي شخص آخر في هذا البرنامج التعليمي. لكن للمرة الأولى، ربما للمرة الأولى في حياته، شعر بالامتنان تجاه شخص ما. شعر أنه مدين للرجل الملتحي بشيء ما. لكي يكون على الأقل قليلاً الشخص الذي يعتقده الحداد أنه هو.

على الرغم من امتلاكه لجعبتين، الأولى التي بدأ بها، والأخرى التي أخذها من الرامي الذي كان مع محارب الطبيعة، فقد استخدم كل السهام في كليهما. ويرجع ذلك أساسًا إلى أن الوحوش اللعينة كانت تتفاداه باستمرار.

كانت أسنانها الحادة تقطر لعابًا حامضيًا، وتصدر أصواتًا حارقة كلما لامست الأرض أثناء مطاردتها.

إذا وجد رمز ترقية آخر، فسيود بلا شك ترقية الجعبة. ومن شأن ذلك أيضًا أن يساعد في تحسين سهامه، بحيث لا تنكسر دائمًا كلما أطلقها. حتى الآن، غالبًا ما تنكسر عندما يصيب وحشًا.

كانت سرعتها مذهلة، وقد تفادت معظم محاولات جيك للرد، ولكن في النهاية، كانت المعركة معركة استنزاف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالحديث عن الجعبتين، أخرج الجعبة التي كان يخزنها في قلادته الفضائية، وبدأ في حقنها بالطاقة السحرية مع الجعبة التي على ظهره. ميزة أخرى لكونه أفضل في التعامل مع الطاقة السحرية هي عدم ملامسة الجلد مباشرة مع العنصر أثناء حقن الطاقة السحرية. على الرغم من أن ذلك يجعل الأمر أسرع وأكثر كفاءة.

بدأت في مطاردة جيك منذ ما يقرب من نصف ساعة بعد أن أطلق النار على حيوان كبير يشبه الجاموس. تمكنت الوحش من النجاة من الطلقة القوية وانقض عليه على الفور.

بينما كان يسترخي، بدأ يسترجع تفاصيل المعركة. في النهاية، كانت المعركة مثمرة إلى حد ما. فتح قائمة الإشعارات، ورأى أنه حصل على مستويين كاملين من المعركة مع الديناصورات والجاموس. لم تكن مستويات الديناصورات عالية جدًا، لكنه قتل عددًا كبيرًا منها.

كان داخل الكابينة حارًا جدًا بالنسبة لويليام، ومع ذلك لم يستطع أن يمنع نفسه من النظر. مع كل ضربة للمطرقة وكل شرارة تنطلق عند الاصطدام، كان يزداد انبهارًا.

*لقد قتلت [كومبسوجناثوس ذو الناب الحمضي – المستوى 42] – حصلت على خبرة إضافية لقتل عدو أعلى من مستواك. حصلت على 44000 TP*

دون تردد، تقدم ويليام وهو يتفحص الدرع.

كان أعلى مستوى 42 فقط، وكان باقي المستويات بين 38 و 41. لكن الخبرة جعلته يصل إلى المستوى التالي على الرغم من ذلك.

مسح العرق عن جبينه، وابتسم السميث لويليام وهو يستدعي قطعة أخرى من الدرع النهائي ويبدأ في ربطها معًا. رفع مطرقته مرة أخرى، وواصل العمل. بدا الأمر بسيطًا، بل كوميديًا تقريبًا، لكن ويليام كان يرى الأنماط المعقدة التي تتحرك بها المانا عبر المطرقة وهي تدخل الدرع مع كل ضربة.

*”دينغ!“ الفئة: [الصياد الطموح] وصل إلى المستوى 30 – تم تخصيص نقاط الإحصائيات، +4 نقاط مجانية*

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”تعال إلى هنا يا فتى“ ضحك الحداد الملتحي. ”انظر إلى الدرع. ليس سيئًا، أليس كذلك؟“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

* مهارات فئة الصياد الطموح متاحة*

لكن في حين أن المهارة ستفتح الكثير من الأبواب، فإنها ستغلق أبوابًا أكثر بكثير. لن يجعل اكتساب تقارب آخر أكثر تعارضًا مستحيلًا، لكنه سيجعله أكثر صعوبة بشكل هائل. بعبارة أخرى، لم يكن يشعر برغبة في الالتزام بمسار معين في الوقت الحالي. كان يخشى أيضًا أن يكون لذلك أي تأثير سلبي على قدراته في الكيمياء.

كان متحمسًا للحصول أخيرًا على بعض المهارات الجديدة في فئته. على الرغم من أنه حصل تقنيًا على [بصيرة الصياد] و[صياد الطرائد العظمى]، إلا أن الأولى كانت مجرد ترقية لما كان لديه بالفعل، بينما كانت الثانية سلبية. كان قد شعر بهذه القدرة أثناء قتاله. كانت خفية، لكنه شعر أنه أصبح أسرع وأقوى قليلاً كلما قاتل وحوشًا من مستوى أعلى.

لكن المهارة الأولى كانت جديدة تمامًا.

لو لم يكن شديد الإدراك، لما لاحظ ذلك أو لاعتبره مجرد أدرينالين أو شيء من هذا القبيل. لم يكن يعرف ما إذا كان هذا المركب الكيميائي له أي تأثير أو كان له أي أهمية حقيقية بعد أن أصبح النظام والإحصائيات أمرًا واقعًا.

يمكن استخدام مانا في أي شيء تقريباً. الطاقة السحرية المتقاربة مع الطبيعة كانت مجرد فئة فرعية أخرى من نوع المانا. كان جيك قد قرأ حتى أنه إذا أصبح المرء ماهرًا بما فيه الكفاية في نوع من السحر، فإن نوع طاقته السحرية يمكن أن يتغير، لذا بدأت نافذة الحالة تظهر ”طاقة سحرية طبيعية“ بدلاً من مجرد طاقة سحرية. في حين أن هذا سيحد بلا شك من الفرد في نواحٍ عديدة، فإنه سيمكّن أيضًا بشكل كبير أي شيء يستخدم الطاقة السحرية الطبيعية.

كما جرت العادة الآن، بدأ في استعراض المهارات واحدة تلو الأخرى. كانت المهارات التي كان يمتلكها قبل تطوير فئته لا تزال متاحة باستثناء بعض الحالات القليلة. بعضها كان واضحًا لأن هناك نسخًا مطورة متاحة في القائمة أدناه.

أخيرًا، تنفس سميث الصعداء وهو يضع المطرقة جانبًا. أخرج القطعة المكتملة من السندان، وابتسم بارتياح وهو يبدأ في تنظيفها. أراد ويليام أن يقفز للأمام ويأخذ الدرع، لكنه قرر ألا يفعل ذلك. كان الدرع ملكه في الأصل… لكنه شعر أنه من الخطأ أخذه قبل أن يمنحه سميث الإذن بذلك.

لكن المهارة الأولى كانت جديدة تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد قتل بالفعل أكثر من عشرة منها، ومع ذلك لا تزال خمسة منها تطارده. على الأقل، كانت هذه الحشرات مصممة على مطاردته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

[التقارب الأساسي مع الطبيعة (رديء)] – يتوافق الصياد الطموح مع محيطه، ويجد الإلهام والراحة في الطبيعة نفسها. يمنح الصياد التوافق مع الطبيعة. و يتيح للصياد بتحويل طاقاته إلى طاقة متوافقة مع الطبيعة، مما يمنحه خصائص شفاء وتجديد طفيفة. كما تسمح للمستخدم بامتصاص المانا المرتبطة بعنصر الطبيعة بشكل أكثر سلاسة وفاعلية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [التقارب الأساسي مع الطبيعة (رديء)] – يتوافق الصياد الطموح مع محيطه، ويجد الإلهام والراحة في الطبيعة نفسها. يمنح الصياد التوافق مع الطبيعة. و يتيح للصياد بتحويل طاقاته إلى طاقة متوافقة مع الطبيعة، مما يمنحه خصائص شفاء وتجديد طفيفة. كما تسمح للمستخدم بامتصاص المانا المرتبطة بعنصر الطبيعة بشكل أكثر سلاسة وفاعلية.

كانت هذه المهارة هي المرة الأولى التي يواجه فيها مهارة تقارب. كان يعلم أن هذا النوع من المهارات شائع بين العديد من مستخدمي المانا في جميع أنحاء الكون المتعدد الذين أرادوا استخدام نوع من المانا لم يكن لديهم تقارب طبيعي معه.

إذا وجد رمز ترقية آخر، فسيود بلا شك ترقية الجعبة. ومن شأن ذلك أيضًا أن يساعد في تحسين سهامه، بحيث لا تنكسر دائمًا كلما أطلقها. حتى الآن، غالبًا ما تنكسر عندما يصيب وحشًا.

أما بالنسبة للمهارة نفسها، فقد جذبت جيك إلى حد ما. لكنها كانت لا تزال في نطاق ”القليل“. كان الجميع يتمتعون بتقارب طبيعي بشكل افتراضي، ومن سيف محارب الطبيعة في وقت سابق، تأكد جيك إلى حد ما أنه لا يتمتع بتقارب الطبيعة.

في المقابل، تعرض لأربع قذفات من الحمض أطلقها عليه الديناصورات الصغيرة الأخرى. كانت سرعة السائل سريعة جدًا بحيث لم يتمكن جيك من تجنبها، فاكتفى بتغطية رأسه وتركها تمطر عليه. لقد آلمه ذلك قليلاً، لكنه لم يكن سيئًا للغاية بصراحة.

مهارة التقارب لم تكن مهارة نشطة. كانت تسمح للمستخدم بتغيير خصائص الطاقة، ولكن هذا كل ما في الأمر. كان جيك قادراً بالفعل على استخدام مانا الخاصة به، ولكن ليس بشكل فعال تماماً، حيث كان لا يزال يتدرب ويحسن من مهاراته. كان انفجار مانا الصغير الذي حدث أثناء الفخ مثالاً رائعاً على ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جيك يعتقد أنه في مأمن بالنظر إلى المنحدر الذي يبلغ ارتفاعه حوالي 100 متر والذي كان يقف عليه وهو يطلق النار على الوحش أدناه.

يمكن استخدام مانا في أي شيء تقريباً. الطاقة السحرية المتقاربة مع الطبيعة كانت مجرد فئة فرعية أخرى من نوع المانا. كان جيك قد قرأ حتى أنه إذا أصبح المرء ماهرًا بما فيه الكفاية في نوع من السحر، فإن نوع طاقته السحرية يمكن أن يتغير، لذا بدأت نافذة الحالة تظهر ”طاقة سحرية طبيعية“ بدلاً من مجرد طاقة سحرية. في حين أن هذا سيحد بلا شك من الفرد في نواحٍ عديدة، فإنه سيمكّن أيضًا بشكل كبير أي شيء يستخدم الطاقة السحرية الطبيعية.

المتطلبات: مستوى 25+ في عرق بشري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ستفتح المهارة أيضًا أمام جيك العديد من المهارات الجديدة عندما يصل إلى المستوى 40. كان هناك احتمال أن تأتي مهارة التقارب نفسها مع مهارة أخرى، على الرغم من أنه شك في ذلك.

كما جرت العادة الآن، بدأ في استعراض المهارات واحدة تلو الأخرى. كانت المهارات التي كان يمتلكها قبل تطوير فئته لا تزال متاحة باستثناء بعض الحالات القليلة. بعضها كان واضحًا لأن هناك نسخًا مطورة متاحة في القائمة أدناه.

لكن في حين أن المهارة ستفتح الكثير من الأبواب، فإنها ستغلق أبوابًا أكثر بكثير. لن يجعل اكتساب تقارب آخر أكثر تعارضًا مستحيلًا، لكنه سيجعله أكثر صعوبة بشكل هائل. بعبارة أخرى، لم يكن يشعر برغبة في الالتزام بمسار معين في الوقت الحالي. كان يخشى أيضًا أن يكون لذلك أي تأثير سلبي على قدراته في الكيمياء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”راضٍ بالتأكيد!“ ابتسم ويليام بدوره. لم تكن ابتسامة مزيفة كما اعتاد، بل كانت ابتسامة حقيقية. كان هذا الدرع يستحق الانتظار. شعر… بالامتنان.

على الرغم من أنه كان يعلم أنها لن تضر به، بل ربما تحسن مهاراته في صنع الجرعات، إلا أنه كان يخشى أن تؤثر سلبًا على صنع السموم. كان مجرد خوف بسيط، لكن حدسه نصحه بعدم القيام بذلك. وإذا كان قد تعلم شيئًا واحدًا، فهو أن يثق بحدسه قبل أي شيء آخر عندما يتعلق الأمر بقرارات مثل هذه.

إذا وجد رمز ترقية آخر، فسيود بلا شك ترقية الجعبة. ومن شأن ذلك أيضًا أن يساعد في تحسين سهامه، بحيث لا تنكسر دائمًا كلما أطلقها. حتى الآن، غالبًا ما تنكسر عندما يصيب وحشًا.

مع أخذ كل ذلك في الاعتبار، انتقل إلى المهارة التالية.

كما جرت العادة الآن، بدأ في استعراض المهارات واحدة تلو الأخرى. كانت المهارات التي كان يمتلكها قبل تطوير فئته لا تزال متاحة باستثناء بعض الحالات القليلة. بعضها كان واضحًا لأن هناك نسخًا مطورة متاحة في القائمة أدناه.

 

مع أخذ كل ذلك في الاعتبار، انتقل إلى المهارة التالية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرهقًا من المطاردة، استلقى على الأرض وهو يحدق في السماء. كان هناك سبب آخر أكثر إحراجًا لتخليه عن استخدام قوسه… لقد نفدت سهامه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط