الفصل 56: نابغة المعدن
كان لقاء البشر بالآلهة أمراً غير مألوف في الكون المتعدد. فقط الأشخاص الاستثنائيون كانوا يحظون بفرصة التفاعل مع الآلهة عن قرب. وحتى في تلك الحالات، كان ذلك نادراً.
“هذا سيء“ قال ويليام دون حتى أن يفكر. انتظر؛ ماذا؟ لماذا هذا سيء؟
لكن البرنامج التعليمي كان أبعد ما يكون عن المألوف. كان حدثاً أثر على كل كائن حي في الكون المتعدد بأكمله. ليس البرنامج التعليمي نفسه، بل سبب حدوثه؛ فقد كان بداية عصر جديد مع توسع الكون المتعدد بظهور كون آخر.
كان ذلك بعد جيك، لكنه أظهر إمكانات كبيرة في الحدادة وتم الاعتراف به من قبل النظام.
كانت الآلهة، من بين جميع الكائنات، أكثر كائنات الكون المتعدد انخراطًا في البرامج التعليمية. كانت إحدى المرات القليلة التي تحركت فيها بالجشع والرغبة. كانت فرصة لكسب مكافآت لا يمكنهم الحصول عليها بطريقة أخرى – فرصة لاكتساب المزيد من القوة والنفوذ.
وبذلك، لوح الرجل بيده فانشقت أرضية الكابينة وظهر فرن. استدعى حدادة ومطرقة، إلى جانب مجموعة من سبائك معدنية مختلفة من العدم.
كانت الطريقة الأكثر أهمية للحصول على هذه المكافآت هي العثور على بشر قادرين بين المبتدئين الجدد. العثور عليهم وجعلهم أتباعًا لك. تم ذلك من خلال شيء مثل لقاء جيك مع الأفعى الشريرة في عالمه. هذا يعني أيضًا أن تجربة جيك في لقاء إله لم تكن فريدة من نوعها. كان كاسبر قد التقى بإله… وكذلك سميث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر ويليام إليه قليلاً. شعر برغبة في الموافقة، لكنه كان قد اتفق مع ريتشارد بالفعل. بكل المقاييس، كان قائد المعسكر يمكن أن يقدم له مزايا أكثر من الحداد الوحيد. ومع ذلك… وافق.
كان ذلك بعد جيك، لكنه أظهر إمكانات كبيرة في الحدادة وتم الاعتراف به من قبل النظام.
جلس وارخى ذراعه المخدرة وسمح لها بالتعافي ببطء. على الرغم من أنه كان قادرًا على قتل وحش أعلى منه بكثير في المستوى بضربة واحدة، إلا أن ذلك لم يكن سهلاً. استهلاكه للطاقة كان جنونيًا، كما أن الضغط على ذراعه أصبح سيئًا لدرجة أنه فقد نقاط صحة أثناء شحن الضربة.
على الأقل هذا ما كان سميث يقوله لويليام في ذلك الوقت. أخبره كيف التقى بإله وحصل على بركة مع توجيه. على عكس ما توقعه ويليام، لم يلتقِ بفيروراس، بل التقى بأحد زملائه الآلهة، المعروف باسم كاميكوس، إله الحدادة.
كانت هذه المنطقة مليئة بالجبال والشقوق والوديان، وأعلى جبل في وسط المنطقة يبلغ ارتفاعه أكثر من كيلومتر. على الرغم من أن هذا لا يبدو كثيرًا، إلا أنه كان لا بد من الأخذ في الاعتبار أن الجبل لم يكن له قمة بل كان يشبه بركانًا. أي أنه كان به ثقب في القمة.
”يبدو الأمر مثيرًا للاهتمام، لكن ما علاقة هذا بي؟“ قاطعه ويليام أخيرًا لأنه سئم من الشرح الطويل.
“شكرًا“ ابتسم سميث. ”أتعلم، كان ابني في مثل عمرك تقريبًا. كان من المبكر جدًا أن يتزوج، لكنهما ادعيا أنهما مغرمان ببعضهما، ومن أنا لأمنعهما؟“
”فيروراس، إله الحديد، أعجب بك كثيرًا يا فتى“ ضحك الحداد. ”لكن يبدو أنك رفضته أو شيء من هذا القبيل؟“
”حسنًا… لكن كيف؟“
”لا أعتقد أنني فعلت ذلك؟“ أجاب، صادقًا للمرة الأولى. لم يتذكر أنه رفض إلهًا من قبل، إلا إذا…
سحب قوسه وهو يراقب أول حيوان رآه يتجول أسفل المنحدر. بدا وكأنه نسخة متطورة من الغرير الموجود في الغابة خارج المكان الذي كان يقف فيه. سمحت له حاسته الحادة برؤية الحيوان بوضوح تام. ناهيك عن أن ”بصر الصياد“ حسّن نظره بشكل كبير.
”قيل لي أنك تلقيت عرضًا للحصول على فئة متعلقة به“، أوضح سميث. ”لكنك لم تختره.“
وحش من المستوى 48 قضى عليه بضربة واحدة. لم يكن يعرف ما إذا كان قوياً للغاية أم ماذا، لكن الأمر بدا له متطرفاً للغاية. لكن مرة أخرى، لم يكن لديه من يقارن نفسه بهم. على الرغم من أنه بناءً على هجوم الرمح من مطلق النار، كان من المحتمل أن يكرر النتيجة. يجب على المرء أن يتذكر أن السبب الوحيد الذي جعله قادراً على توجيه ضربة قوية لفترة طويلة هو إحصائياته الدفاعية العالية.
تذكر ويليام أنه حصل على فئة باسم فيروراس. لكنها لم تكن جيدة بصراحة، وكانت توفر مكافآت أسوأ بكثير من فئته الحالية ”نابغة المعدن“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *لقد قتلت [غرير السم – المستوى 48] – حصلت على خبرة إضافية لقتل عدو أعلى من مستواك. حصلت على 56000 نقطة خبرة*
نظر إلى رسائل نظامه القديمة، عاد إلى وقت بعيد جدًا قبل أن يعود أخيرًا إلى الوقت الذي تطورت فيه فئته.
يبدو أن عدد نقاط البرنامج التعليمي لكل قتل يرتفع أيضًا بمقدار ألفي نقطة لكل مستوى لجميع الوحوش فوق المستوى 25. استنادًا إلى الطيور الجارحة والخنزير البري والغرير الذي قتل جيك للتو. لا يزال لا يعرف بالضبط فائدة هذه النقاط. وفقًا لوصف البرنامج التعليمي، من المرجح أن تظهر قيمتها عند انتهاء البرنامج التعليمي.
نابغة المعدن، كان يعرفها بالطبع لأنها فئته الحالية.
كان ذلك بعد جيك، لكنه أظهر إمكانات كبيرة في الحدادة وتم الاعتراف به من قبل النظام.
نابغة المعدن – تعتبر من بين أعلى العباقرة عندما يتعلق الأمر بالتلاعب بالمعادن. بعد أن أظهرت موهبة فائقة كساحر وكمتلاعب بالطاقة السحرية، بدأت تسير على طريق مجيد نحو القوة. تركز هذه الفئة بشكل كبير على التلاعب بالمعادن وجميع أنواع السحر المتعلقة بالمعادن. طبيعة هذه الفئة هجومية ، تاركة الدفاعات لمهارة الساحر، مع التركيز على الذكاء والحكمة. لقد بدأت مسيرتك للتو، لكنك أظهرت نفسك كموهوب حقيقي. مكافآت الإحصائيات لكل مستوى: +7 ذكاء، +5 حكمة، +4 إرادة، +2 إدراك، +6 نقاط حرة
”يبدو الأمر مثيرًا للاهتمام، لكن ما علاقة هذا بي؟“ قاطعه ويليام أخيرًا لأنه سئم من الشرح الطويل.
كانت هذه الفئة ممتازة في رأيه. لقد جعله متفوقًا على كل الناجين الآخرين الذين قابلهم باستثناء جيك النجم المظلم. كانت مكافآت الإحصائيات أربعة أضعاف ما كان لديه قبل التطور، حيث ارتفعت من 6 لكل مستوى إلى 24. ذهب معظم نقاطه الحرة إلى الذكاء، لكنه بدأ أيضًا في وضع قدر كبير منها في الحيوية بعد مواجهته مع جيك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف منتصبًا، ونظر في عيني ويليام. ”الآن، حان الوقت لنجهزك للمعركة الكبرى.“
أما بالنسبة لفئة فيروراس، فقد تجاوزها… فقد كانت بصراحة سيئة للغاية مقارنة بما حصل عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة بدأ ويليام يولي اهتمامًا أكبر. كان يعلم مدى الفرق الذي يمكن أن تحدثه المعدات القوية، وبناءً على ذلك الحاجز المعزل، لم يكن سميث عديم الموهبة تمامًا عندما يتعلق الأمر بالصناعة. لا شك أن الحصول على مساعدته سيكون مفيدًا.
ساحر فيروراس الواعد – ساحر فيروراس يظهر إمكانات كبيرة في طريقه إلى القوة. بصفتك ساحرًا، فقد أوضحت قدرتك على التحكم في المعدن والمانا نفسها، مما يوفر لك طريقًا واضحًا إلى القوة. تركز هذه الفئة بشكل كبير على التحكم في المعدن والسحر المعدني العام، ولكنها متخصصة في سحر الحديد. تتوازن طبيعة هذه الفئة بين الدفاع والهجوم، مما يجعلك مقاتلًا متعدد الاستخدامات في كل من المدى القريب والبعيد. إلهك الراعي المستقبلي فيروراس يؤمن بموهبتك. مكافآت الإحصائيات لكل مستوى: +4 ذكاء، +3 حكمة، +2 إرادة، +2 صلابة +1 حيوية، +1 إدراك، +4 نقاط حرة
كل شيء فيه كان أسوأ. كانت الأوصاف متشابهة لأن كلاهما ساحران معدنيان، ولكن هذا كان أقل إثارة للإعجاب بكثير. ويليام لم يكن واعدًا، بل كان عبقريًا لعينًا. وآخر جملة عن ”إلهه الراعي المستقبلي الذي يؤمن به“ أزعجته. ذكرته بما كان يكرره عليه ذلك الطبيب النفسي اللعين.
”حسنًا… لكن كيف؟“
كما أن هذه الفئة تمنح إحصائيات أقل بكثير، حيث توفر 17 فقط لكل مستوى. كان ذلك أكثر من فرق قيمة فئة الساحر الأساسية بأكملها. كان وليام سيكون أحمقًا حقًا لو اختار تلك الفئة السيئة لمجرد أن إلهًا سيئًا بنفس القدر قد ربط اسمه بها.
نهض، وخرج من أفكاره عندما رأى أن حيوانات الغرير الأخرى بدأت تتجمع حول جثة رفيقها الذي سقط. حمل قوسه مرة أخرى، ودلك كتفه ولف رقبته بينما كان يحضر سهمًا مسمومًا آخر.
”حسنًا، نعم، لقد حصلت عليها، لكنني اخترت أخرى أعجبتني أكثر“، أوضح ويليام، دون أن يظهر أي علامات على الدخول في مزيد من التفاصيل.
ومع ذلك، فإن الرابتور لا تشغل سوى المساحات المفتوحة على الجبال وأحيانًا بين الجبال، لكنها تظهر بشكل أساسي كحيوانات تملأ الفراغ . في الشقوق، مثل تلك التي كان جيك يطل عليها حاليًا، ازداد التنوع البيولوجي بشكل هائل. بدا العالم أسفل المنحدر وكأنه عالم كامل بذاته.
”ما حدث قد حدث“، أجاب سميث. ”لكنك اكتسبت مهارة مرتبطة باسمه لاحقًا، أليس كذلك؟“
”فيروراس، إله الحديد، أعجب بك كثيرًا يا فتى“ ضحك الحداد. ”لكن يبدو أنك رفضته أو شيء من هذا القبيل؟“
”نعم، فعلت ذلك. وماذا في ذلك؟“
تسلق جيك التل وهو يرتفع أكثر فأكثر. تجنب كل الوحوش التي استطاع تجنبها لأنه لم يكن لديه أي نية للدخول في أي شجار جماعي في الوقت الحالي. مهارة التخفي الأساسية، على الرغم من أنها مهارة لم يلاحظها كثيرًا، إلا أنها أثبتت فائدتها. نظرًا لأن الوقت كان ليلاً، كان هناك الكثير من الظلال حوله لتفعيل تأثير مكافأة سواره.
”هكذا تصبح مرتبطًا بإله يا فتى. على الأقل جزئيًا“، أوضح سميث وهو يواصل حديثه. ”الكارما أو شيء من هذا القبيل. على أي حال، هذا يعني أن الإله على علم بوجودك، ويريد مساعدتك“.
كان ذلك بعد جيك، لكنه أظهر إمكانات كبيرة في الحدادة وتم الاعتراف به من قبل النظام.
”ولماذا بحق الجحيم سأصبح تابعًا لإله ما؟“ سأل ويليام باستخفاف. لم يكن لديه أي اهتمام بالارتباط بدين غريب الأطوار.
كانت الآلهة، من بين جميع الكائنات، أكثر كائنات الكون المتعدد انخراطًا في البرامج التعليمية. كانت إحدى المرات القليلة التي تحركت فيها بالجشع والرغبة. كانت فرصة لكسب مكافآت لا يمكنهم الحصول عليها بطريقة أخرى – فرصة لاكتساب المزيد من القوة والنفوذ.
”لأنك لا تستطيع الفوز في هذه المهمة بمفردك، ويليام“، أجاب الرجل. ”لكن معًا، يمكننا الفوز في هذا البرنامج التعليمي. يمكنني صنع أشياء لك تجعلك أقوى بكثير من ذي قبل، وبالتالي، يمكنك القضاء على الجميع. خاصة ريتشارد.“
هز رأسه، وعاد إلى الموضوع الذي بين يديه وهو يضع السهم المبلل بالدم. سحب قوسه، وبدأ في شحن قوة إطلاق النار بينما يتتبع حركة الوحش. بعد حوالي 10 ثوانٍ، أطلق الوتر بقوة هائلة، فانطلق السهم نحو الغرير الذي لم يكن يشك في شيء.
فجأة بدأ ويليام يولي اهتمامًا أكبر. كان يعلم مدى الفرق الذي يمكن أن تحدثه المعدات القوية، وبناءً على ذلك الحاجز المعزل، لم يكن سميث عديم الموهبة تمامًا عندما يتعلق الأمر بالصناعة. لا شك أن الحصول على مساعدته سيكون مفيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف منتصبًا، ونظر في عيني ويليام. ”الآن، حان الوقت لنجهزك للمعركة الكبرى.“
”لماذا ريتشارد على وجه الخصوص؟“ سأل ويليام بفضول. لم يكن على علم بأي نزاع بينهما.
نظر إلى رسائل نظامه القديمة، عاد إلى وقت بعيد جدًا قبل أن يعود أخيرًا إلى الوقت الذي تطورت فيه فئته.
”لم أدخل هذا البرنامج التعليمي بمفردي، كما تعلم. جئت مع ابني وزوجته“، قال السميث بينما تغير مزاجه إلى الأسوأ. ”وعدت بحمايتهم. حاولت ذلك. كنا نعتقد أن الليالي آمنة، لكن اتضح أن ذلك كان الوقت الذي يخرج فيه المتطفلون. لم يوافق ريتشارد وجماعته على أن نبقى نحن الثلاثة معًا. قتلوا كلاهما بينما كنت في رحلة صيد خلال الليل…“
”لم أدخل هذا البرنامج التعليمي بمفردي، كما تعلم. جئت مع ابني وزوجته“، قال السميث بينما تغير مزاجه إلى الأسوأ. ”وعدت بحمايتهم. حاولت ذلك. كنا نعتقد أن الليالي آمنة، لكن اتضح أن ذلك كان الوقت الذي يخرج فيه المتطفلون. لم يوافق ريتشارد وجماعته على أن نبقى نحن الثلاثة معًا. قتلوا كلاهما بينما كنت في رحلة صيد خلال الليل…“
“هذا سيء“ قال ويليام دون حتى أن يفكر. انتظر؛ ماذا؟ لماذا هذا سيء؟
”مهارة التخزين“، أجاب الرجل قبل أن يسأل ويليام، ”تعمل فقط مع العناصر المتعلقة بالحدادة، لكنها تؤدي المهمة.“
“شكرًا“ ابتسم سميث. ”أتعلم، كان ابني في مثل عمرك تقريبًا. كان من المبكر جدًا أن يتزوج، لكنهما ادعيا أنهما مغرمان ببعضهما، ومن أنا لأمنعهما؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما بالنسبة لفئة فيروراس، فقد تجاوزها… فقد كانت بصراحة سيئة للغاية مقارنة بما حصل عليه.
مسح دمعة ظهرت في زاوية عينه، وتابع. ”لهذا السبب أريد الانتقام من ذلك الوغد. أستطيع القتال، لكنني كنت دائمًا حدادًا وليس مقاتلًا. لا أستطيع الفوز. لكنك تستطيع، ويليام. لقد أخبرني إلهي أن هذه هي الطريقة لتحقيق حلمي ووجهني إليها. أعلم أنك أقوى بكثير مما تظهر للجميع. دعني أساعدك لتصبح أقوى.”
”هكذا تصبح مرتبطًا بإله يا فتى. على الأقل جزئيًا“، أوضح سميث وهو يواصل حديثه. ”الكارما أو شيء من هذا القبيل. على أي حال، هذا يعني أن الإله على علم بوجودك، ويريد مساعدتك“.
حافظ ويليام على تعبيره الجاد، على الرغم من أنه كان يعتقد في أعماقه أن هذا أمر غبي. ذلك الصياد اللعين كاسبر مرة أخرى… لكنه لم يعتقد أن الأمر غبي إلى هذا الحد. كان يفهم سبب رغبة الرجل في الانتقام لخسارته لهم… لكنه لم يعرف السبب. حتى كاسبر بدأ يبدو أقل تعسفًا… ماذا؟
حان الوقت لبدء هذه المطاردة بشكل حقيقي. ================================================== عدنا +_+ ترجمة ☆Hunter
“حسنًا. لكن ماذا تريد مني أن أفعل؟” سأل ويليام وهو يحاول أن يفهم سبب كل هذه الأفكار الغريبة التي تراوده. كان يمر بأفكار لا يستطيع فهمها…
”أريدك أن تجد العزم على فعل كل ما هو ضروري. عليك أن تكون مستعدًا وقادرًا على القتل. ليس فقط الوحوش، بل البشر أيضًا“، قال الرجل وهو يتنهد. ”أعلم أنه من غير العدل أن أطلب منك ذلك، لكنني أرجوك.“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يسترخي، فكر في خططه، كما فكر في أجزاء أخرى مثيرة من البرنامج التعليمي.
كان وجه سميث جادًا وهو ينظر إلى ويليام بنظرة اعتذار.
هز رأسه، وعاد إلى الموضوع الذي بين يديه وهو يضع السهم المبلل بالدم. سحب قوسه، وبدأ في شحن قوة إطلاق النار بينما يتتبع حركة الوحش. بعد حوالي 10 ثوانٍ، أطلق الوتر بقوة هائلة، فانطلق السهم نحو الغرير الذي لم يكن يشك في شيء.
نظر ويليام إليه قليلاً. شعر برغبة في الموافقة، لكنه كان قد اتفق مع ريتشارد بالفعل. بكل المقاييس، كان قائد المعسكر يمكن أن يقدم له مزايا أكثر من الحداد الوحيد. ومع ذلك… وافق.
كان يعلم أن عشر ثوانٍ كانت مدة طويلة جدًا، لكنه كان لا يزال في مرحلة الاختبار. كان سيحسنها ببطء ويجد التوازن المثالي. بين تناول جرعات الطاقة المتناوبة وإطلاق السهام، يجب أن تكون سرعة صيده قصوى إذا كانت نظريته صحيحة. وكلما انخفضت طاقته بشكل كبير، فهذا يعني فرصة رائعة لصنع المزيد من الجرعات وربما حتى خلطة أو اثنتين من السموم.
”حسنًا… لكن كيف؟“
*”دينغ!“ الفئة: [صياد طموح] وصل إلى المستوى 26 – تم تخصيص نقاط الإحصائيات، +4 نقاط مجانية*
”تعال“، أجاب الحداد وهو ينهض من الكرسي، ”انضم إلي في الحدادة“.
”قيل لي أنك تلقيت عرضًا للحصول على فئة متعلقة به“، أوضح سميث. ”لكنك لم تختره.“
وبذلك، لوح الرجل بيده فانشقت أرضية الكابينة وظهر فرن. استدعى حدادة ومطرقة، إلى جانب مجموعة من سبائك معدنية مختلفة من العدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة بدأ ويليام يولي اهتمامًا أكبر. كان يعلم مدى الفرق الذي يمكن أن تحدثه المعدات القوية، وبناءً على ذلك الحاجز المعزل، لم يكن سميث عديم الموهبة تمامًا عندما يتعلق الأمر بالصناعة. لا شك أن الحصول على مساعدته سيكون مفيدًا.
”مهارة التخزين“، أجاب الرجل قبل أن يسأل ويليام، ”تعمل فقط مع العناصر المتعلقة بالحدادة، لكنها تؤدي المهمة.“
نابغة المعدن، كان يعرفها بالطبع لأنها فئته الحالية.
وقف منتصبًا، ونظر في عيني ويليام. ”الآن، حان الوقت لنجهزك للمعركة الكبرى.“
سحب قوسه وهو يراقب أول حيوان رآه يتجول أسفل المنحدر. بدا وكأنه نسخة متطورة من الغرير الموجود في الغابة خارج المكان الذي كان يقف فيه. سمحت له حاسته الحادة برؤية الحيوان بوضوح تام. ناهيك عن أن ”بصر الصياد“ حسّن نظره بشكل كبير.
تسلق جيك التل وهو يرتفع أكثر فأكثر. تجنب كل الوحوش التي استطاع تجنبها لأنه لم يكن لديه أي نية للدخول في أي شجار جماعي في الوقت الحالي. مهارة التخفي الأساسية، على الرغم من أنها مهارة لم يلاحظها كثيرًا، إلا أنها أثبتت فائدتها. نظرًا لأن الوقت كان ليلاً، كان هناك الكثير من الظلال حوله لتفعيل تأثير مكافأة سواره.
تسلل، وسرعان ما وجد نفسه عند شق. سماه شقًا، لكنه كان أشبه بوادي ضخم بين جبلين. كان عليه أن يعترف بأنه قد قلل من حجم المنطقة الداخلية إلى حد كبير. بالطبع، كان حجمها تقريبًا مثل حجم المنطقة الخارجية بأكملها بالكيلومترات المربعة، لكن الفرق الكبير كان في الارتفاع.
تسلل، وسرعان ما وجد نفسه عند شق. سماه شقًا، لكنه كان أشبه بوادي ضخم بين جبلين. كان عليه أن يعترف بأنه قد قلل من حجم المنطقة الداخلية إلى حد كبير. بالطبع، كان حجمها تقريبًا مثل حجم المنطقة الخارجية بأكملها بالكيلومترات المربعة، لكن الفرق الكبير كان في الارتفاع.
أكد الإشعار موته عندما شعر بارتفاع مستواه.
كانت هذه المنطقة مليئة بالجبال والشقوق والوديان، وأعلى جبل في وسط المنطقة يبلغ ارتفاعه أكثر من كيلومتر. على الرغم من أن هذا لا يبدو كثيرًا، إلا أنه كان لا بد من الأخذ في الاعتبار أن الجبل لم يكن له قمة بل كان يشبه بركانًا. أي أنه كان به ثقب في القمة.
”مهارة التخزين“، أجاب الرجل قبل أن يسأل ويليام، ”تعمل فقط مع العناصر المتعلقة بالحدادة، لكنها تؤدي المهمة.“
وهو شيء مشترك بين الجبال الثلاثة الأخرى التي يمكنه رؤيتها حاليًا. لكنه كان يأمل ألا تكون براكين. لم ير أي دخان يتصاعد من قممها، لكنه كان متأكدًا أن هذا شيء يحدث فقط في الأفلام والرسوم المتحركة.
كان يعلم أن عشر ثوانٍ كانت مدة طويلة جدًا، لكنه كان لا يزال في مرحلة الاختبار. كان سيحسنها ببطء ويجد التوازن المثالي. بين تناول جرعات الطاقة المتناوبة وإطلاق السهام، يجب أن تكون سرعة صيده قصوى إذا كانت نظريته صحيحة. وكلما انخفضت طاقته بشكل كبير، فهذا يعني فرصة رائعة لصنع المزيد من الجرعات وربما حتى خلطة أو اثنتين من السموم.
أما بالنسبة لنوع الحيوانات الموجودة في هذه المنطقة الداخلية… فهي من فصيلة الرابتور. الكثير من الرابتور. يبدو أنها العدو الرئيسي وتأتي بألوان مختلفة. هناك بعض الحيوانات الأخرى الشبيهة بالديناصورات تتجول في المكان، لكن الغالبية العظمى منها من فصيلة الرابتور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”ما حدث قد حدث“، أجاب سميث. ”لكنك اكتسبت مهارة مرتبطة باسمه لاحقًا، أليس كذلك؟“
ومع ذلك، فإن الرابتور لا تشغل سوى المساحات المفتوحة على الجبال وأحيانًا بين الجبال، لكنها تظهر بشكل أساسي كحيوانات تملأ الفراغ . في الشقوق، مثل تلك التي كان جيك يطل عليها حاليًا، ازداد التنوع البيولوجي بشكل هائل. بدا العالم أسفل المنحدر وكأنه عالم كامل بذاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *لقد قتلت [غرير السم – المستوى 48] – حصلت على خبرة إضافية لقتل عدو أعلى من مستواك. حصلت على 56000 نقطة خبرة*
سحب قوسه وهو يراقب أول حيوان رآه يتجول أسفل المنحدر. بدا وكأنه نسخة متطورة من الغرير الموجود في الغابة خارج المكان الذي كان يقف فيه. سمحت له حاسته الحادة برؤية الحيوان بوضوح تام. ناهيك عن أن ”بصر الصياد“ حسّن نظره بشكل كبير.
”أريدك أن تجد العزم على فعل كل ما هو ضروري. عليك أن تكون مستعدًا وقادرًا على القتل. ليس فقط الوحوش، بل البشر أيضًا“، قال الرجل وهو يتنهد. ”أعلم أنه من غير العدل أن أطلب منك ذلك، لكنني أرجوك.“
كان هناك فرق آخر بين هذه المنطقة والمنطقة الخارجية وهو سلوك الوحوش. هنا لم تدخل في حالة غيبوبة غريبة خلال الليل بل استمرت في التجول. أصبحت الحيوانات الليلية مثل الغرير أكثر نشاطًا خلال الليل.
تسلل، وسرعان ما وجد نفسه عند شق. سماه شقًا، لكنه كان أشبه بوادي ضخم بين جبلين. كان عليه أن يعترف بأنه قد قلل من حجم المنطقة الداخلية إلى حد كبير. بالطبع، كان حجمها تقريبًا مثل حجم المنطقة الخارجية بأكملها بالكيلومترات المربعة، لكن الفرق الكبير كان في الارتفاع.
أخرج سهمًا، وأمسك برأس السهم براحة يده بينما بتوجيه دم الأفعى الشريرة لتحويل دمه إلى سم. سمح للسهم أن يقطع يده، ثم غمره تمامًا بدمه.
كان وجه سميث جادًا وهو ينظر إلى ويليام بنظرة اعتذار.
بعد القتال مع الناجين، بدأ مخزونه من السموم ينفد. كان قد بدأ في رميها في كل مكان حوله أثناء المعركة، مما أدى إلى إهدار معظمها لأنها تحطمت دون أن تسبب أي ضرر على الأرض أو الأشجار. على الرغم من إلقاء الكثير منها، لم يقتل سوى شخص واحد لأن المعالجين كانوا موجودين في ساحة المعركة. بالإضافة إلى أن الناس كانوا على ما يبدو على علم باستخدامه للسموم. بفضل ذلك الرجل ويليام، بلا شك.
نهض، وخرج من أفكاره عندما رأى أن حيوانات الغرير الأخرى بدأت تتجمع حول جثة رفيقها الذي سقط. حمل قوسه مرة أخرى، ودلك كتفه ولف رقبته بينما كان يحضر سهمًا مسمومًا آخر.
هز رأسه، وعاد إلى الموضوع الذي بين يديه وهو يضع السهم المبلل بالدم. سحب قوسه، وبدأ في شحن قوة إطلاق النار بينما يتتبع حركة الوحش. بعد حوالي 10 ثوانٍ، أطلق الوتر بقوة هائلة، فانطلق السهم نحو الغرير الذي لم يكن يشك في شيء.
تسلل، وسرعان ما وجد نفسه عند شق. سماه شقًا، لكنه كان أشبه بوادي ضخم بين جبلين. كان عليه أن يعترف بأنه قد قلل من حجم المنطقة الداخلية إلى حد كبير. بالطبع، كان حجمها تقريبًا مثل حجم المنطقة الخارجية بأكملها بالكيلومترات المربعة، لكن الفرق الكبير كان في الارتفاع.
لم يعرف الوحش المسكين ما الذي أصابه قبل أن يصطدم به السهم الذي تفكك تمامًا عند اصطدامه بظهره. ثبت أن السم لم يكن ضروريًا على الإطلاق، لأن القوة الحركية للسهم وحدها حطمت أحشاء الوحش إلى حالة لا يمكن التعرف عليها.
لكن البرنامج التعليمي كان أبعد ما يكون عن المألوف. كان حدثاً أثر على كل كائن حي في الكون المتعدد بأكمله. ليس البرنامج التعليمي نفسه، بل سبب حدوثه؛ فقد كان بداية عصر جديد مع توسع الكون المتعدد بظهور كون آخر.
مات الحيوان على الفور تقريبًا، وسرعان ما قضى عليه السم الذي انتشر مع السهم المتفجر على جسده المكسور.
“شكرًا“ ابتسم سميث. ”أتعلم، كان ابني في مثل عمرك تقريبًا. كان من المبكر جدًا أن يتزوج، لكنهما ادعيا أنهما مغرمان ببعضهما، ومن أنا لأمنعهما؟“
أكد الإشعار موته عندما شعر بارتفاع مستواه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة بدأ ويليام يولي اهتمامًا أكبر. كان يعلم مدى الفرق الذي يمكن أن تحدثه المعدات القوية، وبناءً على ذلك الحاجز المعزل، لم يكن سميث عديم الموهبة تمامًا عندما يتعلق الأمر بالصناعة. لا شك أن الحصول على مساعدته سيكون مفيدًا.
*لقد قتلت [غرير السم – المستوى 48] – حصلت على خبرة إضافية لقتل عدو أعلى من مستواك. حصلت على 56000 نقطة خبرة*
لم يعرف الوحش المسكين ما الذي أصابه قبل أن يصطدم به السهم الذي تفكك تمامًا عند اصطدامه بظهره. ثبت أن السم لم يكن ضروريًا على الإطلاق، لأن القوة الحركية للسهم وحدها حطمت أحشاء الوحش إلى حالة لا يمكن التعرف عليها.
*”دينغ!“ الفئة: [صياد طموح] وصل إلى المستوى 26 – تم تخصيص نقاط الإحصائيات، +4 نقاط مجانية*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”ما حدث قد حدث“، أجاب سميث. ”لكنك اكتسبت مهارة مرتبطة باسمه لاحقًا، أليس كذلك؟“
وحش من المستوى 48 قضى عليه بضربة واحدة. لم يكن يعرف ما إذا كان قوياً للغاية أم ماذا، لكن الأمر بدا له متطرفاً للغاية. لكن مرة أخرى، لم يكن لديه من يقارن نفسه بهم. على الرغم من أنه بناءً على هجوم الرمح من مطلق النار، كان من المحتمل أن يكرر النتيجة. يجب على المرء أن يتذكر أن السبب الوحيد الذي جعله قادراً على توجيه ضربة قوية لفترة طويلة هو إحصائياته الدفاعية العالية.
حان الوقت لبدء هذه المطاردة بشكل حقيقي. ================================================== عدنا +_+ ترجمة ☆Hunter
جلس وارخى ذراعه المخدرة وسمح لها بالتعافي ببطء. على الرغم من أنه كان قادرًا على قتل وحش أعلى منه بكثير في المستوى بضربة واحدة، إلا أن ذلك لم يكن سهلاً. استهلاكه للطاقة كان جنونيًا، كما أن الضغط على ذراعه أصبح سيئًا لدرجة أنه فقد نقاط صحة أثناء شحن الضربة.
”ولماذا بحق الجحيم سأصبح تابعًا لإله ما؟“ سأل ويليام باستخفاف. لم يكن لديه أي اهتمام بالارتباط بدين غريب الأطوار.
كان يعلم أن عشر ثوانٍ كانت مدة طويلة جدًا، لكنه كان لا يزال في مرحلة الاختبار. كان سيحسنها ببطء ويجد التوازن المثالي. بين تناول جرعات الطاقة المتناوبة وإطلاق السهام، يجب أن تكون سرعة صيده قصوى إذا كانت نظريته صحيحة. وكلما انخفضت طاقته بشكل كبير، فهذا يعني فرصة رائعة لصنع المزيد من الجرعات وربما حتى خلطة أو اثنتين من السموم.
كان لقاء البشر بالآلهة أمراً غير مألوف في الكون المتعدد. فقط الأشخاص الاستثنائيون كانوا يحظون بفرصة التفاعل مع الآلهة عن قرب. وحتى في تلك الحالات، كان ذلك نادراً.
بينما كان يسترخي، فكر في خططه، كما فكر في أجزاء أخرى مثيرة من البرنامج التعليمي.
يبدو أن عدد نقاط البرنامج التعليمي لكل قتل يرتفع أيضًا بمقدار ألفي نقطة لكل مستوى لجميع الوحوش فوق المستوى 25. استنادًا إلى الطيور الجارحة والخنزير البري والغرير الذي قتل جيك للتو. لا يزال لا يعرف بالضبط فائدة هذه النقاط. وفقًا لوصف البرنامج التعليمي، من المرجح أن تظهر قيمتها عند انتهاء البرنامج التعليمي.
يبدو أن عدد نقاط البرنامج التعليمي لكل قتل يرتفع أيضًا بمقدار ألفي نقطة لكل مستوى لجميع الوحوش فوق المستوى 25. استنادًا إلى الطيور الجارحة والخنزير البري والغرير الذي قتل جيك للتو. لا يزال لا يعرف بالضبط فائدة هذه النقاط. وفقًا لوصف البرنامج التعليمي، من المرجح أن تظهر قيمتها عند انتهاء البرنامج التعليمي.
كان ذلك بعد جيك، لكنه أظهر إمكانات كبيرة في الحدادة وتم الاعتراف به من قبل النظام.
نهض، وخرج من أفكاره عندما رأى أن حيوانات الغرير الأخرى بدأت تتجمع حول جثة رفيقها الذي سقط. حمل قوسه مرة أخرى، ودلك كتفه ولف رقبته بينما كان يحضر سهمًا مسمومًا آخر.
نابغة المعدن، كان يعرفها بالطبع لأنها فئته الحالية.
حان الوقت لبدء هذه المطاردة بشكل حقيقي.
==================================================
عدنا +_+
ترجمة ☆Hunter
”لا أعتقد أنني فعلت ذلك؟“ أجاب، صادقًا للمرة الأولى. لم يتذكر أنه رفض إلهًا من قبل، إلا إذا…
ساحر فيروراس الواعد – ساحر فيروراس يظهر إمكانات كبيرة في طريقه إلى القوة. بصفتك ساحرًا، فقد أوضحت قدرتك على التحكم في المعدن والمانا نفسها، مما يوفر لك طريقًا واضحًا إلى القوة. تركز هذه الفئة بشكل كبير على التحكم في المعدن والسحر المعدني العام، ولكنها متخصصة في سحر الحديد. تتوازن طبيعة هذه الفئة بين الدفاع والهجوم، مما يجعلك مقاتلًا متعدد الاستخدامات في كل من المدى القريب والبعيد. إلهك الراعي المستقبلي فيروراس يؤمن بموهبتك. مكافآت الإحصائيات لكل مستوى: +4 ذكاء، +3 حكمة، +2 إرادة، +2 صلابة +1 حيوية، +1 إدراك، +4 نقاط حرة
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات