معقل العدالة المقدسة
اجابت اليزا على استفهامه: “انه كما قال الخيالي المبجل، طور ائتلاف الخياليين طريقة تكشف وجود خيالي جديد، لان كل شبه خيالي يحدث ظاهرة فريدة تعرف بالظاهرة الخيالية، مثل احتفال استقبال من السهول الأسطورية.”
بوابات المعبد الرئيسي الشامخة بارتفاع مئات الامتار، منقوشة برموز كونية تنبض ببطء كالرعد، بلمحة بسيطة من يد اليزا النحيلة، انفتحت البوابات محدثة دويا، كاشفة عن بهاء يخطف البصر من الداخل.
“اما الظاهرة الخيالية فلا يمكن كبتها او اخفاؤها حتى لو كنت داخل مجرة عنصرية او كوكب عنصري، لذلك انا في حيرة من اصلك، الا اذا كنت اقدم من الائتلاف نفسه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل جاكوب شيئا، عيناه تمسحان ببرود كل تفصيل في المحراب المقدس بينما تخطو قدماه بصمت الى قلب المعبد الذي يحكم المليارات.
فهم ما تومىء اليه اليزا بكلماتها الاخيرة، فرد ببرود: “اتفهم حيرتك، لكنني لا استطيع الاجابة، علاوة على ذلك، مع علمي بائتلاف الخياليين الان، لا ارغب في الانضمام اليه لاعتيادي العزلة والحرية.”
“اما الظاهرة الخيالية فلا يمكن كبتها او اخفاؤها حتى لو كنت داخل مجرة عنصرية او كوكب عنصري، لذلك انا في حيرة من اصلك، الا اذا كنت اقدم من الائتلاف نفسه…”
ومضت في عيني اليزا لمعة باردة ثم خبت: “هذا اختيارك، لن يُجبر الائتلاف احدا على الانضمام.”
امامهم ارتفع معبد ملائكي بحجم كوكب، جدرانه من سبيكة تتلألأ كنجوم مكثفة، نقوشه المعقدة بدت حية — لوحات جدارية لمعارك قديمة وقضاء سماوي وشخصيات سرمدية في صلاة.
سكت وسكتت، بينما اختلطت الاجواء، لكن كليهما اصبح يفكر في خاطره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانهم انتظروا قدوم اليزا، ركع الكهنة والفرسان المقدسون بدروع مذهبة فورا، بدت اليزا غير مبالية وهي تصعد الدرج، وعندما مرت، حنى الكهنة والفرسان رؤوسهم حتى كادت جباههم تمس الحجر المصقول.
واصل التنين الفضي السفر في اعماق الفضاء زمنا مجهولا قبل ان ينشق الفضاء امامه كستار، مظهرا منظرا من عالم اخر.
اجابت اليزا على استفهامه: “انه كما قال الخيالي المبجل، طور ائتلاف الخياليين طريقة تكشف وجود خيالي جديد، لان كل شبه خيالي يحدث ظاهرة فريدة تعرف بالظاهرة الخيالية، مثل احتفال استقبال من السهول الأسطورية.”
ظهر امامهما عالم محاط باشعة مقدسة، وقالت اليزا اخيرا: “مرحبا بك في المقر الرئيسي لمعبد روح الكاردينال: قلعة العدالة المقدسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باتباع كلمات اليزا، نزل التنين على طريق سماوي من جسور بلورية مصقلة، معلقة بين معابد طائرة وابراج شامخة، كل منها مزين برموز مقدسة تنبض بنور قدسي.
اندهش وهو ينظر الى القلعة المشرقة، تطوف بين ارجاء اراض صخرية متلألئة ومدن طائرة بحجم قارات، القلعة كالجوهرة التاجية لقوة المعبد.
سار صامتا خلف كل خطوة لاليزا، والحواجز المحيطة بالمعبد الرئيسي بدت تستجيب لحضورها بصمت، طبقة تلو طبقة من النور الرمزي انفرجت بلطف كستائر حرير، مفسحة لهم المجال للدخول اعمق في الارض المقدسة.
بالاضافة الى ذلك، لاحظ شيئا بعيدا: جزر ومعابد واشباح مشعة تدور حول بناء واحد هائل في قلب القلعة.
اجابت اليزا على استفهامه: “انه كما قال الخيالي المبجل، طور ائتلاف الخياليين طريقة تكشف وجود خيالي جديد، لان كل شبه خيالي يحدث ظاهرة فريدة تعرف بالظاهرة الخيالية، مثل احتفال استقبال من السهول الأسطورية.”
كانها احست بنظره، قالت اليزا ببرود ممزوج بالفخر والوقار: “ما تراه هو معبد طاغوت العدل المقدس وهو ايضا وجهتنا.”
باتباع كلمات اليزا، نزل التنين على طريق سماوي من جسور بلورية مصقلة، معلقة بين معابد طائرة وابراج شامخة، كل منها مزين برموز مقدسة تنبض بنور قدسي.
لكنه لا يعلم ان اليزا لم تخبره عن الهيكل المقدس للمعبد، القادر على قتل كائن مظلم لحظة وطئه محيط المعبد.
وعند اقترابهم من القلب، تذبذبت عيناه قليلا.
امامهم ارتفع معبد ملائكي بحجم كوكب، جدرانه من سبيكة تتلألأ كنجوم مكثفة، نقوشه المعقدة بدت حية — لوحات جدارية لمعارك قديمة وقضاء سماوي وشخصيات سرمدية في صلاة.
امامهم ارتفع معبد ملائكي بحجم كوكب، جدرانه من سبيكة تتلألأ كنجوم مكثفة، نقوشه المعقدة بدت حية — لوحات جدارية لمعارك قديمة وقضاء سماوي وشخصيات سرمدية في صلاة.
حتى هو، رغم كونه شبه خيالي، استطاع ان يشعر بخفوت بالقوة الخانقة المنبعثة منه.
خارج المعبد، هيكلا ضخما يغلف البناء — حاجز شفاف من نور ذهبي وفضي متحول، يتلألأ كستار حي، منحوت برموز تنبض بنظام مع قلب المعبد.
فهم ما تومىء اليه اليزا بكلماتها الاخيرة، فرد ببرود: “اتفهم حيرتك، لكنني لا استطيع الاجابة، علاوة على ذلك، مع علمي بائتلاف الخياليين الان، لا ارغب في الانضمام اليه لاعتيادي العزلة والحرية.”
حتى هو، رغم كونه شبه خيالي، استطاع ان يشعر بخفوت بالقوة الخانقة المنبعثة منه.
اجابت اليزا على استفهامه: “انه كما قال الخيالي المبجل، طور ائتلاف الخياليين طريقة تكشف وجود خيالي جديد، لان كل شبه خيالي يحدث ظاهرة فريدة تعرف بالظاهرة الخيالية، مثل احتفال استقبال من السهول الأسطورية.”
عندها حول نظره نحو شيء اخر، واقفا امام الدرج العظيم المؤدي الى بوابات المعبد الضخمة، هناك تمثال شامخ لطاغوت العدالة المقدس نفسه.
سار صامتا خلف كل خطوة لاليزا، والحواجز المحيطة بالمعبد الرئيسي بدت تستجيب لحضورها بصمت، طبقة تلو طبقة من النور الرمزي انفرجت بلطف كستائر حرير، مفسحة لهم المجال للدخول اعمق في الارض المقدسة.
لكن على خلاف تماثيله التي رآها في السهول السفلى، هذا مختلف جدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها حول نظره نحو شيء اخر، واقفا امام الدرج العظيم المؤدي الى بوابات المعبد الضخمة، هناك تمثال شامخ لطاغوت العدالة المقدس نفسه.
شخصية جليلة بدرع، يمسك سيفا ضخما متجها للاسفل، رأسه يرتكز بلطف على حجر الاساس، جناحان من لهيب كوني يقوسان في العلو، وعينان من سبج مصقل كانهما تحكمان على كل من يجرؤ على الاقتراب، حاجز ثانوي يطوق قاعدة التمثال كخندق مقدس من النور، يعزله عن اللمس.
لاحظ الحماسة والتوقير في اعينهم كانهما منقوشان في كيانهم، اذ لم يجرؤ احد على النظر، ايضا هو غريب مجهول ومظهره متناقض معهم، لكنهم لم يستفسروا تحت حضور اليزا.
بينما حط التنين الفضي باناقة امام الدرج العظيم، نزلت اليزا بحركة واحدة رشيقة، وثيابها تنساب كقمر سائل.
سار صامتا خلف كل خطوة لاليزا، والحواجز المحيطة بالمعبد الرئيسي بدت تستجيب لحضورها بصمت، طبقة تلو طبقة من النور الرمزي انفرجت بلطف كستائر حرير، مفسحة لهم المجال للدخول اعمق في الارض المقدسة.
تبعها بلا تردد، ورداؤه يتمايل بلطف حين مست حذاؤه ارض الرخام المقدس.
سكت وسكتت، بينما اختلطت الاجواء، لكن كليهما اصبح يفكر في خاطره.
كانهم انتظروا قدوم اليزا، ركع الكهنة والفرسان المقدسون بدروع مذهبة فورا، بدت اليزا غير مبالية وهي تصعد الدرج، وعندما مرت، حنى الكهنة والفرسان رؤوسهم حتى كادت جباههم تمس الحجر المصقول.
اندهش وهو ينظر الى القلعة المشرقة، تطوف بين ارجاء اراض صخرية متلألئة ومدن طائرة بحجم قارات، القلعة كالجوهرة التاجية لقوة المعبد.
لاحظ الحماسة والتوقير في اعينهم كانهما منقوشان في كيانهم، اذ لم يجرؤ احد على النظر، ايضا هو غريب مجهول ومظهره متناقض معهم، لكنهم لم يستفسروا تحت حضور اليزا.
سار صامتا خلف كل خطوة لاليزا، والحواجز المحيطة بالمعبد الرئيسي بدت تستجيب لحضورها بصمت، طبقة تلو طبقة من النور الرمزي انفرجت بلطف كستائر حرير، مفسحة لهم المجال للدخول اعمق في الارض المقدسة.
سار صامتا خلف كل خطوة لاليزا، والحواجز المحيطة بالمعبد الرئيسي بدت تستجيب لحضورها بصمت، طبقة تلو طبقة من النور الرمزي انفرجت بلطف كستائر حرير، مفسحة لهم المجال للدخول اعمق في الارض المقدسة.
لكنه لا يعلم ان اليزا لم تخبره عن الهيكل المقدس للمعبد، القادر على قتل كائن مظلم لحظة وطئه محيط المعبد.
بوابات المعبد الرئيسي الشامخة بارتفاع مئات الامتار، منقوشة برموز كونية تنبض ببطء كالرعد، بلمحة بسيطة من يد اليزا النحيلة، انفتحت البوابات محدثة دويا، كاشفة عن بهاء يخطف البصر من الداخل.
ظهر امامهما عالم محاط باشعة مقدسة، وقالت اليزا اخيرا: “مرحبا بك في المقر الرئيسي لمعبد روح الكاردينال: قلعة العدالة المقدسة.”
“اهلا بك ايها الخيالي المبجل” قالت اليزا بوقار ملكي، وعيناها الحلزونيتان تتلألآن بخفة وهي تلقي نظرة خلفها اليه، “في قلب معبد روح الكردينال — قاعة العدالة المقدسة، قلائل خارج سلالتي او الكهنة العليا دخلوا هنا، اليوم انت ضيف مكرم.”
لكن خلافا لاليزا، غير جاكوب رأيه فجأة لان صوت الخلود دوى فجأة في رأسه!
لم يقل جاكوب شيئا، عيناه تمسحان ببرود كل تفصيل في المحراب المقدس بينما تخطو قدماه بصمت الى قلب المعبد الذي يحكم المليارات.
لكنه لا يعلم ان اليزا لم تخبره عن الهيكل المقدس للمعبد، القادر على قتل كائن مظلم لحظة وطئه محيط المعبد.
حتى هو، رغم كونه شبه خيالي، استطاع ان يشعر بخفوت بالقوة الخانقة المنبعثة منه.
رغم قولها انها تعتقد انه ليس كائن مظلم، الا انها ارادت تأكيد ظنها وقادته الى هنا، لم يجرؤ اي كائن على دخول هذا المكان، ومن فعلوا اندثروا في طي التاريخ، حتى ملوك اسطوريون وشبه خيالي متهور من الكائنات المظلمة قديما لقي حتفا رهيبا.
لاحظ الحماسة والتوقير في اعينهم كانهما منقوشان في كيانهم، اذ لم يجرؤ احد على النظر، ايضا هو غريب مجهول ومظهره متناقض معهم، لكنهم لم يستفسروا تحت حضور اليزا.
لكن جاكوب بقي سالما، واقتنعت اليزا تماما انه ليس كائن مظلم، مع ذلك، هذا ايضا جعلها تتخوف سرا منه، لانه لو كان كائنا مظلما لاستطاعت التخلص منه بسهولة باستخدام السحر المقدس والهيكل.
ظهر امامهما عالم محاط باشعة مقدسة، وقالت اليزا اخيرا: “مرحبا بك في المقر الرئيسي لمعبد روح الكاردينال: قلعة العدالة المقدسة.”
علاوة على ذلك، كان سيمنحها الحق المشروع لمهاجمته وحتى استخدام ائتلاف الخياليين ضده، فالجميع يعلم ان الكائنات المظلمة ممنوعة من دخول اراضيها، الائتلاف صنع استثناء بارزا لهذه القاعدة بسبب خلفيتها.
لكنه لا يعلم ان اليزا لم تخبره عن الهيكل المقدس للمعبد، القادر على قتل كائن مظلم لحظة وطئه محيط المعبد.
مع ذلك، تبقى قوته لغزا، واليزا غير متأكدة اذا كان عليها التحرك ام لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل جاكوب شيئا، عيناه تمسحان ببرود كل تفصيل في المحراب المقدس بينما تخطو قدماه بصمت الى قلب المعبد الذي يحكم المليارات.
لكن خلافا لاليزا، غير جاكوب رأيه فجأة لان صوت الخلود دوى فجأة في رأسه!
بوابات المعبد الرئيسي الشامخة بارتفاع مئات الامتار، منقوشة برموز كونية تنبض ببطء كالرعد، بلمحة بسيطة من يد اليزا النحيلة، انفتحت البوابات محدثة دويا، كاشفة عن بهاء يخطف البصر من الداخل.
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل جاكوب شيئا، عيناه تمسحان ببرود كل تفصيل في المحراب المقدس بينما تخطو قدماه بصمت الى قلب المعبد الذي يحكم المليارات.
لاحظ الحماسة والتوقير في اعينهم كانهما منقوشان في كيانهم، اذ لم يجرؤ احد على النظر، ايضا هو غريب مجهول ومظهره متناقض معهم، لكنهم لم يستفسروا تحت حضور اليزا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات