ليس سهلاً العبث معه
في اللحظة نفسها التي اختفى فيها المعبد أخيرًا من السماء، تاركًا فقط تموجات خافتة من جوهر اللهيب المتبقي… ظهرت شخصية وحيدة تمامًا حيث كان معبد اللهيب المتأجج قبل لحظات.
بما أن ملك الفرسان أدرك خطورة الموقف، فقد خمن بعض ممثلي المنظمات والقوى العليا أيضًا، وتعبيراتهم لم تختلف عن ملك الفرسان، أبلغوا قياداتهم بسرعة، لكنهم لم يجرؤوا على البحث عن الخبير الغامض.
شخصية هيكلية طويلة مرتدية معطف أسود طويل ورأسه مغطى بقلنسوة طويلة، فقط الضوء الأبيض-الذهبي المتلألئ يمكن رؤيته داخل القلنسوة الشبيهة بالهاوية…
“إنه يهرب! أبلغوا المعبد بسرعة وأغلقوا المنطقة! اذهبوا، أسرعوا!” صدح صوته الهستيري في الأرجاء.
رغم أن أحدًا لم يتعرف عليه، إلا أن التوقيت تحدث بصوت أعلى من الكلمات، اختفى معبد اللهيب المتأجج فجأة، وظهر هو من العدم، في البداية ارتبك ملك الفرسان، لكن عند ملاحظة شخصيته المنفردة، اسودّ وجهه، وانفجر غضبه كمدّ بحري.
أصبح جاكوب محط تركيز ملك الفرسان بالفعل، ومن تبعه يطلقون هالاتهم العدائية.
“كيف وصلت إلى هنا، وأين الكنز؟!” زأر، صوته يتقصف بنور مقدس وانقضّ نحوه كشعاع ضوء.
لو يرد جذب انتباه غير مرغوب فيه، ولا يخاف من وجود الصياد، لكان استطاع بسهولة خلق حمام دم هنا وأسر بعض “العينات” من هذه الحشود.
تبع ملك الفرسان مئات الفرسان المدرعين، الكهنة، واللوردات الأسطوريين كداعمين، جميعًا مستعدين للتحرك.
علاوة على ذلك، أولئك الذين شهدوا المشهد لم يستطيعوا البقاء في تلك اللحظة الحابسة للأنفاس، أدرك الجميع الحقيقة المستحيلة: شخص ما سرق معبد اللهيب المتأجج بأكمله تحت أنف معبد روح الكاردينال !
لو يرد جذب انتباه غير مرغوب فيه، ولا يخاف من وجود الصياد، لكان استطاع بسهولة خلق حمام دم هنا وأسر بعض “العينات” من هذه الحشود.
الأكثر من ذلك، الأكثر إثارة للريبة يقف وحيدًا أمامهم جميعًا كما لو أنه لا يخاف أحدًا، هذه سخرية صريحة من هيبة المعبد، ناهيك عن أن معبد اللهيب المتأجج كافٍ لإثارة جشع الجميع، لا أحد مستعدًا للتخلي عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف قلب ملك الفرسان عند سماع ذلك الصوت الانفجاري المرعب، وتجمع عرق بارد على صدغه. ‘حاجز مصفوفة من رتبة ملك أسطوري دُمّر هكذا؟ أيكون هو نفس الشخص؟! لا تقل أنه شبه… شبه خيالي…’
أصبح جاكوب محط تركيز ملك الفرسان بالفعل، ومن تبعه يطلقون هالاتهم العدائية.
“كيف وصلت إلى هنا، وأين الكنز؟!” زأر، صوته يتقصف بنور مقدس وانقضّ نحوه كشعاع ضوء.
‘إنسان جنّي، من معبد روح الكاردينال؟’
خمن هويته بسهولة، وصار مندهشًا قليلاً لأنه كان يتوقع وجود قراصنة النجوم هنا، وليس الإنس الجنّيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف قلب ملك الفرسان عند سماع ذلك الصوت الانفجاري المرعب، وتجمع عرق بارد على صدغه. ‘حاجز مصفوفة من رتبة ملك أسطوري دُمّر هكذا؟ أيكون هو نفس الشخص؟! لا تقل أنه شبه… شبه خيالي…’
علاوة على ذلك، عندما لاحظ الحاجز الضخم حول محيط معبد اللهيب المتأجج، أدرك الأمر.
الآن بعد اختفاء المعبد، أصبحت الصحراء أكثر هدوءًا، وخمن جاكوب أن لقب “المنطقة المحرمة” لن يلبث أن يُرفع عن هذه المنطقة قريبًا!
‘كم من الوقت قضيت داخل معبد اللهيب المتأجج؟ كيف استطاعوا ترتيب هذه المصفوفة الضخمة وجمع كل هؤلاء هنا في وقت قصير؟ يجب أن يكون فارق الوقت فوضويًا بالداخل.’
رغم أن أحدًا لم يتعرف عليه، إلا أن التوقيت تحدث بصوت أعلى من الكلمات، اختفى معبد اللهيب المتأجج فجأة، وظهر هو من العدم، في البداية ارتبك ملك الفرسان، لكن عند ملاحظة شخصيته المنفردة، اسودّ وجهه، وانفجر غضبه كمدّ بحري.
‘مع ذلك، كل هذا من ترتيب معبد روح الكاردينال لأن قراصنة النجوم لا يستطيعون تحريك كل هذه الموارد تحت أنف المعبد، وها أنا كنت أتوقع أن ملك البطولة سيقع في الفخ… أو ربما وقع بالفعل…’
“الكاهن الأكبر! اللص يهرب! ماذا نفعل؟!” سأل ملك أسطوري آخر بدرع فضي ملك الفرسان في ذعر.
ومضت عيناه ببرودة وهو ينظر إلى ملك الفرسان، والتف نور مقدس فضي لامع حول جسده، ولم يستطع إلا أن يضحك ساخرًا
“إنه يهرب! أبلغوا المعبد بسرعة وأغلقوا المنطقة! اذهبوا، أسرعوا!” صدح صوته الهستيري في الأرجاء.
‘ليس لدي وقت للعب مع الحمقى…’
دوي!
في اللحظة التالية، أصبح شكله ضبابيًا قبل أن يختفي تمامًا من مكانه، تشوه تعبير ملك الفرسان عند رؤية هذا، وحتى إدراكه الروحي فقد كل أثر له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون جشعًا، لكنه يُقدّر حياته أكثر، الآن وهو متأكد بنسبة 80% أن الطرف الآخر على الأرجح وحش قديم من رتبة شبه خيالي، لم يجرؤ على استفزازه كثيرًا خشية أن يزعج الطرف الآخر ويقرر التصرف ضده.
لمح من عدم التصديق يمر في عينيه قبل أن يصبح وجهه شاحبًا
بما أن ملك الفرسان أدرك خطورة الموقف، فقد خمن بعض ممثلي المنظمات والقوى العليا أيضًا، وتعبيراتهم لم تختلف عن ملك الفرسان، أبلغوا قياداتهم بسرعة، لكنهم لم يجرؤوا على البحث عن الخبير الغامض.
“إنه يهرب! أبلغوا المعبد بسرعة وأغلقوا المنطقة! اذهبوا، أسرعوا!” صدح صوته الهستيري في الأرجاء.
ففي النهاية، في جميع الأراضي الأسطورية، شبه الخيالييون هم قمة سلم القوة، ولن تجرؤ الفصائل الثلاثة على مواجهتهم إلا في سيناريو حياة أو موت.
ليس فقط ملك الفرسان، بل حتى أولئك الذين كانوا يعدون للتحرك سرًا ذُهلوا، وظهرت فجأة إدراكات روحية من العدم بينما يبحثون يائسين عن “اللص”.
ففي النهاية، في جميع الأراضي الأسطورية، شبه الخيالييون هم قمة سلم القوة، ولن تجرؤ الفصائل الثلاثة على مواجهتهم إلا في سيناريو حياة أو موت.
لكن مثل ملك الفرسان، لم يجدوا شيئًا؛ كالشبح، حتى آثاره الروحية لم تُترك في مكان الحادث، وهو ما يجب أن يكون مستحيلًا.
رغم أن أحدًا لم يتعرف عليه، إلا أن التوقيت تحدث بصوت أعلى من الكلمات، اختفى معبد اللهيب المتأجج فجأة، وظهر هو من العدم، في البداية ارتبك ملك الفرسان، لكن عند ملاحظة شخصيته المنفردة، اسودّ وجهه، وانفجر غضبه كمدّ بحري.
مع ذلك، أغلبهم لم يعلموا أن قوة روح شبه الخيالي لا يمكن استشعارها بكنوز عادية، أو حتى إدراك ملك أسطوري من المستوى الثالث لا يستطيع تتبع مثل هذا الكيان.
دوي!
لو يرد جذب انتباه غير مرغوب فيه، ولا يخاف من وجود الصياد، لكان استطاع بسهولة خلق حمام دم هنا وأسر بعض “العينات” من هذه الحشود.
‘إنسان جنّي، من معبد روح الكاردينال؟’
لكنه حصل بالفعل على أكثر مما أراد، والآن يريد امتصاص لهب اليانغ أكثر من قتل هؤلاء الحمقى الطائشين من المعبد، لذا غادر بلا كلمة.
الأكثر من ذلك، الأكثر إثارة للريبة يقف وحيدًا أمامهم جميعًا كما لو أنه لا يخاف أحدًا، هذه سخرية صريحة من هيبة المعبد، ناهيك عن أن معبد اللهيب المتأجج كافٍ لإثارة جشع الجميع، لا أحد مستعدًا للتخلي عنه.
بينما تحول المشهد إلى فوضى، فجأة، تحطم الحاجز الضخم حول محيط بحر الحمم كالزجاج.
‘ليس لدي وقت للعب مع الحمقى…’
دوي!
خمن هويته بسهولة، وصار مندهشًا قليلاً لأنه كان يتوقع وجود قراصنة النجوم هنا، وليس الإنس الجنّيين.
ارتجف قلب ملك الفرسان عند سماع ذلك الصوت الانفجاري المرعب، وتجمع عرق بارد على صدغه. ‘حاجز مصفوفة من رتبة ملك أسطوري دُمّر هكذا؟ أيكون هو نفس الشخص؟! لا تقل أنه شبه… شبه خيالي…’
بعد تحطيم حاجز المصفوفة، الذي كان أيضًا تحذيرًا للمعبد والضباع المختبئة، استخدم جاكوب سرعته القصوى وتوجه نحو مخرج صحراء السراب الرمادي.
ارتعد ملك الفرسان عندما كشفت هذه الاحتمالية نفسها فجأة في ذهنه، ولم يستطع إلا أن يشعر أنه نجا من موت محقق.
‘ليس لدي وقت للعب مع الحمقى…’
كان متهورًا مؤخرًا، مدفوعًا بجشعه، وعلم أنه لو أراد الخبير الغامض حقًا، حتى عشر أرواح لن تكفيه لإنقاذه.
بعد تحطيم حاجز المصفوفة، الذي كان أيضًا تحذيرًا للمعبد والضباع المختبئة، استخدم جاكوب سرعته القصوى وتوجه نحو مخرج صحراء السراب الرمادي.
“الكاهن الأكبر! اللص يهرب! ماذا نفعل؟!” سأل ملك أسطوري آخر بدرع فضي ملك الفرسان في ذعر.
شحب تعبير ملك الفرسان: “اخرس! بلّغ القيادات العليا مباشرةً! من أخذ المعبد أقوى بكثير من أيٍّ منا، لا نستطيع فعل شيء!”
لكنه حصل بالفعل على أكثر مما أراد، والآن يريد امتصاص لهب اليانغ أكثر من قتل هؤلاء الحمقى الطائشين من المعبد، لذا غادر بلا كلمة.
قد يكون جشعًا، لكنه يُقدّر حياته أكثر، الآن وهو متأكد بنسبة 80% أن الطرف الآخر على الأرجح وحش قديم من رتبة شبه خيالي، لم يجرؤ على استفزازه كثيرًا خشية أن يزعج الطرف الآخر ويقرر التصرف ضده.
“إنه يهرب! أبلغوا المعبد بسرعة وأغلقوا المنطقة! اذهبوا، أسرعوا!” صدح صوته الهستيري في الأرجاء.
ففي النهاية، في جميع الأراضي الأسطورية، شبه الخيالييون هم قمة سلم القوة، ولن تجرؤ الفصائل الثلاثة على مواجهتهم إلا في سيناريو حياة أو موت.
‘مع ذلك، كل هذا من ترتيب معبد روح الكاردينال لأن قراصنة النجوم لا يستطيعون تحريك كل هذه الموارد تحت أنف المعبد، وها أنا كنت أتوقع أن ملك البطولة سيقع في الفخ… أو ربما وقع بالفعل…’
بما أن ملك الفرسان أدرك خطورة الموقف، فقد خمن بعض ممثلي المنظمات والقوى العليا أيضًا، وتعبيراتهم لم تختلف عن ملك الفرسان، أبلغوا قياداتهم بسرعة، لكنهم لم يجرؤوا على البحث عن الخبير الغامض.
بعد تحطيم حاجز المصفوفة، الذي كان أيضًا تحذيرًا للمعبد والضباع المختبئة، استخدم جاكوب سرعته القصوى وتوجه نحو مخرج صحراء السراب الرمادي.
بعد تحطيم حاجز المصفوفة، الذي كان أيضًا تحذيرًا للمعبد والضباع المختبئة، استخدم جاكوب سرعته القصوى وتوجه نحو مخرج صحراء السراب الرمادي.
الأكثر من ذلك، الأكثر إثارة للريبة يقف وحيدًا أمامهم جميعًا كما لو أنه لا يخاف أحدًا، هذه سخرية صريحة من هيبة المعبد، ناهيك عن أن معبد اللهيب المتأجج كافٍ لإثارة جشع الجميع، لا أحد مستعدًا للتخلي عنه.
بشكل غريب، بعد ظهور معبد اللهيب المتأجج، اختفت فجأة كل الظواهر الطاغية للصحراء، وأصبحت صحراء السراب الرمادي كأي صحراء عادية بكثافة أعلى قليلاً لقانون النار.
“إنه يهرب! أبلغوا المعبد بسرعة وأغلقوا المنطقة! اذهبوا، أسرعوا!” صدح صوته الهستيري في الأرجاء.
هذا أيضًا السبب الذي مكّن كثيرين من الوصول إلى بحر الحمم في وقت قصير ورؤية معبد اللهيب المتأجج.
أصبح جاكوب محط تركيز ملك الفرسان بالفعل، ومن تبعه يطلقون هالاتهم العدائية.
الآن بعد اختفاء المعبد، أصبحت الصحراء أكثر هدوءًا، وخمن جاكوب أن لقب “المنطقة المحرمة” لن يلبث أن يُرفع عن هذه المنطقة قريبًا!
“الكاهن الأكبر! اللص يهرب! ماذا نفعل؟!” سأل ملك أسطوري آخر بدرع فضي ملك الفرسان في ذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا أيضًا السبب الذي مكّن كثيرين من الوصول إلى بحر الحمم في وقت قصير ورؤية معبد اللهيب المتأجج.
♤♤♤
شحب تعبير ملك الفرسان: “اخرس! بلّغ القيادات العليا مباشرةً! من أخذ المعبد أقوى بكثير من أيٍّ منا، لا نستطيع فعل شيء!”
“كيف وصلت إلى هنا، وأين الكنز؟!” زأر، صوته يتقصف بنور مقدس وانقضّ نحوه كشعاع ضوء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات