خاتمة اللهيب (1)
في هذه اللحظة، احترقت عشر علامات، مما يعني أن عشرة مرداء لهب قد نهضوا، ولم يتبق الآن سوى متحديين اثنين.
فقط عندما استطاع دمج شظية من قانون النار مع قانون الفضاء، تمكن من الضرب من زاوية غير عاكسة، مستخدمًا نية معكوسة لتجاوز حقل سولاري العاكس وإلحاق ضربة قاتلة حطمت الجلد المرآوي.
وقف جاكوب شامخًا تحت سماء متوهجة، وعباءته ترفرف برماد متبقي، على الجانب المقابل للمدرج، ارتفع فورتيغاش كطاغوت حرب منتصر، تلفت قرونه الذهبية الكبشية بضغط شمسي صامت، بينهما، تشققت جدران اللهب، تتلألأت كحجاب النهاية.
وقف جاكوب شامخًا تحت سماء متوهجة، وعباءته ترفرف برماد متبقي، على الجانب المقابل للمدرج، ارتفع فورتيغاش كطاغوت حرب منتصر، تلفت قرونه الذهبية الكبشية بضغط شمسي صامت، بينهما، تشققت جدران اللهب، تتلألأت كحجاب النهاية.
كانت محنهما وحشية، والآن، لن يبقى سوى وريث واحد للهيب.
♤♤
آخر ثلاثة مرداء لهب واجههم جاكوب لم يكونوا سهلين، كان كل منهم نافذة على مسارات لهب منسية — قديمة، غامضة، مرعبة، هزيمتهم لم تُحقق له النصر فحسب؛ بل استيعابًا لقانون النار، وجاكوب، ككائن مفترس للمعرفة، التهمها جميعًا.
لكنه استخدم ضربات بقرونه، حوافر متوهجة بنار، وانفجارًا من إتقان قانون الجاذبية قبل أن يُسكت الصرخة الأخيرة لكير بلكمة إلى الحلق.
آخر ثالث خصم له كانت حجاب الرماد ثيسا، التي تتحكم بــ لهب الضغائن المنسية.
وقف جاكوب شامخًا تحت سماء متوهجة، وعباءته ترفرف برماد متبقي، على الجانب المقابل للمدرج، ارتفع فورتيغاش كطاغوت حرب منتصر، تلفت قرونه الذهبية الكبشية بضغط شمسي صامت، بينهما، تشققت جدران اللهب، تتلألأت كحجاب النهاية.
نزلت حاملة حزنًا عميقًا، ملتفةً بستائر من الجمر والرماد، وُلد لهبها من كراهية ميتة منذ زمن، ذكريات خامدة تحولت إلى جمر انتقام.
لمح من الدهشة مر في عيني فورتيغاش قبل أن يبتسم ابتسامة قاتمة مجيبًا: “هل أخيرًا شعرت بالخوف؟” كلماته صارت حادة، لكنه لم ينفِ ولم يقر تخمينه.
تحولت ساحة معركتها إلى مقبرة أشباح — همسات من ماضيه تتردد في روحه ذاتها.
لكنه ليس غريبًا عن الشعور بالذنب، بل تجاوزه — لقد شرّح ضميره منذ زمن، كشفت عينا الحكم مرتكز الوهم، وبموجة من عجلة هلاك الحياة، أحرق وشكلها النائح التهم.
لكنه ليس غريبًا عن الشعور بالذنب، بل تجاوزه — لقد شرّح ضميره منذ زمن، كشفت عينا الحكم مرتكز الوهم، وبموجة من عجلة هلاك الحياة، أحرق وشكلها النائح التهم.
“سيُحدد وريث إرادة اللهيب الحقيقي…”
ثاني آخر خصم كان يُدعى قبو الرماد جوروكس، الذي يتحكم بلهب شبه طاغوتي آخر يُعرف باسم لهب الجاذبية للزمن المحروق.
آخر ثالث خصم له كانت حجاب الرماد ثيسا، التي تتحكم بــ لهب الضغائن المنسية.
كان جوروكس معضلةً تمشي — عملاقًا مختومًا تشوه كل حركة له الواقع، لهبه لم يكن سريعًا بل كثيفًا، كل خطوة تضغط الزمن كالرصاص، جسده يشع بإرهاق القرون، وشعر جاكوب بثقله فورًا.
“سيُحدد وريث إرادة اللهيب الحقيقي…”
في تلك المعركة، أُجبر على استغلال قانون الفراغ لمواجهة السحب القمعي، حتى تفعيل عجلة هلاك الحياة صار أبطأ، مبطئ بانثناء الزمكان.
فوجئ فورتيغاش — لم يستطع لهبه الطاغوتي الظهور وسط حقل إبطال الذبذبات لكير، كان إلقاؤه تقريبًا مقيدًا.
لكنه تكيف، استحضر عُقَد فراغية، عطلت سحب جوروكس الزمني، ثم استخدم اندفاعةً من التمزق الفضائي للإنزلاق عبر قبة جاذبيته.
بشفرة لهب التهابية صاغها من بقايا اللهب، اخترق نواة جوروكس واستطاع التهامها بـ الإلتهام الحيوي.
مال فورتيغاش رأسه، بابتسامة صغيرة على شفتيه، أصبحت هالته أعمق، أظلم، لمح من اللهب الطاغوتي يلمع حوله ككوكبة محترقة، حوافره تضغط رموزًا منصهرة في الأرض مع كل خطوة.
كانت المحنة الأخيرة له الأكثر إزعاجًا، يُعرف باسم شمس المرايا سولاري، متحكم الاحتراق العاكس، ويُشار إليه أيضًا بـ نار الشمس المرآوية.
لمح من الدهشة مر في عيني فورتيغاش قبل أن يبتسم ابتسامة قاتمة مجيبًا: “هل أخيرًا شعرت بالخوف؟” كلماته صارت حادة، لكنه لم ينفِ ولم يقر تخمينه.
تألق سولاري كالمرآة، كل قانون أطلقه عليه عاد بثلاثة أضعاف — برقه، ناره، حتى نيته القاتلة انعكست بقطبية مكثفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضة عابرة من اللهب الطاغوتي الحقيقي، فذبلت إلى غبار.
كادت قوة روحه أن تُباد للمرة الأولى منذ أصبح شبه خيالي، كان لهب سولاري الأخطر حتى الآن، ليس لأنه قوي، بل لأنه استخدم قوته ضده.
لم يحترق كير بالحرارة، بل بالصوت، وحشٌ من الذبذبات، كان لهبه سيمفونية عنف، كل صرخة تفجِّر ساحة المعركة.
فقط عندما استطاع دمج شظية من قانون النار مع قانون الفضاء، تمكن من الضرب من زاوية غير عاكسة، مستخدمًا نية معكوسة لتجاوز حقل سولاري العاكس وإلحاق ضربة قاتلة حطمت الجلد المرآوي.
ثم جاء عواء اللهب كير صاحب لهب الصوت العاوِي
في الجانب الآخر، كان فورتيغاش ساحقًا، سقط خصومه تحت الضغط، مسحوقين تحت ثقل لم يستطيعوا مقاومته، ومع ذلك، حتى هو خُضع لاختبار قسري — وكشف رعب لهبه الطاغوتي!
ومضت عيناه بطاقة غامضة بينما فعَّل شيئًا كان يكتمه طوال هذا الوقت خصيصًا له
آخر ثالث خصم لفورتيغاش كانت جمرة العفن روكا — مريدة لهب، لهب الاحتراق الذابل.
فقط عندما استطاع دمج شظية من قانون النار مع قانون الفضاء، تمكن من الضرب من زاوية غير عاكسة، مستخدمًا نية معكوسة لتجاوز حقل سولاري العاكس وإلحاق ضربة قاتلة حطمت الجلد المرآوي.
شبحٌ همسٍ ترتدى أردية متعفنة، فسَّد جوهر روكا اللهب، لمسها أفسدت الطاقة، ونَفَسها حوَّل النار إلى رماد، حاولت تعفين جسده من الداخل، لكنه ببساطة وقف ساكنًا، سامحًا لها بلمسه، وقانونه الداخلي عكس عفنها.
وقف جاكوب شامخًا تحت سماء متوهجة، وعباءته ترفرف برماد متبقي، على الجانب المقابل للمدرج، ارتفع فورتيغاش كطاغوت حرب منتصر، تلفت قرونه الذهبية الكبشية بضغط شمسي صامت، بينهما، تشققت جدران اللهب، تتلألأت كحجاب النهاية.
ومضة عابرة من اللهب الطاغوتي الحقيقي، فذبلت إلى غبار.
ثاني آخر خصم كان يُدعى قبو الرماد جوروكس، الذي يتحكم بلهب شبه طاغوتي آخر يُعرف باسم لهب الجاذبية للزمن المحروق.
ثم جاء عواء اللهب كير صاحب لهب الصوت العاوِي
ثم جاء عواء اللهب كير صاحب لهب الصوت العاوِي
لم يحترق كير بالحرارة، بل بالصوت، وحشٌ من الذبذبات، كان لهبه سيمفونية عنف، كل صرخة تفجِّر ساحة المعركة.
“ليس سيئًا، استطعت الوصول إلى هذه النقطة…” ضحك فورتيغاش ساخرًا، “لكن هذه نهايتك!”
فوجئ فورتيغاش — لم يستطع لهبه الطاغوتي الظهور وسط حقل إبطال الذبذبات لكير، كان إلقاؤه تقريبًا مقيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، تصدع حاجز اللهب الشفاف الفاصل بينهما بفرقعة رعد، تشققت شروخ بيضاء-ذهبية عبره كشبكة عنكبوت، بينما تذوب الرموز إلى ضوء.
لكنه استخدم ضربات بقرونه، حوافر متوهجة بنار، وانفجارًا من إتقان قانون الجاذبية قبل أن يُسكت الصرخة الأخيرة لكير بلكمة إلى الحلق.
بقي جاكوب رابط الجأش وهو ينظر إلى فورتيغاش العملاق البالغ عشرة أمتار، بينما هو بطول مترين فقط، قزمًا أمام العملاق.
أخيرًا، كانت آخر خصم له كاسفة الجمر فوناي، التي تتحكم بــ لهب الإبادة الصامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح وجه جاكوب العظمي غريبًا قبل أن يقول: “قررت أن أجعل منك عيّنتي الجديدة…”
نزلت ككسوف القمر — جلدها فضي، عمياء العينان، محاطة بلهب ضد الضوء، حضورها وحده أسكت ساحة المعركة، هجماتها لم تنفجر — بل محت.
وقف جاكوب شامخًا تحت سماء متوهجة، وعباءته ترفرف برماد متبقي، على الجانب المقابل للمدرج، ارتفع فورتيغاش كطاغوت حرب منتصر، تلفت قرونه الذهبية الكبشية بضغط شمسي صامت، بينهما، تشققت جدران اللهب، تتلألأت كحجاب النهاية.
أُجبرته على استخدام لهبه الطاغوتي لدقيقة كاملة لمحاربة الإبادة والثأر، كادت تقطع أحد قرنيه وأجبرته على إظهار لمحة من سيادة جاذبية-اللهيب الغامضة، عالم من جاذبية نيران النجوم الدوامة، قبل أن تسقط.
آخر ثالث خصم له كانت حجاب الرماد ثيسا، التي تتحكم بــ لهب الضغائن المنسية.
♤♤
تقدم جاكوب خطوة، ملفًا اللهب حول أصابعه، مرصعًا بشظايا كل لهب التهمه.
خلال مواجهاتهما النهائية، كان جاكوب وفورتيغاش يوليان اهتمامًا وافرًا لبعضهما، وكلاهما تجنب استخدام أوراقهما الرابحة وإخفاء ما أمكنهما لأنهما علما أنهما سيلتقيان في المباراة النهائية.
لكنه استخدم ضربات بقرونه، حوافر متوهجة بنار، وانفجارًا من إتقان قانون الجاذبية قبل أن يُسكت الصرخة الأخيرة لكير بلكمة إلى الحلق.
في هذه اللحظة، تصدع حاجز اللهب الشفاف الفاصل بينهما بفرقعة رعد، تشققت شروخ بيضاء-ذهبية عبره كشبكة عنكبوت، بينما تذوب الرموز إلى ضوء.
وقف جاكوب شامخًا تحت سماء متوهجة، وعباءته ترفرف برماد متبقي، على الجانب المقابل للمدرج، ارتفع فورتيغاش كطاغوت حرب منتصر، تلفت قرونه الذهبية الكبشية بضغط شمسي صامت، بينهما، تشققت جدران اللهب، تتلألأت كحجاب النهاية.
خفتت السماء أعلاه، ظهرت علامة عملاقة — عشر علامات اتحدت في حلقة ملتهبة: علامة المحنة الأخيرة.
ثم جاء عواء اللهب كير صاحب لهب الصوت العاوِي
تكلم الصوت القديم للمرة الأخيرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزلت حاملة حزنًا عميقًا، ملتفةً بستائر من الجمر والرماد، وُلد لهبها من كراهية ميتة منذ زمن، ذكريات خامدة تحولت إلى جمر انتقام.
“احترقت عشرة ألهبة، لكن اثنين بقيا…”
في الجانب الآخر، كان فورتيغاش ساحقًا، سقط خصومه تحت الضغط، مسحوقين تحت ثقل لم يستطيعوا مقاومته، ومع ذلك، حتى هو خُضع لاختبار قسري — وكشف رعب لهبه الطاغوتي!
“سيُحدد وريث إرادة اللهيب الحقيقي…”
“لتبدأ المباراة النهائية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزلت حاملة حزنًا عميقًا، ملتفةً بستائر من الجمر والرماد، وُلد لهبها من كراهية ميتة منذ زمن، ذكريات خامدة تحولت إلى جمر انتقام.
بينما تلاشى الصوت، انفجر الحاجز للداخل، متحولًا إلى آلاف الجمرات الذهبية التي أمطرت المدرج كالنجوم الساقطة.
ومضت عيناه بطاقة غامضة بينما فعَّل شيئًا كان يكتمه طوال هذا الوقت خصيصًا له
تقدم جاكوب خطوة، ملفًا اللهب حول أصابعه، مرصعًا بشظايا كل لهب التهمه.
كانت محنهما وحشية، والآن، لن يبقى سوى وريث واحد للهيب.
مال فورتيغاش رأسه، بابتسامة صغيرة على شفتيه، أصبحت هالته أعمق، أظلم، لمح من اللهب الطاغوتي يلمع حوله ككوكبة محترقة، حوافره تضغط رموزًا منصهرة في الأرض مع كل خطوة.
وقف جاكوب شامخًا تحت سماء متوهجة، وعباءته ترفرف برماد متبقي، على الجانب المقابل للمدرج، ارتفع فورتيغاش كطاغوت حرب منتصر، تلفت قرونه الذهبية الكبشية بضغط شمسي صامت، بينهما، تشققت جدران اللهب، تتلألأت كحجاب النهاية.
“ليس سيئًا، استطعت الوصول إلى هذه النقطة…” ضحك فورتيغاش ساخرًا، “لكن هذه نهايتك!”
آخر ثلاثة مرداء لهب واجههم جاكوب لم يكونوا سهلين، كان كل منهم نافذة على مسارات لهب منسية — قديمة، غامضة، مرعبة، هزيمتهم لم تُحقق له النصر فحسب؛ بل استيعابًا لقانون النار، وجاكوب، ككائن مفترس للمعرفة، التهمها جميعًا.
ومضت عينا جاكوب بنية القتل وهو يقول ببرود: “أنت لست من السهول الوسطى، أليس كذلك؟”
لمح من الدهشة مر في عيني فورتيغاش قبل أن يبتسم ابتسامة قاتمة مجيبًا: “هل أخيرًا شعرت بالخوف؟” كلماته صارت حادة، لكنه لم ينفِ ولم يقر تخمينه.
فقط عندما استطاع دمج شظية من قانون النار مع قانون الفضاء، تمكن من الضرب من زاوية غير عاكسة، مستخدمًا نية معكوسة لتجاوز حقل سولاري العاكس وإلحاق ضربة قاتلة حطمت الجلد المرآوي.
بقي جاكوب رابط الجأش وهو ينظر إلى فورتيغاش العملاق البالغ عشرة أمتار، بينما هو بطول مترين فقط، قزمًا أمام العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضة عابرة من اللهب الطاغوتي الحقيقي، فذبلت إلى غبار.
لكن في هذه اللحظة، بدأ جسده فجأة بالتوسع؛ ازداد طوله من مترين قبل أن يقف بطول فورتيغاش، وهذه القدرة المفاجئة أضحكت فورتيغاش.
لم يحترق كير بالحرارة، بل بالصوت، وحشٌ من الذبذبات، كان لهبه سيمفونية عنف، كل صرخة تفجِّر ساحة المعركة.
“إذن، أنت عملاق؟” بدا فورتيغاش واسع الإدراك بخصوص العمالقة وسماتهم الفطرية الفريدة، “حسنًا، لا يهم، عملاقًا أم بعوضة، لست مؤهلاً لمواجهتي!”
“لعنة النوم!”
أصبح وجه جاكوب العظمي غريبًا قبل أن يقول: “قررت أن أجعل منك عيّنتي الجديدة…”
نزلت ككسوف القمر — جلدها فضي، عمياء العينان، محاطة بلهب ضد الضوء، حضورها وحده أسكت ساحة المعركة، هجماتها لم تنفجر — بل محت.
ومضت عيناه بطاقة غامضة بينما فعَّل شيئًا كان يكتمه طوال هذا الوقت خصيصًا له
كان جوروكس معضلةً تمشي — عملاقًا مختومًا تشوه كل حركة له الواقع، لهبه لم يكن سريعًا بل كثيفًا، كل خطوة تضغط الزمن كالرصاص، جسده يشع بإرهاق القرون، وشعر جاكوب بثقله فورًا.
“لعنة النوم!”
شبحٌ همسٍ ترتدى أردية متعفنة، فسَّد جوهر روكا اللهب، لمسها أفسدت الطاقة، ونَفَسها حوَّل النار إلى رماد، حاولت تعفين جسده من الداخل، لكنه ببساطة وقف ساكنًا، سامحًا لها بلمسه، وقانونه الداخلي عكس عفنها.
ثاني آخر خصم كان يُدعى قبو الرماد جوروكس، الذي يتحكم بلهب شبه طاغوتي آخر يُعرف باسم لهب الجاذبية للزمن المحروق.
♤♤♤
في هذه اللحظة، احترقت عشر علامات، مما يعني أن عشرة مرداء لهب قد نهضوا، ولم يتبق الآن سوى متحديين اثنين.
أشك ان القتال سينتهي هكذا حتى ان قبل أن يبدأ…
ثاني آخر خصم كان يُدعى قبو الرماد جوروكس، الذي يتحكم بلهب شبه طاغوتي آخر يُعرف باسم لهب الجاذبية للزمن المحروق.
… أيضا هذا الفصل أتعبني بخصوص البحث عن أنسب الأسماء لمرداء اللهب ال6، كل إسم بالإنجلزي إما غبي او لا علاقة له باللهب أصلا
شبحٌ همسٍ ترتدى أردية متعفنة، فسَّد جوهر روكا اللهب، لمسها أفسدت الطاقة، ونَفَسها حوَّل النار إلى رماد، حاولت تعفين جسده من الداخل، لكنه ببساطة وقف ساكنًا، سامحًا لها بلمسه، وقانونه الداخلي عكس عفنها.
“لعنة النوم!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
