ثارناك ضد فورتيغاش
في اللحظة التي أنهى فيها الصوت القديم مرسومه، اندفع فيليار إلى الأمام دون تردد، ملويًا الهواء نفسه إلى إعصار مُشفَرٍ، وانقض نحو جاكوب بركلة دوارة خلَّفت خلفها حلقة ريح محترقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فورتيغاش ينتبه لجاكوب، وقد صُدم سرًا عندما لاحظ كيف أن “القدرة القانونية” لجاكوب تكبح فيليار بهذه السهولة، سابقًا، اعتقد أن عجلة هلاك الحياة ورقته الرابحة، وأن عليه دفع ثمن معين لاستخدامه، مما يجعل الاستمرار فيه صعبًا.
ومضت عينا جاكوب بلمحة ذهول لأن فيليار أقوى حتى من نيزة، خاصةً لهيبه عاصفة السماوات المحترقة.
حين هبطت مطرقة ثارناك مجددًا، لحظة الاصطدام بعثت تموجًا عبر الواقع.
مع ذلك، هذه المرة لم يضيع جاكوب أي وقت واستخدم عجلة هلاك الحياة – إلتهام الحياة على فيليار، السبب وراء فعله بسيطًا؛ أراد مراقبة معركة فورتيغاش ليرى نوع قدراته وكيف استطاع إنهاء معركته السابقة بتلك السرعة.
فوق رأسه، لمعت علامة مجردة لبرج محترق بقرون للحظة — بدت قديمةً تجريدية، مشكلةً من لهب وضوء نجوم وقانون.
شعر فيليار فورًا برعب عجلة هلاك الحياة والتوت الدوامات تحت قمع قدرة جاكوب، وبدأ الصراع بين الحياة والموت.
طقـــع!!
من الجانب الآخر، تمامًا كفيليار، انطلق ثارناك أيضًا إلى العمل ورفع مطرقته واندفع بخطوات شقت مدرج اللهب، وصيحته تتردد كرعد من شمس تحتضر…
الضربة التالية أجبرت فورتيغاش على التصدي بذراعيه متقاطعتين، بينما تتصاعد الألسنة النارية منه كالأمواج، ظهر أخيرًا شرخ، ليس في جسد فورتيغاش — بل في قناعه، اختفت ابتسامته.
دويٌّ!!
ومضت عينا جاكوب بعنف لأنه في هذه اللحظة، فشلت عينا الحكم في اختراق تلك الألسنة النارية، وهذا صادم.
صدمة هجومه الأول حطمت الأرض المنصهرة تحته، باعثةً موجات صادمة عبر علامات اللهب، وبمطرقة الحرب مرفوعة عاليًا، أهوى بها كنجم يحتضر نحو فورتيغاش.
الضربة التالية أجبرت فورتيغاش على التصدي بذراعيه متقاطعتين، بينما تتصاعد الألسنة النارية منه كالأمواج، ظهر أخيرًا شرخ، ليس في جسد فورتيغاش — بل في قناعه، اختفت ابتسامته.
تحطُّم!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تستحق نسبك… لقد صقلتك الحروب، تسك… أكره خصوماً مثلك.”
اختفى شكل فورتيغاش في ومضة لهب أحمر-ذهبي، ليظهر مجددًا على الجانب المقابل للمنصة، موجة الصدمة الخالصة من ضربة مطرقة ثارناك للأرض خلَّفت حفرة منصهرة وخلفها تموجات شمسية لاحقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعل جسده بالكامل — قرناه متوهجان، كتفاه يندلعان بأجنحة لهب شمسية، ومطرقته الآن شمس ثانية في حركة.
نقر فورتيغاش بلسانه، بينما تتصاعد منه حرارة خفيفة من قرنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك ثارناك بعنف أكبر، لكن ضحكته أصبحت مشبعة بالمرارة والكراهية وتحولت هيئته الجبلية ببطء إلى رماد… آخذةً في الذوبان في لهيب التاريخ!
“تستحق نسبك… لقد صقلتك الحروب، تسك… أكره خصوماً مثلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك ثارناك بعنف أكبر، لكن ضحكته أصبحت مشبعة بالمرارة والكراهية وتحولت هيئته الجبلية ببطء إلى رماد… آخذةً في الذوبان في لهيب التاريخ!
اكتفى ثارناك بالاستهزاء، واضحًا أنه منزعج من ملاحظة فورتيغاش غير المكترثة.
تحطُّم!!
استدار ببطء، بينما خفقت الرموز على جلده الذهبي-الأسود بوهج أشد، كل زفير يطلقه يحرر حلقات ضغط شمسي تشوِّه الفضاء المحيط به.
مع ذلك، هذه المرة لم يضيع جاكوب أي وقت واستخدم عجلة هلاك الحياة – إلتهام الحياة على فيليار، السبب وراء فعله بسيطًا؛ أراد مراقبة معركة فورتيغاش ليرى نوع قدراته وكيف استطاع إنهاء معركته السابقة بتلك السرعة.
“لا أتحدث إلا بالإشعاع”، أخيرًا زمجر صوته كفرنٍ يتكلم.
“تثرثر كثيرًا أيها الشبح القديم من بانثيون مهزوم…” قال فورتيغاش أخيرًا، ضاغطًا عينيه بتوهج تهديد في نظراته، “والآن اختفِ، فأنت لا تنتمي إلى هنا!”
فشششش!
في اللحظة التي أنهى فيها الصوت القديم مرسومه، اندفع فيليار إلى الأمام دون تردد، ملويًا الهواء نفسه إلى إعصار مُشفَرٍ، وانقض نحو جاكوب بركلة دوارة خلَّفت خلفها حلقة ريح محترقة.
اشتعل جسده بالكامل — قرناه متوهجان، كتفاه يندلعان بأجنحة لهب شمسية، ومطرقته الآن شمس ثانية في حركة.
“تثرثر كثيرًا أيها الشبح القديم من بانثيون مهزوم…” قال فورتيغاش أخيرًا، ضاغطًا عينيه بتوهج تهديد في نظراته، “والآن اختفِ، فأنت لا تنتمي إلى هنا!”
هذه المرة لم يتفادَ فورتيغاش، رفع يدًا واحدة، لمعت علامة في كفه — برج الحمل يدور منحوتًا بخطوط لهب ذهبية-حمراء.
شعر فيليار فورًا برعب عجلة هلاك الحياة والتوت الدوامات تحت قمع قدرة جاكوب، وبدأ الصراع بين الحياة والموت.
حين هبطت مطرقة ثارناك مجددًا، لحظة الاصطدام بعثت تموجًا عبر الواقع.
تقلصت عينا جاكوب بذهول، “هل هذا حقًا مُريد من رتبة نصف طاغوت؟” في الجانب الآخر، استمر خصم جاكوب، فيليار، في الكفاح، وصوته مشحون بالإذلال والرفض، واضحًا أنه لم يضعه في عينيه بل مشتتًا، لمُريد لهب، هذا إذلالًا فادحًا، وبدأ اللهب عليه يحترق بعنف أكبر.
طقـــع!!
في اللحظة التي أنهى فيها الصوت القديم مرسومه، اندفع فيليار إلى الأمام دون تردد، ملويًا الهواء نفسه إلى إعصار مُشفَرٍ، وانقض نحو جاكوب بركلة دوارة خلَّفت خلفها حلقة ريح محترقة.
لم يُحدث التصادم شقًا في الساحة — بل مزق جرحًا في الهواء نفسه، ونزف الضوء من الشق كالزجاج المنصهر، الضغط الخالص أجبر فورتيغاش على التراجع خمس خطوات، خلَّفت أحذيته بصمات حافر محروقة في الأرض.
“هاهاهاها…”
“هو… ليس سيئًا”، اعترف فورتيغاش وهو ينفض السخام من واقي ساعده. “ذلك اللهب… يحمل بصمة نجم على حافة الانهيار، إنه لهب شبه طاغوتي، أليس كذلك؟”
اكتفى ثارناك بالاستهزاء، واضحًا أنه منزعج من ملاحظة فورتيغاش غير المكترثة.
رفع ثارناك مطرقته مجددًا، دون حتى توقف للتأكيد، اندفع مرة أخرى كثور هائج.
كل ضربة من مطرقة ثارناك حملت ضغطًا مختلفًا — جاذبية، احتراق، تسارع زمني، انحنى الهواء، تطوَت الحرارة، والضوء لم يخضع لأي قوانين داخل نطاق لهب ثارناك.
هذه المرة اهتزت الساحة بعنف حتى أن جاكوب، الذي يراقب عن كثب من الطرف المقابل، شعر بالضغط، رياح شمسية إندفعت للخارج، تصطدم بحاجز اللهب بين المدرجين.
لكن للأسف، عجلة هلاك الحياة قوية جدًا، حتى لهب شبه طاغوتي لم يستطع اختراقه، واستمر فيليار بالتهامه.
تقلصت عينا جاكوب بذهول، “هل هذا حقًا مُريد من رتبة نصف طاغوت؟”
في الجانب الآخر، استمر خصم جاكوب، فيليار، في الكفاح، وصوته مشحون بالإذلال والرفض، واضحًا أنه لم يضعه في عينيه بل مشتتًا، لمُريد لهب، هذا إذلالًا فادحًا، وبدأ اللهب عليه يحترق بعنف أكبر.
الضربة التالية أجبرت فورتيغاش على التصدي بذراعيه متقاطعتين، بينما تتصاعد الألسنة النارية منه كالأمواج، ظهر أخيرًا شرخ، ليس في جسد فورتيغاش — بل في قناعه، اختفت ابتسامته.
لكن للأسف، عجلة هلاك الحياة قوية جدًا، حتى لهب شبه طاغوتي لم يستطع اختراقه، واستمر فيليار بالتهامه.
لم تكن هجمةً بقوة غاشمة — بل تصادمًا بين القوانين، قبضته — المحاطة بلهب نجمي — اصطدمت مباشرةً بمطرقة ثارناك الهابطة.
بالعودة إلى العاصفة، أُجبر فورتيغاش على الدفاع.
تقلصت عينا جاكوب بذهول، “هل هذا حقًا مُريد من رتبة نصف طاغوت؟” في الجانب الآخر، استمر خصم جاكوب، فيليار، في الكفاح، وصوته مشحون بالإذلال والرفض، واضحًا أنه لم يضعه في عينيه بل مشتتًا، لمُريد لهب، هذا إذلالًا فادحًا، وبدأ اللهب عليه يحترق بعنف أكبر.
كل ضربة من مطرقة ثارناك حملت ضغطًا مختلفًا — جاذبية، احتراق، تسارع زمني، انحنى الهواء، تطوَت الحرارة، والضوء لم يخضع لأي قوانين داخل نطاق لهب ثارناك.
ضاقت عينا ثارناك الذهبيتان بالذهل وبدا غير مصدقٍ وهو يندفع بالقول
“لِمَ لا تقاتل، يا وليد الكبش الدنس؟” طالب ثارناك أخيرًا أثناء التأرجح. “أتظن أنني لا أستطيع استخلاص الحقيقة من جلدك المتعجرف؟”
“لا أتحدث إلا بالإشعاع”، أخيرًا زمجر صوته كفرنٍ يتكلم.
الضربة التالية أجبرت فورتيغاش على التصدي بذراعيه متقاطعتين، بينما تتصاعد الألسنة النارية منه كالأمواج، ظهر أخيرًا شرخ، ليس في جسد فورتيغاش — بل في قناعه، اختفت ابتسامته.
اكتفى ثارناك بالاستهزاء، واضحًا أنه منزعج من ملاحظة فورتيغاش غير المكترثة.
“لم أكن أريد الكشف عن هذا”، تمتم بصوت منخفض، حاملاً رنة مرارة.
طقـــع!!
كان فورتيغاش ينتبه لجاكوب، وقد صُدم سرًا عندما لاحظ كيف أن “القدرة القانونية” لجاكوب تكبح فيليار بهذه السهولة، سابقًا، اعتقد أن عجلة هلاك الحياة ورقته الرابحة، وأن عليه دفع ثمن معين لاستخدامه، مما يجعل الاستمرار فيه صعبًا.
ثم ضرب.
لكن الآن، غيَّر جاكوب مجددًا منظور فورتيغاش ضده، وعلم الأخير أنه ليس شخصًا يُستهان به، ولا يمكن تجاهل مُرداء اللهب هؤلاء كخصوم تافهين.
لكن فورتيغاش لم يرد، لكن تعبيره لم يبدُ مُرضيًا، ذراعه تنفث دخانًا، تراجعت الهالة، قد استخدم ومضةً فقط من اللهب الطاغوتي — لكن تلك الومضة كانت كافية لهزيمة ثارناك.
في هذه اللحظة، التفَّت حرارة مفاجئة حول هيئة فورتيغاش، انبثقت هالة ثانية — خفية في البداية، كالسراب يتلألأ بتناغم مع أنفاسه،
لكنها ليست نارًا، بل جاذبية، عنصرًا في نفس رتبة الزمكان!
فوق رأسه، لمعت علامة مجردة لبرج محترق بقرون للحظة — بدت قديمةً تجريدية، مشكلةً من لهب وضوء نجوم وقانون.
ثم ضرب.
ومضت عينا جاكوب بعنف لأنه في هذه اللحظة، فشلت عينا الحكم في اختراق تلك الألسنة النارية، وهذا صادم.
كل ضربة من مطرقة ثارناك حملت ضغطًا مختلفًا — جاذبية، احتراق، تسارع زمني، انحنى الهواء، تطوَت الحرارة، والضوء لم يخضع لأي قوانين داخل نطاق لهب ثارناك.
‘هذا ليس قانون نار إطلاقًا… ماذا استدعى للتو؟’
من الجانب الآخر، تمامًا كفيليار، انطلق ثارناك أيضًا إلى العمل ورفع مطرقته واندفع بخطوات شقت مدرج اللهب، وصيحته تتردد كرعد من شمس تحتضر…
ضاقت عينا ثارناك الذهبيتان بالذهل وبدا غير مصدقٍ وهو يندفع بالقول
اختفى شكل فورتيغاش في ومضة لهب أحمر-ذهبي، ليظهر مجددًا على الجانب المقابل للمنصة، موجة الصدمة الخالصة من ضربة مطرقة ثارناك للأرض خلَّفت حفرة منصهرة وخلفها تموجات شمسية لاحقة.
“هذا… ليس لهبًا فانيا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك ثارناك بعنف أكبر، لكن ضحكته أصبحت مشبعة بالمرارة والكراهية وتحولت هيئته الجبلية ببطء إلى رماد… آخذةً في الذوبان في لهيب التاريخ!
لم يُجب فورتيغاش، بدأ جسده كله يتوهج — ليس بالحرارة، بل بقانون غامض، الألسنة المحيطة به الآن تدور كالأبراج، تتحرك بدقة حول قرنيه وذراعيه وحتى حوافره.
لكن للأسف، عجلة هلاك الحياة قوية جدًا، حتى لهب شبه طاغوتي لم يستطع اختراقه، واستمر فيليار بالتهامه.
ثم ضرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دويٌّ!!
هوووم!
من الجانب الآخر، تمامًا كفيليار، انطلق ثارناك أيضًا إلى العمل ورفع مطرقته واندفع بخطوات شقت مدرج اللهب، وصيحته تتردد كرعد من شمس تحتضر…
لم تكن هجمةً بقوة غاشمة — بل تصادمًا بين القوانين، قبضته — المحاطة بلهب نجمي — اصطدمت مباشرةً بمطرقة ثارناك الهابطة.
لم تكن هجمةً بقوة غاشمة — بل تصادمًا بين القوانين، قبضته — المحاطة بلهب نجمي — اصطدمت مباشرةً بمطرقة ثارناك الهابطة.
دويٌّ!
اكتفى ثارناك بالاستهزاء، واضحًا أنه منزعج من ملاحظة فورتيغاش غير المكترثة.
انفجرت القوة للخارج في كرة بيضاء نقية، واختفى كل شيء ضمن عشرة أمتار من نقطة الاصطدام.
هذه المرة لم يتفادَ فورتيغاش، رفع يدًا واحدة، لمعت علامة في كفه — برج الحمل يدور منحوتًا بخطوط لهب ذهبية-حمراء.
عندما خفت الضوء، وقف ثارناك بلا حراك، لكن الدم تسرب من زاوية فمه.
عندما خفت الضوء، وقف ثارناك بلا حراك، لكن الدم تسرب من زاوية فمه.
في هذه اللحظة، تراجع فجأة، ثم رسمت ابتسامة غريبة على وجهه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تستحق نسبك… لقد صقلتك الحروب، تسك… أكره خصوماً مثلك.”
“هاهاهاها… إذن هكذا الأمر… لم أُهزم عبثًا، أنت تحمل لهبا طاغوتيا حقيقيًا! ك-كيف استطعت إدخاله إلى السهول الوسطى… من أنت بالضبط أيها الكبشي؟!”
حين هبطت مطرقة ثارناك مجددًا، لحظة الاصطدام بعثت تموجًا عبر الواقع.
لكن فورتيغاش لم يرد، لكن تعبيره لم يبدُ مُرضيًا، ذراعه تنفث دخانًا، تراجعت الهالة، قد استخدم ومضةً فقط من اللهب الطاغوتي — لكن تلك الومضة كانت كافية لهزيمة ثارناك.
“تثرثر كثيرًا أيها الشبح القديم من بانثيون مهزوم…” قال فورتيغاش أخيرًا، ضاغطًا عينيه بتوهج تهديد في نظراته، “والآن اختفِ، فأنت لا تنتمي إلى هنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تستحق نسبك… لقد صقلتك الحروب، تسك… أكره خصوماً مثلك.”
“هاهاهاها…”
لم يُجب فورتيغاش، بدأ جسده كله يتوهج — ليس بالحرارة، بل بقانون غامض، الألسنة المحيطة به الآن تدور كالأبراج، تتحرك بدقة حول قرنيه وذراعيه وحتى حوافره.
ضحك ثارناك بعنف أكبر، لكن ضحكته أصبحت مشبعة بالمرارة والكراهية وتحولت هيئته الجبلية ببطء إلى رماد… آخذةً في الذوبان في لهيب التاريخ!
لكن الآن، غيَّر جاكوب مجددًا منظور فورتيغاش ضده، وعلم الأخير أنه ليس شخصًا يُستهان به، ولا يمكن تجاهل مُرداء اللهب هؤلاء كخصوم تافهين.
“لا أتحدث إلا بالإشعاع”، أخيرًا زمجر صوته كفرنٍ يتكلم.
♤♤♤
لم يُجب فورتيغاش، بدأ جسده كله يتوهج — ليس بالحرارة، بل بقانون غامض، الألسنة المحيطة به الآن تدور كالأبراج، تتحرك بدقة حول قرنيه وذراعيه وحتى حوافره.
لكن للأسف، عجلة هلاك الحياة قوية جدًا، حتى لهب شبه طاغوتي لم يستطع اختراقه، واستمر فيليار بالتهامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات