You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 1033

ثارناك ضد فورتيغاش

ثارناك ضد فورتيغاش

في اللحظة التي أنهى فيها الصوت القديم مرسومه، اندفع فيليار إلى الأمام دون تردد، ملويًا الهواء نفسه إلى إعصار مُشفَرٍ، وانقض نحو جاكوب بركلة دوارة خلَّفت خلفها حلقة ريح محترقة.

في هذه اللحظة، التفَّت حرارة مفاجئة حول هيئة فورتيغاش، انبثقت هالة ثانية — خفية في البداية، كالسراب يتلألأ بتناغم مع أنفاسه، لكنها ليست نارًا، بل جاذبية، عنصرًا في نفس رتبة الزمكان!

ومضت عينا جاكوب بلمحة ذهول لأن فيليار أقوى حتى من نيزة، خاصةً لهيبه عاصفة السماوات المحترقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، تراجع فجأة، ثم رسمت ابتسامة غريبة على وجهه

مع ذلك، هذه المرة لم يضيع جاكوب أي وقت واستخدم عجلة هلاك الحياة – إلتهام الحياة على فيليار، السبب وراء فعله بسيطًا؛ أراد مراقبة معركة فورتيغاش ليرى نوع قدراته وكيف استطاع إنهاء معركته السابقة بتلك السرعة.

رفع ثارناك مطرقته مجددًا، دون حتى توقف للتأكيد، اندفع مرة أخرى كثور هائج.

شعر فيليار فورًا برعب عجلة هلاك الحياة والتوت الدوامات تحت قمع قدرة جاكوب، وبدأ الصراع بين الحياة والموت.

“تثرثر كثيرًا أيها الشبح القديم من بانثيون مهزوم…” قال فورتيغاش أخيرًا، ضاغطًا عينيه بتوهج تهديد في نظراته، “والآن اختفِ، فأنت لا تنتمي إلى هنا!”

من الجانب الآخر، تمامًا كفيليار، انطلق ثارناك أيضًا إلى العمل ورفع مطرقته واندفع بخطوات شقت مدرج اللهب، وصيحته تتردد كرعد من شمس تحتضر…

هذه المرة لم يتفادَ فورتيغاش، رفع يدًا واحدة، لمعت علامة في كفه — برج الحمل يدور منحوتًا بخطوط لهب ذهبية-حمراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دويٌّ!!

طقـــع!!

صدمة هجومه الأول حطمت الأرض المنصهرة تحته، باعثةً موجات صادمة عبر علامات اللهب، وبمطرقة الحرب مرفوعة عاليًا، أهوى بها كنجم يحتضر نحو فورتيغاش.

“هذا… ليس لهبًا فانيا!”

تحطُّم!!

لكن الآن، غيَّر جاكوب مجددًا منظور فورتيغاش ضده، وعلم الأخير أنه ليس شخصًا يُستهان به، ولا يمكن تجاهل مُرداء اللهب هؤلاء كخصوم تافهين.

اختفى شكل فورتيغاش في ومضة لهب أحمر-ذهبي، ليظهر مجددًا على الجانب المقابل للمنصة، موجة الصدمة الخالصة من ضربة مطرقة ثارناك للأرض خلَّفت حفرة منصهرة وخلفها تموجات شمسية لاحقة.

اختفى شكل فورتيغاش في ومضة لهب أحمر-ذهبي، ليظهر مجددًا على الجانب المقابل للمنصة، موجة الصدمة الخالصة من ضربة مطرقة ثارناك للأرض خلَّفت حفرة منصهرة وخلفها تموجات شمسية لاحقة.

نقر فورتيغاش بلسانه، بينما تتصاعد منه حرارة خفيفة من قرنيه.

صدمة هجومه الأول حطمت الأرض المنصهرة تحته، باعثةً موجات صادمة عبر علامات اللهب، وبمطرقة الحرب مرفوعة عاليًا، أهوى بها كنجم يحتضر نحو فورتيغاش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“تستحق نسبك… لقد صقلتك الحروب، تسك… أكره خصوماً مثلك.”

لم يُحدث التصادم شقًا في الساحة — بل مزق جرحًا في الهواء نفسه، ونزف الضوء من الشق كالزجاج المنصهر، الضغط الخالص أجبر فورتيغاش على التراجع خمس خطوات، خلَّفت أحذيته بصمات حافر محروقة في الأرض.

اكتفى ثارناك بالاستهزاء، واضحًا أنه منزعج من ملاحظة فورتيغاش غير المكترثة.

في هذه اللحظة، التفَّت حرارة مفاجئة حول هيئة فورتيغاش، انبثقت هالة ثانية — خفية في البداية، كالسراب يتلألأ بتناغم مع أنفاسه، لكنها ليست نارًا، بل جاذبية، عنصرًا في نفس رتبة الزمكان!

استدار ببطء، بينما خفقت الرموز على جلده الذهبي-الأسود بوهج أشد، كل زفير يطلقه يحرر حلقات ضغط شمسي تشوِّه الفضاء المحيط به.

♤♤♤​

“لا أتحدث إلا بالإشعاع”، أخيرًا زمجر صوته كفرنٍ يتكلم.

 

فشششش!

صدمة هجومه الأول حطمت الأرض المنصهرة تحته، باعثةً موجات صادمة عبر علامات اللهب، وبمطرقة الحرب مرفوعة عاليًا، أهوى بها كنجم يحتضر نحو فورتيغاش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اشتعل جسده بالكامل — قرناه متوهجان، كتفاه يندلعان بأجنحة لهب شمسية، ومطرقته الآن شمس ثانية في حركة.

هذه المرة اهتزت الساحة بعنف حتى أن جاكوب، الذي يراقب عن كثب من الطرف المقابل، شعر بالضغط، رياح شمسية إندفعت للخارج، تصطدم بحاجز اللهب بين المدرجين.

هذه المرة لم يتفادَ فورتيغاش، رفع يدًا واحدة، لمعت علامة في كفه — برج الحمل يدور منحوتًا بخطوط لهب ذهبية-حمراء.

اكتفى ثارناك بالاستهزاء، واضحًا أنه منزعج من ملاحظة فورتيغاش غير المكترثة.

حين هبطت مطرقة ثارناك مجددًا، لحظة الاصطدام بعثت تموجًا عبر الواقع.

فشششش!

طقـــع!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، تراجع فجأة، ثم رسمت ابتسامة غريبة على وجهه

لم يُحدث التصادم شقًا في الساحة — بل مزق جرحًا في الهواء نفسه، ونزف الضوء من الشق كالزجاج المنصهر، الضغط الخالص أجبر فورتيغاش على التراجع خمس خطوات، خلَّفت أحذيته بصمات حافر محروقة في الأرض.

ومضت عينا جاكوب بعنف لأنه في هذه اللحظة، فشلت عينا الحكم في اختراق تلك الألسنة النارية، وهذا صادم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هو… ليس سيئًا”، اعترف فورتيغاش وهو ينفض السخام من واقي ساعده. “ذلك اللهب… يحمل بصمة نجم على حافة الانهيار، إنه لهب شبه طاغوتي، أليس كذلك؟”

كل ضربة من مطرقة ثارناك حملت ضغطًا مختلفًا — جاذبية، احتراق، تسارع زمني، انحنى الهواء، تطوَت الحرارة، والضوء لم يخضع لأي قوانين داخل نطاق لهب ثارناك.

رفع ثارناك مطرقته مجددًا، دون حتى توقف للتأكيد، اندفع مرة أخرى كثور هائج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى العاصفة، أُجبر فورتيغاش على الدفاع.

هذه المرة اهتزت الساحة بعنف حتى أن جاكوب، الذي يراقب عن كثب من الطرف المقابل، شعر بالضغط، رياح شمسية إندفعت للخارج، تصطدم بحاجز اللهب بين المدرجين.

عندما خفت الضوء، وقف ثارناك بلا حراك، لكن الدم تسرب من زاوية فمه.

تقلصت عينا جاكوب بذهول، “هل هذا حقًا مُريد من رتبة نصف طاغوت؟”
في الجانب الآخر، استمر خصم جاكوب، فيليار، في الكفاح، وصوته مشحون بالإذلال والرفض، واضحًا أنه لم يضعه في عينيه بل مشتتًا، لمُريد لهب، هذا إذلالًا فادحًا، وبدأ اللهب عليه يحترق بعنف أكبر.

في اللحظة التي أنهى فيها الصوت القديم مرسومه، اندفع فيليار إلى الأمام دون تردد، ملويًا الهواء نفسه إلى إعصار مُشفَرٍ، وانقض نحو جاكوب بركلة دوارة خلَّفت خلفها حلقة ريح محترقة.

لكن للأسف، عجلة هلاك الحياة قوية جدًا، حتى لهب شبه طاغوتي لم يستطع اختراقه، واستمر فيليار بالتهامه.

“تثرثر كثيرًا أيها الشبح القديم من بانثيون مهزوم…” قال فورتيغاش أخيرًا، ضاغطًا عينيه بتوهج تهديد في نظراته، “والآن اختفِ، فأنت لا تنتمي إلى هنا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالعودة إلى العاصفة، أُجبر فورتيغاش على الدفاع.

“لا أتحدث إلا بالإشعاع”، أخيرًا زمجر صوته كفرنٍ يتكلم.

كل ضربة من مطرقة ثارناك حملت ضغطًا مختلفًا — جاذبية، احتراق، تسارع زمني، انحنى الهواء، تطوَت الحرارة، والضوء لم يخضع لأي قوانين داخل نطاق لهب ثارناك.

شعر فيليار فورًا برعب عجلة هلاك الحياة والتوت الدوامات تحت قمع قدرة جاكوب، وبدأ الصراع بين الحياة والموت.

“لِمَ لا تقاتل، يا وليد الكبش الدنس؟” طالب ثارناك أخيرًا أثناء التأرجح. “أتظن أنني لا أستطيع استخلاص الحقيقة من جلدك المتعجرف؟”

شعر فيليار فورًا برعب عجلة هلاك الحياة والتوت الدوامات تحت قمع قدرة جاكوب، وبدأ الصراع بين الحياة والموت.

الضربة التالية أجبرت فورتيغاش على التصدي بذراعيه متقاطعتين، بينما تتصاعد الألسنة النارية منه كالأمواج، ظهر أخيرًا شرخ، ليس في جسد فورتيغاش — بل في قناعه، اختفت ابتسامته.

ومضت عينا جاكوب بلمحة ذهول لأن فيليار أقوى حتى من نيزة، خاصةً لهيبه عاصفة السماوات المحترقة.

“لم أكن أريد الكشف عن هذا”، تمتم بصوت منخفض، حاملاً رنة مرارة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هوووم!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان فورتيغاش ينتبه لجاكوب، وقد صُدم سرًا عندما لاحظ كيف أن “القدرة القانونية” لجاكوب تكبح فيليار بهذه السهولة، سابقًا، اعتقد أن عجلة هلاك الحياة ورقته الرابحة، وأن عليه دفع ثمن معين لاستخدامه، مما يجعل الاستمرار فيه صعبًا.

في اللحظة التي أنهى فيها الصوت القديم مرسومه، اندفع فيليار إلى الأمام دون تردد، ملويًا الهواء نفسه إلى إعصار مُشفَرٍ، وانقض نحو جاكوب بركلة دوارة خلَّفت خلفها حلقة ريح محترقة.

لكن الآن، غيَّر جاكوب مجددًا منظور فورتيغاش ضده، وعلم الأخير أنه ليس شخصًا يُستهان به، ولا يمكن تجاهل مُرداء اللهب هؤلاء كخصوم تافهين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى العاصفة، أُجبر فورتيغاش على الدفاع.

في هذه اللحظة، التفَّت حرارة مفاجئة حول هيئة فورتيغاش، انبثقت هالة ثانية — خفية في البداية، كالسراب يتلألأ بتناغم مع أنفاسه،
لكنها ليست نارًا، بل جاذبية، عنصرًا في نفس رتبة الزمكان!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هو… ليس سيئًا”، اعترف فورتيغاش وهو ينفض السخام من واقي ساعده. “ذلك اللهب… يحمل بصمة نجم على حافة الانهيار، إنه لهب شبه طاغوتي، أليس كذلك؟”

فوق رأسه، لمعت علامة مجردة لبرج محترق بقرون للحظة — بدت قديمةً تجريدية، مشكلةً من لهب وضوء نجوم وقانون.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعل جسده بالكامل — قرناه متوهجان، كتفاه يندلعان بأجنحة لهب شمسية، ومطرقته الآن شمس ثانية في حركة.

ومضت عينا جاكوب بعنف لأنه في هذه اللحظة، فشلت عينا الحكم في اختراق تلك الألسنة النارية، وهذا صادم.

لكن الآن، غيَّر جاكوب مجددًا منظور فورتيغاش ضده، وعلم الأخير أنه ليس شخصًا يُستهان به، ولا يمكن تجاهل مُرداء اللهب هؤلاء كخصوم تافهين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هذا ليس قانون نار إطلاقًا… ماذا استدعى للتو؟’

صدمة هجومه الأول حطمت الأرض المنصهرة تحته، باعثةً موجات صادمة عبر علامات اللهب، وبمطرقة الحرب مرفوعة عاليًا، أهوى بها كنجم يحتضر نحو فورتيغاش.

ضاقت عينا ثارناك الذهبيتان بالذهل وبدا غير مصدقٍ وهو يندفع بالقول

لم يُحدث التصادم شقًا في الساحة — بل مزق جرحًا في الهواء نفسه، ونزف الضوء من الشق كالزجاج المنصهر، الضغط الخالص أجبر فورتيغاش على التراجع خمس خطوات، خلَّفت أحذيته بصمات حافر محروقة في الأرض.

“هذا… ليس لهبًا فانيا!”

لكن للأسف، عجلة هلاك الحياة قوية جدًا، حتى لهب شبه طاغوتي لم يستطع اختراقه، واستمر فيليار بالتهامه.

لم يُجب فورتيغاش، بدأ جسده كله يتوهج — ليس بالحرارة، بل بقانون غامض، الألسنة المحيطة به الآن تدور كالأبراج، تتحرك بدقة حول قرنيه وذراعيه وحتى حوافره.

ومضت عينا جاكوب بعنف لأنه في هذه اللحظة، فشلت عينا الحكم في اختراق تلك الألسنة النارية، وهذا صادم.

ثم ضرب.

تحطُّم!!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هوووم!

“هاهاهاها…”

لم تكن هجمةً بقوة غاشمة — بل تصادمًا بين القوانين، قبضته — المحاطة بلهب نجمي — اصطدمت مباشرةً بمطرقة ثارناك الهابطة.

فوق رأسه، لمعت علامة مجردة لبرج محترق بقرون للحظة — بدت قديمةً تجريدية، مشكلةً من لهب وضوء نجوم وقانون.

دويٌّ!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تستحق نسبك… لقد صقلتك الحروب، تسك… أكره خصوماً مثلك.”

انفجرت القوة للخارج في كرة بيضاء نقية، واختفى كل شيء ضمن عشرة أمتار من نقطة الاصطدام.

ومضت عينا جاكوب بعنف لأنه في هذه اللحظة، فشلت عينا الحكم في اختراق تلك الألسنة النارية، وهذا صادم.

عندما خفت الضوء، وقف ثارناك بلا حراك، لكن الدم تسرب من زاوية فمه.

لم يُحدث التصادم شقًا في الساحة — بل مزق جرحًا في الهواء نفسه، ونزف الضوء من الشق كالزجاج المنصهر، الضغط الخالص أجبر فورتيغاش على التراجع خمس خطوات، خلَّفت أحذيته بصمات حافر محروقة في الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه اللحظة، تراجع فجأة، ثم رسمت ابتسامة غريبة على وجهه

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالعودة إلى العاصفة، أُجبر فورتيغاش على الدفاع.

“هاهاهاها… إذن هكذا الأمر… لم أُهزم عبثًا، أنت تحمل لهبا طاغوتيا حقيقيًا! ك-كيف استطعت إدخاله إلى السهول الوسطى… من أنت بالضبط أيها الكبشي؟!”

“لم أكن أريد الكشف عن هذا”، تمتم بصوت منخفض، حاملاً رنة مرارة.

لكن فورتيغاش لم يرد، لكن تعبيره لم يبدُ مُرضيًا، ذراعه تنفث دخانًا، تراجعت الهالة، قد استخدم ومضةً فقط من اللهب الطاغوتي — لكن تلك الومضة كانت كافية لهزيمة ثارناك.

طقـــع!!

“تثرثر كثيرًا أيها الشبح القديم من بانثيون مهزوم…” قال فورتيغاش أخيرًا، ضاغطًا عينيه بتوهج تهديد في نظراته، “والآن اختفِ، فأنت لا تنتمي إلى هنا!”

من الجانب الآخر، تمامًا كفيليار، انطلق ثارناك أيضًا إلى العمل ورفع مطرقته واندفع بخطوات شقت مدرج اللهب، وصيحته تتردد كرعد من شمس تحتضر…

“هاهاهاها…”

مع ذلك، هذه المرة لم يضيع جاكوب أي وقت واستخدم عجلة هلاك الحياة – إلتهام الحياة على فيليار، السبب وراء فعله بسيطًا؛ أراد مراقبة معركة فورتيغاش ليرى نوع قدراته وكيف استطاع إنهاء معركته السابقة بتلك السرعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضحك ثارناك بعنف أكبر، لكن ضحكته أصبحت مشبعة بالمرارة والكراهية وتحولت هيئته الجبلية ببطء إلى رماد… آخذةً في الذوبان في لهيب التاريخ!

في هذه اللحظة، التفَّت حرارة مفاجئة حول هيئة فورتيغاش، انبثقت هالة ثانية — خفية في البداية، كالسراب يتلألأ بتناغم مع أنفاسه، لكنها ليست نارًا، بل جاذبية، عنصرًا في نفس رتبة الزمكان!

 

الضربة التالية أجبرت فورتيغاش على التصدي بذراعيه متقاطعتين، بينما تتصاعد الألسنة النارية منه كالأمواج، ظهر أخيرًا شرخ، ليس في جسد فورتيغاش — بل في قناعه، اختفت ابتسامته.

♤♤♤​

“هذا… ليس لهبًا فانيا!”

كل ضربة من مطرقة ثارناك حملت ضغطًا مختلفًا — جاذبية، احتراق، تسارع زمني، انحنى الهواء، تطوَت الحرارة، والضوء لم يخضع لأي قوانين داخل نطاق لهب ثارناك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط