نيزة رماد اللهب
بينما المقاطع الأخيرة من الصوت القديم يتردد في السماء المنصهرة…
فششش!
“لتبدأ المبارزة الأولى!”
في هذه اللحظة، هبطت من الأعلى علامتان ناريتان متوهجتان كالنجوم الساقطة – واحدة في جانب جاكوب، والأخرى في جانب فورتيغاش.
انفجر جدار شاهق من اللهب الشفاف بين جاكوب وفورتيغاش بزئير كوحش يستيقظ من سبات ألف سنة.
شعرها الطويل يتدفق كمسارات من الدخان، وعيناها كجمرتين هادئتين – تبدوان باهتتين، لكنهما شديدتا التركيز بشكل مقلق.
فــــووووووووش!!
“أنا نيزة رماد اللهب، المريدة المولدة من الجمر تحت لهب التوهج! لقد مُنِحْتُ سلطاناً على لهب توليد الجمر – اللهب الذي لا يموت أبداً، يَتَسَجَّى تحت الرماد ويُشعل من جديد من بين الركام!” قالت نيزة بهمس وصل إلى عقله، صوتها يتسلل إلى أفكاره كالدخان، مما أفزعه.
امتد جدار اللهب من الأرض إلى السماء، يتماوج كالزجاج السائل، محفوراً برموز لا تُحصى تتراقص بين الذهبي والقرمزي لم يشع أي حرارة – لكن الضغط الهائل الذي بثه خانقاً، لقد فُصِلَا بجدار ناري غامض شفاف.
تومضت عينا نيزة بالدهشة عندما لاحظت مدى قوة قوة روحه، حتى أن نيرانها لم تستطع اختراقها، رغم أن قوة نيرانها قد خُفِّضت بشكل هائل، إلا أنها ليست شيئاً يمكن لنصف طاغوت عادي أن يصمد أمامه.
تراجع جاكوب وفورتيغاش بغريزة، ضيقيا عينيهما بينما ينبض حاجز اللهب بالحياة.
تومضت عينا نيزة بالدهشة عندما لاحظت مدى قوة قوة روحه، حتى أن نيرانها لم تستطع اختراقها، رغم أن قوة نيرانها قد خُفِّضت بشكل هائل، إلا أنها ليست شيئاً يمكن لنصف طاغوت عادي أن يصمد أمامه.
التقطت نظرة جاكوب فورتيغاش، الذي نظر بدوره إليه ثم ابتسم باستخفاف لكنه لم يتحرك، وقف الكائن المهيب برأس الكبش منتصباً، متشابك الذراعين بغرور بينما تلقي النيران ظلالاً راقصة على درعه المتوهج.
انفجر جدار شاهق من اللهب الشفاف بين جاكوب وفورتيغاش بزئير كوحش يستيقظ من سبات ألف سنة.
“مبارزة أولية، إذاً…” تمتم فورتيغاش بصوت خافت قبل أن يهزأ بجاكوب، متغطرساً: “يبدو أننا لسنا مقدر لنا أن نقاتل بعد، أرجو أن تنجو من هذه المبارزات، وإلا سأكون خائب الأمل بشدة! أريد أن أقدِّمك قرباناً لطاغوت النار بنفسي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يقف جاكوب ساكناً لتُهاجمه، وفي الحال، رفس بقدمه للخلف في قوس عريض، ممزوجاً بقانون الفراغ.
بقي جاكوب بلا تعبير، لكن نظره أصبح أبرد بلا حدود، لديه إحساس بأن فورتيغاش ليس بسيطاً كما يبدو، وأنه يخفي شيئاً.
“الدورة الثالثة لتوليد الجمر… دوامة الترمُّد!”
في هذه اللحظة، هبطت من الأعلى علامتان ناريتان متوهجتان كالنجوم الساقطة – واحدة في جانب جاكوب، والأخرى في جانب فورتيغاش.
‘جسدها…’ تومضت عيناه ببرودة بينما انفتحت عينا الحكم تماماً، ‘…ليس مصنوعاً فقط من النار، إنه يموت ويُحيى باستمرار.’
عندما اصطدمتا بأرضية اللهب بانفجارين مزدوجين لنار بلا حرارة، بدأ شكلان بشريان الشكل بالظهور، منحوتين مباشرة من اللهب، متكثفين إلى محاربين مكتملي التكوين.
لكن نيزة تفاعلت على الفور تقريباً حيث اختفت في الدخان مرة أخرى، ومر هجومه عبر لا شيء.
في جانب جاكوب، تجسدت مريدة نارية طويلة القامة أنيقة، تشبه امرأة بشرية ملفوفة بطبقات من الرماد المتوهج، زُينت ذراعاها وساقاها بعروق جمرية تنبض كصهارة بطيئة الاشتعال.
لكن نيزة تفاعلت على الفور تقريباً حيث اختفت في الدخان مرة أخرى، ومر هجومه عبر لا شيء.
شعرها الطويل يتدفق كمسارات من الدخان، وعيناها كجمرتين هادئتين – تبدوان باهتتين، لكنهما شديدتا التركيز بشكل مقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، لم تنتهِ بعد، إذ ظهرت قوتها الجبارة، مخلقةً ضغطاً خانقاً: “أستطيع أن أشعر… أنت تسلك درب لهبٍ مستعار، إرادتك لا تستطيع أن تحترق أطول من إرادتي.”
لا تحمل سلاحاً، بل إن جسدها نفسه يزفر لهب توليدٍ جديد، يبدو مزيجاً من الموت والولادة من جديد، في كل مرة يرفرف شكلها، يبدو وكأنه يختفي للحظة في الدخان قبل أن يتشكل من جديد.
“لتبدأ المبارزة الأولى!”
“أنا نيزة رماد اللهب، المريدة المولدة من الجمر تحت لهب التوهج! لقد مُنِحْتُ سلطاناً على لهب توليد الجمر – اللهب الذي لا يموت أبداً، يَتَسَجَّى تحت الرماد ويُشعل من جديد من بين الركام!” قالت نيزة بهمس وصل إلى عقله، صوتها يتسلل إلى أفكاره كالدخان، مما أفزعه.
لكن في هذه اللحظة بالذات، أعادت نيزة تشكيل نفسها مباشرة أمامه، وجهها هادئ بينما تشكل يداها ختماً
علاوة على ذلك، لم تنتهِ بعد، إذ ظهرت قوتها الجبارة، مخلقةً ضغطاً خانقاً: “أستطيع أن أشعر… أنت تسلك درب لهبٍ مستعار، إرادتك لا تستطيع أن تحترق أطول من إرادتي.”
تومضت عينا نيزة بالدهشة عندما لاحظت مدى قوة قوة روحه، حتى أن نيرانها لم تستطع اختراقها، رغم أن قوة نيرانها قد خُفِّضت بشكل هائل، إلا أنها ليست شيئاً يمكن لنصف طاغوت عادي أن يصمد أمامه.
وبينما تتحدث، اسودت الأرض المحيطة وصفرت، واندلع ضغط لهبها كجرس إنذار.
“مبارزة أولية، إذاً…” تمتم فورتيغاش بصوت خافت قبل أن يهزأ بجاكوب، متغطرساً: “يبدو أننا لسنا مقدر لنا أن نقاتل بعد، أرجو أن تنجو من هذه المبارزات، وإلا سأكون خائب الأمل بشدة! أريد أن أقدِّمك قرباناً لطاغوت النار بنفسي!”
♤♤
“مبارزة أولية، إذاً…” تمتم فورتيغاش بصوت خافت قبل أن يهزأ بجاكوب، متغطرساً: “يبدو أننا لسنا مقدر لنا أن نقاتل بعد، أرجو أن تنجو من هذه المبارزات، وإلا سأكون خائب الأمل بشدة! أريد أن أقدِّمك قرباناً لطاغوت النار بنفسي!”
في جانب فورتيغاش، على النقيض، تجسد محارب ناري ضخم – جسده مصوغ من سبج بركاني تشقه جداول متوهجة من لهب أبيض حارق، وجهه جمجمة محترقة بلا لحم، ومن ظهره انبثقت أشواك نارية خشنة، كالرماح الجهنمية المتشكلة وسط ثوران.
الأولى التي تحركت نيزة، لكن ليس كمحاربة؛ بل كحريق بري يرقص عبر الرماد.
يحمل رمحاً ضخماً مصنوعاً من نار ملتوية مضغوطة، على شكل سنان ملتوٍ من البرق، كل خطوة يخطوها تترك خدوشاً من أثر منصهر تحت قدميه.
تماماً مثل نيزة، قدم نفسه بفخر متوهج ولمسة من الغضب: “أنا جالريث الشوكة النارية، مريد الغضب النافذ! لي سلطان على لهب الغضب النافذ – لهب مدمر يشحذ نفسه ويركزها حتى يقطع كل مقاومة.”
فششش!
تحول تعبير فورتيغاش إلى الجدية قليلاً عندما سمع ذلك الصوت المفتخر في رأسه، ويبدو أن جالريث متعجرف بالفطرة مثله تماماً.
يحمل رمحاً ضخماً مصنوعاً من نار ملتوية مضغوطة، على شكل سنان ملتوٍ من البرق، كل خطوة يخطوها تترك خدوشاً من أثر منصهر تحت قدميه.
فجأة اشتعل اللهب الأبيض الغاضب بعنف حول جالريث، ورن الرمح بشهوة الدم، زأر: “قدِّم أفضل ما عندك، أيها الكبش القذر – إن استطعت، وإلا سأشق طريقاً عَبْرَك وعبر ذلك الظل المتلألئ بجانبك حتى قبل أن تبدأ هذه المحنة…”
توهجت العروق الجمرية في جسدها بلون قرمزي ساطع، ثم خَبَتْ، ثم اشتعلت من جديد بلون أعمق، كدورة حية من الانهيار والتوليد من جديد.
تومضت عينا فورتيغاش بنية قاتلة عندما سمع جالريث يناديه “كبش”، ضحك فجأة، ممتلئاً برغبة القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً مثل نيزة، قدم نفسه بفخر متوهج ولمسة من الغضب: “أنا جالريث الشوكة النارية، مريد الغضب النافذ! لي سلطان على لهب الغضب النافذ – لهب مدمر يشحذ نفسه ويركزها حتى يقطع كل مقاومة.”
“قد أخاف لو كنت هذا أنت الحقيقي، لكن مجرد بقايا كلب مهزوم لا تستحق أن تهزمني، أنا فورتيغاش!” اندلعت هالته النارية قليلاً، وكأنه لا يعير جالريث أي اهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً مثل نيزة، قدم نفسه بفخر متوهج ولمسة من الغضب: “أنا جالريث الشوكة النارية، مريد الغضب النافذ! لي سلطان على لهب الغضب النافذ – لهب مدمر يشحذ نفسه ويركزها حتى يقطع كل مقاومة.”
في هذه اللحظة، عاد الصوت القديم، الآن أقرب وأثقل.
فجأة اشتعل اللهب الأبيض الغاضب بعنف حول جالريث، ورن الرمح بشهوة الدم، زأر: “قدِّم أفضل ما عندك، أيها الكبش القذر – إن استطعت، وإلا سأشق طريقاً عَبْرَك وعبر ذلك الظل المتلألئ بجانبك حتى قبل أن تبدأ هذه المحنة…”
“تبدأ المحنة الأولى.”
شعر جاكوب بالتهديد على الفور، ليس لأنه خائف من قانون النار، بل لأن نيزة تستخدم مفاهيم تفوق استيعابه، علاوة على ذلك، بدت النيران عليها خاصة وخطيرة للغاية.
“تم تعديل رتبة نيزة رماد اللهب وجالريث الشوكة النارية إلى رتبة نصف طاغوت.”
“لتبدأ المبارزة الأولى!”
“شعلتان… إرادة واحدة.”
“تبدأ المحنة الأولى.”
“قاتلا… حتى تنطفئ إحداهما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما الأمر يتردد، تَلأْلَأَ جدار اللهب، وعلم المُريدان أن ذلك إشارتهما لإبادة خصومهما.
بينما الأمر يتردد، تَلأْلَأَ جدار اللهب، وعلم المُريدان أن ذلك إشارتهما لإبادة خصومهما.
همسة مؤرقة تسللت إلى عقله – صوتها
الأولى التي تحركت نيزة، لكن ليس كمحاربة؛ بل كحريق بري يرقص عبر الرماد.
توهجت العروق الجمرية في جسدها بلون قرمزي ساطع، ثم خَبَتْ، ثم اشتعلت من جديد بلون أعمق، كدورة حية من الانهيار والتوليد من جديد.
تفككت هيئتها إلى دخان، بلا خطوات، بلا ثقل، بلا إنذار – فقط رماد يتدفق بأناقة شبحية.
الأولى التي تحركت نيزة، لكن ليس كمحاربة؛ بل كحريق بري يرقص عبر الرماد.
توهجت العروق الجمرية في جسدها بلون قرمزي ساطع، ثم خَبَتْ، ثم اشتعلت من جديد بلون أعمق، كدورة حية من الانهيار والتوليد من جديد.
انفجر جدار شاهق من اللهب الشفاف بين جاكوب وفورتيغاش بزئير كوحش يستيقظ من سبات ألف سنة.
شعر جاكوب بالتهديد على الفور، ليس لأنه خائف من قانون النار، بل لأن نيزة تستخدم مفاهيم تفوق استيعابه، علاوة على ذلك، بدت النيران عليها خاصة وخطيرة للغاية.
يحمل رمحاً ضخماً مصنوعاً من نار ملتوية مضغوطة، على شكل سنان ملتوٍ من البرق، كل خطوة يخطوها تترك خدوشاً من أثر منصهر تحت قدميه.
فعَّل دفاعه على الفور حيث تشكل حوله حاجز قزحي الألوان.
تومضت عينا نيزة بالدهشة عندما لاحظت مدى قوة قوة روحه، حتى أن نيرانها لم تستطع اختراقها، رغم أن قوة نيرانها قد خُفِّضت بشكل هائل، إلا أنها ليست شيئاً يمكن لنصف طاغوت عادي أن يصمد أمامه.
فششش!
“أأنت رجس من ‘الفراغ’؟”
على الفور تقريباً، ظهرت نيزة خلفه في منتصف الاندفاع، كفها مفتوح كزهرة متفتحة، اصطدم كفها بحاجزه القزحي، وفي اللحظة التالية، اشتعل على الفور بلهب خافت شبحيّ يرفض أن ينطفئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، لم تنتهِ بعد، إذ ظهرت قوتها الجبارة، مخلقةً ضغطاً خانقاً: “أستطيع أن أشعر… أنت تسلك درب لهبٍ مستعار، إرادتك لا تستطيع أن تحترق أطول من إرادتي.”
ذُهِل جاكوب عندما شعر بذلك اللهب يحرق قوة روحه، رغم أنها بعيدة عن كسر قوة روحه، التي هي مزيج من ثلاثة عشر قانوناً، إلا أنها استطاعت إتلافها، مما يدل على قوة لهب توليد الجمر لنيزة!
بقي جاكوب بلا تعبير، لكن نظره أصبح أبرد بلا حدود، لديه إحساس بأن فورتيغاش ليس بسيطاً كما يبدو، وأنه يخفي شيئاً.
تومضت عينا نيزة بالدهشة عندما لاحظت مدى قوة قوة روحه، حتى أن نيرانها لم تستطع اختراقها، رغم أن قوة نيرانها قد خُفِّضت بشكل هائل، إلا أنها ليست شيئاً يمكن لنصف طاغوت عادي أن يصمد أمامه.
تومضت عينا نيزة بالدهشة عندما لاحظت مدى قوة قوة روحه، حتى أن نيرانها لم تستطع اختراقها، رغم أن قوة نيرانها قد خُفِّضت بشكل هائل، إلا أنها ليست شيئاً يمكن لنصف طاغوت عادي أن يصمد أمامه.
لن يقف جاكوب ساكناً لتُهاجمه، وفي الحال، رفس بقدمه للخلف في قوس عريض، ممزوجاً بقانون الفراغ.
“مبارزة أولية، إذاً…” تمتم فورتيغاش بصوت خافت قبل أن يهزأ بجاكوب، متغطرساً: “يبدو أننا لسنا مقدر لنا أن نقاتل بعد، أرجو أن تنجو من هذه المبارزات، وإلا سأكون خائب الأمل بشدة! أريد أن أقدِّمك قرباناً لطاغوت النار بنفسي!”
لكن نيزة تفاعلت على الفور تقريباً حيث اختفت في الدخان مرة أخرى، ومر هجومه عبر لا شيء.
‘جسدها…’ تومضت عيناه ببرودة بينما انفتحت عينا الحكم تماماً، ‘…ليس مصنوعاً فقط من النار، إنه يموت ويُحيى باستمرار.’
‘جسدها…’ تومضت عيناه ببرودة بينما انفتحت عينا الحكم تماماً، ‘…ليس مصنوعاً فقط من النار، إنه يموت ويُحيى باستمرار.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً مثل نيزة، قدم نفسه بفخر متوهج ولمسة من الغضب: “أنا جالريث الشوكة النارية، مريد الغضب النافذ! لي سلطان على لهب الغضب النافذ – لهب مدمر يشحذ نفسه ويركزها حتى يقطع كل مقاومة.”
همسة مؤرقة تسللت إلى عقله – صوتها
“قد أخاف لو كنت هذا أنت الحقيقي، لكن مجرد بقايا كلب مهزوم لا تستحق أن تهزمني، أنا فورتيغاش!” اندلعت هالته النارية قليلاً، وكأنه لا يعير جالريث أي اهتمام.
“أأنت رجس من ‘الفراغ’؟”
تفككت هيئتها إلى دخان، بلا خطوات، بلا ثقل، بلا إنذار – فقط رماد يتدفق بأناقة شبحية.
فجأة، انفجرت الأرض تحته، اندفعت عشرات المجسات الجمرية من تحت الرموز المتوهجة – جذور من الرماد، مشكلة فخاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، انفجرت الأرض تحته، اندفعت عشرات المجسات الجمرية من تحت الرموز المتوهجة – جذور من الرماد، مشكلة فخاً.
رد جاكوب أيضاً على الفور، وتلألأت هيئته، تاركاً خيالات خلفه بينما اختفى، ليظهر بعيداً، التهمت الخيالات أدناه في اندلاع أعمدة اللهب.
“أأنت رجس من ‘الفراغ’؟”
لكن في هذه اللحظة بالذات، أعادت نيزة تشكيل نفسها مباشرة أمامه، وجهها هادئ بينما تشكل يداها ختماً
انفجر جدار شاهق من اللهب الشفاف بين جاكوب وفورتيغاش بزئير كوحش يستيقظ من سبات ألف سنة.
“الدورة الثالثة لتوليد الجمر… دوامة الترمُّد!”
وبينما تتحدث، اسودت الأرض المحيطة وصفرت، واندلع ضغط لهبها كجرس إنذار.
الأولى التي تحركت نيزة، لكن ليس كمحاربة؛ بل كحريق بري يرقص عبر الرماد.
♤♤♤
توهجت العروق الجمرية في جسدها بلون قرمزي ساطع، ثم خَبَتْ، ثم اشتعلت من جديد بلون أعمق، كدورة حية من الانهيار والتوليد من جديد.
توهجت العروق الجمرية في جسدها بلون قرمزي ساطع، ثم خَبَتْ، ثم اشتعلت من جديد بلون أعمق، كدورة حية من الانهيار والتوليد من جديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
