ساحة اللهب المتأجج
في اللحظة التي خطا فيها جاكوب عبر الدوامة، اجتاح كيانه إحساسٌ كالغوص في زجاج منصهر، لكنه لم يحترق، بدلاً من ذلك، تحولت الحرارة إلى ضغطٍ خفيٍّ – بلا وزن، ولكنه يغمر كل شيء.
‘هل هناك أحد آخر غيري دخل هذا المكان؟! هل هناك مدخل آخر أو خريطة أخرى؟’ تاه عقله، فهذا التحول فاجأه تماماً.
ثم تغير العالم، لامست قدماه أرضاً صلبة، لكنها ليست أي حجر يعرفه، الأرض تحته مشكَّلة من لهب خالص – نار سائلة تصلَّبت إلى رموز متوهجة تنبض بإيقاع مرعب.
* المُرِيد في اللغة العربية
حوله مدرَّجٌ من النار، شاسعٌ دائريّ، جدرانه مصنوعة من أعمدة راقصة من لهب أبدي، ترتفع عالياً حتى تَلْحَس سماءً قرمزية منصهرة.
“بما أن هناك مرشحين اثنين، سيواجه كل مرشح خمسة مُريدين ناريين – كلٌ منهم يعادل مستوى قوتك الحالي!”
في السماء فوقه، تلمع كواكب متوهجة، مشكِّلة برج الحمل بوضوح تام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، تحطم الصمت بصوتٍ مدوي.
انضغطت عيناه إلى شعاعين، شعر بالخطر للمرة الأولى منذ قدومه إلى صحراء سراب الرماد، الساحة النارية ساكنةً أكثر من اللازم، دقيقةً أكثر من اللازم.
“محنة اللهب المتأجج ستبدأ”
في هذه اللحظة، تحطم الصمت بصوتٍ مدوي.
ثم خرج شخصية مهيبة طويلة، حضوره آمراً، والنيران نفسها انحنت تجاهه.
“معبد اللهب المتأجج قد فُتِح”
“هذه محنة حياة أو موت.”
“محنة اللهب المتأجج ستبدأ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بلمسة من القلق، إذ لم يتوقع أن يتم خداعه من قبل هذا فورتيغاش الغامض، علاوة على ذلك، علم أن هذا الرجل شبه خيالي، وقانون النار حوله غير عادي أيضاً.
دوى الصوت في أرجاء الساحة كالرعد، ومليئاً بنيّةٍ قديمةٍ صلبة، علاوة على ذلك، اللغة مختلفة تماماً عن أي لغة سمعها من قبل؛ استطاع فهمها كما لو كانت لغته الأم بسبب النيّة الغامضة في الصوت.
“لتبدأ المبارزة الأولى!”
ولم يكن الصوت قد انتهى، إذ تابع دون اكتراث بما إذا كان مستعداً أم لا.
بعد كل شيء، إذا كان صادقاً، فإن العشيرة التي وراءه، عشيرة اللهب السماوي، قد امتلكت خريطة الكوكبة المتوهجة حقاً قبل أن تُسرق.
“لقد دخلت البوابة الأولى لمعبد اللهب المتأجج، هذه هي محنة ذوي إرادة النار”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد دخلت البوابة الأولى لمعبد اللهب المتأجج، هذه هي محنة ذوي إرادة النار”
“الجائزة هي الإرث الطاغوتي: لهب اليانغ”
“يجب أن تهزمهم جميعاً.”
“الفشل: الموت”
“معبد اللهب المتأجج قد فُتِح”
‘الفشل يعني الموت؟!’ إستهجن، لكنه ليس مندهشاً كثيراً من هذا، فهو يعرف أين هو، وأن الحصول على لهب اليانغ لن يكون سهلاً.
‘عشيرة اللهب السماوي؟ لم أسمع بها قط، يجب أن تكون إحدى العشائر الخفية، علاوة على ذلك، استطاع التسلل من نفس المسار، مما يعني أنه كان يتبعني طوال هذا الوقت، ولم أكتشفه حتى الآن…’
تومضت عيناه ببرودة بينما تكثَّف الهواء، اشتعلت الرموز تحت قدميه بالحياة، محيطةً إياه بهالة من نار حلزونية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد دخلت البوابة الأولى لمعبد اللهب المتأجج، هذه هي محنة ذوي إرادة النار”
رنَّ الصوت مرة أخرى،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، تحطم الصمت بصوتٍ مدوي.
“هذه محنة حياة أو موت.”
‘هل هناك أحد آخر غيري دخل هذا المكان؟! هل هناك مدخل آخر أو خريطة أخرى؟’ تاه عقله، فهذا التحول فاجأه تماماً.
“سوف تواجه عشرة مُريدين ناريين – كلٌ منهم يعادل مستوى قوتك الحالي.”
“معبد اللهب المتأجج قد فُتِح”
“يجب أن تهزمهم جميعاً.”
ثم خرج شخصية مهيبة طويلة، حضوره آمراً، والنيران نفسها انحنت تجاهه.
“إن خسرت حتى مرة واحدة، سوف تُحَوَّل إلى رماد.”
لا يعرف كم من الوقت كان يُتْبَع، أو كيف وجد هذا الرجل آثاره.
ظل تعبيره هادئاً إذ قد تقبل هذا التحدي بالفعل، بل قد يكون متشوقاً له، لأنه لا يعرف حدود قوته الحالية.
ثم تغير العالم، لامست قدماه أرضاً صلبة، لكنها ليست أي حجر يعرفه، الأرض تحته مشكَّلة من لهب خالص – نار سائلة تصلَّبت إلى رموز متوهجة تنبض بإيقاع مرعب.
في هذه اللحظة، دوى الصوت مرة أخرى، لكن هذه المرة بتحوُّلٍ مفاجئ ومُقشعِر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف دخلت إلى هنا؟” سأل بلا تعبير، راغباً في معرفة إجابة هذا السؤال.
“مع ذلك، هذه المرة، هناك مشاركان.”
ثم تغير العالم، لامست قدماه أرضاً صلبة، لكنها ليست أي حجر يعرفه، الأرض تحته مشكَّلة من لهب خالص – نار سائلة تصلَّبت إلى رموز متوهجة تنبض بإيقاع مرعب.
انقبضت عيناه بعنف عند سماع هذا الإعلان، وتمتم: “هل قال للتو ‘اثنان’؟”
ولم يكن الصوت قد انتهى، إذ تابع دون اكتراث بما إذا كان مستعداً أم لا.
‘هل هناك أحد آخر غيري دخل هذا المكان؟! هل هناك مدخل آخر أو خريطة أخرى؟’ تاه عقله، فهذا التحول فاجأه تماماً.
“لا يدخل معبد اللهب المتأجج إلا ذوي إرادة النار!”
قبل أن يستوعب هذا الموقف، فتحت دوامة ثانية عبر الساحة الملتهبة كصدع في الواقع، التوت الأرض المنصهرة مشكِّلة منصة نار أخرى مقابله.
‘عشيرة اللهب السماوي؟ لم أسمع بها قط، يجب أن تكون إحدى العشائر الخفية، علاوة على ذلك، استطاع التسلل من نفس المسار، مما يعني أنه كان يتبعني طوال هذا الوقت، ولم أكتشفه حتى الآن…’
ثم خرج شخصية مهيبة طويلة، حضوره آمراً، والنيران نفسها انحنت تجاهه.
ولم يكن الصوت قد انتهى، إذ تابع دون اكتراث بما إذا كان مستعداً أم لا.
طوله عشرة أمتار على الأقل، ببنيةٍ بشريةٍ مهيبةٍ مفصولة تفصيلاً – لكن رأسه حمل ملامح كبش لا تُخطئها العين، قرون ذهبية حلزونية سميكة انحنت للخلف فوق جمجمة متوجة بفراء أبيض قرمزي، عيناه كالجمر – عميقتان، ذكيتان – ومملوءتان بالازدراء، بدا درعه مصنوعاً من لهب متبلور، محفوراً عليه أنماط برج الحمل، ينبض بحرارة إيقاعية، ساعداه وقصبتا ساقيه مغطاة بصفيحة حمراء داكنة على شكل حراشف بركانية.
في هذه اللحظة، دوى الصوت مرة أخرى، لكن هذه المرة بتحوُّلٍ مفاجئ ومُقشعِر.
لكن الأمر ليس مقتصراً على مظهره – بل هيبته، كالوقوف أمام مخلوق وُلد من لب نجم.
“أنت تمتلك ‘التحفة’ المفقودة التي صادف أنها مفتاح مدخل معبد اللهب المتأجج، سُرقت التحفة منا منذ سنوات لا تُحصى، وكنا نبحث عنها منذ ذلك الحين!” صوت فورتيغاش مليئاً بالفخر والغرور وهو يقدم نفسه.
تومضت عيناه ببرودة مع لمسة من الدهشة، لأنه لم يَرَ أو يسمع عن عرق هذا المخلوق من قبل، علاوة على ذلك، نمط برج الحمل على درع هذا المخلوق المجهول جعله حذراً منه.
ثم خرج شخصية مهيبة طويلة، حضوره آمراً، والنيران نفسها انحنت تجاهه.
“كيف دخلت إلى هنا؟” سأل بلا تعبير، راغباً في معرفة إجابة هذا السؤال.
“إن خسرت حتى مرة واحدة، سوف تُحَوَّل إلى رماد.”
“كيف دخلت إلى هنا؟” وجد الشكل سؤاله مضحكاً، فضحك بلمسة من الازدراء – دويٌّ عميقٌ غليظ، لكنه لم يخلُ من النبالة، نقر على صدره بقبضة ملتفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع ذلك، ليس لهذا علاقة به، لأنه حصل على هذه الخريطة كمكافأة من برج الحمل، وعلى حد علمه، قد يكون هذا الرجل كاذباً بشأنها أو يتبع التاريخ الخطأ.
“دعني أقدِّم نفسي، أنا فورتيغاش من عشيرة اللهب السماوي – أحد أبناء النار المختارين، هدفي بسيط – استعادة لهب اليانغ وإعادته إلى عشيرتي حيث ينتمي بحق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد دخلت البوابة الأولى لمعبد اللهب المتأجج، هذه هي محنة ذوي إرادة النار”
“أنت تمتلك ‘التحفة’ المفقودة التي صادف أنها مفتاح مدخل معبد اللهب المتأجج، سُرقت التحفة منا منذ سنوات لا تُحصى، وكنا نبحث عنها منذ ذلك الحين!” صوت فورتيغاش مليئاً بالفخر والغرور وهو يقدم نفسه.
انضغطت عيناه إلى شعاعين، شعر بالخطر للمرة الأولى منذ قدومه إلى صحراء سراب الرماد، الساحة النارية ساكنةً أكثر من اللازم، دقيقةً أكثر من اللازم.
‘عشيرة اللهب السماوي؟ لم أسمع بها قط، يجب أن تكون إحدى العشائر الخفية، علاوة على ذلك، استطاع التسلل من نفس المسار، مما يعني أنه كان يتبعني طوال هذا الوقت، ولم أكتشفه حتى الآن…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل تعبيره هادئاً إذ قد تقبل هذا التحدي بالفعل، بل قد يكون متشوقاً له، لأنه لا يعرف حدود قوته الحالية.
شعر بلمسة من القلق، إذ لم يتوقع أن يتم خداعه من قبل هذا فورتيغاش الغامض، علاوة على ذلك، علم أن هذا الرجل شبه خيالي، وقانون النار حوله غير عادي أيضاً.
♤♤♤
فضلاً عن ذلك، فقط عندما كشف الصوت عن فورتيغاش أظهر نفسه، بينما قبل ذلك، حتى عينا الحكم لم تستطعا اكتشاف أي أثر له، كان هذا غريباً جداً ومهيناً أيضاً.
“الجائزة هي الإرث الطاغوتي: لهب اليانغ”
لا يعرف كم من الوقت كان يُتْبَع، أو كيف وجد هذا الرجل آثاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com • التلميذ أو المُتَعَلِّم تحت إشراف شيخ/مرشد. • الخادم في الطقوس الدينية أو الروحية. • المُتَبَع لتعاليم معينة (في هذا السياق: أتباع النار المقدسة).
التفسير الوحيد لهذا هو أن فورتيغاش كان ينتظر في صحراء سراب الرماد وصول خريطة الكوكبة المتوهجة، وربما لديه طريقة للكشف عن الخريطة أيضاً.
ثم خرج شخصية مهيبة طويلة، حضوره آمراً، والنيران نفسها انحنت تجاهه.
بعد كل شيء، إذا كان صادقاً، فإن العشيرة التي وراءه، عشيرة اللهب السماوي، قد امتلكت خريطة الكوكبة المتوهجة حقاً قبل أن تُسرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا هزم كلا المرشحين خصومه وبقي واقفاً في النهاية، سيكون بينهما ‘خاتمة اللهب’ ليتنافسا على لهب اليانغ!”
مع ذلك، ليس لهذا علاقة به، لأنه حصل على هذه الخريطة كمكافأة من برج الحمل، وعلى حد علمه، قد يكون هذا الرجل كاذباً بشأنها أو يتبع التاريخ الخطأ.
علاوة على ذلك، هناك شيء في فورتيغاش أعطاه إحساساً غريباً، كالإحساس بالرؤية المسبقة (ديجافو)، لكنه لم يستطع تحديده بعد.
ثم خرج شخصية مهيبة طويلة، حضوره آمراً، والنيران نفسها انحنت تجاهه.
في تلك اللحظة، دوى الصوت الرعدي مرة أخرى، متجاهلاً العداوة بين جاكوب وفورتيغاش.
“يجب أن تهزمهم جميعاً.”
“بما أن هناك مرشحين اثنين، سيواجه كل مرشح خمسة مُريدين ناريين – كلٌ منهم يعادل مستوى قوتك الحالي!”
بعد كل شيء، إذا كان صادقاً، فإن العشيرة التي وراءه، عشيرة اللهب السماوي، قد امتلكت خريطة الكوكبة المتوهجة حقاً قبل أن تُسرق.
“كل مبارزة ستكون مبارزة موت!”
“محنة اللهب المتأجج ستبدأ”
“إذا هزم كلا المرشحين خصومه وبقي واقفاً في النهاية، سيكون بينهما ‘خاتمة اللهب’ ليتنافسا على لهب اليانغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل تعبيره هادئاً إذ قد تقبل هذا التحدي بالفعل، بل قد يكون متشوقاً له، لأنه لا يعرف حدود قوته الحالية.
“لا يدخل معبد اللهب المتأجج إلا ذوي إرادة النار!”
لا يعرف كم من الوقت كان يُتْبَع، أو كيف وجد هذا الرجل آثاره.
“لتبدأ المبارزة الأولى!”
“معبد اللهب المتأجج قد فُتِح”
♤♤♤
“بما أن هناك مرشحين اثنين، سيواجه كل مرشح خمسة مُريدين ناريين – كلٌ منهم يعادل مستوى قوتك الحالي!”
* المُرِيد في اللغة العربية
لكن الأمر ليس مقتصراً على مظهره – بل هيبته، كالوقوف أمام مخلوق وُلد من لب نجم.
• التلميذ أو المُتَعَلِّم تحت إشراف شيخ/مرشد.
• الخادم في الطقوس الدينية أو الروحية.
• المُتَبَع لتعاليم معينة (في هذا السياق: أتباع النار المقدسة).
علاوة على ذلك، هناك شيء في فورتيغاش أعطاه إحساساً غريباً، كالإحساس بالرؤية المسبقة (ديجافو)، لكنه لم يستطع تحديده بعد.
“إن خسرت حتى مرة واحدة، سوف تُحَوَّل إلى رماد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
