You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 1023

بطن اللهب (2)

بطن اللهب (2)

اندهش للحظة بوجود هذا الأثر، واستطاع تمييز أنه ليس قديماً بل تشكل مؤخراً، لأن الحواف ما زالت متماسكة، لم تزعجها رياح الصحراء أو حرّها، مؤكدةً أنه صُنع منذ بضع ساعات فقط.

سرعان ما دخل امتداداً من الصحراء حيث تغير الحر مجدداً – ليس أكثر سخونة، بل أغرب، شعر بأنه غير طبيعي.

‘شخص ما سار في هذا المسار حديثاً…” حدّقت عيناه، ‘هذه العلامة بحجم بشري ولا توجد آثار جرّ – مما يعني أن من صنعها ليس مصاباً أو منهكاً، بما أني في نطاق الإنس الجني والبشر، فهذا ليس خارج المألوف…’

وقف، تتهادى سترته الواقية من الرياح مع الريح المتلألئة.

وقف، تتهادى سترته الواقية من الرياح مع الريح المتلألئة.

‘قوة الجذب تزداد…’تومضت عيناه.

“مسافر… أو أحمق”، تمتم قبل أن يتوقف عن الاهتمام به بعد أن وصل لأبسط استنتاج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، من الكثبان، والهواء، والتلال الملتوية، بدأت كائنات حية متعددة بالظهور، لم تكن مواليد نارية.

ففي النهاية، هذه هي صحراء سراب الرماد، منطقة محرمة – مكان لا يجرؤ حتى الملوك الأسطوريون على التجول فيه باستخفاف، لكن “محرمة” لا تعني خالية، خبراء، خارجون عن القانون، باحثون عن الكنوز أو المعرفة… حتى سجناء نُفوا إلى هنا، من الممكن أن آخرين ضلوا طريقهم هنا، معظمهم لا يعودون أبداً.

انطلق للأمام كالمذنب عبر السراب المتلوّي باستمرار، ينحني عبر هندسته المستحيلة، ويعبر عمقه بدقة تتحدى الفضاء المحيط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يطِل التفكير، المسار الوحيد المهم هو ذلك الذي توجهه خريطة كوكبة اللهب بينما واصل التقدم.

نظر للأمام، فتماوج الهواء بطرق غير طبيعية، مشكّلاً صوراً ملتوية – أبراج تعلو وتسقط، أشجار هيكلية تتمايل في ريح غير موجودة، ظلال مخلوقات ضخمة تمشي خلف مدى الرؤية.

نبضت الخريطة بلطف، تحوم بجانبه كشبح شمس، تتماشى باستمرار مع كوكبة لا يستطيع أحد غيرها رؤيتها، ازداد ضوءها كثافةً قليلاً مع كل خطوة، بشكل طفيف لكنه لاحظه.

سحب الخريطة اشتد كلما تعمق أكثر، ضوءها احترق ذهبياً الآن، متأججاً كشمس ثانية، أرادته أن يتابع، ففعل.

‘قوة الجذب تزداد…’تومضت عيناه.

سرعان ما دخل امتداداً من الصحراء حيث تغير الحر مجدداً – ليس أكثر سخونة، بل أغرب، شعر بأنه غير طبيعي.

سرعان ما دخل امتداداً من الصحراء حيث تغير الحر مجدداً – ليس أكثر سخونة، بل أغرب، شعر بأنه غير طبيعي.

توقف للحظة، ثم سار داخلها دون تردد، عندها، تموّج العالم كما لو أنه عبر زيتاً، داخل هذه الظاهرة الغريبة لم تكن الصحراء.

نظر للأمام، فتماوج الهواء بطرق غير طبيعية، مشكّلاً صوراً ملتوية – أبراج تعلو وتسقط، أشجار هيكلية تتمايل في ريح غير موجودة، ظلال مخلوقات ضخمة تمشي خلف مدى الرؤية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن خرج، حتى ساد الصمت فجأة، ثم تغير العالم، وجد نفسه واقفاً على حافة شيء شاسع لكنه مرعب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه اللحظة، دارت الخريطة فجأة وانطلقت نحو إحدى تشوهات التماوج تلك أمامه – تشوّه قُبّي الشكل، كفقاعة من الضوء المشوّش معلقة في الصحراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإمكانه قتالهم، لكنهم لا يستحقون الجهد، وسيهدر وقتاً وقوة هائلين.

“سراب…؟” ضيّق عينيه وهو يتمتم، “لا، إنها مستقرة جداً لتكون وهماً تشكله الحرارة، والخريطة… تسحبني مباشرة نحوها، يجب أن تكون هذه أحد المسارات الخفية…”

نظر لتلك المخلوقات الغريبة وهي تظهر بأعداد هائلة، وكانوا جميعاً على الأقل من رتبة النبيل الأسطوري، بينما هناك حتى هالات من رتبة الملك الأسطوري مختبئة بينهم.

توقف للحظة، ثم سار داخلها دون تردد، عندها، تموّج العالم كما لو أنه عبر زيتاً، داخل هذه الظاهرة الغريبة لم تكن الصحراء.

‘قوة الجذب تزداد…’تومضت عيناه.

وجد نفسه فجأة محاطاً بمنظر قُبّي مليء بهندسة مستحيلة – كثبان متصدعة ملتوية في لولبيات، مع شظايا صخرية طافية تدور حول مراكز فارغة، نباتات نارية مسودة تزهر في منتصف الهواء، تبصق شرراً، كل شيء معكوس، مكرر في موجات متلألئة.

في اللحظة التي انقضّ فيها أول كائن، اختفى، تاركاً فقط شرارة في الهواء، ظهر مجدداً أبعد أماماً، ثم تلألأ مرة أخرى، يعدو بين المهاجمين، متجنباً شفراتهم النارية المشوهة ومخالبهم القاضمة للأرواح.

لكن الأهم، أنه شعر فجأة بشيء ما.

‘أنا قريب’.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في تلك اللحظة، من الكثبان، والهواء، والتلال الملتوية، بدأت كائنات حية متعددة بالظهور، لم تكن مواليد نارية.

وقف، تتهادى سترته الواقية من الرياح مع الريح المتلألئة.

بدت هذه المخلوقات كدمى مشوهة مصنوعة من نار زجاجية، بأقنعة متلألئة بدلاً من الوجوه، بدت أجسادهم مجوفة، لكنها صدحت بصوت تشويه كلما تحركوا، تشكلت عيون وتلاشت على طول أطرافهم، عشرات منهم ظهروا، يتحركون عبر الفضاء السريالي، وكانوا عدائيين من الهالة المدمرة الكثيفة المحيطة بهم.

تمايلت سترته الواقية في موجات الضغط، تومضت عيناه بعمق وهو يتأمل: ‘هذا ليس مجرد بحيرة طبيعية من الصهارة، قانون النار كثيف جداً هنا، وحتى لورد أسطوري قد يموت هنا بدون حماية قانون النار!’

نظر لتلك المخلوقات الغريبة وهي تظهر بأعداد هائلة، وكانوا جميعاً على الأقل من رتبة النبيل الأسطوري، بينما هناك حتى هالات من رتبة الملك الأسطوري مختبئة بينهم.

في اللحظة التي انقضّ فيها أول كائن، اختفى، تاركاً فقط شرارة في الهواء، ظهر مجدداً أبعد أماماً، ثم تلألأ مرة أخرى، يعدو بين المهاجمين، متجنباً شفراتهم النارية المشوهة ومخالبهم القاضمة للأرواح.

بعد لحظة، اتخذ قراراً فورياً: “دعنا لا نضيع الوقت”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، من الكثبان، والهواء، والتلال الملتوية، بدأت كائنات حية متعددة بالظهور، لم تكن مواليد نارية.

في اللحظة التي انقضّ فيها أول كائن، اختفى، تاركاً فقط شرارة في الهواء، ظهر مجدداً أبعد أماماً، ثم تلألأ مرة أخرى، يعدو بين المهاجمين، متجنباً شفراتهم النارية المشوهة ومخالبهم القاضمة للأرواح.

اندهش الطرفان، وعرفا أنهما لم يعودا وحيدين في هذا الفتح!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بإمكانه قتالهم، لكنهم لا يستحقون الجهد، وسيهدر وقتاً وقوة هائلين.

اندهش الطرفان، وعرفا أنهما لم يعودا وحيدين في هذا الفتح!

قرر ببساطة تجنبهم، فهم لا يستطيعون اللحاق به إذا أراد تجنبهم بأي ثمن، بينما تابع الخريطة التي تقوده أعمق في هذه المنطقة.

بدا صاحب هذا الصوت مندهشاً للغاية، وصوته جاداً ومليئاً بالحذر، لكن لأنه كان بعيداً جداً عنه ولم يستطع رؤيته إلا بحاسة بصره الخاصة، لم يتخيل أبداً أنه قد سمعه بحواسه الدقيقة المرعبة، صاحب الصوت كشف عن نفسه بنفسه.

سحب الخريطة اشتد كلما تعمق أكثر، ضوءها احترق ذهبياً الآن، متأججاً كشمس ثانية، أرادته أن يتابع، ففعل.

‘قوة الجذب تزداد…’تومضت عيناه.

انطلق للأمام كالمذنب عبر السراب المتلوّي باستمرار، ينحني عبر هندسته المستحيلة، ويعبر عمقه بدقة تتحدى الفضاء المحيط.

نظر لتلك المخلوقات الغريبة وهي تظهر بأعداد هائلة، وكانوا جميعاً على الأقل من رتبة النبيل الأسطوري، بينما هناك حتى هالات من رتبة الملك الأسطوري مختبئة بينهم.

لاحقته المخلوقات، لكن لم يستطع أي منهم اللحاق، بانفجار أخير من النار وومضة من ضوء البلازما، مزق حافة فقاعة السراب، انفجرت كالحلم.

تمايلت سترته الواقية في موجات الضغط، تومضت عيناه بعمق وهو يتأمل: ‘هذا ليس مجرد بحيرة طبيعية من الصهارة، قانون النار كثيف جداً هنا، وحتى لورد أسطوري قد يموت هنا بدون حماية قانون النار!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما إن خرج، حتى ساد الصمت فجأة، ثم تغير العالم، وجد نفسه واقفاً على حافة شيء شاسع لكنه مرعب.

وجد نفسه فجأة محاطاً بمنظر قُبّي مليء بهندسة مستحيلة – كثبان متصدعة ملتوية في لولبيات، مع شظايا صخرية طافية تدور حول مراكز فارغة، نباتات نارية مسودة تزهر في منتصف الهواء، تبصق شرراً، كل شيء معكوس، مكرر في موجات متلألئة.

أمامه، انتهت كثبان الرمال فجأة عند منحدر حاد يطل على بحرٍ هائج – بحر من الحمم المتأججة.

لكن بسبب التغير المفاجئ في محيطه ودهشته المؤقتة، فشل في ملاحظة شيء ما، فانتفض حين دوى صوتٌ مُنذِرٌ من بعيد.

امتد بعيداً نحو الأفق، متوهجاً بالقرمزي والذهبي العميقين، يغلي ويتنفس بلا نهاية ككائن حي، الحر هنا لم يعد كابحاً فقط – بل حياً، يتسرب إلى كل طبقة من الوجود.

بدت هذه المخلوقات كدمى مشوهة مصنوعة من نار زجاجية، بأقنعة متلألئة بدلاً من الوجوه، بدت أجسادهم مجوفة، لكنها صدحت بصوت تشويه كلما تحركوا، تشكلت عيون وتلاشت على طول أطرافهم، عشرات منهم ظهروا، يتحركون عبر الفضاء السريالي، وكانوا عدائيين من الهالة المدمرة الكثيفة المحيطة بهم.

تمايلت سترته الواقية في موجات الضغط، تومضت عيناه بعمق وهو يتأمل: ‘هذا ليس مجرد بحيرة طبيعية من الصهارة، قانون النار كثيف جداً هنا، وحتى لورد أسطوري قد يموت هنا بدون حماية قانون النار!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بإمكانه قتالهم، لكنهم لا يستحقون الجهد، وسيهدر وقتاً وقوة هائلين.

في هذه اللحظة، اندلعت خريطة كوكبة اللهب فجأة بالضوء وسحبت بقوة باتجاه البحر، أصبح توهجها جامحاً – تقريباً كالهستيريا.

اندهش للحظة بوجود هذا الأثر، واستطاع تمييز أنه ليس قديماً بل تشكل مؤخراً، لأن الحواف ما زالت متماسكة، لم تزعجها رياح الصحراء أو حرّها، مؤكدةً أنه صُنع منذ بضع ساعات فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اندهش حين تفاعلت الخريطة بهذه القوة لأول مرة منذ دخوله هذا المكان

بدت هذه المخلوقات كدمى مشوهة مصنوعة من نار زجاجية، بأقنعة متلألئة بدلاً من الوجوه، بدت أجسادهم مجوفة، لكنها صدحت بصوت تشويه كلما تحركوا، تشكلت عيون وتلاشت على طول أطرافهم، عشرات منهم ظهروا، يتحركون عبر الفضاء السريالي، وكانوا عدائيين من الهالة المدمرة الكثيفة المحيطة بهم.

‘أنا قريب’.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يطِل التفكير، المسار الوحيد المهم هو ذلك الذي توجهه خريطة كوكبة اللهب بينما واصل التقدم.

لكن بسبب التغير المفاجئ في محيطه ودهشته المؤقتة، فشل في ملاحظة شيء ما، فانتفض حين دوى صوتٌ مُنذِرٌ من بعيد.

“سراب…؟” ضيّق عينيه وهو يتمتم، “لا، إنها مستقرة جداً لتكون وهماً تشكله الحرارة، والخريطة… تسحبني مباشرة نحوها، يجب أن تكون هذه أحد المسارات الخفية…”

“هناك أحد آخر هناك! لقد خرج لتوه من مصفوفة السراب تلك!”

بعد لحظة، اتخذ قراراً فورياً: “دعنا لا نضيع الوقت”.

بدا صاحب هذا الصوت مندهشاً للغاية، وصوته جاداً ومليئاً بالحذر، لكن لأنه كان بعيداً جداً عنه ولم يستطع رؤيته إلا بحاسة بصره الخاصة، لم يتخيل أبداً أنه قد سمعه بحواسه الدقيقة المرعبة، صاحب الصوت كشف عن نفسه بنفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يطِل التفكير، المسار الوحيد المهم هو ذلك الذي توجهه خريطة كوكبة اللهب بينما واصل التقدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر جاكوب فوراً نحوهم، وصادف أن الطرف الآخر ينظر أيضاً، بخلاف صاحب الصوت، هناك ثمانية آخرين، ولاحظ فوراً إسقاطاً افتراضياً لخريطة أمام شخصية صغيرة بين هذه المجموعة.

اندهش للحظة بوجود هذا الأثر، واستطاع تمييز أنه ليس قديماً بل تشكل مؤخراً، لأن الحواف ما زالت متماسكة، لم تزعجها رياح الصحراء أو حرّها، مؤكدةً أنه صُنع منذ بضع ساعات فقط.

اندهش الطرفان، وعرفا أنهما لم يعودا وحيدين في هذا الفتح!

“هناك أحد آخر هناك! لقد خرج لتوه من مصفوفة السراب تلك!”

 

سرعان ما دخل امتداداً من الصحراء حيث تغير الحر مجدداً – ليس أكثر سخونة، بل أغرب، شعر بأنه غير طبيعي.

♤♤♤​

بدا صاحب هذا الصوت مندهشاً للغاية، وصوته جاداً ومليئاً بالحذر، لكن لأنه كان بعيداً جداً عنه ولم يستطع رؤيته إلا بحاسة بصره الخاصة، لم يتخيل أبداً أنه قد سمعه بحواسه الدقيقة المرعبة، صاحب الصوت كشف عن نفسه بنفسه.

بدا صاحب هذا الصوت مندهشاً للغاية، وصوته جاداً ومليئاً بالحذر، لكن لأنه كان بعيداً جداً عنه ولم يستطع رؤيته إلا بحاسة بصره الخاصة، لم يتخيل أبداً أنه قد سمعه بحواسه الدقيقة المرعبة، صاحب الصوت كشف عن نفسه بنفسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط