ايقاع قاتل (3)
ارتجَّت الغرفة الخفية داخل حاجز التخفي، الصوت الشبحيّ قد دوى وكأنه همس الموت نفسه—وقبل أن يتمكَّن البارون الثابت-5 أو البارونة الثابتة-٩ من التفاعل، تموَّج الحاجز كالماء المضطرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اغفر لي! لم أكن أعلم—”
وشخصيةٌ متلحفةٌ قد تخطَّته بالفعل.
حتى منظمة أتلس ليس لديها واحدٌ منهم، لأن المعلومات عن رتبة شبه الخيالي وكيفية بلوغها هي الأغلى ثمناً في الأرشيفات الخالدة. ومع الوضع السياسي، حتى البارونة-0 الثابتة لم تُرِد أن تنفق رملها الخالد عليها لأنها ستصبح ضعيفةً، وينطبق الأمر ذاته على البارون الثابت-1 والآخرين.
وقف صامتاً عند حافة تشكيلتهم، مسترخياً، دون أي هالة تُذكر، ليس هناك ضغط، ومع ذلك صرخت البارونة الثابتة-9 وترنَّحت للخلف، وأصبح وجهها تحت القلنسوة شاحباً كالعظم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة ذاتها، انطلقت نَسِخة البارون-1 إلى الأمام، والهواء حوله يعول مع تفعيل قانون الدم، دارت رموز قرمزية حول قبضتيه—المبدأ الأول لقانون الدم—استخلاص الجوهر الحيوي—مشكلةً مخالباً قرمزيةً مصممةً لتمزيق حيوية دم الهدف.
“كـ… كيف اخترق مصفوفة التخفي؟! لقد كان ذلك حجاباً من الدرجة الأسطورية!”
تحولت العجلة فجأة إلى مرآة من الدم أمامه، وطعنتها مخالب النَّسِخة نفسها، وبعد ثانية، ظهرت تلك المخالب مجدداً، طاعنةً ظهر النَّسِخة نفسه من الخلف.
“كيف؟!” صرخ البارون الثابت-5. التفَّت طاقة الأرض حول ذراعيه كأشرطة من الحجر القديم، مرتعشةً قليلاً كما لو أن الكوكب نفسه تحته يخشى الدخيل.
“قانون الأرض… أعرفه أيضاً.”
ثم خفق وميضٌ أحمر خلفهم.
حدث كل ذلك في نفس واحد.
تقدمت نَسِخة البارون الثابت-1، والدم يتدفق في خطوط عبر جلده الشاحب كعروق حية تشكل وشوماً غريبة.
مُصَّت النَّسِخة إلى الداخل على الفور قبل أن ينشق نصفين، مشقوقاً عبر الجسد والروح، مختفياً في اليأس الطيفي.
“معاليك.” كان صوته هادئاً، يتردد صداه مع مسحة من القلق، “ما رأيك في أن تدعنا نذهب؟”
مُصَّت النَّسِخة إلى الداخل على الفور قبل أن ينشق نصفين، مشقوقاً عبر الجسد والروح، مختفياً في اليأس الطيفي.
لقد شهدوا بالفعل ما حدث للبارون الثابت-101، ونظراً لسهولة عثوره عليهم واختراقه مصفوفتهم، علموا أنه أكثر قوةً بكثير مما عرضه.
‘عجلة هلاك الحياة، إنعكاس!’
تبادر إلى أذهانهم فكرةٌ جعلتهم يرتعبون أكثر.
‘أحتاج إلى هضمهم، ما دمت أستطيع افتراسهم، فسترتقي نواة نحسي… أما هؤلاء الثلاثة…’ مع هذه الأفكار، اختفى دون تموُّجٍ—كشبح!
‘شبه خيالي!’
بنقرة من إصبعه الهيكلي، حكم جاكوب عليها، انهارت البارونة-9 إلى العدم، ولا قطرة دم، ولا صوت، اختفت ببساطة.
فقط هذا الوجود يمكنه أن يعامل ملكاً أسطورياً بتلك السهولة كما فعل، رغم حيرتهم بشأن كيف تمكَّنت البارونة-0 من التماس العون من شخصية كهذه، علموا أن الوقت ليس وقت التأمل.
حدث كل ذلك في نفس واحد.
لو أنه شبه خيالي حقاً، فعليهم الهروب بأي ثمن، لأن شبه الخياليين كيانات خفية لا تتوفر معلومات عنها إلا نادراً.
صارت البارونة-9 تصرخ بالفعل، تسلَّق ضباب قاتم أطرافها كالفساد بينما صفَّ القطاع المظلم من العجلة معها، حاولت الفرار، وتفعيل تعويذة، حتى عض لسانها للانتقال الفوري—لم يجدِ شيءٌ نفعاً.
حتى منظمة أتلس ليس لديها واحدٌ منهم، لأن المعلومات عن رتبة شبه الخيالي وكيفية بلوغها هي الأغلى ثمناً في الأرشيفات الخالدة.
ومع الوضع السياسي، حتى البارونة-0 الثابتة لم تُرِد أن تنفق رملها الخالد عليها لأنها ستصبح ضعيفةً، وينطبق الأمر ذاته على البارون الثابت-1 والآخرين.
ارتجَّت الغرفة الخفية داخل حاجز التخفي، الصوت الشبحيّ قد دوى وكأنه همس الموت نفسه—وقبل أن يتمكَّن البارون الثابت-5 أو البارونة الثابتة-٩ من التفاعل، تموَّج الحاجز كالماء المضطرب.
في اللحظة التالية، لم يرد جاكوب، مال رأسه قليلاً، ثم رفع يد واحدة.
ثم… تجمَّد كل شيء.
ارتعب الثوابت، وعلموا أنه لن يتكلم.
“ماذا؟!”
زأر البارون الثابت-1: “أنتما قدما التثبيط، سأستنزف حياته حتى النهاية.”
أُجبِر البارون-5 فجأة على ركبتيه—حيث انقلب قانونُه الخاص عليه كما لو يرفض سيده، أصبحت الأرض تحته طيناً، ثم رماداً.
لم ينتظر البارونات الثلاثة أكثر، هجموا معاً، ولم يحتج القتلة النبلاء إلى أي توجيه، فقد تحركوا في اللحظة ذاتها التي اندفع فيها الثوابت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقع جاكوب في المركز—لكن توقفت الرماح على بوصات من ردائه، تهتز بعنف، رفع يده مرة أخرى، فمال ساحة المعركة بأكملها.
وطئ البارون-5 الأرض، مستدعياً المبدأ الأول لقانون الأرض—ارتجاج الأساس، تموجت التضاريس تحت جاكوب لتصبح نمط ختم معقد تصلب على الفور، محولاً الأرض إلى قفص لا يُقهر من حجر مشكول بالجاذبية، اختفى النصف السفلي لجاكوب داخله.
صارت البارونة-9 تصرخ بالفعل، تسلَّق ضباب قاتم أطرافها كالفساد بينما صفَّ القطاع المظلم من العجلة معها، حاولت الفرار، وتفعيل تعويذة، حتى عض لسانها للانتقال الفوري—لم يجدِ شيءٌ نفعاً.
نشرت البارونة-9 ذراعيها وعولت، تفشَّى الظلام منها كالدخان، حاجباً كل الضوء فيما تشكل المبدأ الأول لقانون الظلام—الخفاء—مشكلاً قبةً تقطع الفضاء داخلها، اختفت هي بداخله، كشبح بين الظلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة ذاتها، انطلقت نَسِخة البارون-1 إلى الأمام، والهواء حوله يعول مع تفعيل قانون الدم، دارت رموز قرمزية حول قبضتيه—المبدأ الأول لقانون الدم—استخلاص الجوهر الحيوي—مشكلةً مخالباً قرمزيةً مصممةً لتمزيق حيوية دم الهدف.
في اللحظة ذاتها، انطلقت نَسِخة البارون-1 إلى الأمام، والهواء حوله يعول مع تفعيل قانون الدم، دارت رموز قرمزية حول قبضتيه—المبدأ الأول لقانون الدم—استخلاص الجوهر الحيوي—مشكلةً مخالباً قرمزيةً مصممةً لتمزيق حيوية دم الهدف.
حدث كل ذلك في نفس واحد.
فقط هذا الوجود يمكنه أن يعامل ملكاً أسطورياً بتلك السهولة كما فعل، رغم حيرتهم بشأن كيف تمكَّنت البارونة-0 من التماس العون من شخصية كهذه، علموا أن الوقت ليس وقت التأمل.
ثم… تجمَّد كل شيء.
حدث كل ذلك في نفس واحد.
توقفت مخالب نَسِخة الدم في منتصف ضربتها، تيبست الظلال حول البارونة-9، تشقق الحجر الذي سجنه—لا، بل تقشر—كالقشر عن خشب متعفن.
وقف صامتاً عند حافة تشكيلتهم، مسترخياً، دون أي هالة تُذكر، ليس هناك ضغط، ومع ذلك صرخت البارونة الثابتة-9 وترنَّحت للخلف، وأصبح وجهها تحت القلنسوة شاحباً كالعظم.
أطلَّ همسٌ خفيٌّ—تشكلت عجلة خلفه مرة أخرى، شاسعة وبطيئة
الدوران—عجلة هلاك الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زأرت نَسِخة الدم وضرب بكلا مخالبه، لكن جاكوب أدار رأسه ببساطة.
“إفتراس الحياة!”
وشخصيةٌ متلحفةٌ قد تخطَّته بالفعل.
هاتان الكلمتان، الهادئتان والعديمتا المشاعر، كانا كل ما نطق به جاكوب.
انشطرت جمجمته نصفين بينما دارت العجلة مرة أخرى، متوهجةً باللون البنفسجي لحظة، واختفى هو أيضاً.
تحطم خفاء قانون الظلام، عاد الضوء.
حتى منظمة أتلس ليس لديها واحدٌ منهم، لأن المعلومات عن رتبة شبه الخيالي وكيفية بلوغها هي الأغلى ثمناً في الأرشيفات الخالدة. ومع الوضع السياسي، حتى البارونة-0 الثابتة لم تُرِد أن تنفق رملها الخالد عليها لأنها ستصبح ضعيفةً، وينطبق الأمر ذاته على البارون الثابت-1 والآخرين.
صارت البارونة-9 تصرخ بالفعل، تسلَّق ضباب قاتم أطرافها كالفساد بينما صفَّ القطاع المظلم من العجلة معها، حاولت الفرار، وتفعيل تعويذة، حتى عض لسانها للانتقال الفوري—لم يجدِ شيءٌ نفعاً.
“قانون الأرض… أعرفه أيضاً.”
بنقرة من إصبعه الهيكلي، حكم جاكوب عليها، انهارت البارونة-9 إلى العدم، ولا قطرة دم، ولا صوت، اختفت ببساطة.
أُجبِر البارون-5 فجأة على ركبتيه—حيث انقلب قانونُه الخاص عليه كما لو يرفض سيده، أصبحت الأرض تحته طيناً، ثم رماداً.
زأرت نَسِخة الدم وضرب بكلا مخالبه، لكن جاكوب أدار رأسه ببساطة.
وقف صامتاً عند حافة تشكيلتهم، مسترخياً، دون أي هالة تُذكر، ليس هناك ضغط، ومع ذلك صرخت البارونة الثابتة-9 وترنَّحت للخلف، وأصبح وجهها تحت القلنسوة شاحباً كالعظم.
أصبح قانون الدم هو أقل ما يخشاه، ومع كل تجاربه الأخيرة، أحرزت عجلة هلاك الحياة تقدماً هائلاً.
تحولت العجلة فجأة إلى مرآة من الدم أمامه، وطعنتها مخالب النَّسِخة نفسها، وبعد ثانية، ظهرت تلك المخالب مجدداً، طاعنةً ظهر النَّسِخة نفسه من الخلف.
‘عجلة هلاك الحياة، إنعكاس!’
“كـ… كيف اخترق مصفوفة التخفي؟! لقد كان ذلك حجاباً من الدرجة الأسطورية!”
تحولت العجلة فجأة إلى مرآة من الدم أمامه، وطعنتها مخالب النَّسِخة نفسها، وبعد ثانية، ظهرت تلك المخالب مجدداً، طاعنةً ظهر النَّسِخة نفسه من الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إفتراس الحياة!”
“ماذا؟!”
ارتجف النَّسِخة بينما استنزفت تقنية الاستخلاص الجوهري الخاصة به قوة حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘شبه خيالي!’
رفع جاكوب يده مرة أخرى، وتلألأت عجلة هلاك الحياة مجدداً، هذه المرة مُظهرة قطاعها البنفسجي، اليأس الطيفي!
“كـ… كيف اخترق مصفوفة التخفي؟! لقد كان ذلك حجاباً من الدرجة الأسطورية!”
مُصَّت النَّسِخة إلى الداخل على الفور قبل أن ينشق نصفين، مشقوقاً عبر الجسد والروح، مختفياً في اليأس الطيفي.
وقف صامتاً عند حافة تشكيلتهم، مسترخياً، دون أي هالة تُذكر، ليس هناك ضغط، ومع ذلك صرخت البارونة الثابتة-9 وترنَّحت للخلف، وأصبح وجهها تحت القلنسوة شاحباً كالعظم.
زأر البارون-5. “لن أموت كفأر!”
زأر البارون-5. “لن أموت كفأر!”
انفجرت الأرض تحت جاكوب، منطلقةً عشرات الرماح الحجرية نحو الأعلى، مدعومةً بالقوة الكاملة لارتجاج الأساس.
وقف جاكوب وحيداً، ولا خدش عليه، ولا ذرة هالة، وكأنه لم يقاتل قط، هذا نتيجة تقدمه في القوانين الاثني عشر وفصل الخلود!
وقع جاكوب في المركز—لكن توقفت الرماح على بوصات من ردائه، تهتز بعنف، رفع يده مرة أخرى، فمال ساحة المعركة بأكملها.
♤♤♤
تشققَت الأرض.
♤♤♤
أُجبِر البارون-5 فجأة على ركبتيه—حيث انقلب قانونُه الخاص عليه كما لو يرفض سيده، أصبحت الأرض تحته طيناً، ثم رماداً.
ثم… تجمَّد كل شيء.
“قانون الأرض… أعرفه أيضاً.”
“معاليك.” كان صوته هادئاً، يتردد صداه مع مسحة من القلق، “ما رأيك في أن تدعنا نذهب؟”
عول البارون-5 بينما انهارت الأرض، ساحبتا إياه إلى عجلة سوداء قاتمة قد انفتحت تحته كفم جائع.
“كـ… كيف اخترق مصفوفة التخفي؟! لقد كان ذلك حجاباً من الدرجة الأسطورية!”
“اغفر لي! لم أكن أعلم—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زأرت نَسِخة الدم وضرب بكلا مخالبه، لكن جاكوب أدار رأسه ببساطة.
طَقّ!
أطلَّ همسٌ خفيٌّ—تشكلت عجلة خلفه مرة أخرى، شاسعة وبطيئة الدوران—عجلة هلاك الحياة.
انشطرت جمجمته نصفين بينما دارت العجلة مرة أخرى، متوهجةً باللون البنفسجي لحظة، واختفى هو أيضاً.
“معاليك.” كان صوته هادئاً، يتردد صداه مع مسحة من القلق، “ما رأيك في أن تدعنا نذهب؟”
لم يبقَ سوى الصمت في غرفة التخفي، تحطمت شاشات الإسقاط إلى شظايا، وخفت حاجز التخفي وانطفئ.
هاتان الكلمتان، الهادئتان والعديمتا المشاعر، كانا كل ما نطق به جاكوب.
وقف جاكوب وحيداً، ولا خدش عليه، ولا ذرة هالة، وكأنه لم يقاتل قط، هذا نتيجة تقدمه في القوانين الاثني عشر وفصل الخلود!
بنقرة من إصبعه الهيكلي، حكم جاكوب عليها، انهارت البارونة-9 إلى العدم، ولا قطرة دم، ولا صوت، اختفت ببساطة.
في لحظة ما، بدا أولئك القتلة النبلاء الثمانية وكأنهم وقعوا في قفص ويتحركون ببطءٍ شديد، التفت نحوهم وسار إليهم.
بنقرة من إصبعه الهيكلي، حكم جاكوب عليها، انهارت البارونة-9 إلى العدم، ولا قطرة دم، ولا صوت، اختفت ببساطة.
واحداً تلو الآخر، اختفى القتلة النبلاء في فضاءه اللانهائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعب الثوابت، وعلموا أنه لن يتكلم.
‘أحتاج إلى هضمهم، ما دمت أستطيع افتراسهم، فسترتقي نواة نحسي… أما هؤلاء الثلاثة…’ مع هذه الأفكار، اختفى دون تموُّجٍ—كشبح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زأرت نَسِخة الدم وضرب بكلا مخالبه، لكن جاكوب أدار رأسه ببساطة.
♤♤♤
هاتان الكلمتان، الهادئتان والعديمتا المشاعر، كانا كل ما نطق به جاكوب.
انفجرت الأرض تحت جاكوب، منطلقةً عشرات الرماح الحجرية نحو الأعلى، مدعومةً بالقوة الكاملة لارتجاج الأساس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات