الرمل الخالد
بعد حصوله على لمحة عامة عن ثوابت أتلس، أجاب على سؤالها
“لهذا السبب، لا يريد أحد أن يفوت فرصة أن يصبح ملكاً خياليا ولمس عالم الطواغيت، وبما أنني الأقرب إلى ذلك، جعلني هذا هدفاً ليس فقط للفيكونتات الثابتين في السهول العليا، بل أيضاً للبارونات الثابتين الآخرين ذوي الأرقام الأحادية.” صرّحت بجدية.
“نعم، أستطيع ‘إنهاء’ ثابت نبيل.”
“نعم، أستطيع ‘إنهاء’ ثابت نبيل.”
بدت مصدومةً وخائفةً وسألت: “وماذا عن البارون الثابت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندهش من الجزء الأخير وسأل: “إذن ما المشكلة؟ إذا كانوا لا يستطيعون قتلكِ، يمكنكِ ببساطة تجاهلهم.”
أجاب: “أستطيع، لكن لماذا تسألينني هذا؟” وألقى عليها نظرةً لائمة.
لكن بعد مشاهدته أنظمة الأمن والتشكيلات السحرية في هذا المكان، أدرك أنه إذا أراد قتل الثوابت هنا، فلا بد أن يفعل ذلك بجسده الحقيقي، أما إذا استخدم هوية الملك الشبح عديم الروح فسيُكشف.
“إلا إذا كنتِ تريدينني أن أقتل ثابتاً نبيلاً أو بارون ثابت؟”
“أنت محق أيضاً بأن أسهل طريقة لرفع رتبة ثابت هي قتل من يسبقه، لكن الأمر هو أن الثابت لا يستطيع قتل ثابت حتى لو أراد ذلك، بغض النظر عن علو رتبته، إلا إذا كان مثل اللورد.”
سكتت البارونة، لكنها لم تنفِ ادعائه وكشفت: “بما أنك ترغب في معرفة سرّ ‘ساي’ والإرادة الخالدة، فطالما تستطيع مساعدتي في ‘التخلص’ من متغيرٍ إشكالي، سأعطيك تلك المعلومة، مع ذلك، مهمة اللورد تأتي أولا، إن كان الأمر مستحيلاً، انسَ كل ما قلته، والأفضل أن تنسى ثأرك الشخصي!”
لكن الآن، ‘أنانية’ البارونة فتحت له طريقاً لتحاشي هذه المشكلة، دون حاجة حتى لإضاعة الوقت في البحث عن حل.
كاد أن يضحك باستخفاف، لكنه حافظ على لا مبالاته، علاوة على ذلك، ما تطلبه منه متطابقاً تماماً مع هدفه الأساسي من مجيئه إلى المدينة الخالدة.
أجاب: “أستطيع، لكن لماذا تسألينني هذا؟” وألقى عليها نظرةً لائمة.
لكن بعد مشاهدته أنظمة الأمن والتشكيلات السحرية في هذا المكان، أدرك أنه إذا أراد قتل الثوابت هنا، فلا بد أن يفعل ذلك بجسده الحقيقي، أما إذا استخدم هوية الملك الشبح عديم الروح فسيُكشف.
“نعم، أستطيع ‘إنهاء’ ثابت نبيل.”
لكن الآن، ‘أنانية’ البارونة فتحت له طريقاً لتحاشي هذه المشكلة، دون حاجة حتى لإضاعة الوقت في البحث عن حل.
رغم أفكارها السوداوية، حافظت على هدوئها وأجابت: “لا تقلق، أستطيع مساعدتك في ذلك.”
“الأمر ليس مشكلة.” صرّح ببرود. “لكن، هل يمكنني حتى التحرك ضد ثابت نبيل داخل المدينة الخالدة دون إثارة إنذار؟ إن وُجدت طريقة للبقاء متخفيًا، أستطيع ‘التعامل’ مع أيٍّ كان، ثابت نبيل أو بارون ثابت.”
“أنت محق أيضاً بأن أسهل طريقة لرفع رتبة ثابت هي قتل من يسبقه، لكن الأمر هو أن الثابت لا يستطيع قتل ثابت حتى لو أراد ذلك، بغض النظر عن علو رتبته، إلا إذا كان مثل اللورد.”
اندهشت البارونة من ثقته، لكن ومضة ماكرة مرت في عينيها، ‘لم يتردد حتى في تولي هذه المهمة دون إذن اللورد، إنه بالتأكيد بدأ ينحرف…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكتت البارونة، لكنها لم تنفِ ادعائه وكشفت: “بما أنك ترغب في معرفة سرّ ‘ساي’ والإرادة الخالدة، فطالما تستطيع مساعدتي في ‘التخلص’ من متغيرٍ إشكالي، سأعطيك تلك المعلومة، مع ذلك، مهمة اللورد تأتي أولا، إن كان الأمر مستحيلاً، انسَ كل ما قلته، والأفضل أن تنسى ثأرك الشخصي!”
رغم أفكارها السوداوية، حافظت على هدوئها وأجابت: “لا تقلق، أستطيع مساعدتك في ذلك.”
“ما هي هذه ‘الطريقة’ بالضبط؟”
“إذا كان الأمر كذلك، فمن الذي يحتاج إلى التعامل معه؟” استفسر بكلام ملتبس.
بدت مصدومةً وخائفةً وسألت: “وماذا عن البارون الثابت؟”
“حالياً، أنا البارونة الثابتة برقم ‘0’، مما يضمن ترقيتي إلى ثابت فيكونت بمجرد شغور مقعد في السهول العليا، لكن المشكلة أن الفيكونت الثابت له كيانٌ مختلفٌ تماماً عن البارون الثابت، لأنهم ملوك خياليون، تصنيفهم فوق الملك الأسطوري.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن سواء كان الرمل الخالد ‘غير مصقول’ أو ‘مصقولا’، يمكن تداوله مع ثوابت آخرين، مع الاختلاف الوحيد أن ‘الرمل الخالد غير المصقول’ لا يمكن ‘صقله’ ليصبح ملكاً لنا، حتى لو تداولنا رملنا الخالد ‘المصقول’ الخاص، سيصبح ‘غير مصقول’ لحظة حصول أحد آخر عليه.”
“عالم الملك الخيالي مختلف كلياً عن الملك الأسطوري، وهم يحتاجون موارد هائلة لتعزيز رتبهم في السهول العليا، علاوة على ذلك، هناك بعض المتطلبات الأساسية لتصبح ملكاً خياليا، وكلها تُهيمن عليها الفصائل الكبرى.”
“هيه، كان الأمر بهذه البساطة، لقد قلتُ فقط إن ثابتاً لا يستطيع قتل ثابت، لكنني لم أقل أبداً أنه لا توجد طريقة أخرى لزيادة رتبهم.” سخرت.
“لهذا السبب، من المستحيل أن تصبح ملكاً خياليا دون دعم منظمة قوية، وهو أكثر استحالةً لسكان السهول الأسطورية الذين يحتاجون أولاً إلى ‘تصريح صعود’ للارتقاء إلى السهول العليا.”
“أستطيع بالفعل فهم أن قتلكِ قد يكون مستحيلاً، لكن إذا متّ الآن، ستهبطين إلى ثابتة نبيلة، مما يعني أن الرتب خلفكِ سترتقي تلقائياً، لكن أيمكنهم حقاً قتل كل البارونات الثابتين حتى يصل مرشحهم إلى الموقع؟ ألن يسبب هذا ببساطة فوضى في أتلس؟ وما الضمان الذي لديهم للنجاح حتى لو أصبح مرشحهم ‘0’، فالباقون يمكنهم فعل الشيء نفسه لهم.”
“لهذا السبب، لا يريد أحد أن يفوت فرصة أن يصبح ملكاً خياليا ولمس عالم الطواغيت، وبما أنني الأقرب إلى ذلك، جعلني هذا هدفاً ليس فقط للفيكونتات الثابتين في السهول العليا، بل أيضاً للبارونات الثابتين الآخرين ذوي الأرقام الأحادية.” صرّحت بجدية.
“أنت محق أيضاً بأن أسهل طريقة لرفع رتبة ثابت هي قتل من يسبقه، لكن الأمر هو أن الثابت لا يستطيع قتل ثابت حتى لو أراد ذلك، بغض النظر عن علو رتبته، إلا إذا كان مثل اللورد.”
في هذه اللحظة، أدرك المغزى أخيراً وهو ينظر إليها، وسأل: “إذن ما تقولينه هو أن الفيكونتات الثابتين أولئك لن يسمحوا لأي أحد أن يصبح ملكاً خياليا لأن هذا سيعني تقاسم مواردهم الخاصة.”
“نعم، أستطيع ‘إنهاء’ ثابت نبيل.”
“علاوة على ذلك، لديهم أتباعهم الخاصون، لذا يفضلونهم بطبيعة الحال عليكِ، لكن أليس لديكِ داعم؟ ففي النهاية، أنتِ الأقرب لتصبحي فيكونتة ثابتة، مما يعني أن استقطابكِ يجب أن يكون أسهل بكثير من ترقية أتباعهم الذين قد يكونون متأخرين كثيراً في الصف.”
أجاب: “أستطيع، لكن لماذا تسألينني هذا؟” وألقى عليها نظرةً لائمة.
“أستطيع بالفعل فهم أن قتلكِ قد يكون مستحيلاً، لكن إذا متّ الآن، ستهبطين إلى ثابتة نبيلة، مما يعني أن الرتب خلفكِ سترتقي تلقائياً،
لكن أيمكنهم حقاً قتل كل البارونات الثابتين حتى يصل مرشحهم إلى الموقع؟ ألن يسبب هذا ببساطة فوضى في أتلس؟ وما الضمان الذي لديهم للنجاح حتى لو أصبح مرشحهم ‘0’، فالباقون يمكنهم فعل الشيء نفسه لهم.”
شرحت بصرامة: “إذا أراد الثوابت زيادة رتبهم ضمن حدود ‘مجموعات عناوينهم’، يمكنهم فعل ذلك بإنجاز مهمات ثابتة أو تقديم معلومات هامة، سيكسبون ‘حبات الرمل الخالد’، وهي عملة بين الثوابت وعملة الساعة الرملية الخالدة.”
أثار هذه الأسئلة لأنه أراد معرفة المزيد عن الثوابت، ولماذا يتقاتلون ضد بعضهم، وما إذا كانت أتلس تسمح بهذا سراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا السبب، من المستحيل أن تصبح ملكاً خياليا دون دعم منظمة قوية، وهو أكثر استحالةً لسكان السهول الأسطورية الذين يحتاجون أولاً إلى ‘تصريح صعود’ للارتقاء إلى السهول العليا.”
رغم وجود ثغرات كثيرة في هذا النظام، علم أنه لم يفهم بعد كل شيء عن أتلس حقاً، لذا لم يخلق تخميناً فورياً.
“الأمر ليس مشكلة.” صرّح ببرود. “لكن، هل يمكنني حتى التحرك ضد ثابت نبيل داخل المدينة الخالدة دون إثارة إنذار؟ إن وُجدت طريقة للبقاء متخفيًا، أستطيع ‘التعامل’ مع أيٍّ كان، ثابت نبيل أو بارون ثابت.”
اندهشت البارونة أيضاً من قدرته الفكرية، وبدأت تصبح حذرة منه وتعهدت ‘بإنذار’ اللورد بشأن هذا.
أجاب: “أستطيع، لكن لماذا تسألينني هذا؟” وألقى عليها نظرةً لائمة.
“ليس الأمر وكأنني لا أملك داعماً، فقط داعمي أصبح مفقوداً لمئات السنين، لم أستطع الاتصال بها، علاوة على ذلك، اقترب مني آخرون بعروض، لكنني لا أستطيع قبولها بسبب داعمي، وهذا سرّ لا أستطيع كشفه لكَ باستخفاف.”
لكن بعد مشاهدته أنظمة الأمن والتشكيلات السحرية في هذا المكان، أدرك أنه إذا أراد قتل الثوابت هنا، فلا بد أن يفعل ذلك بجسده الحقيقي، أما إذا استخدم هوية الملك الشبح عديم الروح فسيُكشف.
“أنت محق أيضاً بأن أسهل طريقة لرفع رتبة ثابت هي قتل من يسبقه، لكن الأمر هو أن الثابت لا يستطيع قتل ثابت حتى لو أراد ذلك، بغض النظر عن علو رتبته، إلا إذا كان مثل اللورد.”
“إلا إذا كنتِ تريدينني أن أقتل ثابتاً نبيلاً أو بارون ثابت؟”
اندهش من الجزء الأخير وسأل: “إذن ما المشكلة؟ إذا كانوا لا يستطيعون قتلكِ، يمكنكِ ببساطة تجاهلهم.”
“هيه، كان الأمر بهذه البساطة، لقد قلتُ فقط إن ثابتاً لا يستطيع قتل ثابت، لكنني لم أقل أبداً أنه لا توجد طريقة أخرى لزيادة رتبهم.” سخرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سكتت البارونة، لكنها لم تنفِ ادعائه وكشفت: “بما أنك ترغب في معرفة سرّ ‘ساي’ والإرادة الخالدة، فطالما تستطيع مساعدتي في ‘التخلص’ من متغيرٍ إشكالي، سأعطيك تلك المعلومة، مع ذلك، مهمة اللورد تأتي أولا، إن كان الأمر مستحيلاً، انسَ كل ما قلته، والأفضل أن تنسى ثأرك الشخصي!”
“ما هي هذه ‘الطريقة’ بالضبط؟”
“هذا الرمل الخالد يختلف عن الرمل الخالد الذي أخبرتك عنه سابقاً لأنه ‘غير مصقول’، مما يجعله بلا مالك، بينما الرمل الخالد في ساعاتنا الرملية الفردية ‘مصقول’، مما يعني أن له مالكاً.”
شرحت بصرامة: “إذا أراد الثوابت زيادة رتبهم ضمن حدود ‘مجموعات عناوينهم’، يمكنهم فعل ذلك بإنجاز مهمات ثابتة أو تقديم معلومات هامة، سيكسبون ‘حبات الرمل الخالد’، وهي عملة بين الثوابت وعملة الساعة الرملية الخالدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندهش من الجزء الأخير وسأل: “إذن ما المشكلة؟ إذا كانوا لا يستطيعون قتلكِ، يمكنكِ ببساطة تجاهلهم.”
“هذا الرمل الخالد يختلف عن الرمل الخالد الذي أخبرتك عنه سابقاً لأنه ‘غير مصقول’، مما يجعله بلا مالك، بينما الرمل الخالد في ساعاتنا الرملية الفردية ‘مصقول’، مما يعني أن له مالكاً.”
لكن الآن، ‘أنانية’ البارونة فتحت له طريقاً لتحاشي هذه المشكلة، دون حاجة حتى لإضاعة الوقت في البحث عن حل.
“لكن سواء كان الرمل الخالد ‘غير مصقول’ أو ‘مصقولا’، يمكن تداوله مع ثوابت آخرين، مع الاختلاف الوحيد أن ‘الرمل الخالد غير المصقول’ لا يمكن ‘صقله’ ليصبح ملكاً لنا، حتى لو تداولنا رملنا الخالد ‘المصقول’ الخاص، سيصبح ‘غير مصقول’ لحظة حصول أحد آخر عليه.”
بدت مصدومةً وخائفةً وسألت: “وماذا عن البارون الثابت؟”
بترددٍ وتوقف، كشفت: “مع ذلك، هذا لا يجعل ‘الرمل الخالد غير المصقول’ عديم الفائدة؛ بل في الحقيقة هو بنفس أهمية وقيمة الرمل الخالد المصقول لأنه يمكن استخدامه ليس فقط للتداول، بل أيضاً لزيادة الرتب الرقمية!”
شرحت بصرامة: “إذا أراد الثوابت زيادة رتبهم ضمن حدود ‘مجموعات عناوينهم’، يمكنهم فعل ذلك بإنجاز مهمات ثابتة أو تقديم معلومات هامة، سيكسبون ‘حبات الرمل الخالد’، وهي عملة بين الثوابت وعملة الساعة الرملية الخالدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندهشت البارونة من ثقته، لكن ومضة ماكرة مرت في عينيها، ‘لم يتردد حتى في تولي هذه المهمة دون إذن اللورد، إنه بالتأكيد بدأ ينحرف…’
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندهش من الجزء الأخير وسأل: “إذن ما المشكلة؟ إذا كانوا لا يستطيعون قتلكِ، يمكنكِ ببساطة تجاهلهم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات