لعب دور الطاغوت (2)
أدركت البارونة الثابتة-0 أخيرًا في هذه اللحظة ما كانت نيكس تحاول التلميح إليه سابقًا، ولم تستطع كتم نظرة خاطفة سرقتها نحو تلك المرأة الطاغوتية التي كانت هي الأخرى تخرّ ساجدة أمام لوردها، واقشعرّ جسدها بمجرد التفكير في كيف أنها استهدفَتْها بغباء.
لكن في هذه اللحظة، تحول صوت جاكوب إلى نبرة شيطانية معلنًا: “ومع ذلك، فقد بالغتم جميعًا في الأمر، ولم يكن أمامي خيار سوى إرسال خصلة من نفسي لتلقين الحمقى.”
‘كل هذا خطأ لورد النجوم ذاك الذي أضلني الطريق وكاد يودي بحياتي! طوبى للرحمة التي أبداها النبيل تجاه بارونة-0!’ لعنت لورد النجوم بشدة، وتاقت إلى سلخه حيًا متى خرجت من هنا.
“ولكن حسبما أفاد ذلك الثابت الحديدي، فقد نال رضا ثابت فيكونت من السهول العليا، وبسبب “النهاية” غير المتوقعة لـ الثابت الذهبيي – ومن بينهم لورد المدينة الخالدة لمجرة الثور الصغرى – فُتحت مواقع ثوابت جديدة.”
بدون إخفاء أي شيء، كشفت: “أجيب السيد النبيل، لقد كان الأمر برمته سوء فهم! الحقيقة أنه قبل أكثر من ألفي عام، صعد ثابت حديدي من السهول الصغرى.”
نظر إلى البارونة الثابتة-0 التي ما زالت ترغب في الاستمرار، لكنه قطع عليها. “يكفي هذا، يمكنني بسهولة استنتاج ما حدث بعد ذلك، ظننتم جميعًا أن تابعتي مرتبطة بـ المجهول الغابر وهذا صحيح بالفعل.”
“كانت المرة الأولى في تاريخ أتلس أن يُصعَّد ثابت حديدي لم يُكمل حتى نصف الدورة الخالدة الأولى إلى السهول الأسطورية، بدلًا من ثابت ذهبي ذي الدورات الخالدة الرابعة”.
لقد أزعجته أتلس، ودبّرت ضده، واستهدفته، وكادت تقتله؛ والآن وقد أمسك بذَنَبِها، فمن الواضح أنه لن يدع الأمر يمر.
“ولكن حسبما أفاد ذلك الثابت الحديدي، فقد نال رضا ثابت فيكونت من السهول العليا، وبسبب “النهاية” غير المتوقعة لـ الثابت الذهبيي – ومن بينهم لورد المدينة الخالدة لمجرة الثور الصغرى – فُتحت مواقع ثوابت جديدة.”
غير أن نزول فوركاس شخصيًا أمامها الآن منحها جرأة، فكشفت كل شيء دون مواربة، تعلم أن حتى من هم فوق الفيكونت ليس لديهم خيار سوى السجود أمام فوركاس، فما بالك بفيكونت ماكر.
“لاحظ الفيكونت ذلك بطريقة ما، واستخدم فورًا امتياز النبلاء الثابتين لينزل إلى السهول الصغرى، وأخذ الفيكونت معه مرؤوسين من مجرة الثور الصغرى ذوي مواهب فائقة النُدرة وسلالات دم نادرة.”
رغب في الاستفسار عن مزيد من التفاصيل، لكنه كتم ذلك وتركها تستمر، يتعلم بالفعل أشياء كثيرة لم يتمكن من معرفتها بعد قضاء ما يقرب من مائة عام في السهول الصغرى.
“حتى نحن، البارونةات، لم نتمكن من الحصول على هذا الخبر إلا بعد انتهاء الأمر كله، وعلى الأرجح كان الفيكونت نفسه وراء ذلك أيضًا.” أصبح صوتها مليئًا بالمرارة.
نظر إلى البارونة الثابتة-0 التي ما زالت ترغب في الاستمرار، لكنه قطع عليها. “يكفي هذا، يمكنني بسهولة استنتاج ما حدث بعد ذلك، ظننتم جميعًا أن تابعتي مرتبطة بـ المجهول الغابر وهذا صحيح بالفعل.”
أصبحت تحمل ضغينة تجاه ذلك الفيكونت الذي استأثر بكل فوائد المجرات الصغرى، بينما كان من المفترض أن يحصل عليها البارون الثابت.
“حتى نحن، البارونةات، لم نتمكن من الحصول على هذا الخبر إلا بعد انتهاء الأمر كله، وعلى الأرجح كان الفيكونت نفسه وراء ذلك أيضًا.” أصبح صوتها مليئًا بالمرارة.
ولكن كونها مجرد بارونة-0 على بعد خطوة واحدة من أن تصبح ثابت فيكونت، لم يبقَ لها سوى ابتلاع مرارتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غير أن نزول فوركاس شخصيًا أمامها الآن منحها جرأة، فكشفت كل شيء دون مواربة، تعلم أن حتى من هم فوق الفيكونت ليس لديهم خيار سوى السجود أمام فوركاس، فما بالك بفيكونت ماكر.
حتى أنها شعرت بوخزة شفقة على أولئك البؤساء المساكين وهي ترى جسد البارونة الثابت-0 المرتعش بعد عرض جاكوب، تعلم أن مأساة فظيعة تنتظرهم!
ولكن ما لم تعرفه هو أن “فوركاس” الذي أمامها ليس الحقيقي، جاكوب يسمع كل هذا لأول مرة، وقد أُعجب حقًا بـ أتلس.
لكن في هذه اللحظة، تحول صوت جاكوب إلى نبرة شيطانية معلنًا: “ومع ذلك، فقد بالغتم جميعًا في الأمر، ولم يكن أمامي خيار سوى إرسال خصلة من نفسي لتلقين الحمقى.”
‘جذورهم ببساطة ضاربة في العمق، إنهم بمثابة النسخة المتطرفة من “مجتمع الجماجم القاتل”…’
أدركت البارونة الثابتة-0 أخيرًا في هذه اللحظة ما كانت نيكس تحاول التلميح إليه سابقًا، ولم تستطع كتم نظرة خاطفة سرقتها نحو تلك المرأة الطاغوتية التي كانت هي الأخرى تخرّ ساجدة أمام لوردها، واقشعرّ جسدها بمجرد التفكير في كيف أنها استهدفَتْها بغباء.
رغب في الاستفسار عن مزيد من التفاصيل، لكنه كتم ذلك وتركها تستمر، يتعلم بالفعل أشياء كثيرة لم يتمكن من معرفتها بعد قضاء ما يقرب من مائة عام في السهول الصغرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ما لم تعرفه هو أن “فوركاس” الذي أمامها ليس الحقيقي، جاكوب يسمع كل هذا لأول مرة، وقد أُعجب حقًا بـ أتلس.
“بعد ذلك، وصل الثابت الحديدي الجديد، وبفضل دعم الفيكونت، أصبح لورد النجوم الجديد لـ هاكرز النجوم بدلًا من الانضمام إلى المدينة الخالدة.
“حتى نحن، البارونةات، لم نتمكن من الحصول على هذا الخبر إلا بعد انتهاء الأمر كله، وعلى الأرجح كان الفيكونت نفسه وراء ذلك أيضًا.” أصبح صوتها مليئًا بالمرارة.
“علاوة على ذلك، في ذلك الوقت تحديدًا بدأت أخبار المفتاح الأسطوري الرئيسي في الانتشار، واكتشفت لاحقًا أن لورد النجوم هذا كان وراء ذلك أيضًا، ليس ذلك فحسب، بل كشف معلومات كثيرة عن وفيات ثوابت ذهبيي في السهول الصغرى، مكّنه ذلك من الحصول على موارد هائلة ليرتقي بنفسه سريعًا إلى ثابت ذهبي خلال ألفي عام.”
ولكن كونها مجرد بارونة-0 على بعد خطوة واحدة من أن تصبح ثابت فيكونت، لم يبقَ لها سوى ابتلاع مرارتها.
“وبسببه أيضًا علمنا عن الهوية النجمية لمقترف الذنب، “المجهول الغابر” وضع الفيكونت مكافأة ضخمة للقبض عليه حيًا أو معلومات عن مكانه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ما لم تعرفه هو أن “فوركاس” الذي أمامها ليس الحقيقي، جاكوب يسمع كل هذا لأول مرة، وقد أُعجب حقًا بـ أتلس.
“ليس ذلك فحسب، بل يعتقد لورد النجوم الجديد أيضًا بأن المفتاح الأسطوري الرئيسي في يد ذاك المجهول الغابر وهذا جذب اهتمام المزيد من فيكونتات الثابتين لأنهم جميعًا بدا أنهم يرغبون في ذلك المفتاح.”
“كل المنظمات الكبرى في السهول الأسطورية لا تزال تبحث عن المفتاح الأسطوري الرئيسي لأنها هي الأخرى تلقّت نفس التوجيهات من رعاتها في السهول العليا لكننا وحدنا من لدينا هدف محدد.” شرحت بلمحة من القلق.
“كل المنظمات الكبرى في السهول الأسطورية لا تزال تبحث عن المفتاح الأسطوري الرئيسي لأنها هي الأخرى تلقّت نفس التوجيهات من رعاتها في السهول العليا لكننا وحدنا من لدينا هدف محدد.” شرحت بلمحة من القلق.
“حتى نحن، البارونةات، لم نتمكن من الحصول على هذا الخبر إلا بعد انتهاء الأمر كله، وعلى الأرجح كان الفيكونت نفسه وراء ذلك أيضًا.” أصبح صوتها مليئًا بالمرارة.
دُهش جاكوب، لم يتوقع مثل هذا التطور إطلاقًا، وارتفعت في قلبه رغبة جامحة في القتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لاحظ الفيكونت ذلك بطريقة ما، واستخدم فورًا امتياز النبلاء الثابتين لينزل إلى السهول الصغرى، وأخذ الفيكونت معه مرؤوسين من مجرة الثور الصغرى ذوي مواهب فائقة النُدرة وسلالات دم نادرة.”
‘إذن، هذا الثابت الحديدي، أو الثابت الذهبي الآن، يعرفني جيدًا، ليس ذلك فحسب، بل هو الآن لورد النجوم لهاكرز النجوم.’
بدون إخفاء أي شيء، كشفت: “أجيب السيد النبيل، لقد كان الأمر برمته سوء فهم! الحقيقة أنه قبل أكثر من ألفي عام، صعد ثابت حديدي من السهول الصغرى.”
‘ولكن ما هي المدينة الخالدة هذه؟ هل يمكن أن تكون الرأس الحقيقي لـ أتلس؟ ومع ذلك، فإن الصدمة التي أحدثها المفتاح الأسطوري الرئيسي قد خفت حدتها بشكل كبير بسبب الظهور المفاجئ لكارثة وحوش زودياك.”
لقد أزعجته أتلس، ودبّرت ضده، واستهدفته، وكادت تقتله؛ والآن وقد أمسك بذَنَبِها، فمن الواضح أنه لن يدع الأمر يمر.
‘ومع ذلك، فقد خمّن لورد النجوم هذا بشكل صحيح تمامًا من يمتلك المفتاح، بل وجذب انتباه أولئك الفيكونتات من السهول العليا نحوي، لكني أعلم الآن أن البارونات الثابتين يجب أن يكونو نافعين لنواة السحر الأسطورية لديّ، مما يجعل الفيكونتات نافعين للرتبة الخيالية…’
‘إذن، هذا الثابت الحديدي، أو الثابت الذهبي الآن، يعرفني جيدًا، ليس ذلك فحسب، بل هو الآن لورد النجوم لهاكرز النجوم.’
نظر إلى البارونة الثابتة-0 التي ما زالت ترغب في الاستمرار، لكنه قطع عليها. “يكفي هذا، يمكنني بسهولة استنتاج ما حدث بعد ذلك، ظننتم جميعًا أن تابعتي مرتبطة بـ المجهول الغابر وهذا صحيح بالفعل.”
‘كل هذا خطأ لورد النجوم ذاك الذي أضلني الطريق وكاد يودي بحياتي! طوبى للرحمة التي أبداها النبيل تجاه بارونة-0!’ لعنت لورد النجوم بشدة، وتاقت إلى سلخه حيًا متى خرجت من هنا.
صُدمت عندما أكد “فوركاس” ذلك، لكنها لم تجرؤ على الكلام لأن الأمر بالغ الضخامة.
بدون إخفاء أي شيء، كشفت: “أجيب السيد النبيل، لقد كان الأمر برمته سوء فهم! الحقيقة أنه قبل أكثر من ألفي عام، صعد ثابت حديدي من السهول الصغرى.”
لكن في هذه اللحظة، تحول صوت جاكوب إلى نبرة شيطانية معلنًا: “ومع ذلك، فقد بالغتم جميعًا في الأمر، ولم يكن أمامي خيار سوى إرسال خصلة من نفسي لتلقين الحمقى.”
صُدمت عندما أكد “فوركاس” ذلك، لكنها لم تجرؤ على الكلام لأن الأمر بالغ الضخامة.
“والآن، إسمعي، وإسمعي جيدًا، المجهول الغابر هو وكيلي، ويُنفّذ أوامري، بما أنك أثبتِ جدارتك، سأمنحكِ فرصةً لتندرجي تحت نعمتي وتصبحين جزءًا من ‘حزبي’ هل ترغبين في ذلك، البارونة الثابتة-0؟” استفسر.
‘ومع ذلك، فقد خمّن لورد النجوم هذا بشكل صحيح تمامًا من يمتلك المفتاح، بل وجذب انتباه أولئك الفيكونتات من السهول العليا نحوي، لكني أعلم الآن أن البارونات الثابتين يجب أن يكونو نافعين لنواة السحر الأسطورية لديّ، مما يجعل الفيكونتات نافعين للرتبة الخيالية…’
كادت نيكس أن تنفجر ضحكًا، لم تكن تتوقع أن يأخذ الأمر إلى هذا الحد، بل وأعلن نفسه وكيلًا لنفسه! ومع ذلك، استطاعت تخمين ما يريده.
“كل المنظمات الكبرى في السهول الأسطورية لا تزال تبحث عن المفتاح الأسطوري الرئيسي لأنها هي الأخرى تلقّت نفس التوجيهات من رعاتها في السهول العليا لكننا وحدنا من لدينا هدف محدد.” شرحت بلمحة من القلق.
لقد أزعجته أتلس، ودبّرت ضده، واستهدفته، وكادت تقتله؛ والآن وقد أمسك بذَنَبِها، فمن الواضح أنه لن يدع الأمر يمر.
ولكن كونها مجرد بارونة-0 على بعد خطوة واحدة من أن تصبح ثابت فيكونت، لم يبقَ لها سوى ابتلاع مرارتها.
حتى أنها شعرت بوخزة شفقة على أولئك البؤساء المساكين وهي ترى جسد البارونة الثابت-0 المرتعش بعد عرض جاكوب، تعلم أن مأساة فظيعة تنتظرهم!
لكن في هذه اللحظة، تحول صوت جاكوب إلى نبرة شيطانية معلنًا: “ومع ذلك، فقد بالغتم جميعًا في الأمر، ولم يكن أمامي خيار سوى إرسال خصلة من نفسي لتلقين الحمقى.”
♤♤♤
كادت نيكس أن تنفجر ضحكًا، لم تكن تتوقع أن يأخذ الأمر إلى هذا الحد، بل وأعلن نفسه وكيلًا لنفسه! ومع ذلك، استطاعت تخمين ما يريده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وبسببه أيضًا علمنا عن الهوية النجمية لمقترف الذنب، “المجهول الغابر” وضع الفيكونت مكافأة ضخمة للقبض عليه حيًا أو معلومات عن مكانه.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات