You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

الخلود الملعون 968

تشكيل تمزيق الأرواح (1)

تشكيل تمزيق الأرواح (1)

بغرابة، لم تُظهر نيكس أيَّ اندهاشٍ أو اضطراب عند سماع هذه الكلمات؛ بل بدَت… لا مباليّةً تمامًا.

بغرابة، لم تُظهر نيكس أيَّ اندهاشٍ أو اضطراب عند سماع هذه الكلمات؛ بل بدَت… لا مباليّةً تمامًا.

ومضَت نظرةٌ ذاهلةٌ في عينا الأنف الطويل التي لم تتوقع هذه اللامبالاة، لكنّها ظنّت أنّ الأمور لا تزال تحت سيطرتها.

فجأةً، ارتسم على وجه نيكس تعبيرٌ مفعَمٌ بالاحتقار، كما لو أن كلماتها أنفذت صبرها:

“ما الخطب يا حالمة؟ إذا أردتِ الضحك أو السخرية، فهذه فرصتك.” قالت باستخفاف.

“هل يهم؟ قلتُ إنني لا أرغب بإضاعة الوقت، عجّلي من سرعة التكوين؛ هذا يستغرق طويلاً.” نيكس تُجيب بجدّيةٍ مع لمحةِ ضجر.

لكن نيكس ردت بشكلٍ غير متوقّع:

كادت الأنف الطويل تفقد السيطرة من شدة الذهول، لكنّها كيانٌ قويٌّ فاستعادت هدوئها سريعًا:

“لمَ أُضيعُ أنفاسي؟ ألستِ تشترين الوقت ليكتمل ذلك التكوين؟ حسنًا، لا تقلقي من ناحيتي؛ سأنتظر، بل لا داعي حتى لإخفاء آثاره، يمكنكِ تسريع وتيرته لو استطعتِ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّت نيكس وصوتها يحمل خيبة أمل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لأول مرةٍ، تشوّهت ملامح الأنف الطويل، وقفزت واقفةً تحدّق في نيكس الخالية من التعابير بانعدام تصديق:

“النهاية! لكلٍّ نهايته؛ كلما اشتدّ عرقٌ، اشتد خوفه من نهايته! قد يتظاهر البعض بعدم اكتراثهم بـ’نهايتهم’، لكن الحقيقة أن كل عاقلٍ يهتم بنهايته.”

“م-ماذا قلتِ للتو؟”

“هل يهم؟ قلتُ إنني لا أرغب بإضاعة الوقت، عجّلي من سرعة التكوين؛ هذا يستغرق طويلاً.” نيكس تُجيب بجدّيةٍ مع لمحةِ ضجر.

طَرْفَت نيكس بعينين واسعتين تفيضان براءةً:

كادت الأنف الطويل تفقد السيطرة من شدة الذهول، لكنّها كيانٌ قويٌّ فاستعادت هدوئها سريعًا:

“ماذا؟ ألم تسمعيني أول مرة؟ قلتُ لا داعي للقلق عليّ، يمكنكِ زيادة سرعة تفعيل تكوين تمزيق الروح الرائع هذا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان هذا في العالم الحقيقي، ولَم تكن تخشى الوقوع في فخّ نيكس، لانقضّت عليها منذ لحظات.

كادت الأنف الطويل تفقد السيطرة من شدة الذهول، لكنّها كيانٌ قويٌّ فاستعادت هدوئها سريعًا:

كادت الأنف الطويل تفقد السيطرة من شدة الذهول، لكنّها كيانٌ قويٌّ فاستعادت هدوئها سريعًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘إنها تُخادع! ربما خمّنَت عشوائيًا لترعبني فأوقف التكوين… أعترف أنّ إدراكها غريبٌ لاكتشافه، لكنّها تجهل أنّ تكوين تمزيق الروح بمجرّد تفعيله يصبح غير مرئيٍّ للشبكة النجمية… ولا يمكن إيقافه!’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التوت ابتسامة الأنف الطويل حتى كادت تشبه مُتعصّبةً مجنونة، ثم هتفت:

بعد أن هدأت أعصابها، جلست مجددًا، لكنها تخلت عن التمثيل، وامتلأت عيناها بنيّةٍ شريرة:

“سامحيني إن ضغطتُ على زر خاطئ، لكن لم أتوقع أن تُفشي خلفيتكِ بهذه السهولة، بما أنكِ كشفتِ الكثير، هل توضحين لي شيئًا آخر؟ ربما أخاف من هذه النهاية أيضًا.” ابتسمت نيكس فجأةً بغموض:

“أنا فضوليةٌ جدًا… متى اكتشفتِ الأمر؟” سألتْ ببرود.

“تفضّلي.” أجابت وهي تلعب دورها.

“هل يهم؟ قلتُ إنني لا أرغب بإضاعة الوقت، عجّلي من سرعة التكوين؛ هذا يستغرق طويلاً.” نيكس تُجيب بجدّيةٍ مع لمحةِ ضجر.

تماسكتْ وتحدّت خداعَها: “أتعرفين حتى نوع هذا التكوين؟ ألستِ فضوليةً لمعرفة كيف ظهر تكوينٌ سحريٌّ في العالم النجمي الافتراضي؟ الأهم… لماذا أنتِ الهدف بالتحديد؟”

لم تواجه الأنف الطويل مَن يُزعجها كـ نيكس من قبل، سلوكها الغريب والمرعب جعلها تكافح للحفاظ على هدوئها.

“م-ماذا قلتِ للتو؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لو كان هذا في العالم الحقيقي، ولَم تكن تخشى الوقوع في فخّ نيكس، لانقضّت عليها منذ لحظات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرةٍ، تشوّهت ملامح الأنف الطويل، وقفزت واقفةً تحدّق في نيكس الخالية من التعابير بانعدام تصديق:

تماسكتْ وتحدّت خداعَها: “أتعرفين حتى نوع هذا التكوين؟ ألستِ فضوليةً لمعرفة كيف ظهر تكوينٌ سحريٌّ في العالم النجمي الافتراضي؟ الأهم… لماذا أنتِ الهدف بالتحديد؟”

أعلنت ببرودٍ قاتل، وكأنها قررت ألا تدع نيكس تهرب بأي حيلةٍ ولو كلفها الأمر ثمينًا.

فجأةً، ارتسم على وجه نيكس تعبيرٌ مفعَمٌ بالاحتقار، كما لو أن كلماتها أنفذت صبرها:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس الموت! بل النهاية أيتها الحقيرة!” كادت الأنف الطويل تصرخ بينما توّجه نظراتٌ قاتلة، “حتى الموت نفسه ستنتهي نهايته يومًا مع كل شيء!”

“أتعلمين؟ هناك مَن أعرفه يؤمن بأن… لا، بل يكاد يكون عقيدةً له، أتريدين سماعها؟”

“أنا فضوليةٌ جدًا… متى اكتشفتِ الأمر؟” سألتْ ببرود.

“تفضّلي.” أجابت وهي تلعب دورها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس الموت! بل النهاية أيتها الحقيرة!” كادت الأنف الطويل تصرخ بينما توّجه نظراتٌ قاتلة، “حتى الموت نفسه ستنتهي نهايته يومًا مع كل شيء!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّت نيكس وصوتها يحمل خيبة أمل:

“يبدو أن لورد النجوم الجديد كان محقًا، أي شخصٍ مرتبط بذلك ‘الشذوذ’ يجب التحقيق معه والقبض عليه بأي ثمن، أنا سعيدةٌ أنكِ أثبتِ ذلك! الآن، وبغض النظر عن اهتمامي الشخصي بكِ، ستصبحين قطعةً استخباراتيةً حاسمة!”

“هي أن ‘لا تثق بأحدٍ أبدًا’، كنتُ أجدها فكرةً غريبةً، وأظنّ أن ليس كل الخلق يستحقون اللوم بسبب جرائم بعض الحمقى، أليس كذلك؟ لكن خمّني ماذا؟ غيّرتي رأيي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان هذا في العالم الحقيقي، ولَم تكن تخشى الوقوع في فخّ نيكس، لانقضّت عليها منذ لحظات.

نظرت الأنف الطويل إلى نيكس بنظرةٍ غامضة، لم تكن تتوقع هذا الرد، ولسببٍ ما، أشعل غضبُها رغبتها في إنهاء الحوار:

♤♤♤​

“حسنًا، سعيدةٌ بأني أوضحتِ شكوكك.” قالت بسخريةٍ قاتلة، ثم أضافت: “بما أنكِ كشفتِ لي شيئًا ‘مثيرًا’، فدعيني أردّ الجميل، أتعلمين أن كل عرقٍ -سواء كان غوبلين أو عمالقة أو برابرة أو وحوشًا أو حتى كائنات مظلمة- يشتركون في شيءٍ واحد؟ أتريدين معرفته؟”

“سامحيني إن ضغطتُ على زر خاطئ، لكن لم أتوقع أن تُفشي خلفيتكِ بهذه السهولة، بما أنكِ كشفتِ الكثير، هل توضحين لي شيئًا آخر؟ ربما أخاف من هذه النهاية أيضًا.” ابتسمت نيكس فجأةً بغموض:

“اطلقيها.” أجابت نيكس باستخفاف.

لم تواجه الأنف الطويل مَن يُزعجها كـ نيكس من قبل، سلوكها الغريب والمرعب جعلها تكافح للحفاظ على هدوئها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التوت ابتسامة الأنف الطويل حتى كادت تشبه مُتعصّبةً مجنونة، ثم هتفت:

“لمَ أُضيعُ أنفاسي؟ ألستِ تشترين الوقت ليكتمل ذلك التكوين؟ حسنًا، لا تقلقي من ناحيتي؛ سأنتظر، بل لا داعي حتى لإخفاء آثاره، يمكنكِ تسريع وتيرته لو استطعتِ.”

“النهاية! لكلٍّ نهايته؛ كلما اشتدّ عرقٌ، اشتد خوفه من نهايته! قد يتظاهر البعض بعدم اكتراثهم بـ’نهايتهم’، لكن الحقيقة أن كل عاقلٍ يهتم بنهايته.”

“النهاية! لكلٍّ نهايته؛ كلما اشتدّ عرقٌ، اشتد خوفه من نهايته! قد يتظاهر البعض بعدم اكتراثهم بـ’نهايتهم’، لكن الحقيقة أن كل عاقلٍ يهتم بنهايته.”

“معظمهم يتقبّلون ‘نهايتهم’ دون تفكيرٍ زائد، فهي جزءٌ من الدورة الطبيعية، لا شيء يهزم النهاية، إنها أقوى معتقدٍ في الوجود، حتى أكثر من ‘البداية’! فما يهمّ الخلق ليس كيف تبدأ، بل كيف تنتهي، مهما هربتَ، النهاية حتمية!”

بغرابة، لم تُظهر نيكس أيَّ اندهاشٍ أو اضطراب عند سماع هذه الكلمات؛ بل بدَت… لا مباليّةً تمامًا.

أخيرًا تذبذبت تعابير نيكس وهي تحدّق في الأنف الطويل بعمق، لم تعد ترى تلك المرأة الباردة الذكية؛ بل شخصًا مختلفًا تمامًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سؤالاً بسيطًا لكنه غامض، لكنه أحدث في أذني الأنف الطويل زلزالًا عقليًا فارتجفت قليلاً:

“إذن الجميع يخاف الموت، شيءٌ عادي!” سخرت بنظرةٍ غريبة.

“أنا فضوليةٌ جدًا… متى اكتشفتِ الأمر؟” سألتْ ببرود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ليس الموت! بل النهاية أيتها الحقيرة!” كادت الأنف الطويل تصرخ بينما توّجه نظراتٌ قاتلة، “حتى الموت نفسه ستنتهي نهايته يومًا مع كل شيء!”

أخيرًا تذبذبت تعابير نيكس وهي تحدّق في الأنف الطويل بعمق، لم تعد ترى تلك المرأة الباردة الذكية؛ بل شخصًا مختلفًا تمامًا:

ثم أخذت نفسًا عميقًا وعادت ملامحها للطبيعية، لكن الحماسة بقيت في عينيها:

لم تواجه الأنف الطويل مَن يُزعجها كـ نيكس من قبل، سلوكها الغريب والمرعب جعلها تكافح للحفاظ على هدوئها.

“بما أنكِ تحبّين التظاهر بعدم الخوف من النهاية، سأكشف حقيقتكِ! لم يكن الأمر شخصيًا، لكنكِ استَهنتِ بالنهاية، نحن، أتلس، لن نتحمل أمثالكِ الذين لا يحترمون النهاية!”

“م-ماذا قلتِ للتو؟”

“سامحيني إن ضغطتُ على زر خاطئ، لكن لم أتوقع أن تُفشي خلفيتكِ بهذه السهولة، بما أنكِ كشفتِ الكثير، هل توضحين لي شيئًا آخر؟ ربما أخاف من هذه النهاية أيضًا.” ابتسمت نيكس فجأةً بغموض:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرةٍ، تشوّهت ملامح الأنف الطويل، وقفزت واقفةً تحدّق في نيكس الخالية من التعابير بانعدام تصديق:

“هل تملكين ساعةً رملية؟”

“حسنًا، سعيدةٌ بأني أوضحتِ شكوكك.” قالت بسخريةٍ قاتلة، ثم أضافت: “بما أنكِ كشفتِ لي شيئًا ‘مثيرًا’، فدعيني أردّ الجميل، أتعلمين أن كل عرقٍ -سواء كان غوبلين أو عمالقة أو برابرة أو وحوشًا أو حتى كائنات مظلمة- يشتركون في شيءٍ واحد؟ أتريدين معرفته؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان سؤالاً بسيطًا لكنه غامض، لكنه أحدث في أذني الأنف الطويل زلزالًا عقليًا فارتجفت قليلاً:

“بما أنكِ تحبّين التظاهر بعدم الخوف من النهاية، سأكشف حقيقتكِ! لم يكن الأمر شخصيًا، لكنكِ استَهنتِ بالنهاية، نحن، أتلس، لن نتحمل أمثالكِ الذين لا يحترمون النهاية!”

“يبدو أن لورد النجوم الجديد كان محقًا، أي شخصٍ مرتبط بذلك ‘الشذوذ’ يجب التحقيق معه والقبض عليه بأي ثمن، أنا سعيدةٌ أنكِ أثبتِ ذلك! الآن، وبغض النظر عن اهتمامي الشخصي بكِ، ستصبحين قطعةً استخباراتيةً حاسمة!”

ومضَت نظرةٌ ذاهلةٌ في عينا الأنف الطويل التي لم تتوقع هذه اللامبالاة، لكنّها ظنّت أنّ الأمور لا تزال تحت سيطرتها.

أعلنت ببرودٍ قاتل، وكأنها قررت ألا تدع نيكس تهرب بأي حيلةٍ ولو كلفها الأمر ثمينًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إنها تُخادع! ربما خمّنَت عشوائيًا لترعبني فأوقف التكوين… أعترف أنّ إدراكها غريبٌ لاكتشافه، لكنّها تجهل أنّ تكوين تمزيق الروح بمجرّد تفعيله يصبح غير مرئيٍّ للشبكة النجمية… ولا يمكن إيقافه!’

لكن نيكس التقطت شيئًا غريبًا في كلماتها:

“سامحيني إن ضغطتُ على زر خاطئ، لكن لم أتوقع أن تُفشي خلفيتكِ بهذه السهولة، بما أنكِ كشفتِ الكثير، هل توضحين لي شيئًا آخر؟ ربما أخاف من هذه النهاية أيضًا.” ابتسمت نيكس فجأةً بغموض:

“أي ‘شذوذ’ تقصدين؟”

أعلنت ببرودٍ قاتل، وكأنها قررت ألا تدع نيكس تهرب بأي حيلةٍ ولو كلفها الأمر ثمينًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“آه؟ أخيرًا بدأ الفضول؟” سخرت بظلامية.

♤♤♤​

“هذا ما أردت إخباركِ به: سبب استهدافكِ لأن لديكِ في قائمة أصدقائكِ هوية نجميةً باسم ‘المجهول الغابر’!”

تماسكتْ وتحدّت خداعَها: “أتعرفين حتى نوع هذا التكوين؟ ألستِ فضوليةً لمعرفة كيف ظهر تكوينٌ سحريٌّ في العالم النجمي الافتراضي؟ الأهم… لماذا أنتِ الهدف بالتحديد؟”

♤♤♤​

“هذا ما أردت إخباركِ به: سبب استهدافكِ لأن لديكِ في قائمة أصدقائكِ هوية نجميةً باسم ‘المجهول الغابر’!”

فجأةً، ارتسم على وجه نيكس تعبيرٌ مفعَمٌ بالاحتقار، كما لو أن كلماتها أنفذت صبرها:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط