لعنة وثاق الروح
أظلم عقل ألما فجأةً بعد سماع اعترافه المهين، كأنه يحكي قصةً مملةً لا تعنيه.
“الضعفاء لا يستحقون الحياة… وأنتِ الآن في قاع السلسلة الغذائية!”
رغم شكوكها السابقة في تورط ملك الشبح بقتل أخيها، لم تَتوقع أن يكون هذا الملك مجرد كيانٍ مُزيَّف.
لمعت عيناه من سؤالها الغريب، لكنه أجاب:
والأكثر إيلامًا هو اعترافه الصريح أمامها، بينما هي عاجزةٌ حتى عن إطلاق صرخة غضب! حياتها بين يديه، واليأس يُغمرها.
في الأصل، لم يكن بمقدوره استخدامها على ملكةٍ أسطورية مثل ألما بسبب طوطم روح الملك الأسطوري لديها، لكن داخل الفضاء اللا متناهي، وبعد كبح قواها تمامًا وتدمير إرادتها، لا يهم مدى قوت روحها في هذا الفضاء تُستسلم لهذه اللعنة.
أما ملك الشبح، فلم تكترث له، لكنها فجأةً شعرت بالذنب تجاهه، رغم خلافاتهما، لم يُؤذِ بلاكويل قط.
مع ذلك، عدد هذه اللعنات محدود، لا يمكن استخدامها إلى ما لا نهاية، فذلك يعتمد على قوة روحه، بروحه الحالية، يستطيع إنشاء ست لعنات فقط، بغض النظر عن قوة الضحية.
لكن كل شيء انتهى الآن، يريدها أن تصبح عينة تجاربه، والخياران هما: التعاون مع قاتل أخيها، أو المعاناة تحت تعذيبه، النهاية واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعتبرهم يومًا كائناتٍ ذات حقوق، بل استخدمتهم كما تشاء دون اكتراثٍ بمعاناتهم.
حتى فكرة الانتحار لإيذائه راودتها، لكنها اكتشفت أنها في هذا العالم -الذي يدَّعي ملكيته- لا تملك حتى حق الموت.
“هل تقبلين أن تكوني عبدتي للأبد، وتنفذي كل أوامري؟”
بدأت تشكُّ بأنه كائنٌ خيالي قادم من السهول العليا، فهُم وحدهم مَن قد يمتلكون هذه القوة.
“الأمر نفسه ينطبق عليكِ، في عيني، أنتِ كعبيد الأشباح، لا يحق لكِ المطالبة بأي شيء، أنتِ مجرد أداةٍ مثيرة للاهتمام، والأدوات تُستخدم حتى تنكسر ثم تُستبدل.”
سألت بصوتٍ مُنهار:
لمعت عيناه من سؤالها الغريب، لكنه أجاب:
“حتى… لو تعاونت… لن تطلق سراحي، أليس كذلك؟”
أجابها بنبرةٍ سامةٍ مليئة بالازدراء:
لكن كل شيء انتهى الآن، يريدها أن تصبح عينة تجاربه، والخياران هما: التعاون مع قاتل أخيها، أو المعاناة تحت تعذيبه، النهاية واحدة.
“يا له من سؤال تافه! ألستِ أنتِ مَن تعاملين عبيد الأشباح كأدواتٍ قابلة للاستهلاك؟ تُضحّين بهم عند الحاجة دون ندم، لأنكِ تستطيعين تعويضهم بلا نهاية”
“الضعفاء لا يستحقون الحياة… وأنتِ الآن في قاع السلسلة الغذائية!”
“الضعفاء لا يستحقون الحياة… وأنتِ الآن في قاع السلسلة الغذائية!”
أظلم عقل ألما فجأةً بعد سماع اعترافه المهين، كأنه يحكي قصةً مملةً لا تعنيه.
“الأمر نفسه ينطبق عليكِ، في عيني، أنتِ كعبيد الأشباح، لا يحق لكِ المطالبة بأي شيء، أنتِ مجرد أداةٍ مثيرة للاهتمام، والأدوات تُستخدم حتى تنكسر ثم تُستبدل.”
لم يكن يخطط لاستخدام اللعنة عليها حتى اكتشف مهنة مشعوذ الأرواح وابتكر اليأس الشبحي، أراد تعزيز قدراته عبر دمج أسرار الهيئة الشبحية فيها، دون مخاطرة باستخدام بحث الروح أو كوابيس نيكس التي نتائجها عشوائية.
“الأداة لا إرادة لها، ولا حقوق، وجودها لخدمة سيدها، أتجرئين سؤالي إن كنتُ سأمنح أداةً ‘حرية’؟ خياركِ الوحيد هو العمل بانسيابية، أو بالإكراه، في الحالة الثانية، ستنكسرين أسرع مما تتوقعين.”
لكن كل شيء انتهى الآن، يريدها أن تصبح عينة تجاربه، والخياران هما: التعاون مع قاتل أخيها، أو المعاناة تحت تعذيبه، النهاية واحدة.
أصبحت عينا ألما أكثر فراغًا بعد سماع هذه الكلمات القاسية، لكن كما قال: لو انعكس الموقف، لتصرفت بنفس القسوة، هي كائنٌ مظلم قتلتْ مئات الأرواح، حتى الأرواح المحبوسة في روحها مجرد ‘غنائم’ و’أدوات’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلًا من تعذيبها، قرر تحويلها إلى عبدة مُطيعة عبر اللعنة، كما أنه لاحظ وجود أسرارٍ أخرى مخبأة في جسدها، ويريدها جميعًا.
لم تعتبرهم يومًا كائناتٍ ذات حقوق، بل استخدمتهم كما تشاء دون اكتراثٍ بمعاناتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤♤
“فقط شيء واحد…” قالت ألما بصوتٍ أجوف، “كيف قتلتَ بلاكويل؟”
“ببطء، بألم، وباليأس… المضحك أنني لم أتحرك شخصيًا، لقد هرب إلى قطعان وحوش زودياك أثناء مطاردته لـ ملك السموم الروحية، ظنًا منه أنه يهرب من قبضتي.”
لمعت عيناه من سؤالها الغريب، لكنه أجاب:
رغم شكوكها السابقة في تورط ملك الشبح بقتل أخيها، لم تَتوقع أن يكون هذا الملك مجرد كيانٍ مُزيَّف.
“ببطء، بألم، وباليأس… المضحك أنني لم أتحرك شخصيًا، لقد هرب إلى قطعان وحوش زودياك أثناء مطاردته لـ ملك السموم الروحية، ظنًا منه أنه يهرب من قبضتي.”
مع ذلك، عدد هذه اللعنات محدود، لا يمكن استخدامها إلى ما لا نهاية، فذلك يعتمد على قوة روحه، بروحه الحالية، يستطيع إنشاء ست لعنات فقط، بغض النظر عن قوة الضحية.
“لكن لم يكن هناك أملٌ من البداية، حاول التآمر عليّ، لكنه أصبح جزءًا من خطتي، هذه هي لعبة الحياة: إن ربحت، تعيش لليوم التالي، وإن خسرت، تنتهي للأبد”
“الأمر نفسه ينطبق عليكِ، في عيني، أنتِ كعبيد الأشباح، لا يحق لكِ المطالبة بأي شيء، أنتِ مجرد أداةٍ مثيرة للاهتمام، والأدوات تُستخدم حتى تنكسر ثم تُستبدل.”
نظر إليها بعينين تتقدان بوحشية، يشعر أن عقلها يغوص في اليأس.
لكن كل شيء انتهى الآن، يريدها أن تصبح عينة تجاربه، والخياران هما: التعاون مع قاتل أخيها، أو المعاناة تحت تعذيبه، النهاية واحدة.
رغم كراهيتها له، ورغبتها في تمزيقه، فهي تتوق لأقل فرصة لإيذائه، لكنها تعرف أنها عاجزة، هذا يكسرها، خاصة مع فقدانها كل قواها.
في اللحظة التالية، التوت الدائرة وتحولت إلى رمز اللانهاية، واشتعلت عيناه بنشوةٍ خفية وهو يشعر بالنجاح!
علم جاكوب أن عقلها أصبح في الحالة المثلى لإلقاء… ‘لَعْنَةُ/عرافة وَثَاقِ الرُّوحِ’
لمعت عيناه من سؤالها الغريب، لكنه أجاب:
حالما نطق بالتعويذة، ظهرت دائرة خفيفة تحت قدميها ذات العينين الفارغتين، وسألها بنبرةٍ ملغمةٍ بقوة خفية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤♤
“هل تقبلين أن تكوني عبدتي للأبد، وتنفذي كل أوامري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعتبرهم يومًا كائناتٍ ذات حقوق، بل استخدمتهم كما تشاء دون اكتراثٍ بمعاناتهم.
عندما فرض قانون اللعنة، أضاءت الدائرة تحت قدميها بلونٍ قاتم.
أجابت ألما كدميةٍ بلا روح:
لكن على عكس العقود الأخرى، هذه اللعنة تسمح بشرطٍ واحدٍ فقط لا يتجاوز 99 كلمة أي تعديلٍ على الشرط يُبطلها.
“ن-نعم…”
لَعْنَةُ وَثَاقِ الرُّوحِ أشبه بعقد روحي، أو عقد ملعون إن صح التعبير.
في اللحظة التالية، التوت الدائرة وتحولت إلى رمز اللانهاية، واشتعلت عيناه بنشوةٍ خفية وهو يشعر بالنجاح!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، لا يمكن فرضها بالقوة؛ يجب أن يوافق الطرف الآخر طواعية، وبمجرد تفعيلها، لا مفر منها إلا إذا ألغاها نفسه بإرادته.
لَعْنَةُ وَثَاقِ الرُّوحِ أشبه بعقد روحي، أو عقد ملعون إن صح التعبير.
أظلم عقل ألما فجأةً بعد سماع اعترافه المهين، كأنه يحكي قصةً مملةً لا تعنيه.
لكن على عكس العقود الأخرى، هذه اللعنة تسمح بشرطٍ واحدٍ فقط لا يتجاوز 99 كلمة أي تعديلٍ على الشرط يُبطلها.
لمعت عيناه من سؤالها الغريب، لكنه أجاب:
علاوة على ذلك، لا يمكن فرضها بالقوة؛ يجب أن يوافق الطرف الآخر طواعية، وبمجرد تفعيلها، لا مفر منها إلا إذا ألغاها نفسه بإرادته.
“الضعفاء لا يستحقون الحياة… وأنتِ الآن في قاع السلسلة الغذائية!”
لكن هذا ليس الجزء الأهم، وفقًا للـ قاعدة المُحددة، تستطيع اللعنة التلاعب بعقل الضحية وغسل دماغها دون أن تدرك ذلك، لا يمكن للضحية الاختباء أو الهروب، بغض النظر عن مدى تطور قواها بعد تفعيل اللعنة.
أجابها بنبرةٍ سامةٍ مليئة بالازدراء:
مع ذلك، عدد هذه اللعنات محدود، لا يمكن استخدامها إلى ما لا نهاية، فذلك يعتمد على قوة روحه، بروحه الحالية، يستطيع إنشاء ست لعنات فقط، بغض النظر عن قوة الضحية.
أظلم عقل ألما فجأةً بعد سماع اعترافه المهين، كأنه يحكي قصةً مملةً لا تعنيه.
في الأصل، لم يكن بمقدوره استخدامها على ملكةٍ أسطورية مثل ألما بسبب طوطم روح الملك الأسطوري لديها، لكن داخل الفضاء اللا متناهي، وبعد كبح قواها تمامًا وتدمير إرادتها، لا يهم مدى قوت روحها في هذا الفضاء تُستسلم لهذه اللعنة.
أجابها بنبرةٍ سامةٍ مليئة بالازدراء:
لم يكن يخطط لاستخدام اللعنة عليها حتى اكتشف مهنة مشعوذ الأرواح وابتكر اليأس الشبحي، أراد تعزيز قدراته عبر دمج أسرار الهيئة الشبحية فيها، دون مخاطرة باستخدام بحث الروح أو كوابيس نيكس التي نتائجها عشوائية.
والأكثر إيلامًا هو اعترافه الصريح أمامها، بينما هي عاجزةٌ حتى عن إطلاق صرخة غضب! حياتها بين يديه، واليأس يُغمرها.
بدلًا من تعذيبها، قرر تحويلها إلى عبدة مُطيعة عبر اللعنة، كما أنه لاحظ وجود أسرارٍ أخرى مخبأة في جسدها، ويريدها جميعًا.
“هل تقبلين أن تكوني عبدتي للأبد، وتنفذي كل أوامري؟”
الآن، تحت تأثير اللعنة، ستتحول إلى أداةٍ مخلصة تنسى كراهيتها له. وبانتهاء فائدتها، سيُتخلص منها ويحرر مكان اللعنة.
لَعْنَةُ وَثَاقِ الرُّوحِ أشبه بعقد روحي، أو عقد ملعون إن صح التعبير.
أمرها ببرود:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تعتبرهم يومًا كائناتٍ ذات حقوق، بل استخدمتهم كما تشاء دون اكتراثٍ بمعاناتهم.
“من الآن فصاعدًا، لستِ ملكة الشبح ولا ألما، أنتِ ‘العينة-1’. اذهبي وابحثي عن مكانٍ لِتستقرّي فيه، سأجدكِ قريبًا”
الآن، تحت تأثير اللعنة، ستتحول إلى أداةٍ مخلصة تنسى كراهيتها له. وبانتهاء فائدتها، سيُتخلص منها ويحرر مكان اللعنة.
لم تعترض أو تقاوم، مشت بعيدًا كجثةٍ هامدة، بينما هو يُشيّع ظهرها المنكسر بدون أدنى ندم.
لَعْنَةُ وَثَاقِ الرُّوحِ أشبه بعقد روحي، أو عقد ملعون إن صح التعبير.
♤♤♤
والأكثر إيلامًا هو اعترافه الصريح أمامها، بينما هي عاجزةٌ حتى عن إطلاق صرخة غضب! حياتها بين يديه، واليأس يُغمرها.
القى نفس اللعنة على إيليا بالمناسبة
“الأمر نفسه ينطبق عليكِ، في عيني، أنتِ كعبيد الأشباح، لا يحق لكِ المطالبة بأي شيء، أنتِ مجرد أداةٍ مثيرة للاهتمام، والأدوات تُستخدم حتى تنكسر ثم تُستبدل.”
لم تعترض أو تقاوم، مشت بعيدًا كجثةٍ هامدة، بينما هو يُشيّع ظهرها المنكسر بدون أدنى ندم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات