مشعوذ أرواح (3)
اِنتفض ذهولاً، وتلألأت عيناه بشررٍ حاد:
‘شكل شبح الرؤية السفلية؟! إذن كنت محقاً بشأن دور الشكل الشبح في اجتياز المحاكمة… يبدو أن هذا النوع نادر حتى بين الأشباح’
لكن عجلة الهلاك الحيوي لم تكتمل بعد؛ صممها لاستيعاب الفصل الخالد لسلف الدم الملعون بالكامل، اختار شكل العجلة ليتمكن من إضافة أقسام جديدة مع تقدمه في فهم الفصل الخالد.
احتوى فضوله هذه المرة وركز، فهو يعلم أن الإجابات ستأتي بعد اجتياز المحاكمات، كما أدرك أن روح الأثر لن تكشف الأسرار بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تألق نظره غبطةً وهو يحدق في القسم البنفسجي: ‘أخيراً… نجحت في صنع بُعدٍ جديد بدمج مواهب عرق الأشباح وعوذة الأرواح… فلأسميه “اليأس الطيفي”. ’
تجاهل ضحكاته الهستيرية، وأعاد إدراكه الروحي إلى الهيكل الثماني، محيطاً بتسع بلورات أرواح إضافية، ثم انتزعها بنصف قوته، ليصبح المجموع عشراً – العدد المطلوب لصنع لهب الفئة الأولى العديم الروح وفق النقش.
الآن، حتى لو كان جسده غير متوافق مع الطاقة السلبية، فالعجلة تتيح له تجاوز ذلك، لقد خلق قدرةً تحاكي مواهب عرق الأشباح بأكمله، مع إمكانية تطويرها إلى ما لا نهاية – تماماً كما أخبره الخلود عن قدرة سلف الدم الملعون على محاكاة المواهب عبر الفصل الخالد.
لكن قبل الدمج، عليه تنقية الأرواح من أدنى شائبة للطاقة السلبية، وإلا فسدت المواد، أمسك ببلورة روح، وشعر بقوة الحياة فيها، ولمعت عينا الحكم:
“اليأس الطيفي” – البُعد الثالث للعجلة – نتاج فهمه لمواهب الأشباح في التحكم بالطاقة السلبية والأرواح، سيسمح له باستخدام هذه الطاقة بحرية، بل وابتلاع حتى قدرات الأشباح أنفسهم.
‘هذه الروح تعود لكائنٍ نبيلٍ على الأقل من الرتبة الأسطورية! البلورة تشبه بلورات الحياة التي يصنعها كائنات الظلام… لكنها مُصممة لحبس الأرواح لا قوة الحياة فحسب، هناك غرابة في هذه الروح… ليست من عالم الأحياء ولا الظلام، لكنها تحمل ضغينةً هائلة وطاقة سلبية لا تُصدق’
حتى انه اندهش من نقاء الطاقة فيها – لم تفقد الأرواح روحانيتها، بل أصبحت في أنقى أشكالها، قابلةً للامتصاص دون ضرر حتى من قِبل الأحياء.
‘عجلة الهلاك الحيوي’… – حرك العجلة، فتكوَّنت فوق كفه حلقة قرمزية ضبابية مُقسمة لقسمين: أسود قاتم وأبيض نقي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تألق نظره غبطةً وهو يحدق في القسم البنفسجي: ‘أخيراً… نجحت في صنع بُعدٍ جديد بدمج مواهب عرق الأشباح وعوذة الأرواح… فلأسميه “اليأس الطيفي”. ’
هذا هو التجسد الأولي للعجلة، ثمرة فهمه للفصل الخالد، القسم الأسود يمثل الابتلاع الحيوي، والأبيض الحقن الحيوي.
‘تنقية!’ اشتعلت عيناه بينما تدور العجلة، مُطلقةً سحابة سوداء ملوثة بالطاقة السلبية.
لكن عجلة الهلاك الحيوي لم تكتمل بعد؛ صممها لاستيعاب الفصل الخالد لسلف الدم الملعون بالكامل، اختار شكل العجلة ليتمكن من إضافة أقسام جديدة مع تقدمه في فهم الفصل الخالد.
تداخل قسم “اليأس الطيفي” مع “الحقن الحيوي”، تماماً كما يعمل القسمان الأسود والأبيض – حيث يحوّل الابتلاعُ الطاقةَ إلى بلوراتٍ نقيّة.
الآن، وبعد اكتشاف مهنة شعوذة الأرواح وتحليل بلورات الأرواح، انقدح فيه إلهامٌ جارف، لم يتردد حتى – فبعد رؤية الهيكل الثماني ودمج ذكريات ملك الأشباح عديم الروح وملك الأشباح السكير – عرف ما عليه فعله.
خلال لحظات، تحولت العجلة إلى بوابة بيضاء، قذفت بعشر كرات شفافة مملوءةً بقوة حياة خالصة.
تجاهل استخدام الابتلاع أو الحقن، مفعّلاً ‘مُشكل الدم’ ليضيف بُعداً جديداً للعجلة، بدأت العجلة الضبابية بالدوران، وظهرت رموز غير مرئية على حلقتها القرمزية، وانطلق خيطٌ طاقي نحو بلورة الروح واتصل بالعجلة.
تجاهل استخدام الابتلاع أو الحقن، مفعّلاً ‘مُشكل الدم’ ليضيف بُعداً جديداً للعجلة، بدأت العجلة الضبابية بالدوران، وظهرت رموز غير مرئية على حلقتها القرمزية، وانطلق خيطٌ طاقي نحو بلورة الروح واتصل بالعجلة.
تألق نظره وهو يشكل البُعد الجديد مستوحىً من إلهامه، فتكوّن قسمٌ ثالث في العجلة – لونهُ بنفسجي شبحي ملوث بالطاقة السلبية، وتشكل هذا القسم، بدأت بلورة الروح بالتصدع والزوال.
احتوى فضوله هذه المرة وركز، فهو يعلم أن الإجابات ستأتي بعد اجتياز المحاكمات، كما أدرك أن روح الأثر لن تكشف الأسرار بسهولة.
“م-ما هذا؟!” توقفت ضحكات روح الأثر، وصوته المرتعش يهتز في الجو.
تجاهل ضحكاته الهستيرية، وأعاد إدراكه الروحي إلى الهيكل الثماني، محيطاً بتسع بلورات أرواح إضافية، ثم انتزعها بنصف قوته، ليصبح المجموع عشراً – العدد المطلوب لصنع لهب الفئة الأولى العديم الروح وفق النقش.
تجاهله، ماضياً في تشكيل البُعد الجديد، لكن البلورة تلاشت تماماً، تاركةً ذرات رمل.
تجاهله، ماضياً في تشكيل البُعد الجديد، لكن البلورة تلاشت تماماً، تاركةً ذرات رمل.
‘لا يكفي…’ انتزع البلورات التسع المتبقية دون تردد، وربطها بالعجلة.
لكن قبل الدمج، عليه تنقية الأرواح من أدنى شائبة للطاقة السلبية، وإلا فسدت المواد، أمسك ببلورة روح، وشعر بقوة الحياة فيها، ولمعت عينا الحكم:
دارت العجلة بقوةٍ هائلة وهي تمتص البلورات، حتى استقر البُعد الجديد، عند اكتماله، انقسمت العجلة إلى ثلاثة أقسام متساوية: أسود، أبيض، وبنفسجي.
حتى انه اندهش من نقاء الطاقة فيها – لم تفقد الأرواح روحانيتها، بل أصبحت في أنقى أشكالها، قابلةً للامتصاص دون ضرر حتى من قِبل الأحياء.
تألق نظره غبطةً وهو يحدق في القسم البنفسجي:
‘أخيراً… نجحت في صنع بُعدٍ جديد بدمج مواهب عرق الأشباح وعوذة الأرواح… فلأسميه “اليأس الطيفي”. ’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدريجياً، تلاشت السحابة السوداء تماماً، وجه العجلة: ‘الحقن الحيوي، تكثيف طيفي!’
“اليأس الطيفي” – البُعد الثالث للعجلة – نتاج فهمه لمواهب الأشباح في التحكم بالطاقة السلبية والأرواح، سيسمح له باستخدام هذه الطاقة بحرية، بل وابتلاع حتى قدرات الأشباح أنفسهم.
لكنه لم يجمعها الآن، فوقته مخصصٌ لإكمال المحاكمة، مع “اليأس الطيفي”، سيتمكن من دراسة السموم لاحقاً.
الآن، حتى لو كان جسده غير متوافق مع الطاقة السلبية، فالعجلة تتيح له تجاوز ذلك، لقد خلق قدرةً تحاكي مواهب عرق الأشباح بأكمله، مع إمكانية تطويرها إلى ما لا نهاية – تماماً كما أخبره الخلود عن قدرة سلف الدم الملعون على محاكاة المواهب عبر الفصل الخالد.
الآن، حتى لو كان جسده غير متوافق مع الطاقة السلبية، فالعجلة تتيح له تجاوز ذلك، لقد خلق قدرةً تحاكي مواهب عرق الأشباح بأكمله، مع إمكانية تطويرها إلى ما لا نهاية – تماماً كما أخبره الخلود عن قدرة سلف الدم الملعون على محاكاة المواهب عبر الفصل الخالد.
الفارق الوحيد: “اليأس الطيفي” وُلد خصيصاً لخدمة… شعوذة الأرواح.
“اليأس الطيفي” – البُعد الثالث للعجلة – نتاج فهمه لمواهب الأشباح في التحكم بالطاقة السلبية والأرواح، سيسمح له باستخدام هذه الطاقة بحرية، بل وابتلاع حتى قدرات الأشباح أنفسهم.
“ما هذا البُعد الجديد؟!” ارتجف صوت روح الأثر مُحمّلاً بلهفةٍ وخوف.
‘تنقية!’ اشتعلت عيناه بينما تدور العجلة، مُطلقةً سحابة سوداء ملوثة بالطاقة السلبية.
تجاهل السؤال تماماً – لم يرغب في منحه فرصةً للشك، وأراد إنهاء المحاكمة قبل أن يتمكن من التدخل.
بدون تردد، انتزع عشر بلورات أرواح إضافية، وفعّل “اليأس الطيفي”، مولداً قوة شفطٍ هائلة ابتلعت البلورات داخل عجلة الهلاك الحيوي.
بدون تردد، انتزع عشر بلورات أرواح إضافية، وفعّل “اليأس الطيفي”، مولداً قوة شفطٍ هائلة ابتلعت البلورات داخل عجلة الهلاك الحيوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تألق نظره غبطةً وهو يحدق في القسم البنفسجي: ‘أخيراً… نجحت في صنع بُعدٍ جديد بدمج مواهب عرق الأشباح وعوذة الأرواح… فلأسميه “اليأس الطيفي”. ’
‘تنقية!’ اشتعلت عيناه بينما تدور العجلة، مُطلقةً سحابة سوداء ملوثة بالطاقة السلبية.
دارت العجلة بقوةٍ هائلة وهي تمتص البلورات، حتى استقر البُعد الجديد، عند اكتماله، انقسمت العجلة إلى ثلاثة أقسام متساوية: أسود، أبيض، وبنفسجي.
‘هذه السحابة سامة وقاتلة…’ تأمل الضباب المُنبعث، وشعر بتأثيرها على العقل – مما يجعلها مفيدةً بشكلٍ غير متوقع.
لكن قبل الدمج، عليه تنقية الأرواح من أدنى شائبة للطاقة السلبية، وإلا فسدت المواد، أمسك ببلورة روح، وشعر بقوة الحياة فيها، ولمعت عينا الحكم:
لكنه لم يجمعها الآن، فوقته مخصصٌ لإكمال المحاكمة، مع “اليأس الطيفي”، سيتمكن من دراسة السموم لاحقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تألق نظره وهو يشكل البُعد الجديد مستوحىً من إلهامه، فتكوّن قسمٌ ثالث في العجلة – لونهُ بنفسجي شبحي ملوث بالطاقة السلبية، وتشكل هذا القسم، بدأت بلورة الروح بالتصدع والزوال.
تدريجياً، تلاشت السحابة السوداء تماماً، وجه العجلة:
‘الحقن الحيوي، تكثيف طيفي!’
تداخل قسم “اليأس الطيفي” مع “الحقن الحيوي”، تماماً كما يعمل القسمان الأسود والأبيض – حيث يحوّل الابتلاعُ الطاقةَ إلى بلوراتٍ نقيّة.
‘لا يكفي…’ انتزع البلورات التسع المتبقية دون تردد، وربطها بالعجلة.
خلال لحظات، تحولت العجلة إلى بوابة بيضاء، قذفت بعشر كرات شفافة مملوءةً بقوة حياة خالصة.
‘لا يكفي…’ انتزع البلورات التسع المتبقية دون تردد، وربطها بالعجلة.
حتى انه اندهش من نقاء الطاقة فيها – لم تفقد الأرواح روحانيتها، بل أصبحت في أنقى أشكالها، قابلةً للامتصاص دون ضرر حتى من قِبل الأحياء.
الآن، حتى لو كان جسده غير متوافق مع الطاقة السلبية، فالعجلة تتيح له تجاوز ذلك، لقد خلق قدرةً تحاكي مواهب عرق الأشباح بأكمله، مع إمكانية تطويرها إلى ما لا نهاية – تماماً كما أخبره الخلود عن قدرة سلف الدم الملعون على محاكاة المواهب عبر الفصل الخالد.
أمسك بالكرات العشر، ورفع نظره نحو الظلام المحيط:
“ما رأيك، يا روح الأثر؟ أليست كافيةً لصنع لهب الفئة الأولى عديم الروح؟”
احتوى فضوله هذه المرة وركز، فهو يعلم أن الإجابات ستأتي بعد اجتياز المحاكمات، كما أدرك أن روح الأثر لن تكشف الأسرار بسهولة.
♤♤♤
‘هذه السحابة سامة وقاتلة…’ تأمل الضباب المُنبعث، وشعر بتأثيرها على العقل – مما يجعلها مفيدةً بشكلٍ غير متوقع.
الآن، وبعد اكتشاف مهنة شعوذة الأرواح وتحليل بلورات الأرواح، انقدح فيه إلهامٌ جارف، لم يتردد حتى – فبعد رؤية الهيكل الثماني ودمج ذكريات ملك الأشباح عديم الروح وملك الأشباح السكير – عرف ما عليه فعله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات