لعب دور المخلص
في اللحظة التي نطق فيها بتلك الكلمات، شعر فورًا بنية قتل مرعبة تستهدفه لجزء من الثانية، وإحساس روح ملكة الشبح قد بدأ يتحرك بالفعل بينما تومض هيئتها الشبحية الظليلة.
أطلق إحساس روح ملك الشبح وقال بكلماتٍ مشبعة بجبروتٍ قارس ونية قتل خافتة: “لن أسمح لإمراةٍ مثلكِ أن تَستخفّ بي اعرفي مكانكِ”
“هل تبحث عن عداوة؟” سألت ببرودة بينما بدأت عيناها في الدوران كدوَّامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأفضل أن تعرفيه مني، في الحقيقة، لقد استخدمتُ ختم الشبح الملكي بالفعل، والحقيقة أن بلاكويل ميت، وأنا متأكد أن أولئك الأربعة هم من قتلوه سأشارككِ في انتقامكِ لنجعل دماءً تُغرق قارة القوس بأكملها”.
أصيب بالذهول سرًا: ‘من المحتمل أنها بنفس قوة ملك الشبح، لكن لماذا إذن بقيت في عالم الشبح كل هذا الوقت؟’
♤♤♤
“ليس لدي أي نية من هذا القبيل،” أجاب بلا تعبير، “لكن خلال غيابي هذه المرة، صادفتُ الملك الأسود، والملك عديم الظل، وملك قمر الدم مع ملك السموم الروحية؛ بدا أنهم يتآمرون.”
أزعجته الذكريات المفقودة، لكنه ليس غبيًا ليدرك أن إنجاب وريث كان رغبة ملحّة لـعديم الروح، ولولا ذلك لما قدّمت هذا العرض الاستثنائي.
“وبما أنهم فشلوا في الإمساك بملك المجرة في مدينة المجرة، فقد اتجهوا الآن لمطاردة ملك الشبح السكير لأنه وُجد آثار رمز الطوطم الروحي الخاص به.”
ارتعش جسدها وتخلّصت من غضبها اللحظي، لكن ومضة حقد لمعت في عينيها إذ أدركت عجزها عن هزيمة عديم الروح طالما بقي داخل عالم الشبح.
“لكننا نعلم جميعًا أن هدفهم الأول يجب أن يكون ملك الشبح السكير، وليس ملك المجرة، إذ من المحتمل أن الأول قد حصل بالفعل على عرش الموت، وأنه نقل اللوم فقط ليُهيئ لنفسه الوقت الكافي للسيطرة على العرش.”
علاوة على ذلك، كان عديم الروح متعجرفًا يستخف بالآخرين – حتى بها – لذا لو تعامل معها بطريقة أخرى، لازدادت شكوكها حتمًا.
“لذا فإن الاحتمال كبير إما أنهم تعاملوا بالفعل معه أو أسرُوه، ففي النهاية، حتى أنا لا أستطيع سوى الهرب إذا هاجمني الأربعة معًا، فما بالك ببلاكويل الذي لم يكن يمتلك صولشبح شبح ملك الشبح.”
“لذا فإن الاحتمال كبير إما أنهم تعاملوا بالفعل معه أو أسرُوه، ففي النهاية، حتى أنا لا أستطيع سوى الهرب إذا هاجمني الأربعة معًا، فما بالك ببلاكويل الذي لم يكن يمتلك صولشبح شبح ملك الشبح.”
بدا أن الشكل الظليل لملكة الشبح يرتجف بينما تضخمت هالتها واشتعلت نية القتل لديها، بذكائها، أدركت أن كلماته ليست دون أساس، وإن كان هؤلاء الأربعة يتآمرون حقًا، وإذا وجدوا بلاكويل، فإن فرص هروبه تكاد تكون معدومة.
“لذا فإن الاحتمال كبير إما أنهم تعاملوا بالفعل معه أو أسرُوه، ففي النهاية، حتى أنا لا أستطيع سوى الهرب إذا هاجمني الأربعة معًا، فما بالك ببلاكويل الذي لم يكن يمتلك صولشبح شبح ملك الشبح.”
“دعني أستخدم ختم الشبح الملكي” قالت ببرودٍ متعجرفة، ومن نبرتها واضحًا أن الأمر ليس طلبًا، في الحقيقة، استطاع أن يلاحظ انها مستعدة للهجوم لو لم يُذعن.
أصيب بالذهول سرًا: ‘من المحتمل أنها بنفس قوة ملك الشبح، لكن لماذا إذن بقيت في عالم الشبح كل هذا الوقت؟’
لكن المشكلة أنه لت يعرف شيئًا عن ختم الشبح الملكي هذا، فذكرياته – وحتى ذكريات بلاكويل – لم تتضمن أي إشارة إليه.
أصيب بالذهول سرًا: ‘من المحتمل أنها بنفس قوة ملك الشبح، لكن لماذا إذن بقيت في عالم الشبح كل هذا الوقت؟’
رغم أنه حصل على كل ثروات ملك الشبح، إلا أن هناك خزانة كنوز في القصر لا يُفتح قفلها إلا بواسطة صولشبح ملك الشبح، تحتوي الخزانة على كنوزٍ جمَّعها عرق الشبح عبر الأجيال.
ليس الأمر أن الملكة ضعيفة، بل لأن عديم الروح يمتلك تفوقًا ساحقًا داخل قصر عديم الروح.
الخزانة أحد الأشياء التي يطمع في امتلاكها، لكنه لم يعرف إن كان “ختم الشبح الملكي موجودًا بين كنوز الخاتم الفضائي لـ عديم الروح، أم داخل الخزانة، كما تجنب إثارة شكوك الملكة بالتظاهر بالجهل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب بالذهول سرًا قبل أن يشرق في ذهنه الإدراك: لقد فهم أخيرًا سبب بقاء عديم الروح في القمة رغم قوة ملكة الشبح.
مع ذلك، من كلام الملكة أدرك أن ختم الشبح الملكي في حوزة عديم الروح.
وبعد لحظة عجز، خفّت نبرتها قليلاً قائلة: “اغفر لي يا مولاي، لقد غشيتني لحظة ضعف، لكنني أحتاج ختم الشبح الملكي لأتحقق من حياة أخي، إن منحتني هذا الطلب، سأنجب لك وريثًا”.
أطلق إحساس روح ملك الشبح وقال بكلماتٍ مشبعة بجبروتٍ قارس ونية قتل خافتة: “لن أسمح لإمراةٍ مثلكِ أن تَستخفّ بي اعرفي مكانكِ”
بدا أن الشكل الظليل لملكة الشبح يرتجف بينما تضخمت هالتها واشتعلت نية القتل لديها، بذكائها، أدركت أن كلماته ليست دون أساس، وإن كان هؤلاء الأربعة يتآمرون حقًا، وإذا وجدوا بلاكويل، فإن فرص هروبه تكاد تكون معدومة.
عندما استشعر غضب عديم الروح، أطلق عرش عديم الروح هيبة ملكية مرعبة، مُضخِّمًا قوته أكثر، فانكمش إحساس روح الملكة تمامًا تحت الضغط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكننا نعلم جميعًا أن هدفهم الأول يجب أن يكون ملك الشبح السكير، وليس ملك المجرة، إذ من المحتمل أن الأول قد حصل بالفعل على عرش الموت، وأنه نقل اللوم فقط ليُهيئ لنفسه الوقت الكافي للسيطرة على العرش.”
أصيب بالذهول سرًا قبل أن يشرق في ذهنه الإدراك: لقد فهم أخيرًا سبب بقاء عديم الروح في القمة رغم قوة ملكة الشبح.
أدرك أن هذه فرصته لتحقيق مآربه، فقال دون تردد: “اغفري لي لأنني لم أُصرّح بالحقيقة سابقًا، فقد علمتُ أنكِ لم تكوني مستعدة، لكن الآن، وبما أنكِ مستعدة لمنحي وريثًا مقابل ختم الشبح الملكي، لم أعد أستطيع إخفاء الأمر.”
ليس الأمر أن الملكة ضعيفة، بل لأن عديم الروح يمتلك تفوقًا ساحقًا داخل قصر عديم الروح.
“لذا فإن الاحتمال كبير إما أنهم تعاملوا بالفعل معه أو أسرُوه، ففي النهاية، حتى أنا لا أستطيع سوى الهرب إذا هاجمني الأربعة معًا، فما بالك ببلاكويل الذي لم يكن يمتلك صولشبح شبح ملك الشبح.”
علاوة على ذلك، كان عديم الروح متعجرفًا يستخف بالآخرين – حتى بها – لذا لو تعامل معها بطريقة أخرى، لازدادت شكوكها حتمًا.
ليس الأمر أن الملكة ضعيفة، بل لأن عديم الروح يمتلك تفوقًا ساحقًا داخل قصر عديم الروح.
ارتعش جسدها وتخلّصت من غضبها اللحظي، لكن ومضة حقد لمعت في عينيها إذ أدركت عجزها عن هزيمة عديم الروح طالما بقي داخل عالم الشبح.
أصيب بالذهول سرًا: ‘من المحتمل أنها بنفس قوة ملك الشبح، لكن لماذا إذن بقيت في عالم الشبح كل هذا الوقت؟’
وبعد لحظة عجز، خفّت نبرتها قليلاً قائلة: “اغفر لي يا مولاي، لقد غشيتني لحظة ضعف، لكنني أحتاج ختم الشبح الملكي لأتحقق من حياة أخي، إن منحتني هذا الطلب، سأنجب لك وريثًا”.
لكنها أحست بشيءٍ غامض فسألت على الفور: “ماذا تعني؟ أخبرني ما الذي تخفيه!؟”.
هنا جاء دوره ليُصاب بالذهول من ردها المفاجئ، لكنه أخفى مشاعره، ومع ذلك، بقي عاجزًا عن الرد، فمن المعروف أن عديم الروح وملكة الشبح زوجان منذ عصر سحيق، لكن كلماتها كشفت عن شرخ خفي في العلاقة.
“وبما أنهم فشلوا في الإمساك بملك المجرة في مدينة المجرة، فقد اتجهوا الآن لمطاردة ملك الشبح السكير لأنه وُجد آثار رمز الطوطم الروحي الخاص به.”
أزعجته الذكريات المفقودة، لكنه ليس غبيًا ليدرك أن إنجاب وريث كان رغبة ملحّة لـعديم الروح، ولولا ذلك لما قدّمت هذا العرض الاستثنائي.
“دعني أستخدم ختم الشبح الملكي” قالت ببرودٍ متعجرفة، ومن نبرتها واضحًا أن الأمر ليس طلبًا، في الحقيقة، استطاع أن يلاحظ انها مستعدة للهجوم لو لم يُذعن.
لكنه -في حقيقته- ليس الملك السابق، ولم يرغب في إنجاب أطفال، خاصةً مع كائنات مظلمة، تجنّب الخوض في الموضوع بسؤاله: “ماذا لو كان بلاكويل ميتًا؟”.
مع ذلك، من كلام الملكة أدرك أن ختم الشبح الملكي في حوزة عديم الروح.
تصاعدت نية القتل لدى الملكة مجددًا وأجابت بتهدّج: «إ-إذا… أريد الانتقام”.
علاوة على ذلك، كان عديم الروح متعجرفًا يستخف بالآخرين – حتى بها – لذا لو تعامل معها بطريقة أخرى، لازدادت شكوكها حتمًا.
ارتفعت زاوية شفتيه قليلاً وهو يقول: “لطالما احترمتكِ يا ألما، أنتِ ثمينة جدًا بالنسبة لي، ولا أحد في هذا العالم يفوقكِ أهمية. لكنكِ لم تثقيني قط، لكنني لا أبالي طالما أنتِ بجانبي.”
“وبما أنهم فشلوا في الإمساك بملك المجرة في مدينة المجرة، فقد اتجهوا الآن لمطاردة ملك الشبح السكير لأنه وُجد آثار رمز الطوطم الروحي الخاص به.”
“ما أريده ليس جسدكِ بل اعترافكِ، أريدكِ رفيقتي في طريق القوة، أعلم أن أخاكِ يعني لكِ الكثير، لهذا لم أمسّه بسوء قط، ولم أعاقبكِ عندما كنتِ تسرّين إليه أسرار القصر.”
علاوة على ذلك، كان عديم الروح متعجرفًا يستخف بالآخرين – حتى بها – لذا لو تعامل معها بطريقة أخرى، لازدادت شكوكها حتمًا.
“هذه المرة الأمر ذاته؛ كنتُ خائفًا من إخباركِ لأنني أعلم أنكِ ستنهارين عند سماع الخبر، لكنني أريدكِ أن تعلمي أنني دائمًا بجانبكِ وسأفعل أي شيء لأثبت لكِ ذلك.”
أزعجته الذكريات المفقودة، لكنه ليس غبيًا ليدرك أن إنجاب وريث كان رغبة ملحّة لـعديم الروح، ولولا ذلك لما قدّمت هذا العرض الاستثنائي.
ارتعش جسد الملكة – “ألما” – عندما سمعت كلماته اللطيفة، ظنًّا منها أنها خيال، فهي تعلم أن طبيعته قاسية بلا مكان للرأفة أو التعاطف.
لكنها أحست بشيءٍ غامض فسألت على الفور: “ماذا تعني؟ أخبرني ما الذي تخفيه!؟”.
لكنها أحست بشيءٍ غامض فسألت على الفور: “ماذا تعني؟ أخبرني ما الذي تخفيه!؟”.
أطلق إحساس روح ملك الشبح وقال بكلماتٍ مشبعة بجبروتٍ قارس ونية قتل خافتة: “لن أسمح لإمراةٍ مثلكِ أن تَستخفّ بي اعرفي مكانكِ”
أدرك أن هذه فرصته لتحقيق مآربه، فقال دون تردد: “اغفري لي لأنني لم أُصرّح بالحقيقة سابقًا، فقد علمتُ أنكِ لم تكوني مستعدة، لكن الآن، وبما أنكِ مستعدة لمنحي وريثًا مقابل ختم الشبح الملكي، لم أعد أستطيع إخفاء الأمر.”
وبعد لحظة عجز، خفّت نبرتها قليلاً قائلة: “اغفر لي يا مولاي، لقد غشيتني لحظة ضعف، لكنني أحتاج ختم الشبح الملكي لأتحقق من حياة أخي، إن منحتني هذا الطلب، سأنجب لك وريثًا”.
“الأفضل أن تعرفيه مني، في الحقيقة، لقد استخدمتُ ختم الشبح الملكي بالفعل، والحقيقة أن بلاكويل ميت، وأنا متأكد أن أولئك الأربعة هم من قتلوه سأشارككِ في انتقامكِ لنجعل دماءً تُغرق قارة القوس بأكملها”.
علاوة على ذلك، كان عديم الروح متعجرفًا يستخف بالآخرين – حتى بها – لذا لو تعامل معها بطريقة أخرى، لازدادت شكوكها حتمًا.
♤♤♤
“هل تبحث عن عداوة؟” سألت ببرودة بينما بدأت عيناها في الدوران كدوَّامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب بالذهول سرًا قبل أن يشرق في ذهنه الإدراك: لقد فهم أخيرًا سبب بقاء عديم الروح في القمة رغم قوة ملكة الشبح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
