التسلل الى القصر!
اقترب من القصر، فوجد الشوارع التي كانت تعج بالناس قد خلت بشكل مخيف، وتناقصت الحشود، تاركةً المجال لوجود عسكري أكبر بكثير، الدوريات العسكرية تتجول بعزم قاتم، ولكن عندما لاحظوا أفعى الأسكاريس التي تزحف أمامه، صرفوا أنظارهم، متظاهرين بعدم رؤيته.
هؤلاء الخبراء، الذين يتميزون عادةً باليقظة والانضباط، بعيدين كل البعد عن أفضل حالاتهم، صارت عقولهم غائمة بالخوف والاستياء، وثقل محنتهم المظلم يسحق عزيمتهم، ما يقرب من 90% من رعايا ملك المجرة يحملون مشاعر سلبية عميقة، وقد اهتزت ثقتهم في قائدهم.
هؤلاء الخبراء، الذين يتميزون عادةً باليقظة والانضباط، بعيدين كل البعد عن أفضل حالاتهم، صارت عقولهم غائمة بالخوف والاستياء، وثقل محنتهم المظلم يسحق عزيمتهم، ما يقرب من 90% من رعايا ملك المجرة يحملون مشاعر سلبية عميقة، وقد اهتزت ثقتهم في قائدهم.
رأى الجميع ما حدث لأولئك الذين حاولوا الهروب، وحوش زودياك، بلا هوادة ولا تلين، تطارد الهاربين بدقة مرعبة، ليس هناك ناجون من محاولات الهروب الفاشلة؛ فقد مات البعض بعد لحظات من اتخاذهم قرار الهروب، حقيقة قاتمة – مغادرة المدينة تعني الموت، تركت هذه المعرفة لهم عالقيين في معضلة مؤلمة، وغضبهم يتحول إلى تمرد صامت.
لم تفلت نظرته الحادة همسات التحدي التي تتزايد بينهم، صار بعض هؤلاء الخبراء يتآمرون بالفعل للهروب، مستعدين للتخلي عن أي نفوذ يمتلكه ملك المجرة عليهم، ومع ذلك، فقد ملأهم التفكير في الفرار برعبٍ مماثل.
ولكن عندما فكروا في كيف أن ملك المجرة قد دفع الجميع تقريبًا إلى حافة اليأس، عرفوا أن شيئًا كهذا من الممكن أن يحدث، أخيرًا، لم يستطع أحد تحمله وحاول الانتقام، وصارو يشعرون بالأسف لهذا الحارس.
رأى الجميع ما حدث لأولئك الذين حاولوا الهروب، وحوش زودياك، بلا هوادة ولا تلين، تطارد الهاربين بدقة مرعبة، ليس هناك ناجون من محاولات الهروب الفاشلة؛ فقد مات البعض بعد لحظات من اتخاذهم قرار الهروب، حقيقة قاتمة – مغادرة المدينة تعني الموت، تركت هذه المعرفة لهم عالقيين في معضلة مؤلمة، وغضبهم يتحول إلى تمرد صامت.
بابتسامة خفيفة على شفتيه، خطا خطوة إلى الأمام، عيناه مثبتتان على القصر الرائع، الفوضى والخوف والفوضى – كلها شهادة على التوازن الهش للسلطة، تساءل، بمرح قاتم، كم من الوقت سيستمر هذا النظام الهش.
راقب كل هذا بهدوء، تعبيره غير قابل للقراءة، لم يستطع إلا أن يتأمل في مواجهاته المرعبة مع وحوش زودياك، مثابرتهم لا تُضاهى، ويعرف أن قواتهم الخفية تتضمن ملوكًا أسطوريين يكمنون خلف حاجز المكاني، ومع ذلك، لم يستطع فهم نواياهم الحقيقية، لماذا لعبوا مع مدافعي المدينة بدلاً من شن هجوم حاسم؟ الأمر كما لو أن أفعالهم تخفي أجندة أكبر.
في اللحظة التالية، بدا أن الهواء حول جاكوب يتمايل، ظهر وجود خفيف، بلا شكل، بجانبه، مثل ظل يمتزج في الضوء المحيط بينما يغطي إيليا واختفيا كلاهما في الهواء الرقيق، استدعى أيضًا أوتارخ مرة أخرى، وسقطت جثة أفعى الأسكاريس بلا حياة.
أخيرًا، ظهرت مجموعته على طريق رخامي واسع، سطحه المصقول يلمع بشكل خافت في الضوء المتلاشى، أمامهم، برز قصر ملك المجرة – وهو مبنى رائع يبدو أنه يخترق السماء نفسها.
على الرغم من أن هذا السم يمكن أن يضر حتى الكائنات من رتبة الأسطوري الخرافي، إلا أنه من السهل قمعه بالنسبة لهم.
تصميم القصر مختلفًا عن أي شيء شاهده من قبل، وهو مزيج من العظمة القديمة والعظمة السماوية، الجزء الخارجي مصنوعًا من الكريستال المتلألئ، يعكس السماء أعلاه مثل مرآة ضخمة، نقوش ذهبية معقدة منسوجة عبر سطحه، تتحرك وتتغير باستمرار في أنماط آسرة، مشعة بهالة من السلطة المطلقة.
بابتسامة خفيفة على شفتيه، خطا خطوة إلى الأمام، عيناه مثبتتان على القصر الرائع، الفوضى والخوف والفوضى – كلها شهادة على التوازن الهش للسلطة، تساءل، بمرح قاتم، كم من الوقت سيستمر هذا النظام الهش.
صعدت درجات ضخمة منحوتة من حجر أبيض نقي إلى باب مزدوج ضخم، هذه الأبواب، كل منها مصنوع من لوح واحد من الكريستال المتألق، تتلألأ بشكل خافت بنور داخلي، وقف الحراس الذين يرتدون دروعًا مزخرفة منقوشة عليها نجوم في وضع الانتباه على الدرجات، ورماحهم تتشقق بالطاقة الأولية.
هذا سم أفعى الأسكاريس الفطري، وفي هذه اللحظة، استخدم أوتارخ كل قوة الروح في جسد أفعى الأسكاريس لتغذيتها، مغطياً المنطقة بأكملها على الفور.
ومع ذلك، على الرغم من حضورهم المثير للإعجاب، استطاع رؤية الإرهاق محفورًا على وجوههم، حتى هؤلاء الجنود النخبة، الذين يقفون على عتبة القصر، تحملوا ثقل التوتر الذي لا ينتهي، لقد استنزفت الهجمات المتواصلة لوحوش زودياك قوتهم، جسديًا وعقليًا.
عندما اقترب من الدرجات الكبرى المؤدية إلى القصر، خلقت الطاقة المتشعبة من رماح الحراس النخبة جدارًا غير مرئي من التهديد، هؤلاء الجنود، على الرغم من تعبهم، مدربين تدريبًا جيدًا ويقظين، اختراق تشكيلهم دون إثارة إنذار مهمة شبه مستحيلة لأي احد آخر.
توقف عند حافة الساحة الكبرى أمام القصر، متأملًا النشاط الصاخب من حوله، عربات الإمداد تُفرغ بالقرب من الدرجات، مليئة بالأسلحة والدروع والمؤن للجنود، الرسل يهرعون ذهابًا وإيابًا، تعابيرهم متوترة وهم يحملون الأوامر من وإلى الدائرة الداخلية للملك.
لم تفلت نظرته الحادة همسات التحدي التي تتزايد بينهم، صار بعض هؤلاء الخبراء يتآمرون بالفعل للهروب، مستعدين للتخلي عن أي نفوذ يمتلكه ملك المجرة عليهم، ومع ذلك، فقد ملأهم التفكير في الفرار برعبٍ مماثل.
في إحدى الزوايا، يتم علاج الجنود المصابين على عجل من قبل معالجين متوترين، حركاتهم متسرعة وغير مؤكدة، حتى الساحة التي كانت نظيفة من قبل تحمل ندوب الفوضى المستمرة – تشققات عبر الرخام، وآثار خفيفة من الدم المجفف تشير إلى اشتباكات سابقة.
من الواضح له أن قرارات ملك المجرة المتسلطة تمزق معنويات رعيته، صار ولاء الجنود يتلاشى تحت الضغط، وحكم ملكهم القمعي، الذي يهدف إلى تأمين المدينة، يزرع بذور اليأس بدلاً من ذلك.
من الواضح له أن قرارات ملك المجرة المتسلطة تمزق معنويات رعيته، صار ولاء الجنود يتلاشى تحت الضغط، وحكم ملكهم القمعي، الذي يهدف إلى تأمين المدينة، يزرع بذور اليأس بدلاً من ذلك.
داخل القصر، أكثر إثارة للإعجاب من مظهره الخارجي، الجدران مزينة بلوحات متحركة تصور مشاهد سماوية من المعارك والفتوحات، الأرضيات تتلألأ مثل ضوء النجوم السائل، والهواء كثيفًا بطاقة قمعية، مما جعل كل نفس يشعر بثقله.
بابتسامة خفيفة على شفتيه، خطا خطوة إلى الأمام، عيناه مثبتتان على القصر الرائع، الفوضى والخوف والفوضى – كلها شهادة على التوازن الهش للسلطة، تساءل، بمرح قاتم، كم من الوقت سيستمر هذا النظام الهش.
داخل القصر، أكثر إثارة للإعجاب من مظهره الخارجي، الجدران مزينة بلوحات متحركة تصور مشاهد سماوية من المعارك والفتوحات، الأرضيات تتلألأ مثل ضوء النجوم السائل، والهواء كثيفًا بطاقة قمعية، مما جعل كل نفس يشعر بثقله.
عندما اقترب من الدرجات الكبرى المؤدية إلى القصر، خلقت الطاقة المتشعبة من رماح الحراس النخبة جدارًا غير مرئي من التهديد، هؤلاء الجنود، على الرغم من تعبهم، مدربين تدريبًا جيدًا ويقظين، اختراق تشكيلهم دون إثارة إنذار مهمة شبه مستحيلة لأي احد آخر.
عندما اقترب من الدرجات الكبرى المؤدية إلى القصر، خلقت الطاقة المتشعبة من رماح الحراس النخبة جدارًا غير مرئي من التهديد، هؤلاء الجنود، على الرغم من تعبهم، مدربين تدريبًا جيدًا ويقظين، اختراق تشكيلهم دون إثارة إنذار مهمة شبه مستحيلة لأي احد آخر.
لكن جاكوب ليس وحيدًا.
في اللحظة التالية، بدا أن الهواء حول جاكوب يتمايل، ظهر وجود خفيف، بلا شكل، بجانبه، مثل ظل يمتزج في الضوء المحيط بينما يغطي إيليا واختفيا كلاهما في الهواء الرقيق، استدعى أيضًا أوتارخ مرة أخرى، وسقطت جثة أفعى الأسكاريس بلا حياة.
“أوتارخ”، أرسل رسالة ذهنية، “شتّت انتباههم”، أمر، بنبرة هادئة وحازمة.
ومع ذلك، على الرغم من حضورهم المثير للإعجاب، استطاع رؤية الإرهاق محفورًا على وجوههم، حتى هؤلاء الجنود النخبة، الذين يقفون على عتبة القصر، تحملوا ثقل التوتر الذي لا ينتهي، لقد استنزفت الهجمات المتواصلة لوحوش زودياك قوتهم، جسديًا وعقليًا.
لم يرد أوتارخ شفهيًا، بدلاً من ذلك، انبعثت منه موجة خفية من القوة، نسجت نفسها في الهواء مثل لحن غير مرئي، في اللحظة التالية، انفجر ضباب رمادي فجأة من جسد أفعى الأسكاريس.
هؤلاء الخبراء، الذين يتميزون عادةً باليقظة والانضباط، بعيدين كل البعد عن أفضل حالاتهم، صارت عقولهم غائمة بالخوف والاستياء، وثقل محنتهم المظلم يسحق عزيمتهم، ما يقرب من 90% من رعايا ملك المجرة يحملون مشاعر سلبية عميقة، وقد اهتزت ثقتهم في قائدهم.
هذا سم أفعى الأسكاريس الفطري، وفي هذه اللحظة، استخدم أوتارخ كل قوة الروح في جسد أفعى الأسكاريس لتغذيتها، مغطياً المنطقة بأكملها على الفور.
هؤلاء الخبراء، الذين يتميزون عادةً باليقظة والانضباط، بعيدين كل البعد عن أفضل حالاتهم، صارت عقولهم غائمة بالخوف والاستياء، وثقل محنتهم المظلم يسحق عزيمتهم، ما يقرب من 90% من رعايا ملك المجرة يحملون مشاعر سلبية عميقة، وقد اهتزت ثقتهم في قائدهم.
تجمد الحراس النخبة الأقرب إلى قاعدة الدرجات فجأة، وعيناهم تتسعان لأنهم لم يتوقعوا أن يجرؤ أحد على إحداث مثل هذا المشهد أمام القصر مباشرة.
من الواضح له أن قرارات ملك المجرة المتسلطة تمزق معنويات رعيته، صار ولاء الجنود يتلاشى تحت الضغط، وحكم ملكهم القمعي، الذي يهدف إلى تأمين المدينة، يزرع بذور اليأس بدلاً من ذلك.
ولكن عندما فكروا في كيف أن ملك المجرة قد دفع الجميع تقريبًا إلى حافة اليأس، عرفوا أن شيئًا كهذا من الممكن أن يحدث، أخيرًا، لم يستطع أحد تحمله وحاول الانتقام، وصارو يشعرون بالأسف لهذا الحارس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوتارخ”، أرسل رسالة ذهنية، “شتّت انتباههم”، أمر، بنبرة هادئة وحازمة.
ومع ذلك، لا يمكنهم فعل أي شيء سوى أداء واجباتهم، وعلى الفور، اندفعت قوى روح من رتبة النبيل الأسطوري من الحراس وغطوا السم بسرعة.
لم يرد أوتارخ شفهيًا، بدلاً من ذلك، انبعثت منه موجة خفية من القوة، نسجت نفسها في الهواء مثل لحن غير مرئي، في اللحظة التالية، انفجر ضباب رمادي فجأة من جسد أفعى الأسكاريس.
على الرغم من أن هذا السم يمكن أن يضر حتى الكائنات من رتبة الأسطوري الخرافي، إلا أنه من السهل قمعه بالنسبة لهم.
لم يتوقف للإعجاب بالهندسة المعمارية، تابعت عيناه الأثر الخفيف للطاقة المؤدية إلى أعماق القصر – أثر تركه كائن قوي يجب أن يكون ملك المجرة نفسه!
ومع ذلك، فإن سبب هذا الضباب لم يكن لإيذائهم بل لتشتيت انتباههم، وهو ما نجح أوتارخ في فعله بشكل رائع.
رأى الجميع ما حدث لأولئك الذين حاولوا الهروب، وحوش زودياك، بلا هوادة ولا تلين، تطارد الهاربين بدقة مرعبة، ليس هناك ناجون من محاولات الهروب الفاشلة؛ فقد مات البعض بعد لحظات من اتخاذهم قرار الهروب، حقيقة قاتمة – مغادرة المدينة تعني الموت، تركت هذه المعرفة لهم عالقيين في معضلة مؤلمة، وغضبهم يتحول إلى تمرد صامت.
في اللحظة التالية، بدا أن الهواء حول جاكوب يتمايل، ظهر وجود خفيف، بلا شكل، بجانبه، مثل ظل يمتزج في الضوء المحيط بينما يغطي إيليا واختفيا كلاهما في الهواء الرقيق، استدعى أيضًا أوتارخ مرة أخرى، وسقطت جثة أفعى الأسكاريس بلا حياة.
لم يرد أوتارخ شفهيًا، بدلاً من ذلك، انبعثت منه موجة خفية من القوة، نسجت نفسها في الهواء مثل لحن غير مرئي، في اللحظة التالية، انفجر ضباب رمادي فجأة من جسد أفعى الأسكاريس.
مستفيدًا بشكل كامل من التشتيت، دخل إلى زوايا القصر المظللة، حركاته صامتة ودقيقة، في الوقت نفسه، صارت إيليا تحت سيطرة قوة روحه تمامًا، غير قادرة على المقاومة، لكنها لا تنوي المقاومة على الإطلاق.
بابتسامة خفيفة على شفتيه، خطا خطوة إلى الأمام، عيناه مثبتتان على القصر الرائع، الفوضى والخوف والفوضى – كلها شهادة على التوازن الهش للسلطة، تساءل، بمرح قاتم، كم من الوقت سيستمر هذا النظام الهش.
في الواقع، تشهد كل شيء بنشوة وصدمة، امتزج بسلاسة مع المحيط وتجاوز بسهولة هؤلاء الحراس المشتتين.
هؤلاء الخبراء، الذين يتميزون عادةً باليقظة والانضباط، بعيدين كل البعد عن أفضل حالاتهم، صارت عقولهم غائمة بالخوف والاستياء، وثقل محنتهم المظلم يسحق عزيمتهم، ما يقرب من 90% من رعايا ملك المجرة يحملون مشاعر سلبية عميقة، وقد اهتزت ثقتهم في قائدهم.
الأبواب المزدوجة المتلألئة، على الرغم من عظمتها، ليست عقبة، وضع يده العظمية على السطح، وفي اللحظة التالية، تحت قوته، فتحت فتحة صغيرة في الأبواب الضخمة بما يكفي ليدخل من خلالها، أي صوت ابتلعته الضجة.
عندما اقترب من الدرجات الكبرى المؤدية إلى القصر، خلقت الطاقة المتشعبة من رماح الحراس النخبة جدارًا غير مرئي من التهديد، هؤلاء الجنود، على الرغم من تعبهم، مدربين تدريبًا جيدًا ويقظين، اختراق تشكيلهم دون إثارة إنذار مهمة شبه مستحيلة لأي احد آخر.
داخل القصر، أكثر إثارة للإعجاب من مظهره الخارجي، الجدران مزينة بلوحات متحركة تصور مشاهد سماوية من المعارك والفتوحات،
الأرضيات تتلألأ مثل ضوء النجوم السائل، والهواء كثيفًا بطاقة قمعية، مما جعل كل نفس يشعر بثقله.
لم يرد أوتارخ شفهيًا، بدلاً من ذلك، انبعثت منه موجة خفية من القوة، نسجت نفسها في الهواء مثل لحن غير مرئي، في اللحظة التالية، انفجر ضباب رمادي فجأة من جسد أفعى الأسكاريس.
لم يتوقف للإعجاب بالهندسة المعمارية، تابعت عيناه الأثر الخفيف للطاقة المؤدية إلى أعماق القصر – أثر تركه كائن قوي يجب أن يكون ملك المجرة نفسه!
هؤلاء الخبراء، الذين يتميزون عادةً باليقظة والانضباط، بعيدين كل البعد عن أفضل حالاتهم، صارت عقولهم غائمة بالخوف والاستياء، وثقل محنتهم المظلم يسحق عزيمتهم، ما يقرب من 90% من رعايا ملك المجرة يحملون مشاعر سلبية عميقة، وقد اهتزت ثقتهم في قائدهم.
♤♤♤
في اللحظة التالية، بدا أن الهواء حول جاكوب يتمايل، ظهر وجود خفيف، بلا شكل، بجانبه، مثل ظل يمتزج في الضوء المحيط بينما يغطي إيليا واختفيا كلاهما في الهواء الرقيق، استدعى أيضًا أوتارخ مرة أخرى، وسقطت جثة أفعى الأسكاريس بلا حياة.
دعم: nightmare
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعم: nightmare
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
