رجل كَلِمته
تقدّم نحو الأبواب المغلقة في ممرات القصر تحت الأرض، تبعته إيليا عن كثب، ناظرةً بعناية إلى محيطها.
“إقلاع!” أمر بينما يتحكم في اتجاهه، أصبح وجه إيليا أكثر شحوبًا مع كل ثانية، لأنها صارت تخشى الوقوع في الدمار، لكنها لم تجرؤ على حثه.
لكن بعد رفع اللعنة عن الوادي، تحولت الأبواب المغلقة سابقاً إلى غبار، وعندما بحث في الداخل، لم يجد سوى رماد متحلل أو أشياء مكسورة ومتآكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، بعد المرور عبر بعض الغرف، فقد اهتمامه وقال لإيليا: “يبدو أننا حصلنا بالفعل على كل شيء ثمين في مكانه، دعينا نذهب.”
علم أن هذه هي عواقب اللعنة، حتى لو كانت هناك بعض الأشياء الثمينة مخبأة في هذا المكان، فقد تلوثت بشدة بطاقة اللعنة والموت، لذلك بمجرد زوال اللعنة، دُمّرت.
أوقف فعله لاستدعاء المكوك الفضائي ونظر إلى إيليا بلا تعبير، يعرف أي جرس مطرز تتحدث عنه، قبل أن يذهب لامتصاص اللعنة، أخبره ملك مستحضر الأرواح الملعون عن لعبة ابنته المفضلة وطلب منه دفنها إذا وجدها.
الأشياء الوحيدة التي من الممكن أن تبقى سليمة هي تلك التي تصل إلى مستوى رتبة الملك الأسطوري، لكن بما أنه اكتشف أن عرش الموت لديه مساحة تخزين، فقد خمّن أن ملك مستحضر الأرواح الملعون كان يحتفظ بهذه الأشياء معه.
علم أن هذه هي عواقب اللعنة، حتى لو كانت هناك بعض الأشياء الثمينة مخبأة في هذا المكان، فقد تلوثت بشدة بطاقة اللعنة والموت، لذلك بمجرد زوال اللعنة، دُمّرت.
علاوة على ذلك، بما أنه ليست هناك أي مواد استهلاكية أو مواد في فضاء الموت، تساءل عما إذا كان قد استخدم كل شيء آخر، خاصةً عندما فكر في عدد التشكيلات و المذبح الذي صنعه، وما كلّفه ذلك.
استمعت إيليا بجدية لتعليماته قبل أن تبتسم عندما سمعت الجزء الأخير، صارت راضية جدًا بترتيباته، واعتقدت أنه، على الرغم من شخصيته الباردة، لا يزال لطيفًا بما يكفي للإيفاء بكلمته، لكنها صارت فضولية بشأن كيف سيفعل ذلك قبل أن يتغير تعبيرها.
لذلك، بعد المرور عبر بعض الغرف، فقد اهتمامه وقال لإيليا: “يبدو أننا حصلنا بالفعل على كل شيء ثمين في مكانه، دعينا نذهب.”
♤♤♤
فوجئت إيليا بقراره، لكنها شهدت بنفسها حالة القصر الحالية، لذلك ليست هناك حاجة لهما لإضاعة المزيد من الوقت هنا، خاصةً مع اقتراب الأعداء.
♤♤♤
لكن إيليا أبدت ترددًا طفيفًا وقالت: “أستاذ، ماذا عن الجرس المطرز؟”
لكن إيليا أبدت ترددًا طفيفًا وقالت: “أستاذ، ماذا عن الجرس المطرز؟”
أوقف فعله لاستدعاء المكوك الفضائي ونظر إلى إيليا بلا تعبير، يعرف أي جرس مطرز تتحدث عنه، قبل أن يذهب لامتصاص اللعنة، أخبره ملك مستحضر الأرواح الملعون عن لعبة ابنته المفضلة وطلب منه دفنها إذا وجدها.
لكن إيليا أبدت ترددًا طفيفًا وقالت: “أستاذ، ماذا عن الجرس المطرز؟”
“إذا كان هذا الجرس موجودًا بالفعل، لكان قد تحول إلى رماد الآن، تمامًا مثل كل شيء آخر، أفهم أنك ممتنة له لأنه أعطاك عرش الموت واثر أسطوري.”
“بما أنني تخلصت من هذه اللعنة وتركتُه يرتاح في سلام، فلست مدينًا له بأي شيء أكثر، ولا أنتِ أيضًا، لستُ أقول لكِ إن التعاطف والرحمة خاطئان، لكن لا تضعيهما في غير محلهما، وإلا يمكن استخدامهما ضدك.”
“لكنّه مات على أي حال، حتى لو لم يعطِك عرش الموت، فإنه لا يزال عنصرًا غير مستخدم، وبما أنه كان مناسبًا لك، فإنه كان سينتهي بك الأمر امتلاكه.”
ارتفع المكوك الفضائي على الفور واختفى في مدخل القصر تحت الأرض، وأصبح غير مرئي، لكنه ليس في عجلة من أمره للمغادرة، حيث أوقف المكوك عالياً جدًا في السماء، وأصبحت المدينة أدناه نقطة صغيرة.
“بما أنني تخلصت من هذه اللعنة وتركتُه يرتاح في سلام، فلست مدينًا له بأي شيء أكثر، ولا أنتِ أيضًا، لستُ أقول لكِ إن التعاطف والرحمة خاطئان، لكن لا تضعيهما في غير محلهما، وإلا يمكن استخدامهما ضدك.”
غير مصدقة بوضوح بقوة هذا العنصر الصغير، الذي ليس لديه أي أثر للسحر، لكنها ما زالت تؤمن بكلامه، وليس لديها سبب للشك فيه.
قال ببرود: “مع ذلك، بما أنني أعطيته كلمتي ولم يلعب أي حيل، سأدفن هذا المكان بأكمله، سيكون الشيء نفسه في كلتا الحالتين.”
فوجئت إيليا بقراره، لكنها شهدت بنفسها حالة القصر الحالية، لذلك ليست هناك حاجة لهما لإضاعة المزيد من الوقت هنا، خاصةً مع اقتراب الأعداء.
استمعت إيليا بجدية لتعليماته قبل أن تبتسم عندما سمعت الجزء الأخير، صارت راضية جدًا بترتيباته، واعتقدت أنه، على الرغم من شخصيته الباردة، لا يزال لطيفًا بما يكفي للإيفاء بكلمته، لكنها صارت فضولية بشأن كيف سيفعل ذلك قبل أن يتغير تعبيرها.
“هذه قذيفة رصاصة ذرية مليئة بمزيج من المادة النووية، فقط اضغطي على الزر عليها وارميها بعيدًا، وسيتدمر هذا القصر تحت الأرض مع نصف المدينة.”
في هذه اللحظة، وبفكرة، ظهر مكوك فضائي أمامه، بدأ في النمو في الحجم حتى وصل قطره إلى عشرين مترًا، والباب مفتوحًا، هذه هي المرة الأولى التي ترى فيها إيليا مكوك الفضاء الشاذ، وشعرت أن هذه المركبة قد تكون قوية مثل عرش الموت.
“هذه قذيفة رصاصة ذرية مليئة بمزيج من المادة النووية، فقط اضغطي على الزر عليها وارميها بعيدًا، وسيتدمر هذا القصر تحت الأرض مع نصف المدينة.”
ثم نظر إلى إيليا، وأخرج أسطوانة بطول متر، وسلمها إليها، قبلتها بفضول ونظرت عن كثب إلى الأسطوانة الزمردية الصغيرة المليئة بسائل شفاف متوهج وخاتم بارز في الأعلى، لم تعرف ما هو، وبدت عادية جدًا بدون أي آثار للسحر.
دعم: FADL
“هذه قذيفة رصاصة ذرية مليئة بمزيج من المادة النووية، فقط اضغطي على الزر عليها وارميها بعيدًا، وسيتدمر هذا القصر تحت الأرض مع نصف المدينة.”
غير مصدقة بوضوح بقوة هذا العنصر الصغير، الذي ليس لديه أي أثر للسحر، لكنها ما زالت تؤمن بكلامه، وليس لديها سبب للشك فيه.
“هذا يختتم وعدي مع ملك مستحضر الأرواح الملعون، يمكنكِ فعل ذلك بنفسكِ لأنكِ أردتِ رد الجميل.” شرح قبل أن يبدأ في المشي نحو مدخل المكوك تحت تعبير إيليا المذهول.
غير مصدقة بوضوح بقوة هذا العنصر الصغير، الذي ليس لديه أي أثر للسحر، لكنها ما زالت تؤمن بكلامه، وليس لديها سبب للشك فيه.
غير مصدقة بوضوح بقوة هذا العنصر الصغير، الذي ليس لديه أي أثر للسحر، لكنها ما زالت تؤمن بكلامه، وليس لديها سبب للشك فيه.
استمعت إيليا بجدية لتعليماته قبل أن تبتسم عندما سمعت الجزء الأخير، صارت راضية جدًا بترتيباته، واعتقدت أنه، على الرغم من شخصيته الباردة، لا يزال لطيفًا بما يكفي للإيفاء بكلمته، لكنها صارت فضولية بشأن كيف سيفعل ذلك قبل أن يتغير تعبيرها.
رنّ صوته مرة أخرى بينما دخل قمرة القيادة: “آه، ودعيني أذكرك، بمجرد أن تضغطي على الزر، سيكون لديكِ 10 ثوانٍ فقط قبل انفجاره، لذا، تعجلي بالدخول، وإلا ستنفجرين إلى أشلاء وتدفنين هنا مع كل شيء آخر.”
“بعد كل شيء، يمكن لقذيفة الرصاصة هذه قتل شبه أسطوري، وحتى طفلٌ عادي يمكنه تفعيلها…”
إصفر وجهها عندما سمعت هذا، وارتجفت يدها التي تحملها؛ لم تعد تجرؤ على أخذ هذه المهمة بإستخفاف، وصارت تخشى أن يقتلها هذا الشيء الغريب.
“بما أنني تخلصت من هذه اللعنة وتركتُه يرتاح في سلام، فلست مدينًا له بأي شيء أكثر، ولا أنتِ أيضًا، لستُ أقول لكِ إن التعاطف والرحمة خاطئان، لكن لا تضعيهما في غير محلهما، وإلا يمكن استخدامهما ضدك.”
لذلك، فحصت الزر البارز بعناية قبل أن تضغط بإصبعها عليه، غرق الخاتم على الفور في القشرة، ولاحظت على الفور أن السائل بداخلها بدأ بالغليان، وبدأت الأسطوانة تسخن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنّه مات على أي حال، حتى لو لم يعطِك عرش الموت، فإنه لا يزال عنصرًا غير مستخدم، وبما أنه كان مناسبًا لك، فإنه كان سينتهي بك الأمر امتلاكه.”
لم تجرؤ على المراقبة أكثر من ذلك، وألقته في الممر وركضت داخل المكوك؛ أفعالها مضحكة للغاية.
“بعد كل شيء، يمكن لقذيفة الرصاصة هذه قتل شبه أسطوري، وحتى طفلٌ عادي يمكنه تفعيلها…”
لمعت عيناه بمرح عندما رأى أفعالها، لقد قام للتو بإدخال طوطم روح ملك مستحضر الأرواح الملعون في فتحة وقود المكوك.
“إقلاع!” أمر بينما يتحكم في اتجاهه، أصبح وجه إيليا أكثر شحوبًا مع كل ثانية، لأنها صارت تخشى الوقوع في الدمار، لكنها لم تجرؤ على حثه.
رنّ صوته مرة أخرى بينما دخل قمرة القيادة: “آه، ودعيني أذكرك، بمجرد أن تضغطي على الزر، سيكون لديكِ 10 ثوانٍ فقط قبل انفجاره، لذا، تعجلي بالدخول، وإلا ستنفجرين إلى أشلاء وتدفنين هنا مع كل شيء آخر.”
تم تشغيل المكوك الآن بواسطة طوطم روح ملك أسطوري ذروة، ولم يعد يأخذ قوة روحه الذي لديه سيطرة كاملة عليه ولم يعد يشعر باستنزاف قوة روحه باستمرار.
“هذا يختتم وعدي مع ملك مستحضر الأرواح الملعون، يمكنكِ فعل ذلك بنفسكِ لأنكِ أردتِ رد الجميل.” شرح قبل أن يبدأ في المشي نحو مدخل المكوك تحت تعبير إيليا المذهول.
ارتفع المكوك الفضائي على الفور واختفى في مدخل القصر تحت الأرض، وأصبح غير مرئي، لكنه ليس في عجلة من أمره للمغادرة، حيث أوقف المكوك عالياً جدًا في السماء، وأصبحت المدينة أدناه نقطة صغيرة.
امتلأت عينا ايليا بالرهبة عندما اختبرت مدى سرعة المكوك، ووصلوا إلى هذا الارتفاع في السماء في غضون ثانيتين.
امتلأت عينا ايليا بالرهبة عندما اختبرت مدى سرعة المكوك، ووصلوا إلى هذا الارتفاع في السماء في غضون ثانيتين.
“بما أنني تخلصت من هذه اللعنة وتركتُه يرتاح في سلام، فلست مدينًا له بأي شيء أكثر، ولا أنتِ أيضًا، لستُ أقول لكِ إن التعاطف والرحمة خاطئان، لكن لا تضعيهما في غير محلهما، وإلا يمكن استخدامهما ضدك.”
قال فجأة: “لقد حان الوقت، الآن، شاهدي قوة التكنولوجيا، سيكون هذا أيضًا درسًا لكِ ألا تستخفي بأحدٍ أبدًا لأنكِ لا تستطيعين معرفة نوع الورقة الرابحة التي يخفيها خصمك.”
لذلك، فحصت الزر البارز بعناية قبل أن تضغط بإصبعها عليه، غرق الخاتم على الفور في القشرة، ولاحظت على الفور أن السائل بداخلها بدأ بالغليان، وبدأت الأسطوانة تسخن.
“بعد كل شيء، يمكن لقذيفة الرصاصة هذه قتل شبه أسطوري، وحتى طفلٌ عادي يمكنه تفعيلها…”
علاوة على ذلك، بما أنه ليست هناك أي مواد استهلاكية أو مواد في فضاء الموت، تساءل عما إذا كان قد استخدم كل شيء آخر، خاصةً عندما فكر في عدد التشكيلات و المذبح الذي صنعه، وما كلّفه ذلك.
بمجرد أن خفت صوته، انتشر اهتزاز قوي فجأة عبر أنقاض المدينة أدناه قبل أن تتسع نقطة بيضاء مبهر فجأة في المركز الثاني، وفي اللحظة التالية، دوى انفجار مدوٍّ!
لم تجرؤ على المراقبة أكثر من ذلك، وألقته في الممر وركضت داخل المكوك؛ أفعالها مضحكة للغاية.
♤♤♤
استمعت إيليا بجدية لتعليماته قبل أن تبتسم عندما سمعت الجزء الأخير، صارت راضية جدًا بترتيباته، واعتقدت أنه، على الرغم من شخصيته الباردة، لا يزال لطيفًا بما يكفي للإيفاء بكلمته، لكنها صارت فضولية بشأن كيف سيفعل ذلك قبل أن يتغير تعبيرها.
دعم: FADL
لم تجرؤ على المراقبة أكثر من ذلك، وألقته في الممر وركضت داخل المكوك؛ أفعالها مضحكة للغاية.
ارتفع المكوك الفضائي على الفور واختفى في مدخل القصر تحت الأرض، وأصبح غير مرئي، لكنه ليس في عجلة من أمره للمغادرة، حيث أوقف المكوك عالياً جدًا في السماء، وأصبحت المدينة أدناه نقطة صغيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات