اهوال المنطقة المحظورة!
بعد أن تأكد من صدق بلاكويل، طمأن قلبه، كما وجد هذا الشبح السكير الذي يحب شرب الخمر المصنوع من الأرواح مثيراً للاهتمام، خاصةً بسبب موقفه المتهور تجاه هذا المكان الرهيب وكيف أنه يتجول فيه منذ آلاف السنين.
وبينما رأى بلاكويل أنه لم يرد بعد، ضحك بلطف، وصوته أجوفاً مثل الأرواح التي تدور في قارورة خمره. “فكر ملياً، يا أخي الشجاع، لعنة الوادي لا ترحم، والوقت قد لا يكون في صالحك.”
“أقدر حماسك، لكنني لست هنا من أجل المغامرة، بما أنك تتجول هنا منذ فترة طويلة، فلا بد أنك تعرف كيف تخرج من هنا، صحيح؟” سأل دون الكشف عن نواياه الحقيقية.
“أقدر حماسك، لكنني لست هنا من أجل المغامرة، بما أنك تتجول هنا منذ فترة طويلة، فلا بد أنك تعرف كيف تخرج من هنا، صحيح؟” سأل دون الكشف عن نواياه الحقيقية.
لم يجد بلاكويل سؤاله غريباً، فإذا اصبح هنا بالخطأ حقاً، فمن الطبيعي أن يرغب في الخروج، رفع قارورة الشراب مرة أخرى، تدور السوائل الروحية بداخلها.
“يجب أن تعلم أنه في تاريخ سهول العقرب الأسطورية، منذ اكتشاف وادي غروب الشمس بلا نور، لم يتمكن سوى عدد قليل من الناس من الهروب منه، وكان مصيرهم جميعاً…” نظر اليه بعمق قبل أن يمد كلمته الأخيرة بابتسامة شبحية واسعة، “الموت! وكان أحدهم ملكاً أسطورياً من عرق مصاصي الدماء لدينا!”
“لأكون صادقاً معك، يا أخي الشجاع، وادي غروب الشمس بلا نور ليس مكاناً يمكنك الدخول إليه والخروج منه كما تشاء، قد تدخل من تلقاء نفسك، لكن لا يمكنك الخروج إلا إذا سمح لك الوادي بذلك.”
ابتسم وهو يبتلع رشفة من خمر الأرواح ويمسح شفتيه بمتعة قبل أن يقول: “لكن لدي… طريقة للخروج، افترض أنك على استعداد لدفع الثمن، بالطبع، السؤال الوحيد هو، كم أنت على استعداد للتضحية من أجل الهروب من وادي غروب الشمس بلا نور؟”
“يجب أن تعلم أنه في تاريخ سهول العقرب الأسطورية، منذ اكتشاف وادي غروب الشمس بلا نور، لم يتمكن سوى عدد قليل من الناس من الهروب منه، وكان مصيرهم جميعاً…” نظر اليه بعمق قبل أن يمد كلمته الأخيرة بابتسامة شبحية واسعة، “الموت! وكان أحدهم ملكاً أسطورياً من عرق مصاصي الدماء لدينا!”
لكن هذا جعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام بالنسبة لبلاكويل، حيث انفجر ضاحكاً قبل أن يبتلع رشفة من الخمر ويمسح شفتيه بمتعة، “حسناً، يا أخي الشجاع، إذا تمكنت حقاً من إيجاد مقبرة الظلال، سأهديك جرة من أقدم خمر أرواح لدي!”
ضاقت عيناه لسماعه هذه الإجابة غير المتوقعة، ولم يكن هناك أي كذب في كلامه، مما جعله يقظاً للغاية.
وبينما رأى بلاكويل أنه لم يرد بعد، ضحك بلطف، وصوته أجوفاً مثل الأرواح التي تدور في قارورة خمره. “فكر ملياً، يا أخي الشجاع، لعنة الوادي لا ترحم، والوقت قد لا يكون في صالحك.”
“لا تقل لي إنك لست هنا لسبب تافه مثل صنع الخمر، بل لأنك تخشى أن تلقى نفس المصير إذا غادرت؟ الا تؤمن أن كل هذا صحيح وليس مجرد قصة أشباح انتشرت لإخافة الآخرين؟” سأل بلا مبالاة.
ضاقت عينا بلاكويل الشبحية قليلاً قبل أن يظهر تعبيره المرح مرة أخرى، “طريقة الخروج من هذا المكان هي إيجاد مقبرة الظلال! على الرغم من أنني لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحاً أم خطأ، إلا أن هذه هي الطريقة الوحيدة التي أعرفها، وهي النظرية الأكثر شيوعاً بين أولئك الذين يريدون الميراث المخفي داخل الوادي، أولئك الذين تمكنوا من الهروب من هنا أكدوا أيضاً أنهم رأوا مقبرة الظلال، لكن الأمر الأكثر رعباً هو أنهم لا يتذكرون شيئاً عنها!”
ضحك بلاكويل، “في هذا العالم، إذا كان بلاكويل يخاف من شيء ما، فهو عدم امتلاك كمية كافية من خمر الأرواح! أما بالنسبة لما إذا كان صحيحاً أم لا، فلن يعرف إلا أولئك الذين سقطوا هنا، أليس كذلك؟”
لكن هذا جعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام بالنسبة لبلاكويل، حيث انفجر ضاحكاً قبل أن يبتلع رشفة من الخمر ويمسح شفتيه بمتعة، “حسناً، يا أخي الشجاع، إذا تمكنت حقاً من إيجاد مقبرة الظلال، سأهديك جرة من أقدم خمر أرواح لدي!”
ابتسم وهو يبتلع رشفة من خمر الأرواح ويمسح شفتيه بمتعة قبل أن يقول: “لكن لدي… طريقة للخروج، افترض أنك على استعداد لدفع الثمن، بالطبع، السؤال الوحيد هو، كم أنت على استعداد للتضحية من أجل الهروب من وادي غروب الشمس بلا نور؟”
وبينما رأى بلاكويل أنه لم يرد بعد، ضحك بلطف، وصوته أجوفاً مثل الأرواح التي تدور في قارورة خمره. “فكر ملياً، يا أخي الشجاع، لعنة الوادي لا ترحم، والوقت قد لا يكون في صالحك.”
أظلم تعبيره، المخاطر واضحة—كل شيء له ثمن، لكنه شعر أن التعامل مع بلاكويل يشبه التفاوض مع الشيطان نفسه.
فوجئ قبل أن يصبح تعبيره جاداً، لم تكن كلمات بلاكويل تحمل أي كذب، وهذا هو سبب صدمته، لم يستطع إلا أن ينظر بعمق إلى الشبح السكير.
علاوة على ذلك، ليس الأمر كما لو أنه لا يستطيع المغادرة حقاً إذا أراد ذلك، فقد قرر بالفعل البقاء هنا!
وبينما رأى بلاكويل أنه لم يرد بعد، ضحك بلطف، وصوته أجوفاً مثل الأرواح التي تدور في قارورة خمره. “فكر ملياً، يا أخي الشجاع، لعنة الوادي لا ترحم، والوقت قد لا يكون في صالحك.”
وبينما رأى بلاكويل أنه لم يرد بعد، ضحك بلطف، وصوته أجوفاً مثل الأرواح التي تدور في قارورة خمره. “فكر ملياً، يا أخي الشجاع، لعنة الوادي لا ترحم، والوقت قد لا يكون في صالحك.”
‘إذن، إنه يريد شيئاً آخر غير الهراء عن الرفقة؟’ أراد أن يسخر لكنه لم يفعل، وظل غير مبالٍ وسأل: “دعنا نسمع ما هو الثمن؟”
‘إذن، إنه يريد شيئاً آخر غير الهراء عن الرفقة؟’ أراد أن يسخر لكنه لم يفعل، وظل غير مبالٍ وسأل: “دعنا نسمع ما هو الثمن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا تمكنت بطريقة ما من عبور غابة العظام حياً، ستصل إلى قمم النحيب، وهي المنطقة الداخلية للوادي، وأبعد ما وصلت إليه، صدقني، إنه إنجاز ضخم بالنظر إلى أن قلة قليلة تمكنوا من العودة من هناك.”
ضاقت عينا بلاكويل الشبحية قليلاً قبل أن يظهر تعبيره المرح مرة أخرى، “طريقة الخروج من هذا المكان هي إيجاد مقبرة الظلال! على الرغم من أنني لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحاً أم خطأ، إلا أن هذه هي الطريقة الوحيدة التي أعرفها، وهي النظرية الأكثر شيوعاً بين أولئك الذين يريدون الميراث المخفي داخل الوادي، أولئك الذين تمكنوا من الهروب من هنا أكدوا أيضاً أنهم رأوا مقبرة الظلال، لكن الأمر الأكثر رعباً هو أنهم لا يتذكرون شيئاً عنها!”
ضحك بلاكويل، “في هذا العالم، إذا كان بلاكويل يخاف من شيء ما، فهو عدم امتلاك كمية كافية من خمر الأرواح! أما بالنسبة لما إذا كان صحيحاً أم لا، فلن يعرف إلا أولئك الذين سقطوا هنا، أليس كذلك؟”
“على أي حال، إذا كنت ترغب حقاً في تجربة حظك، يمكنني أن أسقطك بالقرب من غابة العظام، والتي تعتبر المنطقة الداخلية لوادي غروب الشمس بلا نور، لكنها أكثر خطورة من مستنقعات الموتى التي نحن فيها الآن.”
ضاقت عينا بلاكويل الشبحية قليلاً قبل أن يظهر تعبيره المرح مرة أخرى، “طريقة الخروج من هذا المكان هي إيجاد مقبرة الظلال! على الرغم من أنني لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحاً أم خطأ، إلا أن هذه هي الطريقة الوحيدة التي أعرفها، وهي النظرية الأكثر شيوعاً بين أولئك الذين يريدون الميراث المخفي داخل الوادي، أولئك الذين تمكنوا من الهروب من هنا أكدوا أيضاً أنهم رأوا مقبرة الظلال، لكن الأمر الأكثر رعباً هو أنهم لا يتذكرون شيئاً عنها!”
“إذا تمكنت بطريقة ما من عبور غابة العظام حياً، ستصل إلى قمم النحيب، وهي المنطقة الداخلية للوادي، وأبعد ما وصلت إليه، صدقني، إنه إنجاز ضخم بالنظر إلى أن قلة قليلة تمكنوا من العودة من هناك.”
ضاقت عينا بلاكويل الشبحية قليلاً قبل أن يظهر تعبيره المرح مرة أخرى، “طريقة الخروج من هذا المكان هي إيجاد مقبرة الظلال! على الرغم من أنني لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحاً أم خطأ، إلا أن هذه هي الطريقة الوحيدة التي أعرفها، وهي النظرية الأكثر شيوعاً بين أولئك الذين يريدون الميراث المخفي داخل الوادي، أولئك الذين تمكنوا من الهروب من هنا أكدوا أيضاً أنهم رأوا مقبرة الظلال، لكن الأمر الأكثر رعباً هو أنهم لا يتذكرون شيئاً عنها!”
“يجب أن تكون مقبرة الظلال على الجانب الآخر من قمم النحيب، إذن، ماذا تعتقد؟ هل ما زلت تريد المغامرة في ذلك المكان؟ ماذا لو فكرت في الشرب معي هنا؟ العرض لا يزال قائماً؟”
بعد أن تأكد من صدق بلاكويل، طمأن قلبه، كما وجد هذا الشبح السكير الذي يحب شرب الخمر المصنوع من الأرواح مثيراً للاهتمام، خاصةً بسبب موقفه المتهور تجاه هذا المكان الرهيب وكيف أنه يتجول فيه منذ آلاف السنين.
فوجئ قبل أن يصبح تعبيره جاداً، لم تكن كلمات بلاكويل تحمل أي كذب، وهذا هو سبب صدمته، لم يستطع إلا أن ينظر بعمق إلى الشبح السكير.
ضحك بلاكويل، “في هذا العالم، إذا كان بلاكويل يخاف من شيء ما، فهو عدم امتلاك كمية كافية من خمر الأرواح! أما بالنسبة لما إذا كان صحيحاً أم لا، فلن يعرف إلا أولئك الذين سقطوا هنا، أليس كذلك؟”
‘مقبرة الظلال… هذا هو أيضاً المكان الذي يوجد فيه ميراث ملك مستحضر الأرواح الملعون، ومن خلال ما أستطيع أن أفترضه، يجب أن يكون شخصية كبيرة جداً.’
‘علاوة على ذلك، ليس الأمر كما لو أنني أبحث عن الميراث، وكل ما أريده هو مكان آمن وهادئ لأدخل فيه عزلة حتى أكمل مرحلتي الثانية، بمجرد أن أكملها، يجب أن أصبح قوياً مثل ملك أسطوري أو حتى أقوى.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، ليس الأمر كما لو أنه لا يستطيع المغادرة حقاً إذا أراد ذلك، فقد قرر بالفعل البقاء هنا!
‘بمجرد أن أصل إلى هذا المستوى، لا أمانع في الذهاب للنظر في هذا الميراث لأن هذا قد يكون مرتبطاً بسحر اللعنات، علاوة على ذلك، حان الوقت لإخراج تلك الفتاة الصغيرة، وإذا كان هذا المكان مرتبطاً حقاً باللعنة، فلنرى ما إذا كانت بنية زودياك يمكن أن يحقق لي بعض المفاجآت…’
أومأ فقط قبل أن تتسع ابتسامة بلاكويل وهو يزمجر بحماس، “حسناً، يا عبيد الأشباح، انطلقوا، سنذهب إلى غابة العظام، اوه، إذا رأيتم أي سادة أشباح أو شياطين الموتى، لا تترددوا في الفرار من تلك الديدان!”
بمجرد أن اتخذ قراره، قال: “إذا تمكنت حقاً من إسقاطي في غابة العظام، فسيكون لك امتناني، وإذا وجدت طريقة للخروج، فقد آخذك معي.”
وبينما رأى بلاكويل أنه لم يرد بعد، ضحك بلطف، وصوته أجوفاً مثل الأرواح التي تدور في قارورة خمره. “فكر ملياً، يا أخي الشجاع، لعنة الوادي لا ترحم، والوقت قد لا يكون في صالحك.”
دهش بلاكويل من ثقته، وضاقت عيناه، لم يعتقد أنه لن يشعر بأي خوف بعد سماع أهوال وادي غروب الشمس بلا نور مثل الآخرين الذين قابلهم.
“لا تقل لي إنك لست هنا لسبب تافه مثل صنع الخمر، بل لأنك تخشى أن تلقى نفس المصير إذا غادرت؟ الا تؤمن أن كل هذا صحيح وليس مجرد قصة أشباح انتشرت لإخافة الآخرين؟” سأل بلا مبالاة.
لكن هذا جعل الأمر أكثر إثارة للاهتمام بالنسبة لبلاكويل، حيث انفجر ضاحكاً قبل أن يبتلع رشفة من الخمر ويمسح شفتيه بمتعة، “حسناً، يا أخي الشجاع، إذا تمكنت حقاً من إيجاد مقبرة الظلال، سأهديك جرة من أقدم خمر أرواح لدي!”
بعد أن تأكد من صدق بلاكويل، طمأن قلبه، كما وجد هذا الشبح السكير الذي يحب شرب الخمر المصنوع من الأرواح مثيراً للاهتمام، خاصةً بسبب موقفه المتهور تجاه هذا المكان الرهيب وكيف أنه يتجول فيه منذ آلاف السنين.
أومأ فقط قبل أن تتسع ابتسامة بلاكويل وهو يزمجر بحماس، “حسناً، يا عبيد الأشباح، انطلقوا، سنذهب إلى غابة العظام، اوه، إذا رأيتم أي سادة أشباح أو شياطين الموتى، لا تترددوا في الفرار من تلك الديدان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا تمكنت بطريقة ما من عبور غابة العظام حياً، ستصل إلى قمم النحيب، وهي المنطقة الداخلية للوادي، وأبعد ما وصلت إليه، صدقني، إنه إنجاز ضخم بالنظر إلى أن قلة قليلة تمكنوا من العودة من هناك.”
♤♤♤
‘مقبرة الظلال… هذا هو أيضاً المكان الذي يوجد فيه ميراث ملك مستحضر الأرواح الملعون، ومن خلال ما أستطيع أن أفترضه، يجب أن يكون شخصية كبيرة جداً.’
دعم: nightmare
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، ليس الأمر كما لو أنه لا يستطيع المغادرة حقاً إذا أراد ذلك، فقد قرر بالفعل البقاء هنا!
“يجب أن تكون مقبرة الظلال على الجانب الآخر من قمم النحيب، إذن، ماذا تعتقد؟ هل ما زلت تريد المغامرة في ذلك المكان؟ ماذا لو فكرت في الشرب معي هنا؟ العرض لا يزال قائماً؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات