برج الأسد (1)
في هذه اللحظة، وقف جاكوب وأوتارخ في منطقة مفتوحة، ينظران نحو الأفق، مشهدٌ رائعٌ – حلقةٌ من شروق الشمس الأبدي تحيط بصورة ظلية شاهقة مخبأة داخل الغيوم.
لاحظ أيضًا مصفوفة من الرونية المخفية بالقرب منهم، تنبعث منها طاقة خطيرة، هذه المصفوفة من الواضح أنها أنشئت مؤخرًا للحماية ضد المتسللين الذين قد يحاولون مهاجمة سامانثا بعد حصولها على الأثر الكوني.
لكنه ليس هنا لمشاهدة معالم أو للإعجاب بهذه الظاهرة، كان مركزًا على البوصلة الصغيرة في يد أوتارخ، الذي قد اتخذ جسد الإلف كدمية له، والبوصلة تشير مباشرةً نحو الأفق.
دعم: O.kh
سأل ببعض الشك: “هل هم في تلك الغيوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن انتباهه صار ثابتًا على الهيكل المثير للإعجاب في المركز، المرئي حتى من بعيد – ليس هناك شك في أن هذا هو برج الأسد.
على الرغم من أنه قد رأى بالفعل العديد من الأجرام السماوية في السماء الغريبة لطريق الأسطورة، إلا أنه لم يفكر أبدًا في إمكانية لعبها دورًا مهمًا، الآن، أدرك أنه كان مخطئًا، وأن كل شيء جزء من طريق الأسطورة.
في وسط الجزيرة، وقف برج قديم، هذه المنطقة الفريدة مشبعة بجوهر الضوء نفسه، مما أعطى الهواء لمعانًا خفيفًا، شعر الجو بالدفء، كما لو أن الأرض حية بطاقة الشمس، لكنها ليست حارة بشكل لا يطاق.
أجاب أوتارخ بلا تعبير: “نعم سيدي، تُعطى هذه البوصلة لكل عضو قريب من مجموعة سامانثا، ويمكنها مساعدتهم على تحديد مكان بعضهم البعض، إنها محمية بطريقة سرية، ولا يمكن لأحد استخدامها دون علم الأعضاء.”
لكن هل يمكن لهذا التشكيل إيقافه؟ الجواب لا!
أومأ برأسه، ولم يشكّ في أوتارخ، في اللحظة التالية، ظهر أمامهم قرصى طيران ذهبيان، كان قد جمع المئات منها في معركته الأخيرة في السهول الفريدة، مدركًا أنها أقوى بكثير من الأقراص الطائرة الرمادية والبرونزية.
أحواض الطاقة الشمسية، أحواض طبيعية مليئة بالضوء السائل، مبعثرة حول الهضبة، تتذبذب بلطف، تلقي انعكاسات للنجوم حتى في الضوء الذهبي.
أرشد وهو يخطو على القرص الذهبي: “استخدم فقط المانا لتشغيله، إنه بسيطٌ إلى حدٍّ ما.” عندما غمرها بالمانا، التصقت مباشرةً بقدميه.
“ساعي زودياك، يمكنك الدخول!”
في اللحظة التالية، ظهرت معلومات عن القرص فجأةً في ذهنه، وابتسم بارتياح. “إنه كنز متقدم من رتبة بداية الأسطورة بقدرات التخفي والسرعة، كلما زادت مانا الشخص، زادت قوة التخفي والسرعة، لكني يجب أن أتحكم في كمية المانا التي أضخها فيه، وإلا فقد ينفجر لأنه محدود بالرتبة شبه الأسطورية، لا يستطيع التعامل مع المانا خاصتي الحالي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، من أعلى قمة البرج، أطلق عمود الضوء النجمي مباشرةً نحو السماوات، هذا الشعاع الضوئي أشبه بجسر بين البرج والنجوم، يربط برج الأسد بالقوى الكونية ويشير إلى محاذاة قوته السماوية، لم يكن الضوء ثابتًا؛ لقد تحول بين ظلال الذهب والقرمزي، وانفجر أحيانًا في ألوان قوس قزح، محاكيًا الألوان النابضة بالحياة للنجوم – مثل برج الثور.
يبدو أن أوتارخ مرّ بنفس الإدراك حيث بدأ كلاهما بالطيران نحو الأفق، متجهين مباشرةً نحو الصورة الظلية الشاهقة داخل الغيوم.
استحوذ سطحه الأملس العاكس على أي ضوء لامسه وكبره، مما أعطى الوهم بأنه صلب وزائل في نفس الوقت، مثل هيكل مصنوع من الضوء الخالص، يبلغ ارتفاعه حوالي ألف متر، ويرتفع شكله المخروطي، الشبيه بالمدبب، إلى سماء النيون، ممتدًا نحو النجوم.
بمجرد خروجهما من الغيوم الذهبية، فوجئ برؤية ما وراءها.
عندما اقترب، لاحظ المزيد من التفاصيل، في قمة البرج، جلس شعار أسد ضخم مشع، رمز متوهج على شكل رأس أسد هائج مصنوع من ضوء ذهبي نقي، داخل الرمز، هناك نجوم قرمزية تمثل كوكبة الأسد، تنبعث منها باستمرار حزم من الضوء المتلألئ.
مثل حصن شمسي، هضبة فريدة من نوعها، أخرى عالمية، تحوم كجزيرة عائمة منعزلة فوق بحرٍ لا نهاية له من الغيوم الذهبية، الهضبة تشعّ بلون ذهبي باهت، مغمورة باستمرار في توهج خافت للفجر الدائم، كما لو أن الشمس على وشك الشروق ولكنها لم تفعل ذلك تمامًا أبدًا.
لم ينسكب دم عندما جمع كل شيء في كرة دم وهبط بأمان أمام مدخل البرج، لم تكن لديهم حتى فرصة لتفعيل التشكيل.
في وسط الجزيرة، وقف برج قديم، هذه المنطقة الفريدة مشبعة بجوهر الضوء نفسه، مما أعطى الهواء لمعانًا خفيفًا، شعر الجو بالدفء، كما لو أن الأرض حية بطاقة الشمس، لكنها ليست حارة بشكل لا يطاق.
في وسط الجزيرة، وقف برج قديم، هذه المنطقة الفريدة مشبعة بجوهر الضوء نفسه، مما أعطى الهواء لمعانًا خفيفًا، شعر الجو بالدفء، كما لو أن الأرض حية بطاقة الشمس، لكنها ليست حارة بشكل لا يطاق.
السمة الأكثر لفتًا للانتباه في الحصن الشمسي هي الأفق الأبدي – حلقة من شروق الشمس الذي لا نهاية له تحيط بالهضبة، من موقعهم، يمكنهم رؤية أشعة ذهبية تطلّ من حافة الغيوم، تلقي حزمًا طويلة من الضوء الأثيري التي ترقص على السطح.
“ساعي زودياك، يمكنك الدخول!”
السماء النيونية صافية، مع وجود كوكبات مرئية حتى في الضوء الذهبي، مما يعطي انطباعًا بالوقوف عند نقطة التقاء بين النهار والليل.
لكنه ليس هنا لمشاهدة معالم أو للإعجاب بهذه الظاهرة، كان مركزًا على البوصلة الصغيرة في يد أوتارخ، الذي قد اتخذ جسد الإلف كدمية له، والبوصلة تشير مباشرةً نحو الأفق.
أحواض الطاقة الشمسية، أحواض طبيعية مليئة بالضوء السائل، مبعثرة حول الهضبة، تتذبذب بلطف، تلقي انعكاسات للنجوم حتى في الضوء الذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤♤
لكن انتباهه صار ثابتًا على الهيكل المثير للإعجاب في المركز، المرئي حتى من بعيد – ليس هناك شك في أن هذا هو برج الأسد.
بعد التعامل مع هذه المسألة الصغيرة، قام بتنشيط قدرة التخفي وتوجه مباشرةً نحو البرج.
على عكس برج الثور، تم بناء برج الأسد بالكامل من حجر ذهبي مشعّ يلمع كما لو كان مضاءً من الداخل بنور ألف شمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم قوة روحه، وتغيرت تعبيرات حراس الإلف عندما شعروا بالضغط الجبلي الذي يثبتهم، قبل أن يتمكنوا من التفاعل، سحق رؤوسهم في لحظة.
استحوذ سطحه الأملس العاكس على أي ضوء لامسه وكبره، مما أعطى الوهم بأنه صلب وزائل في نفس الوقت، مثل هيكل مصنوع من الضوء الخالص، يبلغ ارتفاعه حوالي ألف متر، ويرتفع شكله المخروطي، الشبيه بالمدبب، إلى سماء النيون، ممتدًا نحو النجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطاع أوتارخ دون تردد، اختفى من جسد الإلف وعاد إلى فراغ ضفيرته الشمسية.
أعمدة حجرية قرمزية ضخمة تحيط ببرج الأسد، تتصدر الأرض مثل حراس قدماء، تم نحت الأعمدة بنقوش أسد معقدة، وبها عروق من الطاقة الذهبية تمر عبرها، لقد امتصت وكبرت الضوء في البيئة، تعمل كقنوات لتحقيق استقرار الطاقة المشعة المكثفة للبرج.
وصل بسرعة إلى المنطقة القريبة من البرج ولاحظ على الفور الإلف الذين يرتدون ملابس بيضاء، يرتدون ملابس مشابهة لأنثى الإلف، هالاتهم قوية بنفس القدر، إن لم تكن أقوى.
عرف أنه وصل إلى وجهته، ألقى نظرة على أوتارخ وقال: “لا حاجة لها بعد الآن، عد!”
أحواض الطاقة الشمسية، أحواض طبيعية مليئة بالضوء السائل، مبعثرة حول الهضبة، تتذبذب بلطف، تلقي انعكاسات للنجوم حتى في الضوء الذهبي.
أطاع أوتارخ دون تردد، اختفى من جسد الإلف وعاد إلى فراغ ضفيرته الشمسية.
في وسط الجزيرة، وقف برج قديم، هذه المنطقة الفريدة مشبعة بجوهر الضوء نفسه، مما أعطى الهواء لمعانًا خفيفًا، شعر الجو بالدفء، كما لو أن الأرض حية بطاقة الشمس، لكنها ليست حارة بشكل لا يطاق.
فقد جسد الإلف حياته وبدأ في السقوط مع القرص، لكنه استخدم قوة روحه لإيقافها، استعاد القرص، وامتص كل دمها، وترك جثتها الجافة تسقط.
وقف خمسة عشر إلفا كحراس عند قاعدة برج الأسد، أمام مدخل كبير منحوت في الحجر المشع، فوق المدخل، كوكبة الأسد تتوهج بشكل خافت، والمدخل مؤطر بنور ذهبي.
بعد التعامل مع هذه المسألة الصغيرة، قام بتنشيط قدرة التخفي وتوجه مباشرةً نحو البرج.
عرف أنه وصل إلى وجهته، ألقى نظرة على أوتارخ وقال: “لا حاجة لها بعد الآن، عد!”
عندما اقترب، لاحظ المزيد من التفاصيل، في قمة البرج، جلس شعار أسد ضخم مشع، رمز متوهج على شكل رأس أسد هائج مصنوع من ضوء ذهبي نقي، داخل الرمز، هناك نجوم قرمزية تمثل كوكبة الأسد، تنبعث منها باستمرار حزم من الضوء المتلألئ.
لم ينسكب دم عندما جمع كل شيء في كرة دم وهبط بأمان أمام مدخل البرج، لم تكن لديهم حتى فرصة لتفعيل التشكيل.
علاوة على ذلك، دارت ثلاث حلقات ذهبية عائمة ضخمة ببطء حول القمة، نبضت كل حلقة بالطاقة، مترددًا مع رمز كوكبة البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن انتباهه صار ثابتًا على الهيكل المثير للإعجاب في المركز، المرئي حتى من بعيد – ليس هناك شك في أن هذا هو برج الأسد.
أخيرًا، من أعلى قمة البرج، أطلق عمود الضوء النجمي مباشرةً نحو السماوات، هذا الشعاع الضوئي أشبه بجسر بين البرج والنجوم، يربط برج الأسد بالقوى الكونية ويشير إلى محاذاة قوته السماوية، لم يكن الضوء ثابتًا؛ لقد تحول بين ظلال الذهب والقرمزي، وانفجر أحيانًا في ألوان قوس قزح، محاكيًا الألوان النابضة بالحياة للنجوم – مثل برج الثور.
لكن هل يمكن لهذا التشكيل إيقافه؟ الجواب لا!
وصل بسرعة إلى المنطقة القريبة من البرج ولاحظ على الفور الإلف الذين يرتدون ملابس بيضاء، يرتدون ملابس مشابهة لأنثى الإلف، هالاتهم قوية بنفس القدر، إن لم تكن أقوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، من أعلى قمة البرج، أطلق عمود الضوء النجمي مباشرةً نحو السماوات، هذا الشعاع الضوئي أشبه بجسر بين البرج والنجوم، يربط برج الأسد بالقوى الكونية ويشير إلى محاذاة قوته السماوية، لم يكن الضوء ثابتًا؛ لقد تحول بين ظلال الذهب والقرمزي، وانفجر أحيانًا في ألوان قوس قزح، محاكيًا الألوان النابضة بالحياة للنجوم – مثل برج الثور.
وقف خمسة عشر إلفا كحراس عند قاعدة برج الأسد، أمام مدخل كبير منحوت في الحجر المشع، فوق المدخل، كوكبة الأسد تتوهج بشكل خافت، والمدخل مؤطر بنور ذهبي.
السمة الأكثر لفتًا للانتباه في الحصن الشمسي هي الأفق الأبدي – حلقة من شروق الشمس الذي لا نهاية له تحيط بالهضبة، من موقعهم، يمكنهم رؤية أشعة ذهبية تطلّ من حافة الغيوم، تلقي حزمًا طويلة من الضوء الأثيري التي ترقص على السطح.
لاحظ أيضًا مصفوفة من الرونية المخفية بالقرب منهم، تنبعث منها طاقة خطيرة، هذه المصفوفة من الواضح أنها أنشئت مؤخرًا للحماية ضد المتسللين الذين قد يحاولون مهاجمة سامانثا بعد حصولها على الأثر الكوني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل حصن شمسي، هضبة فريدة من نوعها، أخرى عالمية، تحوم كجزيرة عائمة منعزلة فوق بحرٍ لا نهاية له من الغيوم الذهبية، الهضبة تشعّ بلون ذهبي باهت، مغمورة باستمرار في توهج خافت للفجر الدائم، كما لو أن الشمس على وشك الشروق ولكنها لم تفعل ذلك تمامًا أبدًا.
لكن هل يمكن لهذا التشكيل إيقافه؟ الجواب لا!
بعد التعامل مع هذه المسألة الصغيرة، قام بتنشيط قدرة التخفي وتوجه مباشرةً نحو البرج.
استخدم قوة روحه، وتغيرت تعبيرات حراس الإلف عندما شعروا بالضغط الجبلي الذي يثبتهم، قبل أن يتمكنوا من التفاعل، سحق رؤوسهم في لحظة.
علاوة على ذلك، دارت ثلاث حلقات ذهبية عائمة ضخمة ببطء حول القمة، نبضت كل حلقة بالطاقة، مترددًا مع رمز كوكبة البرج.
لم ينسكب دم عندما جمع كل شيء في كرة دم وهبط بأمان أمام مدخل البرج، لم تكن لديهم حتى فرصة لتفعيل التشكيل.
أرشد وهو يخطو على القرص الذهبي: “استخدم فقط المانا لتشغيله، إنه بسيطٌ إلى حدٍّ ما.” عندما غمرها بالمانا، التصقت مباشرةً بقدميه.
دون تأخير، أخرج المفتاح الأسطوري الذي أعطاه له برج الثور، في اللحظة التي ظهر فيها المفتاح، دوى صوت البرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤♤
“ساعي زودياك، يمكنك الدخول!”
“ساعي زودياك، يمكنك الدخول!”
في اللحظة التالية، بدأ الباب المهيب لبرج الأسد في الانفتاح أمام عينيه المتوهجتين. ومع ذلك، بقيت لمحة من عدم اليقين في نظراته بسبب طريقة مخاطبة البرج له للتو!
عندما اقترب، لاحظ المزيد من التفاصيل، في قمة البرج، جلس شعار أسد ضخم مشع، رمز متوهج على شكل رأس أسد هائج مصنوع من ضوء ذهبي نقي، داخل الرمز، هناك نجوم قرمزية تمثل كوكبة الأسد، تنبعث منها باستمرار حزم من الضوء المتلألئ.
♤♤♤
لكن هل يمكن لهذا التشكيل إيقافه؟ الجواب لا!
يمكن تترجم ايضا: ساعي البروج، الباحث عن زودياك/البروج
استحوذ سطحه الأملس العاكس على أي ضوء لامسه وكبره، مما أعطى الوهم بأنه صلب وزائل في نفس الوقت، مثل هيكل مصنوع من الضوء الخالص، يبلغ ارتفاعه حوالي ألف متر، ويرتفع شكله المخروطي، الشبيه بالمدبب، إلى سماء النيون، ممتدًا نحو النجوم.
دعم: O.kh
أعمدة حجرية قرمزية ضخمة تحيط ببرج الأسد، تتصدر الأرض مثل حراس قدماء، تم نحت الأعمدة بنقوش أسد معقدة، وبها عروق من الطاقة الذهبية تمر عبرها، لقد امتصت وكبرت الضوء في البيئة، تعمل كقنوات لتحقيق استقرار الطاقة المشعة المكثفة للبرج.
في هذه اللحظة، وقف جاكوب وأوتارخ في منطقة مفتوحة، ينظران نحو الأفق، مشهدٌ رائعٌ – حلقةٌ من شروق الشمس الأبدي تحيط بصورة ظلية شاهقة مخبأة داخل الغيوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
