الهدف التالي!
لم يرد على الخلود، والغى استدعاء الكتاب الملعون مباشرة، وظهرت ملابسه على جسده، ثم سار نحو مدخل الغرفة الحجرية، التي صارت خامدة تمامًا بدون أي أثر للبرق.
دون انتظار ردها، أرسل أوتارخ مباشرة إلى أذنها قبل أن يُسقطها، بعد انتظار بضع دقائق، فتحت الإلف عينيها، اللتان صارتا بلا تعبير.
فقط الآن أدرك أنه قد امتصّ معظم البرق، بل ودمر المكان، لقد صُدم لأنه أدرك كمية البرق الهائلة التي يتطلبها تأمل البرق للوصول إلى الإكتمال.
نظر إلى الكائن المظلم، الذي بدا أنه ليتش عالي أو نوع من الليتش، لم يكلف نفسه عناء سؤال الخلود لأنه استطاع أن يحس بقوة هذا الكائن المظلم ولم يشكل تهديدًا له.
‘يبدو ان عليّ أن أُعدّ نفسي تمامًا لتمرين التأمل الرابع من فن الطبيعة، تأمل أورورا، يتطلب هذا التمرين مني التأمل في شيء يُسمى نور أورورا، ليس لديّ أدنى فكرة عن مكان إيجاد هذا النور، لكنني متأكد من أنه ليس مجرد ضوء بسيط، ينبغي لي التحقيق عندما أدخل المجرات الوسطى، أما الآن، فيجب عليّ أن أُحيي هؤلاء ‘الزوار’. ”
“أوه، يبدو أنني قد اكتُشفت!” صوت مخيف رن فجأة مع لمحة من الدهشة.
ومضت عيناه ببرود ونظر نحو الوادي المظلم وقال ببرود: “ماذا عنكم أيها السادة؟ تعالوا وبيّنوا غايتكم”.
ومضت عيناه ببرود ونظر نحو الوادي المظلم وقال ببرود: “ماذا عنكم أيها السادة؟ تعالوا وبيّنوا غايتكم”.
“أوه، يبدو أنني قد اكتُشفت!” صوت مخيف رن فجأة مع لمحة من الدهشة.
انزعج الليتش العالي، لم يشعر بمتى وكيف ظهرت هذه الكرة البنفسجية على بعد سنتيمتر من وجهه، لكنه شعر بالإنذار وإحساس بالرعب منها.
في اللحظة التالية، ظهر من الظلام يرتدي رداء قرمزي طوله ثلاثة أمتار، وجهه مُحجوب برداء قرمزي، لكن لهبين قرمزيان في تجويف عينيه أضاءا وجهه الهيكلي الأبيض ذي القرنين الأسودين على جبينه؛ يحمل عصا عظمية سوداء وينبعث منه هالة مظلمة فريدة من نوعها لكائن مظلم!
لاحظ ذلك أيضًا، وفي اللحظة التالية، انتشرت قوة روح غير مرئية من جسده، وتربط نفسها بالهارب الذي صار على بعد ميلين، وشلّ حركته وحطّمها على الفور.
نظر إلى الكائن المظلم، الذي بدا أنه ليتش عالي أو نوع من الليتش، لم يكلف نفسه عناء سؤال الخلود لأنه استطاع أن يحس بقوة هذا الكائن المظلم ولم يشكل تهديدًا له.
لم يقتلها مباشرةً لأنها تمتلك بوضوح قوة روح وكنزًا يمكن أن يحجب هجومه العرضي، والذي كان مميتًا لأي شبه أسطوري، هذا جعله يعتقد أنها من المجرات الوسطى، لذلك قد يحصل على بعض المعلومات منها كما فعل مع البربري.
لم يكلف نفسه حتى عناء الكلام بينما ومضت عيناه بنية قتل، في اللحظة التالية، ظهرت كرة بنفسجية صغيرة أمام وجه الليتش العالي مباشرةً.
‘يبدو ان عليّ أن أُعدّ نفسي تمامًا لتمرين التأمل الرابع من فن الطبيعة، تأمل أورورا، يتطلب هذا التمرين مني التأمل في شيء يُسمى نور أورورا، ليس لديّ أدنى فكرة عن مكان إيجاد هذا النور، لكنني متأكد من أنه ليس مجرد ضوء بسيط، ينبغي لي التحقيق عندما أدخل المجرات الوسطى، أما الآن، فيجب عليّ أن أُحيي هؤلاء ‘الزوار’. ”
انزعج الليتش العالي، لم يشعر بمتى وكيف ظهرت هذه الكرة البنفسجية على بعد سنتيمتر من وجهه، لكنه شعر بالإنذار وإحساس بالرعب منها.
لم يرد على الخلود، والغى استدعاء الكتاب الملعون مباشرة، وظهرت ملابسه على جسده، ثم سار نحو مدخل الغرفة الحجرية، التي صارت خامدة تمامًا بدون أي أثر للبرق.
ولكن قبل أن يتمكن من التفاعل، نبضت الكرة البنفسجية فجأة، وفي اللحظة التالية، “بووم!”
لم يرد على الخلود، والغى استدعاء الكتاب الملعون مباشرة، وظهرت ملابسه على جسده، ثم سار نحو مدخل الغرفة الحجرية، التي صارت خامدة تمامًا بدون أي أثر للبرق.
انفجار صغير مليء بشرار البرق دوى في الوادي الصامت، وسقطت جثة الكائن المظلم بلا رأس على المجموعة.
نظر إلى أوتارخ بتوقع، وكأنه يشعر بأفكاره، قال أوتارخ بلا تعبير: “سيدي، مجموعة هذه الإلف من نقابة الكيمياء من مجرة الميزان الوسطى، والتي تقودهم هي ابنة رئيس النقابة الصغرى، كائن من رتبة ملك أسطوري، اسمها سامانثا!”
ومع ذلك، ظل جاكوب واقفًا في مكانه، يحدق ببرود في الوادي المظلم واستهزئ: “يبدو أنكم لم تتحلوا بأي آداب”.
ومضت عيناه ببرود ونظر نحو الوادي المظلم وقال ببرود: “ماذا عنكم أيها السادة؟ تعالوا وبيّنوا غايتكم”.
في اللحظة التالية، ظهرت كرات بنفسجية مضيئة في ثلاثة عشر مكانًا مختلفًا في الوادي المظلم وانفجرت، أصوات كثيرة مرتعبة دوّت في إنذار، وحاولت بعض الظلال الفرار بسرعة، حيث قد رأوا بالفعل ما حدث للليتش العالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء، قتل جميع هؤلاء المنافسين شبه الأسطوريين بإنفجارات الهالة الغريبة، ناهيك عن أن كنزها الواقي، وهو كنز واقٍ شبه أسطوري من الدرجة الأولى، قد دُمر أيضًا بهذه الهجمة، دون أن يحجب الهجوم تمامًا.
ومع ذلك، وعلى الرغم من سرعة رد فعلهم، سقطت جثث بلا رؤوس في زوايا مختلفة من الوادي، باستثناء واحد بدا أنه قد فرّ من انفجار هالة البرق الذي أطلقه، والذي مدعومًا بمانا/طاقة نجمية أسطورية من رتبة خرافية!
صار تعبير القزمة مرتبكًا، ليس لديها أي فكرة عما يتحدث عنه، وهذا لم يفلت من عينيه، أطلق ابتسامة واسعة: “يبدو أن الملوك الأسطوريين فقط لديهم تلك الرموز الغريبة، ويجب أن يكون فقط ورثتهم هم من يمتلكونها، حسنًا، سأجعلكِ دميتي.”
لاحظ ذلك أيضًا، وفي اللحظة التالية، انتشرت قوة روح غير مرئية من جسده، وتربط نفسها بالهارب الذي صار على بعد ميلين، وشلّ حركته وحطّمها على الفور.
♤♤♤
ناضل الهارب بينما ومضت قوة سحرية على جسده، لكن قوة روحه الحالية قمعته تمامًا ومنعته من إطلاق تعاويذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدمت الإلف عندما سمعت ذلك، ولَمَعة متضاربة خاطفت عينيها قبل أن تتألق بعزيمة، “اقتلني إذن! لن تحصل على شيء مني! لن أخون عشيرتي أبدًا!”
بفكرة، سحبت قوة روحه الهدف المُحتجز نحوه، ومثل سمكة محاصرة في شبكة صيد، سُحب نحوه.
ولكن قبل أن يتمكن من التفاعل، نبضت الكرة البنفسجية فجأة، وفي اللحظة التالية، “بووم!”
رأى أخيرًا إلف أخضر البشرة في حالة يرثى لها، ملابسها كلها ممزقة، وبقع دم على جسدها، لاحظ قلادة مكسورة حول عنقها مع هالة سحر باقية.
نظر إلى الكائن المظلم، الذي بدا أنه ليتش عالي أو نوع من الليتش، لم يكلف نفسه عناء سؤال الخلود لأنه استطاع أن يحس بقوة هذا الكائن المظلم ولم يشكل تهديدًا له.
“أ-أطلق سراحِي، ويمكنني أن أسقط هذه المسألة!” هددت الإلف، لكن صوتها كان مليئًا بالرعب والخوف، لم تتوقع أبدًا مواجهة هذا النجم المميت في هذا المكان عندما كانت هنا للعثور على الكنز الذي نشط تلك الظاهرة الغريبة.
لم يقتلها مباشرةً لأنها تمتلك بوضوح قوة روح وكنزًا يمكن أن يحجب هجومه العرضي، والذي كان مميتًا لأي شبه أسطوري، هذا جعله يعتقد أنها من المجرات الوسطى، لذلك قد يحصل على بعض المعلومات منها كما فعل مع البربري.
على الرغم من ثقتها في التعامل مع أي رتبة شبه أسطورية، إلا أنها عرفت أن الذي أمامها مختلف بعض الشيء وقوي للغاية.
دون انتظار ردها، أرسل أوتارخ مباشرة إلى أذنها قبل أن يُسقطها، بعد انتظار بضع دقائق، فتحت الإلف عينيها، اللتان صارتا بلا تعبير.
بعد كل شيء، قتل جميع هؤلاء المنافسين شبه الأسطوريين بإنفجارات الهالة الغريبة، ناهيك عن أن كنزها الواقي، وهو كنز واقٍ شبه أسطوري من الدرجة الأولى، قد دُمر أيضًا بهذه الهجمة، دون أن يحجب الهجوم تمامًا.
لم يرد على الخلود، والغى استدعاء الكتاب الملعون مباشرة، وظهرت ملابسه على جسده، ثم سار نحو مدخل الغرفة الحجرية، التي صارت خامدة تمامًا بدون أي أثر للبرق.
علاوة على ذلك، تعرف قوة الروح لأنها تمتلكها أيضًا، لكن قوة روحه هائلة، مثل محيط، مما ذكرها بشيوخ عشيرتها، مجرد الفكرة وراء ذلك جعلتها ترتجف خوفًا.
انزعج الليتش العالي، لم يشعر بمتى وكيف ظهرت هذه الكرة البنفسجية على بعد سنتيمتر من وجهه، لكنه شعر بالإنذار وإحساس بالرعب منها.
“أوه، على الرغم من التحديق في الموت، لا تزال لديكِ عقل تهدديني به؟ دعيني أخمن: أنتِ من المجرات الوسطى، لكنني لا أهتم؛ لا يزال بإمكاني السماح لكِ بالذهاب إذا كان لديكِ معلومات عن مفاتيح أسطورية.” قال بلا مبالاة.
فقط الآن أدرك أنه قد امتصّ معظم البرق، بل ودمر المكان، لقد صُدم لأنه أدرك كمية البرق الهائلة التي يتطلبها تأمل البرق للوصول إلى الإكتمال.
لم يقتلها مباشرةً لأنها تمتلك بوضوح قوة روح وكنزًا يمكن أن يحجب هجومه العرضي، والذي كان مميتًا لأي شبه أسطوري، هذا جعله يعتقد أنها من المجرات الوسطى، لذلك قد يحصل على بعض المعلومات منها كما فعل مع البربري.
علاوة على ذلك، لم يسمح لأوتارخ بالتحرك من البداية لأن هذا أسرع، ويمكنه معرفة ما إذا كانت تكذب أم لا بعينيه، إعفاءها خارج نطاق السؤال، لم يرغب في إضاعة الكثير من الوقت لأنه قضى أسبوعًا هنا بالفعل.
علاوة على ذلك، لم يسمح لأوتارخ بالتحرك من البداية لأن هذا أسرع، ويمكنه معرفة ما إذا كانت تكذب أم لا بعينيه، إعفاءها خارج نطاق السؤال، لم يرغب في إضاعة الكثير من الوقت لأنه قضى أسبوعًا هنا بالفعل.
نظر إلى الكائن المظلم، الذي بدا أنه ليتش عالي أو نوع من الليتش، لم يكلف نفسه عناء سؤال الخلود لأنه استطاع أن يحس بقوة هذا الكائن المظلم ولم يشكل تهديدًا له.
صُدمت الإلف عندما سمعت ذلك، ولَمَعة متضاربة خاطفت عينيها قبل أن تتألق بعزيمة، “اقتلني إذن! لن تحصل على شيء مني! لن أخون عشيرتي أبدًا!”
فقط الآن أدرك أنه قد امتصّ معظم البرق، بل ودمر المكان، لقد صُدم لأنه أدرك كمية البرق الهائلة التي يتطلبها تأمل البرق للوصول إلى الإكتمال.
تنهد قبل أن يهز رأسه، “حسنًا، بما أن هذا هو الحال، يمكنكِ أن تموتي، لكن قبل ذلك، هل لديكِ بعض الأختام أو الرموز الموضوعة في ذهنكِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناضل الهارب بينما ومضت قوة سحرية على جسده، لكن قوة روحه الحالية قمعته تمامًا ومنعته من إطلاق تعاويذ.
صار تعبير القزمة مرتبكًا، ليس لديها أي فكرة عما يتحدث عنه، وهذا لم يفلت من عينيه، أطلق ابتسامة واسعة: “يبدو أن الملوك الأسطوريين فقط لديهم تلك الرموز الغريبة، ويجب أن يكون فقط ورثتهم هم من يمتلكونها، حسنًا، سأجعلكِ دميتي.”
ومع ذلك، ظل جاكوب واقفًا في مكانه، يحدق ببرود في الوادي المظلم واستهزئ: “يبدو أنكم لم تتحلوا بأي آداب”.
دون انتظار ردها، أرسل أوتارخ مباشرة إلى أذنها قبل أن يُسقطها، بعد انتظار بضع دقائق، فتحت الإلف عينيها، اللتان صارتا بلا تعبير.
♤♤♤
نظر إلى أوتارخ بتوقع، وكأنه يشعر بأفكاره، قال أوتارخ بلا تعبير: “سيدي، مجموعة هذه الإلف من نقابة الكيمياء من مجرة الميزان الوسطى، والتي تقودهم هي ابنة رئيس النقابة الصغرى، كائن من رتبة ملك أسطوري، اسمها سامانثا!”
نظر إلى أوتارخ بتوقع، وكأنه يشعر بأفكاره، قال أوتارخ بلا تعبير: “سيدي، مجموعة هذه الإلف من نقابة الكيمياء من مجرة الميزان الوسطى، والتي تقودهم هي ابنة رئيس النقابة الصغرى، كائن من رتبة ملك أسطوري، اسمها سامانثا!”
“قبل يومين، تلقت رسالة تفيد بأن سامانثا قد حصلت بالفعل على المفتاح الأسطوري لبرج الأسد، ووجدت برج الأسد، ودخلت الاختبار، تم استدعاء هذه المرأة لحماية سامانثا مثل حلفائها الآخرين، وكانت في طريقها عندما اكتشفت ظاهرة ولادة كنز أسطوري، والتي من المفترض أن تكون سببها سيدي.”
تغير تعبيره وقال بسرعة: “أرشدني إلى ذلك المكان، أخبرني بكل شيء بينما نتجه إليه!”
“أ-أطلق سراحِي، ويمكنني أن أسقط هذه المسألة!” هددت الإلف، لكن صوتها كان مليئًا بالرعب والخوف، لم تتوقع أبدًا مواجهة هذا النجم المميت في هذا المكان عندما كانت هنا للعثور على الكنز الذي نشط تلك الظاهرة الغريبة.
♤♤♤
نظر إلى الكائن المظلم، الذي بدا أنه ليتش عالي أو نوع من الليتش، لم يكلف نفسه عناء سؤال الخلود لأنه استطاع أن يحس بقوة هذا الكائن المظلم ولم يشكل تهديدًا له.
دعم: O.kh
ومع ذلك، ظل جاكوب واقفًا في مكانه، يحدق ببرود في الوادي المظلم واستهزئ: “يبدو أنكم لم تتحلوا بأي آداب”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
