مصير الخائن
بعد الإنذار الأحمر، سادت الفوضى السهول الفريدة بأكملها، حتى أن الأراضي الثلاث للفصائل الثلاث المطلقة تحركت، فإن كانوا قد اكتفوا بالسلبية وعدم الرغبة في اتباع أوامر المعاهدة من قبل، فقد أصبح الأمر الآن مسألة حياة أو موت، وأصبح أولئك القادة جادين أخيرًا.
“لو كان من الممكن حل ضغائن الماضي بكلمات بسيطة، يا روي الصغير، لكن من المؤسف أنه لا يمكن ذلك، الماضي قد مات بالفعل، لكن ما نحن عليه وما يصوغنا هو أيضًا الماضي.”
ومع ذلك، وفي خضم هذه الفوضى، اختفى مدير البنك، روي، فجأة ودون أن يترك أثراً، تاركاً وكالة المرتزقة في حالة من الفوضى، بحث الجميع عنه لكن دون جدوى، وفي النهاية، تولى نائبه منصب مدير البنك مؤقتًا.
“استيقظ.” أمر ببرود بينما ينشط ختم رونية العبودية.
وفي الوقت نفسه، ظلت جزيرة الضباب وملكة الجراد غافلتين عن حقيقة أن السهول الفريدة بأكملها قد اتحدت ضدهما، وأن جيشًا ضخمًا يقترب بجنون من أجل القضاء على جراد الشيطان الجليدية!
كشف فينسنت ذلك بشكل عرضي، لكن الغضب وراء كلماته لم يكن من الممكن إخفاؤه، وتشوّه تعبير روي لأنه لم يتوقع أبدًا أن ينجو فينسنت لمجرد خطأ بسيط!
في هذه اللحظة، فينسنت في غرفة ضوءها خافت، ينظر إلى إلف الرعد في منتصف فاقد الوعي بنظرة معقدة في عينيه، ولكن مع لمحة من نية القتل أيضًا.
ومع ذلك، ما زال يشعر بالتعقيد لأن روي نفسه، الذي كان حذرًا ومكارًا للغاية، والذي تمكن دائمًا من تجنب محاولاته الخبيثة، قد سُلّم إليه بسهولة من قبل “اللورد” في غضون ساعات.
“لقد وفيت بوعدي لك، مدير البنك روي، إلف الرعد الوحيد المعروف وخائن عرفه، أصبح تحت تصرفك كيفما تشاء، آمل أن تتمكن من تسوية ضغينتك في أسرع وقت ممكن قبل أن تتحرك، لا تزال هناك عقبة أخيرة قبل أن تحصل على مكانك في طريق الأسطورة.”
تنهد مرة أخرى، وأخرج لوحة مصفوفة منقوشة بختم رونية العبودية، هذا شكل آخر من أشكال رونية العبودية، والتي يمكن لأي شخص لديه الختم التحكم فيه، وأقوى من رونية العبودية العادية، بل وبإمكانه حتى استعباد الخطوات الثلاث للأسطورة مثل روي!
صوتٌ لا مبالي قال ذلك في رأسه في هذه اللحظة قبل أن يختفي دون انتظار رده.
“استيقظ.” أمر ببرود بينما ينشط ختم رونية العبودية.
تنهد فينسنت بعمق وهو ينظر نحو مدير البنك المتغطرس، الذي كان عصيًا على المساس وكان من المستحيل تقريبًا العثور على مكانه، يرقد بلا دفاع أمامه.
“لو كان من الممكن حل ضغائن الماضي بكلمات بسيطة، يا روي الصغير، لكن من المؤسف أنه لا يمكن ذلك، الماضي قد مات بالفعل، لكن ما نحن عليه وما يصوغنا هو أيضًا الماضي.”
مدير البنك روي، إلف الرعد الذي باع عرفه وخانهم من أجل السلطة والطموح، كان من نفس جيله، سيكون من التقليل من شأن الأمر لو قال فينسنت إن غرض حياته بأكملها واختياره للمسار غير التقليدي لـ ‘هاكرز النجوم’ لم يكن بسبب هذا الرجل.
لعن حراسه على عدم كفاءتهم وكان غافلاً عن مكانه اللعين حتى الآن بينما هذا المجنون طليق، عرف أنهم سيبحثون عنه، لذلك يجب أن يكسب أكبر قدر ممكن من الوقت.
كل ما كان يفعله حتى الآن كان للحصول على هذا الخائن، الذي كاد أن يقضي على عرفه وأبادهم بيده من خلال التحالف مع عمالقة الرعد، فقط ليحصل على دعم التحالف في طريقه ليصبح مدير البنك.
“لو كان من الممكن حل ضغائن الماضي بكلمات بسيطة، يا روي الصغير، لكن من المؤسف أنه لا يمكن ذلك، الماضي قد مات بالفعل، لكن ما نحن عليه وما يصوغنا هو أيضًا الماضي.”
ومع ذلك، ما زال يشعر بالتعقيد لأن روي نفسه، الذي كان حذرًا ومكارًا للغاية، والذي تمكن دائمًا من تجنب محاولاته الخبيثة، قد سُلّم إليه بسهولة من قبل “اللورد” في غضون ساعات.
ابتلع بصعوبة وهو يحاول تهدئة نفسه قدر الإمكان، نظر حوله، وسأل: “أين أنا؟ كيف وجدتني؟!”
كان الأمر ببساطة سرياليًا للغاية وواقعيًا بالنسبة للإلف العجوز لأنه عرف أن اللورد قوي جدًا وذو موارد هائلة، أراد الآن حقًا الانضمام إلى صفوف أتلس الحقيقية.
“هل هذا مهم؟” وضع فينسنت ابتسامة شريرة، “ما يجب أن تسأله هو ما سأفعله بك، بعد كل شيء، كاد عرقنا ينقرض بسببك، تم ذبح الملايين من الأبرياء لمجرد رفاهيتك و راحتك، آمل ألا تكون قد صدأت من الراحة ولن تنكسر بسهولة، أو سأشعر بخيبة أمل منك، بعد كل شيء، إن ذبح والديك وإخوتك يتطلب شجاعة وإيمانًا، وأريد اختبار هذا الإيمان.”
تنهد مرة أخرى، وأخرج لوحة مصفوفة منقوشة بختم رونية العبودية، هذا شكل آخر من أشكال رونية العبودية، والتي يمكن لأي شخص لديه الختم التحكم فيه، وأقوى من رونية العبودية العادية، بل وبإمكانه حتى استعباد الخطوات الثلاث للأسطورة مثل روي!
ومع ذلك، ما زال يشعر بالتعقيد لأن روي نفسه، الذي كان حذرًا ومكارًا للغاية، والذي تمكن دائمًا من تجنب محاولاته الخبيثة، قد سُلّم إليه بسهولة من قبل “اللورد” في غضون ساعات.
“استيقظ.” أمر ببرود بينما ينشط ختم رونية العبودية.
في هذه اللحظة، فينسنت في غرفة ضوءها خافت، ينظر إلى إلف الرعد في منتصف فاقد الوعي بنظرة معقدة في عينيه، ولكن مع لمحة من نية القتل أيضًا.
في اللحظة التالية، فتح روي عينيه فجأة، والحيرة مكتوبة على وجهه وهو يقوم ويحيط بنظره حول الغرفة المظلمة، سقطت عيناه أخيرًا على الإلف العجوز الواقف أمامه، واتسعت عيناه من الرعب كما لو أنه رأى شبحًا!
ومع ذلك، ما زال يشعر بالتعقيد لأن روي نفسه، الذي كان حذرًا ومكارًا للغاية، والذي تمكن دائمًا من تجنب محاولاته الخبيثة، قد سُلّم إليه بسهولة من قبل “اللورد” في غضون ساعات.
“أَ-أنت! فينسنت، نائب الرئيس! كيف بقيت على قيد الحياة، وماذا فعلت بي؟” زأر روي بخوف وهو يحاول على الفور إلقاء تعويذة، إلى ذهوله، تم ختم نواته السحرية، وبغض النظر عما حاول، مداراته السحرية معفاة تمامًا من أي مانا، صار مجرد فاني في هذه اللحظة.
على الرغم من أنه لم يعرف كيف وضعه فينسنت على يديه، لأن كل ما يتذكره هو أنه كان يستمتع ببعض العذارى عندما أصبح كل شيء مظلمًا فجأة، والشيء التالي الذي يتذكره هو استيقاظه أمام هذا الشبح العجوز.
“إذن، ما زلت تتذكرني، هاه؟” ضحك فينسنت ببرود وهو يشعر بالانتعاش لرؤية تعبير روي. “بالطبع، ستتذكرني، بعد كل شيء، أنت من غرس ذلك الخنجر في قلبي، لكن يبدو أن القدر كان قد خزن شيئًا آخر لي، لقد نجوت فقط لأن قلبي كان على جانبي الأيمن، والآن، ها نحن هنا بعد مئات السنين نلتقي مرة أخرى، لكن مواقعنا قد تغيرت، يا روي الصغير.”
♤♤♤
كشف فينسنت ذلك بشكل عرضي، لكن الغضب وراء كلماته لم يكن من الممكن إخفاؤه، وتشوّه تعبير روي لأنه لم يتوقع أبدًا أن ينجو فينسنت لمجرد خطأ بسيط!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر ببساطة سرياليًا للغاية وواقعيًا بالنسبة للإلف العجوز لأنه عرف أن اللورد قوي جدًا وذو موارد هائلة، أراد الآن حقًا الانضمام إلى صفوف أتلس الحقيقية.
ابتلع بصعوبة وهو يحاول تهدئة نفسه قدر الإمكان، نظر حوله، وسأل: “أين أنا؟ كيف وجدتني؟!”
في اللحظة التالية، فتح روي عينيه فجأة، والحيرة مكتوبة على وجهه وهو يقوم ويحيط بنظره حول الغرفة المظلمة، سقطت عيناه أخيرًا على الإلف العجوز الواقف أمامه، واتسعت عيناه من الرعب كما لو أنه رأى شبحًا!
“هل هذا مهم؟” وضع فينسنت ابتسامة شريرة، “ما يجب أن تسأله هو ما سأفعله بك، بعد كل شيء، كاد عرقنا ينقرض بسببك، تم ذبح الملايين من الأبرياء لمجرد رفاهيتك و راحتك، آمل ألا تكون قد صدأت من الراحة ولن تنكسر بسهولة، أو سأشعر بخيبة أمل منك، بعد كل شيء، إن ذبح والديك وإخوتك يتطلب شجاعة وإيمانًا، وأريد اختبار هذا الإيمان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، ما زلت تتذكرني، هاه؟” ضحك فينسنت ببرود وهو يشعر بالانتعاش لرؤية تعبير روي. “بالطبع، ستتذكرني، بعد كل شيء، أنت من غرس ذلك الخنجر في قلبي، لكن يبدو أن القدر كان قد خزن شيئًا آخر لي، لقد نجوت فقط لأن قلبي كان على جانبي الأيمن، والآن، ها نحن هنا بعد مئات السنين نلتقي مرة أخرى، لكن مواقعنا قد تغيرت، يا روي الصغير.”
شعر روي بالرعب التام عندما سمع كلمات فينسنت المظلمة، يعرف أن الرجل العجوز لا يمزح لأنه كان يعرف من هو، دفع نفسه للخلف ببطء بينما يحاول يائسًا استخدام نواته السحرية، كما اكتشف أن خاتمه المكاني قد اختفى.
“لو كان من الممكن حل ضغائن الماضي بكلمات بسيطة، يا روي الصغير، لكن من المؤسف أنه لا يمكن ذلك، الماضي قد مات بالفعل، لكن ما نحن عليه وما يصوغنا هو أيضًا الماضي.”
“فين… لا، نائب الرئيس! يمكننا مناقشة هذا! أنا مدير البنك! الأمر مختلف تمامًا عن الماضي، أجبرني عمالقة الرعد والرئيس على مخالفة القبيلة! أنا… لقد ندمت دائمًا على أفعالي!”
“لقد وفيت بوعدي لك، مدير البنك روي، إلف الرعد الوحيد المعروف وخائن عرفه، أصبح تحت تصرفك كيفما تشاء، آمل أن تتمكن من تسوية ضغينتك في أسرع وقت ممكن قبل أن تتحرك، لا تزال هناك عقبة أخيرة قبل أن تحصل على مكانك في طريق الأسطورة.”
“لكن… لكن الآن، الأمر مختلف تمامًا، يمكنني دعمك ضد عمالقة الرعد!، يمكننا جعل إلف الرعد يزدهر مرة أخرى، ويمكنك أن تكون الرئيس! لا تفعل أي شيء غبي! الماضي قد مات، وكل ما يهم هو المستقبل!” حاول روي جاهدًا إقناع فينسنت بينما يبحث يائسًا عن طريقة للهروب.
ومع ذلك، ما زال يشعر بالتعقيد لأن روي نفسه، الذي كان حذرًا ومكارًا للغاية، والذي تمكن دائمًا من تجنب محاولاته الخبيثة، قد سُلّم إليه بسهولة من قبل “اللورد” في غضون ساعات.
على الرغم من أنه لم يعرف كيف وضعه فينسنت على يديه، لأن كل ما يتذكره هو أنه كان يستمتع ببعض العذارى عندما أصبح كل شيء مظلمًا فجأة، والشيء التالي الذي يتذكره هو استيقاظه أمام هذا الشبح العجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر ببساطة سرياليًا للغاية وواقعيًا بالنسبة للإلف العجوز لأنه عرف أن اللورد قوي جدًا وذو موارد هائلة، أراد الآن حقًا الانضمام إلى صفوف أتلس الحقيقية.
لعن حراسه على عدم كفاءتهم وكان غافلاً عن مكانه اللعين حتى الآن بينما هذا المجنون طليق، عرف أنهم سيبحثون عنه، لذلك يجب أن يكسب أكبر قدر ممكن من الوقت.
كل ما كان يفعله حتى الآن كان للحصول على هذا الخائن، الذي كاد أن يقضي على عرفه وأبادهم بيده من خلال التحالف مع عمالقة الرعد، فقط ليحصل على دعم التحالف في طريقه ليصبح مدير البنك.
لو كان يعلم أن فينسنت لا يزال على قيد الحياة، لفعل كل ما في وسعه لقتله، ولكن للأسف، لقد فات الأوان.
لعن حراسه على عدم كفاءتهم وكان غافلاً عن مكانه اللعين حتى الآن بينما هذا المجنون طليق، عرف أنهم سيبحثون عنه، لذلك يجب أن يكسب أكبر قدر ممكن من الوقت.
ابتسامة فينسنت وصلت تقريبًا إلى عينيه، وتلك الابتسامة شريرة وقاسية للغاية، مما جعل قلب روي يكاد ينفجر.
“هل هذا مهم؟” وضع فينسنت ابتسامة شريرة، “ما يجب أن تسأله هو ما سأفعله بك، بعد كل شيء، كاد عرقنا ينقرض بسببك، تم ذبح الملايين من الأبرياء لمجرد رفاهيتك و راحتك، آمل ألا تكون قد صدأت من الراحة ولن تنكسر بسهولة، أو سأشعر بخيبة أمل منك، بعد كل شيء، إن ذبح والديك وإخوتك يتطلب شجاعة وإيمانًا، وأريد اختبار هذا الإيمان.”
“لو كان من الممكن حل ضغائن الماضي بكلمات بسيطة، يا روي الصغير، لكن من المؤسف أنه لا يمكن ذلك، الماضي قد مات بالفعل، لكن ما نحن عليه وما يصوغنا هو أيضًا الماضي.”
مدير البنك روي، إلف الرعد الذي باع عرفه وخانهم من أجل السلطة والطموح، كان من نفس جيله، سيكون من التقليل من شأن الأمر لو قال فينسنت إن غرض حياته بأكملها واختياره للمسار غير التقليدي لـ ‘هاكرز النجوم’ لم يكن بسبب هذا الرجل.
“لست مهتمًا بالانتقام من عمالقة الرعد لأنهم سيموتون قريبًا بما فيه الكفاية، وقد فعلوا ما فعلوه بسببك، أم هل كانوا سينتصرون ببساطة في هجوم مباشر ضدنا؟ ألم تكن أنت من دمرت الحواجز الدفاعية وأخذت كنوزنا، مما جعلنا فريسة سهلة؟ لولاك، لما…”
لعن حراسه على عدم كفاءتهم وكان غافلاً عن مكانه اللعين حتى الآن بينما هذا المجنون طليق، عرف أنهم سيبحثون عنه، لذلك يجب أن يكسب أكبر قدر ممكن من الوقت.
كاد فينسنت يرتجف وهو يتذكر الماضي وتنفس بعمق ليهدأ، “جرائمك عديدة، يا روي الصغير، وإذا بدأت في سردها، فسيستغرق الأمر وقتًا طويلًا، وهو ما لا أملكه الآن، لذلك، دعنا نبدأ بعقابك.”
كل ما كان يفعله حتى الآن كان للحصول على هذا الخائن، الذي كاد أن يقضي على عرفه وأبادهم بيده من خلال التحالف مع عمالقة الرعد، فقط ليحصل على دعم التحالف في طريقه ليصبح مدير البنك.
ارتجف قلب روي عندما رأى خنجرًا غير حاد بل باهت يظهر فجأة في يد فينسنت، ألقاه أمامه، وفي اللحظة التالية، أضاءت لوحة المصفوفة في يد فينسنت فجأة، مما جعل روي شاحبًا، أدرك روي أخيرًا ما يجري، تعرف على لوحة المصفوفة وشعر بإحساس حارق من ظهره.
بعد الإنذار الأحمر، سادت الفوضى السهول الفريدة بأكملها، حتى أن الأراضي الثلاث للفصائل الثلاث المطلقة تحركت، فإن كانوا قد اكتفوا بالسلبية وعدم الرغبة في اتباع أوامر المعاهدة من قبل، فقد أصبح الأمر الآن مسألة حياة أو موت، وأصبح أولئك القادة جادين أخيرًا.
ابتسم فينسنت بوحشية وهو يأمر: “روي، لعقابك الأول، عليك إزالة جلدك بهذا الخنجر الباهت، وتناول لحمك الخائن، وانتظر حتى يتجدد وتكرر ذلك مرارا وتكرارا…!”
ابتلع بصعوبة وهو يحاول تهدئة نفسه قدر الإمكان، نظر حوله، وسأل: “أين أنا؟ كيف وجدتني؟!”
“لكن لا تقلق، طالما كررت العملية بما يعادل عدد إخواننا الذين قتلتهم، سننتقل إلى عقابك التالي!”
“استيقظ.” أمر ببرود بينما ينشط ختم رونية العبودية.
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فين… لا، نائب الرئيس! يمكننا مناقشة هذا! أنا مدير البنك! الأمر مختلف تمامًا عن الماضي، أجبرني عمالقة الرعد والرئيس على مخالفة القبيلة! أنا… لقد ندمت دائمًا على أفعالي!”
“لكن… لكن الآن، الأمر مختلف تمامًا، يمكنني دعمك ضد عمالقة الرعد!، يمكننا جعل إلف الرعد يزدهر مرة أخرى، ويمكنك أن تكون الرئيس! لا تفعل أي شيء غبي! الماضي قد مات، وكل ما يهم هو المستقبل!” حاول روي جاهدًا إقناع فينسنت بينما يبحث يائسًا عن طريقة للهروب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات