مهمة الكابوس!
“إذا كان الأمر كذلك، فهل تمانع إذا تحدثت مع الآنسة فيرونيكا بسلام؟” بغموض لا مبالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، انسحب بصمت من الكنيسة، تاركًا فيرونيكا وراءه مع تعبيرها القاتم، لم تتوقع أبدًا أن يكون حذرًا جدًا منه لدرجة أنه كسر وعده لها، ودون أي اهتمام بالنتائج، هددها مباشرة.
كما سأل عبر التخاطر، “هل تم الأمر؟”
“أريد أن أسمع كل شيء ولا تقولي أي شيء لا أريده، أو لا أريد أن أستخدم “ذلك”، تذكري، أنتِ لستِ شيئًا بدوني، وأنتِ حية بفضلي!”
ضيق ديمونتيف عينيه بشدّة، مُعبّرا عن التردد الواضح، لكن بما أن الأمور لم تسر وفقًا لخطته، أومأ برأسه، “بالطبع، يمكنك التحدث مع فيرونيكا الصغيرة بقدر ما تريد، لديّ أيضًا أشياء يجب أن أعتني بها، بعد كل شيء، يجب أن نتأكد من تلبية احتياجات السيد قرمزي الدموية.”
“أريد أن أسمع كل شيء ولا تقولي أي شيء لا أريده، أو لا أريد أن أستخدم “ذلك”، تذكري، أنتِ لستِ شيئًا بدوني، وأنتِ حية بفضلي!”
ومع ذلك، ودون علمه، استخدم ديمونتيف جانبًا آخر من قوة الروح التي لا يزال غير مدرك لها؛ التخاطر الروحي، وأرسل تحذيرًا رنّ مباشرة في رأس فيرونيكا!
سرعان ما أصبحت فيرونيكا متضاربة وفكرت ما إذا كانت ستخاطر، بعد كل شيء، تعرف أن لديها هذه الفرصة الوحيدة، ولا تريد استخدامها عشوائيًا.
“أريد أن أسمع كل شيء ولا تقولي أي شيء لا أريده، أو لا أريد أن أستخدم “ذلك”، تذكري، أنتِ لستِ شيئًا بدوني، وأنتِ حية بفضلي!”
فوجئ للحظة قبل أن يمسك باللفافة، لم يشعر بأي خطر منها، ثم فتحها. ملأت الكتابة الجميلة اللفافة.
في اللحظة التالية، انسحب بصمت من الكنيسة، تاركًا فيرونيكا وراءه مع تعبيرها القاتم، لم تتوقع أبدًا أن يكون حذرًا جدًا منه لدرجة أنه كسر وعده لها، ودون أي اهتمام بالنتائج، هددها مباشرة.
سرعان ما أصبحت فيرونيكا متضاربة وفكرت ما إذا كانت ستخاطر، بعد كل شيء، تعرف أن لديها هذه الفرصة الوحيدة، ولا تريد استخدامها عشوائيًا.
لكن للأسف، لم تستطع فعل أي شيء، لا تعرف حتى كيف ترد دون تنبيه ثم إثارة غضبه.
لمعت عيناه باهتمام كبير، “الأمور تصبح أكثر إثارة للاهتمام!”
“لذلك، الآنسة فيرونيكا، هل طلبتِ هذا الاجتماع حقًا، أم كانت فكرة ذلك الغوبلين أيضًا؟ إذا كان الأول، فيرجى التحدث بحرية.” قال في هذه اللحظة بعد رحيل ديمونتيف.
في النهاية، عندما فكرت في أفعال ديمونتيف المبكرة، أصبح قلبها باردًا، تعرف أنه لم يهتم بلعب حيلها قبل ذلك لأنه ببساطة لم يكن لديه أي خصم، ومع ذلك، أصبحت الأمور مختلفة تمامًا الآن.
خلف القناع، عضّت فيرونيكا شفتيها من الإحباط، وسألت بتردد، “كانت فكرتي، وهو من رافقني، مع ذلك، السيد قرمزي أكثر بكثير مما صورك الآخرون، لم أرَ أبدًا شخصًا يقاوم ديمونتيف ويدفعه بشدة، ومع ذلك، أريد أن أسألك لماذا تُعارضه بهذه الطريقة وتقف إلى جانبي على الرغم من أنك لا تعرفني حتى، عندها فقط يمكنني أن أقرر في أي اتجاه يجب أن تسير محادثتنا.”
ضحك ببرود ورد بلامبالاة، “ليس لدي أي ضغينة أو عداوة مع ذلك ذلك الغوبلين؛ إنه فقط أنني لا أحب عرق الغوبلين، وذلك الزميل يُمثل كل ما ابغضه من الغوبلين.”
ضحك ببرود ورد بلامبالاة، “ليس لدي أي ضغينة أو عداوة مع ذلك ذلك الغوبلين؛ إنه فقط أنني لا أحب عرق الغوبلين، وذلك الزميل يُمثل كل ما ابغضه من الغوبلين.”
“أعلم ذلك,” أجاب قبل أن يقبض على قبضته. “لكنني قرأت شيئًا في تلك اللفافة لفت انتباهي، لو كانت مجرد دمية، لكنت امرت أوتارك بالتسلل إلى عقلها، لكن أعتقد أنني يجب أن أعتمد عليكِ الآن للحصول على جميع المعلومات عنهم”
“علاوة على ذلك، يمكنني أن أشعر متى يكون احد ما صادقًا معي ومتى يحاول التآمر ضدي، وليس هناك حتى تلميح من الأول في ذلك الغوبلين، إنه مجرد انه غير واثق ولن يتخذ خطوة ضدي حتى يكون واثقًا تمامًا من أنه يمكنه الفوز عليّ.”
“لذلك، الآنسة فيرونيكا، هل طلبتِ هذا الاجتماع حقًا، أم كانت فكرة ذلك الغوبلين أيضًا؟ إذا كان الأول، فيرجى التحدث بحرية.” قال في هذه اللحظة بعد رحيل ديمونتيف.
“أما بالنسبة لسبب نظرتي إليكِ بشكل إيجابي، فهو بسيط للغاية، شعرت أن لديكِ رأيًا مشابهًا عن ذلك الغوبلين، ولا تبدين كأنكِ مجرد دمية زعيمة، وهو ما كنت أتوقع أن تكوني، إذا كان هذا صحيحًا، فيجب أن أتحدث معكِ بدلاً من ذلك الغوبلين، وهو ما لا يعرفه أحد في المعاهدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التالية، انسحب بصمت من الكنيسة، تاركًا فيرونيكا وراءه مع تعبيرها القاتم، لم تتوقع أبدًا أن يكون حذرًا جدًا منه لدرجة أنه كسر وعده لها، ودون أي اهتمام بالنتائج، هددها مباشرة.
أصبحت فيرونيكا صامتة عندما سمعت سببه السخيف لمعارضة ديمونتيف، وذهلت عندما سمعت تقييمه لها.
‘إنه ليس جريئًا فحسب، بل ماكر أيضًا، يبدو أن تصرفه المبكر كان محسوبًا بدقة أيضًا، من أين أتى هذا الوحش؟ ليس من المستغرب أن يكون حتى ذلك الشبح القديم حذرًا منه إلى هذا الحد، هل يمكنه حقًا مساعدتي؟’
‘إنه ليس جريئًا فحسب، بل ماكر أيضًا، يبدو أن تصرفه المبكر كان محسوبًا بدقة أيضًا، من أين أتى هذا الوحش؟ ليس من المستغرب أن يكون حتى ذلك الشبح القديم حذرًا منه إلى هذا الحد، هل يمكنه حقًا مساعدتي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “علاوة على ذلك، يمكنني أن أشعر متى يكون احد ما صادقًا معي ومتى يحاول التآمر ضدي، وليس هناك حتى تلميح من الأول في ذلك الغوبلين، إنه مجرد انه غير واثق ولن يتخذ خطوة ضدي حتى يكون واثقًا تمامًا من أنه يمكنه الفوز عليّ.”
سرعان ما أصبحت فيرونيكا متضاربة وفكرت ما إذا كانت ستخاطر، بعد كل شيء، تعرف أن لديها هذه الفرصة الوحيدة، ولا تريد استخدامها عشوائيًا.
كشف بنبرة جادة، “في تلك اللفافة، إلى جانب السطور التي تتحدث عن كونها عبدة ديمونتيف، كتبت أن الشيء الذي استخدمه لاستعباد شبه أسطورية مثلها مرتبط في الواقع بـ ساعة الرملية، كتبت أنها شاهدته يستخدم تلك الساعة الرملية مرتين فقط، أولاً، عندما استعبدها، والثانية، شاهدته يتلاعب بالوقت بها، علاوة على ذلك، بغض النظر عما حاولته، لم تتمكن من إزالة علامة العبودية عنها على الإطلاق، وهذا ما تريد مساعدتي فيه أيضًا.”
حتى لو تمكنت من الفوز بهذه المخاطرة، إذا كان ذلك يعني الوقوع في أيدي وحش أكبر، ستفضل أن تكون مع الوحش الأصغر.
“لماذا تفكر كثيرًا في ذلك؟ولقد انتهى أمرهم بالفعل، بغض النظر عن نوع المخطط الذي يخططون له، فهو بلا معنى الآن.” ضحكت نيكس ببرود في هذه اللحظة.
في النهاية، عندما فكرت في أفعال ديمونتيف المبكرة، أصبح قلبها باردًا، تعرف أنه لم يهتم بلعب حيلها قبل ذلك لأنه ببساطة لم يكن لديه أي خصم، ومع ذلك، أصبحت الأمور مختلفة تمامًا الآن.
ثم أومأت فيرونيكا توديعا وغادرت دون انتظار رده، بمجرد أن أصبح وحيدًا في الكنيسة، وضع رأسه على يده المُغطاة بالقفاز، غارقًا في التفكير فيما قرأه للتو.
صرّت أسنانها وقلبت كفها، وظهرت لفافة شفافة عليها، دون تردد، ألقته نحوه دون قول كلمة.
لكن للأسف، لم تستطع فعل أي شيء، لا تعرف حتى كيف ترد دون تنبيه ثم إثارة غضبه.
فوجئ للحظة قبل أن يمسك باللفافة، لم يشعر بأي خطر منها، ثم فتحها. ملأت الكتابة الجميلة اللفافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، ما هو؟ أخبرني! أنا متحمسة لاختبار قواي الجديدة عليهم.” سألت نيكس بسرعة، متحمسة بوضوح.
بمجرد قراءتها، لمعت نظرة صدمة في عينيه، عندما انتهى، تحولت اللفافة الشفافة فجأة إلى جزيئات ضوء، من الواضح أنها قطعة سحرية، وبعد قراءة محتواها، تأكد من ذلك.
“لذلك، الآنسة فيرونيكا، هل طلبتِ هذا الاجتماع حقًا، أم كانت فكرة ذلك الغوبلين أيضًا؟ إذا كان الأول، فيرجى التحدث بحرية.” قال في هذه اللحظة بعد رحيل ديمونتيف.
في هذه اللحظة، تحدثت فيرونيكا أخيرًا بنبرة غامضة، “هذا كل ما لديّ لقوله، إذا كنتَ موافقًا، فيرجى الاتصال بي في أي وقت، أنا متأكدة من أنك تعرف كيف، سأغادر الآن، وأستطيع أن أؤكد لك أن المهمة التي أوكلتها للمعاهدة ستُنفذ دون أي عائق!”
ومع ذلك، ودون علمه، استخدم ديمونتيف جانبًا آخر من قوة الروح التي لا يزال غير مدرك لها؛ التخاطر الروحي، وأرسل تحذيرًا رنّ مباشرة في رأس فيرونيكا!
ثم أومأت فيرونيكا توديعا وغادرت دون انتظار رده، بمجرد أن أصبح وحيدًا في الكنيسة، وضع رأسه على يده المُغطاة بالقفاز، غارقًا في التفكير فيما قرأه للتو.
لكن للأسف، لم تستطع فعل أي شيء، لا تعرف حتى كيف ترد دون تنبيه ثم إثارة غضبه.
“لماذا تفكر كثيرًا في ذلك؟ولقد انتهى أمرهم بالفعل، بغض النظر عن نوع المخطط الذي يخططون له، فهو بلا معنى الآن.” ضحكت نيكس ببرود في هذه اللحظة.
“لذلك، الآنسة فيرونيكا، هل طلبتِ هذا الاجتماع حقًا، أم كانت فكرة ذلك الغوبلين أيضًا؟ إذا كان الأول، فيرجى التحدث بحرية.” قال في هذه اللحظة بعد رحيل ديمونتيف.
“أعلم ذلك,” أجاب قبل أن يقبض على قبضته. “لكنني قرأت شيئًا في تلك اللفافة لفت انتباهي، لو كانت مجرد دمية، لكنت امرت أوتارك بالتسلل إلى عقلها، لكن أعتقد أنني يجب أن أعتمد عليكِ الآن للحصول على جميع المعلومات عنهم”
ضحك ببرود ورد بلامبالاة، “ليس لدي أي ضغينة أو عداوة مع ذلك ذلك الغوبلين؛ إنه فقط أنني لا أحب عرق الغوبلين، وذلك الزميل يُمثل كل ما ابغضه من الغوبلين.”
“ذلك الغوبلين يخفي العديد من الأشياء المثيرة للاهتمام، وعلى الرغم من شخصيته الحذرة، إلا أنه يسمح لتلك المرأة بالسيطرة على أسراره، أو أن تلك المرأة أكثر دهاءً منه.”
لكن للأسف، لم تستطع فعل أي شيء، لا تعرف حتى كيف ترد دون تنبيه ثم إثارة غضبه.
“أوه، ما هو؟ أخبرني! أنا متحمسة لاختبار قواي الجديدة عليهم.” سألت نيكس بسرعة، متحمسة بوضوح.
صرّت أسنانها وقلبت كفها، وظهرت لفافة شفافة عليها، دون تردد، ألقته نحوه دون قول كلمة.
كشف بنبرة جادة، “في تلك اللفافة، إلى جانب السطور التي تتحدث عن كونها عبدة ديمونتيف، كتبت أن الشيء الذي استخدمه لاستعباد شبه أسطورية مثلها مرتبط في الواقع بـ ساعة الرملية، كتبت أنها شاهدته يستخدم تلك الساعة الرملية مرتين فقط، أولاً، عندما استعبدها، والثانية، شاهدته يتلاعب بالوقت بها، علاوة على ذلك، بغض النظر عما حاولته، لم تتمكن من إزالة علامة العبودية عنها على الإطلاق، وهذا ما تريد مساعدتي فيه أيضًا.”
ضحك ببرود ورد بلامبالاة، “ليس لدي أي ضغينة أو عداوة مع ذلك ذلك الغوبلين؛ إنه فقط أنني لا أحب عرق الغوبلين، وذلك الزميل يُمثل كل ما ابغضه من الغوبلين.”
“على الرغم من أنني لا أعرف ما إذا كانت هذه قدرته الخاصة أو بعض التعويذة، إلا أن جزء الساعة الرملية ذكرني بشيء كان مفيدًا جدًا لي، أريد منكِ العثور على كل شيء يتعلق بتلك الساعة الرملية، تأكدي أيضًا من أن المرأة قالت الحقيقة ولا تخفي المزيد من المعلومات.”
“لذلك، الآنسة فيرونيكا، هل طلبتِ هذا الاجتماع حقًا، أم كانت فكرة ذلك الغوبلين أيضًا؟ إذا كان الأول، فيرجى التحدث بحرية.” قال في هذه اللحظة بعد رحيل ديمونتيف.
لمعت عيناه باهتمام كبير، “الأمور تصبح أكثر إثارة للاهتمام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فصل مدعوم من: FADL
♤♤♤
“أريد أن أسمع كل شيء ولا تقولي أي شيء لا أريده، أو لا أريد أن أستخدم “ذلك”، تذكري، أنتِ لستِ شيئًا بدوني، وأنتِ حية بفضلي!”
فصل مدعوم من: FADL
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو تمكنت من الفوز بهذه المخاطرة، إذا كان ذلك يعني الوقوع في أيدي وحش أكبر، ستفضل أن تكون مع الوحش الأصغر.
سرعان ما أصبحت فيرونيكا متضاربة وفكرت ما إذا كانت ستخاطر، بعد كل شيء، تعرف أن لديها هذه الفرصة الوحيدة، ولا تريد استخدامها عشوائيًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
