صيادون ام فرائس؟ (1)
اليوم، دخلت سفينة طائرة في وضع التخفي إلى محيط سلسلة جبال المقدسة التابعة لِأراضي كنيسة روح الكاردينال.
‘أحتاج إلى زيارة البابا الحالي بعد التعامل مع هذا الجريء، لقد جعلها مسألة شخصية بتدنيس مسكن الإله، في الوقت الحالي، يجب أن أبلغهم عن هذا الموقف!” فكر سيلاس وأصبحت عيناه باردة.
“حسنًا، هذا غير متوقع، لقد سمعت أن خارج الكنيسة في سهول الصراع مليء دائمًا بالذين يبحثون عن علاج من الكنيسة، لكن أعتقد أننا لا نستطيع تصديق الشائعات، هاه؟” علقت سامارا، وهي تنظر إلى أراضي سلسلة الجبال المقدسة القاحلة، ونظرت إلى سيلاس.
“هل تعتقد أن اللص فعل ذلك للكنيسة؟ ما هو سبب فعله لذلك؟” سأل نيكرو بنبرة غريبة، كبح فرحته عندما فكر كيف عانى من أولئك المزعجين الذين استخدموا السحر المقدس، لعنة جنسه، مثل هذه المأساة.
تفاجأ سيلاس أيضًا لأنه يعرف أفضل من أي احد مدى تأثير الكنيسة. لم يكن هناك يوم لم يكن فيه حشد من المصابين متجمعين في الخارج، ينتظرون دورهم لدخول سلسلة الجبال المقدسة.
“لا، هناك خطأ ما في هذا الموقف، في الواقع، قيادتها لنا إلى هنا دليل على ذلك!” أصبح تعبير سيلاس جادًا.
“لا، هناك خطأ ما في هذا الموقف، في الواقع، قيادتها لنا إلى هنا دليل على ذلك!” أصبح تعبير سيلاس جادًا.
نظرًا لأنه كان البابا نفسه، فقد عرف أعمق سر لعرق الإنس الجني والكنيسة، يعرف أن جميع تلك السجلات السرية حقيقية، وستكون كارثة إذا أغضبوا الإله بسبب غبائهم!
نظر نحو جراد الجليد طوله ثلاثة أمتار يحدق في عمق سلسلة الجبال المقدسة بكراهية مطلقة، سأل: “ملكة الجراد، ما مدى تأكدك من أن اللص الذي تبحثين عنه موجود حقًا هناك؟”
غاضبًا لأنه اختار استخدام المعبد من بين جميع الأماكن، وفوق ذلك، استخدم جميع هؤلاء الذين يبحثون عن المساعدة من الكنيسة، بمجرد الكشف عن هذه المسألة للجمهور، سيكون لها تأثير كبير على سمعتهم، ستعاني الكنيسى من رد فعل عنيف هائل، وسينخفض أتباعهم بشكل كبير!
“لم تفشل قدرتي أبدًا من قبل! إنه مختبئ في تلك الجبال، ونقترب منه! تأكدو من أنكم لن تدعوه يهرب!” تحدث الجراد بلغة مشتركة هذه المرة، بفضل تعليم سامارا وموهبة ملكة الجراد القوية.
“حسنًا، هذا غير متوقع، لقد سمعت أن خارج الكنيسة في سهول الصراع مليء دائمًا بالذين يبحثون عن علاج من الكنيسة، لكن أعتقد أننا لا نستطيع تصديق الشائعات، هاه؟” علقت سامارا، وهي تنظر إلى أراضي سلسلة الجبال المقدسة القاحلة، ونظرت إلى سيلاس.
“هل تعتقد أن اللص فعل ذلك للكنيسة؟ ما هو سبب فعله لذلك؟” سأل نيكرو بنبرة غريبة، كبح فرحته عندما فكر كيف عانى من أولئك المزعجين الذين استخدموا السحر المقدس، لعنة جنسه، مثل هذه المأساة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن لماذا يفعل شيئًا كهذا؟ هل كان لديه بعض الضغينة ضد الكنيسة؟ ناهيك عن أنه لا يوجد أي احد من الأعراق الأخرى، كيف استطاع ردعهم من القدوم إلى هنا دون إثارة أي ضجة؟ هل الكنيسة على دراية بهذا الموقف؟ أصبح هؤلاء الحمقى أكثر فأكثر رخاوة، يبدو أنهم نسوا ما سيحدث إذا انخفض أتباع الإله إلى درجة معينة، سيجرونني معهم!’
ومع ذلك، هذا لا يزال يجعله قلقًا لأن اللص أصبح أكثر غموضًا كلما عرفوا عنه المزيد.
ضاقت عينا سامارا أيضًا: “لكن كيف تفسر حالة الكنيسة؟ أؤكد لك أنني لم أكتشف أي حياة حتى من وراء أبواب جبل الكنيسة عندما استخدمت عيني للتو، لا تخبرني أنه كائن شرير قتل الجميع هنا بعد أن استخدمهم، علاوة على ذلك، لم يُشفي تمامًا، وإلا لما كان موجودًا في السهول الفريدة الآن.”
“عندما اقتربنا من الكنيسة، اعتقدت أنه عضو من عرقك، لكنني أعرف أن أولئك الذين أجروا الطقوس لإيقاظ قوة الإيمان لا يمكنهم قتل آخر بقوة الإيمان بينما الآخرون الذين ليس لديهم هذه القوة لا يطابقون أولئك الذين لديهم قوة الإيمان، يبدو أننا نتعامل مع شخص مثير للاهتمام.” لم يستطع فيرمونت إلا أن يضحك، ونية القتال في عينيه.
بعد إعطاء تلميحات خفية، ألقى ديمينوتيف نظرة على سيلاس ورأى تعبيره يتغير، عرف أن العجوز فهم الأمر وأصبح صامتًا مرة أخرى لأنه عرف أن سيلاس سيشرح من هنا.
تجهم سيلاس قليلاً، إذا كان ما يفكرون فيه صحيحًا، فسيكون ضربة قوية للكنيسة، على الرغم من أنه غادرها منذ وقت طويل، إلا أن ذلك لا يعني أنه لا ينتم إلى عرق الإنس الجني أو أنه لم يستخدم قوة الإيمان.
تجهم سيلاس قليلاً، إذا كان ما يفكرون فيه صحيحًا، فسيكون ضربة قوية للكنيسة، على الرغم من أنه غادرها منذ وقت طويل، إلا أن ذلك لا يعني أنه لا ينتم إلى عرق الإنس الجني أو أنه لم يستخدم قوة الإيمان.
‘لكن لماذا يفعل شيئًا كهذا؟ هل كان لديه بعض الضغينة ضد الكنيسة؟ ناهيك عن أنه لا يوجد أي احد من الأعراق الأخرى، كيف استطاع ردعهم من القدوم إلى هنا دون إثارة أي ضجة؟ هل الكنيسة على دراية بهذا الموقف؟ أصبح هؤلاء الحمقى أكثر فأكثر رخاوة، يبدو أنهم نسوا ما سيحدث إذا انخفض أتباع الإله إلى درجة معينة، سيجرونني معهم!’
“أعتقد أن هناك سببًا وراء خراب سلسلة الجبال المقدسة.” في هذه اللحظة، تحدثت شخصية صغيرة مرتدية عباءة ببرود، ليس سوى ديمينوتيف، أضعف عضو في معاهدة الأساطير.
‘أحتاج إلى زيارة البابا الحالي بعد التعامل مع هذا الجريء، لقد جعلها مسألة شخصية بتدنيس مسكن الإله، في الوقت الحالي، يجب أن أبلغهم عن هذا الموقف!” فكر سيلاس وأصبحت عيناه باردة.
“هل تعتقد أن اللص فعل ذلك للكنيسة؟ ما هو سبب فعله لذلك؟” سأل نيكرو بنبرة غريبة، كبح فرحته عندما فكر كيف عانى من أولئك المزعجين الذين استخدموا السحر المقدس، لعنة جنسه، مثل هذه المأساة.
نظرًا لأنه كان البابا نفسه، فقد عرف أعمق سر لعرق الإنس الجني والكنيسة، يعرف أن جميع تلك السجلات السرية حقيقية، وستكون كارثة إذا أغضبوا الإله بسبب غبائهم!
“على الرغم من أنني لا أعرف مدى إصابات ذلك اللص، يمكنني تخمين نوع الإصابات المطلوبة لخفض رتبتك من شبه أسطورة إلى رتبة فريدة، سيكون على حافة الموت إن لم يكن بعيدًا عنه! لذلك، ربما استخدم بعض التقنيات غير التقليدية للتعافي من تلك الإصابات واستقرار حالته، وحالة الخراب في هذا المكان هي على الأرجح بسبب تلك التقنية الشريرة!” أصبح تعبير سيلاس أغمق كلما تحدث.
“أعتقد أن هناك سببًا وراء خراب سلسلة الجبال المقدسة.” في هذه اللحظة، تحدثت شخصية صغيرة مرتدية عباءة ببرود، ليس سوى ديمينوتيف، أضعف عضو في معاهدة الأساطير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن لماذا يفعل شيئًا كهذا؟ هل كان لديه بعض الضغينة ضد الكنيسة؟ ناهيك عن أنه لا يوجد أي احد من الأعراق الأخرى، كيف استطاع ردعهم من القدوم إلى هنا دون إثارة أي ضجة؟ هل الكنيسة على دراية بهذا الموقف؟ أصبح هؤلاء الحمقى أكثر فأكثر رخاوة، يبدو أنهم نسوا ما سيحدث إذا انخفض أتباع الإله إلى درجة معينة، سيجرونني معهم!’
“ديمينوتيف الصغير، ما الذي تفكر فيه؟ يبدو أن مشاركتك لم تكن سيئة بعد كل شيء.” ضحك فيرمونت مع لمحة من الازدراء، كان ينظر إلى ديمينوتيف بازدراء لأنه كان ضعيفًا وجبانًا، وكان يكره هذا النوع.
لم يعتقد أبدًا أن هذه المهمة ستصبح شخصية بهذه الطريقة، إذا كان مهتمًا به فقط بسبب قدراته، فقد بدأ الآن في امتلاك نفس عقلية ملكة الجراد، لا ينبغي ترك كائن قاسي كهذا على قيد الحياة!
من وجهة نظره، لم يكن ديمينوتيف جديرًا بأن يكون عضوًا في المعاهدة، وكان مجرد حظه أن أصبح شبه أسطورة واجتمع مع الملكة الرحيمة.
لم يعتقد أبدًا أن هذه المهمة ستصبح شخصية بهذه الطريقة، إذا كان مهتمًا به فقط بسبب قدراته، فقد بدأ الآن في امتلاك نفس عقلية ملكة الجراد، لا ينبغي ترك كائن قاسي كهذا على قيد الحياة!
ومع ذلك، لم يكن ديمينوتيف غاضبًا، بل رد بتحية باحترام: “سيدي فيرمونت، كما أخبرتك بالفعل، فإن تنبؤ الملكة بشأن رتبة اللص هو على الأرجح واجهة، الآن بعد أن اختار الكنيسة من بين جميع الأماكن، حيث تجمع جميع مستخدمي السحر المقدس، ألا تعتقد أن هناك غرضًا وراء ذلك؟”
تمامًا كما تنبأ، رد سيلاس على الفور: “من المحتمل جدًا أنه مصاب وأراد استعادة قوته!”
بعد إعطاء تلميحات خفية، ألقى ديمينوتيف نظرة على سيلاس ورأى تعبيره يتغير، عرف أن العجوز فهم الأمر وأصبح صامتًا مرة أخرى لأنه عرف أن سيلاس سيشرح من هنا.
“لا، هناك خطأ ما في هذا الموقف، في الواقع، قيادتها لنا إلى هنا دليل على ذلك!” أصبح تعبير سيلاس جادًا.
تمامًا كما تنبأ، رد سيلاس على الفور: “من المحتمل جدًا أنه مصاب وأراد استعادة قوته!”
ومع ذلك، لم يكن ديمينوتيف غاضبًا، بل رد بتحية باحترام: “سيدي فيرمونت، كما أخبرتك بالفعل، فإن تنبؤ الملكة بشأن رتبة اللص هو على الأرجح واجهة، الآن بعد أن اختار الكنيسة من بين جميع الأماكن، حيث تجمع جميع مستخدمي السحر المقدس، ألا تعتقد أن هناك غرضًا وراء ذلك؟”
ضاقت عينا سامارا أيضًا: “لكن كيف تفسر حالة الكنيسة؟ أؤكد لك أنني لم أكتشف أي حياة حتى من وراء أبواب جبل الكنيسة عندما استخدمت عيني للتو، لا تخبرني أنه كائن شرير قتل الجميع هنا بعد أن استخدمهم، علاوة على ذلك، لم يُشفي تمامًا، وإلا لما كان موجودًا في السهول الفريدة الآن.”
نظرًا لأنه كان البابا نفسه، فقد عرف أعمق سر لعرق الإنس الجني والكنيسة، يعرف أن جميع تلك السجلات السرية حقيقية، وستكون كارثة إذا أغضبوا الإله بسبب غبائهم!
“هناك أكثر من طريقة لعلاج الإصابات، خاصة تلك الإصابات التي تصيب القوة الأساسية والتي تسبب في انخفاض الرتبة، لا يمكن شفاء هذه الأنواع من الإصابات في يوم أو يومين، في الواقع، كلما كنت أقوى، كلما كان من الصعب شفاء هذا النوع من الإصابات.”
♤♤♤
“على الرغم من أنني لا أعرف مدى إصابات ذلك اللص، يمكنني تخمين نوع الإصابات المطلوبة لخفض رتبتك من شبه أسطورة إلى رتبة فريدة، سيكون على حافة الموت إن لم يكن بعيدًا عنه! لذلك، ربما استخدم بعض التقنيات غير التقليدية للتعافي من تلك الإصابات واستقرار حالته، وحالة الخراب في هذا المكان هي على الأرجح بسبب تلك التقنية الشريرة!” أصبح تعبير سيلاس أغمق كلما تحدث.
“حسنًا، هذا غير متوقع، لقد سمعت أن خارج الكنيسة في سهول الصراع مليء دائمًا بالذين يبحثون عن علاج من الكنيسة، لكن أعتقد أننا لا نستطيع تصديق الشائعات، هاه؟” علقت سامارا، وهي تنظر إلى أراضي سلسلة الجبال المقدسة القاحلة، ونظرت إلى سيلاس.
غاضبًا لأنه اختار استخدام المعبد من بين جميع الأماكن، وفوق ذلك، استخدم جميع هؤلاء الذين يبحثون عن المساعدة من الكنيسة، بمجرد الكشف عن هذه المسألة للجمهور، سيكون لها تأثير كبير على سمعتهم، ستعاني الكنيسى من رد فعل عنيف هائل، وسينخفض أتباعهم بشكل كبير!
♤♤♤
لم يعتقد أبدًا أن هذه المهمة ستصبح شخصية بهذه الطريقة، إذا كان مهتمًا به فقط بسبب قدراته، فقد بدأ الآن في امتلاك نفس عقلية ملكة الجراد، لا ينبغي ترك كائن قاسي كهذا على قيد الحياة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لكن لماذا يفعل شيئًا كهذا؟ هل كان لديه بعض الضغينة ضد الكنيسة؟ ناهيك عن أنه لا يوجد أي احد من الأعراق الأخرى، كيف استطاع ردعهم من القدوم إلى هنا دون إثارة أي ضجة؟ هل الكنيسة على دراية بهذا الموقف؟ أصبح هؤلاء الحمقى أكثر فأكثر رخاوة، يبدو أنهم نسوا ما سيحدث إذا انخفض أتباع الإله إلى درجة معينة، سيجرونني معهم!’
بينما ناقشوا وخمنوا ما حدث في الكنيسة، اقتربوا من اللص وتوقفوا عن أخذ الأمر كأمر مسلم به، عرفوا أنهم على وشك مواجهة أسد جريح!
قال ديمينوتيف بمعنى بنبرة جادة: “جلالتك، يرجى استدعاء جيشك هنا، فقط لنكون في الجانب الآمن!”
في هذه اللحظة، بدا أن ديمينوتيف شعر بشيء واقترب فجأة من ملكة الجراد، التي تنبعث منها نية قتل، استطاعت أن تشعر أن اللص قريب جدًا، وغضبها وكراهيتها تُعميها ببطء.
“على الرغم من أنني لا أعرف مدى إصابات ذلك اللص، يمكنني تخمين نوع الإصابات المطلوبة لخفض رتبتك من شبه أسطورة إلى رتبة فريدة، سيكون على حافة الموت إن لم يكن بعيدًا عنه! لذلك، ربما استخدم بعض التقنيات غير التقليدية للتعافي من تلك الإصابات واستقرار حالته، وحالة الخراب في هذا المكان هي على الأرجح بسبب تلك التقنية الشريرة!” أصبح تعبير سيلاس أغمق كلما تحدث.
قال ديمينوتيف بمعنى بنبرة جادة: “جلالتك، يرجى استدعاء جيشك هنا، فقط لنكون في الجانب الآمن!”
“لا، هناك خطأ ما في هذا الموقف، في الواقع، قيادتها لنا إلى هنا دليل على ذلك!” أصبح تعبير سيلاس جادًا.
♤♤♤
ضاقت عينا سامارا أيضًا: “لكن كيف تفسر حالة الكنيسة؟ أؤكد لك أنني لم أكتشف أي حياة حتى من وراء أبواب جبل الكنيسة عندما استخدمت عيني للتو، لا تخبرني أنه كائن شرير قتل الجميع هنا بعد أن استخدمهم، علاوة على ذلك، لم يُشفي تمامًا، وإلا لما كان موجودًا في السهول الفريدة الآن.”
فصل مدعوم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تفشل قدرتي أبدًا من قبل! إنه مختبئ في تلك الجبال، ونقترب منه! تأكدو من أنكم لن تدعوه يهرب!” تحدث الجراد بلغة مشتركة هذه المرة، بفضل تعليم سامارا وموهبة ملكة الجراد القوية.
“ديمينوتيف الصغير، ما الذي تفكر فيه؟ يبدو أن مشاركتك لم تكن سيئة بعد كل شيء.” ضحك فيرمونت مع لمحة من الازدراء، كان ينظر إلى ديمينوتيف بازدراء لأنه كان ضعيفًا وجبانًا، وكان يكره هذا النوع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات