نهب الجزيرة الميتة (2)
كانو مشغولين بتقطيع الجثث، وبمجرد أن أنهى أحدهم ذلك، وضع يده العظمية على يد عملاق، وبدأت تنبثق طاقة حمراء وتتكاثف في شكل دائري في يده، يشكِّل بلورة الحياة، والعملاق يذبل مثل فرع جاف.
علاوة على ذلك، تلك الصناديق الممتلئة تمامًا تؤخذ بواسطتهم باتجاه باب كبير في نهاية الساحة قبل أن يعودوا بصندوق فارغ.
‘إذن، يحصدون أعضائهم الداخلية ودمائهم، ثم يمتصون قوة حياتهم قبل نفسهم الأخير، لا شيء يذهب هدرًا، هاه’ فكر بلمحة من الاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا معروفين برقم طاولة عملهم، والدمية كذلك.
لم يكن منزعجًا من هذا المشهد على الإطلاق؛ في الواقع، أثار فضوله، وأراد أن يعرف ما سيفعلون بالدم والأعضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن اوتارخ الآن يمكنه تحويل الكائنات المظلمة إلى دماه، لا يمكنه الحصول على ذكرياتهم كما يمكنه مع الكائنات الحية. باستثناء قدراتهم، لم يعرف أي شيء.
القزم وايت، الذي انتهى من حصاد وتشكيل بلورة الحياة، وضعها جميعًا في خاتمه الفضائي قبل أن يبدأ بالمشي نحو المخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤♤
ومع ذلك، عندما رأى القزم الأخر قريبًا من المخرج، توقف وسأل: “لماذا عدت، رقم 4331؟”
قزم الوايت، الذي لم يكن لديه أي فكرة أنه قاد ذئبًا إلى منزلهم، بدأ المشي باتجاه طاولة فارغة ذات رقم.
“اجعله يتبعه أينما يذهب.”
سرعان ما توقف المصعد، وصدر صوت بارد: “غيروا صناديق الحبوب!”
أصدر أمرًا.
أصدر أمرًا.
أجابت الدمية، رقم 4331: “أنا انتظرك؛ دعنا نذهب معًا.”
أجابت الدمية، رقم 4331: “أنا انتظرك؛ دعنا نذهب معًا.”
“بالتأكيد.”
القزم وايت، الذي انتهى من حصاد وتشكيل بلورة الحياة، وضعها جميعًا في خاتمه الفضائي قبل أن يبدأ بالمشي نحو المخرج.
أجاب الآخر دون تفكير كثير وبدأ في الخروج، تبع الدمية، وكان خلفهم مباشرة.
‘هل هذه الغرفة بأكملها مصعد؟’ تأمل وهو ينظر إلى الأعلى ويرى السقف يبتعد أكثر.
لم يكن هذا المكان جديرًا بالنهب لأنه ليس بحاجة إلى أي كائنات حية في الوقت الحالي، علاوة على ذلك، حتى لو أراد أخذهم كمصدر للغذاء، عليه التخلص من أقزام الوايت والشبحين، لذا قرر أن يتبع قزم الوايت ويرى إلى أين يذهبون.
مدعوم من: Abdulrahman
لم يجد بعد أي معرفة عن الكيمياء المظلمة، لذا يجب أن تكون مخزنة في مكان آمن للغاية، وهذه هي الفرصة المثالية لاختراق ذلك المكان.
أبهر عندما رأى أن الساحة كانت ممتلئة بأقزام الوايت، وربما هناك آلاف منهم، علاوة على ذلك، هذا المكان ممتلئ بطاولات حجرية، وعلى الطاولات هناك أفران صغيرة للأقراص، ويصقلون الحبوب جماعيًا دون توقف.
بدأ في المشي في نفس الاتجاه الذي كانت الدمية تمشي فيه قبل أن يتدخل.
دخل إلى غرفة ممتلئة بصناديق خشبية حمراء وبنية ذهبية، وفي هذه اللحظة، فتح القزم وايت صندوقًا وأفرغ صندوق الحبوب داخله، وكان أكثر من نصفه ممتلئًا.
“كيف يسير إنجازك؟” سأل فجأة.
رفع حاجبيه باعتبار أن هذا المكان كان محميًا جيدًا، ولكن هذا الممر قصيرًا جدًا بالنسبة له، وهو عملاق بارتفاع 20 مترًا، بالرغم من ذلك، لم يرغب في تفويت هذه الفرصة، وحتى لو اضطر إلى الزحف، سينتقل إلى الداخل.
‘لماذا يتحدث بكثير؟’ تجهم لأن مسرحيته سوف تكشف إذا جعل الدمية تتحدث أكثر من اللازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح؟ لكن لا أعتقد أن جلالته سيسمح بذلك، لقد سمعت أن الجنرال ثون قريب من إنشاء جندي المعركة، وأشاد جلالته به شخصيًا، بمجرد نجاحه، لن نكون أضعف من فارغي الدماغ!” صرح بلمحة من الاحترام والتطلع.
على الرغم من أن اوتارخ الآن يمكنه تحويل الكائنات المظلمة إلى دماه، لا يمكنه الحصول على ذكرياتهم كما يمكنه مع الكائنات الحية. باستثناء قدراتهم، لم يعرف أي شيء.
في هذه اللحظة، سمع بعض الحركة، وقبل أن يتمكن من الرد، بدأت الغرفة كلها ترتجف وتبدأ بالنزول.
“أنا متأخر قليلاً، وأنت؟” سأل.
سرعان ما توقف المصعد، وصدر صوت بارد: “غيروا صناديق الحبوب!”
“أوه، لا تسأل، أظن أنني سأموت بهذه الطريقة، لا أفهم لماذا يريد جلالته الكثير من حبوب الحياة المتقدمة والفريدة وحبوب تحسين العظام، لابد أن يكون له علاقة بأولئك اللعينين من الفصيل العسكري.
بهذه الوتيرة، قد نصبح بالفعل خدمهم الشخصيين!” كان صوته مملوءًا بالغضب والإرهاق.
في هذه اللحظة، توقفوا في زاوية نائية من مبنى معدني؛ ليس هناك باب في الرؤية، لكن الثرثار وضع يده على الحائط، وفي اللحظة التالية، أضاءت الرونات، وفتح ممر طوله مترين.
لمعت عيناه بالابتهاج عندما سمع “حبوب الحياة”؛ هذا يعني أنه في الطريق الصحيح حقًا.
“واصل، لا يمكننا إفساد هذا.” أصدر أمرًا بجدية حيث كان سعيدًا بأنه لم يقتله، أو لأصبح واضحًا تمامًا أنه لن يجد هذا المكان.
“اصبت!” أجابت الدمية بنفس الإرهاق.
‘كم من حبوب الحياة يقومون بصقلها، وكم من الموارد لديهم؟’ كان صدوما لأنه لم يتوقع أن يتم صقل هذا العدد الكبير بهذا الحجم.
“صحيح؟ لكن لا أعتقد أن جلالته سيسمح بذلك، لقد سمعت أن الجنرال ثون قريب من إنشاء جندي المعركة، وأشاد جلالته به شخصيًا، بمجرد نجاحه، لن نكون أضعف من فارغي الدماغ!” صرح بلمحة من الاحترام والتطلع.
دخل إلى غرفة ممتلئة بصناديق خشبية حمراء وبنية ذهبية، وفي هذه اللحظة، فتح القزم وايت صندوقًا وأفرغ صندوق الحبوب داخله، وكان أكثر من نصفه ممتلئًا.
في هذه اللحظة، توقفوا في زاوية نائية من مبنى معدني؛ ليس هناك باب في الرؤية، لكن الثرثار وضع يده على الحائط، وفي اللحظة التالية، أضاءت الرونات، وفتح ممر طوله مترين.
ومع ذلك، عندما رأى القزم الأخر قريبًا من المخرج، توقف وسأل: “لماذا عدت، رقم 4331؟”
رفع حاجبيه باعتبار أن هذا المكان كان محميًا جيدًا، ولكن هذا الممر قصيرًا جدًا بالنسبة له، وهو عملاق بارتفاع 20 مترًا، بالرغم من ذلك، لم يرغب في تفويت هذه الفرصة، وحتى لو اضطر إلى الزحف، سينتقل إلى الداخل.
لم يجد بعد أي معرفة عن الكيمياء المظلمة، لذا يجب أن تكون مخزنة في مكان آمن للغاية، وهذه هي الفرصة المثالية لاختراق ذلك المكان.
بمجرد أن دخل جسمه العملاق، أغلق الممر، ولم يضطر إلى الزحف لفترة طويلة لأن الممر الصغير كان فقط ثلاثين مترًا، بمجرد خروجهم منه، ظهروا في ساحة واسعة.
كانو مشغولين بتقطيع الجثث، وبمجرد أن أنهى أحدهم ذلك، وضع يده العظمية على يد عملاق، وبدأت تنبثق طاقة حمراء وتتكاثف في شكل دائري في يده، يشكِّل بلورة الحياة، والعملاق يذبل مثل فرع جاف.
أبهر عندما رأى أن الساحة كانت ممتلئة بأقزام الوايت، وربما هناك آلاف منهم، علاوة على ذلك، هذا المكان ممتلئ بطاولات حجرية، وعلى الطاولات هناك أفران صغيرة للأقراص، ويصقلون الحبوب جماعيًا دون توقف.
قزم الوايت، الذي لم يكن لديه أي فكرة أنه قاد ذئبًا إلى منزلهم، بدأ المشي باتجاه طاولة فارغة ذات رقم.
هذه عملية كيمياء على نطاق واسع، ولاحظ صناديق خشبية كبيرة بجانب كل طاولة عمل، كانوا نصف ممتلئين بحبوب حمراء لامعة، وبعضهم ممتلئ بأقراص بنية ذهبية.
ومع ذلك، عندما رأى القزم الأخر قريبًا من المخرج، توقف وسأل: “لماذا عدت، رقم 4331؟”
علاوة على ذلك، تلك الصناديق الممتلئة تمامًا تؤخذ بواسطتهم باتجاه باب كبير في نهاية الساحة قبل أن يعودوا بصندوق فارغ.
لم يجد بعد أي معرفة عن الكيمياء المظلمة، لذا يجب أن تكون مخزنة في مكان آمن للغاية، وهذه هي الفرصة المثالية لاختراق ذلك المكان.
‘كم من حبوب الحياة يقومون بصقلها، وكم من الموارد لديهم؟’ كان صدوما لأنه لم يتوقع أن يتم صقل هذا العدد الكبير بهذا الحجم.
“اصبت!” أجابت الدمية بنفس الإرهاق.
يمكن لكل صندوق خشبي من تلك الصناديق أن يحتوي على حوالي مئة حبة، وهناك آلاف يصقلونهت ويملأون تلك الصناديق.
أبهر عندما رأى أن الساحة كانت ممتلئة بأقزام الوايت، وربما هناك آلاف منهم، علاوة على ذلك، هذا المكان ممتلئ بطاولات حجرية، وعلى الطاولات هناك أفران صغيرة للأقراص، ويصقلون الحبوب جماعيًا دون توقف.
قزم الوايت، الذي لم يكن لديه أي فكرة أنه قاد ذئبًا إلى منزلهم، بدأ المشي باتجاه طاولة فارغة ذات رقم.
كانو مشغولين بتقطيع الجثث، وبمجرد أن أنهى أحدهم ذلك، وضع يده العظمية على يد عملاق، وبدأت تنبثق طاقة حمراء وتتكاثف في شكل دائري في يده، يشكِّل بلورة الحياة، والعملاق يذبل مثل فرع جاف.
كانوا جميعًا معروفين برقم طاولة عملهم، والدمية كذلك.
‘لماذا يتحدث بكثير؟’ تجهم لأن مسرحيته سوف تكشف إذا جعل الدمية تتحدث أكثر من اللازم.
“واصل، لا يمكننا إفساد هذا.” أصدر أمرًا بجدية حيث كان سعيدًا بأنه لم يقتله، أو لأصبح واضحًا تمامًا أنه لن يجد هذا المكان.
غادر القزم وايت بعد أن أفرغ الصندوق، لكنه بقي لأنه تأمل إذا كان يجب عليه فقط أخذهم جميعًا أو الانتظار للمزيد.
بعد إعطاء أوامر لأوتارخ، مشى بحذر باتجاه الباب الذي كانو جميعًا يأخذون صناديق الحبوب المملوءة منه.
مدعوم من: Abdulrahman
لم يضطر إلى الانتظار طويلاً قبل أن يأتي قزم وايت بصندوق ممتلئ والباب ينفتح، وسارع في الدخول.
القزم وايت، الذي انتهى من حصاد وتشكيل بلورة الحياة، وضعها جميعًا في خاتمه الفضائي قبل أن يبدأ بالمشي نحو المخرج.
دخل إلى غرفة ممتلئة بصناديق خشبية حمراء وبنية ذهبية، وفي هذه اللحظة، فتح القزم وايت صندوقًا وأفرغ صندوق الحبوب داخله، وكان أكثر من نصفه ممتلئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه عملية كيمياء على نطاق واسع، ولاحظ صناديق خشبية كبيرة بجانب كل طاولة عمل، كانوا نصف ممتلئين بحبوب حمراء لامعة، وبعضهم ممتلئ بأقراص بنية ذهبية.
‘هل هذه الصناديق ممتلئة بالحبوب؟’ تموج قلبه قليلاً حيث هناك مئات من تلك الصناديق في هذا المكان.
“واصل، لا يمكننا إفساد هذا.” أصدر أمرًا بجدية حيث كان سعيدًا بأنه لم يقتله، أو لأصبح واضحًا تمامًا أنه لن يجد هذا المكان.
غادر القزم وايت بعد أن أفرغ الصندوق، لكنه بقي لأنه تأمل إذا كان يجب عليه فقط أخذهم جميعًا أو الانتظار للمزيد.
ومع ذلك، عندما رأى القزم الأخر قريبًا من المخرج، توقف وسأل: “لماذا عدت، رقم 4331؟”
في هذه اللحظة، سمع بعض الحركة، وقبل أن يتمكن من الرد، بدأت الغرفة كلها ترتجف وتبدأ بالنزول.
لم يضطر إلى الانتظار طويلاً قبل أن يأتي قزم وايت بصندوق ممتلئ والباب ينفتح، وسارع في الدخول.
‘هل هذه الغرفة بأكملها مصعد؟’ تأمل وهو ينظر إلى الأعلى ويرى السقف يبتعد أكثر.
علاوة على ذلك، تلك الصناديق الممتلئة تمامًا تؤخذ بواسطتهم باتجاه باب كبير في نهاية الساحة قبل أن يعودوا بصندوق فارغ.
سرعان ما توقف المصعد، وصدر صوت بارد: “غيروا صناديق الحبوب!”
كانو مشغولين بتقطيع الجثث، وبمجرد أن أنهى أحدهم ذلك، وضع يده العظمية على يد عملاق، وبدأت تنبثق طاقة حمراء وتتكاثف في شكل دائري في يده، يشكِّل بلورة الحياة، والعملاق يذبل مثل فرع جاف.
♤♤♤
‘لماذا يتحدث بكثير؟’ تجهم لأن مسرحيته سوف تكشف إذا جعل الدمية تتحدث أكثر من اللازم.
مدعوم من: Abdulrahman
قزم الوايت، الذي لم يكن لديه أي فكرة أنه قاد ذئبًا إلى منزلهم، بدأ المشي باتجاه طاولة فارغة ذات رقم.
أجاب الآخر دون تفكير كثير وبدأ في الخروج، تبع الدمية، وكان خلفهم مباشرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
