نهب الجزيرة الميتة (2)
كانو مشغولين بتقطيع الجثث، وبمجرد أن أنهى أحدهم ذلك، وضع يده العظمية على يد عملاق، وبدأت تنبثق طاقة حمراء وتتكاثف في شكل دائري في يده، يشكِّل بلورة الحياة، والعملاق يذبل مثل فرع جاف.
‘هل هذه الغرفة بأكملها مصعد؟’ تأمل وهو ينظر إلى الأعلى ويرى السقف يبتعد أكثر.
‘إذن، يحصدون أعضائهم الداخلية ودمائهم، ثم يمتصون قوة حياتهم قبل نفسهم الأخير، لا شيء يذهب هدرًا، هاه’ فكر بلمحة من الاهتمام.
لم يجد بعد أي معرفة عن الكيمياء المظلمة، لذا يجب أن تكون مخزنة في مكان آمن للغاية، وهذه هي الفرصة المثالية لاختراق ذلك المكان.
لم يكن منزعجًا من هذا المشهد على الإطلاق؛ في الواقع، أثار فضوله، وأراد أن يعرف ما سيفعلون بالدم والأعضاء.
‘هل هذه الغرفة بأكملها مصعد؟’ تأمل وهو ينظر إلى الأعلى ويرى السقف يبتعد أكثر.
القزم وايت، الذي انتهى من حصاد وتشكيل بلورة الحياة، وضعها جميعًا في خاتمه الفضائي قبل أن يبدأ بالمشي نحو المخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا جميعًا معروفين برقم طاولة عملهم، والدمية كذلك.
ومع ذلك، عندما رأى القزم الأخر قريبًا من المخرج، توقف وسأل: “لماذا عدت، رقم 4331؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اجعله يتبعه أينما يذهب.”
“اجعله يتبعه أينما يذهب.”
رفع حاجبيه باعتبار أن هذا المكان كان محميًا جيدًا، ولكن هذا الممر قصيرًا جدًا بالنسبة له، وهو عملاق بارتفاع 20 مترًا، بالرغم من ذلك، لم يرغب في تفويت هذه الفرصة، وحتى لو اضطر إلى الزحف، سينتقل إلى الداخل.
أصدر أمرًا.
أجاب الآخر دون تفكير كثير وبدأ في الخروج، تبع الدمية، وكان خلفهم مباشرة.
أجابت الدمية، رقم 4331: “أنا انتظرك؛ دعنا نذهب معًا.”
‘إذن، يحصدون أعضائهم الداخلية ودمائهم، ثم يمتصون قوة حياتهم قبل نفسهم الأخير، لا شيء يذهب هدرًا، هاه’ فكر بلمحة من الاهتمام.
“بالتأكيد.”
دخل إلى غرفة ممتلئة بصناديق خشبية حمراء وبنية ذهبية، وفي هذه اللحظة، فتح القزم وايت صندوقًا وأفرغ صندوق الحبوب داخله، وكان أكثر من نصفه ممتلئًا.
أجاب الآخر دون تفكير كثير وبدأ في الخروج، تبع الدمية، وكان خلفهم مباشرة.
بعد إعطاء أوامر لأوتارخ، مشى بحذر باتجاه الباب الذي كانو جميعًا يأخذون صناديق الحبوب المملوءة منه.
لم يكن هذا المكان جديرًا بالنهب لأنه ليس بحاجة إلى أي كائنات حية في الوقت الحالي، علاوة على ذلك، حتى لو أراد أخذهم كمصدر للغذاء، عليه التخلص من أقزام الوايت والشبحين، لذا قرر أن يتبع قزم الوايت ويرى إلى أين يذهبون.
“أنا متأخر قليلاً، وأنت؟” سأل.
لم يجد بعد أي معرفة عن الكيمياء المظلمة، لذا يجب أن تكون مخزنة في مكان آمن للغاية، وهذه هي الفرصة المثالية لاختراق ذلك المكان.
القزم وايت، الذي انتهى من حصاد وتشكيل بلورة الحياة، وضعها جميعًا في خاتمه الفضائي قبل أن يبدأ بالمشي نحو المخرج.
بدأ في المشي في نفس الاتجاه الذي كانت الدمية تمشي فيه قبل أن يتدخل.
رفع حاجبيه باعتبار أن هذا المكان كان محميًا جيدًا، ولكن هذا الممر قصيرًا جدًا بالنسبة له، وهو عملاق بارتفاع 20 مترًا، بالرغم من ذلك، لم يرغب في تفويت هذه الفرصة، وحتى لو اضطر إلى الزحف، سينتقل إلى الداخل.
“كيف يسير إنجازك؟” سأل فجأة.
“أوه، لا تسأل، أظن أنني سأموت بهذه الطريقة، لا أفهم لماذا يريد جلالته الكثير من حبوب الحياة المتقدمة والفريدة وحبوب تحسين العظام، لابد أن يكون له علاقة بأولئك اللعينين من الفصيل العسكري. بهذه الوتيرة، قد نصبح بالفعل خدمهم الشخصيين!” كان صوته مملوءًا بالغضب والإرهاق.
‘لماذا يتحدث بكثير؟’ تجهم لأن مسرحيته سوف تكشف إذا جعل الدمية تتحدث أكثر من اللازم.
علاوة على ذلك، تلك الصناديق الممتلئة تمامًا تؤخذ بواسطتهم باتجاه باب كبير في نهاية الساحة قبل أن يعودوا بصندوق فارغ.
على الرغم من أن اوتارخ الآن يمكنه تحويل الكائنات المظلمة إلى دماه، لا يمكنه الحصول على ذكرياتهم كما يمكنه مع الكائنات الحية. باستثناء قدراتهم، لم يعرف أي شيء.
‘هل هذه الغرفة بأكملها مصعد؟’ تأمل وهو ينظر إلى الأعلى ويرى السقف يبتعد أكثر.
“أنا متأخر قليلاً، وأنت؟” سأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هذه الصناديق ممتلئة بالحبوب؟’ تموج قلبه قليلاً حيث هناك مئات من تلك الصناديق في هذا المكان.
“أوه، لا تسأل، أظن أنني سأموت بهذه الطريقة، لا أفهم لماذا يريد جلالته الكثير من حبوب الحياة المتقدمة والفريدة وحبوب تحسين العظام، لابد أن يكون له علاقة بأولئك اللعينين من الفصيل العسكري.
بهذه الوتيرة، قد نصبح بالفعل خدمهم الشخصيين!” كان صوته مملوءًا بالغضب والإرهاق.
أبهر عندما رأى أن الساحة كانت ممتلئة بأقزام الوايت، وربما هناك آلاف منهم، علاوة على ذلك، هذا المكان ممتلئ بطاولات حجرية، وعلى الطاولات هناك أفران صغيرة للأقراص، ويصقلون الحبوب جماعيًا دون توقف.
لمعت عيناه بالابتهاج عندما سمع “حبوب الحياة”؛ هذا يعني أنه في الطريق الصحيح حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♤♤♤
“اصبت!” أجابت الدمية بنفس الإرهاق.
مدعوم من: Abdulrahman
“صحيح؟ لكن لا أعتقد أن جلالته سيسمح بذلك، لقد سمعت أن الجنرال ثون قريب من إنشاء جندي المعركة، وأشاد جلالته به شخصيًا، بمجرد نجاحه، لن نكون أضعف من فارغي الدماغ!” صرح بلمحة من الاحترام والتطلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اجعله يتبعه أينما يذهب.”
في هذه اللحظة، توقفوا في زاوية نائية من مبنى معدني؛ ليس هناك باب في الرؤية، لكن الثرثار وضع يده على الحائط، وفي اللحظة التالية، أضاءت الرونات، وفتح ممر طوله مترين.
دخل إلى غرفة ممتلئة بصناديق خشبية حمراء وبنية ذهبية، وفي هذه اللحظة، فتح القزم وايت صندوقًا وأفرغ صندوق الحبوب داخله، وكان أكثر من نصفه ممتلئًا.
رفع حاجبيه باعتبار أن هذا المكان كان محميًا جيدًا، ولكن هذا الممر قصيرًا جدًا بالنسبة له، وهو عملاق بارتفاع 20 مترًا، بالرغم من ذلك، لم يرغب في تفويت هذه الفرصة، وحتى لو اضطر إلى الزحف، سينتقل إلى الداخل.
بمجرد أن دخل جسمه العملاق، أغلق الممر، ولم يضطر إلى الزحف لفترة طويلة لأن الممر الصغير كان فقط ثلاثين مترًا، بمجرد خروجهم منه، ظهروا في ساحة واسعة.
لم يضطر إلى الانتظار طويلاً قبل أن يأتي قزم وايت بصندوق ممتلئ والباب ينفتح، وسارع في الدخول.
أبهر عندما رأى أن الساحة كانت ممتلئة بأقزام الوايت، وربما هناك آلاف منهم، علاوة على ذلك، هذا المكان ممتلئ بطاولات حجرية، وعلى الطاولات هناك أفران صغيرة للأقراص، ويصقلون الحبوب جماعيًا دون توقف.
بمجرد أن دخل جسمه العملاق، أغلق الممر، ولم يضطر إلى الزحف لفترة طويلة لأن الممر الصغير كان فقط ثلاثين مترًا، بمجرد خروجهم منه، ظهروا في ساحة واسعة.
هذه عملية كيمياء على نطاق واسع، ولاحظ صناديق خشبية كبيرة بجانب كل طاولة عمل، كانوا نصف ممتلئين بحبوب حمراء لامعة، وبعضهم ممتلئ بأقراص بنية ذهبية.
بعد إعطاء أوامر لأوتارخ، مشى بحذر باتجاه الباب الذي كانو جميعًا يأخذون صناديق الحبوب المملوءة منه.
علاوة على ذلك، تلك الصناديق الممتلئة تمامًا تؤخذ بواسطتهم باتجاه باب كبير في نهاية الساحة قبل أن يعودوا بصندوق فارغ.
‘كم من حبوب الحياة يقومون بصقلها، وكم من الموارد لديهم؟’ كان صدوما لأنه لم يتوقع أن يتم صقل هذا العدد الكبير بهذا الحجم.
‘كم من حبوب الحياة يقومون بصقلها، وكم من الموارد لديهم؟’ كان صدوما لأنه لم يتوقع أن يتم صقل هذا العدد الكبير بهذا الحجم.
‘هل هذه الغرفة بأكملها مصعد؟’ تأمل وهو ينظر إلى الأعلى ويرى السقف يبتعد أكثر.
يمكن لكل صندوق خشبي من تلك الصناديق أن يحتوي على حوالي مئة حبة، وهناك آلاف يصقلونهت ويملأون تلك الصناديق.
علاوة على ذلك، تلك الصناديق الممتلئة تمامًا تؤخذ بواسطتهم باتجاه باب كبير في نهاية الساحة قبل أن يعودوا بصندوق فارغ.
قزم الوايت، الذي لم يكن لديه أي فكرة أنه قاد ذئبًا إلى منزلهم، بدأ المشي باتجاه طاولة فارغة ذات رقم.
مدعوم من: Abdulrahman
كانوا جميعًا معروفين برقم طاولة عملهم، والدمية كذلك.
‘إذن، يحصدون أعضائهم الداخلية ودمائهم، ثم يمتصون قوة حياتهم قبل نفسهم الأخير، لا شيء يذهب هدرًا، هاه’ فكر بلمحة من الاهتمام.
“واصل، لا يمكننا إفساد هذا.” أصدر أمرًا بجدية حيث كان سعيدًا بأنه لم يقتله، أو لأصبح واضحًا تمامًا أنه لن يجد هذا المكان.
أجاب الآخر دون تفكير كثير وبدأ في الخروج، تبع الدمية، وكان خلفهم مباشرة.
بعد إعطاء أوامر لأوتارخ، مشى بحذر باتجاه الباب الذي كانو جميعًا يأخذون صناديق الحبوب المملوءة منه.
في هذه اللحظة، سمع بعض الحركة، وقبل أن يتمكن من الرد، بدأت الغرفة كلها ترتجف وتبدأ بالنزول.
لم يضطر إلى الانتظار طويلاً قبل أن يأتي قزم وايت بصندوق ممتلئ والباب ينفتح، وسارع في الدخول.
القزم وايت، الذي انتهى من حصاد وتشكيل بلورة الحياة، وضعها جميعًا في خاتمه الفضائي قبل أن يبدأ بالمشي نحو المخرج.
دخل إلى غرفة ممتلئة بصناديق خشبية حمراء وبنية ذهبية، وفي هذه اللحظة، فتح القزم وايت صندوقًا وأفرغ صندوق الحبوب داخله، وكان أكثر من نصفه ممتلئًا.
لم يضطر إلى الانتظار طويلاً قبل أن يأتي قزم وايت بصندوق ممتلئ والباب ينفتح، وسارع في الدخول.
‘هل هذه الصناديق ممتلئة بالحبوب؟’ تموج قلبه قليلاً حيث هناك مئات من تلك الصناديق في هذا المكان.
ومع ذلك، عندما رأى القزم الأخر قريبًا من المخرج، توقف وسأل: “لماذا عدت، رقم 4331؟”
غادر القزم وايت بعد أن أفرغ الصندوق، لكنه بقي لأنه تأمل إذا كان يجب عليه فقط أخذهم جميعًا أو الانتظار للمزيد.
أبهر عندما رأى أن الساحة كانت ممتلئة بأقزام الوايت، وربما هناك آلاف منهم، علاوة على ذلك، هذا المكان ممتلئ بطاولات حجرية، وعلى الطاولات هناك أفران صغيرة للأقراص، ويصقلون الحبوب جماعيًا دون توقف.
في هذه اللحظة، سمع بعض الحركة، وقبل أن يتمكن من الرد، بدأت الغرفة كلها ترتجف وتبدأ بالنزول.
‘لماذا يتحدث بكثير؟’ تجهم لأن مسرحيته سوف تكشف إذا جعل الدمية تتحدث أكثر من اللازم.
‘هل هذه الغرفة بأكملها مصعد؟’ تأمل وهو ينظر إلى الأعلى ويرى السقف يبتعد أكثر.
‘لماذا يتحدث بكثير؟’ تجهم لأن مسرحيته سوف تكشف إذا جعل الدمية تتحدث أكثر من اللازم.
سرعان ما توقف المصعد، وصدر صوت بارد: “غيروا صناديق الحبوب!”
قزم الوايت، الذي لم يكن لديه أي فكرة أنه قاد ذئبًا إلى منزلهم، بدأ المشي باتجاه طاولة فارغة ذات رقم.
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا المكان جديرًا بالنهب لأنه ليس بحاجة إلى أي كائنات حية في الوقت الحالي، علاوة على ذلك، حتى لو أراد أخذهم كمصدر للغذاء، عليه التخلص من أقزام الوايت والشبحين، لذا قرر أن يتبع قزم الوايت ويرى إلى أين يذهبون.
مدعوم من: Abdulrahman
دخل إلى غرفة ممتلئة بصناديق خشبية حمراء وبنية ذهبية، وفي هذه اللحظة، فتح القزم وايت صندوقًا وأفرغ صندوق الحبوب داخله، وكان أكثر من نصفه ممتلئًا.
“أوه، لا تسأل، أظن أنني سأموت بهذه الطريقة، لا أفهم لماذا يريد جلالته الكثير من حبوب الحياة المتقدمة والفريدة وحبوب تحسين العظام، لابد أن يكون له علاقة بأولئك اللعينين من الفصيل العسكري. بهذه الوتيرة، قد نصبح بالفعل خدمهم الشخصيين!” كان صوته مملوءًا بالغضب والإرهاق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
