مسار الواقع المعزز-س (1)
في وادي الساحرة الشريرة، المدينة الرئيسية لهذه المنطقة رقم 492، في مقر نقابة الكيمياء، جالسًا بارتياح، وأمامه لا أحد غير السيد العظيم الأساسي صوفي التي تمسك بجهاز ناقل الآفات الخاص به.
“ولكن تم منحنا أسبوعين فقط قبل وصول وحدة الاحتواء لشركة نجم القدر ربما تم الكشف بالفعل عن هوية معرفي النجمية، لذلك علينا تغيير هوياتنا قبل المغادرة.”
عندما ظهر من حيث لا يُحتسب، صدومت لأنها لم تتذكره عملاقًا ضخمًا بارتفاع عشرين مترًا، علاوة على ذلك، كان قد أصبح أكثر غموضًا مما كان عليه في المرة الأخيرة، كأن قوته لا نهاية لها، وشعرت أنها نملة.
في اللحظة التالية، فتح صندوق القماش الأبيض، وانبثق ضوء أحمر ساطع فجأة مثل تيار من المياه اللانهائية وبدأ بسرعة في تغطية المنطقة المركزية لوادي الساحرة الشريرة!
بعد ذلك، طلب منها أن تقرأ نصًا لخداع الكابتن السيف الحر، الآن كانت تنظر إليه برعب لأنها لم تعرف من تكلم معه، لكن الطرف الآخر بدا غاضبًا جدًا وتساءلت كيف أساء ذلك الشخص إلى هذا النجم المظلم، وظن أنها تنتمي إلى المدينة المظلمة.
نظر إلى تعبير القلق على وجه صوفي وضحك: “لقد قمتِ بعمل رائع ، حتى كدت أصدقك.”
ومع ذلك، كان هناك أمر واحد واضح: هو يخطط لشيء كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس أنني أنظر إليك باحتقار أو شيء من هذا القبيل، ولكن بدون سلطتك، ما هو الاستخدام الآخر لك بالنسبة لي؟ علاوة على ذلك، قوتك لا تعني شيئًا في المكان الذي أستهدفه، أنت عبء فقط.” صرح دون رحمة.
نظر إلى تعبير القلق على وجه صوفي وضحك: “لقد قمتِ بعمل رائع ، حتى كدت أصدقك.”
في هذه اللحظة، خارج الشلال في المنطقة المركزية لوادي الساحرة الشريرة، حيث كان موقع أحد مداخل قصر الساحرة في السابق، ظهر شكلان عملاقان.
ابتسمت ابتسامة مرّة وبدت أكثر جمالاً، “يا سيدي، ما هي خطتك الحقيقية بالضبط؟”
نظر بعمق اليها، إذ عرف أنه سيستغرق كل إرادة المرأ لإعلان الرغبة والخضوع لشخص ما.
على الرغم من أنها لا تزال قلقة منه، لكنها عملت له الآن بما يكفي لفهمه قليلاً وطرح الأسئلة.
“سأفكر في الأمر، انصرفي الآن. إذا تلقيت مكالمة أخرى، أبلغيني أولاً قبل القيام بأي شيء.” قال بنبرة محايدة.
ابتسم وأجاب: “فقط نشر شبكة لصيد سمكة كبيرة ، لا تقلقي ، حياتك مضمونة تمامًا طالما أنك تتبعيني ، بعد ذلك، ستحصلين على حريتك.”
نظر بعمق اليها، إذ عرف أنه سيستغرق كل إرادة المرأ لإعلان الرغبة والخضوع لشخص ما.
لمعت عينيها بالسعادة قبل أن تتردد وتقول بخجل: “هل يمكنني قول شيء؟”
بدأت تحمر في هذه النقطة، “من فضلك دعني أخدمك، وإذا مت، لن ألوم أحدًا، يمكنك استخدامي كبدق للتضحية!”
“تفضلي.”
على الرغم من أنه لم يوافق عليها، إلا أنه لم يرفضها أيضًا، أسرعت بالانحناء قبل أن تغادر الغرفة، والتي كانت حقيقة ملكها.
قال بنبرة استهتارية، لأنه لم يعد يضع أي شخص في السهول الملحمية في عينيه لأنه وصل بالفعل إلى ذروة الرتبة الفريدة، لا يمكن لكابتن السيف الحر حتى تهديده الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ابتسامة مشرقة.
لولا رون العبودية الخاص بماشا، لذهب إليه بالفعل لتسوية حسابه.
أومأ لورد النجوم برضا وقال بلطف: “هذه هي زوجتي، لكنني لا أخطط للاستسلام هذه المرة!”
أخذت نفسًا عميقًا وقالت بحزم: “أنا… أريد أن أتبعك!”
عندما ظهر من حيث لا يُحتسب، صدومت لأنها لم تتذكره عملاقًا ضخمًا بارتفاع عشرين مترًا، علاوة على ذلك، كان قد أصبح أكثر غموضًا مما كان عليه في المرة الأخيرة، كأن قوته لا نهاية لها، وشعرت أنها نملة.
ضيّق عينيه عندما سمع هذا الجواب غير المتوقع، مما جعلها ترتعش وتخفض رأسها.
أغمضت نائبة لورد النجوم عينيها وبدأت الدموع تنهمر على وجنتيها قبل أن تومئ برأسها: “أنا أعلم ذلك، لا أريد الموت قبل قتل ذلك الوحش الخبيث، حتى إذا تمكن من الهرب من انتقامنا هذه المرة، بمجرد أن نرتقي إلى السهول الفريدة، لن يكون الوقت متأخر لتدمير السهول الملحمية بأكملها!”
“هل أنت جادة بالفعل؟ إن اتباعي يعني التنازل عن سلطتك وحتى حياتك الفخمة كعضو في نقابة الكيمياء، علاوة على ذلك، قد تموتين في أي لحظة، أو قد أضحي بك.”
أومأ لورد النجوم برضا وقال بلطف: “هذه هي زوجتي، لكنني لا أخطط للاستسلام هذه المرة!”
صرح بوضوح، وكان جادًا.
بدأت تحمر في هذه النقطة، “من فضلك دعني أخدمك، وإذا مت، لن ألوم أحدًا، يمكنك استخدامي كبدق للتضحية!”
أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة قلبها المتحمس للغاية، “إذا بقيت هنا، أعتقد أن هذا سيكون حد إنجازاتي، لكن اتباعك يعني أن أحقق شيئًا. ككيميائية، يجب أن يكون هدفي هو استكشاف الأسرار، وليس العيش بارتياح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس أنني أنظر إليك باحتقار أو شيء من هذا القبيل، ولكن بدون سلطتك، ما هو الاستخدام الآخر لك بالنسبة لي؟ علاوة على ذلك، قوتك لا تعني شيئًا في المكان الذي أستهدفه، أنت عبء فقط.” صرح دون رحمة.
“عندما أصبحت كيميائية، كان هدفي هو كشف اسرار السحر، ولكن مع مرور الوقت، أصبح هدفي غامضًا، ومع كل هذه السلطة والثروة، لم أعد أعرف ماذا أفعل.”
أخذت نفسًا عميقًا وقالت بحزم: “أنا… أريد أن أتبعك!”
“ولكن عندما أسر… أقصد عندما أخذتني، فهمت أخيرًا كيف أخذت حريتي بمنحة، وسُلطتي الصغيرة وسلطتي لا تعني شيئًا أمام سيد حقيقي.” نظرت بعمق في عينيه وقالت: “من فضلك أعطني فرصة، وسأثبت قيمتي، وفي المقابل، كل ما أريده هو مكان بجانبك.”
أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة قلبها المتحمس للغاية، “إذا بقيت هنا، أعتقد أن هذا سيكون حد إنجازاتي، لكن اتباعك يعني أن أحقق شيئًا. ككيميائية، يجب أن يكون هدفي هو استكشاف الأسرار، وليس العيش بارتياح.”
ضيّق عينيه، وهو ينظر إلى هذه الإلف الحسناء مليئة بالاقتناعات ونار جديدة لم تكن موجودة عندما استعبدها في ذلك اليوم.
بعد ذلك، طلب منها أن تقرأ نصًا لخداع الكابتن السيف الحر، الآن كانت تنظر إليه برعب لأنها لم تعرف من تكلم معه، لكن الطرف الآخر بدا غاضبًا جدًا وتساءلت كيف أساء ذلك الشخص إلى هذا النجم المظلم، وظن أنها تنتمي إلى المدينة المظلمة.
“ليس أنني أنظر إليك باحتقار أو شيء من هذا القبيل، ولكن بدون سلطتك، ما هو الاستخدام الآخر لك بالنسبة لي؟ علاوة على ذلك، قوتك لا تعني شيئًا في المكان الذي أستهدفه، أنت عبء فقط.” صرح دون رحمة.
على الرغم من أنها لا تزال قلقة منه، لكنها عملت له الآن بما يكفي لفهمه قليلاً وطرح الأسئلة.
شحبت قليلاً، ولكن ليس كما لم تتوقع هذا الرد، أخذت نفسًا عميقًا وقالت: “أنا أعلم أنني عديمة الفائدة في نظرك، لكنني لا أزال راغبة في أن أكون خادمتك، تحتاج إلى شخص يتولى أعمالك… وأنت.”
على الرغم من أنه لم يوافق عليها، إلا أنه لم يرفضها أيضًا، أسرعت بالانحناء قبل أن تغادر الغرفة، والتي كانت حقيقة ملكها.
بدأت تحمر في هذه النقطة، “من فضلك دعني أخدمك، وإذا مت، لن ألوم أحدًا، يمكنك استخدامي كبدق للتضحية!”
في هذه اللحظة، خارج الشلال في المنطقة المركزية لوادي الساحرة الشريرة، حيث كان موقع أحد مداخل قصر الساحرة في السابق، ظهر شكلان عملاقان.
نظر بعمق اليها، إذ عرف أنه سيستغرق كل إرادة المرأ لإعلان الرغبة والخضوع لشخص ما.
في هذه اللحظة، خارج الشلال في المنطقة المركزية لوادي الساحرة الشريرة، حيث كان موقع أحد مداخل قصر الساحرة في السابق، ظهر شكلان عملاقان.
“سأفكر في الأمر، انصرفي الآن. إذا تلقيت مكالمة أخرى، أبلغيني أولاً قبل القيام بأي شيء.”
قال بنبرة محايدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بنبرة استهتارية، لأنه لم يعد يضع أي شخص في السهول الملحمية في عينيه لأنه وصل بالفعل إلى ذروة الرتبة الفريدة، لا يمكن لكابتن السيف الحر حتى تهديده الآن.
ابتسمت ابتسامة مشرقة.
ضيّق عينيه عندما سمع هذا الجواب غير المتوقع، مما جعلها ترتعش وتخفض رأسها.
على الرغم من أنه لم يوافق عليها، إلا أنه لم يرفضها أيضًا، أسرعت بالانحناء قبل أن تغادر الغرفة، والتي كانت حقيقة ملكها.
لمعت عينيها بالسعادة قبل أن تتردد وتقول بخجل: “هل يمكنني قول شيء؟”
لم يستطع سوى أن يتنهد، “تابع، هاه؟ في الرحلة الطويلة إلى الخلود، هل أنا بحاجة حتى إلى أن أفكر في ذلك عندما سيموت الجميع قبلي؟ هل أنا قادر على الاهتمام بالآخرين بعد هذا؟”
نظر إلى تعبير القلق على وجه صوفي وضحك: “لقد قمتِ بعمل رائع ، حتى كدت أصدقك.”
لم يكن يعرف لماذا كان يفكر في هذا ولكنه تجاهل هذه الأفكار الغريبة لأنه عرف أنه في النهاية سيكون وحيدًا، ولا يمكنه التأخر في هذا المسار لأي شيء أو أي أحد…
لم يكن يعرف لماذا كان يفكر في هذا ولكنه تجاهل هذه الأفكار الغريبة لأنه عرف أنه في النهاية سيكون وحيدًا، ولا يمكنه التأخر في هذا المسار لأي شيء أو أي أحد…
في هذه اللحظة، خارج الشلال في المنطقة المركزية لوادي الساحرة الشريرة، حيث كان موقع أحد مداخل قصر الساحرة في السابق، ظهر شكلان عملاقان.
عندما ظهر من حيث لا يُحتسب، صدومت لأنها لم تتذكره عملاقًا ضخمًا بارتفاع عشرين مترًا، علاوة على ذلك، كان قد أصبح أكثر غموضًا مما كان عليه في المرة الأخيرة، كأن قوته لا نهاية لها، وشعرت أنها نملة.
“هذا هو المكان؟” سأل لورد النجوم بعاطفة مع ألم عظيم.
ابتسم وأجاب: “فقط نشر شبكة لصيد سمكة كبيرة ، لا تقلقي ، حياتك مضمونة تمامًا طالما أنك تتبعيني ، بعد ذلك، ستحصلين على حريتك.”
أجابت نائبة لورد النجوم ، وهي زوجته أيضًا، بصوت مرتجف: “نعم، هذا هو المكان الذي قتل فيه وحش شرير أطفالنا!” هناك كراهية لا حدود لها في صوتها.
أخذت نفسًا عميقًا لتهدئة قلبها المتحمس للغاية، “إذا بقيت هنا، أعتقد أن هذا سيكون حد إنجازاتي، لكن اتباعك يعني أن أحقق شيئًا. ككيميائية، يجب أن يكون هدفي هو استكشاف الأسرار، وليس العيش بارتياح.”
أخذ لورد النجوم نفسًا عميقًا لتهدئة غضبه المغلي، وظهر صندوق قماش أبيض في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرح بوضوح، وكان جادًا.
قال بعاطفة وهو يداعب السطح الناعم المصقول للصندوق كالياقوت: “استغرق منهم خمسة أشهر لتسليم مسار الواقع المعزز S هذا إلينا، الآن يمكننا أخيرًا العثور على قاتل أطفالنا.”
“ولكن تم منحنا أسبوعين فقط قبل وصول وحدة الاحتواء لشركة نجم القدر ربما تم الكشف بالفعل عن هوية معرفي النجمية، لذلك علينا تغيير هوياتنا قبل المغادرة.”
“ولكن تم منحنا أسبوعين فقط قبل وصول وحدة الاحتواء لشركة نجم القدر ربما تم الكشف بالفعل عن هوية معرفي النجمية، لذلك علينا تغيير هوياتنا قبل المغادرة.”
عندما ظهر من حيث لا يُحتسب، صدومت لأنها لم تتذكره عملاقًا ضخمًا بارتفاع عشرين مترًا، علاوة على ذلك، كان قد أصبح أكثر غموضًا مما كان عليه في المرة الأخيرة، كأن قوته لا نهاية لها، وشعرت أنها نملة.
“لذلك أريد منكِ أن تكوني منفتحة ذهنيًا، إذا لم نتمكن من تعقب القاتل، سنرحل، لا يمكننا الموت، علينا أن نعيش من أجل أطفالنا.”
قال بحزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ابتسامة مرّة وبدت أكثر جمالاً، “يا سيدي، ما هي خطتك الحقيقية بالضبط؟”
أغمضت نائبة لورد النجوم عينيها وبدأت الدموع تنهمر على وجنتيها قبل أن تومئ برأسها: “أنا أعلم ذلك، لا أريد الموت قبل قتل ذلك الوحش الخبيث، حتى إذا تمكن من الهرب من انتقامنا هذه المرة، بمجرد أن نرتقي إلى السهول الفريدة، لن يكون الوقت متأخر لتدمير السهول الملحمية بأكملها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو المكان؟” سأل لورد النجوم بعاطفة مع ألم عظيم.
أومأ لورد النجوم برضا وقال بلطف: “هذه هي زوجتي، لكنني لا أخطط للاستسلام هذه المرة!”
بعد ذلك، طلب منها أن تقرأ نصًا لخداع الكابتن السيف الحر، الآن كانت تنظر إليه برعب لأنها لم تعرف من تكلم معه، لكن الطرف الآخر بدا غاضبًا جدًا وتساءلت كيف أساء ذلك الشخص إلى هذا النجم المظلم، وظن أنها تنتمي إلى المدينة المظلمة.
في اللحظة التالية، فتح صندوق القماش الأبيض، وانبثق ضوء أحمر ساطع فجأة مثل تيار من المياه اللانهائية وبدأ بسرعة في تغطية المنطقة المركزية لوادي الساحرة الشريرة!
لمعت عينيها بالسعادة قبل أن تتردد وتقول بخجل: “هل يمكنني قول شيء؟”
♤♤♤
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت ابتسامة مشرقة.
أخذ لورد النجوم نفسًا عميقًا لتهدئة غضبه المغلي، وظهر صندوق قماش أبيض في يده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات