احمق متغطرس
في وسط غابة كثيفة مليئة بالأشجار العملاقة ، خرج عملاق من بوابة ضوئية قبل أن تختفي البوابة خلفه بوميض.
لو كان أي شيء آخر ، لكان إفرايم على حق تمامًا لأن امتلاك شيخ عظيم كصاحب لك هو مثل امتلاك خط حياة إضافي بجانبك ، ولن يكون أي أحمق بما فيه الكفاية للوقوع في قائمة أعدائه.
ذهل عندما شم رائحة الهواء المحيط به والذي كان مخمرًا إلى حد ما ، وعندما نظر إلى الخلف ، لم تكن هناك أي بوابة ، مما جعله يَتجهم.
علاوة على ذلك ، غطى تاج الأشجار السماء بأكملها ، وكان شبه مظلم.
ثم نظر من حوله ورأى مئات الأشجار البنية الضخمة والممتدة ، مما أعطى إحساسًا بالقدم ، وكان واقفًا على أرض مغطاة بالعروق دون أي أثر للتربة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنّه لم يتوقع أبدًا أن ينتهي به المطاف في هذه الغابة المرعبة من بين كل الأماكن ، ولم يتمكن حتى من العثور على أي شيء بينما تم كسر قيدين بالفعل ، وهذا ليس سوى أخبار سيئة بالنسبة له لأن الشخص الذي كسرهم لا يعد سوى نذير شؤوم.
علاوة على ذلك ، غطى تاج الأشجار السماء بأكملها ، وكان شبه مظلم.
ثم نظر من حوله ورأى مئات الأشجار البنية الضخمة والممتدة ، مما أعطى إحساسًا بالقدم ، وكان واقفًا على أرض مغطاة بالعروق دون أي أثر للتربة.
شعر بعدم الارتياح على الرغم من عدم وجود أي عدو في المرمى.
ذهل وهو ينظر إلى الأشجار المحيطة بلمحة من القلق ، وأخيرًا فهم لماذا شعر عدم الارتياح بعد ظهوره هنا.
‘إلى أين أرسلني؟ قسم آخر من سهل المحاكمة؟ هل هذا ممكن؟’ فكر بعدم يقين ، ‘لكن إذا كان صحيحًا ، فكل ما علي فعله هو البحث عن معلمة أخرى مثل جبل الجليد والهرم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إلى أين أرسلني؟ قسم آخر من سهل المحاكمة؟ هل هذا ممكن؟’ فكر بعدم يقين ، ‘لكن إذا كان صحيحًا ، فكل ما علي فعله هو البحث عن معلمة أخرى مثل جبل الجليد والهرم.’
وبالإضافة إلى ذلك ، عندما أفكر في الأمر ، رأيت شجرة في الرسم الجداري …’
مع ذلك ، قبل أن يتمكن من لمس قشرة الشجرة ، انطلق صوت هائج من مكان ما ، “لا تلمسها يا أحمق ، إلا إذا كنت تريد الموت!”
بهذا التفكير ، اختار تسلق إحدى الأشجار لأنه إذا تم نقله إلى قسم آخر من سهل المحاكمة ، فسيوفر له ذلك الكثير من الوقت أثناء التنقل هنا.
‘بما أنه أوقفني من لمس الشجرة ، فهذا يعني فقط أنه يبحث عن دمية ودرع من اللحم.’
مع ذلك ، قبل أن يتمكن من لمس قشرة الشجرة ، انطلق صوت هائج من مكان ما ، “لا تلمسها يا أحمق ، إلا إذا كنت تريد الموت!”
‘هذا المكان أكثر خطورة بكثير من المكانين الآخرين…’ فكر بخطورة ، مرمقًا الإيلف الذي يبتسم بازدراء الآن ، ‘بما أنه يمكنه البقاء في هذا المكان دون خدش واحد ، فهذا يعني أنه ذو موارد لا حصر لها. ‘
بعد ان نبه توقف عن عمله قبل أن يتجه نحو الصوت المذعور.
ومض الإزدراء عبر عيني إفرايم الزرقاوين عندما اتجه نحوه ، “همف ، بالفعل غبي، كيف دخلت هذا المكان؟ لا أتذكر رؤية مثل هذا الغبي الضخم في وحدة الطليعة؟”
كان فجأيًا جدًا ، ولم يسمع حتى صوت أي خطوات تقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنّه لم يتوقع أبدًا أن ينتهي به المطاف في هذه الغابة المرعبة من بين كل الأماكن ، ولم يتمكن حتى من العثور على أي شيء بينما تم كسر قيدين بالفعل ، وهذا ليس سوى أخبار سيئة بالنسبة له لأن الشخص الذي كسرهم لا يعد سوى نذير شؤوم.
على بعد خمسين مترًا على الأقل ، رأى أيلف طويلًا وسيمًا أبيض شاحب مع شعر أشقر مبعثر يلهث بشدة بينما ينظر إليه بعينان دامية مع لمحة من الراحة.
استطاع أن يعرف أن هذا الرجل فخور للغاية ، وأن إنقاذ شخص ينظر إليه بازدراء كان تمامًا ضد طبيعة مثل هذا الشخص ، لذا فهذا لا يمكن أن يعني سوى أنه كان ينقذ نفسه ، أو هناك شيء آخر يعود بالنفع عليه!
ضيَّق عينيه وقال ببرود ، “من أنت؟”
وبالإضافة إلى ذلك ، عندما أفكر في الأمر ، رأيت شجرة في الرسم الجداري …’
استعاد الإيلف أنفاسه قبل أن ينتقده بشفتين مطبقتين ، “أيها الأحمق ، انا الشيخ العظيم المتقدم، لقد أنقذت مؤخرتك العملاقة! ألا تعرفني؟!”
‘أستطيع أخيرًا استخدامه لتمزيق هذا المكان السيئ!’ فكر بسرور وهو يتقدم نحو العملاق الصامت ينظر إليه.
‘شيخ من نقابة الكيمياء؟’ ومضت شرارة حادة في عينيه لأنه يمكن أن يشعر بالإزدراء والفخر في صوت الأيلف.
مع ذلك ، قبل أن يتمكن من لمس قشرة الشجرة ، انطلق صوت هائج من مكان ما ، “لا تلمسها يا أحمق ، إلا إذا كنت تريد الموت!”
“هل من المفترض أن أعرفك؟”
أما بالنسبة لسبب موافقة شخص مثله على الدخول إلى هذا المكان الخطير ، فكان بطبيعة الحال لأن نائب الرئيس وعده بمكافأة ضخمة!
تجهم الإيلف بعدم رضا عندما رد ، “أيها الغبي! الا تعرف العظيم إفرايم!”
شعر بعدم الارتياح على الرغم من عدم وجود أي عدو في المرمى.
قال كلمة واحدة بحزم ، “لا.”
‘شيخ من نقابة الكيمياء؟’ ومضت شرارة حادة في عينيه لأنه يمكن أن يشعر بالإزدراء والفخر في صوت الأيلف.
ومض الإزدراء عبر عيني إفرايم الزرقاوين عندما اتجه نحوه ،
“همف ، بالفعل غبي، كيف دخلت هذا المكان؟ لا أتذكر رؤية مثل هذا الغبي الضخم في وحدة الطليعة؟”
في وسط غابة كثيفة مليئة بالأشجار العملاقة ، خرج عملاق من بوابة ضوئية قبل أن تختفي البوابة خلفه بوميض.
انزعج فجأة من نبرة إفرايم ، وأحاط شعور برغبة في تمزيق هذا الرجل بيديه ، لكنه تحكم بنفسه.
لذلك ، يحتفظ إفرايم بموقفه المزعج الذيعليه في الخارج ويظن أيضًا أن شيخ مثله لا ينبغي الاستهانة به ، خاصة وأنه كان من بين أفضل عشرة أشخاص في نقابة الكيمياء.
“لماذا منعتني من لمس هذه الشجرة؟” سأل.
على بعد خمسين مترًا على الأقل ، رأى أيلف طويلًا وسيمًا أبيض شاحب مع شعر أشقر مبعثر يلهث بشدة بينما ينظر إليه بعينان دامية مع لمحة من الراحة.
استطاع أن يعرف أن هذا الرجل فخور للغاية ، وأن إنقاذ شخص ينظر إليه بازدراء كان تمامًا ضد طبيعة مثل هذا الشخص ، لذا فهذا لا يمكن أن يعني سوى أنه كان ينقذ نفسه ، أو هناك شيء آخر يعود بالنفع عليه!
استطاع أن يعرف أن هذا الرجل فخور للغاية ، وأن إنقاذ شخص ينظر إليه بازدراء كان تمامًا ضد طبيعة مثل هذا الشخص ، لذا فهذا لا يمكن أن يعني سوى أنه كان ينقذ نفسه ، أو هناك شيء آخر يعود بالنفع عليه!
تهكم إفرايم بازدراء ، “همف! من نغمتك وكيف تمكنت من الوصول إلى هذا العمق دون أن تُقتل ، يبدو أنك قد دخلت هذه الأراضي النتنة للتو. ”
وقف إفرايم أمامه ، ينظر إليه بازدراء في العينين ، وقال ببرودة ، “الآن أيها الغبي العملاق ، إذا تبعتني بطاعة ، فربما أدع قبيلتك البلطجية تستمتع بكيمياء..هيككككك…”
“دعني أخبرك ، إذا لمست قشرة هذه الشجرة ، فستنشط جميع الأشجار في نصف قطرها 100 متر ، وسيتأكدون من خنق عقل عضلي جاهل مثلك ، إن لم يذوبوك بحمضهم!”
في وسط غابة كثيفة مليئة بالأشجار العملاقة ، خرج عملاق من بوابة ضوئية قبل أن تختفي البوابة خلفه بوميض.
ذهل وهو ينظر إلى الأشجار المحيطة بلمحة من القلق ، وأخيرًا فهم لماذا شعر عدم الارتياح بعد ظهوره هنا.
تهكم إفرايم بازدراء ، “همف! من نغمتك وكيف تمكنت من الوصول إلى هذا العمق دون أن تُقتل ، يبدو أنك قد دخلت هذه الأراضي النتنة للتو. ”
مع ذلك ، هناك جزء آخر منه يريد تجربة لمسها ، وهذا واضح تمامًا بسبب غرائزه القوية.
الآن ، أراد الخروج من هناك وعدم الاكتراث بالمكافأة الموعودة لأنه خائف من أن يأتي الشخص نفسه الذي مسح الشرطين إلى هنا في النهاية ، والآن شعر وكأن الحظ سطع عليه أخيرًا عندما رأى العملاق الصلب.
‘هذا المكان أكثر خطورة بكثير من المكانين الآخرين…’ فكر بخطورة ، مرمقًا الإيلف الذي يبتسم بازدراء الآن ، ‘بما أنه يمكنه البقاء في هذا المكان دون خدش واحد ، فهذا يعني أنه ذو موارد لا حصر لها. ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل من المفترض أن أعرفك؟”
وعلاوة على ذلك ، فهو يدعي أن هو شيخ عظيم متقدم ، لذا يجب أن يكون لديه الكثير من الأشياء الجيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنّه لم يتوقع أبدًا أن ينتهي به المطاف في هذه الغابة المرعبة من بين كل الأماكن ، ولم يتمكن حتى من العثور على أي شيء بينما تم كسر قيدين بالفعل ، وهذا ليس سوى أخبار سيئة بالنسبة له لأن الشخص الذي كسرهم لا يعد سوى نذير شؤوم.
‘بما أنه أوقفني من لمس الشجرة ، فهذا يعني فقط أنه يبحث عن دمية ودرع من اللحم.’
وقف إفرايم أمامه ، ينظر إليه بازدراء في العينين ، وقال ببرودة ، “الآن أيها الغبي العملاق ، إذا تبعتني بطاعة ، فربما أدع قبيلتك البلطجية تستمتع بكيمياء..هيككككك…”
لذا ، من خلال الكشف عن هويته ، يريد بوضوح أن يسحرني… ولكن هل أحتاج بالفعل إلى غبي متعالٍ بارز آخر؟’
‘شيخ من نقابة الكيمياء؟’ ومضت شرارة حادة في عينيه لأنه يمكن أن يشعر بالإزدراء والفخر في صوت الأيلف.
ومضت موجة برودة في هذه اللحظة عبر عينيه وهو ينظر إلى الإيلف المتغطرس يقترب منه دون أي اكتراث بالعالم ، وكأنه واثق للغاية أنه بكل شتائمه ومواقفه ، لن يجرؤ على فعل أي شيء له.
قال كلمة واحدة بحزم ، “لا.”
علاوة على ذلك ، لم يكن ضعيفًا على الإطلاق!
بعد ان نبه توقف عن عمله قبل أن يتجه نحو الصوت المذعور.
لو كان أي شيء آخر ، لكان إفرايم على حق تمامًا لأن امتلاك شيخ عظيم كصاحب لك هو مثل امتلاك خط حياة إضافي بجانبك ، ولن يكون أي أحمق بما فيه الكفاية للوقوع في قائمة أعدائه.
♤♤♤
لذلك ، يحتفظ إفرايم بموقفه المزعج الذيعليه في الخارج ويظن أيضًا أن شيخ مثله لا ينبغي الاستهانة به ، خاصة وأنه كان من بين أفضل عشرة أشخاص في نقابة الكيمياء.
‘أستطيع أخيرًا استخدامه لتمزيق هذا المكان السيئ!’ فكر بسرور وهو يتقدم نحو العملاق الصامت ينظر إليه.
أما بالنسبة لسبب موافقة شخص مثله على الدخول إلى هذا المكان الخطير ، فكان بطبيعة الحال لأن نائب الرئيس وعده بمكافأة ضخمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا منعتني من لمس هذه الشجرة؟” سأل.
لكنّه لم يتوقع أبدًا أن ينتهي به المطاف في هذه الغابة المرعبة من بين كل الأماكن ، ولم يتمكن حتى من العثور على أي شيء بينما تم كسر قيدين بالفعل ، وهذا ليس سوى أخبار سيئة بالنسبة له لأن الشخص الذي كسرهم لا يعد سوى نذير شؤوم.
وعلاوة على ذلك ، فهو يدعي أن هو شيخ عظيم متقدم ، لذا يجب أن يكون لديه الكثير من الأشياء الجيدة.
الآن ، أراد الخروج من هناك وعدم الاكتراث بالمكافأة الموعودة لأنه خائف من أن يأتي الشخص نفسه الذي مسح الشرطين إلى هنا في النهاية ، والآن شعر وكأن الحظ سطع عليه أخيرًا عندما رأى العملاق الصلب.
♤♤♤
‘أستطيع أخيرًا استخدامه لتمزيق هذا المكان السيئ!’ فكر بسرور وهو يتقدم نحو العملاق الصامت ينظر إليه.
الآن ، أراد الخروج من هناك وعدم الاكتراث بالمكافأة الموعودة لأنه خائف من أن يأتي الشخص نفسه الذي مسح الشرطين إلى هنا في النهاية ، والآن شعر وكأن الحظ سطع عليه أخيرًا عندما رأى العملاق الصلب.
لقد رأى الكثير من هذه النظرات التي تحمل غضبًا ونية القتل والغضب ، ولكن جميعها لا يمكنها سوى التحمل بحال عاجزة ، لأنه هو الشيخ العزيم المتقدم إفرايم.
لقد رأى الكثير من هذه النظرات التي تحمل غضبًا ونية القتل والغضب ، ولكن جميعها لا يمكنها سوى التحمل بحال عاجزة ، لأنه هو الشيخ العزيم المتقدم إفرايم.
وقف إفرايم أمامه ، ينظر إليه بازدراء في العينين ، وقال ببرودة ، “الآن أيها الغبي العملاق ، إذا تبعتني بطاعة ، فربما أدع قبيلتك البلطجية تستمتع بكيمياء..هيككككك…”
على بعد خمسين مترًا على الأقل ، رأى أيلف طويلًا وسيمًا أبيض شاحب مع شعر أشقر مبعثر يلهث بشدة بينما ينظر إليه بعينان دامية مع لمحة من الراحة.
وقبل أن ينهي كلماته ، قبض مخلب حديدي ضخم فجأة حول وجهه ، وفي الحركة التالية ، ‘كرك… بووش…’ انطلق صوت سحق الجمجمة في المكان الهادئ قبل أن تنطلق رنة صوت جاكوب الهائل ، “حشرة!”
أما بالنسبة لسبب موافقة شخص مثله على الدخول إلى هذا المكان الخطير ، فكان بطبيعة الحال لأن نائب الرئيس وعده بمكافأة ضخمة!
♤♤♤
ذهل وهو ينظر إلى الأشجار المحيطة بلمحة من القلق ، وأخيرًا فهم لماذا شعر عدم الارتياح بعد ظهوره هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فجأيًا جدًا ، ولم يسمع حتى صوت أي خطوات تقترب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
