مدينة وحوش الجليد
“توقف!” قال بسرعة لإيقاف جيكو من إطلاق رمحه لأنه شعر بحركات قوية بمجرد أن فتح جيكو هذا الفتحة، انتقل بسرعة نحو الفتحة ونظر من خلالها، وانتفخت عيناه بالدهشة.
♤♤♤
“ماذا هناك؟” سألت شارلوت بفضول لأنها أيضًا كانت تسمع حركات كبيرة خلف الفتحة؛ وكذلك كان الهواء على الجانب الآخر شديد البرودة وغريبًا.
“يجب أن نخرج من هنا على الفور.” قال جيكو بعزم، ولكن هناك لمحة للخوف في صوته المرتجف، “هذا ليس مكانًا يمكننا القتال والهروب منه، كان مجيئنا إلى هنا خطأ، لكن على الأقل الآن نعرف أننا يجب أن نبتعد عن هذا المكان قدر الإمكان.”
تراجع وقال بحزم، “انظري بنفسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هياكل هذه المباني عادية جدًا، لكن أحجامها كانت مختلفة، ولكن مبنى واحد بالذات كان بارزًا عن غيره، وهو برج جليدي يبلغ ارتفاعه 100 متر في وسط المدينة.
“لا أمانع.” اقتربت شارلوت بسرعة من الفتحة، وعندما نظرت من خلالها، صدمت، “هل أنت جادّ؟” همست في دهشة.
تفاجأت شارلوت من التقلب المفاجئ في مزاجه وسألت بفضول، “ماذا تخطط؟”
على الجانب الآخر من هذا الجدار الجليدي هناك مدينة تحت الأرض ضخمة مبنية بالجليد فقط، وتجول آلاف من وحوش الثلج، كبيرة وصغيرة، في تلك المدينة.
“وماذا لو هناك قيد في هذا المكان؟” سأل بهدوء.
هياكل هذه المباني عادية جدًا، لكن أحجامها كانت مختلفة، ولكن مبنى واحد بالذات كان بارزًا عن غيره، وهو برج جليدي يبلغ ارتفاعه 100 متر في وسط المدينة.
وافقت شارلوت مع جيكو عندما أومأت برأسها، “بالتأكيد، لا يوجد طريق للأمام، هذا المكان مبني داخل الجبل، قد نتمكن من الالتفاف حوله على السطح مع تجنب استفزازهم.”
وعلاوة على ذلك، كانت الجدران المحيطة بالمدينة الجليدية ممتلئة بالممرات، والعديد من وحوش الثلج يدخلون ويخرجون، موقع الفريق على ارتفاع 40 مترًا فوق الأرض، لذلك كانوا يرون جزءًا كبيرًا من المدينة بوضوح.
♤♤♤
بعد شارلوت، رأى جيكو أيضًا الجانب الآخر والرتجف تمامًا.
قال ببرود، “أنا أعرف ، ولكن هذا هو جوهر المغامرة، التوجه نحو المجهول.”
“يجب أن نخرج من هنا على الفور.” قال جيكو بعزم، ولكن هناك لمحة للخوف في صوته المرتجف، “هذا ليس مكانًا يمكننا القتال والهروب منه، كان مجيئنا إلى هنا خطأ، لكن على الأقل الآن نعرف أننا يجب أن نبتعد عن هذا المكان قدر الإمكان.”
وعلاوة على ذلك، كانت الجدران المحيطة بالمدينة الجليدية ممتلئة بالممرات، والعديد من وحوش الثلج يدخلون ويخرجون، موقع الفريق على ارتفاع 40 مترًا فوق الأرض، لذلك كانوا يرون جزءًا كبيرًا من المدينة بوضوح.
وافقت شارلوت مع جيكو عندما أومأت برأسها، “بالتأكيد، لا يوجد طريق للأمام، هذا المكان مبني داخل الجبل، قد نتمكن من الالتفاف حوله على السطح مع تجنب استفزازهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لو كان في أي وقت آخر، لكان جاكوق أول من هرب من المشهد، ولكن بعد رؤية المدينة الجليدية وجميع هؤلاء الوحوش، لديه نظرية خاصة به.
‘لقد تساءلت لفترة من الوقت أن هذا المكان مثل القطب الشمالي وتلك الوحوش التي تطاردنا لذلك، لا بد أن يكون هذا المكان حيث يقيم أحد وحوش الاتجاهات، والآن أنا متأكد من ذلك بعد أن رأيت هذا المكان!’
“وماذا لو هناك قيد في هذا المكان؟” سأل بهدوء.
لم يستطع جاكوب سوى النظر إلى العملاقة الفاتنة في ضوء جديد للمرة الأولى، لم يكن هناك أي كذب في كلماتها أو عيناها، وكانت جادة تمامًا على الرغم من تعبيرها.
“وماذا لو هناك بالفعل؟!” وبخ جيكو، “هل تريد حقًا النزول هناك والبحث عن القيد؟ بمجرد أن يروك، لن يكون هناك أي مفر، لذلك توقف عن الطمع، أو إذا كنت تريد الموت حقًا تفضل، أنا ذاهب.” قال جيكو بقسوة، كان يسايره بكونه القائد لأن قراراته لم تكن سيئة وكانت عقلانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعط لشارلوت أي فرصة للحديث أكثر وسرعان ما لحق بجيكو.
ولكن الآن، ما اقترحه كان جنونًا محضًا، ولا يمكن الاستيلاء على هذا المكان دون جيش، لذلك من الأفضل التراجع الآن وجمع قواتهم ثم المخاطرة بذلك فقط.
لم تكن تعلم أنها ستكون آخر مرة يُرى فيها أو يَسمع أحد عن جيكو!
بعد كل شيء، لم يمض شهر واحد منذ بدء المحاكمة، لذلك لا داعي للتسرع إلى مصائرهم، على الأقل الآن يعرفون أين يبحثون عن القيد.
“يجب أن نخرج من هنا على الفور.” قال جيكو بعزم، ولكن هناك لمحة للخوف في صوته المرتجف، “هذا ليس مكانًا يمكننا القتال والهروب منه، كان مجيئنا إلى هنا خطأ، لكن على الأقل الآن نعرف أننا يجب أن نبتعد عن هذا المكان قدر الإمكان.”
“نا أدرك أنه من المحبط ترك هذا المكان فقط، ولكن يمكننا دائمًا العودة بعد جمع قواتنا.” اقترحت شارلوت بقوة.
“هيه، إنه مجرد جبان.” شتمت شارلوت وهي ترى جيكو يعود.
‘هذا هو السبب الذي أريد إنهاء الأمر لأجله، شروط إكمال هذه المحاكمة بسيطة جدًا هذه المرة، وإذا قام أحد بقتل أهداف المحاكمة الخاصة بي، فسيكون الأمر انتهى بالنسبة لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هياكل هذه المباني عادية جدًا، لكن أحجامها كانت مختلفة، ولكن مبنى واحد بالذات كان بارزًا عن غيره، وهو برج جليدي يبلغ ارتفاعه 100 متر في وسط المدينة.
‘لقد تساءلت لفترة من الوقت أن هذا المكان مثل القطب الشمالي وتلك الوحوش التي تطاردنا لذلك، لا بد أن يكون هذا المكان حيث يقيم أحد وحوش الاتجاهات، والآن أنا متأكد من ذلك بعد أن رأيت هذا المكان!’
“تسك، فكرت بك بشكل كبير.” شخر جيكو بازدراء وهو يتوجه إلى شارلوت وقال، “لنذهب السيدة شارلوت، سيجرنا هذا الوغد الطماع للأسفل.”
‘خاصةً ذلك البرج، يجب اتحقق منه، وإذا تمكنت من التسلل إليه والعثور على ما يسمى وحش الاتجاه هذا بمفردي، يمكنني قتله بسهولة لذا، لا أستطيع التراجع.’ فكر بعزم لا يتزعزع، يعلم أنه إذا فاتته هذه الفرصة، قد لا يحصل على فرصة أخرى إذا تمكن أي شخص آخر من اكتشاف طريقة هذه المحاكمة.
ولكن الآن، ما اقترحه كان جنونًا محضًا، ولا يمكن الاستيلاء على هذا المكان دون جيش، لذلك من الأفضل التراجع الآن وجمع قواتهم ثم المخاطرة بذلك فقط.
“حسنًا، اذهبا أنتما إلى الخلف والبحث عن قواتكما، لكنني سأدخل، كان لقاءكما معًا جميلاً.” قال ببرود، وشعر بالعار أنه يدعهما يرحلان بهذه الطريقة، ولكن لا يمكنه المخاطرة بتسخين أحدهما ثم إثارة الفوضى أثناء القتال مع الآخر.
“لا أمانع.” اقتربت شارلوت بسرعة من الفتحة، وعندما نظرت من خلالها، صدمت، “هل أنت جادّ؟” همست في دهشة.
وعلاوة على ذلك، سيشعر بتحسن كبير بالذهاب بمفرده والتسلل باتجاه البرج الجليدي في المركز، ولن يضطر للقلق بشأن الاثنين الذين يكشفان غطاءه.
لم يستطع جاكوب سوى النظر إلى العملاقة الفاتنة في ضوء جديد للمرة الأولى، لم يكن هناك أي كذب في كلماتها أو عيناها، وكانت جادة تمامًا على الرغم من تعبيرها.
“تسك، فكرت بك بشكل كبير.” شخر جيكو بازدراء وهو يتوجه إلى شارلوت وقال، “لنذهب السيدة شارلوت، سيجرنا هذا الوغد الطماع للأسفل.”
بعد كل شيء، لم يمض شهر واحد منذ بدء المحاكمة، لذلك لا داعي للتسرع إلى مصائرهم، على الأقل الآن يعرفون أين يبحثون عن القيد.
حركت شارلوت حاجبيها وهي تنظر إلى جاكوب بعمق وقالت، “أنت تعرف أن هناك 95٪ فرصة للموت قبل أن تجد حتى أثرًا للقيد.”
هاهاهاهاهاهاهاها
قال ببرود، “أنا أعرف ، ولكن هذا هو جوهر المغامرة، التوجه نحو المجهول.”
تراجع وقال بحزم، “انظري بنفسك.”
“التوجه نحو المجهول…” همست شارلوت بلمحة من الدهشة قبل أن تبرق عيناها فجأة بإدراك وهي تبتسم له، “إذا كان الأمر كذلك، سأرافقك.”
تفاجأت شارلوت من التقلب المفاجئ في مزاجه وسألت بفضول، “ماذا تخطط؟”
تفاجأ من التغيير المفاجئ في موقف شارلوت، “لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نا أدرك أنه من المحبط ترك هذا المكان فقط، ولكن يمكننا دائمًا العودة بعد جمع قواتنا.” اقترحت شارلوت بقوة.
أراد جيكو أيضًا إجابة لنفس السؤال لأنه اعتقد أن شارلوت كانت متعمية بإهتمامه الشخصي فيه بحيث كانت على استعداد لتحمل مثل هذه المخاطرة معه.
هاهاهاهاهاهاهاها
“أنا أيضًا مغامرة، وعلى عكس هؤلاء المزيفين، لست خائفة من الموت من خلال السعي وراء ما يمنحني سعادة حقيقية.” أعلنت شارلوت ببتسامة فخورة.
قال ببرود، “أنا أعرف ، ولكن هذا هو جوهر المغامرة، التوجه نحو المجهول.”
لم يستطع جاكوب سوى النظر إلى العملاقة الفاتنة في ضوء جديد للمرة الأولى، لم يكن هناك أي كذب في كلماتها أو عيناها، وكانت جادة تمامًا على الرغم من تعبيرها.
لم تكن تعلم أنها ستكون آخر مرة يُرى فيها أو يَسمع أحد عن جيكو!
حتى لو لم يرد أن تذهب معه، علم أنها لن تتراجع، لذا أومأ برأسه، “آمل أن تستطيعي إثبات هذه الكلمات عندما يحين الوقت.”
“توقف!” قال بسرعة لإيقاف جيكو من إطلاق رمحه لأنه شعر بحركات قوية بمجرد أن فتح جيكو هذا الفتحة، انتقل بسرعة نحو الفتحة ونظر من خلالها، وانتفخت عيناه بالدهشة.
“أنا ذاهب!” كان جيكو مستاء للغاية للعثور على اثنين من المجانين اللذين لا يقدرون حياتهما، لذا لم يضيع المزيد من الوقت في إقناع شارلوت وانعطف للخلف.
“حسنًا، اذهبا أنتما إلى الخلف والبحث عن قواتكما، لكنني سأدخل، كان لقاءكما معًا جميلاً.” قال ببرود، وشعر بالعار أنه يدعهما يرحلان بهذه الطريقة، ولكن لا يمكنه المخاطرة بتسخين أحدهما ثم إثارة الفوضى أثناء القتال مع الآخر.
“هيه، إنه مجرد جبان.” شتمت شارلوت وهي ترى جيكو يعود.
“وماذا لو هناك بالفعل؟!” وبخ جيكو، “هل تريد حقًا النزول هناك والبحث عن القيد؟ بمجرد أن يروك، لن يكون هناك أي مفر، لذلك توقف عن الطمع، أو إذا كنت تريد الموت حقًا تفضل، أنا ذاهب.” قال جيكو بقسوة، كان يسايره بكونه القائد لأن قراراته لم تكن سيئة وكانت عقلانية.
لمعت عيناه بضوء غريب، وفجأة قال، “انتظري هنا، لدي بعض الأمور لأناقشها معه، سأعود بعد مرافقته خارج هذا النفق، إذا سارت الأمور على غير ما يرام، أعتقد أن جيكو قد يكون مفيدًا جدًا.”
“التوجه نحو المجهول…” همست شارلوت بلمحة من الدهشة قبل أن تبرق عيناها فجأة بإدراك وهي تبتسم له، “إذا كان الأمر كذلك، سأرافقك.”
تفاجأت شارلوت من التقلب المفاجئ في مزاجه وسألت بفضول، “ماذا تخطط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ من التغيير المفاجئ في موقف شارلوت، “لماذا؟”
“فقط التأكد من أنه يغادر بالحافز المناسب، لا تقلقي، لن أضغط كثيرًا إذا لم يوافق، ابقي عينك على الجانب الآخر وإذا أمكن ، ضعِ خطة للوصول إلى ذلك البرج الجليدي، هذا هو هدفنا الرئيسي، سأكون هناك.”
تفاجأت شارلوت من التقلب المفاجئ في مزاجه وسألت بفضول، “ماذا تخطط؟”
لم يعط لشارلوت أي فرصة للحديث أكثر وسرعان ما لحق بجيكو.
“لا أمانع.” اقتربت شارلوت بسرعة من الفتحة، وعندما نظرت من خلالها، صدمت، “هل أنت جادّ؟” همست في دهشة.
لم تستطع سوى التمتم بتعبير غريب، “لماذا يبدو متحمسًا قليلاً؟”
لمعت عيناه بضوء غريب، وفجأة قال، “انتظري هنا، لدي بعض الأمور لأناقشها معه، سأعود بعد مرافقته خارج هذا النفق، إذا سارت الأمور على غير ما يرام، أعتقد أن جيكو قد يكون مفيدًا جدًا.”
لم تكن تعلم أنها ستكون آخر مرة يُرى فيها أو يَسمع أحد عن جيكو!
“وماذا لو هناك بالفعل؟!” وبخ جيكو، “هل تريد حقًا النزول هناك والبحث عن القيد؟ بمجرد أن يروك، لن يكون هناك أي مفر، لذلك توقف عن الطمع، أو إذا كنت تريد الموت حقًا تفضل، أنا ذاهب.” قال جيكو بقسوة، كان يسايره بكونه القائد لأن قراراته لم تكن سيئة وكانت عقلانية.
♤♤♤
هاهاهاهاهاهاهاها
هاهاهاهاهاهاهاها
حتى لو لم يرد أن تذهب معه، علم أنها لن تتراجع، لذا أومأ برأسه، “آمل أن تستطيعي إثبات هذه الكلمات عندما يحين الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ من التغيير المفاجئ في موقف شارلوت، “لماذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات