عندما تهطل الأمطار تتدفق (1)
اليوم، كانت السماء مغطاة بسحب سوداء ممطرة مع دوي الرعد، مما جعل الوحوش في غابة الوحوش السحرية مضطربة.
لكن هذا الإجراء كشف أيضًا عن جسده بالكامل، وعندما شعر بوجود هجومين آخرين قادمين من الأمام، عرف أن هناك أكثر من ثلاثة مهاجمين، وأصبحت عيناه متجهمتين بشكل مميت!
في هذه اللحظة، في منطقة معينة من غابة الوحوش السحرية الداخلية، بدأت الأرض تهتز فجأة. ترددت الأصوات المزدهرة في المنطقة المجاورة كما لو كان شخص ما يحاول تمزيق الأرض.
كانت السترة الواقية التي كان يرتديها تتمتع بقدرة دفاعية أساسية من النوع 2 على الأقل، ويرتدي قميصًا مصنوعًا من نفس النوع من المواد، لذلك لم يتمكن هذا النصل من جرحه.
“بومم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، يبدو أن عدوه أسرع منه لأنه يستطيع الآن الشعور بهجوم مميت آخر قادم خلف رقبته وهجوم آخر من الجو!
قطعة من الأرض انفجرت في الهواء مع بعض الأشجار، لتكشف عن ممر تحت الأرض. خرج جاكوب من الممر وهو يبدو كعادته.
ومع ذلك، عندما استدعى الخلود الملعون، توقف المطر المحيط به، مما جعله في حيرة لأنه كان مفاجئًا للغاية، وعندما نظر للأعلى، غرق قلبه.
“تلقى هذا الباب ثلاث لكمات مني حتى أتمكن من كسره. ليس سيئًا”، تمتم وهو ينظر إلى الأبواب المكسورة لقاعدة لوكاس المخفية المخفية.
على الفور تقريبًا، ارتعش جسده بالكامل عندما شعر بالقشعريرة ترتفع، ووقف الشعر الناعم على جسده في حالة من الذعر.
وفي النهاية هز رأسه. لا يمكنه البقاء هنا لفترة أطول، ومن المحتمل أن يصبح هذا المكان ملكًا لشخص آخر أو سيحتله وحش سحري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار جسده نحز اليمين فسحق العديد من الأشجار في طريقه.
على أي حال، لقد أخذ أي شيء يستحق أن يأخذه، لذلك لم يعد يهتم كثيرًا بهذا المكان، وقد حقق بالفعل ما أراد من خلال مجيئه إلى هنا.
هذه المرة، كانت رحلنه سلسة تمامًا حيث لم يكن هناك أحد لعرقلة طريقه، وخمن أن تلك الجثث ربما أخافت الرجال المزعجين.
‘تمكنت من معالجة كل البلوتونيوم قبل يومين من تقديري. حسنًا، أتمنى ألا يمانع الإيرل إذا أتيت للزيارة قبل يومين’ فكر قبل أن يتحرك، وتحول إلى ضبابي في اتجاه المدينة المظلمة.
وبدون تردد، دار السيف في يده إلى الخلف، وطعنه في الخلف دون أن ينظر حتى بينما دار سيفه الثاني للأعلى ودفعه نحو الهواء.
هذه المرة، كانت رحلنه سلسة تمامًا حيث لم يكن هناك أحد لعرقلة طريقه، وخمن أن تلك الجثث ربما أخافت الرجال المزعجين.
‘الخلود الملعون!’ قرر استدعاء الخلود الملعون بدلاً من تحمل المزيد من المخاطر.
بدأت قطرات المطر تتساقط فجأة في هذه اللحظة، وفي غضون ثوانٍ قليلة، بدأت تتدفق.
مع “بانغ…”
وعلى الرغم من أنه لم ينزعج من المطر، إلا أنه ظل يعيق حاسة السمع لديه. ولكن بالنسبة له، هذا مثل المطر العادي، لذلك واصل طريقه نحو المدينة المظلمة، التي كانت الآن على بعد أكثر من عشرة أميال.
“تلقى هذا الباب ثلاث لكمات مني حتى أتمكن من كسره. ليس سيئًا”، تمتم وهو ينظر إلى الأبواب المكسورة لقاعدة لوكاس المخفية المخفية.
ومع ذلك، عندما كان على بعد ميلين فقط من الوصول إلى وادي الشلال، شعر فجأة بعدم الارتياح الغريب دون سبب.
وباستخدام قوته البدنية المتفوقة، قام بقطع السيف الذي كان يحجب المهاجم في الهواء، ليسقط المهاجم نفسه.
مع عبوس عميق، تباطأ وركز على محيطه، ولكن باستثناء ذلك المطر، كان كل شيء طبيعيًا تمامًا.
في هذه اللحظة، في منطقة معينة من غابة الوحوش السحرية الداخلية، بدأت الأرض تهتز فجأة. ترددت الأصوات المزدهرة في المنطقة المجاورة كما لو كان شخص ما يحاول تمزيق الأرض.
ومع ذلك، فإن هذا الشعور الغريب بعدم الارتياح يزداد حدة كلما اقترب من الوادي ولم يختفي.
كانت السترة الواقية التي كان يرتديها تتمتع بقدرة دفاعية أساسية من النوع 2 على الأقل، ويرتدي قميصًا مصنوعًا من نفس النوع من المواد، لذلك لم يتمكن هذا النصل من جرحه.
‘الخلود الملعون!’ قرر استدعاء الخلود الملعون بدلاً من تحمل المزيد من المخاطر.
“هناك خمس أحفاد اسطوريين!”
لقد كان يحفظ هذا الاستدعاء عندما يدخل الدائرة النبيلة للمدينة المظلمة. ومع ذلك، لم يشعر بهذا من قبل، لذلك أراد فقط التأكد مما إذا كان هذا الشعور مجرد إنذار كاذب أو إذا كان هناك نوع من الخطر المختبئ بالقرب من المدينة المظلمة.
مع “بانغ…”
كان من الأفضل أن يكون حذرا من أن يكون آسفا.
وبدون تردد، دار السيف في يده إلى الخلف، وطعنه في الخلف دون أن ينظر حتى بينما دار سيفه الثاني للأعلى ودفعه نحو الهواء.
ومع ذلك، عندما استدعى الخلود الملعون، توقف المطر المحيط به، مما جعله في حيرة لأنه كان مفاجئًا للغاية، وعندما نظر للأعلى، غرق قلبه.
“هناك خمس أحفاد اسطوريين!”
لأنه رأى أن المطر لم يتوقف، بل كان محجوبًا بحاجز غير مرئي، وارتفاع الحاجز خمسين مترًا، وربما عرضه خمسمائة متر. ليس هذا فحسب، بل شعر بأنه أصم، إذ انقطعت جميع الأصوات.
لأنه رأى أن المطر لم يتوقف، بل كان محجوبًا بحاجز غير مرئي، وارتفاع الحاجز خمسين مترًا، وربما عرضه خمسمائة متر. ليس هذا فحسب، بل شعر بأنه أصم، إذ انقطعت جميع الأصوات.
على الفور تقريبًا، ارتعش جسده بالكامل عندما شعر بالقشعريرة ترتفع، ووقف الشعر الناعم على جسده في حالة من الذعر.
ومع ذلك، بدون صوت، عملت أنظمة توازنه بشكل فعال إلى حد كبير، وهو ما كان واضحًا هو المخطط هنا، وأراد الطرف الآخر الاستفادة منه بشكل كامل أيضًا.
ومع ذلك، فإن هذا الشعور الغريب بعدم الارتياح يزداد حدة كلما اقترب من الوادي ولم يختفي.
ولكن لم يكن من السهل إخضاعه أيضًا. وفي تلك اللحظة، ظهر سيفيه في يده بينما يلوي جسده إلى اليمين.
على الفور تقريبًا، ارتعش جسده بالكامل عندما شعر بالقشعريرة ترتفع، ووقف الشعر الناعم على جسده في حالة من الذعر.
فقط عندما بدأ في لوي جسده، ظهر خط أحمر حيث كان صدره منذ لحظة. ومع ذلك، كان بعيدًا عن الخطر. ولم يتمكن إلى من تجنب الضربة على صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية هز رأسه. لا يمكنه البقاء هنا لفترة أطول، ومن المحتمل أن يصبح هذا المكان ملكًا لشخص آخر أو سيحتله وحش سحري.
لأنه في نفس الوقت، شعر بشيء حاد بقوة لا تقل عن عشرة كيلوطن تهبط على كتفه، والتي من المفترض أن تكون على رقبته.
“تلقى هذا الباب ثلاث لكمات مني حتى أتمكن من كسره. ليس سيئًا”، تمتم وهو ينظر إلى الأبواب المكسورة لقاعدة لوكاس المخفية المخفية.
كانت السترة الواقية التي كان يرتديها تتمتع بقدرة دفاعية أساسية من النوع 2 على الأقل، ويرتدي قميصًا مصنوعًا من نفس النوع من المواد، لذلك لم يتمكن هذا النصل من جرحه.
على أي حال، لقد أخذ أي شيء يستحق أن يأخذه، لذلك لم يعد يهتم كثيرًا بهذا المكان، وقد حقق بالفعل ما أراد من خلال مجيئه إلى هنا.
لكن بعد الهجمة الثانية على التوالي، جاء آخر موجه نحو رأسه!
كان من الأفضل أن يكون حذرا من أن يكون آسفا.
لكنه الآن حصل أيضًا على الوقت الكافي لتحريك سيفه، واستخدمه كدرع لحماية رأسه دون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يحفظ هذا الاستدعاء عندما يدخل الدائرة النبيلة للمدينة المظلمة. ومع ذلك، لم يشعر بهذا من قبل، لذلك أراد فقط التأكد مما إذا كان هذا الشعور مجرد إنذار كاذب أو إذا كان هناك نوع من الخطر المختبئ بالقرب من المدينة المظلمة.
مع “بانغ…”
قطعة من الأرض انفجرت في الهواء مع بعض الأشجار، لتكشف عن ممر تحت الأرض. خرج جاكوب من الممر وهو يبدو كعادته.
على الرغم من أنه تمكن من منع الخط الأزرق الداكن، تلقى على الفور تأثيرًا رهيبًا على رأسه، والذي لم يكن أقل من عشرة كيلوطن.
لأنه رأى أن المطر لم يتوقف، بل كان محجوبًا بحاجز غير مرئي، وارتفاع الحاجز خمسين مترًا، وربما عرضه خمسمائة متر. ليس هذا فحسب، بل شعر بأنه أصم، إذ انقطعت جميع الأصوات.
حدث كل ذلك في ثانية واحدة بالحركة البطيئة، وفي اللحظة التي مرت فيها تلك الثانية، “سويش…”
ومع ذلك، عندما استدعى الخلود الملعون، توقف المطر المحيط به، مما جعله في حيرة لأنه كان مفاجئًا للغاية، وعندما نظر للأعلى، غرق قلبه.
طار جسده نحز اليمين فسحق العديد من الأشجار في طريقه.
في هذه اللحظة، رأى حافة حادة تظهر من العدم، وعلى بعد بوصة واحدة فقط من عينه اليسرى!
شعر برأسه يرن، لكنه يعلم أنه إذا استسلم لهذا الألم ولم يتعاف بسرعة، فسيكون ميتًا لأن هذا الهجوم الثلاثي كان منسقًا تمامًا.
في هذه اللحظة، رأى حافة حادة تظهر من العدم، وعلى بعد بوصة واحدة فقط من عينه اليسرى!
هذه المرة، كان عدوه متسترًا للغاية لدرجة أنه لم يراهم قادمين، ولم يعطوه أي فرصة حتى للنظر إلى الخلود الملعون الذي يحوم أمامه.
ومع ذلك، عندما استدعى الخلود الملعون، توقف المطر المحيط به، مما جعله في حيرة لأنه كان مفاجئًا للغاية، وعندما نظر للأعلى، غرق قلبه.
لقد استدعاه ببساطة بعد فوات الأوان!
وباستخدام قوته البدنية المتفوقة، قام بقطع السيف الذي كان يحجب المهاجم في الهواء، ليسقط المهاجم نفسه.
دخل قلبه في تسارع 10X في هذه اللحظة، واستعاد رشده وناور في الهواء ليثبت نفسه على الأرض.
ومع ذلك، عندما استدعى الخلود الملعون، توقف المطر المحيط به، مما جعله في حيرة لأنه كان مفاجئًا للغاية، وعندما نظر للأعلى، غرق قلبه.
ومع ذلك، يبدو أن عدوه أسرع منه لأنه يستطيع الآن الشعور بهجوم مميت آخر قادم خلف رقبته وهجوم آخر من الجو!
فقط عندما بدأ في لوي جسده، ظهر خط أحمر حيث كان صدره منذ لحظة. ومع ذلك، كان بعيدًا عن الخطر. ولم يتمكن إلى من تجنب الضربة على صدره.
وبدون تردد، دار السيف في يده إلى الخلف، وطعنه في الخلف دون أن ينظر حتى بينما دار سيفه الثاني للأعلى ودفعه نحو الهواء.
ومع ذلك، عندما كان على بعد ميلين فقط من الوصول إلى وادي الشلال، شعر فجأة بعدم الارتياح الغريب دون سبب.
ظهرت أصوات مخيفة من المعدن الملتصق معًا على الفور تقريبًا، وشعر بالضغط وراء هذين الهجومين. على الرغم من أنها لم تكن معادلة للرتبة الملحمية، إلا أنها لم تكن بعيدة أيضًا.
وباستخدام قوته البدنية المتفوقة، قام بقطع السيف الذي كان يحجب المهاجم في الهواء، ليسقط المهاجم نفسه.
لكن هذا الإجراء كشف أيضًا عن جسده بالكامل، وعندما شعر بوجود هجومين آخرين قادمين من الأمام، عرف أن هناك أكثر من ثلاثة مهاجمين، وأصبحت عيناه متجهمتين بشكل مميت!
على الفور تقريبًا، ارتعش جسده بالكامل عندما شعر بالقشعريرة ترتفع، ووقف الشعر الناعم على جسده في حالة من الذعر.
وباستخدام قوته البدنية المتفوقة، قام بقطع السيف الذي كان يحجب المهاجم في الهواء، ليسقط المهاجم نفسه.
اليوم، كانت السماء مغطاة بسحب سوداء ممطرة مع دوي الرعد، مما جعل الوحوش في غابة الوحوش السحرية مضطربة.
تم تعطيل هجمات المهاجمين على الفور من خلال هذا الإجراء.
“بومم…”
في هذه اللحظة، ألقى أخيرًا لمحة على الخلود، الذي كتب شيئًا ما، وغرق قلبه عندما رأى السطر الأول.
‘تمكنت من معالجة كل البلوتونيوم قبل يومين من تقديري. حسنًا، أتمنى ألا يمانع الإيرل إذا أتيت للزيارة قبل يومين’ فكر قبل أن يتحرك، وتحول إلى ضبابي في اتجاه المدينة المظلمة.
“هناك خمس أحفاد اسطوريين!”
على الرغم من أنه تمكن من منع الخط الأزرق الداكن، تلقى على الفور تأثيرًا رهيبًا على رأسه، والذي لم يكن أقل من عشرة كيلوطن.
في هذه اللحظة، رأى حافة حادة تظهر من العدم، وعلى بعد بوصة واحدة فقط من عينه اليسرى!
هذه المرة، كانت رحلنه سلسة تمامًا حيث لم يكن هناك أحد لعرقلة طريقه، وخمن أن تلك الجثث ربما أخافت الرجال المزعجين.
في هذه اللحظة، رأى حافة حادة تظهر من العدم، وعلى بعد بوصة واحدة فقط من عينه اليسرى!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات