الجمجمة رقم S-0
في مكان مجهول، غطى الضباب المظلم الأفق ولا شيء مرئي في هذا المكان الغريب الغامض.
لكن هذا الفيديو كان مثل الفيديو العادي لأنه لم يكن يحتوي على ميزة التصوير بنطاق 360 درجة، وبإمكانه فقط إظهار ما رآه A-0 قبل وفاته الوشيكة لمدة تصل إلى دقيقة واحدة. لذا، لم يكن لديها أي فكرة عن نوع الشيء الذي أصابه ومزق ساقه أو كيف أصيب من قبل.
ومع ذلك، هناك مساحة ضخمة على عمق مائة متر تحت الأرض، وفي تلك المساحة تم بناء مدينة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت، هبط جاكوب أخيرًا على بعد أمتار قليلة أمام A-0، واتسعت عينا S-0 على الفور لأنها عرفت من قد يكون هذا الرجل.
في مبنى شاهق، كانت امرأة ملثمة ترتدي معطف المختبر تقف أمام زنزانة زجاجية وتسجل شيئًا ما في صورة ثلاثية الأبعاد في يدها.
بمعنى ما، كان A-0 أيضًا تحت ضغط S-0، لذلك لم يكن لديه خيار سوى الخروج بنفسه، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه يمكن أن يُقتل بهذه السهولة على يده.
في هذه اللحظة، رن صوت آلي في المختبر، “لورد S-0، لديكي مكالمة في غاية الأهمية.”
“هيه، هل تعتقدين أنني كنت سأتصل بكِ إذا لم أؤكد ذلك؟ أنت تعرفين جيدًا أن الجمجمة الذي يحمل الرقم 0 لديه شريحة دماغية خاصة مزروعة في أدمغتهم يمكنها أن ترسل لنا فيديو إسترجاعي لمدة دقيقة واحدة قبل موته، إذن هل أصبحتي متخلفة أم أنكِ تشيرين أنني متخلف؟ “سأل الصوت المروع في سخرية.
تم كسر تركيز S-0 مع هذا الإخطار المفاجئ، وتعلم أن شخصًا واحدًا فقط هو القادر على إطلاق هذا النوع من الإشعارات.
في مبنى شاهق، كانت امرأة ملثمة ترتدي معطف المختبر تقف أمام زنزانة زجاجية وتسجل شيئًا ما في صورة ثلاثية الأبعاد في يدها.
لذلك، قامت بسرعة بتغيير الإسقاط الموجود على معصمها وفتحت واجهة الاتصال، وعندما رأت الاسم، عرفت أنها على حق فيما يتعلق بهوية المتصل. لذا، قبلت المكالمة الصوتية بسرعة.
ومع ذلك، هناك مساحة ضخمة على عمق مائة متر تحت الأرض، وفي تلك المساحة تم بناء مدينة كبيرة.
“لوردي…”
الآن، كانت S-0 في وضع أسوأ من ذلك، وتعلم أنها إذا لم تفعل شيئًا، فقد لا تتمكن أبدًا من الاستمتاع بحياة الرفاهية بعد الآن، وسيتم تجريد مكانتها العالية.
“لقد مات A-0، وكذلك مات معه أعلى 100 من الرتبة A!” رن صوت مروع، قاطعًا S-0.
ضاعت S-0 من الكلمات لأنها لم تستطع هي نفسها أن تحيط رأسها بهذا التحول المفاجئ للأحداث.
اتسعت عينا S-0 على الفور عندما سمعت الأخبار، وارتجف جسدها عندما بادرت بالقول: “كيف يكون ذلك ممكنًا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت، هبط جاكوب أخيرًا على بعد أمتار قليلة أمام A-0، واتسعت عينا S-0 على الفور لأنها عرفت من قد يكون هذا الرجل.
لقد كانت تعرف أفضل من أي شخص آخر مدى قوة A-0، ويجب أن يكون قادرًا على الحفاظ على حياته حتى لو واجه ملحمي، لكن وفاته مع أعلى 100 مرتبة بمثابة صدمة كبيرة لها، وإذا كان ذلك صحيحًا، فهو خطأ لا يغتفر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك، لم تكن رصاصة سحرية بل رصاصة ميكانيكية. والسؤال الحقيقي هو، كيف تمكن من وضع يديه على مسدس من النوع 2 ورصاصاته؟” تمتمت كالمجنون.
“أخبريني أنتِ.” أجاب الصوت المروع بهدوء. قد يبدو الصوت غير مبالٍ، ولكن هناك نية واضحة ومتجمدة في داخله.
“كفى من هذا الهراء. أخبريني، كيف ستستردين “أصولنا” الخاصة مع A-0 والبيانات من خطة أكلة لحوم البشر؟” تساءل الصوت المروع بصرامة.
ضاعت S-0 من الكلمات لأنها لم تستطع هي نفسها أن تحيط رأسها بهذا التحول المفاجئ للأحداث.
ومع ذلك، هناك مساحة ضخمة على عمق مائة متر تحت الأرض، وفي تلك المساحة تم بناء مدينة كبيرة.
“ل-لوردي، أ-أعطني بعض الوقت للتحقيق. ربما يكون محاصرًا من قبل عدو خفي، وفي هذه العملية، ربما تضررت شريحة دماغه. لذلك، لا تزال هناك فرصة أنه لم يمت!” رفضت تصديق أن A-0 يمكن أن يموت في السهول النادرة.
لقد كانت تعرف أفضل من أي شخص آخر مدى قوة A-0، ويجب أن يكون قادرًا على الحفاظ على حياته حتى لو واجه ملحمي، لكن وفاته مع أعلى 100 مرتبة بمثابة صدمة كبيرة لها، وإذا كان ذلك صحيحًا، فهو خطأ لا يغتفر!
“هيه، هل تعتقدين أنني كنت سأتصل بكِ إذا لم أؤكد ذلك؟ أنت تعرفين جيدًا أن الجمجمة الذي يحمل الرقم 0 لديه شريحة دماغية خاصة مزروعة في أدمغتهم يمكنها أن ترسل لنا فيديو إسترجاعي لمدة دقيقة واحدة قبل موته، إذن هل أصبحتي متخلفة أم أنكِ تشيرين أنني متخلف؟ “سأل الصوت المروع في سخرية.
“كفى من هذا الهراء. أخبريني، كيف ستستردين “أصولنا” الخاصة مع A-0 والبيانات من خطة أكلة لحوم البشر؟” تساءل الصوت المروع بصرامة.
ركعت S-0 على الفور لأن جسدها بالكامل كان يشعر بالقشعريرة على الرغم من حقيقة أنها كانت تتحدث بصوت فقط. لقد كان نوعًا من الخوف الذي تسلل إلى كيانها.
“أنا-لن أجرؤ! لقد كنت أنا من فقدت عقلانيتها! أرجوك سامحني سيدي؛ أرجوك سامحني!” بدأت بالتوسل.
“هيه، هل تعتقدين أنني كنت سأتصل بكِ إذا لم أؤكد ذلك؟ أنت تعرفين جيدًا أن الجمجمة الذي يحمل الرقم 0 لديه شريحة دماغية خاصة مزروعة في أدمغتهم يمكنها أن ترسل لنا فيديو إسترجاعي لمدة دقيقة واحدة قبل موته، إذن هل أصبحتي متخلفة أم أنكِ تشيرين أنني متخلف؟ “سأل الصوت المروع في سخرية.
“كفى من هذا الهراء. أخبريني، كيف ستستردين “أصولنا” الخاصة مع A-0 والبيانات من خطة أكلة لحوم البشر؟” تساءل الصوت المروع بصرامة.
أجابت بسرعة: “سأذهب بنفسي لإكمال هذه المهمة!”
أجابت بسرعة: “سأذهب بنفسي لإكمال هذه المهمة!”
في هذه اللحظة، رن صوت آلي في المختبر، “لورد S-0، لديكي مكالمة في غاية الأهمية.”
“همف! أنا أعطيك فرصة أخرى لتصحيح كل شيء. أريد الأصول والبيانات قبل بدء المحاكمة الملحمية. أو سيتم تخفيض رتبتك إلى رتبة S-1، وسيتعين عليك إكمال مهمة جمجمة مظلمة لتكفير!”
أجابت بسرعة: “سأذهب بنفسي لإكمال هذه المهمة!”
بعد ان نتهى من قول ما لديه،أنهى المكالمة دون انتظار أي رد.
كانت عيناها محتقنتين بالدماء عندما شاهدت مقطع فيديو يظهر على واجهة الساعة النجمية وبدأت في المشاهدة عندما رأت كيف أن كل الفيديو تقريبًا كان A-0، وهو يركض للنجاة بحياته، ثم تم تشويهه بواسطة مقذوف سريع للغاية في النهاية، أصيبت بالذهول.
امتلأت عيناها باليأس عندما سمعت العقاب. وبعد لحظات قليلة، تمكنت أخيرا من جمع نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك، لم تكن رصاصة سحرية بل رصاصة ميكانيكية. والسؤال الحقيقي هو، كيف تمكن من وضع يديه على مسدس من النوع 2 ورصاصاته؟” تمتمت كالمجنون.
رن صوت غريب في هذه اللحظة في المختبر الصامت قبل أن تزأر بشراسة، “من فعل هذا؟! أرني رؤية A-0 الأخيرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا الوقت، هبط جاكوب أخيرًا على بعد أمتار قليلة أمام A-0، واتسعت عينا S-0 على الفور لأنها عرفت من قد يكون هذا الرجل.
كانت عيناها محتقنتين بالدماء عندما شاهدت مقطع فيديو يظهر على واجهة الساعة النجمية وبدأت في المشاهدة عندما رأت كيف أن كل الفيديو تقريبًا كان A-0، وهو يركض للنجاة بحياته، ثم تم تشويهه بواسطة مقذوف سريع للغاية في النهاية، أصيبت بالذهول.
“كفى من هذا الهراء. أخبريني، كيف ستستردين “أصولنا” الخاصة مع A-0 والبيانات من خطة أكلة لحوم البشر؟” تساءل الصوت المروع بصرامة.
لكن هذا الفيديو كان مثل الفيديو العادي لأنه لم يكن يحتوي على ميزة التصوير بنطاق 360 درجة، وبإمكانه فقط إظهار ما رآه A-0 قبل وفاته الوشيكة لمدة تصل إلى دقيقة واحدة. لذا، لم يكن لديها أي فكرة عن نوع الشيء الذي أصابه ومزق ساقه أو كيف أصيب من قبل.
“لوردي…”
“آه…هاا… توقف! من فضلك توقف! أنا-أنا… لماذا تهاجمني؟!”
لكن هذا الفيديو كان مثل الفيديو العادي لأنه لم يكن يحتوي على ميزة التصوير بنطاق 360 درجة، وبإمكانه فقط إظهار ما رآه A-0 قبل وفاته الوشيكة لمدة تصل إلى دقيقة واحدة. لذا، لم يكن لديها أي فكرة عن نوع الشيء الذي أصابه ومزق ساقه أو كيف أصيب من قبل.
في هذا الوقت، هبط جاكوب أخيرًا على بعد أمتار قليلة أمام A-0، واتسعت عينا S-0 على الفور لأنها عرفت من قد يكون هذا الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذلك، لم تكن رصاصة سحرية بل رصاصة ميكانيكية. والسؤال الحقيقي هو، كيف تمكن من وضع يديه على مسدس من النوع 2 ورصاصاته؟” تمتمت كالمجنون.
“المجهول الغابر، ولكن كيف!؟” لقد بادرت بالكفر وهي تنظر مع الكراهية في عينيها.
“ل-لوردي، أ-أعطني بعض الوقت للتحقيق. ربما يكون محاصرًا من قبل عدو خفي، وفي هذه العملية، ربما تضررت شريحة دماغه. لذلك، لا تزال هناك فرصة أنه لم يمت!” رفضت تصديق أن A-0 يمكن أن يموت في السهول النادرة.
“لأنني أحب قلبك.” أجاب جاكوب باستخفاف قبل أن يترك صورة لاحقة ويظهر مباشرة أمام A-0، وتحرك سيفه القصير، “انتظر… أنا…..” كانت هذه نهاية الفيديو.
بمعنى ما، كان A-0 أيضًا تحت ضغط S-0، لذلك لم يكن لديه خيار سوى الخروج بنفسه، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه يمكن أن يُقتل بهذه السهولة على يده.
“كيف يمكن أن يكون قويًا جدًا؟ ألم يقل ذلك اللقيط أن الهدف كان فقط من السهول المشتركة، وكان مجرد نوع نادر عندما ظهر في السهول النادرة؟ إذًا كيف يمكن أن يكون لديه القوة لملاحقة وقتل A-0؟!
لكن أكثر ما كانت تخاف منه هو مهمة الجمجمة السوداء، وهي نوع من المهام الانتحارية التي لا تمنحها الجمعية إلا لتلك الجماجم التي كانت غير كفؤة وأفسدت أشياء كثيرة.
“ثم هناك ذلك السلاح الذي شوه A-0 أثناء الركض. يجب أن يكون مسدسًا، لكنه لم يكن رصاصة سحرية من النوع 2، وإلا لكان جذعه بالكامل قد انفجر بتلك الرصاصة، وليس ساقه فقط.”
“لأنني أحب قلبك.” أجاب جاكوب باستخفاف قبل أن يترك صورة لاحقة ويظهر مباشرة أمام A-0، وتحرك سيفه القصير، “انتظر… أنا…..” كانت هذه نهاية الفيديو.
“لذلك، لم تكن رصاصة سحرية بل رصاصة ميكانيكية. والسؤال الحقيقي هو، كيف تمكن من وضع يديه على مسدس من النوع 2 ورصاصاته؟” تمتمت كالمجنون.
في مكان مجهول، غطى الضباب المظلم الأفق ولا شيء مرئي في هذا المكان الغريب الغامض.
كانت لا تزال تجد صعوبة في تصديق أن A-0 قُتل على يد شخص واحد، وليس جيشًا بأكمله، وصادف أن ذلك الشخص هو الشخص الذي أرسلته A-0 لإلقاء القبض عليه بنفسها.
رن صوت غريب في هذه اللحظة في المختبر الصامت قبل أن تزأر بشراسة، “من فعل هذا؟! أرني رؤية A-0 الأخيرة!”
بمعنى ما، كان A-0 أيضًا تحت ضغط S-0، لذلك لم يكن لديه خيار سوى الخروج بنفسه، لكنه لم يعتقد أبدًا أنه يمكن أن يُقتل بهذه السهولة على يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا-لن أجرؤ! لقد كنت أنا من فقدت عقلانيتها! أرجوك سامحني سيدي؛ أرجوك سامحني!” بدأت بالتوسل.
الآن، كانت S-0 في وضع أسوأ من ذلك، وتعلم أنها إذا لم تفعل شيئًا، فقد لا تتمكن أبدًا من الاستمتاع بحياة الرفاهية بعد الآن، وسيتم تجريد مكانتها العالية.
أجابت بسرعة: “سأذهب بنفسي لإكمال هذه المهمة!”
لكن أكثر ما كانت تخاف منه هو مهمة الجمجمة السوداء، وهي نوع من المهام الانتحارية التي لا تمنحها الجمعية إلا لتلك الجماجم التي كانت غير كفؤة وأفسدت أشياء كثيرة.
كانت لا تزال تجد صعوبة في تصديق أن A-0 قُتل على يد شخص واحد، وليس جيشًا بأكمله، وصادف أن ذلك الشخص هو الشخص الذي أرسلته A-0 لإلقاء القبض عليه بنفسها.
الآن كانت حالة حياة أو موت لـ S-0!
“كفى من هذا الهراء. أخبريني، كيف ستستردين “أصولنا” الخاصة مع A-0 والبيانات من خطة أكلة لحوم البشر؟” تساءل الصوت المروع بصرامة.
“هيه، هل تعتقدين أنني كنت سأتصل بكِ إذا لم أؤكد ذلك؟ أنت تعرفين جيدًا أن الجمجمة الذي يحمل الرقم 0 لديه شريحة دماغية خاصة مزروعة في أدمغتهم يمكنها أن ترسل لنا فيديو إسترجاعي لمدة دقيقة واحدة قبل موته، إذن هل أصبحتي متخلفة أم أنكِ تشيرين أنني متخلف؟ “سأل الصوت المروع في سخرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
